|
|
تَعلمُ كمْ ارِيد المَضِي فِي حياتِي بِدونِك, صحِيحْ.؟! تَعلَمُ كَم اتَمنَى نِسْيانكَ وَ إقْتِلاعكَ مِن قَلْبي, وَ كَم ارِيدُ انْ لا ارَاكَ مُجَدداً, امَا هَذا القَلبُ النّابِض شَوْقاً لاَ تَخَف عَلَيْه, سَيَهْدأ, سيَخْمُدُ يَوماً مَا, مَهمَا كَان هَذا اليَومُ بَعِيداً سَيأتِي, وَ سأنْساك, وَ سَأُحِب غَيْركْ اعِدُكْ ساُحِبُ غَيْرَكَ. ق1 |
احْتاجُكَ و اشْتاقُك, احْتاجُك لِأنكَ دَائِي و دَوائِي, اشْتاقُك لانَكَ لِروحِي قلْبٌ, انْت قَصِيدتِي و حُروفَها, انْتَ سكَناتِي و حركَاتِي, انتَ دمُوعي وَ آلامِي, انْتَ كُلُ جُروحِي و أثارَها, انْتَ النّذُوبْ وَ الذّنُوبْ, اُريدُكَ الآنَ بجانِبي, تَمْسحُ دمْعِي, وَ تهْمِسُ بْآذُنِي قَصائِد حُبِك, اُريدَك انْ تُخْبِرنِي بِأنهُ لا بَأس, و انّ هُناكَ قَلبٌ لاَزالَ يَنبِضُ حُباً مِن اجْلِي, قَلباً لنْ يتَخلى عَنِّي وَ حُباً سَيُعيدُنِي يوْماً للحَياة, بِحَقْ احْتاجُكَ. ’’ق1‘‘ |
’’ أ اُخبرُكَ سِراً: إبتِسَامتُكَ عَالمِي الآخَر.‘‘ |
هَذا الطّيْف الّذِي يحُومُ حَولي كُلَ ليلَة, ينسِيني طعمَ النّوْم و يحرمُني الرّاحة, أ هُوَ لكَ.؟ و إذا كانَ كَذلكَ, فلتَستعِيدْه.! ق1 |
| الساعة الآن 03:47 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011