|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#16
04-23-2015, 08:42 PM
| ||
| | ||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك يا أختي العزيزة؟ إن شاء الله دوام الصحة و العافية أولا, اسمحي لي أن أبدي اعجابي بقصتك  طريقة سردك مميزة, و الموضوع فريد من نوعه كما أن القصة من نوعي المفضل فأتمنى لك التوفيق ثانيا, أتمنى أن تتقبلي مروري و ما سأقوله أعطوني آرائكم يا احلى أعضاء ؟؟ ممتاز هل هناك تطور أسلوب و أحداث ؟ أسلوب رائع و الأحداث مشوقة و توقعاتكم للقادم ؟؟ أنا لا أتوقع أي شيء غير أن تكملي الرواية و تواصلي الابداع بقلمك بالنسبة لهذا "و انتقدوني كما تريدون لأطور من نفسي أكثر " فسامحني لأنني لا أعرف كيف أنتقد و لا أظن أن هناك شيئا لأنتقده واصلي الكتابة... موفقة إن شاء الله ثالثا, أريد أن ترسلي لي رابط البارت القادم طبعا إذا كان هذا لا يزعجك و سامحيني إذا أتعبتك بهذه الثرثرة مع تحياتي... في أمان الله.
__________________  ألا بذكر الله تطمئن القلوب   |
|
#18
06-11-2015, 08:32 PM
| ||
| | ||
| البارت الرابع من " ليلتان في ضيافة الأشباح" عنوان الفصل (( ماذا يحدث ؟ )) ═══════★═══════ ❊ الساعة 7:30 " السابعة و نصف ❊ توارت الشمس عن الأنظار و اختفت تماماً ، ظهر قرص القمر بدراً في تلك الليلة القاتمة و أُحِيط بغيومٍ لَبَّدَتِ السماء في ذلك المكان المُجدِّبِ القاحلِ . ............ ،☂. ! ،☂. ! ،☂. ! أما عند أيفلين و مايك المتشبث بيدها ، فقد كانا يمشيان معاً في ذلك الرواق المظلم بالطابق الثاني „المكان الذي بدأ فيه كل شيء..........„ يبحثان عن شيءٍ يتصلان به مع العالم الخارجي لربما ينجوان من الجحيم ... و الصمتُ سيد الموقف ، حتى اخترقه صوت بكاءٍ صادرٍ من احد الغرف ، قال مايك متسائلاً : أيف ، ..... أندخل الغرفة ؟؟؟ ردت و هي تهمس بسرعة : لا . مايك : و لكن يبدو بأنها فتاة قد تكون بريئة و قد ........ قد .... ، تساعدنا ، ردت عليه بهمس و بسرعة : قطعاً لا، لان لا احد هنا ، هل تظن ان تلك المخلوقات ستظهر و تقول لنا: "تعالوا سننقذكم !". فأفلت مايك يد أيفلين بكل طيش و قال : سأذهب و حدي إذاً ، لربما أستطيع النجاة بدونك ! . ثم ركض تجاه الغرفة !! قالت له بغضب : مايك لا . و ركضت مسرعة خلفه . وصلا معاً تلك الغرفة ، كان الباب مفتوحاً .. نظرا بتفحص للغرفة المعتمة التي لا ضيَّ فيها سوى أشعة القمر فوجدا قرب السرير في ميمنة الغرفة ، فتاةً متكئة على طرف السرير تضم رأسها بيديها على ركبتيها و صوت نواحها يملئ الغرفة ، كان شعرها المسدل على ظهرها أبيض اللون و تردي فستاناً طويلاً رثّاً باللون الاسود الداكن ، أكمامه المهترية مرخيّةٌ على أكتافها نظر لها مايك بتعجب و قرر ان يقترب منها ، امسكته أيفلين من كتفه و شدته خارج الغرفة و قالت له : توقف الآن ، ليس علينا الإقتراب من اي شيء في هذا المكان . رد عليها : لربما كانت تستطيع مساعدتنا أو لديها هاتف !! . ردت عليه : اي أحمق انت ؟ كيف سيكون لديها هاتف و تجلس في مكان كهذا ؟ و غير ذلك كيف علمت انها ستساعدنا ؟ و لماذا هي لا تبحث عن مخــر .......... لم يكملا حديثهما لان صوت البكاء انقطع !! دخلا تلك الغرفة مجدداً و" لكن أين الفتاة ؟؟" هذا السؤال هو السؤال الذي داهم تفكيرهما هما الإثنان معاً !! حتى نظروا نحو النافذة المطلية باللون الأسود القاتم ليجدوها تقف و تنظر الى ما خلف النافذة متأملةً بما تخفيه ، لكن لا احد يعرف مالذي تنظر إليه و بعد إدامتها النظر للفراغ لبضع ثوانٍ . أدارت وجهها نحوهما ، فلمحا في وجهها أعيناً سوداء كبيرة و فماً مغرورق بالدماء يتدلى منه لسانٌ طويل يصل حد رقبتها و فور ما رأتهما اتسعت عيناها السوداوتان و اقتربت إليهما و هي تمشي بإعوجاج و ما أن أصبحت أمامهما حتى صرخت صرخة ألم و تأوه فبدأ الدم يسيل من أعلى رأسها حتى أخمص قدميها ، لكن ارتسمت على وجهها ابتسامة تعبر عن كل معاني الخبث و اختفت فجأة , تناثر الدم بقعاً بقعاً على الأرض حتى بدت و كأنها منقطة بالدماء !' و بدأت أصوات التمتمة تملأ أنحاء الغرفة .،. تمتمة غير مفهومة و كأن هناك من يهمس في أذن أحدٍ ما و صوت الصدا لتلك الهمسات يزيد الرعب رعباً !! و هنا فُتِحت النوافذ المظللة بالسواد الأطلسِ ليدخل هواءٌ يسلخ الجلود في تلك الليلة الليلاء !!.! هنا ارتفعت التمتمات حتى اصبحت تقريباً شبه مفهومة " موت " هذا ما تقوله تلك الهمسات بجفاء تعقبها ضحكات ساخرة عالية و متتالية ...... اهتزت أرضية الغرفة و تخللت جوانبها عدة أشجار ذابلة منحنية نحو حجرٍ ما ظهر فجأة في وسط الغرفة... اقتربت أيفلين من الحجر بتردد و نظرت له لكن لاشيء غريبٌ فيه مدت يدها نحوه و قلبته للوجه الآخر فوجدت كَلِماتٍ منقوشة عليه لم تفهم من هذه الكلمات إلا عبارة واحدة و هي (( rosella ، 2/4/1590 )) (( روسيلا ، 2/4/1590 )) استدارت أيفلين لتخرج من الغرفة بعد ان أعادت الحجر لوضيعته السابقة على الأرض فأمسك شيءٌ ما بقدمها و بدأ يشدها إلى أسفل حاولت المقاومة لكن دون فائدة ، ركض إليها مايك و حاول ان يشدها لكن ما يشدُّ قدمها كان أقوى منهما ، بدأ جسدها يغوص في الأرض تدريجياً حتى لم يبقَ منها إلا يدها المتعلقة بيدي مايك و في الأسفل عند أيفلين تمكنت من رؤية ما يشدها لقد كان كتلةً لحميةً لزجة يتدلى من جوانبها عشرات الأيدي الطويلة النحيلة ، بدون وجه أو ملامح او اي تفصيل من تفاصيل الجسم الطبيعي كان يمشي نزولاً على الحائط الحجري و يشدها إلى أسفل حيث تتواجد نارٌ عملاقة ترمي إليها الأشياء اللزجة الأخرى أجساداً و أيدي او جماجم و اقدام او أثاثاً و أغراض و غير ذلك ، تمسكت أيفلين بيد مايك أكثر و بدأت تضرب أيدي ذلك الشيء بقدمها الأخرى عدة مرات حتى أفلتها قليلاً فاستغلت الفرصة و رفعت نفسها لأعلى ، حاول مايك سحبها و عندما همّ برفعها بسرعة تعثرت قدمه بغصن شجرة لكنه لم يفلت أخته بل وقف و ثبّت قدميه على الأرض و شدّ يد أيفلين بقوة حتى خرجت من الثقب الذي في الأرض لم ينتظرا اي لحظة حتى خرجا من الغرفة و أغلقا الباب . و عندما أصبحوا في الخارج و هما يلهثان بسرعة من شدة التعب فجأة أحست أيفلين.... بنقط ماءٍ دافئة ترتطم بجلد يدها البارد فرفعت نظرها إلى السقف و صدمت من هول ذلك المنظر ، لقد كان شيئاً كهيئة الغول ليس له عينان ، بشعرٍ جثلٍ أسود ، يتشبث بالسقف و تتغلغل من فمه خيوط اللعاب كالسيل و على ظهره معولٌ ما مُغْرَّقٌ بالدماء الحمراء ، يحمل بيده شيءٌ كالذراع أدركت أيفلين من النظر الى الذراع انها تخص والدها الهالك ، فالدماء لا تزال تتدفق منها حمل الغول تلك الذراع بيده المشعرة و افترسها بأسنانه بكل همجية و وحشية ممزوجةٍ بـبـرود ، فإنسال الدم على وجهيهما و هما لا يزالان في حالة من الانصدام تام ، و عندما تداركا الموقف مشيا ببطأ و هما يثبتان أنظارهما نحو ذلك الشيء ، ثم ركضا بسرعة ...... حتى وصلا لنهاية الرواق و هنا قطعت سبل الأمل من مخيلتيهما و ظنّا انهما ملاقيا حتفيهما فأغمضت أيف عينيها و استسلمت للأمر فهي ستموت ، بينما أجهش أخوها بالبكاء خوفاًً و رعبا .......... ☂"فهذا ما يحدث عندما تواجه تهديد خطر الموت إما ان تتقبل الامر و تستسلم و تقنع نفسك انك ستموت مرة واحدة و لن يفعل احدٌ بك اكثر من ان يقتلك او ان تبكي و تبكي على أملٍ غير موجود فربما تنقذك دموعك اللؤلؤية التي لم تنقذ أحداً يوماً ." ☂ وقع تلك الأقدام يقترب . ضربات قلوبٍ تكاد تخرج من الصدور من كثرة الرعب أنفاسٌ مطّربّة ، أرواحٌ تشعر بالذعر و الخوف "هل هناك أمل ؟؟" هذا هو السؤال الذي يراود تلك الأنفس التي تتمنى النجاة !! ___________________________ «•..☂" نهاية البارت "☂..•» أولاً : انا آسفةة جداً على تأخري و لكن لقد كنت في فترة الإمتحانات ~.~ " الحمد لله انتهت على خير " و الآن ما رأيكم بالبارت ؟ هل هناك أي أمل لمايك و أيفلين في النجاة ؟ " سأسرب لكم معلومة و هي ان هنالك أمل ! و السؤال ما هو ؟" اتحيفوني بأفكاركم ☻ لأنكم ستفيدوني *^* في حفظ الرحمن Freesia | فريسيا and NeJi-KuN like this. |
|
#19
06-11-2015, 09:12 PM
| ||
| | ||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك شكرا علي الدعوة كان هذا لطف منك القصة رائعة جدا ومن عنوانها تبدو مرعبة اعشق هذا النوع من القصص وصفك للوحوش وكل شي رائع ولكن اجعلي الخط اكبر قليلا الاسئلة مارايكم بالبارت رائع ابداع بحق هل هناك اي امل لمايك وايفلين في النجاة بالتاكيد هناك امل لانه من الياس ينبع الامل اكيد سيقاتلون من اجل حياتهم واكيد سيخرجون في النهاية باانتظارك في الفصل القادم ولا تنسيني بجديدك في امان الله |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| في ضيافة الجن | تموت فيني اندفن فيك | روايات و قصص بالعاميه | 11 | 06-22-2013 10:48 PM |
| وراق محروقة في ضيافة قلب | بيرق العرب | مواضيع عامة | 2 | 04-09-2012 05:35 PM |
| عضو في ضيافة قسم الشعر | jehan1970 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 53 | 03-05-2012 01:50 PM |
| في ضيافة عضو ,, | احمد اطيوبه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 07-28-2010 06:53 PM |
| هذه ضيافة لا تضاهيها ضيافة | oays tamim | نور الإسلام - | 1 | 03-03-2007 07:50 PM |
41Likes
العرض العادي
