اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RuUuby http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية. http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اما في السؤال الثاني ربما احببت الاحتفاظ ببعض التحفظ فيما يخص تهوره في بعض المواضع لاني حقا لا ادرك ما افضل وسيلة عقابية للقضاء على بعض الظواهر الاجتماعية ومنها الاعتداء لفظيا على الذات الله طريقة عبد الله البرغوثي الشديدة ام ان هناك طريقة اخرى تخيلي أن هذا أكثر ما كان يعجبني فيه هو شدته في الحق واصراره على عقاب الظالم المعتدي والخائن خصوصاً وأننا في زمن يعتبر التعدي على الذات الإلهية أو المقدسات الدينية هي حرية شخصية!!! شكرا لكل من ناقش هنا و ابدى رايا ربما اميل في الراي مع دانية لقد أهوى بباصين إلى الوادي فما ما ذنب من كان في الباص ؟ ارى في هذا الموقف غيرة شديدة على الدين و لكن ارى ايضا انه الحق ضرر بمن ليس له ذنب بالامر من خلال قرائتي اعجبني في شخيصة عبدالله البرغوثي اصراراه و تحديه و حبه للمغامرة ما لم يعجبني بعض التناقضات التي سأعود لنقاشها معكم باذن الله |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية. http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif هذه ميزة عظيمة بشخصه لكن ما اقصده كطريقة علاجية على مستوى المجتمع ككل بخصوص هذه الظاهرة هل هي بحاجة لشدة صارمة كشدته ام تعليم الجاهل بجهله باسلوب اقل شدة ؟؟ الجاهل يُعلَّم والمُعتدي المُستكبر يرُدع .. فهناك من لا يتخلى عن ظلمه لنفسه وظلمه للآخرين إلا بالعقوبة والشدة.. والفرق بينه وبين الجاهل شاسع وكبير.. |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو مهدي• http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RuUuby http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي• http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif ربما اعترضت قليلاً على رأيه بالشهيد صدام حسين لكن لا ألومه لأنه عاش ظروف عندما أخطأ صدام بغزو الكويت و تعجرف حينها و بالغ في ردة فعله اتجاه اخطاء الاخرين التي برأيه خانوه .. أتفق مع الكاتب في رأيه عن صدام حسين,, لأنه ظلم نفسه وظلم العراق بتجنيه وتهوره وحَوَله السياسي.. وبصدق فإنني أُحمله المسؤولية الأكبر في كل ما يحصل للعراق اليوم.. لكنني أختلف معه حول رأيه الحرب بين العراق وإيران.. لأنني أعتقد أنها كانت ضرورة وقتها,, وذلك بسبب تزايد قوة الخميني وتصديره للاضرابات والمشاكل لدول الجوار.. والتي كانت قوته ستبتلع الجميع.. وكان لا بد من إيقافه.. وهذا ما فعله صدام مع مساندة دول الجوار له.. ومع ذلك فإن سقوط صدام وسقوط العراق بعده,, كانت خسارة كبرى لدول المنقطة والدول العربية خاصة.. أختلف معك بشدة هنا .. مع اني لا أحب مناقشة هذه المسائل الحساسة لكن التاريخ يقول ان صدام طعن في الظهر أثناء حربه مع إيران و الأسباب معروفة و كيفية حدوث هذا الطعن و دور أمريكا في هذه اللعبة و من ثم الاستفادة الكبيرة التي حصلت عليها نتيجة هذه البلبلة الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا تلعب لصالحها.. ولا تنظر للأمور من جانب ظالم ومظلوم.. بل المهم هي مصالحها التي تدور معها حيثما دارت.. لذلك هي وقفت مع صدام عندما كانت مصالحها معه,, ومع إيران أيضاً عندما كانت مصالحها معه.. وصدام وقتها كان بمثابة البطل القومي.. حامي الحمى الذي سيحمي العرب من المد الفارسي حتى اعتدى هو فكان لا بد من إيقافه.. وكان إيقافه بطريقة ظالمة دفع ثمنها العراق وشعبه ومازال.. و مع ذلك فإني أكرر أن صدام حسين رحمه الله أخطأ كثيراً في كثير من تصرفاته و تعجل في الكثير منها خصوصا رد فعله ، وتهديده لدول الجوار الصديق التي تجمعه بهم علاقة أخوة مهما أخطأوا في حقه ،، وثقي أن ما يحصل في العراق والمنطقة الأن ما كان ليحصل لو كان صدام حسين موجود صدام حسين كان من جبابرة هذا العصر الذي حكموا شعوبهم بالحديد والنار وإن أرسل صاروخاً لإسرائيل.. فإن ذلك لا ينفي ظلمه لشعبه,, الأمر الذي جعلهم يتمنون الخلاص منه ولو بواسطة أمريكا.. ومع ذلك وكما قلت لك فإن وجود صدام كان سيحمي المنطقة العربية.. وقبل ذلك العراق,, فإنه وبرغم بشاعة ما كان يحدث أيام صدام فإنه لا يُعد شيء أمام ما أصاب العراق بعد سقوطه وإلى الآن.. الله يصلح أحوال المسلمين في كل مكان .. |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jehan1970 http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RuUuby http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية. http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اما في السؤال الثاني ربما احببت الاحتفاظ ببعض التحفظ فيما يخص تهوره في بعض المواضع لاني حقا لا ادرك ما افضل وسيلة عقابية للقضاء على بعض الظواهر الاجتماعية ومنها الاعتداء لفظيا على الذات الله طريقة عبد الله البرغوثي الشديدة ام ان هناك طريقة اخرى تخيلي أن هذا أكثر ما كان يعجبني فيه هو شدته في الحق واصراره على عقاب الظالم المعتدي والخائن خصوصاً وأننا في زمن يعتبر التعدي على الذات الإلهية أو المقدسات الدينية هي حرية شخصية!!! شكرا لكل من ناقش هنا و ابدى رايا ربما اميل في الراي مع دانية لقد أهوى بباصين إلى الوادي فما ما ذنب من كان في الباص ؟ ارى في هذا الموقف غيرة شديدة على الدين و لكن ارى ايضا انه الحق ضرر بمن ليس له ذنب بالامر من خلال قرائتي اعجبني في شخيصة عبدالله البرغوثي اصراراه و تحديه و حبه للمغامرة ما لم يعجبني بعض التناقضات التي سأعود لنقاشها معكم باذن الله لم أفهم من سرده للقصة أن الباصين كانا محملين بالركاب.. أعتقد أنها كانت خسائر مادية فقط :) لأنه وفي موقف آخر لم يسمح بمشاركة الفدائي الذي أراد من استشهاده دفع العار عن نفسه وعائلته و لم يُرد من استشهاده وجه الله تعالى.. فما كان من البرغوثي إلاّ أن رده رداً جميلاً ناصحاً له.. ما رأيكِ ؟؟ :) ننتظر مشاركتكِ ومناقشتكِ في التناقضات التي استوقفتكِ من الرواية حتى نغلق موضوع الكتاب الثاني ونتفرغ للكتاب الثالث بتركيز ومن دون شوشرات :) |
الساعة الآن 03:15 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011