|
تألق أفالون || اختلطت المشاعر ما بين النور والظلام http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8882064111.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853603472.gif ابداع خ3 حبكة و احداث ممتعة ياي1 واصلي خ3 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفكم يا حبايبي اشتقت اكتب رواية لذا جيتكم برواية جديدة من اجل المسابقة ارواح تعانق السماء المهم اسم القصة: اختلطت المشاعر ما بين النور والظلام تصنيف القصة: اكشن ,, حزن,, بوليسية,,, والقليل جدا من الرومانسية الحالة: غير مكتملة (هلئ بديت اكتبا) عدد البارتات:: الله اعلم الا ان تنتهي القصة؟؟ فهرس الفصول : الفصل الاول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصلان السابع و الثامن الفصلان التاسع و العاشر حسنا لأترككم مع المقدمة تألقت عيناه ذات اللون الزمردي بالضوء الخافت بدا مهموم الحال تارك جسده الذي يبدو كجسد عارضي الازياء يسقط على الاريكة الموجودة خلفه المصنوعة من اجود المواد بالظلمة في تلك الغرفة التي وكأنها تصرخ بالفخامة والجمال كصاحبها ذات المكتب الفخم المصنوع من الزجاج القوي المقاوم للكسر مصبوغ باللون الاسود وخلفه كرسي كبير الحجم مرصع بالذهب من الاعلى عند حافة النهاية وفي الزاوية اليسرى تراوت تلك الخزانة الكبيرة جميلة الشكل باللون الاسود والباب الزجاجي كما كل شيء موجود باللون الاسود احتوت بجعبتها الكثير والكثير من الاسلحة من كل الانواع منها المفككة ومنها غير مكتملة الصنع وذلك السرير القابع في الجهة اليمنى ذو الخشب القوي والشاشف ذات اللون المخملي وخزانة الملابس التي تواجهها كل هذه الاشياء الا ان الغرفة تبدو كالفارغة لشدة كبر حجمها لنعد الى ذلك المهموم متكئا بيديه على ركبتيه واضعهما فوق رأسه مغمض العينين مع لؤالؤه الشفافة التي وجدت طريقها الى بين وجنتي خديه بكا كما لم يبك من قبل وكيف لا يفعل بعد كل الذي حصل معه بدأت الافكار تتلاطم وتدور في رأسه فكر وفكر خطرت له فكره الانتقام الا انه وجد انه لا فائدة من ذلك فكر بقتل نفسه وجدها من اجمل الافكار والتي راقت له وبدأ يفكر ايقتل نفسه برحنة بحيث يطلق رصاصة واحدة جهة رأسه وقلبه وينهي الامر ام يذيق نفسه بعذاب الموت عند شنقها ولكن ومع الاسف فلن يستطيع فهو مقيد اجل مقيد بعائلته بزوجته حبيبة قلبه التي لم تبلغ سوى الست والعشرون وابنه البالغ ست سنوات .........: اااااااه لو علمت ان هذا سيحصل لقتلت نفسي قبل ان اتعذب هكذا بدأت اتخبط بظلامهم ولا يوجد بصيص للامل ولا شعلة صغيرة في قلبي يا ترى هل سيشفقون علي ويتركونني الم يجدوا غيري ليختطفوه ويجعلوه يعمل بأعمالهم القذرة لو لم اكن انا هل يا ترى سيقع اختيارهم علي مرة اخرى ((انتهى)) |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895163131.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853604213.gif حجز و1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك عزيزتي ؟ ها أنت تضعين رواية جديدة ها هنا ق1 أرى أن أسلوبك يتحسن أكثر فأكثر أيضا العنوان جيد الى حد ما د3 المقدمة جيدة جدا وصفك تحسن كثيرا واصبح الفصل اطول قليلا والأخطاء الاملائية قليلا كتبتي هنا بصيغة المتكلم وهي التي أفضلها حقا أحسنت للغاية عزيزتي حب0 ترى من هو ذاك ؟ من الذين اختطفوه ؟ أي أفعال يقوم بها ؟ ما قصته وعائلته ولم تم اختطافه ؟ كلها أسئلة أتشوق حقا لمعرفة الاجابة عنها في الفصول المقبلة و1 متابعة لك و1 لا تنسي ارسال روابط الفصول المقبلة لي ق1 جاري التقييم ق0 في أمان الله و5 |
السلام عليكم بدايتك موفقة أحسنتي ❤ وسردك للاحداث جميل💚 اذا كانت الرواية رومانسية فأعذريني على عدم الرد تحياتي🌹 |
مرحبا ... آي لايک ايت ... وصف جميل .... وصف راقي ... بي انتظار ان تتوضح صوره الاحداث اکثر .... علي کل تقبلي مشارکتي 😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄 |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895163131.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853604213.gif السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيف حالك اختي اتمنى ان تكوني بخير اااه مر وقت طويل منذ اخر مرة قرات فيها كتاباتك سعدت بدعوتك كثيرا ...شكرا جزيلا حسنا دعينا نذهب الى القصة هممم بداية يلفها الغموض صراحة و لكنها شيقة و مثيرة للاهتمام اعجبت بالعمل الذي قمت به في المقدمة هناك تحسن كبير في اسلوبك فهو يتطور و قد لاخظت ذلك في بعض التفاصيل في هاته المقدمة الغامضة و خاصة وصفك للشخص المهموم همم وصف جيد بل اراه جيد للغاية و جاذب ادعوكي الى بذل جهد اكبر انتي تتطورين بشكل ملحوظ للغاية مقدمتك جعلت الكثير من الاسئلة تدور في راسي و اتطلع لمعرفة الجواب عنها اتمنى الا تتاخري علينا فانا في انتظار التكملة اظن انه لاداعي لاذكرك بارسال الرابط لي متحمس للفصل القادم شكرا على الدعوة مرة اخرى الى اللقاء |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يالله فلنبدأ البارت الاول قبل ان اسرد لكم القصة اوجب علينا ان نعود للوراء مدة شهرا واحدا ليس الا.... في مكان عم الهدوء ارجائه وسكنت الحركة فيه لا يسمع به الا((تيك تاك)) وبعدها انفجار مدوي للغاية فكما يقال الهدوء ما قبل العاصفة الا انه لم يسمعه الذين وقفوا خارج الغرفة التي اظهرت المنظر بالكامل مع احتوائها على زجاج عازل للكسسر والصوت مع طاولة وحيدة طويلة للغاية التف حولها العديد والعديد من الكراسي قرابة 30 كرسي ووضع اعلها ملفات ومخططات مبعثرة هنا وهناك ....... بهدوء موجها انظاره للجالس امه من دون ان يوجه نظره اليهم فهو واثق بعمله كما يقول دائما كيف لا وهو افضل من صنع الاسلحة والقنابل وخير دليل تلك القنبلة التي انفجرت قبل دقائق: اذا سيد اليكس وها انت تثبت لنا مرة اخرى اننا على خطأ في ارائنا بشأنك. اليكس نهض واستدار لهم واضعا يده في شعره الحريري ذو اللون الاشقر الباهت الذي وصل للان لكتفيه ولا ينوي قصه ونظر لهم بعينين حادتين تملكتا لون الزمرد الحابس لانفاس وبجسد كجسد اعارضي الازياء وبأبتسامة مغرورة رسمت على شفتيه: اجل بالتأكيد سيدي هه (وبانت على عينيه نظرة سخرية وبنفس الوقفة ونبرة الصوت) انتم لم ولن تثقوا بي ولذا كما قلت لكم سابقا يا سادة انا مستقيل بعدما اثبت نفسي. قال هذه الكلمات وامسك بيده جاكيته المعلق على رأس الكرسي الذي كان يجلس عليه وارتداه وخرج من دون ان يعطيهم مجال حتى لقول كلمة معارضة صحيح انهم استهزءوا منه ووعدهم بتركه لهم لكنهم لم يصدقوا وتركهم الان كلهم واقفين شادين اعينهم التي كانت كأنها ستخرج من مقلاتهم غير مصدقين لوفيه للوعد. وبعد مرور نصف ساعة وفي مكانا اخر مختلفا للغاية كان صوت الصراخ والضحكات الجميلة تستولي عليه الا انها توقفت ما ان فتح الباب ليظهر من خلفه اليكس وهو مادا رأسه وابتسامة جميلة على محياه وما ان ادخل جسده بالكامل حتى ركض له ذلك الفتى الصغير ذو الاعوام الست معانقا قدمي والده لعدم وصوله لخصره حتى الطفل بفرحة واسعة وبرحابة بانت على وجهه وكيف لا وقد غاب والده لمدة اسبوعين كاملين لكي يتمم صنع تلك القنبلة التي كانت صغيرة جدا بطول الثلاثون سنتي متر: بابا اخيرا اتيت. اليكس ووضع يديه على جانبي جسد الصغير وحمله بحظه وبضحكة صغيرة خرجت من شفتيه: بالتأكيد يا حبيبي كريس(ونظر الى الامام ولاحظها تنظر اليه بعينين امتلئ العتب بهما فقابلها بأبتسامة واتجه اليها) لما حبيبتي لم تستقبلني. ........ نهظت بعدما كانت جالسة وتركت مسدس الماء من بين يديها واستدارت معطيته ظهرها وبنبرة عتب: ولما لا انت تكذب ولم تستقل حتى الان. اليكس وانزل كريس من بين يديه واقترب من التي اعطته ظهرها واضعا يديه على كتفها مقبلا اياهما ومتكئ برأسه على كتفها وبأبتسامة ونبرة هادئة: لقد استقلت بعدما اثبت نفسي لهم. حسنا لنترك العاشقين وننتقل الى مكان اخر. بمكانا هادئ لا وجود لأثر صوت حتى والجو مظلم حتى قاطع هذا الصمت صوته الجهوري وهو جالس على كرسيه شبكا يديه امام وجهه وبنبرة هادئة يتمعن بالجالس امامه بهدوء بعينيه البنية وبنظرة مخيفة: اذا كيف رأيته اسنستفيد منه ام لا. ......بنبرة هادئه رافعا رأسه لتبان عينيه السوداء كسواد الليالي المغطاة بشعره الابيض الباهت الساقط عليهما: اجل سيدي هو جيد.. لا بالممتاز. ....مفرقا يديه عن بعضهما ممسكا الصورة التي اظهرت وجه الفتى مبتسما ملوحا بيده كتوديع واضعايده الاخرى على فمه خلفها ابتسامة خبيثة: احظروه اريده غدا الساعة العاشرة مساءا واكيدا لا تنسوا تنظيف غرفة خاصة له في الطابق السفلي من منزلي.... اه صحيح لويس اريد كل المعلومات عنه حسنا. لويس بأبتسامة ليست اخبث من ابتسامة الاخر وهو ناهض وممسكا الصورة التي وضعها الاخر القابع امامه على الطاولة التي تفصل بينهما: بالتأكيد سيدي. ((انتهى)) |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895163131.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853604213.gif حجز ق1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ق1 كيف حالكِ عزيزتي؟ بإذن الله بخير و1 وأخيرًا الفصل الأول ق1 جيد جدا كما كانت المقدمة و1 الأخطاء الإملائية موجودة لكنها قليلة و1 اذا أخيرا علمت ما عمل أليكس الآن هه4 صانع قنابل وأسلحة ! بطريقة ما اشعر بأنه مجبر على هذا العمل او انه ليس بإرادته الوصف والسرد جيدين ايضا ق1 أحسنتي عزيزتي حقا ق0 ليس لدي ملاحظات هذه المرة سوى الأخطاء الاملائية ق1 لا تنسي ارسال الروابط لي كالعادة ق1 في أمان الله ق8 |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895163131.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853604213.gif السلام عليكم كيف الحال اها هاقد عدت من جديد و اخيرا البارت الاول حسنا اوافق راي الفتاة فوق هناك فقط بعض الاخطاء الاملائية التي طغت على بعض الكلمات اما من ناحية عرض البارت و تقديمه فارى انك وفقت في ذلك الى حد كبير و كان جيدا كما انه ليس طويلا و احداثه جيدة و متناسقة على ما اظن احسنت اختي اذا فصديقنا المجهول كان اليكس شخصية مثيرة لاهتمام و فكرة انه صانع للقنابل و علاقته باولئك الغامضين جيدة ايضا عليك ببذل جهدك لاخراج بارت جميل انتظر التكملة الى اللقاء |
اقتباس:
شكرا حبيبتي لمرورك وان شاء الله انتبه المرة القادمة للاخطاء الاملائية ههههههههه مشكلتي ما اقرأ البارت كأعادة فقط اكتبه وانزله كالعادة وشكرا لمرورك الجميل اللطيف على قلبي وفي امان الله |
السلام عليكم مغرور هذا أليكس أعجبني الشخص الغامض ترى ماذا سيفعل به؟ انا أميل للأشرار😏 أستمري ❤ وارسليلي البارت القادم🌷 |
اقتباس:
لا تعلم كم احب عبق ردودك في رواياتي فأنتم من ساندني في بداية طريقي وشكرا لك واما عن الافكار فتجي تجي عاتي خخخخخ وفي امان الله ولن انساك بالرابط بالتأكيد |
اقتباس:
وعليكم السلام حبيبتي ههههههههههه طبيعته من جابته امه شو يعمل المسكين يعني والمجهول هممممم ههههههه صدقيني رح تعشقي من هلئ اقلك اكيد رح ارسلوا لكي وفي امان الله |
ما قبل التشويق السلام عليكم البارت الثاني الساعة الواحدة والنصف ظهرا في مكانا عمه الهدوء الى ان كريس بصراخ وهو جالس على الطاولة والملعقة بين يديه يضرب بها على طاولة الطعام التي حتوت ثلاث اطباق وشوكة وملعقة على جانبي كل طبق وبعينين امتلئت بالدموع وهو يواجه والدته التي تواجه الطباخ وتطبخ عليه وجبة الغداء: ماما اريده اريده الان. صوفيا وقد تركت الملعقة الكبيرة خاصة الطعام من يدها واتجهت اليه ووضعت يدها على يده بلطف وببتسامة جميلة ولطيفة على محياها الجميل وتساقطت خصلات شعرها البنية المجعدة على وجهها وبانت عينيها الجميلتين بلون العسل المصفى وبشرتها السمراء المثيرة: حبيبي كريس انتظر بابا عندما ينتهي من استحمامه سوف يشتري لك حلواك اهدأ قليلا يا حبيبي(قالتها مقبلة جبهته برقة). وعندما بانت ملامح الهدوء والابتسامة على وجه الصغير ابعدت يدها عن يده وعادت لطبخ الوجبة التي استعصت طبخها مع صراخ طفلها الصغير. وبعد عدة دقائق هادئة عمت على المنزل سوى من اصوات تقطيع السلطة بمهارة واضحة ستعلمها من الصوت فقط كيف لا وهي من افضل الشيفات بأفضل مطاعم بريطانيا نزل اليكس بهدوء وسعادة واضحة على ملامحه كيف لا وهو بين عائلته الصغيرة الجميلة مرتدي بنطال جينز اسود سكيني وقميص صيفي بدون اكمام احمر اللون وسرح شعره الاشقر الباهت وشده الى الخلف بربطة شعر سوداء اخذها من اغراض صوفيا وحذاء منزلي وبين يديه هاتفه المغلق وبأبتسامة وهو يتكأ على حافة الباب الخارجية واضعا رأسه عليها وهو ينظر الى حبيبته صوفيا التي تقطع الخضر بسرعة كعادتها وكريس الذي ما ان انتبه اليه حتى ترك الملعقة تسقط على الطبق لتصدر صوتا عالي وترك مقعده واتجه مسرعا الى والده وحظن ساقيه كما يفعل كل مرة واتكأ بذقنه الصغير على ساقي والده وهو رافع رأسه وبنظرات بريئة للغاية وبنبرة مترجية ببحة سعادة: بابا ارجوك اشتري لي حلواي (وهو يشير الى صوفيا بيده اليسرى وبعينين لامعتين) قالت لي ماما انك ستشتري لي ارجوووك. اليكس ببتسامة وانحنى الى ان وصل الى طول طفله الصغير طابعا قبله على خده المنتفخ والمتورد: حسنا يا روح بابا. ونظر اليه قليلا فوجده يرتدي شورت اخضر يصل الى ركبتيه وتيشيرت بنفس اللون نصف اكمام ووجه نظره الى وجهه فرأى ملامح ممتزجه من امه ومنه لديه شعرا بني اللون ناعم للغاية وعينين خضراوتي اللون لامعتين ببريق جميل ونهض وتوجه الى حبيبته الجميلة وقبل وجنتها ونظر اليها فرأى انها ارتدت احد فساتين المنزلية يصل لما تحت الركبة بلون نهري مريحا للون لقد اعتاد اليكس ان يملئ نظر عينيه برأيتهما فهو يعلم ما ان يخرج من المنزل لربما لن يعود مرة اخرى فهو يعلم ان حياته دائما ما كانت ولا زالت بخطر اليكس بأبتسامة مشرقة: صوفيا حبيبتي اتحتاجين شيئا من السوق لكي اجلبه معي. صوفيا بأبتسامة وهي تنظر اليه: حبيبي اجلب معك شمبانيا للسهرة الليلة فأنت تعلم اليوم مميزا للغاية. اليكس بنبرة فرحة: بالتأكيد(كيف لا يفرح واليوم عيد زواجهما الذي مر عليه حتى الان سبع سنوات) وبعدما قبلها واتجه الى كريس وقبله على جبهته بخفة خرج من المنزل المتوسط الحجم والمتواضع للغاية لشخص عالي الصيت والنفوذ كأليكس فهو يمتلك من الثروة ما يكفيه لشراؤ قارة كاملة بأكبرها واتجه الى المرأب وبعد ان فتحه بجهازه الصغير الذي صنعه بنفسه عن بعد(ليس للمرأب فقط له استخدامات عديدة ستعرفونها فيما بعد بالبارتتا القادمة) وذهب الى سيارته الفيراري السوداء اللامعة التي كانت بجانب سيارة صوفيا البي ام دبليو الحمراء وذهب اليها وركبها وشغلها واتجه الى السوبر ماركت الذي يبعد ربع ساعة بالسيارة والساعة مشي على الاقدام فهو بنى بيته بعيدا كل البعد عن ازعاج مدينة بريطانيا كما تمنت صوفيا وحقق لها حلمها اليكس بأنزعاج وهو ينظر بمرأته الامامية للسيارة السوداء التي خلفه كانت جيدة التخفي الا انها لا تخفي عليه ابدا فد مر بمواقف كثيرة كهذه : سحقا لا ينقصني الا الملاحقين الا(ولم يستطع ان يكمل كلامه ما ان ادار وجهه حتى قابلته تلك الشاحنة الكبيرة وحتى قبل ان يصرخ اصطدمت بالسيارة خاصته بشدة وضرب رأسه بالمقود بقوة وتناثرت الزجاجات من حوله وتبعثرت هنا وهناك ومنها غرز بجسده بشدة ولم يستطع ان يساعد نفسه الا ان يستسلم الا النوم كما يعتقد). ((انتهى)) |
مرحبا علمت الآن لما طلبتي مني أن اقرأه للنهاية بأن الجزء المشوق يبدأ من هنا🌷 يجدر بأليكس أن يودع عائلته 😏 لكن ألن تخبرني بأسم ذاك الشخص الذي يستهدفه؟ فتاي الشرير أما آن الآوان لمعرفة أسمه❤ أحسنتي يافتاة 👍 فانتظار البارت القادم🌻 |
اقتباس:
وعليكم السلام حبيبتي ههههه اعلم انكي ستخرجي من البارت بسبب البداية لولا الملاحظة التي اعطيتك اياها يب يب مسكين لا ليس وقته ابدا عندما يحين ستعرفين كل شيء شكرا يب ان شاء الله بس اكتب البارت اضعوا |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895163131.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853604213.gif بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال ارجو ان تكون كل الامور على مايرام حسنا شكرا على تذكري بالرابط و ارسال البارت لي شكرا و الان دعينا من المقدمات و لندخل في صلب الموضوع و هو البارت فارى ان الامور بدات تتسارع و بدئنا ندخل في الجد و الاثارة على وشك ان تبدا حسنا سواءا بدات جيدة او سيئة بالنسبة الى اليكس لاادري لكن كيف اقول اتوقع ان ارى اشاء كثيرة من هاته الشخصية لا ادري ان كنت الوحيد الذي لاحظت ذلك او انني مخطئ لكن و كان هناك شيء جديد في اسلوبك و هو الوصف الدقيق حتى للتفاصيل الدقيقة و كثرته في كتاباتك الاخيرة فمنذ عودتي للمنتدى مررت بكتاباتك الاخيرة و التي ارسلتها لي لاحظت ذلك حسنا لن اصرعك بملاحاظاتي انتظر البارت القادم و ماسيحدث لاليكس و ماينتظره الى اللقاء |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته طبعا رح تلاقي كثير من اليكس ما هو بطل الرواية والقصة تتمحور عليه وبعض التفرعات الاخرى من هنا وهنا وصحيح الوصف والتفاصيل انا احب اوصف للشخص حتى يفهم الحالة لأنو مره قريت كم روايه ما فيها تفاصيل فدخت كيف رح احدد حالة الشخصية لذا انا احط كثير من التفاصيل لكي اعطي للرواية حقها وهههههههههه طبعا رح تنتبه ما هم القليلين الي يقروا كتاباتي وشكرا لمرورك اللطيف دائما ما احب اقرأ ردودك بكتاباتي واتمنى انو تستمر معي لنهاية مشوار قصصي |
السلام عليكم البارت الثالث وبعد مرور يومين مفادهما هو تم الاعلام عن وقوع حادث لأليكس هوتنام لزوجته صوفيا بعد مرور تسع ساعات لوقوعه ولم يتم اعلامها حالا معللين انه قد وصل بعد مرور هذه المدة كلها لم تهتم صوفيا للتفاصيل قدر اهتمتمها برأية زوجها لم تعلم انها ستكون اخر مرة سوف تراه فقد تم اعلامها انه لم يصل في الوقت المناسب وفقد الكثير والكثير من الدماء بأختصار قالوا لها لقد وصل لنا جثة هامدة لا روح فيها ونريدك ان تتأكدي من هويته اهو ام غيره ليس الا وما ان وقع عليها الخبر كالصاعقة على رأسها اغمي عليها لواصابها انهيارا عصبي تاركة كريس المسكين في منزل جدته باكيا شاكي الحال من دون والديه وبعد استيقاظ صوفيا تم ارسالها الى ثلاجة الموتى لكي تأكد لهم انه اليكس هوتنام وما ان رأته سقطت جاثية باكية على صدر زوجها الذي اتم عامه السادس والعشرين هذا الشهر ومكمله ميتا (ملخص اليوم الاول) وفي اليوم الثاني تم تأكيد الخبر للعالم اجمع ان اليكس هوتنام صاحب اكبر واكثر نفوذا ومالا بالعالم لقي حتفه صريعا بحادث سيارة لقيادته المتهورة وبث مباشرة على التلفاز والصحف وتمت اجراءات شهادة الموت وعملية الدفن ايضا فأكتسحت صوفيا واختيها بالسواد ووالده اليكس واخته لم يكونا اقل حال من زوجته بالحزن والجزع (ملخص اليوم الثاني) (انتهى اليومين) مكان اخر في غرفة مظلمة لا يرى بها الا نورا خاتف بسبب الفتحة الصغيرة بين الستائر الفاخرة ذات اللون الاسود كانت غرفة للنوم فاخرة وجميلة ليس الا توسط سريرها ذلك الفتى المستلقي يلهث بشدة محاولا النهوض ولكن كيف سينهض وهو به جراح بالغة مع القيد الحديدي الذي قيد قدميه اليسرى واليمنى ولا وجود لقيد بيديه ليسا بحاجة فيده اليمنى مصابة بكسر ويده الاخرى برضوض بالغة ((ليس هناك حاجة لذكر وصف الغرفة موجودة في بداية المقدمة مع اختلاف عدم وجود الخزانه الخاصة بالاسلحة ليس الا)) وبعد مرور عدة دقائق متعبة بالنسبة له لتحريك قدميه ولم يستطع فتعب من المحاولة تاركهما ممددتين فقط ابعد الغطاء عن جسده طرق الباب وسمح لنفسه بالدخول دون حتى سماعه بالاذن له للدخول وما ان دخل حتى فتح مصابيح الغرفة ووجه نظره مباشرة الى القابع على السرير اتجه اليه حتى وقف عند وجهه المتعب المليء بالتساؤلات واضعا يديه بجيب بنطاله ابيض اللون مع قميصا اسود اللون مقلم بالابيض وبأبتسامة خبيثة مبينه مكره: كيف حالك يا سيد اليكس. نظر اليه اليكس قليلا لقد تعرف على هذا الشخص ذو الشعر الابيض الغريب لصغر سنه فهو حتى الان بلغ الثامن والعشرون ليس الا والعينين الحمراوتين كالدماء غريبتي اللون والطول الفارع ومع ذلك الحلق الذهبي الذي يتوسط شفته وبتعب: ا.. اوه .. هذا.. ا.. انت ... لو... لويس... ال... الم .. تجد.. طريقة... اف... افضل ... حت..حتى ..تختطف...ني..الا بت..حطيم...جس..جسدي(وانهاها بسعال حاد مع بضع قطرات من الدماء فقد انكسرت عظمة السابعة من اضلاعه التي بصدره واثرت قليلا برئته اليمنى) لويس بضحكة عالية وجلس بطرف السرير الايسر عند رأس اليكس: اسف ولكن اردت ان اقوم بطريقة جديدة من الاختطاف. اليكس كان بيده اليسرى شيئا صغير لم يلمحه لويس وبحركة سريعة خرك يده مع انها المته ولكن يحق له المحاولة وما ان لامست الاداة الصغيرة جسد لويس ضغطها فظهرت ابرة صغيرة غرزت بجسد لويس ومليئة بكمية كبيرة من المخدر القوي الا انها لا تخرج الكثير وانما القليل لكي لا تأثر وتميت الشخص وانما فقط تجعله تحت المنوم لساعتين او ثلاث ساعات حسب حجم جسد المنوم ويمكنه اسنخدامها خمس مرات حتى ينفذ محلول المنوم ويعمل مباشرة بعد اخراج الابرة من الجسد( مفتاح الذي فتح به باب المرأب اتتذكروه هذا هو عمله بالحقيقة) لويس اراد ان يتكلم ولكن اليكس ما ان اخرج الابرة حتى سقط على الارض منوم. اليكس وبضحكة خافتة: هه حمقى .... لم... يغيروا... لي ... ملابسي. وبعدها حاول النهوض مرة اخرى الا انه لم يستطع حاول وحاول وحينما استطاع فتح الباب بقوة كبيرة جعلته يجفل ويرتعب كثيرا فلقد تفاجأ ولم يتوقع دخول احدا الان بقي الشخص واقفا ويحول نظره من اليكس الى لويس النائم ويتحلم احلامه الوردية المعتادة اليكس يحادث نفسه(واو لا ينقصني الا هذا يبدو انني يجب علي لالاستسلام في الوقت الحالي) الشخص دخل وهو يتقدم الى اليكس وبأبتسامة اعجاب رسمت على شفتيه هه لم يظن انه سيفعل اي شيء بهذه الكسور التي بجسده الا انه اردى لويس نائما اليكس وهو ينظر الى هذا الرجل ذو العينين الحادتين المائلتين للزرقة والرمادي لونهما غريب بشكلا مثير والى شعره الاحمر الناري الذي يصا الى نهايات رقبته وجسده الذي تبدو معالم القوة عليه وطوله الفارع فهو اطول من لويس الذي هو ايضا اطول من اليكس وبنبرة متوترة:ا..اوه مر.. مرحبا. الشخص ابتعد عن اليس فلم يضمن انه لن يلقى نفس مصير لويس ان بقي بجواره وبأبتسمة هادىة على شفتيه وهو يجلس بكرسي بعيدا عن السرير: مرحبا بك سيد اليكس بمنزلي. اليكس وقد اعتاد على الاختطاف فقد اختطف عندما كان ما بين السن الثامنة الى الاثني عشر اربع مرات لطلب فدية من والده الغني الذي هو ميتا حاليا وهرب مرتين بنفسه بملل وقد وضع يده اليسرى على الفراش وبنبرة تدل على الملل والرغبة بالنوم: اهلا قبل ان تبدأ بالثرثرة ايمكنك ان تخبرني مالذي تريده حتى اخرج. ....... بأبتسامة حرك يده اليمنى لفتح ازرار كم قميصه الاسود مع بنطاله الاسود ورفع كمه الى كوع يده اليسرى وفعل المثل بيده اليمنى ايضا: اوه اولا مرحبا بك ايضا انا الدون خولييه مكسيكي الاصل واضح من اسمي وعن ما اريده هممم اريد مهاراتك ليس الا. اليكس بأبتسامة مستهزئة رسمت على شفتيه ولا زال على وضعه: اوتظن انني سأترك كل شيء لأعطيك مهاراتي خوسيه. خوسيه وقد اتكئ على قاعدتي الكرسي المرتفعتين بيديه وامسك الجريدة الموضوعة على الطاولة الدائرية صغيرة مصنوعة من الزجاج الملون وباشر القراءة ما كان مكتوبا بالصفحة الاولى: خبر صاعق مفاده موت الدون اليكس هانتوم بسبب سرعته الهوجاء تاركا خلفه عائلته المكونة من السيدة الارملة صوفيا وابنه الوحيد ذو الاعوام الست ووالدته الدونا مليسيا واخته الانسة ميشيليا مع اطنان واطنان من الاموال وجزيرة نائية وسلسلة من الفنادق المشهورة يا ترى من سيملك هذه الثروة؟؟ اليكس مقطبا حاجبيه بعدم استيعاب ابدا وحاول ان يخرج كلماتا منه الا انه يفتح ويغلق فمه من دون حرف يخرج منه كأنه سمكة فقدت انفاسها وتجاهد للعيش خوسيه وهو يراه يتحرك معدلا جلسته مقوسا ظهره واضعا يده اليسرى على رأسه ويحاول الاستيعاب وبأبتسامة: لا تقلق سوف نحافظ على زوجتك الحبيبة وابنك اللطيف ولكن( بنبرة قاسية غير مبالية) ان تجاهلت اوامري صدقني انا لن اؤذيك ابدا فأنا احتاجك ولكن ربما ربما لا احد يعلم ما الامور المفاجأة التي قد تعترض زوجتك في طريقها الى المنزل ربما شاحنة توصيل كما حدث مع الدون اليكس هونتام الا تتفق معي. اليكس...... ((انتهى)) |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895167244.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853603472.gif بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال يافتاة اتمنى ان تكون امورك على احسن مايرام شكرا على الدعوة مرة اخرى لقراءة البارت حسنا من المؤسف ماتشعر به صوفيا و ابنها ظنا منهما ان اليكس قد مات هذا لابد انه مؤلم بالنسبة لهما لكن ماقام به لويس و فكرة الاختطاف و التي علي ان اقول انها مبتكرة كان جيدا جدا حسنا بالنظر الى ان اليكس اختطف اربع مرات قبل ذلك اوه اربع مرات لا شك انه خبير بهاته الاشياء لكن راقني هذا الجزء اليكس من الانواع المفضلة لي في شخصيات الرواية التي تمتاز ببرود و هدوء اعصاب ....يعني يروقني هذا النوع من الشخصيات لكن لحظة واحدة هناك شيء مهم ..هممم .... خوسيه ممم خوسيييييه ماذا تبا هل انت جادة ؟ حقا لم تجدي اسما اخر ...خوسيه اااه لابد انك تمزحين معي تعرفين مشكلتي هنا اليس كذلك تبا لقدظهر اليخاندرو جديد هنا ظننت انني تخلصت منه في رواية البداية من جديد و لكن عاد شخص مثله ليصرعني تبا كم هذا مزعج احممم حسنا دعك من كل هذا البارت كان جيد و مشوق اتمنى لك التوفيق في باقي البارتات الى اللقاء |
اقتباس:
وعليكم السلام لا تخاف مرح انساك بالبارت القادم اجل ان صوفيا وابنها محزنين وهههههههههههههههههههههههههههههههههههه اعتذر نسيت مشكلتك مع الاسماء ولكن لم اجد اسما غيره لكثرة ما صرعتني امي بالمكسيكي فقلت اصرعكم معي ههههههههههههه وشكرا لمرورك الجميل وفي امان الله |
مرحبا🌼 أعتلت وجهي أبتسامة وانا أقرأ وسرعان ما تلاشت😔 كنت فرحانة لان اليكس مات كذا ماحبه مدري ليش؟ طلع له عشر ارواح😱 المهم الدون خوسييه خذ راحتك مع اليكس تراه حلالك😎 أكرر انا في صف الأشرار😏 البارت مشوق جدا 🌷 في انتظار المزيد من الأشرار ❤ |
اقتباس:
هلا حبيبتي هههههههههههه يابنت كيف بدك اقتلل البطل كيف اخلص قصتي بتكون سايبة هههههههههه ياااااا بصف الاشرار انا من شفتك قلت هي البنت شريرة ههههههه ههههههههه لا تخافي رح تلاقي اشرار كثثثثثثثثار ههههههههه خوسيه يمكن رح اخلي دور ثانوي اسمو جابلي اعاقة وبس اضحك خهههههه اوك في امان الله حبيبتي |
السلام عليكم البارت الرابع يحاول اعادة هدوئه وقد نجح بهذا ببساطة كيف لا وهو يعمل في اصعب المجالات التي تحتاج الى الهدوء وطول البال فهو عرف بقليل الغضب الهادئ المرح وقد ابعد يده اليسرى عن رأسه واضعا اياها على ركبته معدلا تقويس ظهره بهدوء فمن يعلم ربما تظرر ايضا وبتجهم هادئ: حسنا لكن انا لدي شروطي. خوسيه لا نهض محركا جسده بقرب السرير واضعا يده اليمنى على وسطه والاخرى يلوح بها بالهواء بلا مبالاة وبنبرة مستهزئة: وهل تظن ان لك الحق لكي تطلب شيئا حتى (بنبرة مستفزة واضعا يده الاخرى على وسطه) لا تنسى ان بين قبضتنا عائلتك الصغيرة. اليكس بأبتسامة غريبة على وجهه: صدقني لن تستطيع ان تستفزني وتجبرني على اتباع اوامركم بالتهديد فأنا لا يفيد التهديد معي بشيء........... (بنبرة ساخرة) هه اذهب وان وجدتهم فأقتلهم هذا ان وجدتهم(قال كلماته الاخيرة بضحكات متقطعة وانهاهن بضحكة مجنونة). خوسيه مندهش من هذا الشخص القابع امامه وبنبرة مستغربة مخفض يديه الى مستوى جسده: مالذي تقصده. اليكس:........... في مكانا اخر بعد ساعة كاملة لا يسمع به الا اصوات الهمسات من هنا وهناك خارجة من فم هذه وفم تلك جالسين على كراسي بانت عليهن الفخامة مكتسيات بالسواد وبالنقوش الذهبية في الحافة العليا العالية للغاية بحيث تسند بها ظهرك ورأسك واكثر وطاولة مصنوعة من الكرستال الاسود موضوع عليه كؤوس امام كل شخص جالس واما باقي الاماكن في الغرفة خالية لا تحتوي على اشياء سوى تلك الطاولة وفي منتصفا حاملة شموع من الذهب الخالص وفوقها مباشرة ثريا كبيرة للغاية مصنوعة من اغلى الكرستال الملون جالسون حول الطاولة تسع اشخاص يترأسهم ذلك السيد المجهول قطعت همساتهم التي بدأت تتعالى شيئا فشيئا صوت دوي قوي على الطاولة وجهوا انظارهم مباشرتا اليه كان واضعا يده على الطاولة وملامح الهدوء بانت على وجهه مع شعره الذي تلؤلؤ بلون الرماد الموجود في كل مدفئة بليالي الشتاء الباردة المتساقط على وجهه وعينيه التي تلونتا بلون البني كحبات القهوة المطحونة ومن وجهه ستلاحظ ان عمره تعدا عقده الثالث وببداية عقده الرابع .......بهدوء وابتسامة مرسومة على ثغره برضا عندما شاهد ان الانتباه موجها اليه: اذا يا سادة كما تعلمون سينظم الى المجموعة شخصا جديد اتمنى ان لا تثقلوا عليه بطلباتكم. (قالها محررا ربطته السوداء التي تناسبت مع بدلته الرمادية وتناسقت بشكلا متألق على جسده الممشوق ذو الطول الفارع) ....... بصوتا انثوي مبعدتا شعرها الناري عن وجهها موضحة عينيها التان اخذتا من زرقة وصفاء السماء الكثير معدلة فستانها الاسود الطويل مع كعبا اسود يلائمها وعاكسا الكثير على بشرتها البيضاء كبياض الثاوج: لكن يا سيد استر الن يسبب لنا المشاكل. استر بهدوء متكئا بيديه على الطالة مسندا ظهره على الكرسي مشابكا يديه امام جسده وبأبتسامة مخيفة: لا تقلقي يا سيلينا ما دامت عائلته بقبضتنا سنأخذ منه كل ما نريد. سيلينا كادت تتحدث الا انها قوطعت بسبب صوت الباب الذي فتح فجأة وبقوة. ....... متكئا بيديه على ركبتيه يلهث يحاول التقاط انفاسه وبنبرة مهتزة خائفة بعدما تعدل بوقفته بعد بضع دقائق وملامح التوتر واضحة على معالم وجهه: سيدي عائلته لم نجدها لقد........ لقد اختفت. استر بأستغراب ابعد يديه عن بعضهما واضعا على ساقيه اسفل الطاولة وبستغراب واضح على وجهه :مالذي تقصد به انه اختفت خوسيه. خوسيه بنبرة مرتجفة لا زال في مكانه واقفا يرتجف من الخوف كيف لا وهو يقف امام سيده وكأنه يخبره لقد وقعنا بفخ طفلا احمق واننا مجموعة من الحمقى وبنبرة اكثر توترا من السابق وهو ينفض يديه بتوتر بمعنى لا وجود لهذا الشيء: لم اجدهم كأنهم اختفوا ومنزل زوجته معروضا للبيع ومنزل الدونا ميليسيا ايضا معروضا للبيع ود بيعا اصلا وملف الانسة ميشيليا سحب من الجامعة واختي صوفيا ايضا لا وجود لهما وكأن الارض قد ابتلعتهم وحتى في السجلات المدنية لا وجود لهن. استر وقف بغضب ضاربا الطاولة بشدة صارخا بحدة: تمزح .... كيف حدث هذا ها... الم تكن تراقبهم اليومين الماضيين اين ذهبوا. خوسيه بان ارتجاف جسده: لقد وجدناهم في احد المشافي يهلوسون بأشياء لا وجود لها. استر ولا زال على حاله واقفا: وكم كانوا. خوسيه ولا زال على حاله ايضا: 20 مراقب من الاشداء بالمنظمة. استر بأنزعاج واضح بشدة: وتريد ان تقنعني اننا نبحث عن ابرة في كومة قش (بأبتسامة مخيفة وقد اخرج مسدسه من مكانه المخصص في خصره) خوسيه اعتذر لم تعد مفيدا لنا(قالها موجها المسدس بأتجاه خوسيه مباشرة وقبل ان يتفوه خوسيه بكلمة ضغط على الزناد غير مهتم بالذي سقط على الارض جثة هامدة فقد صوب جهة الصدر بدقة وكما لا ننسى انه من افضل القناصين) سيسيليا بأنزعاج من منظر الدماء التي تناثرت وبهمس : مقرف هه يستحق كنت اكرهه بالفعل ولكن لم استطع قتله لأنه ابن اخ السيد استر. ((انتهى)) |
السلام عليكم مرعب هذا أستر يقتل ابن اخوه ♡أعجبني وهذا اليكس المزعج مايفوته شي لابد ان هناك من هو اذكى منه بارت رائع 🌼 واعجبتني شخصية استر ❤ باانتظار القادم 👍🌷 |
اقتباس:
وعليكم السلام حبيبتي ايوا ايوا شرير هههههههههه ليس مزعج وانما ماخذ حساباته كما يقول البعض الحمد لله عجبك ههههه كيف ما تعجبك ما انت مع الاشرار خخخخخخ اكيد وفي امان الله |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853601861.gif رد مذهل كما هو المعتاد منكِ دوما عزيزتي cool girl و1 السلام عليكم و رحمةة الله و بركاته ق1 كيفك حبيبتي ؟ ق1 ان شاء الله بتمام الصحةة و العافيةة ق1 و كل عام و انتِ بألف خير عيدك مبارك ياي2 ق1 ق2 ق3 ق4 كححح كححح * الكحةة الملكيةة * نجي للثرثرة بشأن الرواية و0 اولاً : العنوان و1 حسيته عنوان طويل شوي ف4 عم يبعث شوية ركاكة بالرواية -_-1 يعني كان ممكن تنتقي عنوان افضل :55: هو العنوان مو سيء :0: بس مو معبر عن مضمون الرواية بشكل واضح لو انك اعطيتي الكلمات مرادفات اكثر قوة كان جذب القرّاء :55: لان بالمنتدى هع2 القرّاء بينحذبوا للرواية بحسب عنوانها و0 >.<2 لهيك لازم تأخذي وقتك بإختيار عنوان جذاب و مميز يخلي القارئ يدخل غصباً بس مو مهم بما انك ما عاد تقدري تعدلي العنوان :) لهيك بالمرة الجاية فكري بالعنوان بكل هدوء و تروي ^454^ ثانياً : الحبكة و1 تسلسل الأحداث لطيف و سلس جداً ق1 احسنتِ حب0 اعجبني طريقة تدرجك بالفصول حتى خطف أليكس :55: المسكين انخطف بنفس يوم عيد زواجه ص7 يالكِ من صاحبة حظ سيء صوفيا ص3 الطريقة اللي خُطف فيها أليكس المسكين و كيف أُعلِن عن وفاته تارِكاً خلفه جزيرة نائية omg1 سلسلة فنادق omg1 أطنان من الأموال omg1 من.....هذا......الرجل ؟! * انعقد لساني * كيف جمع كل هالاموال ن7 ؟! علميني الطريقة :$ لاني أحب الأموال هه1 المهم كانت حبكة روايتك لطيفة و أحداثها متوسطة السرعة لا سريعة جداً بحيث ما استوعب الأحداث و لا بطيئة بحيث احس بالملل خ4 ممتاز ياي1 ثالثاً : الفكرة بصراحة تامة الفكرة مبتكرة ياي2 القصة تتمحور حول صانع القنابل و الأجهزة المتطورة ، صاحب أكبر ثروة بالعالم الرواية الحقيقية لسا ما بدأت هه1 راح تبدأ لما نعرف ايش مهمة أليكس بعدها تبدأ الأحداث الحقيقية ياي1 و الحماس على أصوله ياي1 بيس2 وفّقتي بإختيار الفكرة ق1 المتضمنةة لـ تصنيف الاكشن ، الألغاز ، رومانسية :ناميا: ، شوية كوميديا * المقطع اللي خدّر فيه أليكس الرجل اللي شعره ابيض و عيونه حمر * نسيت اسمه هع1 * و بعدها دخل الرجل الثاني و جلس بعيد مشان يضمن ما توقع له حوادث :lamao: :lamao: عجبتني هالكوميديا اللي بتتخلل الفصول ياي3 ق1 الأحداث كانت مميزة و الأفكار جديدة :يب2: بيس2 عندك مُخيلة مو سهلة ابداً😏😏 بدك شوية تتدريب حتى تصيري مُتمرسةة حب0 عندي شغف اعرف شو القادم هه2 رابعاً : الشخصيات و1 ق1 أليكس : ما عندي اي تعليق - تتخبى - صاحب أكبر ثروة بعالم omg1 لو انه مو متزوج لتزوجته و قتلته و ورثته هه3 هه3 بس حرام ما راح ازعّل صوفيا اكثر بيكفي اللي عملتيه فيها يا ظالمة ص7 كححح كحح نرجع لاليكس قوي الشخصية - حاد الذكاء * عبقري بيس2 * غني جداً * اهم صفة xd * - تقلب عيونها ع شكل دولارات $_$ - ق1 صوفيا : سمراء :ناميا: شعر مجعد خبل1 جميلة و رومانسية حب1 من اسمها ظنيتها شقرا و كذا بس وصفتيها بغير شكل * اهنيكِ على قدرتك بالتلاعب بأفكار القارئ ^454^ باقي الشخصيات اشرار و كذا فـ ما راح أعلق عليهم لسا ما أخذت الفكرة الصحيحة عنهم :يب2: بيس2 خامساً : الاسلوب و1 لأكون صادقة لاحظت تطور كبير بأسلوبك عن روايتك السابقة اللي شاركتي فيها بمسابقة * memory of the self * ق1 عندك الكثير من الأمور اللي لازمها تدريب " الوصف " الإملاء الوصف : بصراحة و لا تزعلي مني ص8 وصفك يجيب الملل شوي :) يعني طريقة وصفك فيها خطأ ما ف1 يعني هي مو سيئة بس مو مميزة كمان لو انك تضيفي كلمات جزلة و قوية و لو انك توصفي بدقة شمولية يعني مو ضروري توصفي لنا الغرفة بحذافيرها بهالشكل ما بعرف كيف أوصل الفكرة ف4 همممم اعطيكِ مثال مو نفس ما وصفتي انتِ الغرفة لاني مو متذكرة الالوان " تصدّرَتِ الغرفة أريكة فوسفورية مُرقطة ، تتلائمُ مَعَ سجادة بذاتِ اللون ، و كِلاهُما نقيضانِ لأجواء الستائِر العاتِمة ... أثاثٌ خشبي عادي لا يدّل على جودةِ موادِّه ، ذوقٌ ليسَ برفيع إلا انه يُلائمُ أفكارَ المُستلقي على الأريكة بتعب ... إلخ إلخ " لو تكتبي على نمط هالمثال تخلي الأوصاف تبقى في ذاكرة القارئ ق1 لاني لما قرأت وصفك قرأته اكثر من مرة حتى استوعبته :55: و كمان ملاحظة ثانية [cc=هُنا] وتركهم الان كلهم واقفين شادين اعينهم التي كانت كأنها ستخرج من مقلاتهم غير مصدقين لوفيه للوعد. كلمة " الآن مو ضرورية :يب: " و أيضاً المُقلة = كُرة العين مرادفها :يب: انتِ قصدك ان عيونهم راح تخرج من مكانها ف المفروض " و كأنها ستخرُج مِن محاجِرِهم .. " او " و كأن اعينهُم ستتركُ أجوافها و تقفز ..." المهم المُقلة هي نفسها كرة العين فـ صار في بعض الركاكة بهالمقطع :0: حب0 [/cc] السرد و الحوار جيدين و افضل من الوصف لهيك الرصف هو الوحيد اللي عليكِ التدرب فيه ق1 و كمان مهم جداً انك تراعي الإملاء و الاخطاء الإملائية لاحظت انك بتكتبي احياناً تنوين الفتح بموضع تنوين الضم حب3 و الاخطاء الإملائية موجودة بس مو بكثرة و يعني عليكِ قراءة الفصل اكثر من مرة حتى تتلافي هالخطأ و مشان ما تنقص جمالية الفصل حب7 سادساً : التنسيق و1 اقصد بالتنسيق مو التصميم اقصد شكل الرواية و0 روايتك شكلها رواية و الفصول عجبني ترتيبها حبذا لو تكون اطول شوي ق1 القراءة مريحة مو كأنك بتقرأي جريدة بمثل بعض الروايات -_-1 احسنتِ حب9 رواية واعدة ق1 واصلي اهتمامك. فيها و راح تصير افضل و افضل صح تذكرت ياريت لو ما ادخلي كلامك ب الفصول مثلاً المفتاح متعدد الاستعمالات مو ضروري تقولي لنا بين قوسين اننا بنفهمه لاحقاً او بالفصل الاخير كمان مو ضروري تقولي لنا بين قوسين ان الغرفة نفس الغرفة اللي ذكرتيها بأول الرواية هالتفاصيل ما كان لها داعي لانها بتعكّر اندماج القارئ بيس2 ياي2 واصلي تألقك يالحب ق1 اسفة كان في كثير ملاحظات أتمنى ما اكون أزعجتك ق1 بس قسم كتبت هالجريدة لاني ككاتبة مثلك أتمنى الكل يكتب انتقاداته لاتطور :ناميا: و استفاد من الملاحظات ص8 و انا بحد حاسة ان عندك مستقبل باهر بمجال الكتابة اذا واصلتي على هالمنوال حب3 ق1 لا تزعلي من اي كلمة قلتها ص2 و انا جد اسفة اذا أزعجتك ص5 اذا عجبك الرد فأرسليلي دعوة الفصل القادم لارد عليكِ بواحد مثله :0: و اذا ما عجبك ص1 فأنا اعتذر من كل قلبي ص6 تم اللايكات الفايف ستارز و التقييم لاحقاً في أمان الله و حفظه :ناميا: [/B][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
اقتباس:
وعليكم السلام حبيبتي واما عن المعايدة فمحرمة على العراقيين اعذريني واما عن هذا الرد الرائع فأنا شاكررة وانا من محبي فكرة الانتقاد حتى اطور نفسي واكيد رح ارسلك الرابط هو انا بقدر استغني عن هيك ردود حلوة وان شاء الله رح انتبه للملاحظات التي قلتيها وشكرا لك على الملاحظات المفيدة بحق وفي امان الله |
السلام عليكم كيفكم ان شاء الله تكونوا بخير المهم اعتذر على التأخير بالبارت الي بين الاقواس تعي ان الشخصية تحادث نفسا ومعلومة اليكس ما يمتلك غير اذاتين الي رح يكونن بالبارت هذا وفقط بارت الخامس بعد مرور نصف ساعة في غرفة هادئة سوى من همهماته بأغنيته المفضله لمغنيه الذي يعشق صوته جالسا بهدوء على حاله مقيد القدمين هادئ لا يحركهما كي لا يأذيهما فالقيود مجهزة بنظام خاص يعطي بعض شرارات الكهربائية في قدميه فقط وهذا ما لاحظه عندما حركهن اول مرة الا انها لا تأذي الا اذا اصر على سحب قدميه بشدة اليكس بملل ونعاس ولكن لا يستطيع النوم والمصابيح مضاءة وتزعجه فقد اعتاد على الظلام الدامس ليستطيع اغماض عينيه يتحسس يده اليمنى بيده اليسرى ويحاول تحديد مكان الكسر الا انه لا فائدة فهي مجبسة وبملل: متى سيفتحون قيودي( وهو ينظر الى لوي الذي لا زال مخدرا ولم يقم احدا بحمله فلم يرى شخصا بعد خوسيه) هذا الاحمق متى سيستيقظ. وابعد يده اليسرى واخفض يده اليمنى وازاح الغطاء عن جسده بهدوء وسحب قدميه فيوجد بها سلسلة طويلة متصلة بقاعدة الغرفة تمر من خلال السرير الى الاسفل واقترب منهما واخرج اداة مختلفة عن المفتاح الا انها صغيرة جدا يبلغ طولها 60 سم تبدو على شكل لعبة المربع امسكها بيده اليمنى اذ ان الجبس لم يوصلوه الى كفه واصابعه ويستطيع تحريك كفه واصابعه بسهولة وبدأ بفتحها بيده اليسرى من جزئها الايمن واثنى جزئها الايسر من الاعلى والاسفل وترك الجوانب على حالها وبعد ثواني حرك الجزء الشمالي منها فأصبحت الجوانب الثلاثة على شكل ماسكة والاجزاء الثلاثة التي حركها على شكل شفرة حادة للغاية يمكنها قطع الفولاذ بسهولة بالغة ووضعها في المنتصف بين ساقيه على القطعة المستقيمة التي توصل قدميه معا وبدأ بشحذها بالقطعة التي بيده وفي اقل من دقيقة قطعها الا ان قدميه لا زال بهما القيود الا انهما متحررتان فقطع القيد عن قدمه اليمنى واليسرى في ضرف دقائق واعاد اجزائها الى حالتها الطبيعية على شكل مربع واعادها بيده اليسرى الى جيب بنطاله وبعدها نهض بهدوء واضعا وسادتين بالترتيب لتبين انه لا زال نائم واضعا الغطاء على جسده وتحرك متجها الى الباب وما ان وصل اليه واراد فتحه سمع خطواتا تقترب من الغرفة فوقف وراء المساحة الباب عندما يفتح وبعد دقيقتين فتح الباب وترك مفتوحا فدخل ذلك الرجل الضخم ذو البدلة الرمادية واضعا يديه كلتاهما خلف ظهره متقدما الى الامام بخطوات هادئة رزينة وما ان وصل للسرير لم تخفى عليه القيود المكسورة والجسد النائم لم يستطع تمييزه فأمسك القيود بيده وبدأ بتدويرها بيده ولاحظ كيف ان القطع ملمسه ناعم واملس لا يشوبه اي شيء وامسك الغطاء وازاحه فلم يجد سوى الوسائد ترك ما بيده بهدوء عالما انه لن يستطيع الهرب من هذا القصر والتفت ملاحظا ذلك الجسد الصغير بالنسبة اليه يحاول التسلل بهدوء ابتسم بهدوء متوجها اليه بهدوء بالغ كيف لا وقد كان يعمل جاسوسا وقبلها صيادا ويحتاج الى الخفة في حركته لكي لا تحس فريسته وما ان وصل اليه وضع يده على كتفه ليتحرك اليكس بسرعة وبيده اداته الحادة محاولا جرحه الا انه لم يفلح فقد امسك يده بيد واحدة فقط ولا زالت يده الاخرى خلف ظهره ضغط على يده بشدة لم يستطع اليكس ان يبقي اداته بيده فقد فتحت قبضته من تلقاء نفسها لشده عليها لوى له يده خلف ظهره ولا زالت ابتسامته الهادئة واضحة على محياه اليكس متألما: اتر... اتركني .. يا ...هذا. ...... تحرك الى داخل الغرفة ومعه اليكس يتحرك رغما عنه ورماه على السرير بشدة على ظهره وبأبتسامة مخيفة معيدا يده خلف ظهره متحركا الى مكان الاداة ممسكا بها بيده محدقا بأعجابا بها وبنبرة هادئة الا انها مخيفة: اذا انت حقا تستحق ما فعلناه للحصول عليك(قالها مقلبا الاداة بين يديه ضانا منه انها بشكلها الاصلي) اليكس بتعب وهو ينظر اليه متألما من لويه ليده اليسرى فهي ايضا متضررة: ايها العجوز اعطني اداتي هي ليست للعجائز امثالك. تحرك مغلقا الباب وعاد مرة اخرى يسير بخطواتا بطيئة الى مكان الى السرير وبيده الاداة واقفا امامه مباشرة فأعتدل اليكس بجلسته مادا يده اليسرى له دلالة لتسليمه اياها ...... بهدوء واضعا الاداة بيده لكي لا يجرح ناضرا الى الجسد النائم مأشرا بيده اليه: ايهم هذا اليكس ينظر الى لوي وبضحكة خفيفة خرجت من فمه: انه لويس لقد وقع بلعبتي الجديدة..... (ينظر اليه بنظرة متفحصة قائلا لنفسه(من محزن انني مصاب لو لم اكن لقتلته)) حسنا من هو الذي شرفني بقدومه الى غرفتي المتواضعة. ...... بأبتسامة على وقاحة الشاب الذي امامه: اسمي استر رئيس عملك الجديد( وبنبرة محذرة) المرة القادمة التي تحاول الهرب بها سأقطع قدميك بما انهما لن يفيدانني. اليكس بملل امسك شفرته بيده اليمنى واعادها لشكلها القديم بيده اليسرى واضعا اياها في جيبه وبعدها رفع رأسه وبنبرة استخفاف: سنرى في المرة القادمة (لا ينقصني الا المجانين). استر وهو متحه الى لويس حاملا اياه على كتفه الايسر وجسد لويس متدلي اليدين والقدمين في الهواء وبنبرة هادئة: صدقني لن يكون هناك مرة اخرى ابدا. قالها متجها الى الباب خارجا منه ومغلقه مكلما الحرس الذان كانا امامه: انتبها اليه واياكما ان خرج سوف ينتهي عملكما حين اذ. ...................................... لننتقل الى مكانا اخر ضوضاء عمت ذلك المطعم العائلي بكل اتجاه من اصوات الاطفال والرجال وصراخا من هنا وهناك ......... بغضب صار على اسنانه مثبتا بيده قبعته الحمراء التي كادت ان تسقط: الم تجد مكانا افضل من هذا يا احمق. .......... بهدوء متكئ على كرسيه واضعا قدم فوق الاخرى ليغيض الذي امامه مكتفا يديه على صدره وبنبرة مستخفة: لم اجد افضل منه مع الاسف...... صحيح لما انت غاضب هكذا يا اخي. ......... بتعب من اخيه التوأم الذي لا يعرف الادب واضعا رأسه على الطاولة بتعب: لا ينقصني الا الحمقى.....(رافعا رأسه بسرعة) الم تعرف اي معلومة عن الاحمق. ......... بانت ملامح الحزن على وجهه مخفضا قدميه الى الاسفل واضعا يديه على الطاولة: لا مع الاسف لم اجد اي معلومة عن اليكس.....( بنظرة غريبة على وجهه) ولكن يا كارل الم تستطع ان تتعقب الرقاقة التي في الشفرة التي دائما معه. كارل ضاربا جبهته بخفة وبنبرة مضحكة: نسيت انه يوجد جهاز تعقب بالشفرة.....(ناظرا الى اخيه الذي سوف يقتله فضحك بخفة واضعا يده اليمنى خلف رقبته حاكا اياها بخفة عادته عند خوفه) اعتذر مايك. مايك ناظرا اليه بنظرة استخفاف وبنبرة غير مصدقة: اتمزح معي. كارل مخرجا لسانه وبنبرة طفولية: لا. مايك وضع رأسه على الطاولة بشدة بحيث اصدرت دويا قوي وبنبرة متعبة: يا الهي امي لما جلبتي هذا الاحمق الى الحياة. كارل بضحكة قوية جذبت الانظار اليه وبنبرة مازحة: هيا الم يكن من الافضل انها جلبتنا كلينا.(قالها خالعا نظارته الشمسية لتبان عينيه الخضراء كخضرة الاعشاب النظرة ومبعدا القبعة ليبان شعره الاسود كسواد الليالي المخيفة نظيرا لبشرته البيضاء بشدة والاختلاف بينه وبين مايك هو لون العينين فمايك امتلك عينين بنفسجيتين باهتتين تبعثان للحزن في قلب الشخص الذي يراها وعمرهما يناهز الثاني والعشرون) مايك بأنزعاج: احمق بالفعل انت تشبه اليكس بالغباء. كارل ببتسامة مستخف بالذي امامه: هه بالانت(بنبرة جادة متعدلا بجلسته) على كلا هذا ليس وقت هذا الكلام اليك بالخطة.............. ((انتهى)) |
[cc=قبل دقائق♡]لي عودة❤[/cc] السلام عليكم كيفك مع العيد¿ متى يموت هذا اليكس حتى ولوكان بطل الرواية>>أقتليه في النهاية♡ مسكين مالحق يهرب أحسنت يا أستر لو كنت مكانك كان كسرت رجليه عشان مايحاول يهرب مرة ثانية♥ التوأم شرفتو ♡ في انتظار القادم تحياتي🌷 |
اقتباس:
وعليكم السلام ههههههههههههه يا بنت اتركي اليكس شو بدك منو شلون اترك الرواية من دون بطل استر هممممممم لنقل اننه مخيف للغاية ههههههه كيف بدك يكسر رجليه شلون يمشي الرجال بعد وهم يسلموا عليكي بعد(التوأم) خخخخخخخخخ في امان الله حبيبتي اسرني ردك للغاية |
السلام عليكم كيفكم ان شاء الله بخير المهم هذا هو البارت الجديد البارت السادس بعد مرور خمس ساعات بأسبانيا في مكانا عج به اشخاصا من كل طبقة على الارض يتراقصون هنا وهناك ومنهم من يشرب بشراهة ومنهم من فقد وعيه بمكانه جالسة بهدوء باسطة يدها اليمنى على اسفل خدها بملل شاعرة بالحر لما تلبسه من فستان اسود طويل ذو اكمام طويلة وكل من يراها يتأكد ان مكانها ليس بملهى ليلي بالتأكيد وانما بأحد الكنائس المتناثرة بالمدينة .......... وبعد ان وصل اليها واضعا يده على كتفها بهدوء وبأبتسامة نمت على ثغره ما ان رأها تدير وجهها الى الخلف بهدوء ناظرتا اليه بملامح طغى عليها العبوس: اتمنى اني لم اتأخر عليكي. .......... ولا زال وجهها مكتسي بعلامات العبوس: لقد تأخرت ساعة ونصف وتقول لي "اتمنى لم اتأخر" قالتها بنبرة امتلئت بالسخرية الشديدة..... ويل الم تعلم اين سنجد ذلك العجوز الخرف قالتها بنبرة متعبة وكأن هموم العالم كلها على رأسها. ويل وقد اخرج هاتفه من بنطاله الاسود فاتحا ازرار قميصه المماثل للون بنطاله: انظري قالها واضعا الهاتف امامها ممسكا اياه وهو يريها رسائل قد تم ارسالها قبل اسبوع واخرها قبل يوما واحد. ........... واضعتا يدها على فمها وقابضتا يدها اليسرى على شكل قبضة من شدة ما قرأته قد فاق استيعابها وبصوت متحشرج بغصة: سوف اقتله واقتل صديقك ايضا. ويل وقد اعاد الهاتف الى جيب بنطاله وبنبرة ساخرة: وكأنكي ستستطيعين قتل نمله اذا لقد وفيت بوعدي اعطني اجري قالها مادا يده امامها. ........ وقد هدأت من روعها واخرجت من محفظتها الصغيرة نفطية اللون ورقة واعطتها له: خذ هذا هو المبلغ المتفق عليهبنظرة جادة وبنبرة حادة اريدكم جميعكم بالشقة وما ان انهت كلماتها هبت واقفة من مكانها واقفة خلفه و لا تنسى انت تعلم انني اتساهل معك لأنك صديقي ولكن سوف اضع الصداقة جانبا ولدينا مهمة يجب انجازها. ويل وهو ينظر الى عينيها اللتان يلمحان بأفكارها التي لا خير فيها وفقط شر مخيف: حاضر سيدة عقرب. ......... تنظر له بأستخفاف: تشه احمق...... الا تزال تتذكر لقب الزعيم. ويل بأبتسامة وقد نهظ ووقف بجانبها مقتربا لعنقها ناظرا الى وشم العقرب الذي تخلل عنقها بمثالية ولا يظهر منه الا الذيل ذو العقدة الكبيرة وبهمس هادئ: وكيف لا اتذكره وانا اشكر العجوز الذي اعادنا اليكي. وما ان ابتعد عنها تركته واقفا بمكانه وخرجت من المكان التي شعرت انها ستختنق به ان بقيت به لدقائق اخرى متجهة الى الشارع مشيرة الى تكسي الذي توقف امامها ودخلت به ذاهبة الى مكان اقامتها...... ................. نعود الى بريطانيا بعد مرور يوما كامل اي تعدا على جلوسه بتلك الغرفة المغلقة خمسة ايام لا يطأها احد الا الخادم الذي يجلب له الطعام والشراب والاشياء التي يريدها فلم يمنعه استر من اي شيء الا وسائل الاتصال والتلفاز وكل شيء يجعله يصل الى العالم الخارجي اليكس جالس على مكتبه الاسود بهدوء ممسكا بيده اداة حادة وبتركيز كبير وضعها على الجبيرة بيده اليمنى وبدأ بأدخالها بهدوء الا ان احس بملمسها البارد على جلده ورفعها قليلا وبدأ بتحريكها على الجبيرة لتنشطر الى نصفين وما ان ازال الاداة حتى فتحت الجبيرة الى نصفين فأبعدها عن يده بهدوء وحرك يده وكأن لم يكن بها كسرا قبل ايام ابدا وايضا تعافت جميع اجزاء جسده المتضررة اليكس وبأبتسامة هادئة على محياه وهو ينظر الى يده المرفوعة بالهواء: جيد وبنبرة دلت على استغرابه لكن لما تأخر انشفاء جسدي هذه المرة غريب. وما ان انهى حديثه مع نفسه حتى نهض وذهب الى سريره ورمى نفسه عليه بطريقة افقية بحيث ان قدميه خارج السرير واضعا يديه اسفل رأسه وبقي يفكر بزوجته وابنه الى ان نام على وضعه. ((انتهى)) طبعا يا جماعة انا اعتذر لانو انا نسيت اضع التصنيف الاهم بالقصة والي هو ((قوى خارقة للطبيعة)) ههههههههه لذا اذا لقيتوا شخصية صار عندا جناحات او انقلبت لقطة لا تستغربواخخخخخ |
سلام اخيرا البارت اشتقت🌷 من تكون السعيدة عقرب؟ خسارة آستر لم يظهر بس أثلج صدري مافعله في أليكس😏 قطع عنه كل شيء يسلم لي شرك❤ احب القوى خارقة للطبيعة وكثري من الغموض لأني أعشقه❤ متلهفة لماسيحصل؟ في الانتظار🌹 |
اقتباس:
|
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895163131.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853604213.gif بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعتذر على عدم الرد على البارت السابق حسنا اذن نوع القصة هو قوى خارقة للطبيعة هذا مثير للاهتمام حقا اذن يمكن ان نرى اشياء اكثر غرابة لا باس بهذا حقا سانتظر كيف ستسير الامور ترى الى متى سيظل الم الابتعاد عن زوجته و طفله يؤلم اليكس و الى اين ستؤول الامور بعد كل هذا سانتظر الاجابة على هاته الاسئلة في البارت القادم اتمنى لك التوفيق الى اللقاء |
اقتباس:
وعليكم السلام لا بأس ع عدم الرد بالبارت السابق اجل نسيت ان اضع تصنيف القوى الخارقة مع باقي التصنيفات ليس الا همممم لا اعلم الا متى سيبقى المه فأنا فقط ادخل وانسجم بالكتابة ولا اخطط للقصص والى اللقاء في البارت القادم |
السلام عليكم اعتذر على التأخر البارت السابع في مكان اخر جالسة بهدوء على كرسي سيارة الاجرة الصفراء ممسكة بحقيبتها الصغيرة واضعتها في حجرها وبعد دقائق طلت النافذة على تلك البوابة الضخمة المكتسية باللون الذهبي المزخرف بطيور جميلة باللون الابيض توقفت السيارة امام البوابة لتنزل تلك الفتاة زجاج النافذة ليبان بياضها الثلجي وعينيها التي تتراقص عليها اللونين الرمادي ومزيج من اللون الابيض الباعث للاستغراب وتناثرت خصيلات شعرها المتلؤلؤة بالسواد المبانة اطرافه من تحت القبعة السوداء العريضة التي ترتديها ......... بنبرة هادئة تنظر الى حارس الذي وقف عند البوابة ولم ير وجهها للان: ألسيرزن افتح البوابة. ألسيرزن اخفض جسده حتى رأها وبانت ملامح وجهه الغريبة فقد كان لون عينيه مائل للبياض اكثر منه من لون الخشبي الخفيف في عينيه وصبغ خصيلات شعره بلون الوردي والاخضر فبدا غريبا بلون بشرته البيضاء المائلة للحمرة وبنبرة فرحة ما ان رأها: سيدتي انا سعيد برأيتك مرة اخرى تفضلي قالها معتدل بوقفته مرة اخرى مشيرا الى الرجل الاخر الذي جلس خلف المكتب ليفتح البوابة. وما ان فتحت البوابة فتتحرك السيارة الى داخل الاسوار لتغلق البوابة مرة اخرى وبعد المشي عشر دقائق على طريق المستقيم المعبد على جانبيه شجيرات قلمت بأجمل الاشكال ووراء الشجيرات على الجهة اليمنى يوجد شتى انواع الزهور من كل ارض ولون واما الجهة الاخرى فمن الواضح عليها بأنها صممت للجلوس بوجود الطاولات والكراسي وكل شيء للراحة وتوقفت السيارة امام قصر فخم تكسح بكل انواع الفخامة وبدى عليه انه عريق وقديم المنشئ اتخذ من اللون الابيض والبيج لونا له وخرجت الفتاة بعدما اعطت للرجل اجرته وذهبت الى البوابة التي تكسحت باللون الاسود وشاحا له واللون الاحمر الذي شكل زخارف جميلة على كلا الجانبين متباينة الاشكال وقرعت الباب ففتح الباب على اوسعه من كلا جانبين واستقر خلفه خادمين لفتحه ودخلت وبان جمالها وما زادها جمالا هو الفستان التي توشحت به ذا اللون الاصفر القصير لاسفل الركبة والحذاء متوسط العلو وبانت ملامح القصر ما ان بدأت تجول بعينيها ماسحة كل شيء به متذكرة ايامها الحلوة والمرة والتي توشحت بالفخامة من الداخل من حيث الاثاث الذي ملئه والبنيان التي رست عليه وتفاجئت بشدة من تلك العينين التي تراقباها بنظرة حادة وشهقت بشدة من شدة تفاجئها وهبت راكضة اليه معانقته بشدة ولم تنبس ببنت شفة ........ ابتعدت عنه محرجة مبعدة شعرها الناعم عن وجهها بعدما وقعت القبعة لشدة اندفاعها وبنبرة محرجة وقد تلونت وجنتاها باللون الطماطم: اعتذر مادلن لكن..... وبنبرة نزعجة لعدم تفاجئه منها وملامح القرف واضحة على وجهه فضربته بخفة على رأسه احمق لما تبين لي قرفك من احتضانك نهض مادلن نافضا الغبار الوهمي من جسده بتقزز وبصوت عالي: ايها الحمقى لقد عادت المجنونة. ......... خرج بأنزعاج واضح من غرفته وبصوت منزعج ويبدو لتوه مستيقظ واضعا يده على شعره يحكه بهدوء واليد الاخرى قابضة على مقبض الباب بقوة: مادلن اهدأ ابعد نظره عن مادلن وتفحص الواقفة لثواني وبعدها هتف فرحا اليانا اخيرا قالها تاركا يديه تستويان بجانب جسده هابا الى السلالم نازلا عليها. اليانا بفرح مماثل وهي ترى من تعتبره شقيقاه التي لم تلده لها امها معانقة جسده الذي عانقها بشدة وبدأت تتمايل معه شمالا ويمينا: ويل اشتقت لك. ويل ولا يزال يتمايل بجسديهما وبنبرة حنونة: اشتقت لك يا طفلة. مادلن بأنزعاج يحك مأخرة عنقه وبنبرة ساخرة وعينيه معلقة عليهما وقد جلس على الاريكة ذاتها: وهل ستقبلان بعضكما بعد قليل. اليانا وقد ابتعدت عن ويل بأنزعاج من المتطفل الذي يراقبهما وبنبرة طفولية نافخة خديها بأنزعاج شديد واضعة يديها على خصرها من كلا الجانبين: وقح وادارت وجهها عنه وبعد ثوان من الصمت ادارت وجهها لتقابل ويل وبنبرة متسائلة لما السيرزن بالخارج واقف كالبومة المجنونة. وما ان انهت كلامها حتى انفجر الشابان من الضحك على كلامها للشاب المسكين وما اوقفهما عن الضحك دخولها الساحر الذي جذب الانتباه من قبل الجميع بفستان الاسود ذو اللمعة الطاغية طويل للنهاية كعبها العالي المماثل بذات اللون والحقيبة السوداء بيدها وشعرها الريشي ذو اللون الحمرة القانية المتساقط على كتفها وعينيها التان تألقتا باللون البرتقالي الغريب وبشرتها البيضاء كبياض القشطة حد الشحوب وملامحها الجامدة الحادة ويل هامسا لنفسه اكثر منها محدثا للشابين الذين بجانبه "بدأت المصائب والم الرأس" اليانا بنبرة هادئة وكأن حماسها ومرحها قد قتل: اهلا سيدة ميلر. ميلر ببرود قاتل: اهلا ونظرت لهم تباعا واتجهت عينيها الى مادلن الهادء وبنبرة ساخرة سيد مادلن من الكرم انك حضرت وبنبرة جادة اين البقية ولما السيرزن لا يزال على البوابة. لم يتجرأ احد على التكلم سوى ويل بما انه اكثر قربا "للسيدة عقرب" او "سيدة ميلر" وبنبرة هادئة: يقول انه لم يكمل اجازته بعد. ميلر بنبرة ساخرة: تشه وهل اجازته تتطلب حراسة البوابة. اليانا بأنزعاج لا تحب اسلوبها المتعجرف وبنبرة خافتة: سيدتي انه افضل قناص موجود عندنا ويستطيع حماية القصر افضل من اي احدا منا. لم تجد ميلر واتجهت بخطاها الى غرفتها الخاصة جاعلة من هم بالاسفل يتنهدون براحة وكل واحد منهم يده على قلبه وكأن هم وغم انزاح عنه كيف لا وهي اكثر ارعابا من والدها؟؟ .................................................. وفي مكانا اخر وفي ذات غرفة السابقة التي اجتمع بها افراد منظمة استر جميعهم مجتمعين مع زيادة عددهم فردين احد منهما مكبل يدده اليسرى بالكرسي الخاص به اليكس بأنزعاج وهو يحاول الافلات من القيد بحكم ان بنيته قد ضعفت قليلا في الفترة الماضية وبنبرة منزعجة: اخبروني مرة اخرى لما قيدتموني هكذا ليس وكأني سأقتل احدكم قال جملته الاخيرة ناظرا الى استر الجالس بهدوء على كرسيه شابكا اصابع يديه امام وجهه ولا يظهر من وجهه الى عينيه. استر بنبرة سخرية ولا يزال على وضعه: ولما تنظر الي وليس كأنك تستطيع قتلي. اليكس ببرود وليس كأنه يجلس مع عشر قاتلين محترفين وسارقة محترفة حد التمثيل: هه وكأني لا استطيع قتلك "احمق" قال كلمته الاخيرة بصوت خافت لم يسمعه الا لويس الذي بانت ابتسامته فرحا بمحاصرة عدوه منذ الصغر وقدوته بكل شيء مع انه اكبر منه بسنتين. استر وقد ازاح يديه عن وجهه وبنبرة امرة حادة: دعونا من الامور والمحادثات التافهة فقد اضعت وقتي معكم والى المهم قالها موجها نظره الى اليكس الذي شك وبات خائفا لألا يطلب منه صنع سلاح مدمر وببرة قاسية وعالية اليكس سوف تبدأ بأول عمل لك بصنع........... ((انتهى)) |
السلام عليكم مذهلة كعادتك❤ يازهرتي السوداء❤ ماشاء الله لديك موهبة واضحة في شرح كل المشاهد بدقة❤ اهلا اهلا أستر ❤ دللت اليكس بمايكفي ❤ اظن أنه قد حان وقت أستغلاله كما يجب❤ متشوقة لما سيحصل ^^ لا تتأخري في انزال البارت❤ بالأنتظار ❤ |
اقتباس:
وعليكم السلام شكرا للمديح ربما لا استحقه فكتاباتي عادية هههههههههههههه انت شريرة يا فتاة ان بعض التدليل لا يضر واما عن الاستغلا فسوف يستغله الا ان ربما يموت وفي امان الله |
السلام عليكم وررحمة الله وبركاته اتمنى تكونوا بخير المهم البارت مع اني طولت سوري البارت الثامن بعد مرور ثلاث ايام في مكان هادئ، وبعد ثوان قليلة تعالت الأصوات بالغرفة، واسعةٍ ،منارة بأضواءٍ تعمي العيون. بدت كمعملٍ للفيزياء ! طاولاتٌ كثيرة متباعدة عن بعضها ذوات طول نسبي متوحدة اللون الابيض - وقد خلت من أية كائن سواه. واقفاً يكسوه السواد كعادته، وشعره الأشقر الباهت مربوطٌ إلى الخلف ببعثرة زادت من جماله وبريق في وجههٌ لتلألؤ قطرات العرق التي تشكلت في جميع أنحاء وجهه. ترك الأداة التي بيده بتعبٍ على الطاولة واستند بيداه على الطاولة بإنزعاج من هذا السلاح. تمتم أليكس بغيظٍ وهو يتحرك إلى الباب، أنفاسه مرهقة ويداه داخل جيوب معطفه الابيض الذي يشبه معاطف الاطباء: سحقاً! استقلت من العمل تحت يدي حقراء ووقعت، بين يدي قمامة!! ما هذا الحظ العثر؟!! وما إن فتح الباب حتى قابل بوجهه الشابان اللذان لازماه طوال الثلاث أيام السابقة، إلا داخل معمل الأسلحة هذا، كما سماه أليكس. قال بنبرة هادئة وملامح جامدة بلا مشاعر دفعت في جسد أليكس قشعريرة دفعته لأن يبتعد عن الطريق: إذا سيدي، إلى أين تريد الذهاب؟ أليكس نظر إليه شزراً، لامحاً قسمات وجهه الجميل، عينيه الكبيرتان مكتنفتان السواد بجمالية ورقي , وخصيلات شعره تصل الى الرقبته ليست اقل من جمال لون عينيه ,بشرة بيضاء صافية ,جسد اعتيادي بدا بريئاً وضعيفاً إلا أنه عندما هاجمه كاد أن يغمى عليه، بنبرة تعبة مخرجاً يده اليمنى أمام وجهه محركاً إياها: أنا تعب، أريد النوم يا إلين. إلين بذات النبرة: حسناً يا سيدي إلى الغرفة إذاً. مشى اليكس أمامهما مرجعاً يده اليمنى إلى جيب معطفه المتسخ قليلاً بالبارود الأسود وبعض المواد الكيميائية أليكس بهدوء ويسير ببطء: سايمي، من فضلك أريد القليل من الطعام الخفيف في غرفتي. سايمي بهدوء مبعداً شعره الحريري المبعثر على وجهه الذي يكتنف لون زرقة البحار الصافية. له عينين توشحتا بلون العشب الندي، وممسكاً بين يديه دفتر ملاحظات أليكس. إنهم لا يدعونه يعمل أي شيء، وكأنه عبدٌ أسير: سيدي، لا استطيع. أنت تعلم أن إن أردت الطعام، فيجب عليك الذهاب إلى قاعة الطعام. أليكس بتأفف و منزعج للغاية: سحقًا لك ولسيدك الغبي وقوانينه المقرفة! أيعتقد اأني ابنه؟!! صحيح لا يسمح دخول الطعام إلى غرفته، وإن أراد أن يتناول الطعام فسيكون فيقاعة الطعام مع الجميع. وكما يقول أليكس، أيظن أنه فرد بين أفراد عائلته الغبية! ما إن أنهى كلامه ووصل الى غرفته -وهي في نفس الطابق الرابع مع معمله الذي لا يبعد إلا ثلاثة أمتار عنها- ودخل مغلقاً الباب بشدة في وجههما. أما هما، فبقيا أمام الباب كل واحدٍ منهما في جانب مختلف من الباب، واقفين بثبات. رمى أليكس جسده على السرير بتعب واضح، ورفع قدمه اليسرى بحيث يستطيع أن يمسكها بيده ليعكف بنطاله من الأسفل حتى بان ذلك الجسد الغريب المعلق في قدمه. أخرجه في صمت وبعدها أعاد وضع قدمه على السرير. بدأ بتقليب ذلك الجسم متباين الحجم فطولها طول كف اليد، أسود اللون، ذو أزرار واضحة مختلفة الألوان يستطيع الضغط عليها، وبه شاشة صغيرة جداً كشاشة التلفاز. ضغط على اللون الاحمر فظهرت على الشاشة بيانات صغيرة وتحتها أرقام كثيرة. لم يجد أليكس مبتغاه فوضع وجهه على الوسادة ضاغطاً بشدة لكي يكتم غضبه متمتماً بـ "يجب أن أهدأ" بعد عشر دقائق ,نهض متوجهاً إلى الخزانة السوداء اللون واقعة بالجهة اليمنى منحني بجسده الى آخر درج فاتحه ليتوضح ان لا محتويات فيه - فأمسك بشوكة التي أخفاها أسفل الخزانة غارزاً إياها بالمنتصف لينفتح الدرج ويبان تحته درج صغير جمع به أسلحته الصغيرة, فترك التي بيده في الدرج وأعاد الدرج إلى وضعه الطبيعي. اليكس بابتسامة تملؤها خيبة الأمل وبنبرة خافتة: فقط لو استطيع صنع سلاح يفيدني أفضل من تلك المصائب التي أصنعها. نهض بهدوء متجهاً الى الحمام لكي يأخذ حماماً دافئ. خارجا منه بعد أن تمت ساعة كاملة نحـو الغرفة واضعاً منشفة على خصره والاًخرى ملتفة على عنقه يجفف بها وجهه ورقبته. وبعد أن ارتدى ملابسه والتي هي عبارة عن سروال قطني مريح أبيض اللون وتيشيرت أخضر, حرر خصلات شعره من الربطة المطاطية. خرج من الغرفة إلى غرفة الطعام, و دخل وخلفه حارساه, أو اللذان يراقبانه ويتجسسان عليه, كما يقول أليكس دائماً, وجلس على كرسيه الذي بات له منذ ثلاثة أيام سابقة من دون أن ينبس ببنت شفة, وجلس وشرع بتناول الطعام كما هي عادته الوقحة, لا يهتم لأحد. استر وقد تنهد على وقاحة الشاب الذي يجلس على يساره يأكل بهدوء وهالات السوداء تحت عينيه وتعبه واضح للعيان ولهم جميعاً. كيف لا يتعب وهو لا يخرج من معمله سوى أوقات الطعام ويعود للعمل مرة أخرى , فقد طلب منه شيء شبه مستحيل وهو لا يزال يخطط حتى الآن كيف يصنعه وما هي المواد الازمة لصنعه . كان أليكس يأكل القليل ومن ثم يشرد مفكراً كيف سيصنع الآلة والعقدة التي حصل عليها بنصف التخطيط حتى أتتـه فكرة جعلته يهب واقفاً ممسكاً بدفتره الذي مع سايمي فاتحاً إياه على الصفحة الاخيرة وخارجاً بسرعة من الغرفة وسط دهشة الجميع والشابين اللذان أدركا أنه يبتعد فسارعا ليكونا خلفه كظله. هذه هي حال أليكس الدائمة عندما كان يصنع الاسلحة التي تحتاج إلى عمل مسبق وتخطيط كيفية صنعها. ما إن تأتيه فكرة تفك العقدة في مخططه يترك كل شيء بيده,وإن كان يستحم, لكي يذهب إلى معمله وأوراقه ليباشر بعملها . عند الغرفة لويس باستغراب ودهشة مكلماً الشاب الذي بجانبه ذو الملامح الجامدة وشعر ذو لون باهت بني وعينين توشحتا الحمار, ناظراً للباب الذي خرج منه أليكس كما حال الجميع: أهو مجنون؟ ........ أدار وجهه له بجمود مطلقاً ضحكة صغيرة ليقول بنبرة ساخرة: بل هو جاد بعمله إن كان يعمل معنا أو مع غيرنا. ليس مثل البعض. قالها ولا زال نظره ثابت عليه وكأنه يخبره أنه يقصده. لويس بحنق من هذا البارد بجانبه وعالماً أنه سيوجه له إهانة, فهما ألد أعداء وبنبرة منزعجة: تشه.. وغد. ........................................................ في مكان آخر هادئ نسبياً إلا من بعض الضوضاء الخافتة التي تصدر من تلك النافذة المفتوحة تتحرك للأمام والخلف بهدوء وبطء مصدرة صوت يستفز الشخص بشدة. ........... بنبرة منزعجة يحاول إصلاح النافذة القاتلة على حد قوله وممسكاً بمفك لبراغي الصدئة: أيتها الحقيرة صدقيني سأصلحك. .......... دخل إلى الغرفة بملامحه الهادئة ينظر باستخفاف للقابع أمامه, جالس على حافة الشرفة محاولً إصلاح النافذة: أيها الأحمق ابتعد وإلا مت! ألا تعلم بأي طابق نحن؟؟ بانزعاج واضح في صوته, نحن بالطابق السابع عشر, أي إن وقعت ستفتق رقبتك! ...... بانزعاج بان على ملامح وجهه الجميلة عندما أدار وجهه إلى الذي خلفه: اخرس يا عديم الفائدة, أنت لا تساعدني أبداً مع هذه المصيبة التي ستجعلني أجن! ......... بملامح مستغربة وبنبرة متفاجئة مشيراً بأصبعه السبابة ليده اليمنى عليه و مكتفاً يده الأخرى إلى صدره: ماذا؟ أنت لست مجنون للان واضعا يده على ذقنه وكأنما يفكر وأنا الذي كنت أظن أنك تحتاج إلى مصحة يا كارل. -- هنا وفوق كنت مزجت بين السرد والحـوار في السطر نفسه وما فصلتي بينهم, ممكن يتشتت القارئ -- كارل بانزعاج قاذفاً المفك الذي كان بيده على أخيه الذي تفاداها بسهولة محركاً رأسه لجهة اليمين: أيها الاحمق الغبي! أدار وجهه إلى الجهة الاخرى متمتماً بـ " غبي. " مارك يزفر بهدوء وبابتسامة هادئة رسمت على شفتيه, فهو يحب إغاظة اخيه بشدة ويعتبرها هواية! اتجه إليه واضعاً يده اليمنى على كتف كارل ويده الأخرى جاعلاً إياها تنساب بجانب جسده: هي, اهدأ. تعلم أنني أمزح! وبنبرة جادة مخرج من جيبه أداة غريبة طولية ووضعها أمام وجهه ضاغطاً على زر لتتحرك الأسهم التي بداخل الشاشة. انظر إنه آخر احداثي بقصر كيسلاكيرا. - مارك وقد أخذ الأداة من يد أخيه متفحصاً البيانات المصغرة والمختصرة: اجل. سحقاً, لا ينقصنا إلا هذا ! أنت تعلم أن الاحمق هناك. كارل عقد حاجبيه بتفكير بنبرة مستغربة: من تقصد؟ وكأنه تذكر شيئا من خلال ملامح وجهه, أوه, ـنت تقصد ذلك الفتى الغريب. مارك بملل مسنداً خده على يده: اجل. ((انتهى)) |
السلام عليكم اوه اخيرا نزل البارترقص3 تبا لأليكس أما زال يحاول الهرب لابد من كسر احد قدميه:eeeh: أستر عزيزي لما أنت متهاونا معه؟>.<2 البارت رووعة وحماسيق0 وأليكس المزعج ان شاء الله مايقدر يهربغضب3 متى يبدأون في تعذيبهcool1 أود أن أسمع صرخاته :تدخين: في انتظار القادم يازهرتي العزيزةقلب9 |
| الساعة الآن 07:00 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011