[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_03_15142678547035222.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





وآلصّلآة وآلسّلآم على رسول الله وآلهِ وصحبِهِ وسلم ,
شحآلكم يّ آلرّبع ؟ -إن شآء الله بخير ومّ تشكون من بآس وتسذِء
ذيّ مُشآركتيّ بفعآليّةة آلحلوة زينةة
عن نظريّآت آلأخ ألفرد ألدر




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_03_15142678547035222.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

استخدم ادلر مصطلح علم النفس الفردي ليؤكد الطبيعة الذاتية لكفاح الفرد من اجل تحقيق أهدافه التي يسعى من خلالها للسعي للتميز في الكمال (هذه الفكرة تؤكد التوجه الإنساني لأدلر).

مشاعر النقص و العجز والكفاح من اجل التميز والكمال كبديل لنظرية الجنس.:

يمثل الشعور بالنقص Inferiority Feeling في الإنسان و الذي يرتبط بالعجز الطبيعي في بداية الحياة وما يدعمه من عوامل أخرى كالمرض و الإصابات، ثم العجز عن مواجهة الموت الأساس لدافع الكفاح من اجل التغلب على مشاعر النقص والعجز، ثم من اجل التميز Superiority والكمال ، وهذا الدافع يعتبر سويا من وجهة نظر ادلر إذا بقي الفرد محافظا على أهدافه الاجتماعية، إلا انه قد يصبح مرضيا إذا فقد الفرد أهدافه الاجتماعية.

. وكذلك لم يقصد آدلر بالكفاح من أجل التفوق بأن كل واحد منا بكافح ليصبح أعلى من أي شخص آخر في المركز أو الامتياز، ولكن ما عناه الكمال. فيكافح الناس من أجل الكمال. وقد وصف ذلك آدلر بألفاظ متباينة، الكفاح نحو الأعلى، والاندفاع من أسفل إلى أعلى، أو الدفع من السلب إلى الإيجاب، هذا الدفع العظيم للأعلى يوازي النمو العضوي، وهو جزء ضروري في الحياة فكل شيء تقوم به يتبع دفع وتوجيه هذا الكفاح الذي يعمل باستمرار ونحن لا يمكن أن نخلو منه لأنه الحياة نفسها، فكل شيء يتم بهذا الكفاح من أجل التفوق والكمال واعتماداً على مفهوم دارون، ومفهوم التطور، قال آدلر: بأن كل الحياة تعبر عن نفسها كحركة مستمرة نحو هدف المحافظة على الفرد والنوع. ونبلغ هذا الهدف عن طريق التكيف للبيئة والسيطرة عليها.

العدوان :

إحساس بالكره نحو مشاعر العجز وعدم القدرة على تحقيق الإشباع ، ويمكن للعدوان أن يتحول إلى طرق عديدة عندما لا يستطيع الفرد توجيهه للموضوع الأساسي. ومنها تحويل طاقة العدوان إلى دافع بديل آخر، تحويل العدوان إلى هدف آخر، تحويل العدوان إلى الذات.

3- الحاجة للحب:

بالرغم من أن العدوان دافع طبيعي من وجهة نظر ادلر لتحقيق ذاته ، فإن وجوده لا ينفي حاجة الإنسان للحب والعاطفة ولذا فهو يكافح من اجل تحقيق ذلك.



4- الغائية:

حيث يرى أن الفرد يسعى بفاعلية لتحقيق غايات و أهداف يسعى من خلالها لتحقيق التميز والكمال والتغلب على مشاعر العجز. اعتبراالغاية (الهدف النهائي) بأنه ذاتي، وان له معناه الشخصي لتحقيق وجود إيجابي للفرد (فكره إنسانية كان لها أثرها على علماء النفس الإنساني)،

الخلاصةُ إن الفرد موجه بهدف Goal-directed (قد يكون لا شعورياً)، هذا الهدف يمثل الطاقة الإبداعية الغامضة للحياة Mysterious creative power . ولقد استخدم أيضا مصطلح Guiding self – ideal للإشارة إلى الغائية الذاتية الموجهة للفرد معتبرا إن هذه الغائية هي الأساس الموحد للشخصية. نظرا لوجود خطط لا شعورية للسيطرة على مشاعر العجز يمكن أن تكون بعض الأهداف الموجهة لنشاط الفرد خيالية لتتفق مع تلك الخطط.



5- الاهتمام الاجتماعي: ( Social Interest )

يظهر الاهتمام الاجتماعي من خلال علاقة الفرد بالآخرين، حيث لا يستطيع أي من الافراد أن ينفصل كليا عن المجتمع وعن الالتزامات نحو هذا المجتمع، وأكد آدلر أن الميول الاجتماعية عبارة عن تعويض حقيقي يقوم به الفرد تجاه الآخرين بسبب ما يعانيه أفراد الجنس البشري من ضعف طبيعي.
وحسب مفهوم آدلر فإن الميل الاجتماعي فطري وإن الانسان مخلوق اجتماعي بطبيعته، وهذا لا يظهر تلقائيا وانما بالتوجيه والتدريب، فالوليد يجد نفسه منذ الولاة في موقف يتطلب التعاون مع الآخرين من أعضاء العائلة، ومن ثم مع الآخرين. وقد أكد آدلر على أهمية تأثر الأم في تعليم الطفل مفاهيم التعاون والرفق والشجاعة، وفي هذا يقول آدلر: "إذا شعر الفرد بأنه متحد مع الآخرين يستطيع أن يعمل بشجاعه مع محاولاته في التغلب على مشاكل الحياة، فالطفل عندما يصبح راشدا وينظر إلى الأخرين بعين العداء والريبة سوف يتعامل مع مشاكل الحياة بنفس الاتجاه. فالاشخاص الذن لا يملكون شعور بالاهتمام الاجتماعي يصبحون اشخاصا غير مرغوب فيهم اجتماعيا"



ويسعى الجميع للكفاح من اجل التغلب على مشاعر العجز، ولا فرق بين الأسوياء والعصابيين في ذلك، كما يمثل العدوان دافع طبيعي مرتبط بهذا الكفاح، إلا أن الفرق بين المجموعتين هو وجود أهداف اجتماعية للأشخاص الأسوياء مما يعني توجيه العدوان وتهذيبه ليكون اجتماعيا وليأخذ شكل اجتماعيا مقبولا. كما تنعدم النرجسية المرضية لدى الأسوياء، في حين تنعدم الأهداف الاجتماعية ويمارس العدوان والنرجسية بشكل صريح عند العصابيين.


7- ترتيب الميلاد: ( Birth order )

إن مركز الفرد في الأسرة يقوم بدور كبير في تحديد نفسيته، وذلك لأن مركز الفرد في الأسرة يترك طابعا بارزا في أسلوب الحياة في الفرد. كما تنشأ كل المصاعب التي تعوق النمو من شدة المنافسة وقلة التعاون في ذلك المحيط.

لذا يجب أن يدرس الفرد دائماً في إطار علاقاته مع الآخرين، لأن هذه العلاقات الاجتماعية الأولى تستعمل من قبل النفس المبدعة في بناء أسلوب الحياة. والتسلسل الولادي هو أحدث المؤثرات الاجتماعية المهمة فهنالك اختلافات كبيرة بين الأول والثاني وثالث في الأسرة، وهو نتيجة للخبرات المتميزة التي يمر بها كل فرد بوصفه عضواً في جماعة اجتماعية. فالطفل الاول يحصل على اهتمام كبير من والديه حتى يأتي الطفل الثاني لينافسه على هذا الاهتمام، ومن هنا تؤثر هذه الخبرة في الطفل الأول بطريقة متباينه فقد يصبح لبعض الوقت مشكلة سلوكية. وهنا أشار آدلر أن مثل هذا الموقف يؤثر على نظرة الشخص للحياة حيث الأطفال الأوائل في الغالب متجهون نحو الماضي وتواقون إليه ومتشائمون من المستقبل، أما الطفل الثاني فهو لم يجرب مركز السلطة والاهتمام ولم يواجه بصدمة التنازل المفاجئ عن مركز الاهتمام. كما أن تجربة الآباء في معاملته تختلف إذ تصبح أكثر هدوءا. ومن هنا فالطفل الثاني مدفوع للحاق بأخيه الأكبر والتفوق عليه وهو أكثر تفاؤلاً بالمستقبل. أما الطفل الأصغر فهو الطفل المحبوب للعائلة، فهو ينمو بسرعة ملحوظة ويكون أكثر إنجازاً في عمله أو قد يحدث العكس، فإذا دلل لدرجة كبيرة بحيث لا يحتاج لأن يتعلم ويعمل أي شيء بنفسه فإنه يصبح اعتمادياً وسيجد صعوبة في حل مشاكله. أما الطفل الوحيد فهو مركز اهتمام العائلة ومن المتوقع أن يتعرض لصدمة عنيفة عندما يذهب إلى المدرسة، حيث يدرك أنه لم يعد مركزاً للاهتمام كما أنه لم يعتد على المشاركة والتنافس على المركز ومن المحتمل أن يشعر بخيبة أمل قاسية.



8- التعويض: Compensation


يعتقد آدلر أن الشعور النقص قائم في نفوس الناس جميعاً دون استثناء، وقد ذكر أن الشعور بالقصور ليس بذاته أمراً شاذاً بل هو العلة في كل تقدم وصل إليه الجنس البشري. ويرى آدلر أن الشعور بالنقص يدفع الفرد منذ الصغر إلى البحث عما يضمن له الأمن ويخفف شعوره بالذل والضعف، ويحاول الفرد التعويض عن النقص أو الضعف الموجود لديه.




طبيعة سوء التوافقNature of maladjustment :

أشارة إلى ما اعتقده آدلر فإن عملية االتطور النفسي والاجتماعي تقرر ما اذا كان سلوك الفرد جيداً أم سيئاً. ولا يحسم هذا الأمر فطرياً.

إن حقيقة الطفل يولد ضعيفاً وعاجزاً بمقارنته مع الراشدين. ونتيجة لذلك ولوعي الطفل لهذه الظروف يحاول أن يصنع حداً لذلك، وأن يجد مكانته بين أنداده من البالغين، ومن الناحية الأخرى فإن تزود الطفل بمشاعر عدم الجدارة والاعتمادية والشك في علاقته مع الآخرين فقد يلجأ إلى منطق خاص به ليخفي مخاوفه ومشاعره حول النقص الذي يعاني منه، وبهذه الطريقة فإن الطفل قادر على أن يتزود باللاموضوعية واللاواقعية، في تعامله مع عالمه، ولكن هناك أيضا شعور سطحي فعال بالتفوق ليعوض عن حالته اللاشعورية بمشاعر النص والدنيوية، وفي هذا الموقف يكون رؤيته على أنه غير متكيف.


أضف إلى ذلك أسلوب الحياة للعميل ، وهو مايعني به طبقته الاجتماعية وعمله وعلاقاته وماإليه .










لقد استخدم ادلر عدداً من الأساليب العلاجية في معالجة الحالات التي تعامل معها، ومن الأساليب التي ركزت عليها نظريته:

- استراتيجية العلاقة: فقد تبين من أسلوب المعالجة التي اتبعها ادلر أنه رفض فكرة التنويم المغناطيسي، ، وكذلك أعطى ادلر الحرية الكاملة للعميل في عملية الجلوس، أو الوقوف والتجول في غرفة العلاج، وكذلك اعتبر ادلر التنويم المغناطيسي هو محاولة استخدمها أو أسلوب تم استخدامه مع العميل حتى يعفي العميل من أي من المسؤوليات الشخصية والاتجاه الذاتي، وقد اعتقد ادلر أن مسؤولية المعالج هي جعل الحياة أوضح للعميل.


2- اسلوب المقارنة: لقد ذكر آدلر بهذا الخصوص ان عملية استخدام اسلوب المقارنة مع العميل من اجل الوصول الى خطوط الحياة من قبل العميل بعد أن يؤكد بنفسه بأنه لا يوجد لديه نقص، فمن هذا الاسلوب يستطيع المعالج وضع نفسه في مكان العميل ويسأل ما هي الاهداف التي من الممكن البحث عنها بواسطة استخدام نفس طريقة الشخص. وقد اشاد آدلر بأن هناك أهدافا متعددة تساعد العميل تستولي على المشاعر والاتجاهات لديه، والمعالج من خلال اللقاء الاول يستطيع ان يتوقع اسلوب حياة المريض. ومن مظاهر اسلوب المقارنة أيضا ما يخص في العلاقات الاجتماعية للعميل، يظهر واضحا من خلال نشاطاته اليومية والدينية، والوقت الذي يكرسه في العلاقات الاجتماعية.
3-

اكتشاف نمط الحياة عند العميل: إن الهدف من عملية العلاج والارشاد عند آدلر ينمثل في كيفية الوصول بالعميل بالوعي بنمط حياته، وذلك بعد أن يفهم المعالج اسلوب حباة الفرد، وهنا يكمن دور المعالج في عملية تهذيب واعادة تربية العميل في الاتجاه الذي يمثل الأنماطا واهدافا أكثر دقة وصحة.





¨

والحلم عند أدلر تعويض عن النقص ، أي أن الحالم يشعر بأنه غير كفؤ على حل المشكلة المعروضة في الحلم، ولهذا فإن الأشخاص الذين يستشعرون التوافق في حياتهم لا يحلمون، وكذلك لا يحلم الشجاع، على عكس الجبان فإنه كثير الأحلام. وكلما استعصت المشكلة على الشخص وهو يقظ كلما حفل حلمه بالرموز.

وثمة أمر آخر وهو أن أدلر يربط بين مضمون الحلم وسياق الشخصية، بدلاً من التركيز على تفسير الرموز وحدها،
مثلاً قد يعني السقوط في الحلم غالباً الخوف من أن نفقد مراكزنا التي حققناها بجهد جهيد، وقد يعني الطيران أن لنا اتجاهات طموحة إلا أننا نخشى الفشل، وقد تعني أحلام الموتى أن الحالم ما يزال يرتبط بهؤلاء الموتى برباط نفسي وكأنهم يعيشون معه، وأحلام القطار وغيره قد تعني أن الحالم لا يريد أن يعرض نفسه للفشل المحتمل، وتعبر أحلام الامتحان عن الخوف من الفشل إذا ما تعرض صاحبها لامتحان من نوع ما، وأحلام التعري هي خوف من انفضاح أوجه النقص. وإذا قال المريض أنه لا يحلم فإن ذلك دليل على مقاومة للعلاج ينسى معها أنه حلم. ويذكر أدلر أن المتخلفين عقلياً لا يحلمون لأن الحلم جهد إبداعي تخيلي للتغلب على الصراعات، وهو أمر لا يقوى عليه المتخلف عقلياً ويتجاوز قدراته.








هذه النظرية تهتم بارشاد الفرد في مسار حياته بدءا من طفولته ،
وهي تفيد في :

1-تقليل أحكام الشخص السلبية عن نفسه
2- تصحيح إدراكاته للأحداث ومساعدته على تنمية أهداف جديدة يمكن أن يوجه سلوكه إليها
3- تنمية الاهتمام الإجتماعي داخل الفرد وهوأكثر الأهداف أهمية


ويتم علاج المريض النفسي من خلال :
1- تكوين علاقة طيبة بالمسترشد
2-الكشف عن أسلوب حياة المسترشد وأهدافه وكيف تؤثر على حركة حياته من خلال :
أ/ البحث في ظروفه الأسرية أثناءطفولته
ب/ التعرف على الذكريات المبكرة للمسترشد والتي تتعلق بالأحداث التي مرت به
حيث يتعامل المعاجون الأدلريون مع الذكريات على أنها إسقاطات وإذا فهم المعالج تلك الذكريات فإنه يفهم قصة حياة المريض
3- إعادة التوجيه بدفع المريض ليعرف أن التغيير من مصلحته وتتم عملية إعادة التوجيه من خلال الاستبصار والتفسير


4- الاستبصار ( ويعني الفهم المترجم إلى التصرف البناء ) فيعكس فهم المسترشد للطبيعة الغرضية لسلوكه والإدراكات الخاطئة لديه وفهم الدورالذي يلعبه كلا الجانبين في حركة حياته
5- التفسير : يقوم المرشد بتسهيل الاستبصار من خلال التفسير فيفسر التخاطب والأحلام والتخيلات والسلوك ويركز المرشد في التفسير على الغرض وليس السبب فيكون كما لو كان ممسك بمرآة ليري المسترشد كيفية تعامله الآن مع الحياة
حيث يقوم المعالج بعملية التحليل والتعرف على تركيبة أسرة المسترشد وأسلوب حياته وذكرياته في الطفولة
وتفسير المعالج لسلوك المسترشد وأحلامه ومساعدته على تغيير أسلوب حياته وتنمية الجانب الاجتماعي لديه ، والتغلب على الأخطاء الموجودة في أسلوبه في الحياة









يفرق أدلر بين نمطين،


الأول هو النمط العصابي: ويصف أدلر الأعراض العصابية بأنها طريقة المريض بالعصاب في التعامل مع الواقع بأسلوب يجنبه المسؤولية، وهو يعترف بالمسؤولية إلا أنه لا يتحملها ويهرب منها بالأعراض العصابية، وهي تبدأ معه مبكرة منذ الطفولة، فالطفل المطيع والمؤدب والخجول يقرّ كل ما نذهب إليه، إلا أنه ينسحب من أي نشاط بدعوى الأدب أو الخجل أو الطاعة، ولهذا السبب يطلق أدلر ، أي الذي يوافق ولكنه لا يفعل (نعم... ولكن)،

والثاني النمط المجرم. :. وهوالطفل المتمرد والثائر والعاصي الذي يقول لا، ويقاوم ما يطلب إليه ويقاتل.
إلا أن الكثير من الأطفال يجربون هذا وذاك ولا يتثبت منهما فيهم شيء، وأما من يتثبت على الطاعة أو على العنف بحيث يكون العنف أسلوبه في الحياة، أو تكون الطاعة هي أسلوبه، فإنهما عادة ما يتحولون إلى العصاب صراحة في حالة النمط (نعم... ولكن)، أو إلى الإجرام في حالة التمرد .








فيما يخص نظريّة علم النّفس الفرديّ وبصفته مبتكر المدرسة النّفسية الفرديّة ،
أنا شخصيّآ كمبتدئة في علم النّفس أرى أن أدلر قد إنطلق من منظور التعامل في صياغة نظريته ، فبالرغم من اختلافاته مع فرويد ،
إلا أننيّ ارى أن نظريته اكثر نجاحا وقبولا لدى المرضى .
وهيّ نظريةة جد مبسطةة ترتكز على عوآمل بسيطة يمكن لأي كان فهم ما يرمي إليه ألدر .
ومن جهة أخرى فإننيّ أرى شيئا مريبا نوعا ما وهو ارتكازه على مشاعر العدوان والنق دونا عن غيرها .
وهذا لإدراكه بأنها من أكبر محطمات النّفس ومحاولته لتجنيب الآخرين ضررها .
نظرية السلوك الإرشادي هيّ الأخرى نظرية قائمة على المشاهدة والمتابعة اليومية للطفل او العميل .
وهذا ما يميز طرقه العلاجية .

آخيرآ كملت
حيآتيّ خلصت وآلتّقرير مآبغآ يخلص =="،
تعبت فيه وآيد قسم بالله :'( ، وعآد كل شيّ يبيله شرح وتسذء فهو طويل آلتّقرير .
وشسمه نص الكلام غيرتهه وتسذء آلشّرح آغلبه بأسلؤبيّ بعد ، :cooler:
آتمنى آشؤف ردود تسر
آلمصدر مجموعةة موآقع نفسيّةة ، وكتآب كنوز آلمعرفةة .

شكرا للجميلةة يآقوت على تصميمهآ ،

ففيّ آمآن الله

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

إلَهِــي لآ أَحَتَآجُ سِوَآكُ - فَكُنِ مَعِـيَ
~
And if they made me choose,I'd
choose to love you once more


..............................................................
Creativity is intelligence having fun.”

يعطيك الصحة ولد البلاد رد فووور والله

بنت بلادك


_
بسم الله الرحمآن الرحيم
السلآم عليكم و رحمة الله و بركآآته ~
وشرآآكي بنت البلآآد ؟؟ إن شـآء الله بخير و عآآفية < بدون كلسترول :ha3:
-
يَّ فتآة من ويِن ابدأأء الهيدر شيءء عجيـب من كثرةة بسَاآطتْ تصميمِهه زآآدت روعته
و ربيي شي خطيرر الهيدر روعة و التأثيِرْ المستخْدم جميــلل مرة مرة و الخـآآمـآآت شيئئ ثآآنيْ
أعطت عَ الصورة طآآبع خــآآص شيءء قديمم انسِجآآم مع التأثيِرْ طآآلعةة تحفةة
و خط الكتـآآبة مرة حلوْ و َالألوآآن متنـآسـقة مـع الهيِدرْ
و الحقووق روعةة و بالمكـآآن المنآآسب بفضـلهأآ دآئمًا تكوون تحت العنوآآن
باختصـآآر الهيدرْ طـآلع تحفةة و أنـآآقة و كلْ شييءء ~
و الفوآآصل مرة حبيتهـآآ مثلل مـآ قلت من قبل البسآآطةة دآئمًاا حلوةة و تجذب~
و الخلفييةة جميلة و سـآدةة احسنتي الإختيـآآرْ ~
-
أمـآآ بالنسبةة للمعلومـآآت اللي طرحتيهـآآ بشكل مرتب و سلس
و مختصر و سهلة للقرآآءة أهنئك على أسلووبك الراقيي و المميزْز ~
في تبسيطْ هذه المعلومـآآت القيمةة و توصيلهـآآ بالشكل الصحيحْ للقارئْ
وفيتي و كفيتي بطرحِككْ للموضُوع الرآآئعْ و المُميزْ
بدأت أشك في نسبةة نجاحي بالمسآبقةة لهيك بفكر انزل مشـآآركتي من جديد
-
شكرًا على الدعوة اللطيفةة لآآ تحريميني من جديدك
لآيك + تقييم إذا قدرت راه يقول سمعات + 5 نجوومْ و غرفة تطل ع البحر ~ :nop:

في أمـآن الله ~
_

_







كحح كحح بسم الله الرحمن الرحيمم
السسلاام ععليككم ورححمة الله وبرككاتهه
ككيفتس اخخبارتس واخبار عيالتس ؟ " class="inlineimg" />" class="inlineimg" /><< لها خلقق تستهبل هههههههههههههههههههههس3
اول شيء مدددري ايش اقوول
مووضووع ججميلل يفتحح النفس
الهيدر شيء جمممميل , ياخخذ الععققل
الفووواصلل جممماللل رغم انهاا بسيطة بس عطت الموضوع جمال
لو اتكلم من اليوم الى بكرا مراح خلص من مددحح المووضوع
ياخخخي والله عاجبننني التننسييق طريقته جميل رغم انه بسيط جداا
المعلوممات جمميلهه واستفدتت منها " class="inlineimg" />
بدعي لكك عشان تفووزي
يلا ما اطوول علييك
في آماان الله