[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/2.gif');border:1px groove blue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم واسعد الله اوقاتكم بكل خير
هذا موضوعي مشاركه في فعاليه من منا الذئب

التعامل مع الذكريات المؤلمة من تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية


أولاً : يجب أن نفرق بين التخلص من الذكريات المؤلمة والتخلص من المشاعر المؤلمة

فنحن نسعى للتخلص من المشاعر مع إبقاء الذكريات كجزء من ماضينا الذي لا نتنكر له، فالذكريات لها محتوى
مكون من خبرات وتجارب ومشاعر ودروس وعبر ومعلومات.. الخ كلها في الغالب مفيدة لنا وتساهم في بناء شخصياتنا
أما المشاعر مثل الحزن والتحسر فهي التي تسبب لنا المشكلة وبالتالي هي التي يجب التخلص منها.


ثانياً : المفاجأة
الخبر السار، أثبت المختصون أن الذي يحدد قوة المشاعر تجاه تجربة ماضية وضعفها ليس محتواها فحسب
بل الأهم من المحتوى والمضمون هو طريقة التذكر, نعم طريقة تذكرنا للتجربة هو الذي يقوي أو يضعف المشاعر المرتبطة بها
بمعنى : المهم كيف أتذكر؟ وليس ماذا أتذكر؟


ثالثاً : كيف نتذكر بطريقة تضعف المشاعر المؤلمة ..؟!
الناس يتذكرون ماضيهم بطريقتين :
الأولى : أن يعيشوا المشهد المسبب للمشاعر من داخله وكأنه يحدث الآن ، فيبصرون الصور ويسمعون الأصوات ويستشعرونه
بجميع حواسهم بوضوح تام وتفاصيل كاملة وصور ناصعة ملونة ، والأخطر أنهم لا يرون أنفسهم في الفيلم المعروض في ذاكرتهم
لأنهم مندمجون فيه فيرون كل شيء بعيونهم كالذي يعيش الحدث من داخله ، وهذا الوضع يسمى في البرمجة العصبية (وضع الاتصال)
واسترجاع الذكريات بهذه الطريقة يزيد المشاعر ويبعثها من جديد فيشعر الإنسان بالألم كما شعر به أول مرة.
أما الطريقة الأخرى التي تساعد على تخفيف المشاعر المؤلمة فهي أن ترى و تسترجع الفيلم وأنت في وضعية (الانفصال) حيث ترى المشهد
وترى نفسك فيه وكأنك تشاهد شخصاً آخر فأنت منفصل عن الحدث تشاهد الشخص الذي في الفيلم (الذي هو أنت) وهو يعيش التجربة
ولزيادة فاعلية الطريقة قم بخيالك بإبعاد الشاشة التي يظهر عليها الحدث حتى تصبح الصورة غير واضحة تماماً
ويمكنك أيضاً أن تجعل الصورة بالأبيض والأسود ..الخ من التعديلات وكلما قمت بتعديل اختبر مشاعرك ، وعندما تحس بالارتياح
أوقف الفيلم المتذكر في مخيلتك, كرر الطريقة حتى تحس أن مشاعرك أصبحت في وضع أفضل, عود نفسك دائماً أن تنفصل
عن التجربة المؤلمة أما التجربة السعيدة فيجب أن تكون متصلاً بها, هذه الطريقة حققت نتائج مذهلة في كثير من الحالات.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

حجز

__________________

بسم الله الرحمن الرحيم -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال ؟ ان شاء الله بخير
ماشاء الله انت نشيط , لتكتشف الذئب
ان شاء الله تكشفهُ
-
موضوعك جميل
فلدى الكثير من الناس ذكريات مؤلمة لا يود ان يتذكرها
او انه يتجنب ان يتذكرها
في الحقيقة لم اكن اعلم طرق تذكر الذكريات
لكن الآن اعلم ان هناك
"طريقتان الأنفصال و الأتصال "
-
شكراً على طرحك
لقد استفدتث من الموضوع
دمت بود
في آمان الله

مكاني الالماسي
راجعة في اقرب وقت ممكن

__________________

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url(' http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_03_1514267222633391.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





لموس


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على الدعوة
النقاط الذي جذبني

أولاً : يجب أن نفرق بين التخلص من الذكريات المؤلمة والتخلص من المشاعر المؤلمة
هذه المعلومة جذبتني اذ علينا ان نبقي الذكريات الحزينة لانها تقوي الشخصية
اما المشاعر علينا التخلص منه
نعم اذا ما احسسنا بالالم فهذا يجعل الانسان يعيش الموقف الذي سبب له الالم لذا علينا التخلص منه
اما الذكريات علينا ان لا ننساها بذلك نقوي شخصيتنا عن طريق اخذ العبرة من خلال التجربة

ثانياً : المفاجأة
نعم طريقة التذكر مهمة جدا
احيانا نتذكر الاشياء بطريقة نحس فيه اننا نعيش الحظة الذي المؤلمة التي مرت علينا

ثالثاً : كيف نتذكر بطريقة تضعف المشاعر المؤلمة ..؟!
لم اكون اعرف ان هناك طريقتان لتذكر الذكريات
الطريقة الاولى الاتصال بالحدث
نعم عندما نتصل ونندمج مع حدث نعيش الحدث
ولهذل السبب الذكريات السعيدة دائما يجب ان تكون متصلة بالحدث على خلاف الذكريات المؤلمة
مع انني احيانا عندما اتذكر الذكريات ااالسعيدة اشعر بالالم لانها لم تعود موجودة
لطريقة الثانبة الانفصال عن الحدث
هذه هي الطريقة الصحيحة لتخلصمن الذكريات المؤلمة الطريقة الثانبة الانفصال عن الحدث

وكهذا اظن اني انتهيت
شكرا على الدعوة





[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/QUOTE]