عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree61Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 12-05-2016, 07:05 PM
 
ابداع رائع للغاية..
وصف و سرد رائعين و متقنين ايضاً..
شعرت و كأنني اعيش الأحداث معهم... ابدعتِ.

تنسيقك للقصة جميل للغاية..
تقبلي مروري....
.FIRE likes this.
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 12-21-2016, 01:23 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


فااااااااااااااااااااااااااااير يا عزيزتي السلام

عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

ما هذه الغيبة يا فتاة بالكاد اجد بصمتك في اي

من اقسام المنتدى و روايتك
نيطل مدلهم يا شقية لم لم تنهيها بعد ام انه بعد

نهاية المسابقة نسيت


امرها على كل لا ازال في انتظار تكملتها و ان لم

تفعل فعواقب فعلتك ستكون

وخيمة كعواقب افعال ابطال قصتك هذه

بمجرد ان رايت اسمك تحت عنوان القصة لم

اتردد و لو لحظة للدخول

و اخماد فضولي فانا اعرف ان اناملك لا تجود

الا بالراقي ثم الراقي فالراقي

و كما هو متوقع لم تخيبي ظني كانت قصتك اكثر من

رائعة تعرفين هناك

بعض الاشخاص الذين لا يعرفون و لا يجيدون

كيفية التعبير عن مشاعرهم

ومن بين هؤلاء تجدينني انا انني فاشلة في التعبير

لذا سابدي راي فحسب

العنوان لازلت تجيدين انتقاء العناوين علي اللجوء

اليك في هذا المرة القادمة

رقصة هزت الاجداث يااااااااه انه فخم بحق

الطقم ايضا رائع لا عيب فيه و يتناسب مع محتوى القصة

المقدمة روعةةةةةةةةةةةةةةة و اللون الاحمر

اضفى جوا خاصا على الرواية

بالفعل البشر متهورون بطبعهم و لايفكرون بنتائج افعالهم الا بعد وقوع الكارثة

و قل ما نجد اشخاصا عكس هؤلاء

وصفك لا زال كما عهدته لا يمكن لاحد التفوق عليه

كيفية وصفك لتلك الليلة

و للاجواء و لمشاعر الشخصيات كله فخم كما انك

لا تنقين الا ما رقى من الكلمات

ابطال قصتك هذه اهم اغبياء ام ماذا ربما مرضى عقليون

مثل اولئك الساكنين

بالمقبرة وان كان ذلك شجاعة منهم فانا رغم ذلك لا

اهنئم فشعاتهم هذه عليهم

باستعمالها في مكان اخر وليس في الرقص على المقابر

و لم اشعر ابدا بالاسى

حيال نهايتهم بل انهم يستحقون ذلك فقد بدوا متعالين

خصوص سلوك توماس

وشريكته السمراء مع الحارس و الغريب انني استمعت

بقراءة ذلك كيفية تسلق

ذلك الشبح على جسد توماس وسحبه لامعاءه

من معدته و ايضا استخراجه لحنجرته

من رقبته انه انتقام مثالي و اخيرا الخاتمة كانت

تحفة هي الاخرى خصوصا العبارتان

الاخيرتان ودِع الحياةَ بهدوءستُحرقُ ورقتكُ منها ، و ذلكَ تطهيراً

للدنيا من دناءتك

!!

اذن سررت بالمرور على قصتك عزيزتي

كما كان ذلك شرفا لي ايضا

فهي متكاملة من حيث الحبكة وا لمحتوى

والمغزى فلقد صدقت

علينا الانتباه الى افعالنا والتفكير في نتائجها

قبل الاقدام على فعلها



بانتظار رؤية جديدك تم لك كلما

تريدينه الى القاء دمت في رعاية

المولى و حفظه



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
امحي ذنوبك في دقيقتين
http://islam.lm3a.net/islamic/2minutes.html


التعديل الأخير تم بواسطة ĎĨ₫ϊ.Ǿ ; 12-21-2016 الساعة 04:12 PM
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 12-26-2016, 05:29 PM
 
*

السلآم عليكم ورحمة الله

كيف الحال؟ ، أتمنى أن تكوني بخير بعد كمية الابداع الهائلة هذه !!
بدايةً بالعنوان فهو أكثر ما جذبني ، ولكون العناوين الجذابة قلما تكون في القصص والروايات
فقد دخلت لداعي الفضول لا غير، ولكن حروفكِ هي من أجبرتني على ابداء تعليقي

قصة من نوع آخر ، تصنيف الرعب النادر في عيوننا المتميز !
حقاً كلماتك ووصفك للأحداث كان جميلاً ، حسناً كان ينقصه القليل من السرد والحوادث
ولكن ، كان شيئاً جميلاً وبسيطاً تجسد في قصة ..(:4

الرقص ؟!
عادةً تستخدم هذه الكلمة للدلالة على التصنيف الكوميدي أو الرومنسي " class="inlineimg" />
ولكن من الجميل وضعها لتجذب القراء وتكون لقصةٍ مرعبة يتخللها الحماس !
بصراحة كانت الأحداث جميلة رغم قلتها ، وكأول محاولة فلقد أبهرتني
وتغلبتي على نفسك في هذا التحدي المذهل ، فمن الجميل أن يتحدى المرء ذاته للصعود إلى القمة

التنسيق ؟!
كان ملائماً بشدة للقصة ، فكانت تعبر عن المحيط الذي حولي أنا ..
لأنني في غرفةٍ مظلمة ، والتكييف مفتوح والأناس حولي نيام !!
ألا يشبه هذا الوقوف في ساحةٍ مضرجة بالدماء والناس حولك موتى وأنت مرعوب ..! << بعيد الشر يا رب
أكثر حدث مرعب ؟!
و لكن أعاقَ مشيتهُ شيءٌ ممسكٌ بقدمهِ .
نزل طرفَهُ ليجدَ

لونٌ ابيضُ شاحب يكتسي جسداً متلويّاً ، شعرٌ فاحمٌ أشعثَ ينسدلُ على وجهٍ اعتلتهُ ضحكةٌ هستيرية ، عينانِ مُقعرتانِ ترعفانِ الدم

تسلقَ الشيءُ على جسدهِ ببطئ و الإبتسامةُ الخبيثةُ لا تفارقُ ثغره
وصلَ حد بطنِ توم ، لتخترقَ يدهُ معدتهُ ساحبةً أمعائهُ الملتفّة ....

لم يستطعِ الصراخ
فالدمُ ينسكبُ من رقبتهِ التي اُستخرِجَتْ منها حنجرتهُ .

يا إلهي التخيل لوحده يكاد يقتل من الخوف !! :اغماء:
أقسم بأنني قد خفت من هذا المقطع بشدة



فقط هذا ما لدي
عموماً كان كل شيءٍ مذهلاً بطريقة تستحق المديح والثناء ،
وأنا بإنتظار القادم من ابداعاتكِ في شوق


في أمان الله

*
آميوليت and .FIRE like this.
__________________

عبَثاً نُحاولُ أن نُطيقْ ،
.. وكُل شيءٍ لا يُطاقْ !




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:47 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011