[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://store2.up-00.com/2014-08/1408710992031.jpg');border:10px outset coral;"][cell="filter:;"][align=center]
المشهد عن خمسة عشر شخصا يريدون اقتحام سور القصر للهجوم على عائلة مسالمة رغبتةً وعطشا للدماء.

صدقت احاسيس العجوز واصابت هدف غموض المستقبل بصدق تنبآتها وحوطت حفيدتها الشابة التي كان يشع وجهها ايمانا بان الله لن يمكن الخمسة عشر متوحشا للوصول الى حصنهم الامين وكان الاب يطوق صغيره اليافع بيداه حتى لا يلقى الهلاك اذ تمادى الغضب في عروقه وكان يريد الخروج من الباب الامامي للقصر لمواجهة سيل من السكاكين النافذة والاعين الحادقة والقلوب الميتة فقد ارادوا المس شراً بهذه العائلة الصغيرة وكانت الام ترقب ما يجري بانهماك شديد للمشهد الذي لم تتصور حدوثه فقد اعتادت هذه العائلة الطيبة ان تعيش بسلام وسط ابتهالات الام ورضى الاب وحكمة الجدة وصدقات الابنة وتسرع الابن . جثت على قدميها ومقلتاها تذرف زخات حارقة من الدموع . اقتحم الخمسة عشر متمردا سور القصر وتوجهوا فورا الى الباب الرئيسي للقصر فاقتحموه فماجوا ببعضهم ليرتكبوا آثاما وتنتصر شهوة القتل في نفوسهم وتتصاعد الفرحات والاهازيج بقتل الاسرة الصغيرة فتسيل دمائهم الطاهرة على الارضية الملساء لتشهد اركان القصر القصي على بشاعة ما جرى . قد اراد الله ان تطير ارواحهم النقية في عنان السماء وتبيت في جنته.
[/align][/cell][/tabletext][/align]

.
اها أوكي سأحاول ان أقلل الأخطاء الاملائية وان أنفذ ماقلت وهذا ما كتبت :

- ما خطب تلك المرأة ؟؟
هاذا ما قالته أرملة شابة وهي تؤمي رأسها
نحو امراة في مقتبل العمر تسير علي الرصيف الآخر من الشارع منحنية الرأس !
كانت ترتدي فستان اسود وقبعة رشيقة سوداء
تطرف تحتها عينان عسليتان واسعتان
ووجه اصفر شاحبا ينطق بؤس صاحبه
فأجابتها صديقتها وهي تقرب فمها من أذنها
: علي ما اعتقد أنني سمعت ان زوجها
قد اقتيد كغيره من الرجال الي الحرب وقد سجن في احدي المعتقلات سيئة السمعة
وعذب هناك حتي الموت ...!
فقالت الأرملة بنبرة تشوبها بعض الحسرة :
يا الهي يالها من مسكينة !
كيف ستدبر أحوالها بعد ما حدث لزوجها ؟

فاجابة صديقتها : لا ادري ! علي أية حال
صار حالها كحال معظم نساء البلاد للأسف
يالها من مسكينة !
تابعة الأرملة وصديقتها تلك المرأة بنظرات والهمسات حتي دلفت الي احدي الأزقة ..!
لم تكن المرأة الحزينة غائبة عن تلك الهمسات
التي كانت تزيد المهى وحسرتها أكثر واكثر
ولاكن ليس بيدها أية حيلة وخصوصاً
حالة الحرب التي دخلت بها البلاد والتي ضمت زوجها الي لائحة الموتي ....

امممم هاذا كل شئ في انتظار الملاحظات !

__________________

اهلا اختي هالمرة احسن من هذيك المرة بكثير وصفتي بشكل رائع وجيد جدا
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/1.gif');border:10px outset purple;"][cell="filter:;"][align=center]
لكن انتبهي للأخطاء الاملائية فحاولي ان تستخدمي كلمات مألوفة لا يشك القارىء انها خاطئة. استمتعت بهذه الفقرة بصراحة احسنتي واتمنى لكي مزيد من التطور.
[/align][/cell][/tabletext][/align]

انا فتاة كباقي الفتيات الذين في سني لست ذكية لا في الحساب ولا في الهندسة عائلتي ليست بذلك الثراء الفاحش ولأكون صريحتا معكم ومع نفسي انا مسرورة لأنني لست من تلك الطبقة أعني طبقة العائلات المخملية فكثيرا ما سمعت عن عائلات تلك الطبقة فعلاقاتهم مبنية على أساس المصالح ولا توجد محبة أو مودة بينهم على عكس عائلات طبقتي نحن كالحصن المنيع متراصون مع بعض كالحجارة .اما بالنسبة لشكلي فأنا لست بذلك الجمال لي شعر مموج بني اللون يصل إلى أذني إضافة إلى عيناي التي تشكلان مزيج من الأخضر والبني معا.
لكن أتعلمون ما المميز بي بالرغم من كل عيوبي فأنا لدي ما لا يمكن للمخمليين شراءه بكل مالهم وهو الصداقة الحقيقية لي أصدقاء من مختلف الأجناس يشاركونني بهجتي ،حزني و مسرتي هذه هي حياتي و لا أرجو حياة غيرها

أريد رايك في محاولتي هذه اعلم انها ليست قصة لكني أريد نصائحك في عيوبي في الكتابة

__________________

.مرحبا أي من عيوني راح اصلحلك عموما كتبت باللون الاحمر ملاحظاتي ولكن قبل كل هذا لا خلاف على انك تمتلكين ادوات جيدة استغليها وستتحسنين.
انا فتاة كباقي الفتيات الذين في سني لست ذكية لا في الحساب ولا في الهندسة(هنا حصل تشتيت لفهم القارىء فلم نعرف قصدك في توصيل الفكرة كان المفروض تكتبي بانتباه لان كلمة تغير المعنى او لاتوصل المعنى كما حصل الآن انا فهمت مقصدك اختي لكن يفضل تنتبهين لنقطة التوضيح) عائلتي ليست بذلك الثراء الفاحش ولأكون صريحتا معكم ومع نفسي انا مسرورة لأنني لست من تلك الطبقة أعني طبقة العائلات المخملية فكثيرا ما سمعت عن عائلات تلك الطبقة(كان مفروض تكتفي بكلمة عنهم لاننا نعرف انكي تتحدثين عنهم بسبب شرحك المسبق عن العلائلات المخملية) فعلاقاتهم مبنية على أساس المصالح ولا توجد محبة أو مودة بينهم على عكس عائلات طبقتي نحن كالحصن المنيع متراصون مع بعض كالحجارة .اما بالنسبة لشكلي (الصحيح مظهري) فأنا لست بذلك الجمال لي شعر مموج بني اللون يصل إلى أذني إضافة إلى عيناي التي تشكلان مزيج من الأخضر والبني معا.
لكن أتعلمون ما المميز بي بالرغم من كل عيوبي فأنا لدي ما لا يمكن للمخمليين شراءه بكل مالهم وهو الصداقة الحقيقية لي أصدقاء من مختلف الأجناس يشاركونني بهجتي ،حزني و مسرتي هذه هي حياتي و لا أرجو حياة غيرها