عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree41Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-05-2015, 01:13 AM
 
Talking [ للكِتّاب ] " شَيئاً فَشيئاً

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:815px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/04_12_1514492649683436.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





بِسم الله الرحمن الرحيم ~
اللهم صلِّ على محمدِ و آلِ محمد




أهلاً وسهلاً بِكتابِنا و كاتِباتِنا المُجتهدِين ،أشرق القسم وأنور بِكممْ

سأضع بين أيديكم عِدة مقالات مُترجمة لربما تساعدكم في مَسيرتكم الأدبية ، لكن تذكروا بأنّ كُل شيء يحتاج لِصبرٍ و سلوان ~


لن أُطيل عليكمم سأبدأ أولاً بعرض الفهرسةة ..
فَهي من ستحكي لكم الحكاية ~







[1] كَيف تُنهي دائماً ما بدأت بِه ؟

[2] قوة الحبكة الساخرة ..
[3] صوت السلطة ..
[4] شُركاء الحبكة ..
[5] شَكّل واشحذْ قُصتك ..
[6] ابتداع الخطوات الخمس الإبداعية ..
[7] لماذا ؟
[8] مُراقبة الإيقاع ..
[9] أصدقاؤك في عملك الروائي ،ألا يزالون أصدقاءك ؟
[10] الأطر الخمسة لدعم المقالات ..
[11] سرد قصة الجريمة الحقيقية ..
[12] دعني أقدّم لك ..
[13] نقاط ضعف رواية الحب ..
[14] تجنّب الأخطاء العشرة الشائعة ..
[15] الهروب من مصيدة الصيغ ..
[16] رسم الحبكة ..
[17] المسلسل الناجح السهل ..
[18] القصة المحكمة ..
[19] قُلها فقط ..
[20] ما الذي يجعل شخصياتك مُتواتِرة ..
[21] تحكّم بأسلوبك ..
[22] التعايش مع الإيضاحات ..
[23] شذّب نثرك المنمّق ..
[24] ثمانية خيارات للافتتاح ..
[25] استخدام التداعي ..





و الآن يا سادة لن أدعكم تشربون العصير دفعة واحدة ! ، بل سيكون ذلك على عدة رشفات تمعنوا فيها جيدة ~


والسلام عليكُم و رحمة الله و بركآته

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:815px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/04_12_1514492649683436.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
*،

أعلنتُ الجهاد على نفسي ..
فإما النصر أو الموت


حيَّ على جهاد النفسِ

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 12-06-2015 الساعة 04:35 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-05-2015, 02:19 PM
 
شكرا لك أختي ع الطرح الجميل
رووووعه بكل معاني الكلمة
تشرفت بما كتبتي
ودي واحترامي للجميع
فاطِمةه likes this.
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-05-2015, 04:13 PM
 
الرشفة الاولى من العصير شهية جدا
عيب تشربينا رشفة وتتركينا محمسين للبقية
الفهرس كتير عجبني
منتظرة بقية المواضيع بشوق شكلهم مهمين وبيساعدو منيح
فالنتظار
فاطِمةه likes this.
__________________













رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-05-2015, 06:25 PM
 
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نأمل اننا نستحق ان نرتشف من عصيرك الثمين
واننا سنكون عند حسن ظنك
حتي نشرب العصير غير تاركين رشفه واحده متبقيه
وقد حققنا مبتغاكي بجعلنا كتاب مبدعين
الرشفات تبدو رائعه وقد حمستينا لنتعلم منها
ننتظرك يا معلمتنا
في امان الله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-05-2015, 10:44 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:815px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/05_12_15144933891268181.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



إياك و الإعتقاد بأن الكتابة القصصية و الروائية ضرب من المصادفة !
بل إن العمل الروائي عمل مُخطط لد بدقة في جميع تفاصيله ~

لنبدأ [mark=#7bdce3]بالرشفة[/mark]الأولى ! -

خذوا نفسساً عميقاً واحبسوه داخلكم
و الآن اطفأوا الشمعة المُشتعلة في قلوبكم !
لتكن جوارحكم هي المستمعة ..




[1]

كيف تنهي دائماً ما بدأت به
مارشال.جي.كوك


فقدت طريقتك !
تبخرت الأفكار من ذهنك !
أفكارك كانت "جيدة" ، بِها كلمات مُناسبة ،والبلاغة تتفجر على صفحاتِها !!

ثُمّ

أختفى كُل شيء تدريجياً .. وأصبحت مُحاصر و لا تعلم لماذا !

ربما تشعر كما لو أنك في مواجهة عملاق المُستحيل ، أو قد تشعر أنك مثل الضحية لباخرة غرقت فوق
لوح خشبي صغير في بحر لا ضفاف له ، دون أن تعرف ماذا تفعل أو أين تتجه ..


أو رُبما تكون قلقاً حول بعض الأسئلة الفنية ، فهل تبينت بؤرة معنية لقصتك ؟ وهل بدأت من الموضع الصحيح ؟ وهل اختيارك للفعل المضارع كان مناسباً ؟



في وقتٍ ما فإن معظم كتّاب القصة يواجهون مثل تلك المشكلات ، وبعض الكتاب يبقون في حيرة من
أمرهم أكثر من غيرهم ،و ربما يقضي بعضهم ليله ساهراً !


[mark=#a0c3db]جميعنا نتعرض للقلق ، و القلق يمكن أن يوقف المشروع ![/mark]


لكنْ عليك بالتفكير وبذل المحاولات ،ولسوف تتغلب تدريجياً على كل شيء !!

لنفترض أنك بدأت كتابة قصة لمجلة أو موضوعاً أو فصلاً من رواية ، وتسارعت البداية ، ولكن بعد عدة صفحات أتضح أنك بدأت تفقد الطاقة و التركيز ،وأنك غير متأكد من كيفية الاستمرار ..

فإليك ثلاثطرق محددة تُساعدك في العثور على الحل :


1) افتح حواراً مع شخصياتك :

أفتح شاشة بيضاء فارغة ، واكتب الحديث الذي دار بينك و بين كل شخصية ..

مِثال :

[ كتبت أربعة فصول من رواية بعنوان "سنة الجاموس البري" ، حكبتها كانت تعايشني منذ سنوات عديدة ، تتحدث حول فريق ذو سمعة جيدة يُحاول البروز في مدينته ، ويواجه مدير الفريق وعدد من اللاعبين أزمات الحياة مع وجود مواضيع عاطفية ، وإلقاء القبض على احد اللاعبين ،و مخططات لخداع الفريق يقوم بها المالك ]


لم أستطع وضع حبكتي رغم وضوحها في ذهني ،فالفصول التي كتبتها تُفصل الحبكة وليس على شكل قصة

فقمت بوضع القصة جانِباً وفتحت شاشة بيضاء كتبت فيها مايلي :

مُدير الفريق "دتش" يدخل إلى مكتبي ويجلس عبر المنضدة ..
قال "دتش" مُعتذراً : لم يسبق لي قراءة القصص و الروايات لأني مُنهمك في عملي بالبيسبول ..
صمت قليلاً و أكمل : كيف يمكن تغيير الدوري ؟
أجابه "الكاتِب" : لا أعرف ذلك !
سأل "دتش": متى سألتقي بابني ؟
أجاب "الكاتب" مرة أخرى : لا أعرف !


حقيقةً "الكاتِب" لايعرف بأنّ للمدير ولداً و عليه الإلتقاء بِه ..


تحدث "الكاتب" مع شخصيته عن المدن التي زارها بحكم عمله ،وتعرف عليه بشكل أفضل , وفعل المثل مع بقية الشخصات و كان يكتشف حتى طريقة تعاملهم و تصرفاتهم ..


** على الكاتب أن يفهم طبيعة عمل شخصيته جيداً ، فليس من الجيد بأنّ نجعل المدير مُحباً للروايات بينما لديه ما يأخذ كل وقته ، لا تخشى التحدث معهم بصراحة و بلهجتك الخاصة ،يجب أنّ تكتشفهم جيداً **



2) اصنع خارطة فقاعية :

قد لا تكون شخصياتك بحاجة للتطوير
لكن أفكارك هي من تحتاج لذلك ..

في كلتا الحالتين الجواب يكمن داخِلك ! ، لكن لكل شخص تقنيه خاصة ليكتشف ذلك ..

أحضر صفحة بيضاء و أكتب في مُنتصفها "موضوع الفصل | الرواية | القصة .. " ، وفي زاوية الورقة أكتب "الفكرة الرئيسية "

حرر أفكارك من أي ارتباط واكتب الكلمات و المقاطع التي ترد إلى ذهنك مما له علاقة بالموضوع ، لا تُمارس أي رقابة على ذلك ، ولا تخشى أي رقابة على ذلك ،ولا تخشى شيئاً من تراتب الأفكار ،اكتبها كيفما اتفق ، بعد ذلك انتظر إن كنت ستكتب المزيد ..



3) ابدأ في مكان آخر :

إن شعرت بأنك مُحاصر فمن الطبيعي بأنك بدأت [OVERLINE]تغوص [/OVERLINE]عميقاً !
بذلك تستهلك الوقت و الطاقة و المشاعر ..
فوق كل ذلك هناك خوف من استنزافك لكل ذلك ..
وإصرارك على هذا الطريق سيقودك للابتعاد عن مقصدك ..
!!


أطرح الكلمات جانِباً دون اعتبارها بأنها فارغة ، فإنك بحاجة لكتابة كل كلمة كي تكون جاهزاً لكتابة الجمل التي تليها ..

وبدلاً من المضي قدماً في النفق المُظلم ، عُد إلى الجمل الأكثر وضوحاً وابدأ مُحاكة ما كتبت ..

[ إن جعلت ساقية المشروب تروي أحداث قصتك ، فاجعل القصة تُروى على لسان ابنة المحرر الصحفي التي لا يزيد عمرها على 10 سنوات ]

حاول كتابة بضعة مقاطع تُمثل وجهات نظر كل شخصية ، وأبدأ بمقارنتها ..

" إن كنت بدأت قصتك عن خلفية مؤسس الكلية
. فاجعلها تبدأ من : غرفة الدراسة بعد انتهاء الأستاذ من مُحاضرته
. أو في ملعب كرة قدم ،
. أو في مهجع الطلاب ..

ليس عليك أن تختار الأفضل ، فأنت مُخيّر بين عدة طرق واختر ما يُناسبك ..

إن شعرت في أحد الأيام بالعجز عن الكتابة ، فاتركها فوراً و أعمل مشروع أخر كـ لعب كرة السلة ..








ماذا لو أستمر العجز لأكثر من يوم أو أسبوع !
ماذا لو أستمر الاحباط عندك ورحت تنتقل من شيء لآخر بنية الخلاص !!

إذن عليك [ التخلص من الشعور بالخوف ] ..

يقول أحد الرواة

" عندما كنتُ أكتب روايتي الأخيرة كنتُ مثل من يُشاهد فيلماً سينمائياً يمر في ذهنه ، وفي كل يوم كنت أنتهي فيه من العمل كان ينتابني شعور بالخوف من أنني لن أتمكن من استكمال الفيلم في اليوم التالي ،لكن الفلم استمر و انتهى و انتهيت من الرواية و تم نشرها و قبولها من القراء "









ماذا لو توقف الفيلم قبل انتهائك من الرواية ؟
ماذا لو لم تجد نفعاً في تمارين كرة السلة ؟

إذن عليك إعادة تشخيص مشروعك برمته ، وقد تجيدك المحاولات التالية :



1- إشكالية أفلاطون :

تبدو الفكرة مثيرة لديك في البداية ،
ومع تراكم الكلمات و الصفحات و الفقرات
تبدأ خيبة الأمل تتسرب إلى نفسك
وتبدأ بالامتناع تدريجياُ
وتحس بأنك عاجز عن تجسيد ما يدور في ذهنك و كتابته على الورق ،
ويبدأ الواقع يصدمك ،
وتشعر بأنك تبتعد عن مشروعك ..


اختر كلماتك بعناية و حاول أن تجعل معاني الجمل مُحددة
اتبع رؤاك المثالية قدر ما تستطيع ، عليك أن تدرك أن العديد من الكتاب أدركو ما يريدون .



2- ناقد يجثم فوق كتفيك :

ما بدأ هادئاً وغامضاً يعتمر في ذهنك ، أصبح مع الأيام تأكيداً مُخيفاً
وفجأة تعملق ناقد فوق كتفيك يراقب ما تكتب ~

" إن ما تكتبه ما هو إلا تشتت "
"إن الأفعال لا تنسجم مع الفاعل "
" الإملاء الذي تكتبه غير دقيق "
" الحبكة لا تزال ضعيفة و أن الشخوص خشبية و أن الحوار غير مُتاسب "


لكن هناك سؤال بسيطيُثار بهذا الصدد : [ من الذي استدعى ذلك الناقد الساخر إلى مكان عملك ] !!

وبما أنك وحدك إذن أنت من قام بذلك ، لذا يمكنك وببساطة أن تستبعده و تدعوه للرحيل ~
في البداية كان ثمة الأبداع ،
ومن بعد جاءت مرحلة إصدار الحكم ،


ولأنك منغمس في عملك فلا تستطيع الحكم !

اترك الأحكام جانباً و ركز جهدك على الأبداع ..

إذا مارست النقد على عملك الذي تكتبه تكون قد قارنت عملك المُستمر مع أعمال مُحترفين منجزة و مطبوعة !

كـ مُقارنة طفل مع شخص بالغ ،وانتقاده على عدم قدرته لقيادة السيارة !!

أبعد الناقد الجالس فوق كتفك و أستمر في الكتابة ، وبعد الإنتهاء من عملك ستتيح لك الفرص أن تُراجع ما كتبته وتُمارس ما قاله الناقد ~

رغم كل شيء لا توجد طريقة مُثلى للكتابة ، وأهم من كل شيء أن تكتب ما يجول بذهنك و لاتجعل الحس النقدي يوقف تدفقك في الكتابة !



3- الشعور بالخواء :

بطلك قابع في شجرة و لكنك لا تعرف كيف تجعله ينزل عنها ..
وبعد عدة أشهر تكتشف فجأة أنك خاوٍ ولاتدري مالذي يجب أن يحصل بعد ذلك !

أنك تُشبه الواقف فوق جدار ! ، تخشى أن تتقدم خطوة كي لا تقع ! ..

رُبما مُشكلتك بانك لا تملك المعرفة الكافية .,

لذا

ارجع بضع خطوات إلى الوراء ، وأبدأ مرحلة البحث و التقصي ، واطرح اسئلة مُناسبة على الشخوص المناسبين

أو أعدْ التفكير بالمشروع برمته ..
حاول التفكير بالعديد من البدائل ، وكلما كثرت كان أفضل ..
عند ذلك ستتمكن من ملء الفراغات و ستشاهد الجسر التي تعبر عليه وتستمر ..



4- نقطة التقاطع :
في ذهنك أفكار و أنك متشوق لتجسيدها على الورق .

لكن

في اللحظة التي تجلس فيها للكتابة ، ينتابك ألم ممضّ ..
. تشعر بعدم توفر الطاقة لديك للكتابة ..
. يبدأ ذهنك بالتضبب و تشرد الأفكار و تتبخر !!

الحل الأمثل هو تغير البرنامج اليومي ، أو نمط الحياة !! ~
- هل تكتب دائماً في وقت متأخر ؟
- هل تجعل من الكتابة مهرباً لقضاء الوقت !؟

إذن لاغرابة من معاناتك !


عليك
إعطاء الكتابة جزءاً رئيسياً من وقتك و حياتك ,
فاختر الوقت التي تكون فيه بأحسن حالاتك


وإن شعرت بالنعاس أثناء الكتابة فعليك إختيار وقت آخر ،

كما إنك بحاجة إلى تغذية مُنتظمة " ضع بعض الفواكه و المكسرات على طاولة الكتابة " وعليك ممارسة المشي " بضع دقائق يومياً "، وممارسة الرياضة


5- الخوف من الانتهاء :

تذكر دائما أن معظم الكتاب ..
. اكتشفوا أن الأفكار و الشخصيات و الحبكات التي وضعوها في مشروع واحد مهددت لمشروعٍ آخر مُستقبلي ..


بعض الكتّاب المبتدئون يطرحون سؤالا : مالذي أكتب عنه ؟

و الهواة يشتكون : لن يكون بأمكاني كتابة كل ذلك !


أفترض بأنك أنهيت كِتابك وأرسلته لدار النشر آملاً و خائفاً ، وعاد كتابك مرفوضاً
لاشك بأن ذلك مؤلم ، و ستشعر بأنك كاتب فاشل !

لكن دعني أطمأنك على ثلاث حقائق حول الكتابة :

* إن كنت تكتب إذن انت كاتب ولست بحاجة لاعتراف من أحد !
* عملك سيبقى كما هو و إن رفضك 74 ناشر !
* الكتابة عمل مفيد لاستغلال الوقت ، لذا افعل ذلك ، أما الشهرة و المال فيأتيان في وقت لاحق ~


إذا تعرضت لنكسه فانهض و عاود المحاولة ، ربما لن تُوفق ، قطعاً لن تُوفق أبداً إن لم تحاول !!



6- عشْ و اكتب :

لكل شيء وقت مُناسب ..

ومن أجل اتخاذ القرار عليك طرح سؤالين على نفسك ..

- هل تحتفظ بحماسك من أجل المشروع ؟ فلو ذهب السحر تنفرط العلاقة ، إن كنت غير مُتحمس أعط نفسك إجازة لمدة أسبوعين ، وإذا لم تتحسن الأحوال فضع المشروع في الأرشيف و ابدأ بمشروع أخر يثير في نفسك الحماس !!

لا تخشَ الخوف و فقدان الحماس و الآلم ، و لاتدع الإحباط ليومين يؤثران فيك ، فمعظم الكتاب يتمتعون بإجازة أثناء مشاريعهم ..


- مالذي سيجنيه قرائي من قراءتهم لما أكتب ؟ هل أُقدم لهم أي قيمة نظير وقتهم الثمين ؟ مُتعة ، استفادة ، ابتسامة ، صحبة جيدة ؟

دع جوابك الصريح يقودك و لاتخشَ شيئاً ، ربما يتوجب عليك تمزيق ما كتبت و البدء من جديد أفضل من ادخال السأم على القارئ







الأس
تسلام عيباً وليس فشلاً ،
فالفشل يأتي بعد أنتهاء التجربة
~
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________
*،

أعلنتُ الجهاد على نفسي ..
فإما النصر أو الموت


حيَّ على جهاد النفسِ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:53 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011