عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree49Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-19-2015, 10:33 PM
 
äs ïf nöthïnġ häd häppënëd !

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_03_15142679570828131.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


"هه ليسَ سِوى حُثالةٍ حَمَّقاءٍ صَغِيرَةٍ"

هَمَستْ تِلْكَ الفاتِنَةُ بِاشمئزازٍ وَقرفْ,قبل أن تَمْضِ وَكأنَّ شَيِئاً لَمْ يَكُنْ!
تَارِكَةً خَلْفَهَا جُثَةُ طِفْلٍ إختفْت مَعالِمُهُ,فَلَمْ تَعَدْ تَستطيعُ التَفْرِقَةً بَينَ أيديٍ أو قَدَمْ!
صَاَر قِطْعةً مُتَعْفِنَةً مِنْ لَحْمٍ مُنْتِن مَضَى عَلَيِهِ شَهْر!
وَلِتًكُونَ دِمَاءهُ القُرْمُزِيةَ زِينَةً لِذَلِكَ الزُقَاقِ العَطَبُ النَطِفْ, ولِيُخَلَِف وَرَاءهُ رَائِحَةً عَطِرَةً يُحَبِذُهَا القَتَلة!

ألتفتْ لِتِلْكَ الجُثَّةِ المُتَعَفِنَةِ لِتَبتَسِمَ أبتسامةَ عِفْرِيتٍ دَنِئ,عادَتْ وَرَكَلَتْ تِلْكَ الأشلاء,لِتُبَعْثِرْ قِطَعَ لَحمِهِ بِكُلِ مُسْتَقَرٍ.
أَخَذَتْ بِرَكْلِهِ مَرة,مرتانِ,ثلاثْ,وأستمرت واستمرت بذلك,لا أدري لِماذا وَلَكِنْ تِلْكَ العَينَانُ أشتَعَلتْ وهاجَت وَزَدات قُوُةَ الركلةِ
حَتىَ وَصَلَتْ دِمائُهُ إلى آخِرِ الشارِعِ!,شَيئاً فشيئاً بَدأت عَيِناها تَعُودُ لِذَلِكَ الزَبَرْجَدْ,وَلَكِنْ بَعْدَ أن حُوِلَتْ أشلاءُ ذَاكَ المسكينِ إلى شِبِهِ سائل!
لِتُوشوِش بَعْدَها:"هَكَذا تُخَطِطَ لِمَقَتَلِ حُثالَةٍ بِنَجَاحٍ"
لِتَلْحَقَها قَهقَةُ مُجَلْجِلَة دَنِيئة.

إطْلَقَتْ الرِياحُ العنانَ لِنفْسِها لِتَنْشُرَ عَبَقَ رَائِحَةِ ذَاك الصَبيَُ المِسكين,وَلِتُسَابِقْ تِلْكَ الشُعِيراتُ الشَقراءَ القَصِيراتِ لِِسَفْاكَةِ الدِماءِ تِلكْ.
وَكَكُلِ لَيِلةٍ تَعُودُ لِمَنْزِلِها وَكأنها لم تَفعلْ شَيئ,تُسَاعِدُ والِدَتهَا,تَتَناولُ العَشَاء مَع اُسْرَتِها,تَذَهَبُ إلى مَدَرَسَتِها!
وألأغرب تَتَفاجئ عِنْدَ سَماعِ أخبارِ تِلكَ الجرائِمِ وكأنها مَلاكٌ بَرِيئة!,هه وَمنْ سَيَشُكُ أصلاً بِصَبِيِةٍ لَم تَتَجاوَزِ الخأمِسَةَ عَشَرة!
تَذْهَبُ كُلَ صَباحٍ لِمَدَرَسَتِها,تُقابِلُ صَدِيقاتِها,تَعَيِشُ كأنها بَشَرِية!
مَنْ قَدَ يُصَدِقُ أنَّا سَفاحةُ السَادِس والعِشرونَ مِنْ كُلِ شَهرٍ.
لَيسَتْ لَدَيِها دَوافِعُ لِذَلِكْ فقط تُحِبُه!,قَدَ يَنْتابُكَ الخَوفُ مِنها لَوْ رَأيتَ تِلْكَ الهالةَ السَوداء المُخِيِفَةُ المُحِيطَةُ بِها!
يَقُولون مَن يُحَدِقُ فِيِ بُؤبُؤِ عِيناها لِثَلاثِ ثوانٍ تُصِيِبُهُ لَعْنَةٌ أبدية!
لَكِن لَم يُجَرِبْ أحدٌ ذَلِكْ فَكُلُ مَن كانَ مَنْحُوسٌ وقابلَها لَقيَّ حَتْفَهُ,الغَرِيبُ أنَّ ضَحاياها لَمْ يَكُونوا سِوى مِن الأطفالِ أمثالِها!
لا تَتْرُكُ جُثةَ ضَحِيتِها إلا عِندما تَمْحُو مَعالِمها!
لا أحَدَ سَيَشُكُ بِها,هِيَ مُتأكِدَةٌ بِذَلِكَ لِهَذَا تَقَتُلُ كُلَّما أنتابها المَلَلُ!
فَلِمَ قَدَ يَشُكُ أحَدٌ أنَّها سَفْاحةُ لَنْدَنِ الشَهَيِرَة_جُوُزفِيِنْ_!

.
.
.
تَمَّتْ

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


sakina ~
.
.
.
ألَهُمَّ أُنصُرِ الإسلآمَ وَ المُسلِمِيِنْ~

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 03-19-2015 الساعة 11:14 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-19-2015, 10:53 PM
 
_



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته~
كيف الحال؟,اتمنى لكم كل خير
هذا اول موضوع بعد مرض الكسل الذي فتك بجسدي دون رحمة !
أتمنى أن أرى نصائحكم وانتقاداتكم او اي شيء
اهم شي أريد أن ارى ردوداً وتقييمات او على الاقلِ لايكات.
حسناً..,في امان الله اراكم مرة قادمة ان شاءالله.
.
.
.
__________________


sakina ~
.
.
.
ألَهُمَّ أُنصُرِ الإسلآمَ وَ المُسلِمِيِنْ~
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-19-2015, 11:39 PM
 
حجز ...

..
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-19-2015, 11:44 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/20_03_1514268476548442.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
أخبارك حبيبتي ؟ أتمنى بخير وصحة وعافية
آسفة على التأخر في فك الحجز وأتمنى ان ينال ردي على رضاكِ

عزيزتي ؛ هناكَ أمرٌ ما يجذبُ القارئ لكلماتك ، شعورٌ رائع إنتابني أثناء قراءة
ما قد خطته يداكِ هنا ،
دعيني أعلق على بهاءِ حروفك و تعدد مفاهيمك
وأجمل ما في الأمر .. الغموضُ الذي يكتسحُ أسلوبك !
آهٍ كم احببت أقصوصتكِ هذه وكم آثرتُ أن اكون مكان جوزفين لمرة
ولكن دعي هذا جانبًا .. ولنبدأ التعليق فهذا افضل من جانبي السادي

" äs ïf nöthïnġ häd häppënëd ! "
وكأنما لم يحدث شيء .. !

عنوانٌ مهيب !
صور لي طبيعية فكرةِ القتلِ عند جوزفين ! حيثُ أنها تمضي ما بعد الجريمة كالبريئة !
حدثني هذا العنوان عن أمرٍ غامض ، عن شيءٍ ربما تجاهلهُ الكثيرون !
ولكني بعد قراءة القصة ادركت .. ان فحوى الموضوع كان بغرضٍ ساخر يدخل الوجل
فـ مثل أيّ سفاح ، يمضي في جريرته دون أن يشعرَ بالندم ! بل تتخلل اللذة والشهوة العمل
فيطفحُ على السطحِ شيطانٌ أشعث المظهر ، يوسوس لكلِ سفاحٍ لإرتكابِ جريرته !
هذا ما اوصلني إليهِ العنوان وحسب ! دعيني أنتقل للأحداث

تبدأ لنا الأقصوصةُ بـ عبارةٍ مشؤومة ، تدلُ على الإحتقارِ والتصغير
وكأنما هي وحسب تتحيز لصالحِ أمثالها من الوحوش محتقرةً جنس البشرِ وما فيه
فهم بالنسبةِ لها ضعفاءُ دون منطق ، أشباهُ أحياء
وهي فقط .. تحررهم من حياتهم وتنقذ العالم من ضعفهم !
فكيف بالله فتاةُ الخامسةَ عشر تقطع فتًى صغيرًا بهذا الشكل ؟! وحالما أنهت الجريمة
ببساطةٍ عاودت ركل الأحشاء .. ليس لسبب ولكن فقط لأن الأمر ممتع
آهٍ إنه ممتع ! اجل فكيف لا ؟ وهو مجردُ جثةٍ هامدة دون حياةٍ في عروقها
على الأرض خائرةٌ ولا شيء ليحميها .. !! بالفعلِ لهو أمرٌ حقير !
وكم هو ممتع إضطهادُ الضعفاء الموتى ، أليس كذلك جوزفين ؟!
صبغت الشارع بدمائه لتتركها دلالةً على فظاعة الجريمة ، خضبت يديها بأحشائهِ
وعبقِ دمائه الذي يستلذه القتلة أمثالها !!
أشخصُ هذه الفتاة وأنا لستُ بالتي تعرفُ في الطب النفسي شيئًا :-
سيكوباتية من الدرجة الأولى !
خطرٌ على المجمعِ تكونُ هي .. ولابد من دحرها قريبًا !! أجل هذا امرٌ واضحٌ جدًا !
ولكن من بالله سـ يشكُ فيها ؟! فتاةٌ مراهقة طبيعية ؟!
طيبةٌ مع اصدقائها ، تحب عائلتها حتى إنها تساعدها في أعمالِ المنزل !!
يالهُ من غطاءٍ مناسب لشخصٍ بمثلِ قسوتها ومهابتها !
ولكني أرى لها مستقبلًا مظلمًا في غياهبِ السجون .. فلا ريب من ذلك !
فكلِ ظالمٍ نهاية !!
وكم أتوقُ لرؤيةِ نهاية جوزفين بنفسي أنا

اعتقدُ بإن ردي لا يعطي لكِ ولو قليلًا من حقكِ عزيزتي
اعتذر عن قصره ، فأنا لستُ بالتي تستطيعُ كتابة ردودٍ طويلة !
تم وضع اللايك ، التقييم ، الرد و
في أمانِ الله عزيزتي









[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/20_03_15142684765491523.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]








[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-20-2015, 03:15 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله

سلام الله عليك ي فتاه

شونك ي بنت شو أخباارك والله أشتقنا لك ولقصصصك
صحيح تكن دائما قصيرة وايضا قليلة
ولكن لكتاباتك نكهةةممييزة

حروفك ي فتاة لا أدري بها شئ مشد للقارئ

مفرداتتك والمعاني التي تستحضريها رائعة

ولكن أتسأل هل جربتي في يوم ما أن تكتبي
غير هذا النووع رومنسي مثلا
فدائما ما اللحظ على كتاباتك الطابع الانتقامي الدموي هذا

ليسس سيئ ولكن التونيع يجعل لك خبرة أكبر

لنأتي للمهم

طبعا العنوان أنجليزي ولدي عداووه معه خ

قصتك تحكي عن فتاة لديها أنفصام بالشخصية
أو مرض توحد لم أعرف بالضبط وهذه الشخصية
هي بحق مرعبة أذ أنعدمت منها مشاعر الانساانية

وصفك لذلك الطفل كان حقا بائس وأعني أننك
وضحتي معالم المووت والطريقة البشعة التي مات فيها
فظهرت البأس على الكلمات أحببت هذاا

لا أدري اذ يووجد نوع من المبالغة في تعظيم الصورة أو لاء
لاني لا أعرف كثيرا بهذا النوع القصصي


أنظري ككرتتي الحدث في النهاية عندما قلتي فتاه اذهب للممدرسة واعيش مع اسرتي
في اخر القصصة فحاولي أن تستحضري في المرة القادمة
مفردات بمعاني مختلفة

وأعجبني فييك هذا التأخير والتقديم في المتبدأ والخبر عندما
قلتي بأن عمرها خمسة عشر عاما


علييك ايضا ي فتاتي أن تصفي لنا ثياب هذه الغامضة بعض من ملامحها

أنت أختصرتي القصة فلو بينتي لنا موقف من حياتها العادية
وطبيعتها البشرية وكيف تتغير في السادس والعشرين من الشهر

سيكون هذا أكثر أثراء لنا ككقراء

ولكن هذه القصة جدا جميلة أنا شخصيا أحببتها

واتمنى لك خالص التقدم والتوفيق

أحسنتِ فتاتي وتابعي للامام
وسأكون هنا بالقرب أذ احتجتي لشئ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
While those thin women to eat before going to bed happyz1d نور الإسلام - 0 08-24-2010 01:54 PM


الساعة الآن 12:34 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011