عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree382Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 01-01-2015, 04:59 PM
 
[ALIGN=center]



مساء الخير ناغي..
تحية من أهل الأرض.. xD


جميل جدا ما قرأته يا فتاة،
الفكرة غنية ومتشعبة ويمكن أن تصنعي منها رواية في غاية التشويق..


أحببت تسوبارا كثيرا، ما فهمته أنها في جسدها في غيبوبة..
لكنها طيف يجول حرا دون أن يراه أحد..
أتساءل من هو الذي سيرى طيفها؟!
وتأثرت بحزن والدتها..

أنتظر القادم بشوق شديد.. لأرى ماذا سيحدث مع تسوبارا..

ملحوظة صغيرة قبل أن انصرف..
ضحكت على نفسي لأحدق بهدوء في الواجهة الأمامية
اللام قبل أحدق لام سببية، يعني تستخدم في النص لتعليل ما يليها.. بما سبقها..
^أحس خبصتxD
يعني لإظهار السبب.. قتلته لأنتقم.. نظرت إليه لأريه تعبير وجهي.. وهكذا..


وبث..
في إنتظار القادم بشوق فلا تتأخري حب8
كوني بخير حب4


[/ALIGN]
__________________




افتَقِدُني
music4

رد مع اقتباس
  #22  
قديم 01-01-2015, 05:03 PM
 




ردك أنيق مثلك يا فتاة
وجميله هي كلماتك




اهلا .! كيف حالك يا فتاة .؟

لأسهل عليكي الموضوع بـ الإختصار المفيد .!
روايك رواية أسطورية رائعة بمعنى الكلمة .!
ذكرتني بـ فلم شاهدته بـ نفس الفكرة و لكن لم يستطع أحد رؤية الفتاة .!
أتوقع إسم الفلم IF I STAY
أتمنى أن تكون روايتك أجمل من الفلم .!
و أتوقع أنها ستكون أجمل !
أتمنى لكي التوفيق مستقبلا و أذن أن سيكون لكي مستقبلا بــاهر .!

حين قرأت العنوان تملكني الفضول الشديد لرؤية مضمونه .!
و كما توقعت كان فضولي في محله .!
لأول مرة يسعدني فضولي .! :lolz:

توقعت حين تكلمت الأم مع الممرضة الأحداث .!
و أتوقع أن من يرى طيفها هو أحد مثلها أي في حالة خطرة أ, أحد طبيعي لديه جسد :lolz:
أنا أنتظر البارت القادم في فارغ الصبر .!
لا تنسيني بـ البارت القادم !


في أمــان الله و حفظه
Baka-, Prismy, ام بطن and 2 others like this.
__________________
Without pain ? How could we know joy ?!
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 01-01-2015, 05:06 PM
 


اتمنى أن لا تخبل بالرد
كلماتك عميقة ولكن
كن أكثر انتباه


عبر نفحات النسيم وأريج الازاهير وخيوط الاصيل...أرسل شكرا من الاعماق لكِ
Baka-, Prismy and ام بطن like this.
__________________
لا تقل مستحيل

كما قال المحقق كونان

المستحيل في قاموس الحمقى فقط .. ! ~

رد مع اقتباس
  #24  
قديم 01-01-2015, 08:04 PM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/02_01_15142022466172762.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/02_01_15142022466159481.gif');"][cell="filter:;"][align=center].










.[/align]
[/cell][/tabletext][/align]


الفصل الثاني


أخفضت رأسها تسير دون وجهة محدده , توقفت أمام المكان الذي حدث فيه الاصطدام , كل ما يخطر في بالها دفع تسوبارا لها وتلقيها الصدمه , كما الحال بالأمس فانه كذلك اليوم , لا يوجد كثيرون في الشارع
مسحت دموعها , وعدلت وشاحها الحريري , نفخت بيدها فخرج بخار الماء متصاعدا من فاهها , فصل الخريف حيث تتساقط كل أوراق الاشجار , معلنا أن الشتاء ليس ببعيد
بعد سير مضن جلست يوري على احدى المقاعد الخشبيه في احدى الحدائق العامه , تسمع صدى ضحكات مع رفيقتها ويخيل اليها طيفها يجلس معها , أغمضت بقوه عينيها اللوزيتين بلون زهور الليلك لتنزلق على قسمات وجهها الحزين بعض من خصلات شعرها البني القصير ظلت تردد : أسفه تسوبارا , أنا أسفه
وتحتضن معطفها الجلدي الأسود ,رأسها موجه نحو الاسفل ترى فقط حذاءها الرياضي الأبيض .
من بعيد , ظلت تسوبارا تراقبها بحزن شديد , على عكس صديقتها فدموعها كانت أقوى منها , أخر امل لها , لا يستطيع رؤيتها , أنسحبت بهدوء وظلت تسير بملابس المشفى دون حذاء .
مرت على محل لبيع الوجبات السريع ووقفت تنظر من الزجاج , ارتسم على ثغرها شبح ابتسامه ساخره , حتى هي لا تستطيع رؤية طيفها فما بالها بألاخرين .
حركت قدميها لتواصل سيرها لكنها بلعت ريقها بصعوبة بدل ذلك , كلب الحراسه الأسود ذاك كان يراقبها بعينين حادتين , سمعت زمجرته ولكنها هدأت محدثة نفسها : لا بأس انه لا يستطيع أن يراني , يجب ان ابقى في مكاني .
منذ طفولتها و هي في حرب شرسه مع الكلاب , لا يمكنها أن تحبهم رغم كل محاولات صديقتها يوري من اجل التخلص من عقدتها .
زمجر بقوه في وجهها لتطلق صرخه وتهرب , لاحقها الكلب بسرعه كبيره .
خرج صاحب المحل صارخا : جورجي عد الى هنا , لكنه لم يستمع بل ظل يركض ويركض , همس صاحب المحل مع نفسه : ماذا رأى يا ترى ؟
اعلى اغصان تلك الشجره , احتضنت تسوبارا نفسها وحبست دموعها , سمعت نباح الكلب , ولكنها فقط دفنت رأسها في حجرها تدعو بحصول معجزه , بعد قليل رفعت رأسها وتفقدت الوضع مرت مده والكلب لا ينبح تساءلت ان كان قد رحل . لكن بعد النظر وجدته مستلقيا ونائما بعمق تحتها.
لعنت حظها وصاحت : ارجوك فقط دعني اذهب , لا يكفيني ان يركض كلب ورائي يجب أن اذهب لوالدي قد يستطيع رؤيتي . لكن الكلب لم يتفاعل معها اطلاقا .
***
" تبا لك ايها العجوز الاحمق "
قالها وركل علبه العصير نحو القمامه , غير انها ارتطمت في زاويتها وعادت حيث موضع قدميه . شعر انها هي الاخرى تسخر منه . زفر بهدوء وتركها , اخرج هاتفه وبحث في ملف أرقامه ليضع بعد دقائق الهاتف على اذنه اليسرى , حيث سمع في الطرف المقابل : اوه انتظروا الهااتف يرن , دعوني اجب ونواصل اللعب .
- اوي , أنا قادم للمبيت عندك أياكو .
- هل طردك والدك مجددا اوتو ؟
- أجل .
همس بها بصوت منخفض وحانق .لكن ما اثار غضبه رد صديقه عليه بان البيت ممتلئ بجميع افراد العائله ولا يوجد متسع .
اقفل سترته الحريريه المخططه بالوان عديده , اخرج من سروال الجينز الفاتح اللون محفظة مال .
مر على علبة العصير أمام سلة القمامه ووضع نقودا في ماكينة العصير , ليختار مشروب غازي , التقطه منها و واصل تقدمه , لكنه قبل هذا وضع سماعات الاذن التي غطاها شعره الاسود الفحمي الكثيف ورمق بعينيه الذهبيتين علبه العصير السابقه مستحقرا اياها .
بقي يمشي في تلك الحديقه الخاويه , رن هاتفه ما أفزعه كثيرا , التقطه من جيبه , كان المنبه يشير الى أنها العاشرة ليلا , ضغط بقوه عليه وأراد تحطيمه , لكنه زفر بعمق و أرجعه لمكانه .
سمع خشخه قادمه من شجرة لا تبعد عنه كثير . تجمد الدم في عروقه , وحرك رأسه عله يجد احدا , لكن بلا جدوى , سمع نفس الصوت للمره الثانيه , نزع سماعات الاذن وحاول التقدم من مصدر الصوت بهدوء شديد لم يبق على قربه من الشجره سوى مترين , فجاة نزل شخص ما منها , بثياب بيضاء , وشعر مبعثر , ..لم يفعل شيئا فقد كان اغمي عليه
--
رائحة الحلوى ؟ لا تبدو مثل عطر بناتي ؟ لا ما هذا ؟
فتحت عيني ببطئ شديد كانت الرؤية غير واضحة , أمسكت رأسي وحاولت أن أعتدل في جلستي لقد كنت مستلقيا . أنا في نفس المكان , هل فقدت الوعي , اه تذركت ما جرى تحسست جسدي كاملا , ماذا كان ذاك الشيء . هل هو شبح . هل هو في جسدي الأن ؟ هل ساموت ؟
نفيت كل هذا عني , يجب أن اهرب اجل سأجد مكانا أخر للمبيت ألا هذه الحديقة المسكونه , ركضت باقصى ما أستطيع
اني أشعر ان انفاسي ستتقطع , لم يبق الكثير المخرج بعد هذه الدوره . حقا , استدرت وهاهو المخرج ركضت بسرعه أكبر , التفت فجاءه على يساري لأرى فتاة تبكي
توقفت , هل اتحدث معها واخبرها أن تهرب ؟ رفعت يدي نحوها لكني أنزلتها بسرعه , وتقدمت أكثر منها لأضع علبة العصير بجانبها واهمس بصوت خافت : فلتشربي هذا , سيحسن مزاجك .
في العادة لا أتكلم مع الفتيات , شعرت ان الدم اكتسح وجهي حقا سأغادر , لا اريد ان اتدخل في شؤون أحد , هذا لن يجلب لي سوى المشاكل . سرت مبتعدا عنها , لكنني سمعتها أخيرا تتحدث : هل ستعلمني كيف اعيش حياتي هكذا بائسة ؟
ها ؟ عم تتحدث ؟ التفت لها واستفسرت عن هذا لترد : أنت شبح مثلي أليس كذلك ؟ لهذا تستطيع رؤيتي ؟ رفعت رأسها نحوي وكانت تبكي بقوة , للامانه فقد كانت تبدو بشعه مع شعرها وملابسها لكن لفتني أليها لون عينيها الزمرديتين ..حقا انهما متلألئتان . وضعت يدي لا اراديا على فمي , ماذا لو أنها هاربة من سجن المجانين ؟ انها ترتدي ملابس مشفى , سحقا ان رصيدي غير كاف لاجراء مكالمة لأحد .
استفقت من تفكيري مع نفسي فوجدتها امامي . أطلقت صرخه وتراجعت للخلف , خاطبتها بقوه متعلثما في كلماتي : أنت ..أنتِ ..لا داعي للهرب من السمتشفى , انه فقط للمساعده , يجب أن تتأكدي من تناول طعامك فقط وستعود حياتك السابقه كما كانت .
مسحت دموعها اخيرا و أنبست نحوي : لكن لآ احد يراني , أخبرني كيف اتخلص من هذا لآ اريد ان ابقى طيفا . افضل الموت .
الصراحة , أنا في موقف لا اريد التواجد فيه , كيف لي أن أقنعها بعدم الانتحار , الاكثر من هذا , لست مهتما على الاطلاق .
سعلت قليلا ونقرت جبينها بخفه : اسمعي لا اعرف عما تتحدثين وما قصة الاشباح هذه , أخبريني أين منزلكِ وسأعيدكِ اليه فورا
رأيت علامات الاستفهام على وجهها , أنا فقط اريد أن اضربها , اكره هذا النوع من الفتيات الذي يبدي الغباء . لماذا أعطيتها حتى علبة العصير , لماذا لم أخرج سلة القمامة فقط , اه اجل .
أمسكت معصمها وظللنا نركض نحو منزلي , ابتسمت بشر بالتاكيد مع هذه الفتاة سيتركني ذلك العجوز أبيت في المنزل.
احسنت اوتو أنت تفكر اخيرا , بقيت ضاغطا على زر الجرس , كالعاده يستقبل أبي الضيوف بصراخه من الدرج أنه أتٍ
فتح الباب بوجه بشوش , لكن ابتسامته زالت برؤيتي , لم اتوقع غير هذا , دون ان أتيح له الكلام قلت أولا مغمضا عيني : أنا ايضا لا اريد التواجد هنا , لكن هذه الفتاه لا تملك مأوى حاليا لهذا يجب أن تبيت عندنا .
فتحت عيني اليسرى لأرى رد فعله لكني وجدت الباب مقفلا , صرخت بعنف : اوي افتح الباب , ليس لأجلي من أجل الفتاه
فتح أخي الصغير النافذه من الاعلى ونقل لي رسالة والدي : جد عذرا مقنعا ايها الكاذب .
ماذا ؟ أنا كاذب ؟
كنت أضرب الباب بشدة و أصيح :أفتح لي لست اكذب ان الفتاة معي حقا
- لا فائدة , لا يتستطيعون رؤيتي أخبرتك .
التفت لها بعد ان شعرت انها نزلت الدرج , انتظري , انها لا تستدير لي , كلا انه تتجه نحو الشاحنة صرخت بقوة : ابتعدي .
الاوان قد فات , لقد دهستها السياره , يالهي , ان يدي على فمي , لا اصدق لو أني فقط تكلمت أكثر معها لما أنتحرت المسكيــ..
لا تزال حية .
تقدمت تلك الفتاة مني , لحظة لحظة لقد دهستها السيارة توا , أنا أرى جيدا أليس كذلك ؟ كيف تتواجد امامي ؟
أصبحت قبالتي تماما وهمست : انت تستطيع رؤيتي ايها الفتى . ادعى تسوبارا
لم أستطع ان اجيبها اني فقط لا اصدق ما جرى , هل انا حقا أرى شبحا أم ماذا ؟
كل ما اعرفه اني فقدت وعيي مجددا


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________
لست هنا
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 01-01-2015, 08:11 PM
 
حجز
Baka-, Prismy, ام بطن and 1 others like this.
__________________

- { 58 } كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ { 59 } فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ -
أستَغفركَ ربِّي كما ينْبغِي لِجلالِ وجهِكَ وَعظيمِ سُلطانِك .
2010 ~ 2015

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أرخص يخوت للإيجار احمد افندى إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 04-16-2014 01:20 AM
أرخص سخان شمسي lmandoo إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 03-14-2013 03:08 PM
أرخص عروض الاستضافة ابراهيم التحافي إعلانات تجارية و إشهار مواقع 1 08-30-2010 10:07 PM


الساعة الآن 01:53 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011