هااااي وردتي
كيفك
احكي بس ما بتضحكي
اوك رعبي الحقيقي هو ....... الصراصير
و معي مغامرات كتير مع الصراصير
مرة كنت لحال بالبيت رحت بدي فوت على الحمام ( اكرمكم الله ) فلقيت صرصووور و خدي على ركض سكرت الباب مع انه كان الصرصور صغير كتير بس بخاف
مرة برمضان فتت على المطبخ و مر بين رجلي و مابعرف كيف صرت بالصالون و صرت نط و قول صرصووووور
هي اليوم صارت معي
كنت عم أتحمم ( اكرمكم الله ) و بدي اطلع فلقيت صرصور و نطيت اجت امي و قتلتو و خلص مات
هاد الي عندي لاء لسا في وحدة سمعي
كنت اعدة انا و بابا لحالنا في البيت فمرت ذبابة و وقفت جنبي و انا نط و صرخ وبعدها أخذت محاضرة من بابا لأني بخاف من هدول الكائنات
هاد الي متذكرتو و ملاحظة بسيطة انا كتير بخاف منن لهيك لا تستغربو الي فوق ووووبس
بااااي

__________________
لطالما اهتممت بك ،حتى لو لم تلحظ ذلك فانت محفور في قلبي.. إلى الابد !
-
لم اشعر باهتمامك نحوي ولا اريد الشعور به، فقط اغرب عن وجهي!
-

احم احم والحين دوري هممممممممممم لنشوف
اول واكثر وابشع موقف رعب صرلي هو لما
كنت في ال6 من عمري كنت اشهد افلام رعب
كالعادى بس كانو عم يعلنو انو في فلم رح
يعرض وما لزم يشوفه الى الي عمره وصل
ل18سنة ما صدقة الإعلان لانو ديما ما
يقولون هيك وما يرعبني الفلم كان وقت عرضه
في ساعة10ليلا وما يخلص لساعة1 جلسة
وبديت اشاهد ولله كان اسوء فلم رعب كان
دموي فوق الزوم مانبليء القتل المفجئة
وكان المجرم مهرج وصورته ما امتسحة من
عقلي للحين ومرح تمتسح الى الابد هداك
الفلم هو سبب جعلي اخاف المهرجين واكرههم
والى الان لما يقترب مني وحد اصرخ واهرب

الاسوئ كنت وقتها عايش عند عمتي وما اقدر
انو اصرخ ولا ابكي لانها ديما ما تحب انو
تحرمني من الاشياء الي احبها ضلية جلسة
على الكنبا ومقمضة عيوني وعم اسمع صراخهم
وانا حة ما اقدر اصرخ ولا اتحرك لحة خلص الفلم
وحت لما خلص ما قدرة اتحرك من شدة ارعب
وكاني صرت مشلولة

اكرهكم يا مهرجين نشاء لله تنقردو وارتاح منكم

اهلا عزيزتي كيف حالك؟
الفكرة حلوة كثيير
بالنسبة لي هناك موقف واحد لا يمكنني ان انساهز4
كان عمري 10 سنوات، وامي كانت مريضة، دخلت المستشفى،
اما انا فاخذني ابي الى بيت جدي وجدتي، وبيتهم يقع في ضواحي المدينة، والمنطقة شبيهة بالغابة،
لكن كان هناك الكثير الجيران والمنازل المجاورة، جلست العب في الخارج
مع صديقاتي حتى اذان المغرب، عندها جاء خالي واعادني للبيت،
بس احنا خططنا للخروج ليلا،
بعد ما ينام الاهل، كنت شقية للغااااية >.<3ههههه،
وبعد صلاة العشاء نام جدي وجدتي، وسهر خالي قليلا ثم نام، وانا خرجت بعدها،
وجدت صديقاتي في الخارج لعبنا، العاب شعبية، ومن بعد بدا الرعبخبل1
سمعنا صوت صهيل الاحصنة، وحوافر تضرب الارض، بدانا بالجري ولم نلتفت للخلف،
كل وحدة جرت نحو منزلها، اما انا فقد فتحت باب الحديقة، ثم حاولت باب المنزل وقلبي كان
على وشك الخروج من مكانه، لكنه لم يفتح، خو
صرخت لكن لم يسمع احد ضربت الباب بقوة لكن لم يجب احد،خو
رجعت لباب الحديقة واختبات خلفه،خو
كنت نتنفس يصعوبة، وحاولت نشوف من اين ياتي هذا الصوت وعندها رايت مجموعة من الفرسان تمتطي احصنة بيضاء وتجري في الطرف المقابل،// تخلعت كيما ان يقولوا بالجزائرية، لكن المفاجئة الكبرى ان احد الفرسان،
كان ينظر نحوي مباشرة،كان لون عينيه اخضر وتحيط به هالة غريبة، انزلت راسي وتمرغت على الارض،
وفجاة فتح الباب، دون ان يفتحه احد،خودخلت الى المنزل، واغلقت الباب بقوة، صعدت لغرفتي ولففت نفسي بالاغطية،
وبداتفي حملة بكاااء...


في الحقيقة قد يرى البعض انها قصة خيالية، فمعظم من اخبرهم بالقصة، يقولون بانني كنت احلم، لكنها حقيقية
امي لم تصدقني ولم تعاقبني لخروجي في الليل لانها ظنت انني احلم
وابي ايضا
لكن جدي عندما كبرت اخبرني بان مجموعة من الشهداء قد ماتوا في هذه المنظقة.
في الحقيقة منذهذه الحادثة اصبحت اؤمن بالاشباح، والارواح واصبحت اخاااف كثيرا من قصص الرعب،
لانني اثق بانها قد تكون حقيقية>.<3.

__________________

كــما لــكل قصــة بــداية ونهــاية
"حــروفـي اعتـصــرت بشــدة داخــلي
حتــى... تمـــــــردت"

لما كنت بلغرفة و قمت مفزوعة من النوم و اتخيل احد واقف و اقوم و اصرخ و اقول روح و من ذا الكلام بعدين استوعب ان مافي احد

__________________

. ‏إلى الله أودعتُ حُلمًا طَال به التَمنّي .

مره كنت قاعده احالى بالبيت بشاهد فلم رعب
بدأ جسمى يقسعر بسبب تخيلاتى
انو وحوش الفيلم يلى كانو يشبهو الجن هيظهرولى
ويقتلونى مثل ما بلفلم
عنجد كنت هموت من الرعب لحتى جاء ابى وامى
بس هالموقف ما اقدر انساه بسبب كم الرعب يلى اصابنى وقتو

__________________