[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

صورة لأكبر جورة الأوزون تم اكتشافه ''سبتمر 2006''

و كل ذلك بسبب كثيرة المبيدات الحشرية و ارتفاع نسبة مادة كلوروفلوروكربون .

اتساع ثقب الأوزون يشكل أخطار عديد على الكائنات في كوكبنا و منها

-خلل جهاز المناعة لدى الإنسان و الإضرار بالعيون .

-ارتفاع نسبة مرض "سلطان الجلد"

-أما بالنسبة للنبات فقد أثبت أن التعرض لكميات الأشعة فوق البنفسجية تلحق الضرر باليخضور و بالتالي انخفاض القدرة الإنتاجية مما يهدد الأمن الغذائي على سطح الكرة الأرضية .

-أما بالنسبة للحيوانات فبسبب وجود الشعر و الفرو عليها فهي محمية قليلا و لكن وجود كميات كبيرة سيضرها في النظر مثلا و تغيير الجينات .

-أما للعوالق النباتية و اليرقات فأنا أول من تتأثر بالإشعاع بسبب كونها طافية على البحر .

-أما الأسماك و الكائنات البحرية فعتق دانها ستكون محمية بسبب الماء الذي يغطيها .

ان انخفاض نسبة الأوزون ستأدي الى سلبيات كثيرة منها تغيرر تركيب الحمض النووي"dna"و لحسن الحض يتغير تركيب الحمض النووي فقط بالموجات الأقل من 209 نانومتر , و لو قل الأوزون بالنسبة 10 بالمئة فقط فسيتغير الحمض النووي بالنسبة 22بالمئة .

مستويات طاقة الأشعة البنفسجية عند ارتفاعات مختلفة , الخط الأزرق يوضح حساسية الحمض النووي . اللون الأحمر يوضح مستوى الطاقة عند انخفاض نسبة الأوزون بنسبة 10 بالمئة . -

المصدر: و ص ف

22 آب 2014

رصدت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) كمية غير مفهومة المصدر بعد من مادة كيميائية تتلف طبقة الأوزون، علماً أن استخدامها محظور في العالم منذ 30 عاماً
وكانت هذه المادة، رابع كلوريد الكربون، تستخدم في ما مضى في مطفآت الحريق وكذلك في أدوات التنظيف، لكنها حظرت اعتباراً من العام 1987 في إطار بروتوكول مونتريال. غير أن البحوث التي قامت بها وكالة الفضاء الأميركية أظهرت وجود انبعاثات سنوية من هذه المادة الملوثة بمعدل 39 ألف طن سنوياً، أي ما يعادل ثلث الكمية القصوى المسجلة قبل توقيع البروتوكول
وقال أحد العلماء في وكالة الفضاء الأميركية كينغ ليانغ: "لا ينبغي أن تكون كل هذه الكمية من رابع كلوريد الكربون موجودة في الغلاف الجوي للأرض"
أضاف كينغ الذي أشرف على البحوث المتصلة بهذه المادة: "من الواضح أن هناك تسرباً صناعياً غير معروف المصدر بعد، أو انبعاثات كبيرة من مواقع ملوثة، أو مصادر غير معروفة بعد لهذه المادة"
ومنذ 10 أعوام، يتساءل العلماء عن الأسباب التي تجعل كميات هذه المادة في الجو تنحسر أبطأ مما كانوا يتوقعون. ويسعى العلماء، ومعهم السلطات، لفهم أسباب هذه الظاهرة

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

__________________

السلام عليكم
كيفك انشاء الله بخير
احسنتي اختيار الموضوع ..... انا من المهتمين بعلوم الفلك وطبقة الازون شي مهم للارض بالطبع
لكنه ستفقد اذا بقي اهمال البشر

اقتباس:

ن الواضح أن هناك تسرباً صناعياً غير معروف المصدر بعد، أو انبعاثات كبيرة من مواقع ملوثة، أو مصادر غير معروفة بعد لهذه المادة"

اذا لم ننقذ الارض من الهلاك فسيصبح مصيرها كالزهره

تم التقيم واللايك لا تحرمينا من جديدك

__________________

اهلا اختي
لقد تطرقتي لموضوع حساس وسردتي تفاصيل مخاطره بكل ابداع
الموضوع رووعة
التصميم ممتاز
تستحقين التقييم

__________________

http://vb.arabseyes.com/t455598.html

http://vb.arabseyes.com/t381137.html

http://vb.arabseyes.com/t416896.html

اهلا عزيزتي
الموضوع اعجبني وهو مفيد جدا ومعلوماته قيمه افادتني
والتنسيق رائع ....... اسفة على الرد المتأخر
شكرا على الدعوة انتظر الجديد منك

__________________
[CENTER].[cc=^^]