|
الكتاب الثاني : أمير الظل : مهندس على الطريق قبل البدء معنا ، اذا لم تتعرف بعد على فكرة نادي القرّاء فنتمنى أن تزور موضوع نادي القرّاء مقدمة: القراءة مفتاح تطور الشعوب كونها اللبنة الأولى لتكوين الوعي الكافي للمجتمعات للنهوض و الرقي و مجرد أن يعتاد الشخص على القراءة بأي موضوع فإنه لن يصعب عليه القراءة بمواضيع متخصصة و أكثر عمقاً من الذي قرأه من قبل . و لتصبح القراءة لدينا عادة جميلة و مستمرة فإني أنصح "حتى لو لم تقرأوا كتاب ما معنا هنا " أن تلخصوا كل صفحة قرأتموها ، و تضعوا رأيكم في نهاية كل كتاب عن محتواه .. ما الشي الذي اعجبكم به ، و ما هو الشيء الذي لم يعجبكم به لتعتادوا أن تكون قرائتكم قراءة ناقدة عميقة و ليست سطيحة و هذا ما نفعله هنا في هذا الموضوع فبعد انقضاء المدة المحددة لقراءة هذا الكتاب و "هي اسبوع واحد" فإننا سنقوم بفتح هذا الموضوع لنرى تلخيصاتكم و رأيكم بالكتاب و محتواه الكتاب الثاني : بعد نجاح التجربة الاولى و الكتاب الاول من كتب نادي القرّاء الكتاب الأول : كتاب 100 من عظماء امة الاسلام غيروا مجرى التاريخ فنحن الأن بصدد البدء بمطالعة الكتاب الثاني بعد اختيار الاعضاء له في موضوع نادي القرّاء - اختيار الكتاب الثاني و قد اجمعوا على اختيار رواية المهندس الاسير عبد الله البرغوثي " أمير الظل : مهندس على الطريق " الكاتب من موقع ويكيبيديا : "عبد الله غالب عبد الله البرغوثي (ولد في 1972م، الكويت) مهندس وقائد كتائب عز الدين القسام سابقاً في الضفة الغربية، أسير في السجون الإسرائيلية، يقضي حاليا حكماً من أعظم الأحكام في التاريخ بالسجن المؤبد 67 مرة، إضافة إلى خمسة آلاف ومائتي (5200) عام؛ لمسؤوليته عن مقتل 67 إسرائيلياً في سلسلة عمليات نفذت بين العامين 2000 & 2003 . يعتبر خليفة يحيى عياش في إدارة العمليات التفجيرية." " و تتناول هذه الرواية قصة حياة الاسير البطل عبدالله البرغوثي يرويها لابنته تالا ردا علي رسالة تلقاها منها في محبسه الانفرادي تسأله سوالين ( من انت؟ و لماذا انت؟) فبدأ بطلنا بسرد قصة حياته محاولا تعريف ابنته بقضيته التي عاش من اجلها. قصة رجل غير اعتيادي , لم يعرف اليأس طريقا اليه رغم الظروف القاسية التي عاشها " رابط التحميل المباشر : https://docs.google.com/uc?id=0B-gVU...xport=download فترة القراءة لهذا الكتاب هي اسبوع واحد و سنعود الجمعة المقبلة ان شاء الله لفتح هذا الموضوع و البدء في مناقشة و وضع تلاخيصنا لهذه الرواية و وجهة نظرنا بها ماذا استفدنا منها و ما مأخذنا عليها .. بالتوفيق للجميع و3 |
إنتهت فترة قراءة الكتاب ،، قصة هذا المجاهد قصة مبدعة و لغتها سلسة و حياة الكاتب التي عاشها و تجاربه التي مرّ بها يمكن للكثيرين الاستفادة منها فهي حياة صعبة و صعبة جداً ، و في مقابل كل صعوبة يوجد صوت تحدي لي عودة لنقاش ما قرأت بعد إعطائكم فرصة لنقش أرائكم هنا و حتى لا يكون رأيي مؤثر على أرائكم لذلك يرجى عدم قراءة مشاركات الاخرين إلا بعد إعتماد مشاركتك الخاصة (: بالتوفيق و3 |
السلام عليكم أنهيت الرواية وكلي شوق أن أعيدها مرة ثانية وثالثة وجدت بين أسطرها وكلماتها ،معنى الشجاعة . معنى الأمل . ومعنى حب الوطن وبين وصف كل عملية استشهادية وأخرى .هناك تفاؤل وسعادة اولا :لان الاستشهادي ذهب للقاء ربه ثانيا :لأن كل تفجير يغيظ أعداء الله هو سعادة في الحد ذاتها عشت في حرب فلسطين أياما معدودات لكنها علمتني الكثير .وعرفتني على اولئك الناس اللذين لا نعرف عنهم سوى أنهم يرمون بالحجارة ويموتون كل يوم أدهشني ذكاء المجاهد عبد الله البرغوثي ،حكمته ورزانته ولكم نفتقد لمن هم مثله في زمامننا وفي النهاية شكرا لمن أنشأ النادي وأفادنا بهذا الكتاب القيم تقبلوا مروري وأنا في انتظار لكل جديد 😊😊😊😊 |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدائل الخريف http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif السلام عليكم أنهيت الرواية وكلي شوق أن أعيدها مرة ثانية وثالثة وجدت بين أسطرها وكلماتها ،معنى الشجاعة . معنى الأمل . ومعنى حب الوطن وبين وصف كل عملية استشهادية وأخرى .هناك تفاؤل وسعادة اولا :لان الاستشهادي ذهب للقاء ربه ثانيا :لأن كل تفجير يغيظ أعداء الله هو سعادة في الحد ذاتها عشت في حرب فلسطين أياما معدودات لكنها علمتني الكثير .وعرفتني على اولئك الناس اللذين لا نعرف عنهم سوى أنهم يرمون بالحجارة ويموتون كل يوم أدهشني ذكاء المجاهد عبد الله البرغوثي ،حكمته ورزانته ولكم نفتقد لمن هم مثله في زمامننا وفي النهاية شكرا لمن أنشأ النادي وأفادنا بهذا الكتاب القيم تقبلوا مروري وأنا في انتظار لكل جديد 😊😊😊😊 و عليكم السلام سعيد بإنضمامكم للنادي و بدء مشوار القراءة الذي لا ينتهي و لا يجب أن ينتهي لأن المعرفة لا حدود لها ، لا حدود زمانية و مكانية و كمثال فقد شكلت القراءة قفزة نوعية في حياة هذا الكاتب المجاهد فـ بها تعلم كل الفنون والمعرفة التي لزمته ليصل إلى ما وصل إليه متحدياً وضعه الصعب الذي عاشه و كما قلتي كلها معاني للشجاعة والأمل ،، فالشجاعة هي الصفة اللازم تواجدها لبدء أي مشوار في طريق الحياة ، ومن دونها لن نحرك ساكناً في حين أن الأمل هو وقود تلك الحركة على الطريق ، طريق المعرفة و التقدم و الرقي الله يفك أسره و أسر كل مسجون في سجون الظلم و الله يقوينا على أعدائنا برأيك .. ما هي المرحلة الفاصلة التي قلبت حياة عبد الله البرغوثي ؟ و ما هي أهم الصفات التي جعلته غير قابل للإنكسار ؟ أهلاً بكي صاحبة أول رد على هذا الموضوع :) |
قراءة كتاب كفيلة ان تزرع بك الحماس بصورة تعجز انت بها ان تهدأ نفسك هذه العبارة التي لخصت بها تاثير حياة عبد الله البرغوثي على نفسي قبل حاولي شهر او يزيد بعدما كان صاحب الصورة التي اشاهدها دوما ولا اعلم من هو و مع ازدياد تاملي في تفاصيل حياته الجزئية التي عرضها في كتابه لو كانت احداثه لاحدى العروض الدرامية لعتبرتها احداث مبالغ في سردها من النادر ان تجد شخص يملك قدرة على اختراق كل الانظمة العالمية في سبيل تحقيق حلمه و هدفه و من العجيب ان يكون هدفه للوطن اكثر مما هو خاص لنفسه و من النادر حقا ان تجد شخص يحقق نجاحا عسكريا و اقتصاديا و ثقافيا و علميا وكل ذلك لنقل من بعد توفيق الله هو بفضل ذكائه و دهائه؟؟ ولكن هل كان ذكاء ممنوحا له من رب العالمين ام صفة مكتسبة باجتهاده ؟؟ ام ان لظلم الذي يشاهده في وطنه كل يوم هو سبب ؟؟ |
السلام عليكم بما أننا أكملنا الرواية سأجيب الان على الاسئلة التي طرحها الأخ مهدي برأيك .. ما هي المرحلة الفاصلة التي قلبت حياة عبد الله البرغوثي؟ أظن : عندما أصيب بلال البرغوثي ابن عمه ، في الانتفاضة وفقد احدى كليتيه ، ثم استشهاد أعمامه كلاهما كان سببا في جعله يتحول من ذلك الطفل الصغير ، الى الرجل الذي هو عليه الان مقاوم في كتائب القسام ضد المحتل . و ما هي أهم الصفات التي جعلته غير قابل للإنكسار ؟ قلبه الجلد القوي ، فهو من البداية كان يقول بأنه لا قلب له ، كل همه جمع المال ، والتعدي على القانون ثم غير هذفه الأول ، ليصبح همه المقاومة ضد الصهيونيين ، هذا من وجهة نظري 😊 وشكرا لك على الترحيب بي مجددا |
اقتباس:
فعليا و عمليا على ارض الواقع الهدف هو من يجعلك تتمرد و ليس التمرد من يصنع لك الهدف ما دفع البرغوثي لتعدي على كل القوانين هو هدفه الاساسي و الذي امتلكه من البداية و هو فلسطين و هذا ما دفعه لتعلم بعض المهارات القتالية في الكويت لكن بعده عن هدف المقاومة او وصوله لمرحلة جلعته يكره سماع فلسطين و اخبارها ربما عجزه بتلك المرحلة عن الوصول اليها و تحقيق هدفه المنشود من البداية و سرعان ما استعاد هدفه عندما خطى اولها خطواته على ارضها اذا فلسطين هي من دفعته لتمرد و حتى جمع المال كان لاجلها لكن عجز الوصول دفعه لنسيانها و هذه المرحلة قد يقع الكثير منا فيها عندما يصعب عليه الوصول لما يريد |
لكن هل كان ذكاء ممنوحا له من رب العالمين ام صفة مكتسبة باجتهاده ؟؟بداية شكرا لكم جميعا سأبدا حديثي من سؤال دانية تبدأ الاجابة عن هذا السؤال من سؤال آخر اقصر بكثير من سؤل دانية و هو سؤال ابنته تالا من أنت و لماذا انت ؟! سؤال قصير و لكن الاجابة كانت أكبر و أعمق من التصور اجابة طويلة مليئة بالتفاصيل الشيقة التي إن دلت على شيء فإنما تدل على وعي الكاتب وذكائه للامحدود بالتأكيد هو منحة من رب العالمين زاد عليها البرغوثي ذكائه الخاص لأنه أدرك تماما اهدافه و حدد طريقه و برده على ابنته غرس في نفسها و نفس القارئء لكتابه بذور الوعي بالذات في قصة حياته و سردة لتفاصيل حياته ووقفوه خلف سلسة من العمليات الاستشهاديةو مهاراته الابداعية في مجال تصنيع المتفجرات و امتلاكه إمكانيات فذة في الاختفاء و إبتكاره لأساليب جديدة في التمويه يؤكد لنا الكاتب انه اسم ودين و قيم و تاريخ و طموحات و أحلام و أدوار أخرى كثيرة في هذه الحياة الدنيا و انه بهذا كله يسعى لما هو أكبر و أكثر شرفا فهو يسعى ل الشهادة لنصرة المظلوم و لتحرير الوطن هذا البطل المقدام هذا الاسير القسامي القائد عبد الله البرغوثي صاحب اكبر ملف امني في تاريخ الكيان الصهيوني |
اقتباس:
انا اؤمن بصورة كبيرة و عميقة بعقل الشاب العربي و ارى انه به نوع فرد من الذكاء لو كُسرت القيود لانتج شيئا عُجاب او لو يحرر نفسه من بعض الخمول الذي اصابه لكن ما يميز عبد الله البرغوثي بشكل خاص قدرته على كسر كل قيد من تلقاء نفسه بدهاء عجيب و ربما من الطريف انه برغم حبسه الانفرادي في اي خرق امني في اسرائيل يُستدعى لتحقيق معه لانه يرونه انه قادر للوصول للخارج برغم انفراديته وخصوصا انه استطاع اختراق الاتصال و تواصل مع احدى الاذاعات الفلسطينية ب٢٠١١ تقريبا |
لي عودة بعد تلخيص ما بعقلي على ورقة ، و نقل ما على مذكرة note الهاتف إلى جهاز الكمبيوتر :) http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0546941081.gif |
اقتباس:
شهرة هالضفدع المفاجأة على مواقع التواصل كانت سبب حيرة الي شكلو مسؤول مهم هه3هه3هه3هه3هه3هه3 بانتظاركم جميعا |
ما أكثر شي أعجبكم في الكتاب ؟ ما اكثر شي لم أعجبكم بالكتاب ؟ |
اقتباس:
في اطار الاجابة على السؤال الاول و الاجابة عليه لها المساحة الاكبر حياة عبد الله البرغوثي هي المخلص العصري لشخص يسعى ان يكون ملخصها هي ثلاث ( العلم و المال و الدين ) في خضم كل هذه المصاعب و الصراعات التي قد يمر بها اي شخص من ضيق مادي و حالة من الحرمان تمنعه من ان يكمل مسيرة حلمه بشكل اعتيادي كما البقية هذا الحرمان الذي حمل المهندس عبد الله حِمل و مسؤولية اكبر من سنه مع ذلك سعى في شرق الارض و غربها ليحصد ما يريد و ربما من هنا على اي شخص يريد ان يكون ان لا يحتفظ ببقائه في بقعة ما بل يتنقل حتى يحصد مراده وايضا في كتاب عبد الله البرغوثي وجدت دعامة لاحدى قناعاتي التي تقول ان لا عمر محدد لتبدأ ربما الكثير منا ينتظر بلوغه سن معين او مرحلة معينة حتى ينطلق فتضيع منه البداية و النهاية والنجاح و اخيرا و ربما ليس اخرا التمسك بالاصل كثيرا ما يسعى الاشخاص لتقدم لغاية ، فيحصدون التقدم و به يضيع الاصل سواء اكان هذا الاصل العائلة او الوطن . اما في السؤال الثاني ربما احببت الاحتفاظ ببعض التحفظ فيما يخص تهوره في بعض المواضع لاني حقا لا ادرك ما افضل وسيلة عقابية للقضاء على بعض الظواهر الاجتماعية ومنها الاعتداء لفظيا على الذات الله طريقة عبد الله البرغوثي الشديدة ام ان هناك طريقة اخرى |
بداية .. من الصعب علينا إبداء رأي واضح في هذه الرواية لأنها في النهاية سيرة ذاتية لشخص عظيم و مكافح فلو أنها رواية ادبية لكان لنا الكثير من الأراء حول الشخوص و كيفية السرد و غيرها من الامور ما أعجبني في هذه الرواية هو اصرار بطلها على السير نحو الأمام بغض النظر عن واقعه المرير و هذا ما نفتقده .. فنحن فقط نلعن واقعنا دون إتخاذ أي خطوة لتحديه سرده و تفاصيل مغامرته جيدة و لا تدعوا إلى الملل من السرد و هذه نقطة له .. كما أنه عرف كيف يصل الى القارى و كيف يشوقه بإنتظار الاحداث ربما اعترضت قليلاً على رأيه بالشهيد صدام حسين لكن لا ألومه لأنه عاش ظروف عندما أخطأ صدام بغزو الكويت و تعجرف حينها و بالغ في ردة فعله اتجاه اخطاء الاخرين التي برأيه خانوه .. |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي• http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif بداية .. من الصعب علينا إبداء رأي واضح في هذه الرواية لأنها في النهاية سيرة ذاتية لشخص عظيم و مكافح فلو أنها رواية ادبية لكان لنا الكثير من الأراء حول الشخوص و كيفية السرد و غيرها من الامور ما أعجبني في هذه الرواية هو اصرار بطلها على السير نحو الأمام بغض النظر عن واقعه المرير و هذا ما نفتقده .. فنحن فقط نلعن واقعنا دون إتخاذ أي خطوة لتحديه سرده و تفاصيل مغامرته جيدة و لا تدعوا إلى الملل من السرد و هذه نقطة له .. كما أنه عرف كيف يصل الى القارى و كيف يشوقه بإنتظار الاحداث ربما اعترضت قليلاً على رأيه بالشهيد صدام حسين لكن لا ألومه لأنه عاش ظروف عندما أخطأ صدام بغزو الكويت و تعجرف حينها و بالغ في ردة فعله اتجاه اخطاء الاخرين التي برأيه خانوه .. في هذا الراي اتفق معك وننتظر متابعة النقاش مع الاعضاء |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jehan1970 http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif ما أكثر شي أعجبكم في الكتاب ؟ ربما فكرة الكتاب,, حيث كان بمجمله رسالة من أب شجاع مكافح حالم يبحث عن الإجابة لأسئلة طفلته التي أخذتها الحيرة من تناقض ما تراه.. فكيف تجتمع الشجاعة والإقدام مع العطف والحنان في قلب رجل واحد؟؟ وكيف يكون البعد هو دليل المحبة؟؟ وكيف يكون سبيل البذل والتضحية هو سبيل السعادة والراحة في حياة الشخص؟؟ وكيف تكون الأرض أغلى من النفس والمال والولد؟؟ وبعد انتهائه من سرد قصة حياته العجيبة كلفها بمهمة.. أظن أنها كفيلة بأن تعينها بعد الله في اختيار طريق الكفاح والبذل كما كان أبوها.. وهذه المهمة هي جمع قصص الأبطال من كتائب القسام التي لا تجد من يحمل هم توصيلها للناس للإستفادة منها.. ما اكثر شي لم أعجبكم بالكتاب ؟ لغة الكاتب وطريقته في سرد الأحداث.. وبالرغم من أنه يملك مادة دسمة إلا أنني فقدت حماستي في بعض الأحداث,, خصوصاً في الجزء الأول من الكتاب.. ولكن كما ذكر الأخ مهدي هو كتاب يهتم بالسيرة الذاتية وليس كتاباً أدبياً.. |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية. http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اما في السؤال الثاني ربما احببت الاحتفاظ ببعض التحفظ فيما يخص تهوره في بعض المواضع لاني حقا لا ادرك ما افضل وسيلة عقابية للقضاء على بعض الظواهر الاجتماعية ومنها الاعتداء لفظيا على الذات الله طريقة عبد الله البرغوثي الشديدة ام ان هناك طريقة اخرى تخيلي أن هذا أكثر ما كان يعجبني فيه هو شدته في الحق واصراره على عقاب الظالم المعتدي والخائن خصوصاً وأننا في زمن يعتبر التعدي على الذات الإلهية أو المقدسات الدينية هي حرية شخصية!!! |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي• http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif ربما اعترضت قليلاً على رأيه بالشهيد صدام حسين لكن لا ألومه لأنه عاش ظروف عندما أخطأ صدام بغزو الكويت و تعجرف حينها و بالغ في ردة فعله اتجاه اخطاء الاخرين التي برأيه خانوه .. أتفق مع الكاتب في رأيه عن صدام حسين,, لأنه ظلم نفسه وظلم العراق بتجنيه وتهوره وحَوَله السياسي.. وبصدق فإنني أُحمله المسؤولية الأكبر في كل ما يحصل للعراق اليوم.. لكنني أختلف معه حول رأيه الحرب بين العراق وإيران.. لأنني أعتقد أنها كانت ضرورة وقتها,, وذلك بسبب تزايد قوة الخميني وتصديره للاضرابات والمشاكل لدول الجوار.. والتي كانت قوته ستبتلع الجميع.. وكان لا بد من إيقافه.. وهذا ما فعله صدام مع مساندة دول الجوار له.. ومع ذلك فإن سقوط صدام وسقوط العراق بعده,, كانت خسارة كبرى لدول المنقطة والدول العربية خاصة.. |
اقتباس:
هذه ميزة عظيمة بشخصه لكن ما اقصده كطريقة علاجية على مستوى المجتمع ككل بخصوص هذه الظاهرة هل هي بحاجة لشدة صارمة كشدته ام تعليم الجاهل بجهله باسلوب اقل شدة ؟؟ |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RuUuby http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي• http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif ربما اعترضت قليلاً على رأيه بالشهيد صدام حسين لكن لا ألومه لأنه عاش ظروف عندما أخطأ صدام بغزو الكويت و تعجرف حينها و بالغ في ردة فعله اتجاه اخطاء الاخرين التي برأيه خانوه .. أتفق مع الكاتب في رأيه عن صدام حسين,, لأنه ظلم نفسه وظلم العراق بتجنيه وتهوره وحَوَله السياسي.. وبصدق فإنني أُحمله المسؤولية الأكبر في كل ما يحصل للعراق اليوم.. لكنني أختلف معه حول رأيه الحرب بين العراق وإيران.. لأنني أعتقد أنها كانت ضرورة وقتها,, وذلك بسبب تزايد قوة الخميني وتصديره للاضرابات والمشاكل لدول الجوار.. والتي كانت قوته ستبتلع الجميع.. وكان لا بد من إيقافه.. وهذا ما فعله صدام مع مساندة دول الجوار له.. ومع ذلك فإن سقوط صدام وسقوط العراق بعده,, كانت خسارة كبرى لدول المنقطة والدول العربية خاصة.. أختلف معك بشدة هنا .. مع اني لا أحب مناقشة هذه المسائل الحساسة لكن التاريخ يقول ان صدام طعن في الظهر أثناء حربه مع إيران و الأسباب معروفة و كيفية حدوث هذا الطعن و دور أمريكا في هذه اللعبة و من ثم الاستفادة الكبيرة التي حصلت عليها نتيجة هذه البلبلة و مع ذلك فإني أكرر أن صدام حسين رحمه الله أخطأ كثيراً في كثير من تصرفاته و تعجل في الكثير منها خصوصا رد فعله ، وتهديده لدول الجوار الصديق التي تجمعه بهم علاقة أخوة مهما أخطأوا في حقه ،، وثقي أن ما يحصل في العراق والمنطقة الأن ما كان ليحصل لو كان صدام حسين موجود |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RuUuby http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية. http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اما في السؤال الثاني ربما احببت الاحتفاظ ببعض التحفظ فيما يخص تهوره في بعض المواضع لاني حقا لا ادرك ما افضل وسيلة عقابية للقضاء على بعض الظواهر الاجتماعية ومنها الاعتداء لفظيا على الذات الله طريقة عبد الله البرغوثي الشديدة ام ان هناك طريقة اخرى تخيلي أن هذا أكثر ما كان يعجبني فيه هو شدته في الحق واصراره على عقاب الظالم المعتدي والخائن خصوصاً وأننا في زمن يعتبر التعدي على الذات الإلهية أو المقدسات الدينية هي حرية شخصية!!! شكرا لكل من ناقش هنا و ابدى رايا ربما اميل في الراي مع دانية لقد أهوى بباصين إلى الوادي فما ما ذنب من كان في الباص ؟ ارى في هذا الموقف غيرة شديدة على الدين و لكن ارى ايضا انه الحق ضرر بمن ليس له ذنب بالامر من خلال قرائتي اعجبني في شخيصة عبدالله البرغوثي اصراراه و تحديه و حبه للمغامرة ما لم يعجبني بعض التناقضات التي سأعود لنقاشها معكم باذن الله |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية. http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif هذه ميزة عظيمة بشخصه لكن ما اقصده كطريقة علاجية على مستوى المجتمع ككل بخصوص هذه الظاهرة هل هي بحاجة لشدة صارمة كشدته ام تعليم الجاهل بجهله باسلوب اقل شدة ؟؟ الجاهل يُعلَّم والمُعتدي المُستكبر يرُدع .. فهناك من لا يتخلى عن ظلمه لنفسه وظلمه للآخرين إلا بالعقوبة والشدة.. والفرق بينه وبين الجاهل شاسع وكبير.. |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو مهدي• http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RuUuby http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي• http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif ربما اعترضت قليلاً على رأيه بالشهيد صدام حسين لكن لا ألومه لأنه عاش ظروف عندما أخطأ صدام بغزو الكويت و تعجرف حينها و بالغ في ردة فعله اتجاه اخطاء الاخرين التي برأيه خانوه .. أتفق مع الكاتب في رأيه عن صدام حسين,, لأنه ظلم نفسه وظلم العراق بتجنيه وتهوره وحَوَله السياسي.. وبصدق فإنني أُحمله المسؤولية الأكبر في كل ما يحصل للعراق اليوم.. لكنني أختلف معه حول رأيه الحرب بين العراق وإيران.. لأنني أعتقد أنها كانت ضرورة وقتها,, وذلك بسبب تزايد قوة الخميني وتصديره للاضرابات والمشاكل لدول الجوار.. والتي كانت قوته ستبتلع الجميع.. وكان لا بد من إيقافه.. وهذا ما فعله صدام مع مساندة دول الجوار له.. ومع ذلك فإن سقوط صدام وسقوط العراق بعده,, كانت خسارة كبرى لدول المنقطة والدول العربية خاصة.. أختلف معك بشدة هنا .. مع اني لا أحب مناقشة هذه المسائل الحساسة لكن التاريخ يقول ان صدام طعن في الظهر أثناء حربه مع إيران و الأسباب معروفة و كيفية حدوث هذا الطعن و دور أمريكا في هذه اللعبة و من ثم الاستفادة الكبيرة التي حصلت عليها نتيجة هذه البلبلة الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا تلعب لصالحها.. ولا تنظر للأمور من جانب ظالم ومظلوم.. بل المهم هي مصالحها التي تدور معها حيثما دارت.. لذلك هي وقفت مع صدام عندما كانت مصالحها معه,, ومع إيران أيضاً عندما كانت مصالحها معه.. وصدام وقتها كان بمثابة البطل القومي.. حامي الحمى الذي سيحمي العرب من المد الفارسي حتى اعتدى هو فكان لا بد من إيقافه.. وكان إيقافه بطريقة ظالمة دفع ثمنها العراق وشعبه ومازال.. و مع ذلك فإني أكرر أن صدام حسين رحمه الله أخطأ كثيراً في كثير من تصرفاته و تعجل في الكثير منها خصوصا رد فعله ، وتهديده لدول الجوار الصديق التي تجمعه بهم علاقة أخوة مهما أخطأوا في حقه ،، وثقي أن ما يحصل في العراق والمنطقة الأن ما كان ليحصل لو كان صدام حسين موجود صدام حسين كان من جبابرة هذا العصر الذي حكموا شعوبهم بالحديد والنار وإن أرسل صاروخاً لإسرائيل.. فإن ذلك لا ينفي ظلمه لشعبه,, الأمر الذي جعلهم يتمنون الخلاص منه ولو بواسطة أمريكا.. ومع ذلك وكما قلت لك فإن وجود صدام كان سيحمي المنطقة العربية.. وقبل ذلك العراق,, فإنه وبرغم بشاعة ما كان يحدث أيام صدام فإنه لا يُعد شيء أمام ما أصاب العراق بعد سقوطه وإلى الآن.. الله يصلح أحوال المسلمين في كل مكان .. |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jehan1970 http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RuUuby http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية. http://3rbseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif اما في السؤال الثاني ربما احببت الاحتفاظ ببعض التحفظ فيما يخص تهوره في بعض المواضع لاني حقا لا ادرك ما افضل وسيلة عقابية للقضاء على بعض الظواهر الاجتماعية ومنها الاعتداء لفظيا على الذات الله طريقة عبد الله البرغوثي الشديدة ام ان هناك طريقة اخرى تخيلي أن هذا أكثر ما كان يعجبني فيه هو شدته في الحق واصراره على عقاب الظالم المعتدي والخائن خصوصاً وأننا في زمن يعتبر التعدي على الذات الإلهية أو المقدسات الدينية هي حرية شخصية!!! شكرا لكل من ناقش هنا و ابدى رايا ربما اميل في الراي مع دانية لقد أهوى بباصين إلى الوادي فما ما ذنب من كان في الباص ؟ ارى في هذا الموقف غيرة شديدة على الدين و لكن ارى ايضا انه الحق ضرر بمن ليس له ذنب بالامر من خلال قرائتي اعجبني في شخيصة عبدالله البرغوثي اصراراه و تحديه و حبه للمغامرة ما لم يعجبني بعض التناقضات التي سأعود لنقاشها معكم باذن الله لم أفهم من سرده للقصة أن الباصين كانا محملين بالركاب.. أعتقد أنها كانت خسائر مادية فقط :) لأنه وفي موقف آخر لم يسمح بمشاركة الفدائي الذي أراد من استشهاده دفع العار عن نفسه وعائلته و لم يُرد من استشهاده وجه الله تعالى.. فما كان من البرغوثي إلاّ أن رده رداً جميلاً ناصحاً له.. ما رأيكِ ؟؟ :) ننتظر مشاركتكِ ومناقشتكِ في التناقضات التي استوقفتكِ من الرواية حتى نغلق موضوع الكتاب الثاني ونتفرغ للكتاب الثالث بتركيز ومن دون شوشرات :) |
| الساعة الآن 06:04 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011