عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree3Likes
  • 2 Post By Sarah wood
  • 1 Post By Oumnia el
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-16-2016, 03:41 PM
 
عاشق الحياة و عاشقة الموت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحببت أن أعرض عليكم روايتي الثانية بعنوان : عاشق الحياة و عاشقة الموت


أتمنى أن تنال إعجابكم


هو : عاشق للحياة ، مرح على الدوام مبتسم على الإطلاق ، لا يجد الإكتئاب ثغرة ليتسلل إليه
و سيم ، مغرور و متبجح كما هو الحال مع الشباب ، هو فقط مليئ بطاقة تنير السماء ، يحب الغرابة ، الغموض و كل شيء فريد و قد وجد ضالته المنشودة .





هي : عاشقة للموت ، حزينة على الدوام و لا تحب كثرة الكلام ، في الظلام تحب البقاء و بعيدا
عن الشمس تحب الخلاء ، ليست كباقي الفتيات ، فبراعم أنوثتها ماتت منذ ........ ؟

ملخص الرواية:
(( قاطع كلامه صوت خافت عذب و.. غامضا طبعا:" لا داعي لتعرف عني أي شيء"
مايكل:" هـ.. هيلين؟"
الحارس:"آنستي كنا..."
" أجل .. أطردوه. وأنت لا داعي أن يعلم الآخرون عما رأيته اليوم"
" اسمعي أنا..." ولم يكمل كلامه فقد مرت كالشبح بقربه متجاهلة إياه بكل برود, لكن هذا لم يزد إلا إصرارا لدى الفضولي "مايكل" ليعرف عنها المزيد. ترى من هي؟ ...))
(( نظرت إليه نظرة خاطفة ثم قالت بهدوء:"لمَ تستمر باللحاق بي؟"
" أنا لا ألحق بك أنا أنتظر القطار ويبدو أنه وصل"
أطرق برأسه لبرهة ثم نهض مستعدا لصعود القطار.. لكن عندما نظر إلى "هيلين" كانت قد غادرت مقعدها وعندما أزاح ببصره قليلا رآها تقترب بهدوء من السكة والقطار قادم.. يا إلهي...))
(( هيلين:" لمَ تستمر بالتدخل؟"
" أنا أعرف كل شيء وأريد أن أعلمك الكثير عن الحياة " قالها وهو يقترب منها ببطء لافا كلتا يديه حول خصرها ليفُكَ عقدة شيء يشبه المعطف الرقيق لكنه أكثر شبها بمريلة المطبخ وأكمل حل أزراره وخلعه عنها ليبقيها في ثوب أسود بسيط يظهرها جميلة, ثم أخذ ذلك الحزام الذي يشبه الشريطة ولفه على رأسها ممررا إياه تحت شعرها خلف عنقها. كان منظرا رومانسيا وعندما رفع ذلك الشعر المسدول على رأسها ورآها الجميع بدت شخصا آخر...))
(( ... رغم أن الضحية أكبر من مهاجمه إلا أن ذلك الإصرار في الانتقام كان أقوى من أي قوة في العالم, ولما طرحه على الأرض أمسكه خلف عنقه ورفعه على الجدار مضرجًا بالدماء وأزرق العين ومكسور بعض الأسنان كأن مهاجمه ليس فتى في التاسعة عشر من عمره بل عصابة كاملة
" من أنت؟ ولمَ تهاجمني؟"
"هه من أنا؟ .. أنا الموت الذي سيلفك من كل الجهات, أنا الشخص الذي لا يريدك أن تموتَ بسلام ولا أن تعيش بسلام, أنا الشخص الذي سيجعل حياتك جحيما ستتوسل إلي كي أقتلك سأفعل لكن ليس مرة بل ألف مرة وستواجه الموت لكنك لن تموت .. لا يمكنك فعل شيء مع جرائمك أيها الوغد"...))



لا تنسوني بالردود و النصائح أيها الأحباب
Oumnia el and looliyasha like this.
  #2  
قديم 05-16-2016, 03:59 PM
 
اسلوبك طريقة تفكيرك وكل شيء مبهر ومثير للانتباه
عموما رائعة
أود أن أطلب منك لو تكتبي قصة طويلة بهذه المهارة ستقضي بإعجاب شديد العالم يفتقد هذه المهارة الضائعة يجب أن تكوني كاتبة تصفق لها الحياة ويشهد لها التاريخ وتخضع لها الأجيال
أرجوك أرجوك وضعي الرابط هنا من فضلك الرابط وستضمنين متابعة نشيطة وهي انا ههههههههههه
  #3  
قديم 05-17-2016, 04:26 PM
 
مرحبا ... البداية جميلة و لكن لا احد يستطيع الحكم ما لم ينزل البارت فارجو ان ينزل بسرعة
  #4  
قديم 05-19-2016, 12:07 AM
 
اسفة على التأخير و إليكم المقدمة :



مقدمة:
عندما يهدينا شخص ما هدية صغيرة نلزم أنفسنا عبئ الاعتناء بها رغم بساطتها لكن .. ماذا لو كانت هذه الهدية حياتنا؟ فهل نحن فعلا نعتني بها كما يجب؟ اسألوا "هيلين" بطلة قصتنا التي حدث لها شيء غير نظرتها للحياة, وماذا عن "مايكل" ما كان دوره في ذلك؟ أحداث شائقة غير متوقعة ومختلفة في هذه القصة فهل السخرية تستوي مع الصبر؟ وهل العدالة قد تصادق يوما الحرب والعراك؟ وماذا عن الحب؟ هل يمكن أن يعقد صفقة مع الموت؟ فيا ترى ما هي قصة الفتى عاشق الحياة والفتاة عاشقة الموت؟
لتعرفوا كل هذا وتفهموا معنى الحياة والأمل والعدالة كما ينبغي اقرؤوا باقي القصة. وتمنياتي لكم بالمتعة والإفادة.
الوردة البيضاء


" حفلة رائعة أليس كذلك مايكل؟"
" أجل .. اليوم سيكون آخر يوم نسهر فيه هنا غدا يبدأ الموسم الدراسي الجديد.. يا للقرف "
" آه يا الهي .. ههههه "
" الحفلة صاخبة جدا و.. رائعة "
" أوافقك"
فرد متجهما يكلم نفسه:" ومتى عارضتموني؟ هه "
ستتساءلون من هو " مايكل" ؟ ولمَ لديه الكثير من الأصدقاء؟ بل لمَ تعد طلباته أوامر؟ ببساطة إنه أغنى من في المنطقة وأراهن أن أولئك ليسو أصدقاء بل منافقون.
كان "مايكل" شديد التواضع شدي الذكاء ماهر في كل ما يفعله ووسيم كذلك, كل الفتيات تقريبا يردن مجرد نظرة فقط منه سواء أكن يحببنه لماله أو وسامته أو غير ذلك, لا يهم المهم أنه فتًى مشهور جدا ومحبوب جدا. لم يكن يحب المعاملات الخاصة وكان يعرف من هم أصدقاؤه من أولئك العابثين.






في صباح اليوم التالي - وكما ذُكر سابقا - كان بداية الموسم الدراسي الجديد. كان الصف مليئا بالترحيب بالأصدقاء والتعارف وهكذا أمور إلى إن عم الصمت فجأة وبقي الجميع في ذهول عندما دخل شخص ما, لم يكن شابا بل إنها فتاة, دخلت وجلست في مقعد شاغر نهاية القسم غير مبالية مطرقة رأسهّ, هي لم ترمق أحدا منهم لا أحد ولو بنظرة خاطفة, وما إن استقرت وزال الذهول بدؤوا يتهامسون:
" من هي هذه؟ "
" لم أرها من قبل"
" هل هي جديدة؟ "
" انظروا إليها هل يوجد أحد أسوء منها حالا؟ "
" تشبه المتشردين "
أجل كل هذا صحيح فتلك الفتاة كانت في حالة مزرية هي ليست قبيحة لكنها لا تهتم بمظهرها إن صح التعبير. تبدو.. غامضة وغير مبالية رغم أنها تسمع جيدا كل ذلك التهامس والكلام اللاذع حتى أنها لم تكن تجيب أو تتحدث مع أي أحد وإن سألها.
عندما دخل الأستاذ توقفت أخيرا تلك المهزلة.. لا مهلا .. ليس الطلاب فقط من يزدرون تلك الفتاة حتى الأستاذ رمقها بنظرة لا تبشر بالخير ثم قال بعد كل المقدمات المعتادة بداية العام الدراسي :" إذن أيها الطلاب لنتعرف على بعضنا البعض. أنا الأستاذ "ميلر".." جاك ميلر" و.. لنبدأ بك أنت يا آنسة "
نظر الجميع مجددا إلى تلك الفتاة التي أجابت بكل برودة وهي لا تكاد ترفع بصرها نحو مكلمها:" أنا هيلين يونيفرس " وصمتت لم تنطق بحرف واحد بعدها رغم كل الأسئلة الأخرى كأنها تريد أن تقول:" اسمي هو أكثر مما يجب أن تعرفوه عني" غريب أمرها إنها شديدة الهدوء بل .. الغموض بشكل يثير الريبة, ولكن .. من تكون؟
وبينما تسمع حديثا مثل:
" اسمها أجمل منها "
" لم أكن أعلم أن المدرسة مكان للمتسولين "
قال الأستاذ و الذي يبدو أنه في صف الطلاب أي ضدها:" آسف آنستي لكن المدرسة مكان محترم ومن غير اللائق أن تظهري بهذا الشكل الرديء " قالها وهو يتفحص بعينيه تلك الثياب الرثة وشعرها الذي يغطي كامل وجهها تقريبا إنها تبدو كشخصية من فيلم رعب ما. لم يكمل الأستاذ كلامه إذ سمع:
" أستاذ أنا جديد أيضا سأعرف بنفسي لو سمحت"
فأخذت إحدى الفتيات تهمس لصديقتها:" يبدو أن "مايكل" قد أشفق على تلك المتسولة"
" طبيعي فهي مثيرة للشفقة كما ترين يا "ماري" "
تلك الفتاة الفضة "ماري" هي.. لا يصح أن نقول معجبة بل .. عاشقة لـ "مايكل", إنها تحبه والجميع يعلم بهذا, لكنه ليس مهتما رغم إدراكه للأمر. هو لا يريد التلاعب بها وهذا ليس من شيمه كما لا يريد جرحها لذا فضل التزام الصمت وادعاء عدم الإدراك,
أخذ "مايكل" يعرف بنفسه فقد كان فعلا جديدا في هذه المدرسة رغم شهرته, وعند انتهائه مشى إلى مقعده ونظر إلى " هيلين" التي انتبهت إليه رغم أنه كان يظهر عليها عدم الانتباه, نظر إليها نظرة تساءل كأنه يقول :" من تكونين أيتها الغامضة؟ " يبدو أنه وليس وحده فالكل حتى أنا أشعر بالفضول ينتابني اتجاهها. عند انتهاء الدوام:
ماري:" مايكل هل نتناول العشاء معا اليوم؟ "
" آسف لكن.. ألحت علي أمي كي أحضر اليوم للعشاء "
"إذن.. مشروب خفيف بعد المدرسة"
" آ.. أم .. لدي ما أقوم به شكرا على دعوتك إلى اللقاء"
وبينما كان يتملص من "ماري" إذ مر بمقعد المتسولة ..آ.. أقصد "هيلين" انتبه إلى شيء ما وقع منها دون أن تنتبه فانحنى ليحضره ويعطيها إياه, كانت كارت التعريف
" تفضلي يا هيلين يبدو أنها وقعت منك "
لم تجبه فقط اكتفت بالإمساك بالكارت وأكملت جمع أدواتها .. فعلا إنها غامضة
" أم .. أضن أن من واجبي أن أعرفك بنفسي .. أنا مايكل ستارفرد احفظي هذا الاسم جيدا قد تحتاجين إلي. على كل سررت بمعرفتك يا هيلين طاب مساؤك "
ماري:" مايكل لم تتحدث إلى المتسولة؟ "
" اصمتي هذا غير لائق "
رغم هذا كله إلا أن "هيلين" لم تكن مهتمة بل على العكس تماما فقد غادرت دون أي كلمة ولم تكترث لهما ولا حتى لما قاله "مايكل" .. آه غموضها يقتلني.
كانت "ماري" تثرثر بالقرب من "مايكل" لكنه لم يعرها أي اهتمام فقد كان ما فعله قبل قليل خطة ذكية لجعل "هيلين" تتحدث إليه لتنفتح قليلا عن عزلتها فيسألها عن نفسها قليلا .. أجل طبعا .. يا له من فضولي, لكني لا ألومه فمن الغريب أن ترتاد فتاة متسولة فقيرة مثل هذه المدرسة. يبدو أن" مايكل " يريد أن يلعب دور المحقق.
عندما كان على وشك الوصول إلى البيت بعدما قضى وقتا طويلا في التسكع والتفكير تذكر الكارت وتذكر اسم عائلة "هيلين" واسم والدها قرر أن يبحث أكثر حول هذه الفتاة الغامضة فدخل مسرعا إلى البيت متجها مباشرة إلى غرفته
" مايكل ولدي لم هذه العجلة؟ ألن تتناول العشاء معنا إنه جاهز"
" ليس الآن لدي عمل مهم علي القيام به, انتظري قدوم والدي ثم سنأكل معا "
" حـ.. حسنا "
صعد بسرعة إلى غرفته وشغل حاسوبه وبدأ البحث, لم يكن الأمر صعبا فها هو "هارولد يونيفرس" يظهر ومعه الكثير من الأشياء المثيرة للعجب إنه.. غير معقول إنه غني إنه مليونير هولندي
مايكل:" لكن هل رحل من هناك؟ .. هل أفلس؟.. لا بد من ذلك هذا يفسر حال ابنته المزرية "
عندها توقف عن البحث وعلم أنه لا جدوى منه ولم يعد عليه أن يعرف المزيد عن "هيلين" إلا أنه يرغب في ذلك, لا أدري لمً.
نزل محبطا لتناول طعام العشاء مع عائلته وبينما كان شارد الذهن يأكل بهدوء:
الوالد:" مايكل هل وفقت في صف جيد؟ "
" أ..أجل "
ثم قالت الأم مخاطبة زوجها:" تبدو سعيدا أراهن أن الأمر يخص العمل "
" هذا صحيح يا عزيزتي فقد وجدت مستثمرا غنيا وذكيا "
مايكل:" هذا رائع هل ستعمل معه؟ "
" لفترة من الزمن, سنتبادل الخبرات"
الأم:" إذن.. من يكون؟"
" إنه جديد هنا إنه هولندي"
مايكل:" هولندي !؟ غير معقول "
"بل صدق. إن اسمه..."
" لا تقل لي أنه هارولد يونيفرس "
الأم:" كيف عرفت؟ "
الأب:" لا بد وأن ابنته أخبرتك "
مايكل:" ابنته؟.. هيلين ؟! لا إنها غامضة جدا وتبدو بمظهر رث ولا تكلم أحدا. لا أحد يعرف أنها غنية"
الأم:" رثة الثياب وغامضة !؟ غريب "
فقال في سره:" أجل جدا .. ويجب أن يزاح الستار عن هذه الغرابة.. بدأت مهمتك مايكل" يا إلهي ,,ما كل هذا الإصرار؟ ترى ماذا ينوي أن يفعل؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لاتنسوني بالنصائح و الانتقادات ومارأيكم بالشخصيات ؟
  #5  
قديم 05-20-2016, 03:03 AM
 
‎الفكرة جميلة و يغلفها تشويق ممتع شخصيات واقعية عدا هيلين بالطبع ‏
عندي لكي نقد واحد ليس بهذه الاهمية لكن لافرغ ما بجعبتي
لا تخبرينا كل شيء فقولك مثلا ماري معجبة به لذا كذا و كذا او هو فعل ذلك لانه كذا و كذا
دعينا نحن نستنتج ذلك سيضيف ذلك متعة و سيشعرك بوسط القصة و كأنها حقيقة ليست بضع كلمات مرصوصة و انتهت القصة شيء بسيط لكن صدقيني تأثيره سحري
انتظر ماذا سيفعل ذلك المايكل يبدو شخصية اجتماعية من الطراز الاول

لا تتاخري وداعا
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ساسكي و ساكورا الحياة بعد الموت ashwaq15 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 19 06-26-2012 02:18 PM
الحياة.. بنكهة الموت أبو آدم مواضيع عامة 1 01-07-2009 04:06 PM
من الموت توهب الحياة samir albattawi أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-26-2007 09:39 PM
عذاباات أنثى عاشقة .. ورجلٌ عاشق ,, !! دهوكى شعر و قصائد 0 02-22-2007 03:15 PM
عاشقة الموت الهادئ حليم2006 شعر و قصائد 12 10-20-2006 03:54 PM


الساعة الآن 01:25 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011