Ğ r a y [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/27_01_1714855425401912.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] http://up.arabseyes.com/uploads2013/...4298975121.png [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]Re: Born. Because it will never be boring Because faith will never die!! and that thoughts will never win! ! |
. Same style.. different meanings.. The same, but changed guy? or only a refraction?! . |
. Despite everything.. she is the only one who didn't run away !! |
مشهد.. لن يهدَأ لي بال حتّى أُحوِّلُه إلى رواية.. بإذن الله! - إذن كيفَ وجدتَها؟ - جميلة حتّى تتكلّم!! - فقط؟! نَظَرَ أمامَهُ مُباشَرَةً وَشَرَدَ ذِهنُهُ يسترجِعُ لقَطاتٍ من لقائِهما مَعاً.. كانَ لقاءً يعِجُّ بالكلام.. وفقطِ الكلام.. ضيَّقَ ما بينَ عينيهِ يُحاوِلُ استِذكارَ شيءٍ أعمق.. استَدارَ نحوَ المرآةِ، تنهَّدَ ثُمَّ قالَ بينَما يُعدِّلُ ربطَةَ عُنُقه: حَسَناً.. إنّها مثلُ كأسِ نبيذ، تُغريكَ حتّى تأخُذَ منها رشفةً، تُذهِبُ عقلَكَ.. ثُمَّ لا تفتؤُ تطلُبُ المَزيد.. ابتَسَمَ ابتِسامَتَهُ الماكرة والمُعلِنةِ عن نصره بينَما يُساعِدُهُ على ارتِداء الجاكيت.. كانَ يهدِفُ من البِدايةِ إلى سماعِ هذه الإجابة.. فالأولى كانت سطحيّة إجابَةُ جميعِ الرِّجال.. أمّا الثانية، فعميقةٌ عمقَ الفراغِ المتروكِ بقلبه.. إجابَةٌ لا تليقُ إلّا به.. ولم تُخلق إلّا لأجلِ تلك المحظوظة! حاوَلَ جاهِداً السّيطَرَةَ على فضولِه.. وألّا يسألَ "متى ستكونُ رشفتكَ الأولى؟" وذلك لسببين.. الأوّل أنّ سيِّدَهُ لن يحتَمِلَ الكثيرَ من الفضول.. لقد استغرَبَ أصلاً إجابته للسّؤالِ الأوّل.. والثّاني، أنّه لديهِ تصوُّرٌ بالفعل عمّا قد تكونُ الإجابة.. فأكثَرُ ما عَلمه عن سيِّده طوال هذه السِّنين هو عدم حُبّه خوضَ مغامرات يعلَمُ سَلَفاً أنّها خاسِرة.. ولا يُحِبُّ التّعلُّقَ بأشياءَ.. فانية.. وتمرُّ مرّ الكِرام.. لقد اعتادَ أن تتعلَّقَ الأشياءَ به.. وأن يَمُرَّ هو بدوره عنها مرّ الكِرام! ذلك باعتِقادِه أهدى للبال !! |
. !لا تجعل نفسَكَ رهْناً بينَ يديّ من هم أردى منك . |
أسبابٌ كثيرة.. لأنّ كشفَ الحقيقةِ أكثر مرارةً من وجودِها! ولأنّ الحُبَّ لطالما كانَ أكثرَ تعقيداً من الحقد! ولأنّ الإعجابِ أكثَرُ تنفيراً من النُّفور!! تلكَ خطيئة أن تكونَ منطقيّاً.. |
حَمْقاء! تلكَ كانت حركة واضحة تماماً.. من بين الجميع.. وحتّى أخته اخترتِه هو.. لعلّه.. أو لربمّا بالتّأكيدِ قد اكتَشَف! أمرُ استعادَتِهِ مهمٌ لا ريب.. لكن ليسَ بهذه الطّريقةِ الطفوليّة السّاذجة! تماماً كطفلةٍ صغيرةٍ استمرّت تقفِزُ عندَ لعبَةٍ أعجبتها في أحد المتاجر.. لا شيءَ سوى الإحراج! ريته ينسى.. كما سبَقَ وفَعل.. أو ريته يدّعي النّسيان كما خِلْتُهُ قد فعل!! لعلَّ الأمرَ يستَحِق.. فالنّتيجة كانت بداية جديدة.. وكأنّنا تعارفنا للتوّ! |
|
تصحيح للكلمتين.. Reflection مش rafraction هع1 طول عمري سطل بالانجليزي هع1 |
أتطلَّعُ إلى ذاك اللِّقاء تطلُّع النّحلةِ إلى العَبير والأمُّ لابنها أن يسير! |
Countdown 3 |
ومن السعادة.. ما يوجع القلب! My heart really hurts ! |
نفسي بسيجارة.. يلا مهي خربانة خربانة !! |
2 |
عَجيب.. كيفَ أنَّ مشاعِرَكَ تِجاهَ أحَدِهم.. تجعلُكَ ترى نفسَك أجملْ! وكيفَ أنَّكَ بذلكَ تستَحَقُّ أنْ تحْتكِرَ لنفسك تلك الابتسامات، الهمسات والأنفاس.. وتُهدي له قلبَكَ الّذي امتَلأ به.. وقدْ خُتِمَ على آخرِ نبضةٍ له.. اسمَه!! |
السؤال اللي طعج مخي.. "مين سليم؟" 1 |
0 فبعضُ الهَوى.. لا يَقْبلُ التّأجيلا! |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_02_17148696975372772.png');border:4px solid skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]http://up.arabseyes.com/uploads2013/...6975367821.png مَن أنْت؟ زَرعتَ بنقلِ خُطاكـَ الدّربَ وروداً جوريّة.. كالضّوءِ مررْتَ.. كخفْقِ العطرِ.. كهزجِ أغانٍ شعبيّة! من أنتَ؟ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
|
|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://store4.up-00.com/2017-07/150073534330942.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] http://store4.up-00.com/2017-07/150073681125241.png [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]لمْ تُخلق لي.. ولمْ تَكُنْ أبداً مناسبةً لي: الأميرةُ والجنديُّ المجهول أو أياً يكُنْ! قدْ يكونُ أمرَ إخفائكَ سَهلاً لكنَّ نظراتي وابتساماتي البلهاء كلما عبرتَ على خاطري تفضَحُني.. حتى أنّني كنتُ بيني وبين نفسي أخجل! وقد تعجَّبوا ذلك منّي! لمْ يَكُنْ أحدٌ قادراً على أنْ يقومَ بتعريةِ هذا الجزءِ منّي! هذا الجزءِ الرقيقِ منّي! عليك أنْ تكونَ سعيداً بذلك! فهذهِ الطّفلةُ لمْ تكبُر سوى في عينيك.. كأنَّ بريقهما يعطيها القوةَ لتكبُر لتُصبحَ فاتنةً أكثر.. رقيقةً أكثر! لتكبرَ بعدَها في عينِ نفسِها وتبدأ تبصرُ نفسَها كأُنْثى!! |
بَدأتُ أبحَثُ عن أشياءَ تشْغلُني عنك.. الرواياتْ القهوة؛ عشقُ الصباح صخبُ الدراسة تلك الأغاني الكلاسيكية التي لطالما عشقتُها كيفَ كانتْ تلكَ الأشياءُ تكفيني من قبلك؟ كيف لا أراها الآن إلا أشياءَ سخيفةً اعتدتُ عليها فحسب نَظَمَها لي روتيني الممل.. أنتَ بكلِّ التفاصيلِ الّتي عشتُها معك وكلُّ ذاك الهذرِ الذي دار بيننا قد رفعتَ سقفَ التَّحدي على روتيني السَّابقِ أنْ يبذُلَ جهداً أكبرَ الآن لتصبِح تلك الأشياء أو لربَّما غيرها .. كافيةً لي !! |
Nothing of anything.. And An overdose of youق1 !! |
اقتباس:
And finally, she did ! just like everyone before.. Who cares? A real one, or no one!! |
أكثَرُ الأشياءِ استفزازاً.. أن تراهُم وقد بَدَأوا يعشقونَ التّصنُّعَ وتلك السّخافة الّتي يغلِّفونَها بقناعِ المرح!! |
تقييمات: قصّة راقية || رَســائــلُ الشَّــوق ! http://store6.up-00.com/2017-08/150158101515291.jpg شُكراً يا قوم و2 ما توقعت هالتّفاعل ق1 |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://store6.up-00.com/2017-08/150167004280762.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] http://store6.up-00.com/2017-08/150167004218931.png [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]كلُّ شيءٍ هانَ على ريشتي.. ما خَلا وَجهَك ! يا صاحِبَ النّظرَةِ الرّقيقة والذّقنِ الدّقيقة وتلكَ النبرةِ العذبةِ كالموسيقى ق1 . |
صدِّقني عَزيزيْ لا أَحَدَ يهْتم!! فقطْ توقفْ عنْ عقْدِ آمالكَ عليهمْ! |
كم أنَّ هذا مثيرٌ للشّفقة.. كُنتُ أحسَبُكَ مَلاذي !! |
- لَقَد تعلَّقتُ بِكِ '' أجَلْ! أرى.. هّة !! '' |
|
هذا عقاب يا الله ! عقاب !! |
زبرجد، سديم، ديجور انبلاج، ...، مش فاهمة.. ما عادت تنفع الكتابة من دونهم؟!! ولك مالكم يا قوم فش حدن بكتب إلا بدحشهم بكتابته أصلاً مش حلوات.. وإضافتهم متكلِّفة والفن بالكتابة بيعتمد على توظيف الكلمات البسيطة لتعطي معنى جميل وبصورة جميلة :noo: حبّيت أعبِّر حتى لو عنى ذلك إقفال المدونة هع1 |
أصعب شعور.. عندما يتجاهَلُكَ أحَدُهم.. وهو الوحيد الّذي وثقتَ به.. بل وتعلَّقتَ به كثيراً ثُمَّ لا شيءَ يُنسيكَ إيّاه ! وهو فقط لا يعبؤُ بك !! خ2 |
" ماذا يعنيْ أنْ ينتهيَّ كل شيءٍ قبل بدايته ؟ أنْ تشعر بالضياع لكونكَ لمْ تستطع اختيار الطريقة التيْ تريدُ أن تعيشَ بها ! ، لا أملَ ولا حيلة ، النهاية قدْ نُسجتْ ولا مفر من تشابكِ خيوطِ القدرِ الأزليَّة قرارات لمْ تكن سيدها و خياراتٌ كنتَ الأساس فيها لكنك لمْ تستطع حتى أنْ تقضيَّ الحكمَ بها ! " غسَقْ | زبرجديَّة مظلمة ؛ حياة |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://store1.up-00.com/2017-08/150283113001121.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
|
|
ماذا أنا بالنّسبةِ لك؟! تجربةٌ لعقوباتك؟! |
أخيراً قالَها ق1 |
الساعة الآن 11:41 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011