[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


صرخات من باطن الارض ، لوحوش وهجناء
ايصبح قلبي بينهم ، مطعونا جريحا وتسمع صرخاته !
ام انك ستساعدني لاعيش
:
سياط سوداء تمزق الابدان ايعاد اليك ام يرمى في البعيد !





×انتقام السياط×


صدره عارٍ ارتسمت عليه خطوط سوداء تقطر دماً قانياً بدا يجف على بشرته البيضاء التي اصبحت مزرقة

ذراعاه مقيدة بحبال بجانبية كانه مصلوب ، مُحنياً راسه للاسفل يحاول ان يتماسك ولا يفقد نفسه واخر انفاسه

التي اصبحت اشبه بالمدى على رئتية وجراحه .

احس بها تدور حَوله وبيدها تحسست على احدى ضربات السوط التي بدات بالتشقق ارتجفت شفته السفلى الما

بينما رفع بصره قليلا عندما وقفت امامه تحدق بعيونه وابتسامة ساخرة ارتسمت على شفتيها ،

رفعت يدها الى ذقنه جاعلة عينيه الزرقاء مقابل عينيها تنظر فيهما بتحدي وكانها تقول "ماذا ستفعل الان؟ ".

لكنها تركته ووقفت ترمي بالسوط من يد الى اخرى ،حركت عينيها الى الباب الحديدي وهي تحدثة :- أتعلم شيئا

يقول لي قلبي بان افعل بك مثلما فعلت بهم ، اقلُها ساشفي صرخات قلبي المتتالية ، و اشفي غليلي منِكَ

آخذ بثأري من وحش حقير مثلك َ ، لكن لا ..

إستدارت حولهُ مرتين وهي تنظر اليه ترى البرود في عينيه بدل الالم والعذاب اي انسان هِو الذي يقبع امامها

لا تصدق بانها عرفته في يوم وأسبرت غوره

اكملت كلامها لتفسر عدم قتلها له :- تعذيبك أفظل بذلك انتقم لهم مرة تلو الاخرى كانك غريق ينقذ ويعاد رمية

في الماء ليغرق مجددا في هذا المكان النائي لن يمنعني أحد عن قتلك .

مع قولها لتلك الكلمة ارتفع السوط في الفراغ مُصدراً صوتا ً وهو يرتطم بظهره ، عكر جبينه بكل الم

وصدرت عنه صرخة مكتومة تلاها انين خافت .

سرت رعشة في راسه وكان شيئا بدا يتحطم فيه ، مع الالم الذي تزايد في اسفل جمجمته ِ أحنى رقبته للاسفل

وفقد الوعي .

القت بالسوط الاسود بعيدا ً،

سحبت الكرسي وجلست امامه محنية جسدها للامام تفرك بيديها على بعضهما من شدة البرد ،

تنهدت بتعب وحزن وهي تنظر اليه لقد اجبرها على فعل هذا انه كل شيء بالنسبة اليها جعلها تفقد

مشاعرها انتقم منها ، صورة ابويها مقطعين الى اشلاء لا تفارق مخيلتها ، شكلهم وهم غراقين في بركة دمائهم

التي لطخت كل المنزل ، هذا يجعلها تزداد كرها للمعلق امامها ، تكرهه بمقدار ما اكنته له من مشاعر .

فتح الباب الحديدي مصدرا ً صريرا ً مزعجا ، رفعت سلاحها من الحقيبة السوداء الصغيرة التي بجوار الكرسي

عندما دخل فين رفعت راسها واتكات ،

لاحظت بان فين يحدق بجسدكلاود المعلق بشكل مزري وكاد ان ينطق لولا انها نطقت باسمه حتى يخبرها

ماذا يريد بقدومه ! !

دخل قليلا وتكا على الجدار محيطا صدره بيديه وقال مؤنبا :- هذا يكفي كاثرين ، لا يحق لنا فعل هذا سنقاضى

على ذلك ان كان مذنبا سيعاقب ،مع انني متاكد من براءته ِ .

وقفت وهي تتثائب محركة رقبتها ، وضعت يدها على جانبها لتقول متحدية :- حاول ايقافي وستلاقي نفس عذابه ِ

حرك يديه بعدم اكتراث فهو على علم تام بان اي شيء يقوله ويفعله لن يمنعها من تنفيذ مافي راسها

لكن ما ذنبه كلاود اهو القاتل حقا ، انها ترفض اخبارهم بشيء سوى الاوامر الا متناهية في مكان معزول

عن العالم الخارجي لكي لا يكتشف احد ما تريده ، لم ساعداها اصلا ! يتعجب على نفسه ،انها رئيسته حسنا ،

لكن لن يكون مجرما بسببها ،أيخذل صديقه ليساعد حبيبة ذاك الصديق لتقتله !"

ادار قدمه ليخرج لميعد يتحمل منظر كلاود قال لها بنبرة مملوؤة بالحزن :- تذكري يا كاثرين بانكِ لست ِ وحشا .

وقبل ان تجيبه خرج من الباب ليوقفه اخر شخص كان معهم ، وضع يده على فمه ليمنع شهقة من الخروج

بينما حدق بكلاود بعدم تصديق وادار ظهره للباب متالما مما راه

احس بعينيه تستعر حرارة وحزنا لكنه قال بسرعة :- لقد اختفت الهجينة يا رئيسة "

قبل ان يسمع ردها ركض عنهما مبتعدا " لعدم استطاعته التحمل على رؤية صديقه بهذا الشكل

انه كلاود كل شيء بالنسة اليه .

اتجهت نحو دلو ملقى في احد الاركان وهي تعطي امرا ً لفين :- لا تتعب نفسك بالبحث لن تجدها ، واخبر

ذاك الابله بان ينسى بانه كان لديه صديق يدعي كلاود "

لم يفهم كلماتها حين قالت بانه بن يجدها لم هذه الثقة ايعقل بانها قامت بتهريبها ام ماذا

لم يعد يريد ان يكون هنا سيخرج ويتجه الى المحكمة ليخبرهم بما يحدث

عادت كلاود عندما خرج فين وعلى وجهه علامات التساؤل

كان يسمع قرعات تصرد من حذائها عندما تسير وقفت امامه لكنه ابتسم ساخرا رغم الالم الذي كان يعانية

تبادل معها نظرات لعدة ثوان ثم قال مستهزءا :- لم يعلما حقيقتك حتى الان ، لم يعلما بانك انت ِ الهجينة .

اخذت لحظة لتستدركما قاله ثم اخذتها نوبة ضحك هستيري مملوء بالسخرية ، تنهدت وهي تحرك شعرها بتوتر

"يبدو بانك جننت كلاودي ! ! اليس كذلك؟"

صرخت كلمتيها الاخيرتين بعصبية بالغة ، جعلت يديها ترتجف وهي تصفع وجهه الذي ارتسمت عليه

ابتسامة ساخرة .

كلاود بصوت منخفض :- لست مجنونا وانت تعلمين هذا ، تاكدي باني لم اقتل عائلتك ِ بل انتي من فعل ،لا تحدقي

بي هكذا انت الهجينة افهمتي يا كاثرين انها لعنة باستطاعة اصدقائك مساعدتك ..

أسكتته بضربه من السوط على صدره الذي التقطته من ان بدا حديثه السخيف عن الاصدقاء وفائدتهم .

تنفس بعمق لثوان ٍ احسها سنين .

عنده استطاع ان ينطق بكلمتين "ارضخي لقدرك "

امسكت بسلاحها ووجهته نحوه لكنها قامت باخراج الرصاصات منه .

اراد ان يفهم ماذا تفعل لقدجنت تمام ، ياللهي لم يغزو الخدر جسده انه يشعر ببرد قارص رغم الدماء التي تسيل منه

، والالم الذي يلتهب صدره وظهره ، انها تقبع جالسة على الكرسي امامه لم يشعر بان السياط لا تزال تنهال عليه

بهذا الشكل المرعب ، ابواب الجحيم فتحت امام عينيه انه يتخيل هذا بالتاكيد فاي جحيم ، ياللهي

سحبت الكرسي جالسة عليه بالعكس وقالت :- لا دليل لديك بانني من قتلتهم ، اسمعني جيدا سانزلك وامامك خمس

ثوان ٍِلتهرب من امامي ريثما اعيد حشورصاصة واحدة في مخزن السلاح وتاكد انها عندما تخرج فانها ستستقر

في منتصف جبينك "

انهت كلامها عندما كانت تفتح ذراعه اليمنى فلاحظت ندبا عليها لكنها لم تظربه على يديه ابدا انتبهت بانه قديم

ارتسمت امام مخيلتها ذكرى عابرة جعلتها تهز راسها رافضة ان تتذكر اي شيء ..

ترنح جسده ووقع على الارض إذ لم تقوى قدماه على حمله لما اصابهما من خدر وتنميل دَب فيهما ،

نظر حوله شاعِرا ً بالغرفة ذات الجدران الاشبه بالعفن تتحرك وتضيق شيئا فشيئا وضع يده على عينيه يضغط عليهما

وعلى جبينه تارة اخرى

انه يتخيل بسبب مافقده من دماء بالتاكيد ،،

امسكت رصاصة باصابعها وبدات تعد "1 ..تحرك لانني لن اتوانا عن قتلك الان ،،،2 .."

كان لايزال مغمض العينين لكنه قال مقاطعا عدها " تقتلينني ! ! اتقتلين ميتا ؟ ؟لانني في تلك اللحظة البائسة

عندما امسكت يدك وعندما علمت إنكِ وحش مُت مئة مرة متتالية ، فقدت احساسي بالحياة اصبحت مُرة لا طعم لها

، لم يعد هناك شيء يجذبني اليها بعد الان ، ضربات سوط على بدني لم تؤلمني فقد تالم جسدي ولكن روحي

لم تتاثر بشيء لانها لم تعد موجودة لحظة علمت بانني لن استطيع مساعدتك بسهولة "

اصبحت هائمة لا تعلم ماذا تفعل لم يسيطر عليها بكلامهه ِ ويهيمن عليها بهذا الشكل ، انها لم تقتلهم هذا مستحيل

كيف يتهمها بهذا !!

صدرت عنها صرخة عالية مرتعبة تلتها العديد من الشهقات ، تصاعد صوت انفاسها المتطقعة واخذت تحرك

راسها غير مصدقة انها من فعل ذلك انها من قتل والديها انها من تسبب بالندب في يد كلاود لكن يده وحسب

لقد اصبح جسدة كله الان ، انها شيطان اخرس كيف فعلت هذا ! !

تكلم كلاود فجاة :- لقد عرفت ذلك في اول ليلة امضيتيها في منزلي ، عندما تغير لون عينيك لكنك لم تنتبهي لهذا

، لذا اخفيت الامر خوفا عليك اعتقدت بان هذا يحصل تاثر بمشاعرك ولايمكن ان يهدد خطر اي حياة .

بقيت تصرخ بكلمة اخرس ،وضعت يديها على اذنيها لا تريد ان تسمع شيئا على هذا الضجيج في راسها ان يتوقف

لم يفعل هذا ماهذه الاصوات التي تتصاعد تارة وتهبط تارة اخرى ،

فقدت شعورها و والقت بجسدها على الارض وهي تحرك براسها كانها مجنونة امسكت بيديه تريد تمزيقها تمزيق

بدنة اربا اربا تقطيعه مثلما اصبحت هي تتمزق بسبب كلامه .

رفع عينيه وابتسامة اسى مرسومة على وجهه المتالم اراد ايجادها في غياهب عيناها اراد ايجاد كاثرينا الجميلة

التي اعتاد على مرحها على شقائها على حبها له ُ .

لكن التي تقبع امامه الان ليست كاثرينا انها وحش حقير يجب ان تزهق روحهه لتعود كاثرينا القديمة .

وكانها علمت بما ينوي فعله نهضت من امامه باستنكار ممسكة سلاحها واطلقت الرصاصة التي اذخرتها فيه قبل

قليل لكنها لم تصبه اغمض عينيه وقال :- اخبرتك باني لن اهتم اذا اردتي قتلي ، او تعذيبي ، لكن انت ِ ستتالمين

ستجنين عندما تجتاحك موجة من المشاعر التي تخبرك بانك قتلت والديك ثم قتلتيني .. "

تمتمت بضعف ":- انا بحاجة الى المساعدة ولكن من يساعد وحشا مثلي "

تخللات الندم والعصبية تحدث بين تارة واخرى تجلعها تقول كلاما غريبا ثم تعاود الصراخ والرغبة في قتله ِ

تغيرت سجيتها وتهجنت عيونها اصبحت تهم بحشو السلاح برصاصة اخرى

كان قد فتح عينيه مستسلما ً لما سيحدث لكن لم توجه السلاح اليه بل وضعته على شفتيها المرتجفتين

نظر اليها برعب دام لثانية واحِدة ثم صرخ باعلى صوته ":- فيـــــــــــــــن

"
لكن اين تراه فين الم يذهب الى المحكمة الم يقل بانه سيبلغ عما يحدث هنا

"

دفع الباب ودخل ليون وعندما راى حال كاثرينا عرف من تكون في الحال ، انها الهجينة

وبخطي راكضة ابعد السلاح عنها فهي لم تكن متزنة لتطلق النار ابدا

امسك بيديها صافعا اياها على وجههها لتستفيق مما هي فيه لكنها ازداد جنونا فظمها اليه ليهدا من ارتجافها

صرخ به كلاود :- ابعدها عنك بسرعة "

امتثل له غير فاهم ما يحدث لكنها اصبحت ترتجف اكثر مما كانت عليه

كلاود :- اين فين ؟ يجب عزلها في غرفة بمفردها حالا ، لا تناقش ابعدها من هنا .

حملها بين ذراعية وخرج

بينما اراد كلاود ان يتحرك لكن هذا مستحيل مع الجروح التي تتخل جسده

فين :- انا هنا يا صاح ،

اقترب منه ووضع على ظهره ملائة صغيرة ساعده على النهوض والخروج من هذه الغرفة

بينما تمتم فرحا :- كنت اعلم بانك لست وحشا ، ماذا يحدث مع كاثرين ؟

بينما اغلق الباب خلفه واتجها الى الغرفة الاخرى

حدق بها في منتصف السرير كانت تتلوى وتصرخ ممزقة اي شيء يقع تحت يدها

صرخت باسمه عدة مرات لكن فين منعه من الاقتراب منها اذ انها قد تقدم على قتله

ابعد يد فين التي وضعها على كتفه واقترب منها قليلا

جلس على طرف السرير بجوار راسها

وضع يده على شعرها يحاول تهدئتها قليلا ، تكومت على نفسها بقرب صدره

وتوقفت عن الصراخ بل بقيت تشهق بانفاس متقطعة وحسب

كلاود ":- لقد رايتما حقيقتها ، لا اريد ان يعلم اي احد بما حدث هنا لدينا طريقتين لعلاجها ،"تنهد بضيق "

وبذلك نستعيد كاثرينا القديمة ،

قاطعه ليون :- الطريقتين ؟ خطرتين اليس كذلك؟

اردف يقول:- لقد كانت تعلم احداها بان تعذب الهجين حتى يفقد حياته وبذلك يموت الكائن في داخله ويبقى الانسان

لكنها فعلت هذا بي ولم اكن هجينا فلا اعلم ردة فعلها اذا حصل لها شيء كهذا ، اما الثانية بان تبقى في هذه

الغرفة لثلاثة ايام قد تقتل نفسها ، لا اريدها ان تعاني لالا لن اسمح بهذا .

امسك باصابعها بين كفيه فقال فين مقترحا :- انها لن تتذكر شيئا مما سيحدث عندما تعود انسانة لذلك ،

صرخ به كلاود:- والاثار ؟ الن تذكرها بما حدث ؟ الن تندم لانها وثقت بنا

ضغطت على يده فحدق بها عادت حدقتا عينيها الى طبيعتهما قالت متمتمة :- انا اسفة وهل يكفي الاعتذار ،

ابقى معي ارجوك لا تتركني بين يديهما سيقتلاني بالتاكيد انتقاما لك ، ابقى معي ثلاثة ايام هنا لن التهمك على الاقل

رفع يدها وربت عليها مبتسما

ثم حدث فين وليون :- سمعتما ما قالته بامانكما الذهاب لا تخافا سابقى مستيقظا

اشار ليون لكلاود وقال مؤنبا:- انظر لجسدك اتثق بها على الاقل عالجه ثم عد الى هنا .

خرج فين من دون ان يستمع لاي اعتراضات او كلام من اي احد منهما ،

جلس ليون امام كلاود يحاول اقناعه بالخروج من هنا

كلاود :- انا اسامحها لا دخل لك بالموضوع ،

بينما عاد فين ليقف في باب الغرفة اشار لليون واعطاه مرهما وشاشا طبيا كثيرا

همس له شيئا وخرج

ليون :- ساعالج لك جراحك واخرج

وقف كلاود امامه عندما بدا ليون بتنضيف الدماء التي تجمعت عند كل ضربة

كان يتالم لكن اكتفى باغلاق عينيه

حتى انتهى ليون صرخ به :- احمق كدت اموت

وضع المرهم حول ظهره وصدره ثم لفهما

خرج بدون ان ينبس ببنت شفا

عاد ليجلس في مكانه ممسكا بيدها

كاثرين :- الن تعاقبني؟ سامحتني حقا ؟

كلاود مبتسما :- ساجد وقتا لاعقابك لكن ليس وانت ِ تتالمين بهذا الشكل

:
:
تمت

برب
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





اهلا بكم بين سطوري

حقيقة لا اعلم فقد كنت اخططط لقصة مرعبة لكنني وجدت نفسي استرسل بكتابة هذه وبهذه الطريقة >< جعلتني اكره نفسي

لاني ليس لي القدرة على السيطرة على عقلي عندما اكتب شيئا سيء وممتع في نفس الوقت كدت اجن -_-

اتمنى اراءكم فيكل نواحي القصة وشخصياتها

كنت اتمنى ان اختمها بطريقة قتل كاثرين <غيرة نساء

لا تنسوا التقييم والردالسنع




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:silver;border:5px ridge gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




[cc=قبل عدة دقائق]حجز

بعد القراءة راجعةة[/cc]

:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكِ يا روزا الغالية ؟. إن شآء الله بخير .. حب6

:

ولج شنو هاي القصة المرعبة

اني و اقره بيهه ردت افوت راسي باللابتوب علمود اباوع عالكتابة >-<

مسوية الخط صغير > > متكليلي شبيج >

المهم : .....

القصة كانت جداً جداً راآئـــعـةة و مُثيرة حقــاً و حزينةة أيضاً >>

بالنسبةِ لكاثرينا : كم هي قاسيـة و لكن عندما عادت الى طبيعتها احسستهــا مُـذــهـلةة ..

كلاود : .. أجمل شخص في هذهِ القصةة .. حب6جداً مُـــذهـل .. >> تخيلت شكله كأنه يشبه تاماهومي .. حب6

ههههههههههه

القصة روووووووووعةة و لا اروع منها " class="inlineimg" />

انا الج يا روزا ما تردي على رسايلي ..





هههههههههههههههههههههههههههههههه :coolcool:

امزح معك ....

المهم رح اشتاقلك كتييير بوقت غيابك ..

حب0

و شكراً على تغيير الإسم .. يا أغلى صديقة ..


:

تقبلي مروري المتواضع

:

جار تقييمك واللايك .. حب6

:

مع السلامة

:



حب7




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

صباح الخير كيفك ؟؟
ماهذا الابداع يا بنت هاه
قال مابحب اكتب النمط هذا ادخلتينا جو الروايه والاحدث وكنني اشاهد فلم وانا عم اقرئها بتخيل كل شيء قدامي
هذا دليل على ان احساسك موجود في الكتابه ولديك حبكه الكتاب المشهروين
اهنيك على المستوى اموونه اابداع والاسلوب سلس ومسترسل يخلو من المعاجم والمفردات الغريبه
احسنتِ نال اعجابي ماقمتي بسرده شكرا على الدعوه ننتظر المزيد.,
في رعايه الله حب2

__________________

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_08_1414081109535622.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[cc=ايام زمان]شوي وراجعة حجز +اكرهج[/cc]

مرحبا
كيف حالك يافتاة

جميل جداً روعة سرد الآحداث شيقة ومثيرة كأانوا بتابع >دايمون سلفاتوري والينا
كما اخبرتكي سلفاً تتمتعين بالحبكة القصصية>لاتتفاخري عاد
طبعاً صرتي من كتابي المفظلين والتنسيق ماشاء لله جميل للغاية ويدعو لللآعجاب
والعنوان جذاب وجميل >اسم على مسمى
واكثر مقطع متميز على الرغم كل سطورك جميلة الآان هاذا بمنتهى الروعة

مقطع متميز
[cc=اجمل مقطع]
تنفس بعمق لثوان ٍ احسها سنين .

عنده استطاع ان ينطق بكلمتين "ارضخي لقدرك "

امسكت بسلاحها ووجهته نحوه لكنها قامت باخراج الرصاصات منه .

اراد ان يفهم ماذا تفعل لقدجنت تمام ، ياللهي لم يغزو الخدر جسده انه يشعر ببرد قارص رغم الدماء التي تسيل منه

، والالم الذي يلتهب صدره وظهره ، انها تقبع جالسة على الكرسي امامه لم يشعر بان السياط لا تزال تنهال عليه

بهذا الشكل المرعب ، ابواب الجحيم فتحت امام عينيه انه يتخيل هذا بالتاكيد فاي جحيم ، ياللهي

سحبت الكرسي جالسة عليه بالعكس وقالت :- لا دليل لديك بانني من قتلتهم ، اسمعني جيدا سانزلك وامامك خمس

ثوان ٍِلتهرب من امامي ريثما اعيد حشورصاصة واحدة في مخزن السلاح وتاكد انها عندما تخرج فانها ستستقر

في منتصف جبينك "[/cc]
وفي النهاية شكراً لدعوتي واليكي الهداية بالطريق جايهِ>ياطماعةامزح حقك

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________