اولا شكرا لكى كثيرا للاهتمام والرد وايضا لديكى حق فى كل ملاحظاتك وانا بالفعل طلبت تصميم من طلبات التنسيق واوعدك كل ملاحظاتك سوف اخذها بعين الاعتبار فى البارت الاول

شكرا كثير لردك واهتمامك وعلى فكرة انتى من الناس القليلين اللى عرفوا يترجموا اسمى صح ناس كتير بتفتكر ان انا اسمى صبحيا واكيد معاكى حق فى كل ملاحظاتك واوعدك البارت الاول حتشوفى تتطور كبير فى الاسلوب والتنسيق وكل شىء شكرا لردك واهتمامك مرة اخرى

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/02_07_15143579090568873.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

اولا قبل ما اكتب البارت لازم الواحد يعطى كل ذى حق حقه انا بشكر جدا جدا المصممة أورافيس اللى عملت التصميم بتاع القصه ثانيا انا بشكر جدا كل الناس اللى قدمتلى نصايح وانتقدات وياريت دايما لما حاجة متنولش اعجابكم تنبهونى نبدء بقا البارت



الاول

فى منزل صغير فى احد القرى كان يعلوه اصوات شجار بين صديقتين ماذا تقولين متحف الشمع القديم وكان صوت جورى قد ارتفع وملامح الخوف ظهرت على وجهها فقالت تالا بهدوء نعم فراتب هذة الوظيفة كبير وساستطيع من خلاله سداد كل مصاريف هذا المنزل ومع نبرة جورى الحادة فى نقاشها مع تالا انتى تعلمين جيدا لما هذة الوظيفة تحديدا راتبها كبير فبدأت تالا ان تخرج من برودها فقالت بحدة ايضا هل تريدينى ان اضحى بمثل هذة الوظيفة لمجرد بعض الاشاعات السخيفة فردت جورى باستنكار ماذا تقولين مجرد اشاعات هل تريدين ان اذكرك ب (جانى) جارتنا التى قامت بالانتحار بعد اسبوعين من عملها فى هذا المتحف ومثلها كثير سمعنا عنهم فقالت تالا بلا مبالاه جانى كانت تعانى من حالة توتر قبل موتها من الممكن ان يكون هذا ما ادى الى الانتحار فقاطع نقاشهما صوت دق الباب فكانت تالا سوف تقوم لترى من الذى دق الباب فقامت جورى وقالت لتالا انا التى سأرى من يدق الباب اكييد ستكون اختك انه موعد عودتها من المدرسة فقامت جورى لتفتح الباب وكانت بالفعل ريباكا اخت تالا فاستقبلتها جورى بأبتسامة وهى تقول لم ارك منذ كثير ايتها الطفلة الصغيرة فقالت ريباكا بمرحها المعتاد نعم وانا ايضا فتالا ارسلتنى لدى جدتى الفترة السابقة واتيت منذ اسبوع لبداية العام الدراسى وعند دخول ريباكا ظهرت علامات الفرح على ملامح تالا فريباكا هى الشيء الوحيد التى تستطيع ان تسعد تالا فنظرت تالا نظرة حنونة لاختها وهى تقول حسنا اذهبى وبدلى ثيابك وانا وجورى سوف نحضر لكى الطعام فردت ريباكا حسنا يا اختى وذهبت ريباكا الى غرفتها وكانت جورى تنتظر دخول ريباكا غرفتها لتكمل حديثها مع تالا فقالت جورى بصوت منخفض حتى لا تسمع ريباكا اختك لم تعد لديها احد غيرك اذا صار لكى شىء ستكون وحيدة فقالت تالا بمرح وهى تريد ان تنهى النقاش فى هذا الامر لديها انتى ايضا فهى تحبك مثل اختها واكثر وانا افعل كل هذا من اجلها وارجوكى يا جورى لا تفتحى هذا النقاش مرة اخرى انا قمت بأخذ القرار واخذت موعد مع مدير المتحف غدا من اجل الحصول على هذة الوظيفة وفى الليل كانت تالا تقف فى مكان مهجور يملئه الظلام ثم رات من على بعد رجلا عجوزا ولكنه كان يمشى وهو حامل شيء ثقيل على ظهرة فرأته تالا وكأنها وجدت طوق النجاه واخذت تنادى عليه فى خوف شديد ايها الرجل العجوز هل تسمعنى ولكنه لم يجيب عليها فاخذت تنادى عليه مرة اخرى لم لا ترد عليا وكأنه سمعها فى المرة الثانية لقد قام بوضع الشىء الثقيل على الارض واتضح ان هذا الشىء حقيبة كبيرة ثم استدار ليراها فرأت وجهه فكان وجهه متهالك وكان جلد وجهه متقطع فأزداد خوفها واخذ الرجل يذهب اليها وترك الحقيبة الكبيرة مكانها ولكنها لم تتحرك من زهولها ولكن شىء غريب حدث فبدا ان يخرج شىء من هذة الحقيبة وعندما خرج منها كليتا اتضح لها انه ابيها وصرخ ابيها بصوت كبير جدا قد يخترق الاذن وقال لها اهربى يا ابنتيييييييييييييييييييييييييييييي حتى ان ظهر لصوته صدى صوت ثم استيقذت تالا مفزوعه وما زالت كلمات ابيها تخترق سمعها ثم تذكرت كلمات صديقتها جورى وقالت فى نفسها هل كان معكى حق يا صديقتى ولكنها تراجعت فى نفسها ثم قالت اكييد كل هذة مجرد اوهام لانى فكرت فى هذا الموضوع كثيرا قبل ان انام ومع هذا الحلم المخيف فكان الصباح قد اشرق وقررت تالا ان تذهب لتيقذ اختها للذهاب الى المدرسة ثم تحضر نفسها للذهاب لمقابلة مدير المتحف

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

شكرا كثير لردك واهتمامك وفعلا انا لاحظت الموضوع دة بس للاسف بعد ما كنت نزلته واكيد سوف ااخذ هذة الملاحظة بين الاعتبار وشكرا لتنبيهى مرة اخرى