عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

Like Tree8Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-23-2017, 10:44 PM
 
موضوع رائع :: المونودراما

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('https://b.top4top.net/p_6617fzh43.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('https://b.top4top.net/p_6617fzh43.png
');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



رائعة نورينا دائما (( عفريته

أعطيني مسرحا أعطيك شعبا عظيما....

المونودراما فن من الفنون الدرامية وهي من اشكال المسرح التجريبي التي تطورت وأتسعت رقعتها خلال القرن العشرين والقائمة على ممثل واحد يسرد الحدث عن طريق الحوار.
و يتم تعريفها كذلك بأنها " خطبة أو مشهد مطول يتحدث خلاله شخص واحد، وهو نص مسرحي أو سينمائي لممثل واحد."
الممثل هو
المسئول عن إيصال رسالة المسرحية ودلالاتها جنباً إلى جنب عناصر المسرحية الأخرى
للمونودراما مسميات أخرى مثل
عرض الشخص الواحد One Man Show أو الـ solo play و ذلك الاخير هو المسمى عند الالمان .
في حال استعان النص المونودرامي بممثلين الى جانب القائم بالدور وجب عليهم البقاء صامتين والا انتفت صفة المونو عن الدراما و هي كلمة يونانية الاصل و تعني " واحد ".

نشأة المونودراما
قديما
أول من أطلق مسمى مونودراما على نصه (مود Maud)كان الشاعر ألفريد تينيسون Alfred Lord Tennyson في العام 1855م. لكن قبل ذلك و الذي يعتقده الكثيرون هو أن اصل هذا النوع من فنون المسرح يعود الى الممثل و الكاتب المسرحي الالماني "جوهان كريستيانابراندز" بنص قدمه على المسرح عام 1775-1780 لكن لم يلقى رواجا لكونه لم يعد حوارا ثنائيا.
و أوَّل نص مسرحي يصنف كمونودراما مكتملة الشروط الفنية يعود إلى الفيلسوف والمفكر الفرنسي جان جاك روسو وكان ذلك عام 1760م، وهو نصه (بجماليون).
و اتى بعده كتاب اخرون امثال الالماني تشيخوف و نصه"مضار التبغ" و الفرنسي جان كوكتو نصه (الصوت الإنساني)، أما صمويل بيكيت فقد اعتنى بالمونو دراما ووجد أنها انسب اشكال فنون المسرح للتعبير عن العبثية والتي تقوم على عزلة الفرد واستحالة التواصل الاجتماعي.
في العصر الحديث
برز بعد نشوب الحرب العالمية الثانية و يعود ذلك إلى ظهور المدرسة النفسية بريادة سيجموند فرويد ومن تلاه و ذلك عزز و ساهم في ترسيخ فن المونودراما و ذلك بالتركيز على الأمراض الشخصية والعصبية والنفسية للإنسان، وبالتالي انعكس هذا على خشبة المسرح، حيث يأخذ الفنان المسرحي مادته من الحياة ليضعها في نهاية الأمر بأمراضها وانفصامها ووحدانيتها على خشبة خالية تبحث عن مخلص، أو من يستمع إليها.


تعود لبدايات الدراما الاولى كالدراما الأغريقية القديمة التي ينفرد بها البطل بحديث مطول خاص به بينما ينصت الجميع حتى يتسنى له إنهاء حواره.
لكنها لم تتبلور الا أبان الحركة الرومانسية التي بدأت تجتاح أوروبا منذ النصف الثاني من القرن العشرين. و قد اهتمت في اطار العام إضافة إلى ذلك وجود الجوقة المعلقة في الحوارت.

ظلت على هذه الحالة حتى عصر النهضة في التراجيديات، التي تأثرت بحركة إحياء الكلاسيكيات والتزمت بالقواعد الجامدة التي سنها نقاد فترة عصر النهضة.
في هذه المرحلة احتل الممثلون الذين كانوا نجوم العصر المسرح فترات طويلة يلقون على الجمهور جمل جوفاء تحوى المواعظ الأخلاقية التي لا تتصل بواقع المسرحية المقدمة.
بم تميزت هذه الفترة؟
امتازت بالجودة اللغوية والبلاغية على حساب الفعل الدرامي المقدم، لكن تقدم بعض الكتاب ورفضوا هذه القولبه لينقلوها لخدمة الدراما في ما يعرف بالفترات الذهبية كالمسرح الأليزابيثي، من بين هؤلاء كان الكاتب وليام شيكسبير الذي أستغل هذه الحوارات الخاصة لتصبح مونولوجات درامية تفصح عن خلاجات الشخصية وما تحمله من أفكار ومشاعر.
لكن باستثناء شيكسبير و قلة من مسرحيين هذه الفترة أستمرت الخطابات البلاغية جامدة نظرًا لسيادة التيار الكلاسيكي المحافظ خاصة بعد فشل الثورة الجمهورية في إنجلترا وعودة الملكية مرة أخرى في عام 1660.
لكن مع تصاعد التيار الرومانسي والذي نادى بالثورة على التقاليد والأنظمة الموروثة وقدس فردية المرء، في هذه اللحظة، نمت بذور المونودراما مرة أخرى من خلال المسرحية المونودرامية "بيجماليون" التي كتبها جان جاك روسو عام 1760. والتي تعد البداية الحقيقية للمونودراما كشكل أدبي درامي.

في النصف الثاني من القرن الثامن عشر أحتل هذا النوع المسرحي خشبة المسرح وروج له -في هذا الوقت- الممثل الألماني "يوهان كريستسان براندز" الذي وجد في هذا النوع مساحة للممثل ليطلق مواهبه، كذلك كثيرا ما توصف بأنها " virtuoso piece" أي أن النص يسمحُ للممثل باستعراض عضلاته التمثيلية. لكن سُرعان ما توارى هذا النوع عن خشبة المسرح أبان القرن التاسع عشر.

انهيار المونودراما و عودتها..

انطلاقا من النزعة الفردية التي كانت الهدف المرجو من المونودراما لكنها كانت أحد أسباب انهيار هذا النوع الفني، جعلت الحركة الرومانسية من الأنسان محور الكون مما أزعج دعاة الثورة الأجتماعية فاتجهوا تدريجيا للعلم الجماعي، بينما انزوى دعاة تقديس الفردية والفرد في غياب الغيبيات الرمزية المنفصلة عن الواقع المعاش.

ونشأ بديلا عنه المسرح الواقعي إلى جانب المسرح الرمزي وتراوى مسرح المونودراما بطابعه الفردي المنافي لفكر المسرح الجماعي، لكنه وجد ملازه في مجال الشعر فظهر ما يعرف بالقصائد المونولوجات الدرامية للشاعر الإنجليزى روبرت براونينغ.

لكن بنهاية القرن التاسع عشر و ببداية العشرين، نمت صحوة الرومانسية من جديد على أيدى التعبيريين الألمان. فعادت المونودراما لخشبة المسرح من خلال نص مونودرامي بعنوان التبغ لأنطون تشيخوف. يدخل هذا الشكل المسرحي لخشبة المسرح الروسية على يد المخرج الروسي نيكولاي يفرينوف الذي خلف المخرج الروسي "مايرهولد" في إدارة فرقة الممثلة "فيراكوميسار جفسكايا" عام 1907، كما كتب جان كوكتو نص مونودرامي بعنوان "الصوت الإنساني" بفرنسا عام 1930.

لكن سرعان ما اصطدم ثانية بالعقبة الأولى التي أدت لتحطمه وهي المقابلة ما بين ما هو فردي وما هو جماعي في محاولة للخلاص وما بين الخلاص الفردي الذي أخذ صبغة دينية والخلاص الجماعي الذي اكتسب تدريجيا صبغة الثورة الاشتراكية.

ظلت الأمور هكذا حتى انقسم التيار الرومانسي على نفسه لتولد منه حركتان الأولى التي تتلاحم مع الجماعة وتوجه حديثها لها وهي حركة المسرح الملحمي بداية من بيسكاتور إلى بريشت، إلى جانب جماعة أخرى فضلت الفرد فكان منهم بيكيت وبشكل طبيعى انحازت المونودراما لها، وجد بيكيت أن المونودراما هي الشكل الأصلح له لصياغه رؤيته العبثية التي تترجم استحالة التواصل وعزلة الفرد لهذا كتب مونودرامات متتالية ومنها ما هو صامت إيضا لكنه يضم ممثل واحد مثل " شريط كراب الأخير، الجمرات، الأيام السعيدة، إليس كذلك يا جو ؟ ومسرح بلا كلمات ".

النص الدرامي
يتميز نصها عن غيرها من الاشكال انها مكثفة و مطولة حتى و أن احتوت على وقفات بداخلها هذا يعود لكونها لشخص واحد ، ذلك إلى جانب ملامح الأشكال الأخرى من سينوغرافيا و حركة و تنويعات صوتية ، و هناك خصائص للنص في الاغلب يكون النص مأساوى و ناتج عن تجربة عاشها الفرد و عبر عنها في هذا الشكل من خلال أسئلة كونية أو وجودية أو حتى في سياف الحياة المعاشة و الملموسة.

الزمن في هذا النوع يتخذ شكلا آخر مغاير للشكل المسرحى التقليدى الذي يحوى حوارا / فهو ما بين الحاضر و الماضى ، بين ما يحكيه و ما يتذكره في هذا الحكى، ليتخذ بعدا ملحميا. كذلك المكان فرغم وجود الشخصية على خشبة المسرح إلا أن هناك مستويات مكانية عدة نتيجة لتنقلها في السرد .اللغة هي لغة سرد و ليس حوار لأنه نابع من شخص واحد.
الصراع
يتنامى الصراع في السرد سواء كان داخليا -بين الفرد و ذاته- أم خارجى- بين الفرد و ما حوله في الكون سواء أشخاص أو حتى أفكار- و في الأغلب يكون الصراع داخلى حتى أن كان ناتج عن صراع خارجي. النقطة المهمة إيضا هو الممثل من يقوم بالأداء و يحمل العرض و يكون الوسيط بين العرض و الجمهور لهذا لابد أن يمتلك أدواته جيدا من (الكلام/ الإيماءة/ الإشارة/ حركة الجسد/ الصمت/ الانفعال الداخلي.. إلخ).

الملامح الفنية و الفكرية للمونودرما

• من أهم السمات المميزة لهذا الشكل هي الفردية و التركيز المنصب على الفرد، فبداية من تواجده وحده على خشبة المسرح مواجها الجمهور ، يسرد حوارا أو حتى يؤدى أداء صامت لكنه ملزم بملء المسرح و اقناع الجمهور بما يقدم .

• الملمح الثاني هو العزلة فمن الحوار الاحادى إلى عزلة فهو وحده على خشبة تكاد تبتلعه بداخلها ، فالأمر يصبح شخصى و ذاتى مع هذه النفس القائمة على خشبة المسرح . فكل ما يحدث من جانب واحد لا أكثر .

• و من عدم القدرة على الفعل لأنه قائم من جانب واحد ، يجعل التركيز إما على الماضى بما يرويه من حدث و أيضا الحلم فما يريد أن يفعل .

• الصراع النفسى من أهم سمات المونودراما لأن الحدث المتصاعد يكون من خلال فرد واحد يجادل ذاته و بهذا فالصراع داخلى نفسى .

• الاهتمام بالخلاص الفردى على الخلاص الجماعى ، لهذا تغرق في الذات متناسية المحيط الواقعى .

• تفتقر المونودراما للحس النقدى ، فهي في الأغلب تعرض هم الفرد دون الالتفاف للمجتمع و حينما تنظر للمجتمع تراه من منظور ذاتى .



المونودراما و المونولوج
مؤكد تتساءلون ما هو المونولوج؟
فن درامي لشخص واحد لكنه يمكن أن يكون مونولوج في مسرحية بها العديد من الشخصيات، ويكون هنا بغرض مناجاة الذات وكشفها للجمهور . لابد أن يتسم الممثل بامتلاكه لأدواته سواء في إلقاء الكلمات أو الحركة المسرحية والنبرة الصوتية، كل هذه العناصر تتألف حتى تنشأ العرض المسرحي.

يختلف المونولوج عن المونودراما ، فالأخيرة هي حديث مطول لفرد واحد قائم عليه العمل ككل و هو محوره . أما المونولوج " المناجاة " و هو حديث من المفترض أنه داخل الشخصية ، يلقيه وحدها داخل المسرحية و مع الشخصيات الأخرى. و بهذا فأن المونودراما هي شكل مسرحى مستقل أما المونولوج فهو جزء من المسرحية .



أمثلة لأعمال مونودرامية
مسرحيته " لست أنا " 1972 لا يرى الجمهور على المسرح سوى فم يسلط عليه الضوء و يلقى مونولوج لاهث قصير ، يختزل بيكيت الممثلة و جسدها بالكامل في فم يوضح به معاناة الأنسانية و فقد التواصل فيما بينها .
أما مسرحية " رجل و امرأتان " فبها ثلاث شخصيات كل منهم يجلس في إناء فخارى كبير يحويه بالكامل و يلقى كل منهم مونولوجه للتقاطع المونولوجات لتكشف حتمية انعدام التواصل بين بنى البشر .
كذلك مسرحيته " شريط تسجيل كراب الأخير " بها رجل عجوز منهك و هو كراب ، يجلس و لا يتحدث و لكن يتحدث في نفس اللحظة من خلال شريط مسجل بصوته ، يسرد من خلالها حياته بمحطاتها، يتحدث طويلا من خلال الشريط لكنه يقاطعه في بعض الأحياء بحواره الملئ بالتردد و الوقفات . و في النهاية هو وحيد إيضا ، ليدعم بيكيت فكرته عن العدمية . كذلك قدم صموئيل بيكيت مسرحيات أذاعية بنفس الشكل المسرحى .

عقبات تواجهها المونودراما

المونودراما فن يقدم للجمهور من خلال فرد واحد و كذلك موضوعاته ذاتية و مأساوية ، هذه السمات لا تروق الكثيرين لهذا فرغم الولع بهذا الشكل المسرحى إلا أنه لا يزال بعيد عن الأذهان .إلى جانب معارضه بعض المسرحيين لها مثل بيتر بروك حيث إذ يرى "أن المونودراما تفقد المسرح الكثير من ألقه ووهجه الخاص, لأنها تعتمد الممثل الواحد الذي ينبني عليه العرض بأكمله, فلا تفاعل بين ممثل أول وممثل ثان ضمن ثنائية الأخذ والرد، التي تؤسس لفعل درامي حقيقي على الخشبة". و يصطلح عليها بالوحدانية.

الاشكالية الثانية هي أشكالية التلقى فمع شيوع هذا النوع من الفن وتملكه لمساحة من الاهتمام من قبل المسرحيين والمسئولين عن المسرح حول العالم، إلا أنه يواجه إشكالية حقيقية، وهي إشكالية التلقي، فالجمهور هو الحكم الأول لأي عرض مسرحي، وهو الذي يقرر نجاحه من فشله من خلال استجابته وتلقيه لهذا العرض، لذا تلقى المونودراما نفوراً من جمهور المسرح، وتبدو أكثر نخبوية، يتابعها الخاصة، إلا ما ندر من تجارب مونودرامية تمسكت بالجماهيرية بتناولها لقضايا تهم الجمهور ولكنها لا تتنازل عن القيمة.

فيمكن أن يكون بالنسبة للجمهور موضوع ليس ذي أهمية، أو نص لا يحمل مقومات الجمال، نص لا يحمل سحر نص المونودراما وفرادته، ونص ذي حوار سردي مترهل لا حيوية فيه.



المونودراما نص مسرحي أو سينمائي لممثل واحد، نشأت قديما على يد كتاب و أوَّل نص مسرحي يصنف كمونودراما مكتملة الشروط الفنية يعود إلى الفيلسوف والمفكر الفرنسي جان جاك روسو وكان ذلك عام 1760م، وهو نصه (بجماليون).
اما في العصر الحديث فبعد الحرب العالمية الثانية وصلت زروتها
و قد تطور عبر الأزمنة حيث يعود جذورها لبدايات الدراما حيث الاغريقيون و عادت للتبلور ايام الحركة الرومانسية في اوروبا و صارت اقوى و تجذرت اكثر ايام عصر النهضة حيث"التراجيديات"
و قد مرت المونودراما بفترة انهيار نتيجة للنزعة الفردية التي كانت الهدف المرجو من المونودراما لكنها كانت أحد أسباب انهيار هذا النوع الفني، جعلت الحركة الرومانسية من الأنسان محور الكون مما أزعج دعاة الثورة الأجتماعية فاتجهوا تدريجيا للعلم الجماعي .
و للمونودراما خصائص تتجسد في النص و الصراع الذي يبين المحتوى، و للمونودراما امثلة كثيرة و أشهرها تلك التي كتبها ويليام شكسبير و على قمتها"هاملت".

السلام عليكم
كيف حالكم مينا
ادري بخير و داعسين المدرسة
المهم ذا اول موضوع لي هنا خ
و لأني أحب المسرح اخترت فن درامي جميل و هو ا"لمونودراما" ^^
تفضلو ا اتمنى تستمتعوا^^

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي

التعديل الأخير تم بواسطة دقيوس و مقيوسxd ; 03-18-2018 الساعة 05:39 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-23-2017, 10:45 PM
 
ممنوع التركيز ع الطقم
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-14-2018, 06:19 PM
 
راجعه
__________________

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-16-2018, 02:57 PM
 
[cc=هنا]لي عودة يا رب ما انسى[/cc]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال ؟؟؟ ان شاء الله بخير

اول شيء انا اعترف اني لا اعرف هذا الفن
الا بعد ا شفت موضوعك عنه
انا اصلا مو مهتمة كثيرا بالمسرح
لكن قمتي بعمل جيد جدا
عرفتينا بشيء جديد
رح كون كذابة اذا قلت اني قريت كل التقرير
بس شقت شوي منه
يعني قريت الملخص
احلا شي في الموضوع كله انه في ملخص
لفته ذكية منك

التصميم مجيل و الطرح اجمل
نوري القسم دائما و ابدا
في امان الل
__________________
لَمْ يَعُدْ لِأَنِِ مِنْهَا أَيُ مَعْنَى
It's just a forgotten wish


يقال اننعامة غرست راسها في التراب من الخجل
فستدمت برؤس
العرب
الله غالب



التعديل الأخير تم بواسطة دقيوس و مقيوسxd ; 03-18-2018 الساعة 05:29 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-16-2018, 08:21 PM
 
موضوع جميل ومفيد حقا استمتعت بقرائته
المونودراما أعجبتني سأبحث عن نصوص لها
شكرا على الطرح الرائع لكن كنت أشعر أثناء القراءة بأنني أرى فيلما وثائقيا
لكن هذا أفضل بالطبع فهو ليس مملا
هذا ما لدي ﻻ أعرف كيف يكون الرد الجيد على مثل هذه المواضيع
__________________




ما دام الغيب بيد الله ... فتصوره جميلا

للجمال والطيبة أشخاص وأميرتي من بينهم اﻷساس
شكرا عزيزتي^^

مدونتي





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:09 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011