عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > حوارات و نقاشات جاده > ختامه مسك

ختامه مسك هذا القسم يحتفظ بالحوارات والنقاشات التي تم الانتهاء منها بشكل مميز.

Like Tree169Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #46  
قديم 01-08-2016, 02:24 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ruuuby مشاهدة المشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية.

امممممم
طيب ما الحكومات هي من لجأت للقتل و لم يكن خيار الشعوب
يعني سوريا و لا ليبيا اليس بمجرد القول خرج الحاكم بالقتل

يعنى مثلا لو جينا لسوريا وصلت لدرجة يمنع ادخال المصاحف الى سوريا
عدد هائل هائل جدا فقد لمجرد الشك ان يحاول ان يصنع شيئا

فكيف بظل هذه الحكومات يمكنك ان توفر مساحة خالية لينطلق منها حكيم يريد ان يصلح !!!!!

هذا السؤال دائما يراودني عندما افكر بالثورات او حل اخر ؟؟
لنكن صريحين مع أنفسنا ولنعترف أن الثورات لم تقم لرفع كلمة الله وإقامة شرعه.. ولكنها قامت تُطالب بحقوق الشعب في العيش الرغيد والحرية المسلوبة..
في تركيا الوضع أسوأ بكثيير من الناحية الدينية مقارنة بالدول العربية.. لدرجة أن هذه المدارس الدينية كانت تُقام في السر خوفاً من بطش العسكر.. وأردوغان كان خريج إحدى هذه المدارس..


اما قضية عثمان رضي الله عنه هل هي ثورة اساسا حتى نسترشد بها ؟؟؟؟؟
الثورات الشعبية ليس لها ضوابط.. ولا تحكم بحدود سوى ما يرتضيه الشعب!!


من طبيعي لشعب تشبع اعلاميا ثقافة الفقر و الحاجة و نقص الحرية ان تقوم ثورته لاجل ذلك في ظل غياب اعلام مضاد يشبعهم بالدين الصحيح
لذلك سميت من البداية ثورة الخبز

لكن الان ماذا ؟؟؟

لو افترضا ان اسس الثورية خاطئة كليا و ان من التاريخ القديم و الحديث طرق و سبل كانت هي اجدى ان تتبع ، كأن يخرج صالحا كاردغان و يعيد للعروبة هيبتها الضائعة
فسيكون هذا الافتراض كالبكاء على اللبن المسكوب لانه افتراض يستوجب منا العودة بالة الزمن و اتباع طرق الاصلاحية اخرى و هذا مستحيل

لذلك لا بد لنا من ابواب تاريخية اخرى ان نقابس منها ما يناسب ما قد ان اليه الامر في ظل تكشف اعداء يفوق حقدهم تصورنا القديم بظلم حكامنا فقط فلم تعد الامة اليوم بحاجة لمحاربة تجبر حاكم بل اعظم
و لو نظرنا لامثلة تاريخية حالها كانت كحال امتنا بل و اسوأ سنجدها اليوم قد تقدمت فلما لا تضع ولو جزء من التفائل بانه قد نصلح

خصوصا بعد الظلم و القتل الذي حل بالامة فلم يعد خروج من يخرج للقضاء على الظلم لاجل رغيف الخبز بل لاجل الدين

هناك ثغرات و تعقيدات و الامر ليس بهذه السهولة و يحتاج لسنين طويلة لكن من المؤكد ان الفرج والحل ليس مستحيلا

فمتى ياتي النصر و اين فهذا امره بالسماء


اما قضية عثمان رضي الله عنه حقا لا اجد تشابها بما يحصل الان
ولو كنتي تقصدي مبدأ الخروج عن الحاكم فلم يكن الخروج عنه لظلمه

حتى في ظل المصطلحات الحديثة لا يمكن تصنيف ما حدث في عهده ثورة

__________________
هو فراغك أنت ما يرعبك في دويِّ الغياب لا خلوّ المدى من الحاضرين



إن معظم هذا الشقاء الذي جاء إلى العالم، حلّ بسبب الارتباك، والأشياء التي تركت دون أن تُقال!



إما أن تكتب شيئا عبقريا مختلفا ، أو لا داعي لأن تكون كاتبا أصلا ...العالم مليء بالتقنيين والعمال الذين يعيشون حياة سعيدة..





ask


  #47  
قديم 01-08-2016, 02:42 AM
 
اختي داينة ي اهلا وسهلا بيك
لؤلؤة بالقرأن انا اعرففك ومشااء الله عليك
دائما سبااقه في الحوارات والأفكار الراقية برقييكك

بسس هون م فهمت القصد أو م وصلت لفكرتكك

يعني أنت مع الحرووب والثورات

لانه اليوم حتى لو خرج صالح وأن كان هذا صعب
لكن التغير الذي سيحدثه لن يكن بالنجدي

اهكذا كان قصدك !

وشكرا لكك دمتي
  #48  
قديم 01-09-2016, 01:46 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jehan1970


لكن لماذا يحتاج الغرب إلى خلق بلبلة ؟
طيب يا مهدي الغرب مش محتاج لخق بلبة ليش لانه على يقين انه البلبة تحصيل حاصل
ل الشعوب عربية تحديدا نتيجة الواقع و الحياة اللي بيعشها شريحة كبيرة من الشعب من ضغوطات تمارس عليه اهمها و ابسطها لقمة العيش المواطن العربي البسيط يا مهدي و الحكي للجميع و اللي بيمثل الشريحة الاكبر في المجتماعات العربية بيعرف تمام المعرفة حقوقه و واجباته بسظروف المعيشه السيئة و اللي هي عامل اساسي لا يجب التهاون فيه و كم المشكلات و الازمات اللي بتمر فيها الدول العربية طبعا ودايما حلولها كله فوق راس المواطن المسكين واكيد هدا الشي غصبن عن المواطن مش بخاطره بيخلي المواطنه الفعّالة عند هاي الشريحة الواسعة ضعيفةاو حتى معدوم
امام هذة البلبة الموجوة ليس لطرف خارجي حاجة لاحداث بلبة وهنا نجد انفسنا بين امرين احلاهما مر الاول كيف للبلبة ان تحدث و ما هي المنفعة المترتبة من رواء هذه البلبة اتمى اكون وصلت راي


أجبت نفسك مبدعتنا
الفقر و الجوع و الظلم و القهر ستؤدي بالنهاية الى ثورة تحصيل حاصل
و بالتالي الثورات فرضت علينا و لما نطلبها ,, فرضت علينا من الذين حكموا الشعوب بالنار ,,
و كيف نطلب من الذي يُجلد ان يصبر على جلاده و ألمه
الغرب يشعر بين الحين و الاخر بالخوف من أن عملاق جثم عليه طويلا في السابق قد يعود في اي لحظة
لذلك تراهم لا يتوانون في اضعافنا بين الحين و الاخر خوفا من الصحوة

ممكن بس على المدى الطويل لانه قوة الفيضان رح تكون على اعلى درجات و في هيك حالة حجم الدمار و الغرق رح يكون كبير و لحتى يهدا و تعود مياه النهر لمجاريها بدها وقت طويل وبدها اعادة تأهيل ان جاز لي التعبير عن الموقف بهدا الوصف
لا شك ان هناك الكثير ليقال عن الثورات العربية

اكيد
الغرق و الدمار رح يكون كبير
و تحرر النهر مش ممكن يكون يسير و سهل اذا ما كان عليه سيطرة
و هذا متوقع
فالإناء إمتلىء و حقيقة فيضانه مفروغ منها و هذا ما حدث لنا


بانتظار عودتك المحملة بالق الحوار معك و اراءك النيرة و ان اختلفت معك في بعضها
مـجـرة likes this.
  #49  
قديم 01-09-2016, 01:57 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jehan1970
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي•


رد على الهامش قبل الدخول معكم بنقاش :


يوجد قوتان يمكن توصيفهما في المجتمعات ..
قوة جمهور تتسم بالانفعالية العشوائية ..
و قوة منضبطة و متزنة و منفردة ،،
و للحقيقة فإن النوع الثاني من القوة هو النوع الذي يمكن مراقبته و ضبطه بشكل أفضل من مراقبة القوة الاولى و بالتالي فإن قدرة إختراقه تكون عالية و عالية جداً ،،
خصوصا إذا كانت هذه القوة تغرد وحيدة بين العميان من المجتمع ،،

و لكن القوة الأولى ستكون من الصعوبة حصرها و التنبؤ بحركتها ، و يمكنها أن تقتلع كل عائق يقف في طريقها و ستكشف ركاكة البنية الوهمية التي حوتها من قبل و في النهاية و كمحصلة مفروغ منها ستنتج في خضم قوتها و عنفوانيتها قوة منضبطة تضبط إقاع حركتها و تترجم متطلباتها و تحقق أهدافها .. هي نفسها القوة التي غيبها من لا يريدون صعود قوة مضادة لهم و لخططهم اتجاه العالم ،،
و من دون هذا السيل الجارف لن تتحرر هذه القوة ، قوة القيادة التي كانت مبعدة طويلا عن الساحة...

و من المعروف أن الحقوق كذبة أنتجها السياسيون ، لا ينالها الا فئة قليلة مختارة من الشعب "ذو السلطة و النفوذ و الأموال " في حين يحرم منها الأكثرية الساحقة من الذين لا تتوقف قطرات عرقهم من النزول من جبهاتهم الندية أثناء سعيهم خلف لقمة عيشهم

مرحبا مهدي
من كلامك بفهم و اتمنى اني ما اكون فهمت غلط
كأنك تتسائل
أي القوتين تستطيع تحقيق النهضة المنشودة للبلد و للشعب المتهضد
أي القوتين تمتلك مقومات حقيقيةو اي القوتين تفقه و تعي جيدا مفاهيم الادرارة و الانضباط و التخطيط والوعي لما تريد فعله لإحداث التغير المنشود في مجلات الحياة المختلفة
سياسيا اجتماعيا و اقتصاديا و ثقافيا التغير الشامل الي فيه انصاف للمواطن و حقه واحترام للوطن و قيادات الوطن
الثورات العربيه يا مهدي كما اخبرتك في رد سابق ما حققت الهدف المنشود على العكس اعطت نتائج اكثر سلبية مما كان الوضع عليه

و رغم قتامة المشهد الا ان الكثير متفاءل بالقادم
موضوع شيق يطول الحديث فيه و تتباين الاراء
و يمكن يوصل لثورة في قسم النقاش في عيون العرب :6:
لي عودة للنقاش معك رغم اني ما بحب احكي في موضوع الثورة و السياسة
مش خوف بس لانه هيك حورات بدها فهم و المام بخيوط عديدة للربط بين الاحداث كمان انا مش من النوع اللي بيجيد التحليلات في هيك مواضيع يمكن ردي عليك رد بشكل عام لتساؤلاتك
بس اذا بتتعمق في تفاصيل قد لا استطيع مجارتك في الرد بس رح احاول كل جهدي

بتمنى انا انجح في النقاش








قصدت من المداخلة أن قوة الجماهير قوة كبيرة لكنها عمياء بعض الشيء
على عكس قوة التغير المنفردة ، لكن بنفس الوقت هذه القوة المنفردة يمكن اختراقها و تضليلها أيضاً
اذا جاءت بين العميان من الشعوب ،، و يمكن أن يكون لها مأربها الخاصة
لذلك قارنت بين القوتين ،، القوة المنفردة و قوة الثورة والتي ستنتج عاجلا او أجلاً قوة تنطوي تحتها ، قادرة على قيادة الثورة

الثورات لم تنتهي لنحكم عليها بالفشل او بالنجاح
و المشوار طويل
فأي تغير يحتاج الى وقت و لن يكون أني لحظي
و إلا فإنه ليس تغيير

ما دام الوعي موجود فـ ان شاء الله لن تكون هناك نزاعات هنا .. بالعكس الكل يخرج من مسرح النقاش و هو صديق للأخر
ولو اختلفنا بالاراء
هي سنة الحياة
احنا هنا كلنا نتعلم ..
و هي فرصة لإيجادات التحليلات و التصورات و القدرة على الالمام بالتفاصيل

اهلا بكي جيهان في النقاش


مـجـرة likes this.
  #50  
قديم 01-09-2016, 02:17 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيشيكو
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي•


رد على الهامش قبل الدخول معكم بنقاش :


يوجد قوتان يمكن توصيفهما في المجتمعات ..
قوة جمهور تتسم بالانفعالية العشوائية ..
و قوة منضبطة و متزنة و منفردة ،،
و للحقيقة فإن النوع الثاني من القوة هو النوع الذي يمكن مراقبته و ضبطه بشكل أفضل من مراقبة القوة الاولى و بالتالي فإن قدرة إختراقه تكون عالية و عالية جداً ،،
خصوصا إذا كانت هذه القوة تغرد وحيدة بين العميان من المجتمع ،،

و لكن القوة الأولى ستكون من الصعوبة حصرها و التنبؤ بحركتها ، و يمكنها أن تقتلع كل عائق يقف في طريقها و ستكشف ركاكة البنية الوهمية التي حوتها من قبل و في النهاية و كمحصلة مفروغ منها ستنتج في خضم قوتها و عنفوانيتها قوة منضبطة تضبط إقاع حركتها و تترجم متطلباتها و تحقق أهدافها .. هي نفسها القوة التي غيبها من لا يريدون صعود قوة مضادة لهم و لخططهم اتجاه العالم ،،
و من دون هذا السيل الجارف لن تتحرر هذه القوة ، قوة القيادة التي كانت مبعدة طويلا عن الساحة...

و من المعروف أن الحقوق كذبة أنتجها السياسيون ، لا ينالها الا فئة قليلة مختارة من الشعب "ذو السلطة و النفوذ و الأموال " في حين يحرم منها الأكثرية الساحقة من الذين لا تتوقف قطرات عرقهم من النزول من جبهاتهم الندية أثناء سعيهم خلف لقمة عيشهم



وأنا كذلك استنتجت مثل استنتاج جيهان العزيزة
تحاول المقارنة بين القوتين وأعطائنا الصورة الأفضل أو
الطريقى المثلة لمواجهه ما تحل به البلاد

جيشش منظم أو ثورات وحركات فردية

سسأرد على سؤالك وأن فهمته بالشكل الصحيح اعتقد

بمثال الا وهو
الأنتفاضة الفلسسطينية القائمة حاليا هي تمثل القوة الأولى التي تحدثت عنها فحركات الشباب غير متوقعه لا يستطيع أحد التنبئ بها بوقتها أو كيف تحدث
وهذه هي المرعبة لانها تجعل العدو في توتر دائم في غضب
وعندما يغضب يخطأ ويقع في شر أعماله
ولن يكون لهم فرصة للتنفسسس أو معرفة من اين ستأتي الضربة

ولكن من سيئات هذه القوة عدم أمتلاك الأمكانيات
أو حتى سهولة العثور على الفاعل بقليل من الجهد
وبعض الجواسيسسس وحتى أن كان عمله متقن وسري
الا ان يد واحدة لا تصفق وبالنسبة لاهداف هذه القوة
وأن كانت قد لا تكفي أو تحقق المراد
لكن يكفي أن هدفها معروف وقضيتها نبيله

وهي أنهاء الظلم أو الواقع المريري الذي يعيششه

أصجحاب هذا الفكر او ما الى ذللكك

فلا حزب ولا قيود ولا أحد يستغل هذه القوة لصالحه


أما الفريق الثاني والذي ممكن ان نتصوره بجيششش
أو حزب لا أعرف أيهما اصح

فيكن ولائه بالعاده للقائد وهنا تكمن المشكلة في القائد الذي
بالغالب أهدافهم تختلف ونواياهم غير ظاهرة
فيغلفون أهدافهم الحقيقية باسم العداله والمجتمع

ولا يقع في الفخ الا من تبعهم

مثلا الجيووش العربية التي تعمل لصالح الحكام هؤلاء
مشكلتهم أما اتباع ومن اجل لقمة العيش لا يفعلون الا م يملى عليهم أو ان لهم اهداف تلتقي بطريقة أو بأخرى مع الطبقة الحاكمة

ولهذا ضبطهم يكون ليسس مستحيل من قبل من يقودهم
يعملون لصالحه ولكن لو هناك شجاعه أو لنقل

ضمير حي لفهمت هذه القوة م عليها وما لها ولكن هذا ليسس ع الجميع الحال ينطبق
فقد تكون الجيووش قلبا وقالبا هي والحاكم هدف نبيل زغايه جيدة

واذ اجتمع الاثنان معا وكأنا كالجسد لكانت قوة لا تردع ولا تصد

قوات تكن مدربه اكثر لديها فرصه أكبر في تحقيق الهدف والغايه

ولكن بكلا الحالتيين القوة والحروب وأن أتت بنتائج
لكن نتائجها لن تكن الا على المدى البعيد وبعد خسائر لا تعد ولا تحصى
لكن قد يحصل الشعب من بعد كل هذا على القليل من كرامته المهدوره !


أهلا بكي ..

هي مقارنة بين ثورة أو حركة تحرر يقودها أفراد بمعنى أخر " مخلّص منتظر"

لكن اذا لم تقم مثل هذه الحركات فما الحل ..
الرضى بالواقع و السكوت كارثة كبيرة
و انتظار المخلص المنقذ حكم بالموت ..
لكن القيام بالخطوة ربما يشجع الاخرين و بالتالي فالحركات العشوائية و الضئيلة ربما تصبح حركة منظمة و تعطي ثمار جيدة و تصبح اليد الواحد الاولى صاحبة الفضل بتحريك مجموعة الايادي الاخرى
و عندي ثقة أنه إذا لم تتحرك يد واحد على الأقل،، فأن الأيادي الاخرى لن تتحرك و بالتالي لن يصبح لدينا تصفيق من أساسه ..

وجود قوة صاحب السلطة المنفرد "الاتوقراطية " جيدة بوجهة نظر الرعاية الذين لا يعرفون شيئا عن ماذا يعفل هذا الفرد ،، و اذا اصبح حكم هذا الشخص مهدد ،، فإنه سينتقل إلى الديكتاتورية للحفاظ على عرشه مثلما فعل بعض حكام دول الثورات العربية

و الولاء يكون له ليس حبا او تشابه بالاهداف على قدر ما يكون خوفا او طمعا بالقليل من الذي يملكه

و اذا عرض على هذا المسؤول الفردي المساعدة في المحافظة على منصبه مقابل بعض الامور "الاختراق الغربي و حكمنا من خلف الستار "
فإنه سيوافق فوراً
و عندما يشعر هذا الحاكم في الخفاء أن دميته تتجه نحو الهاوية كما حصل في الثورات فإنها ستتدخل للمحافظة على مكتسباته حتى لو اضظرت على التضحية بدميتهم
و هذا ايضا ما حصل في الدول العربية


اهلا بكي في النقاش (:



مـجـرة likes this.
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تقبل تحديات الحياة.... فتاة على هامش الذكريات أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 07-20-2013 05:27 PM
دورة المهارات المتكامله في ادارة الوقت و الازمات و مواجهة ضغوط العمل من مركز المجد للجودة 2011 في اكثر من بلد بالعالم العربي معهدالمجدللتدريب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 12-08-2010 10:21 AM
دورة في مواجهة الحياة زهرة اللافندر نكت و ضحك و خنبقة 8 08-05-2009 03:50 AM


الساعة الآن 06:12 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011