عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

Like Tree350Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #241  
قديم 05-08-2015, 12:18 AM
 
لا تدع في قلبك حديثًا تود قوله ولا تقله
ولا شعورًا تريد البوح به ولا تبح ..
متحججًا بأنك تنتظر الوقت المناسب ..
لا تنتظر الوقت المناسب .. فقد لا يأتي أبدًا ..







__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #242  
قديم 05-13-2015, 09:38 AM
 
سافر ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة لأمرٍ ما،

وكان سكنهم في عمارة تتكون من 75 طابقاً.. ولم يجدوا سكناً إلاَّ في الدور الخامس والسبعين.

قال لهم موظف الاستقبال: نحن في هذه البلاد لسنا كنظامكم، فالمصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة (10) ليلاً،

فلا بد أن يكون حضوركم قبل هذا الموعد.. لأنها لو أغلقت لا تستطيع قوة أن تفتحها، فالكمبيوتر الذي يتحكم فيها في مبنىً بعيدٍ عنا!

مفهوم؟! قالوا: مفهوم

وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة.. وقبل العاشرة كانوا في سكنهم، لكن ما حدث بعد ذلك أنهم في اليوم التالي تأخروا إلى العاشرة وخمس دقائق،
وجاءوا بأقصى سرعتهم كي يدركوا المصاعد لكن
هيهات!!

أغلقت المصاعد أبوابها!

توسلوا وكادوا يبكون! دون جدوى.

فأجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى غرفتهم عبر (السلالم- الدرج) مشياً على الأقدام

قال قائل منهم: أقترح عليكم أمراً؟

قالوا:قل، قال: أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة الصعود في (25) طابقاً.. ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى نصل إلى الغرفة

قالوا: نعم الرأي.. توكل على الله أنت وابدأ

قال: أما أنا فسأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع من كثرة الضحك!

قالوا هذا ما نريد.. وفعلاً حدَّثهم بهذه الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين.. ترتج العمارة لضحكهم.

ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ لكنها جادة قليلاً.. فوافقوا.. فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى.

ثم الثالث.. قال لهم: لكني أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة بالنكد والهمِّ والغمِّ.. فقد سمعتم النكت.. والجد..

قالوا: قل.. أصلح الله الأمير!! حتى نصل ونحن في أشد الشوق للنوم

فبدأ يعطيهم من قصص النكد ما ينغص عيش الملوك!

فلما وصلوا إلى باب الغرفة كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ..

قال: وأعظم قصة نكد في حياتي.. أن مفتاح الغرفة نسيناه لدى، موظف الاستقبال في الدور الأرضي! فأغمي عليهم.

نعم فيها عِبَرْ

الشاب - منا- يلهو ويلعب ، وينكت ويرتكب الحماقات ، في السنوات الخمس والعشرين الأولى من حياته.. سنواتٍ هي أجمل سنين العمر.. فلا يشغلها بطاعة ولا بعقل

ثم.. يبدأ الجد في الخمس والعشرين الثانية.. تزوج.. ورزق بأولاد.. واشتغل بطلب الرزق وانهمك في الحياة.. حتى بلغ الخمسين.

ثم في الخمس والعشرين الأخيرة من حياته – وأعمار أمتي بين الستين والسبعين وأقلهم من يجوز ذلك كما في الحديث- بدأ النكد..

تعتريه الأمراض.. والتنقل بين المستشفيات وإنفاق الأموال على العلاج..

وهمِّ الأولاد.. فهذه طلقها زوجها.. وذلك بينه وبين إخوته مشاكل كبيرة وخصومات بين الزوجات ،

تحتاج تدخل هذا الأب ، وتراكمت عليه الديون التي تخبط فيها من أجل إسعاد أسرته، فلا هم الذين سعدوا ولا هو الذي ارتاح من هم الدَّين.

حتى إذا جاء الموت.. تذكر أن المفتاح.. مفتاح الجنة.. كان قد نسيه في الخمس والعشرين الأولى من حياته..

فجاء إلى الله مفلساً.. "ربِ ارجعون.." ويتحسر و يعض على يديه "لو أن الله هداني لكنت من المتقين" ويصرخ " لو أن لي كرة.." فيجاب......

{ بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ}
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
  #243  
قديم 05-14-2015, 10:56 AM
 



كاسباروف

أ.د. إبراهيم صبيح


مقال
تاريخ النشر: الجمعة 2014-01-17


الشطرنج أو «لعبة الملوك» ابتدأت في الهند في القرن السادس ميلادي واستخدمت في الأساس للتدريب العسكري حيث أن حجارة الشطرنج الستة عشر تمثل الرتب الأساسية في الجيش من الجنود والخيالة وراكبي الأفيال ومطلقي السهام النارية من القلاع بالإضافة إلى القيادة العليا من وزير وملك. هذه القطع يتم ترتيبها بطريقة تظهر أهمية الرتبة والموقع العسكري فالجندي يحسب بنقطة والحصان والفيل بثلاثة والقلعة بخمسة والوزير بتسعة نقاط. أما المصطلحات في لعبة الشطرنج فإنها أيضاً تحمل مدلولات عسكرية مثل الحشد والسيطرة الميدانية والتثبيت والترفيع والتبادل والخداع. توجد قائمة بأفضل عشرين لاعب شطرنج على مر التاريخ وقد تسيدت أوروبا الشرقية هذه القائمة بثلاثة عشر لاعباً، منهم ستة من الإتحاد السوفييتي، على رأسهم جاري كاسباروف الذي ولد عام 1963 والذي يعتبره الكثيرون أمهر لاعب شطرنج في التاريخ من بين أسماء لامعة تضم بوريس سباسكي وبيتروسيان وكاربوف وبوبي فيشر وغيرهم من عمالقة اللعبة. فاز كاسباروف وعمره 22عاماً ببطولة العالم للشطرنج عام 1985 بعد مباراة دراماتيكية مع مواطنه الروسي كاربوف وأذكر أنني تابعت في الصحف وعلى شاشة التلفاز أحداث تلك المباراة وأنا أتخصص في جراحة الدماغ والأعصاب في بريطانيا حيث فاز كاسباروف بالمباراة بنتيجة 13/ 11 مستخدماً الدفاع الصقلي بالقطع السوداء في اللعبة السادسة عشرة التي تعتبر تحفة ألعاب الشطرنج على مر العصور. كاسباروف الذي احتفظ ببطولة العالم لمدة 16 عاماً متتالية قال عن الشطرنج «اللعبة تظهر براعة العقل البشري في استخدام التحليل والتقييم ومعرفة الأهداف وتحديد الإستراتيجية مع امتلاك القدرة على التخيل والفكر الخلاق والإبداع والابتكار لتنقية الأفكار وبلورتها ومراقبة الخطأ وتصحيحه. أثناء اللعبة هنالك هدوء قبل العاصفة وهناك عاصفة قبل الهدوء. يجب عليك أن تهاجم خصمك وتذهله. اضرب أولاً فالذي يبادر بالهجوم يملك الأفضلية. إذا قمت بتغيير إستراتيجيتك باستمرار فأنت تلعب بدون إستراتيجية وإذا خسرت فاعلم أن خصمك قد كشف نقطة ضعفك ولا تقم بالهجوم من موقف ضعيف فذلك سوف يجلب عليك الكارثة. قم بتطوير نفسك وعليك أن تأخذ نجاحك إلى الأمام دائماً». أما في كتابه «الحياة والشطرنج» فيقول «في الحياة كما في الشطرنج لا يكفي أن تكون موهوباً فالاستعداد والتحضير أكثر أهمية. هنالك أمور عامة معروفة عن كيفية التفوق ولكن يجب على كل شخص أن يمتلك خطته الخاصة للنجاح وتذكر أنه لكي تفوز فلا بد أن تترك كهفك الآمن وتخرج لتبادر وتشق طريقك لتحقق أهدافك وتذكر أنه مهما كانت نتيجة التجربة فأنك تخرج منها أكثر إدراكاً. تذكر أن النجاح هو نفسه عدو النجاح لأنك عند نجاحك تبدأ بتخفيف حذرك وإحتياطاتك وعندها تبدأ الخسائر. انظر إلى رقعة الحياة ورقعة الشطرنج بشكل كامل ولا تنظر فقط إلى قطعة واحدة وتذكر أهمية القطع التي تملك فلن يعلمك أحد اتخاذ القرارات الصحيحة لأنك وحدك من يستطيع تعليمها لنفسك. لاحظ أن الحياة مثل الشطرنج لها بداية ووسط ونهاية وأن هنالك ساعة زمنية تحكمك».
أما أنا فأقول «لا تضع قدمك في مكان قبل أن تعرف المكان الذي ستنزل فيه القدم الأخرى وتذكر أنه على رقعة الحياة كما على رقعة الشطرنج فإن خصومك ومنافسيك سوف يحاولون أن يسلبوا منك مكاسبك أو سيحاولون الضغط عليك لتتنازل عن هذه المكاسب. راقب حركاتك وحركات خصومك واعرف كيف تخرج من الأزمات منتصراً فإنك إذا عرفت كيف تنجح في الشطرنج فإنك ستعرف كيف تنجح في الحياة. ثق دوماً بنفسك ولا تيأس أبداً أبداً. علموا أولادكم الشطرنج».

__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
  #244  
قديم 05-16-2015, 03:24 PM
 
إن لم تُقرِّح أدمُعي أجفاني ... من بَعد بُعدكم فما أجفاني
إنسانُ عيني مذ تناءَت دارُكم ... ما راقَه نظرٌ إلى إنسانِ
ما لي وللأيامِ شتَّتَ صرفها ... حالي وخَلاني بلا خِلانِ
ما للمنازلِ أصبحت لا أهلُها ... أهلي ولا جيرانُها جيراني
ولقد قصدتُ الدارَ بعدَ رحيلِكم ... ووقفتُ فيها وقفةَ الحيرانِ
وسألتُها ... لكن بغير تكلمٍ ... فتكلَّمت ... لكن بغير لِسانِ
ناديتُها يا دارُ ما صنعَ الأُلَى ... كانوا همُ الأوطارُ في الأوطانِ
أين الذينَ عهدتُهم ؟! ولعزهم ... ذلاً تخرُّ معاقدُ التيجانِ
كانوا نجومَ من اقتدى ، فعليهم ... يبكي الهدى وشعائرُ الإيمان
والهفي واوحدتي واحيرتي ... واوحشتي واحرَّ قلبي العاني
سرتُم فلا سَرَت النَّسيمُ ولا زها ... زهرٌ ولا ماسَتْ غصونُ البانِ
يا ليتَ شعري أين سارتَ عِيسُكم ... أم أين موطنِكم من البلدانِ ؟!
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #245  
قديم 05-19-2015, 07:58 AM
 
سلبيات إسفنجة المطبخ



كشفت دراسة طبية حديثة النقاب عن أن إسفنجة المطبخ المستخدمة

فى غسيل الأطباق تحتوى على جراثيم تفوق الجراثيم الموجودة على

مقاعد التواليت غير النظيفة والتى يمكن أن تؤدى إلى الإصابة بالشلل .

وقال الباحثون بجامعة أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية إن

إسفنجة المطبخ تحتوى على 10 ملايين نوع من البكتيريا لكل بوصة

مربعة منها , بينما يوجد مليون نوع من الجراثيم لكل بوصة مربعة

من القماش المستخدم لمسح وتنشيف الأطباق .

وأضافوا أن البكتيريا الموجودة على إسفنجة وفوطة المطبخ

ولوحات التقطيع تسبب متلازمة "جيلان باريه" وهى عبارة عن مرض

عصبى يؤدى الى ضعف عضلى يبدأ بالأطراف وخاصة السفلية ثم يترقى

الى الأعلى تدريجياً محدثاً ضعف عضلات الوجه والفم والبلعوم وصولاً

الى العضلات الصدرية , كما يصيب جذور الأعصاب وأخيراً الدماغ

ليسبب فقدان تام للحركة وشلل .

وتحدث الدكتور تشارلز جيربا , أستاذ علم الأحياء الدقيقة في جامعة

أريزونا عن كيفية نقل الأمراض من خلال البيئة المحيطة موضحاً أنه

بعد إجراء إختبارات للأدوات المنزلية وقياس نوع ونمو البكتيريا الى

أن فريق البحث وجد أن مقعد المرحاض يعد واحداً من أنظف الأشياء

من حيث وجود الكائنات الحية الدقيقة مقارنة بالمستلزمات المنزلية

الأخرى مثل الإسفنج , والملابس , وأطباق الطعام ,

وأكياس التسوق التى يعاد استخدامها.





المصدر: وكالة أنباء الشرق الاوسط
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هنا وهناك فريق سحابة أمل مواضيع عامة 1 09-27-2012 02:11 PM
دورة اعداد قادة المستقبل وهناك دورات مالية ادارية قيادة اشراف علاقات عامة جودة بالاردن دبي تركيا ماليزيا وهناك دورات مالية ا بالاردن دبي اسطنبول كوالالمبور المغرب تونس مصر سوريا لبنان السودان الرياض الدوحة البحرين الشارقة ابوظبي السويد اليونان سويسرا مركزالمجدللجودة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 02-21-2012 02:56 PM


الساعة الآن 04:12 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011