سبب شخصي .. لا أحب العمل إلا مع المحترفين
ولا أعني بذلك أنني منهم .. فاختيار شريك لي يكملني هو الآخر
لا أن يعلمني ..

سلام عليكم

كيف الاحوال بر

عندي ملاحظ مشان الوراية اغلبهااااااا ماتعتمد على الواقع وهدا شي يخلي من منطلقه ضعيف

الان اغلب الرواين العالمين اول شي انطلقو منو هو واقعهم المعاش فليش هدا شي غيب وبشكل ملحوظ في الروايات

تبع المنتدى

__________________

"لايتشي" او مابعرف شسميكي
ذء مو معناتا اني اقصد ان المشرف يقرأ لمشرف بس في اعضاء يدخلوا ويعطوا نصائح وكانهم قارين كل الروايات؟
ثم أن ظاهرة عدم اهتمام الاعضاء ذوي الخبرة بصورة عامة بروايات الجدد موجودة بالقسم فعلا !
وذء يخلي فاصل بين المحترف والمبتدئ فالتحظر قبلا صنع بفظل اختلاط الشعب العربي بالشعوب الاخرى أليس كذلك؟
وذا كان قصدي فالبعض عندهم استنكاف من المستجدين وكانهم ما كانوا مستجدين ابد!
وهاذ ينرفزني فالشخص منولد كاتب!
بالنسبة للرواية فمتابعيها كالنمل > اقصد من ناحية العدد ترا
لذا افظل الاهتمام بالمستجدين اكثر من رواية مميزة

بالنسبة لي .. لا اهتم سواء كان جديدًا مبتدءًا أم قديمًا خبيرًا

التلاعب بالكروموسومات في الوقت الحالي غير ممكن لأن الكروموزومات في جسم
الإنسان لا يمكن حصرها أبدا فكل خلية من جسم الإنسان تحمل 46 كروموزوم و إذا
تم تغيير تركيبة كروموزوم واحد في خلية واحدة فإن ذلك سيجبرنا على أن نقوم في
كل خلية من خلايا الإنسان بتعديل نفس الكروموزوم الذي عدلناه و الخلايا كما هو
معروف عنها فهي متجددة و بالتأكيد فإن تجددت خلية واحدة فإنها ستظهر بالتركيبية
الكروموزومية الأولى أي أن الكروموزوم الذي قمنا بتعديله لن يكون موجودا في الخلية
الجديدة و هذا ما سيسبب خللا في الخلايا كلها و بالتالي خلل في جسم الإنسان بالكامل
إن لم نقل الموت.بالإضافة إلى ذلك حتى لو تمت إتاحة طريقة تمكننا من التلاعب بالكروموزومات
فإن الإنسان لن يتحول إلى منغولي لأن المنغولي تعرض لطفرة جينية تسمى بمتلازمة داون
trisomie 21 و هي خلل جيني على مستوى الكروموزوم رقم 21 فيصبح عدد
كروموزومات الإنسان المصاب بهذه الطفرة الجينية 47 عوضا عن 46.و حتى قبل الولادة
للآن لا يمكن التلاعب بكروموسومات الشخص توجد محاولات لذلك على الحيوانات و لكن
لم نسمع بنتيجة أو خبر نهائي حول هذه الفكرة.
+
بخصوص كلامي سابقا أظن أن فكرتي أسيئ فهمها فعند قولي أن الخيال العلمي يكون معالجة
حقيقة علمية بطابع خيالي فأنا لا أقصد الفيروسات فقط فهي أخذتها كمثال لا غير و لكن لدي
أمثلة مثلها لا حصر لها هذا أولا و ثانيا الخيال العلمي ينص على معالجة حقيقة علمية بطابع
خيالي و إن كنا نريد معالجتها واقعيا لكنا نقلنا ما درسناه أو ما بحثنا عنه في الإنترنت و قضي
الأمر و لكن تصنيف الخيال العلمي بالعكس عن ذلك تماما يعني مثلا مسألة الكروموزومات هذه
إلى حد الآن لا توجد طريقة للتعديل عليها في أرض الواقع و لكن واقعيا أيضا يمكن تعديلها
و ذلك عبر الطفرات الجينية و لكن هذا من دون تدخل الإنسان نأتي في الرواية و نقول أننا توصلنا
إلى عامل يساعدنا على التحكم في الطفرات الجينية و بهذا روائيا و خياليا يصبح أمر التعديل
عليها أمرا ممكنا ولكن هذا ضمن تصنيف الخيال العلمي فإذا كنا سنتقيد بالحقائق العلمية لكنا كتبنا
في التصنيف العلمي أو الوثائقي و ليس في تصنيف الخيال العلمي ربما يتبادر إلى ذهنك الآن أنه
حسب كلامي فإذا إن هذا التصنيف لا فائدة ترجى منه أجيبك و أقول لك هذا خطأ يعني الكاتب الذكي
سيعلم كيف يدرج معلومات علمية و حقائق علمية متعلقة بموضوع الرواية دون أن يخل بها و دون
أن يضجر القارئ و بهذا تعم الفائدة و المتعة في انفس الوقت و هذا ما نسعى إلى تحقيقه أو بالأحرى
أسعى إلى تحقيقه.يعني تصنيف الخيال العلمي ليس تصنيف وثائقي و إنما هو تصنيف لفتح المجال
للخيال أن يتوسع أكثر ما يمكن في مجال العلوم فمثلا الحقيقة العلمية التي تنص على جاذبية الأرض
لا يمكن المساس بها و لكن في تصنيف الخيال العلمي يمكن المساس بها ليس في محتواها و لكن
في شكلها مثلا كفكرة الأرض من جراء الحروب النووية حدث شئ ما فيها و إنعدمت فيها الجاذبية
و هذا شئ غير متاح علميا و لكنه متاح في الخيال العلمي لذلك يجب الفصل بين الوثائقي و الخيال
العلمي دون الإقرار بأن هذا الأخير لا يمكن أن يكون فيه جانب موسوعي.

+

لي عودة في النقاش الخاص بالمبتدئ و المحترف.

__________________