عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > حوارات و نقاشات جاده

حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-29-2008, 11:47 AM
 
تذكرة بلا ثمن ولا نبتغي فضلا ً من أحد ... فليشهد كل منا شهادة حق ويناقش ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي الغاليات اللواتي اشتقت لهن, الإخوان الكرام , أحببت بعد طول غياب نافع أن أكتب كلمات أتمنى أن تدخل كل قلب وتخاطب كل نفس , فليشهد كل منا بأخطاءه .. بأننا خطاؤون مهما قلنا ... فلتكن شاهدا ً لنا يوم الحساب ... ومن يضمن أن يطول هذا اليوم ؟ !!! ومن حضر ليوم الميعاد ؟ !! إن الموت أقرب إليك من انفاسك ... فلننسى أحقادا ً وكبرياء ونفسا ً وجراحا ً ولنعترف بوضوح ... أتمنى أن تجد هذه الكلمات المعبرة صدى ... والله من وراء القصد


إنه لمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد , أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يبدو غاية الاهتمام بك , ان تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ... ألا تكون مخلصا ً ... وتنهمك عبثا ً في العلاقات والأعمال بدلا ً من الالتزام ... أن تثير حنق الآخرين بدلا ً من الاستجابة ... أن تحيا على هامش حياة الآخرين ... لا في قلب أحداث حياتك الخاصة ...

إنك في الواقع تعيش حياة غير سعيدة ... عندما لا تحيا حياتك على سجيتها ... حيث ينتابك إحساس بأن حياتك لا غاية منها ... ولا معنى لها , وأن معناها الحقيقي فقد مضمونه ... عندما تنظر إليه بدقة ... وتطرد من وهبك معناها ولذتها فخورا ً بأنك استرددت كرامة مهدورة أو انتقمت بمهارة ...

إنه لمن المفترض ضمنا ً أن حياتك قد خلقت كي تكون لك ... إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها ... وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه فلا تلم إلا نفسك ... فلا أحد مدين لك بأي شئ ... إنك الشخص الوحيد الذي تستطيع إحداث اختلاف في حياتك له من القوة ما يبقيه راسخا ً ... لأن الدعم الضئيل الذي تتلقاه من هنا وهناك لا يعني شيئا ً ما لم تكن ملزما ً أن تقطع كامل الطريق بمفردك مهما واجهت من مصاعب ...

إن أيا ً من العهود التي يقطعها لك الآخرون على انفسهم ليس لها من القوة ما يمكنها من إحداث ذلك الاختلاف الدائم ... وإنت بحاجة لأن تضع تلك العهود الضخمة على طرف وتثق بأنها يوما ً ما ستطير بلا عودة فلا تتأمل منها شيئا ً ... فقد خلقت الوعود لتخلف ... إن الخيانة والاستسلام على الرغم من شدة آثارهما ليس لديهما القدرة على تقييد مسيرة تطورك أو إعاقة نجاحك ما لم تكن أنت الذي يختلق الأعذار كي تفشل هذا الفشل الذريع ....

إن لدينا القدرة أن نتغلب على كل العوائق تقريبا ً لو استطعنا ان نواجه الحياة بشكل مباشر ... وإنك كإنسان يريد أن يحيا حياة هانئة سيتحتم عليك أن تجتاز الكثير من مثل هذه العوائق طول الوقت ... إن أول شئ يلزمنا التغلب عليه هو ذلك الاعتقاد السخيف بأن هنالك من سيدخل حياتنا كي يحدث لك كل التغييرات اللازمة ...

لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك ... ويمنحك الدفعة الكبرى لكي تنطلق ... ويهزم أعداءك وينصرك ... ويمنحك الدعم اللازم لك ... ويدرك قيمتك ... ويفتح لك أبواب الحياة ... إنك الشخص الوحيد الذي يمكنه لعب دور المنقذ الذي سوف يحرر حياتك من قيودها ... وإلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها ...


أنك تستحق السعادة ... ونستحق أن نحصل على ما تريد ... لذا فلننظر إلى الأشياء التعيسة في حياتنا , سنرى أنها عبارة عن سجل لعدد المرات التي فشلنا فيها أن نكون ذاتنا ...
إن تعاستنا في الواقع لا تعدو أن تكون سوى ناقوس يدق لنا كي نتذكر أن هناك ما ينبغي أن نفعله كي نسترد سعادتنا ... ولأن الإحساس بالسعادة هو أن يحب المرء الطريقة التي يشعر بها .. فإن كوننا غير سعداء لا يعني أننا لا نحب الطريقة التي نشعر بها ... إنك الشخص الذي يفترض أن يفعل شيئا ً حيال ذلك ...

أن تحقيق السعادة يتطلب منا أن نخوض دائما ً بعض المخاطر ... التي قد تكون صغيرة ... عظيمة ... عادية .. هائلة ... مستحيلة ... ولكنها هامة في نفس الوقت ... إنك في حاجة لأن تجعل الآخرون يقدرونك حق قدرك ... تجنب المناورات ... والمجادلات التي لا هدف منها ... والمواجهات ...
إنك في حاجة لأن تتفوه بالحقيقة وتصحح أكاذيبك وادعاءاتك وتظاهرك ...
إنك في حاجة للتوقف عن تمثيل دور الضحية حتى يمكن الاستمتاع بنجاحك دون شعور بالذنب ...

لكي تجد السعادة فأنت بحاجة لأن تكون ما أنت عليه حقيقة ... أن تكون ذاتك لا أن تتظاهر بما ليس فيك ...

إنك في حاجة لأن تتحرر من توقعاتك الناتجة عن معتقداتك ... عما يجب أن تكون عليه الحياة حتى لا تحكم على الآخرين على غير أساس من الواقع أو تأكد بنفسك ... بأن لديهم قصورا ً أو أنانية ...
إنك بحاجة لأن تكف عن الحياة داخل ذكريات الماضي ...
إنك بحاجة لأن تتعلم الصفح وغض الطرف كي تواصل مشوار الحياة ...
إنك بحاجة لأن تكون مستمعا ً جيدا ً حتى تستخلص أفضل ما لدى الآخرين ... أن تعرف ما لديهم بدل ان تحكم بتسرع وتطردهم بقوة يخيل إليك أنك مالكها وقدرت عليها ...

إنك بحاجة لأن تأخذ نفسك على محمل الجد ولكن ليس لدرجة أن تلزم نفسك أن تكون كاملا ً طوال الوقت ... أو ألا تستطيع التعرق على اخطاءك وجوانب ضعفك ...
إنك بحاجة لأن تدرك أنك في حالة نمو متواصل لذا فإن عليك لزاما ً إدراك الحل الوسط التي تعوق تقدمك في الحياة ... وكذلك العلاقات التي تشعر أنك تقدم فيها الكثير من التنازلات ... كن راقيا ً في علاقاتك ... ولا تنكر من أحببت يوما ً ... ولا تدع الآخرين يسببون شرخا ً بينكما لن يندمل مهما حدث ...

إننا بحاجة لأن نتذكر يوما ً قلوبا ً أحبتنا وأخلصت لنا ... فإن غدر بكما الزمان ... فلا تضف جرحا ً زائدا ً على قلبهم ... إنك بحاجة لأن تواسيهم حتى يبرؤوا وهذا أقل شهامة وخلق يمكن عمله ... ولا تنس بأن الدنيا لابد ستدور عليك ويأتيك من يمثل عليك دور القوي كما مثلته يوما ً على من قدرت عليه ... إنك بحاجة لأن تدرك أن القلب الذي سيضعف لك اليوم ويطلب رحمتك .. هو قلب صلب من حديد غدا ً ... وأنت من سيأخذ دوره الماضي لا محالة فلا تختال بنفسك ولا تغتر ... فارجع لفطرتك وضع هدفا ً أمامك ...

إنك بحاجة لهدف يوجه حياتنا ... وأن نعمل لتحقيق هذا الهدف ... وأن نخلق الحياة التي نريدها ...لا أن نحيا على أمل الحرية الأجوف ...
إن تحقيق السعادة يتطلب العمل ... عمل الحياة ... وطالما أنك ستعيش حياتك الخاصة بك .. فلابد أن تعيشها بأفضل طريقة ممكنة ... ولا تترك بابا ً للندم يوما ً ...

ستمر عليك الفصول والأيام وكل اللحظات والأحداث ... وأنت قوي مفتخر بما فعلت ... ولكن ستأتيك لحظات الشتاء فتتذكر من منحك الدفأ يوما ً ... سيأتيك الخريف فتتذكر من ألبسك قلبه وروحه بلا ثمن ولا مقابل وضمك وحماك من الرياح العاتية المؤذية .... سترى الجنازات والأموات فستعتبر وتندم وتتذكر قوتك ومآلها لهذا القبر الحقير ... سترى أطفالا ً كالورود فتتمنى للو أنه منحتهم لمن تحب ... ستمر بشريط من الذكريات فتسرع لتبعده بحجة أنك لا تحتاجه .. وأنك أقوى منه .. ويغرك نجاحك ومكانتك وقوتك ... لكنك لن تستطيع ان تكذب على نفسك ... إن أكثر ما يكرهه البشر هو أن تعريهم أمام أنفسهم ... أن يروا أنفسهم على حقيقتها ...
إننا بحاجة للعودة إلى الفطرة ... نحن طيبون فدعونا لا ننغر ولا نظلم ولا نجرح ... ستمر عليك لحظات تموت حسرة لو أنك عشتها مع من تمنيت ... فكر بالأمر بعد سنوات وليس في لحظات غضب وزيه فارغ وقوة واهية ...فكر بهذا وأنت في لحظة حق وتأمل صادق ... فكر بها وأنت في شهور كريمة مباركة واعياد طيبة سعيدة ... تتمنى فيها لمسة طيبة من قلب تعرف أنه أطهر وأصدق ما وجد .. ولك انت فقط ... لك أنت ...

فلنا يوم مهما طال ... سنحاكم فيه أعدل محاكمة .. ستكتشف لاحقا ً أن ربنا منحك شيئا ً عظيما ً وطلب منك السعي إليه والمناضلة في سبيله ... لكنك تخاذلت فأعطاه لغيرك وتركك في ظلماتك تعمه ... قد تصل لما تظنه أروع ... قد تبدل ما فاتك .. لكنك يوما ً لن تحس بأن له ذات الطعم .. ذات الإحساس الرائع الحالم ... ستحرم منه بكل جدارة ...
إنك بحاجة لأن تتقبل أن من احتاجك اليوم سيستغني عنك تماما ً غدا ً ... وأن له الحق كما لك ... عندها ستكون أعمق صفعة لك هي محاربتك بذات سلاحك الذي أشهرته يوما ً بوجه كنت انت من احبه وسعى إليه... وفي قلب كلمته مرارا ً أنك تعشقه .. ووعدته ... وأخلفت .......................... أخلفت ...
إنك بحاجة لأن تستمع النصيحة وتتقبلها ...وأن ترجع للوراء قليلا ً كي ترا ما فاتك ... وما فعلته وسهامك التي غرستها في قلب طاهر ملائكي ... إنني أحثك على أن تفكر بهذا بشكل جدي ... وعندها ستفتح أمامك آفاق واسعة من التسامح والمحبة والرحمانية ... تحدث إلى قلبك ... مباشرة بلا عوائق ... دعه يشتكي .. يحن ... يتذكر .. يطالب بحقه ... لا تتعبه ... لا تكذب عليه بدواعي لن يصدقها ... كلم نفسك ... صالح قلبك ونفسك وعقلك معا ً ...

إن تحقيق السعادة يمكن في أن تفهم نفسك .. وتفهم حقوق الآخرين عليك ... تقبل ما تريده بكل بساطة وحاول ... فالفرصة لا تأتي مرتين ولا تعاد إن ذهبت ... لإن تلك هي الحرية الحقيقية أيها الجبار ... حريتك هي بتحقيق ما تريد وكما تريد رغما ً عن المستحيل ... هذا هو الوقت لتحقيقها ... وأنت الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك
..
دعونا نسامح بعضنا ونحب ولا نكره ولا نجرح ..... دعوة طيبة صادقة ... وكلمة حق أشهد الله عليها .... فكونوا بشرا ً ... كونوا نورا ً من الله ..... والأهم : " لا تنتظر مقابلا ً من أحد "..... بل أحبب في الله ..... ولله فقط .....
ومهما ظن الآخرون بك ضعفا ً أو أنك تنتظر منهم إشارة أو رحمة ... فلا تهتم ... ارض بأمر الله وكفاك فخرا ً بأن يضيع كل شئ ... إلا الإيمان ... وأنك صدقت لآخر لحظة ... مهما حدث ... فأنت تعمل بأصلك ولك ... ومع ذلك لا تنكر اللحظات الجميلة ولا تقسو على أحد ... وتذكر لمن جرحك كل طيب ... كل طيب ... وادعو له ... فصدقني خسارتك لا تعوض لديه وأنت تدرك ذلك مهما قيل .....

فهل ننتظر ساعة الموت وحشرجة الروح وساعة " فلولا إن كنتم غير مدنين , ترجعونها إن كنتم صادقين " حتى نعترف بكل هذا؟
وأخيرا أعذروا بعضكم والتمسوا العذر , فمن يظلمك لابد أنه يعاني ظلما ً بدوره ... نحن لسنا ملائكة في آخر الأمر ... اعذروا بعضكم

"وابتغي فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك"
__________________
من ضمن قائمة مشترياتنا اليومية , يجب أن نوفر ما يلي :
1- قلب محض شفاف خالي من الأنانية.
2-دواء للقلوب التي شغفها النسيان فباتت أملا ً بنتظر على الأبواب.
3- كتاب صادق لا يدعي اجتراح المستحيل.
3- عجينة من المرمر لرأب صدوع التجربة.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-29-2008, 12:31 PM
 
رد: تذكرة بلا ثمن ولا نبتغي فضلا ً من أحد ... فليشهد كل منا شهادة حق ويناقش ...

ومن لم يعانقه شوق الحياة00تبخر في جوها واندثر
جزاك الله خيراً
__________________
لبست صروف الدَّهر كهلاً وناشئاً ^205^ وجرَّبت حالي على العسر واليسر
فلم أر بعد الدِّين خيراً من الغنى ^205^ ولم أر بعد الكفر شراً من الفقر
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-29-2008, 03:39 PM
 
رد: تذكرة بلا ثمن ولا نبتغي فضلا ً من أحد ... فليشهد كل منا شهادة حق ويناقش ...

أهلا
و
سهلا
بك أختي الغاليه
زهر
زادني شرفا وسعادة وغبطة
مروري
من هنا
كم كنت رائعة وأميرة في تلك الأسطر الشفافه النقيه
كم كنت مدهشة ومذهلة بتلك الأفكار النيره
كم كنت مؤمنة تقية في نصائحك القيمه!!!
وكم نحن بحاجة لتلك الوقفات في تلك الأماكن !!!

كم نحن بحاجة لنعيد النظر في الكثير من قراراتنا.....!!!
وأن تتصالح مع أنفسنا لكي نرقى بها حتى نصل إلى معنى الإنسانيه!!
شكرا من أعماق قلبي أختي على هاذه التذكرة الأكثر من رائعه!!
بأسلوبها السلس ومفرداتها الخلابه
لك مني أرق تحية وأعذبها

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-31-2008, 09:27 AM
 
رد: تذكرة بلا ثمن ولا نبتغي فضلا ً من أحد ... فليشهد كل منا شهادة حق ويناقش ...

عفوا حقا ً نسيت كلمة منقول ولكن أنوه أن المنقول هي بضعة أفكار لا تتعدى أصابع اليد والباقي هو تيار فكري محض من ذاتي , هو كلام عام لا أذكر حتى إلا أنه كان في دفاتري أحببت أن أكتبه لما في الكلمات من روع وعبرة ومعاني معبرة للغاية ........ للأسف لا أذكر المصدر وإلا لأعطينا كاتبه حقه ... جزاه الله كل خير ...
أشكر مروركم الطيب
__________________
من ضمن قائمة مشترياتنا اليومية , يجب أن نوفر ما يلي :
1- قلب محض شفاف خالي من الأنانية.
2-دواء للقلوب التي شغفها النسيان فباتت أملا ً بنتظر على الأبواب.
3- كتاب صادق لا يدعي اجتراح المستحيل.
3- عجينة من المرمر لرأب صدوع التجربة.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-02-2008, 12:44 PM
 
رد: تذكرة بلا ثمن ولا نبتغي فضلا ً من أحد ... فليشهد كل منا شهادة حق ويناقش ...

أختي الكريمة هذه النقول 00من كتاب كيف تتعامل مع الناس للكاتب الأمريكي دايل كارنيغي00وأفكار أخرى من كتب الدكتور ابراهيم الفقي00
دمتي بخير زهرة00
أختك مريم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرد على العلمانيين المشككين في شهادة المرأة في القرآن الكريم fares alsunna نور الإسلام - 22 12-21-2013 06:08 PM
(كتاب شهادة للتاريخ ))مواقف عظيمة لصدام لم تسمع بها في حياتك ..!! (هام ) شبح المنصوري أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 04-16-2008 12:32 AM
شهادة وفاة مع مرتبة الشرف الحالمة حوارات و نقاشات جاده 31 09-07-2007 09:42 PM
شهادة الزور وكتمان الحق الفيومى نور الإسلام - 0 04-19-2007 03:24 PM
دعوة لمقاطعة المصرية للأتصالات ghith أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 05-19-2006 04:47 AM


الساعة الآن 12:59 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011