__________________

#




[img3] http://store4.up-00.com/2017-07/149944499288681.jpeg[/img3]


التصنيف ~
فانتيزيا ، رومانس ، تراجيديا ~


النبذه ~

حيث تنهمر زخات دموع انثى ، شاكية حكاية ذكرى خليل غدر به القدر ،
تقف ماكيتا-سوبورو يوميا تنتظر عودة بلا كلل ، حيث يقف قطار على
طريق قرية ريفيه كل غروب ، منتظرة عودة تاكومي-كن ...

غادر تاكومي-كن القرية للألتحاق بلخدمة العسكريه بعد تخرجه من الثانويه !!
مرة سنتين !!
لكنه لم يعد ولا حتى لزيارة جدة العمياء !! فقد اهل القرية و جدة املهم من
عودته بحلول العام الثالث ،،لكن ماكيتا-تشان ماتزال تنتظر ~

لم يعد احد يرى ماكيتا في القرية ولم تعد لمنزلها ! وجدت ماكيتا بعد عشرة ايام
لكن لم تعد بينهم !! و منذ ذلك اليوم روح ماكيتا تنتظر عودة تاكومي في كل يوم
عند الغروب وفي نفس المكان !! ذعر الجميع و أصبحوا يتجنبون الذهاب لمكانها
خائفين !! توالت الأيام و مرة السنين و عمرت قرية فصارت بلدة كبيرة و نابضة
و ماتزال ماكيتا تنتظر !!


-استغفر الله-
تعرفوا الصوره تظهر فيها فتاة بزي مدرسي ياباني لهيك صعب تغير مكان القصة
و طبعا اليابانين مشهورين بقصص الأرواح العالقه و كذا -استغفر الله- لهيك خليت التصنيف
تراجيديا و فانتيزيا بتمنى كون فهمت قصدك و كتبت الي تقصدي xdd
سلام ~

التصنِيف:نفسِي ، غمُوض ، رُعب ، شريحه من الحياة ،مدرسي .

المُلخص :
‏مرحبًا،لا تُزعج نفسك بالتعرف علي انا شخص قُتل به الشغف ومات بقلبه حُب الحياه فبالأغلب لن يهتم ابدًا
أكتفِي بأخبارك أسمي سّيا أصدقائي هُم السماء وسِكك القِطارات . .
__________________________
دعكُم منها فَ هي تُعاني من أكتئاب حاد مُنذ ٣ سنوات
، تتقيأ الضوء، وفتات احلامها، مشاعرها رمادية باهتة لكنها تبدو معدنية أحياناً ، حالها يُرثاء لها مُنذ ...

-مرحباً جميعاً أكتفي بهذا القدر،بنتظار الصوره الاخرى .
أيضاً أتمنى أن يكون م قدمته هو المطلُوب .

[sor1]http://store4.up-00.com/2017-07/149944499288681.jpeg[/sor1]

التصنيف:
أهم تصنيف:شريحة من الحياة(القصة تحكي عن قصص واقعية يمكن ان تحدث)
شئ من الغموض
مأساوي- حزين
التفاؤل-الأمل-العمل لتحقيق الحلم...هل يكفون؟ لبنت ذات 16 ربيعا
ينادونها يونا أكيزاما ... تعيش في بيت كبير بمدينة كبيرة لكن رغم ذلك فالمكان بالنسبة لها مأوى نمل لا حياة فيه لمن تنادي...
مللت من حالها و أحوال ايامها...بالنسبة لها هي تعيش جحيما يعاد تسجيله يوميا ليستمر بخنقها...فآخر مرة فقدت فيه صوابها حمل أباها السكينة دون وعي ليوجهها لأمها في عيد ابنتهما 16 ، عاشت صغرها و هي تشاهد فلم رعب...رغم حبها لهذه الأفلام ، إلا انها بالتأكيد تعيش إحداها ، في حياتها ، في بيتها ، في عائلتها ، بين أباها و أمها ، لم تعد تهتم لشئ ، كل شئ يبدوا لها غبيا و مقرفا...
شخصيتها باتت غريبة لحد أنها اذا اقلقها شئ اجهشت بالبكاء و اذا اراد ابكاءها شئ فلن تبكي ... و ادا بكت تفضل البكاء تحت المطر لأنه الوحيد القادر على إخفاء دموعها الكرستالية drop1 تعتقد ان يوما ما سيكون أكبر مستشفى المجانين فاخرا باسمها...
والداها يستمران بتحطيم حياة ابنتيهما ...فكل همهما الشجار ...اما المسكينة كل ما يهمها الآن الحفاظ على أخيها الأصغر الوحيد لحياتها و ما تبقى منها...لأنها اقتنعت بفكرة ان قطار حياتها مر و لن يعود...و ان الاشارة التي اثبتت لها ذلك إنتظار الضوء الاخضر بعد استولاء الاحمر عليه...لوربما يعود يوما

لكل شئ حد... لكن هل لمأساتها نفس الشئ؟

__________________







صراحة

قررت أن أشارك.
اسمي سيكون مريام.

التصنيف:
غامض_غريب_حزن_فرح_تغير في الشخصية الرئيسية.
الملخص:
كان دالك فجرا على غير العادة تخرج ريبيكا من بيتها وهي مرتدية زيها المدرسي.مازال هناك وقت طويل على بداية الدوام.أليس غريب أن تخرج فجرا من البيت.ريبيكا فتاة في عمر السادسة عشر.هي فتاة تحب الوحدة.وتتقاسم الامها وأفراحها مع وحدتها ومع نفسها.لانها تدرك بأن لاوجود لشخص تتقاسم معه الأفراح وحتى ان كان هناك شخص فهو لن يفهمها.لأنها تظن بأن لا أحد يفهم الاخر.كل له طبيعته وكل له مايشغله.تعيش مع أمها فقط فقد والدها عندما كان عمرها سبعة سنوات.لا تتدكره ولا تعلم هل تحبه أم لا.ليس لديها أصدقاء.لا يهمها أحد مثلما لا أحد يهتم لها.
كانت واقفة بقرب من تلك السكة.سكة للقطار مادا تفعل فتاة مثلها فجرا واقفة هناك؟والغريب أنه كل فجر تقف هناك.هي فتاة وحيدة ولا تريد أن يفهما أحد ولا تريد أنتحدث أحدا عن نفسها.ولا تريد أن يسمع بها ولا أحد.هي هكدا وكفى.
ولكن حدث أن التقت بفتاة تشبهها شكلا ولكن تختلف عنها شخصية.فهده الفتاة اسمها لين.مرحة متهورة ثرثارة اجتماعية.تحب أن تكون مع شخص واحد وهو ريبيكا.ولكن هل تقبل ريبيكا برغبة لين؟
_____________
كتبت ماان لمحت الصورة.
وأرجو أن يكون ما كتبته هو المطلوب.

__________________



نختبئ في حضن الصمت

عندما ندرك أن ما نحاول

شرحه لن يفهممطلقا!