[align=center][tabletext="width:100%;background-color:rgb(75, 0, 130);border:10px solid silver;"][cell="filter:;"][align=center]

الحياة..؟شيء لم نعرف مغزاه الحقيقي, أفكارنا في حيرة منها

بين لا و اجل لا نعلم ما تكنه لنا,,اعمق من البحار اكثر مفاجأة من الزلازل,, كالمطر هي احيانا سكونها يظل حركاتها

قطرات خير وهيجانها مدمر لنا ,,فيها يوم مفرح واخر حزين لا يمكننا توقع ما سيحصل او بناء ما سيحدث على الماضي

قد تأخذ منا شيء وتعوضنا,,لا وجود للحظ فيها تكشف الاعيب الناس وحقائقهم تارة تظلمنا وتارة تنصفنا,,فالواقع احب

تشبيهها بالجمر,,تضيء لنا دروبنا بما نحب لكن تحرقنا بما لا نريد


,,


حِبَاًلْ مُتَشَاًبِكُه,,هَلّ سَأْسّتَطِيٍعْ اَلّصُمُوٌدّ,,؟

تتمحور روايتي حول ساندي فتاة عشرينيه بسيطة

فرنسية المظهر طيبة الجوهر لم ترى والديها قط لم تعرف اهلاً سوى عمتها وزجها البغيض وابنهما الصغير

امها فرنسية ووالدها بريطاني..تعيش حاليا مع عمتها واسرتها في احدى القرى البسيطة القريبة بعض الشيء

من لندن..انهت دراستها وهي حاليا تعمل كَ سكرتيره في احدى الشركات وبدوام جزئي في احدى المطاعم..

نظرا لحال اسرة عمتها البسيطه تحب الغناء والعزف جدا لانهما يشعرانها بالأمان كما تقول تريد معرفة أي شيء عن اهلها

لا نها تجهل اما تعلم لكن ما تكشفه يصدم واقعها ويغير نظرتها هل ستصمود وتكمل المسيرة..؟!

مقدمة الفصل الاول

|الوَدَاًعْ,,بِدَاًيَّةْ اَلّدْرْبِ اَلْمُوٌحِشْ|

انها الواحدة والنصف منتصف الليل في هذه القرية

لكن..مهلاً لحظة..!

مالذي جاء بنا الان الى هنا وفي هذا الوقت..؟!


’’

دخل العجوز السكير بيته وياللاسف انه بيت ساندي

-يامراة تعالي الى هنا فورا..!

لا مجيب..!..انه امر طبيعي في هذا الوقت رمى باقرب

شي امامه..استيقظ من بالبيت يهرعون للاسفل..!

وجدوه يحطم ويشتم راى زوجته امامه امراة بدا عليها التعب

والارهاق فما لبث الى ان

اتى وامسك بياقة قميصها وصرخ في وجهها

قائلا:انتي صماء ام تتصمين ي انت

اكتفت بالسكوت لاجل ابنها وابنة اخيها

غضبت ساندي كثيرا فصرخت بقوة:هيه

اولا لديها اسم واسمها جولييت نادها به

ثانيا لا تاتي سكيرا تحدث الفوضى مجددا لقد مللنا

ثالثا وهو شي مهم لدي عمل من الصباح الباكر وعملي هو ما يجعلك تاكل وتشرب يا سيد

ورابعا وهو اهم شي ابنك يسمع ويرى كل هذا لذا لا تعقده وغيره بعقدك افهمت

نظر قليلا بلا ملامح ثم ضحك ضحكة مدوية كالمجانين!

اردف:اتعطينني القواعد وانت في منزلي

لا تجعلي من نفسكِ اضحوكه

ههههههههههههههههههههههههههه

دفعهم كلهم وصعد للاعلى بترنحٍ وضحك بكت جولييت وابنها توماس

حزنت ساندي بعد ان هدا روعهما قامت بهما لغرفة توماس بعد البركان المتفجر داخلها لكنها سكتت احتراما لعمتها



,,


عادت لغرفتها

تلقت رساله على حاسوبها المحمول جعلتها تفتح عينها على اخرهما

نزلت لصندوق بريدها وعلمت ان الامر جدي وضبت امتعتها كالصاروخ

لم تشا ازعاج عمتها لذلك كتبت رسالة وداع وهي تبكي

كان وقت ذلك قبيل الشروق بساعه ورحلت كالسراب


,,


وصلت لمحطة القطار ودخل براحه لان صاحب الرساله اعطاها تذاكر

كانت تردي جينز اسود تي شيرت رمادي ومعطف ابيض طويل لركبها مع بوت ابيض وشعرها كان ذيل حصان

نامت في القطار حتى وصلت الى المطار


,,

لكن في مكان اخر لم يكن بالبعيد جدا

قال في نفسه:تبا الم يجد غيري ليوكله بهذه المهمه..؟ سانتحر..وكالعاده اكلفتيات ياخذن وقتا للتجهز هذا غير التجول

والتسوق تبا سانتحر

[/align][/cell][/tabletext][/align]

هنا ساضع روابط الفصول لتسهيل الوصول
انتظروني في الفصل الاول

السلاام عليكم
كيفك اختي ان شاء الله تمام
اولا بحب اباركلك بافتتاح روايتك
بدايتها جميلة وبسيطة
ما اكتشفت البطلة جيد لقصر البارت
بانتظار البارت القادم
لكي اعطيكي رأيي اكثر
بعتذر لقصر ردي في البارتات القادمة اطول ان شاء الله
في امان الله وحفظه

__________________

عزيزتي افضل ان تنسقي الرواية اما بخلفية او فواصل او هيدر او ايا يكن لان القوانين تنص بذلك و ساضطر لاغلاق الرواية و نقلها للارشيف ان لم تقومي بالتعديل عليها اعتذر

__________________