عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree62Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-04-2014, 01:35 AM
 
Smile (قصصه مبدعهه)وداع ...رسائل قصيرة/بـ قلمي


بانتظار ابداعاتك القادمه جميلتي

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;border:3px outset red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




أهلا بـ اعضاء المنتدي و الزوار الكرام
هذه محاولتي الثانية وقصتي الثانية في هذا القسم
حصرياً لمنتدي عيون العرب
لا احلل النقل بدون ذكرا اسمي و المصدر

الاسم :وداع رسائل قصيرة
الاسم بالانجليزي:
(Farewell messages Short(SMS
[/ALIGN]
[ALIGN=center]تأليف:زيزي زيزو
شكرا ميمي علي التصميم الجميل


باستطعتنا صنع الابتسامة علي وجوه الاخرين
بامكننا منح السعادة بمجرد أبتسامة بمجرد كلمات
لكن هل نستطيع تخفيف الحزن هل تعيده دموعنا معاً
سأفعل إي شئ لاجلكَ سابكي معك
لاجلك سأتخلي عنكَ
لا تسالني كيف فقط أريد أن أرئ أبتسمتك حتي لو لم تكن معي
لو كنا نعلم أن رحيلنا سايسبب لهم الحزن لما دخلنا إلي حياتي لكنه القدر هو من ينسج تفاصيل اللقاء و لاحظات الوداع


-دخلت من باب شقتها و هي سعيده أشعلت ألانارة ألقت نظرة سريعة عليها لطالما عاشت وحيدة فيها لكن قريباً سأيتغير كل شئ.
-أتجهت بخطوات سريعة إلي غرفتها لترمي بنفسها علي سريرها الوردي و تحتض وسدتها أنها بحاجة لشئ تفرغ فيه سعدتها إلتي تتملكها أمسكت هاتفها و نظرة إلي الشاشة لتجدها الساعة 10:00 مساءً قامت بفتح قسم الرسائل و كتبت"شكراً لكَ علي العشاء الرائع ياحبيبي لقد أستمتعت بكل دقيقة معكَ أحبك تصبح علي خير".
-لم تتعب نفسها لبحث عن الاسم الذي سأترسل الرسالة إليه فهو الاسم الوحيد في قائمة المفضلة ضغطت علي زر أرسال.
-نهضت من سريرها و أتجهت إلي مراتها جلست علي كرسيها الصغير و بداءة بتسيرح شعرها الليلي تأملت نفسها قليلاً في المراة شعراً الاسود و عينان بنيتان بشرة بيضاء ناصعة.
:- أنا فعلا جميلة ههههه.
نهضت بملل و رمت بجسدها علي السرير صحيح أنه دائماً يتأخر بالرد علي رسائلها لكنها تتمني أن يغير هذه العادة .
-أغمضت عينها و غاصت في عالم أحلامها لقد أختارت فستان الزفاف و تم حجز القاعة و بداءة بأعداد دعواة حفل الزفاف منذ فترة لم يبقي إلا توزيعها و أنتظر الليلتها المميز الليلة التي تضع يدها في راحة يده و رأسها علي كتفه لترقص في أجمل لليلي عمرها حلمت بذلك اليوم الذي ساتتوج فيه ملكة علي عرش قلبه .

-أيقضها صوت هاتفها بنغمته الجميلة من عالم أحلامها شعرة بالاستياء لان مارائته كان حالماً لان ما أن رائت اسم المرسل حتي عادة إليها ساعدتها فتحت الرسالة بسرعة للاحظات لم تفهم الكلامات المكتوبة ظلت تقرائها بتمهل.
"عزيزتي ايمي أنا اسف لكني مضطراً للرحيل و تركك هناك مكاناً علي أن أذهب إليه لا تحاولي الاتصال بي للا سف سوف ينتهي مابيننا هذه الليلة"

-مزحة سخيفة هذا ماكانت تقوله لعقلها كيف يرسل لها رسائلة كهذه سأتتعب كثيراً في تعديل سلوكه الطائش المتهور الذي يحب المزاح والضحك ظلت تردد أنها سأتلقنه درساً لن ينساه كان عليه أن يرسل رسالة رومنسية لخطيبته لا مزحة سخيفة.
-استمرت بالضغط علي أزرار الهاتف بعصبية اتصلت به لتصرخ في وجهه لكنه لم يجب مرة مرتان ثلاث نظرة إلي شاشة الهاتف أنها فعلا غاضبة لان إذا لم يجب سوف يرئ شئ لن يسره.
-تن تن وصلت لهاتفها رسائلة منه"لا تحاولي الاتصال بي ساغلق هاتفي أنا اسف مرة ثانية صدقيني لقد أحببتكِ لكن القدر أقوى مني"

-عن ماذا يتحدث لم تستطع ايمي فهم إي شئ لقد كانا معاً منذ ساعتان فما الذي حدث ليتغير هكذا ظلت تحاول الاتصال به مرة ثانية لكن بلا فائدة ما الذي يجرئ و مالذي يفعله لم تجد سوى أن ترسل له رسائلة"لا تستعمل هذا الاسلوب معي رد علي أتصالاتي أو دعنا نتقابل لتسوية الامر"

-وماهي إلا ثواني حتي أتها الرد"للاسف لا أستطيع ليس الامر بـ يدي علي الرحيل أنا أسف علي الجرح الذي تركته في قلبك لكني فعلا أحببتك و سأحبكِ لاخر حياتي"

-شعرة بنبضات قلبها تنقبض و أن هناك غصة في حلقها تبدلة مشاعر الغضب و الحيرة إلي حزناً و ضياع هي فعلا لم تعد تفهم إي شئ هل يتخلي عنها هل يفسخ خطبتهما قبل شهراً من الزفاف و لما لم يمتلك الشجاعة لمواجهتها و أخبرها هذا الكلام وجهاً لوجه بدلا من هذه الطريقة المهينة لا تدري إذا كان ذلك سايغير شئ من الامر فـ هو يتخلي عنها بشكل صريح و بلا مقدمات لكنها ليس من النوع الذي يستسلم بسهولة ساتتمسك به فهو خطيبها و حبيبها و كل عائلتها أستجمعت شتات نفسها و كتبت رسالة له"إلي إين سأترحل أخبرني أو أنتظر شهراً واحداً لنقيم حفل زفافنا و نذهب إلي حيث تريد معاً"

-أنتظرت دقائق مرة عليها كاساعات أو كاسنوات قبل أن تصلها رسالته "قطاري سيغادر هذه الليلة و لن أعود أرجوكِ أهتمي بنفسكِ و لا تحزني لاجلي لقد كان الرحيل صعباً فلا تعذبيني بـ دموعكِ"

-لقد نفذ صبرها لكنها لن تتخلي عنه هكذا بدون مقدمات أو بدون سبب مقنع نظرة إلي ساعة الهاتف لتجدها 11:50PM هي فعلا وصلت لمرحلة فعل إي شئ سأتخرج من منزلها إلي محطة القطار في هذا الوقت إن لازم الامر المهم ألا يرحل و يتركها هكذا .
-كتب رسالة له بسرعة "علي إي قطار سأترحل أخبرني؟؟!! و كيف تطلب مني عدم البكاء عندما تهجرني هل تكرهني هل مللت مني لماذا سأتتركني إذا أخبرني...؟؟"

-أرتدة معطفها و لفت الوشاح حول عنقها و أتجهة إلي باب شقتها لكن أستوقفها وصول رده"لا تقولي هذه الحمقات أحببتك أكثر من إي شئ لكن القدر كان أقوى مني أتمني أن تنسيني و تكملي حياتي ساتجدين شخصاً أخر أفضل مني"

-عقدة حاجبيها بأنزعاج أنه حتي لا يجيب عن أسائلتها بل يقدم لها كلمات الوداع"توقف عن ماتقوله لماذا سأترحل أخبرني أجب علي أتصالاتِ أرجوك دعني أسمع صوتك"
-أمتزج صوت وصول الرسالة إلي هاتفها مع صوت دقات الساعة معلنة منتصف الليل.
"وداعاً ياحبيبتي وداعاً يابسمتي أهتمي بنفسكِ أحبكِ إلي الابد"
-شعرت بالاختناق ضيقً في صدرها خانتها دموعها و نزلت علي وجنتيها مسحتها بسرعة هي ليست ضعيفة لتبكي ليست ضعيفة لتستسلم سوف تلحق به سوف تمنعه من الرحيل حاولت الاتصال به مرة ثانية لكنها صدمت بأن الهاتف مقفل كتبت رسائلة له"توقف لا ترحل و تتركني هكذا كيف تنهي مابيننا بهذه الطريقة كيف تقول أنكَ تحبني من يحبون لا يرحلون من يحبون لا يهجرون لا يتخلون" .

نزلت دموعها بحرقة و الألم ظلت تحاول الاتصال به لكن بلا فائدة أن الهاتف مقفل فتحت باب شقتها و نزلت الدرج بـ سرعة أستمرت بالجرئ كان الهواء البارد يلفح وجهها و دموعها زينت وجنيها توقفت قدمها أمام باب منزله كانت كل الاضواء مطفئه فـ لم تتوقع أنه موجود لكنها أستمرت بالضغط علي الجرس و طرق الباب بلا فائدة لم يكن هناك سوى الظلام و الهدواء أنهرت علي الباب و هي تبكي ضمت نفسها من البرد رافعت رائسها حين أنتبهت لسيارة تقرب منها شعرة ببعض الامل يتسلل إليها فـ ربما قد عاد من أجلها لكن أملها تلاشي حين رائت أنها ليست سيارته بل سيارة العجوز بيل أن بيل هو أحد جيران كيم عجوز طيب يعيش وحيداً بعد موت زوجته أتهجه إليها بيل ما ان رائها بهذه الحالة .
بيل(قلق):هل أنتِ بخير؟؟
ايمي(وسط شقات بكائها):لقـ لقد رحـ رحل كيم رحل و تـ تـركني.
نظر بيل إليها بـ حزن و آسى:تعالي معي سوف أخذكِ إلي كيم يا ايمي.
-ركبت سيارة بيل تملكتها الحيرة و بعض القلق لكنها سعيدة لانها ساترائه و تمنعه من الرحيل ليس بدونها علي الاقل.
-أخفت ساعدتها و تملكها الرعب و القلق حين وصل بيها بيل إلي مشفي المدينة هل كيم هنا و مالذي حدث لم يشفق العجوز بيل عليها و ينطق باي حرف ليخفف حالة الخوف التي تمر بها توقف بيل امام باب احدي الغرف وقام بفتحه له .
بيل(حزن):أنتظريني هنا سوف أعود بعد قليل .
-دخلت إلي الغرفة بلا إي تعليق فـهي لا تعلم بما يجرئ تاملت ملامح الغرفة يبدو أنها مكتب لاحد الاطباء لكن السوال ماذا تفعل هي هنا اين كيم .
-أنتبهت لشخص الجالس علي الاريكة وهو يمسك رائسه بيديه و بداء الحزن عليه رائت دموعه تنزل أستطعت أن تميزه من خلال تسريحة شعره الغريبة ولونه البني حتي بدون ان تنظر لوجهه .
ايمي(أستغراب)..ستيف ..ماذا تفعل هنا؟؟؟!!! .
رفع ستيف رائسه لتتلاقى عينيها بـ عيني ستيف كان عيني ستيف حمروان و وجهه شاحب.
ايمي:ستيف هل أنتَ بخير و لما أنتَ هنا مالذي حدث..؟؟!!
-لم تسمع إي رد لم لا يجيبها لم يرحها من مخوفها لم تعد تستطيع التحمل نزلت دموعها رغماً عنها لم تعرف لما لكنها نزلت لتعبر عن مشارعها .
ايمي(بكاء):إين كيم ..؟؟!!
-وقف ستيف و أمسك بيدها بقوة و سحبها معه و خرج من الغرفة كانت ايمي مستغربة فـ طول سنوات معرفتها بـ ستيف لم ترائه هكذا مالذي يجري واين كيم لما لا يجيبها إي أحد
دخل ستيف إلي إحدى الغرف كانت الغرفة مظلمة و صغيرة يوجد بها سريراً في زاوية الغرفة أنتبهت ايمي علي أن هناك شخصاً ممد علي السرير كما لو أنه نائم لكنها أستبعدة هذا الخيار لان وجه و جسم ذلك الشخص و قد تم تغطيته بغطاء أبيض الون سرعنما أدركت أن الشخص الذي علي السرير ميت لكن لما الذي يجرى.
-شعرة بالانزعاج و الخوف لما هي هنا و إين كيم هذا هو السؤال الذي لا يجيبها أحداً عليه
ايمي:مالذي نفعله...؟؟ هنا أنا خائفة لنخرج من هنا.
-نظرت بتجاه السرير ثم نظرة إلي ستيف الذي كان يتكي علي الباب و هو يبكي هذه المرة الاولي التي ترئ ستيف ضعيفاً هكذا لم ترئ دموعه من قبل شعرة بوخزاً في قلبها أتجهة بخطوات متردده إلي ذلك السرير كانت نبضات قلبها تزداد مع كل خطوة الخوف و القلق و التردد أجتمعت داخلها أمسكت بالغطاء بيداً ترتعش ازلت الغطاء ببطئ .
-صمت تخلله صوت انين بكاء سيتف صرخة اطلقتها وسط دموعها.
ايمي:كيــــــــــــم.
-أخذت تمسك بذلك الجسد و تهزه لكن بلا فائدة لقد غادرة الروح ذلك الجسد و لن تعود لن يستيقض حقيقة رفضها عقلها لقد رحل كما قال رحل لمكان لا يمكنه العودة منه .
-استمرت بهز و المنادات باسمه وسط بحر دموعها لكنها النهاية رحل قبل حفل زفافه رحل و ترك ذكرا وجرحاً لا يمكن أن يشفى دخل قلبها لماذا هي لماذا لم تكتمل فرحتها لما لم يكتب القدر نهاية سعيدة لقصتهما اسئلة تداخلت في عقلها قبل أن يطبق عليه الظلام و اليأس لتلك الحقيقة.
-فتحت عينيها ببطى شعرة بالضعف و الخدر في كل جسدها حركت رائسها أدركت ايمي أنها في إحدي غرف المشفى و أن جهاز التغذية موصلاً بيدها جعلها باردةً كالثلج أنتبهت لخيال شخصاً يجلس علس الكرسي مقابلا لسريرها.
-دققت النظر في ملامحه لتجد أنه ستيف بداء الحزن و التعب علي وجهه أنه نائم بعمق علي الكرسي .
-مدت يدها لتضغط علي زر الطورئ الذي كان قرب السرير لم يستغرق الامر إلا دقائق حتي دخل طبيب و خلفه ممرضة نظر الطبيب إلي ايمي ثم نظر إلي القائمة التي بيده.
الطبيب:جيداً أنكِ أستيقضتِ أنسة لقد كنا قلقين عليكِ.
-نظرة ايمي إلي الطبيب بنظرات مملوه بالدموع.
ايمي:هـ..هـ هل مـ...مـــات مـ..كــيم.
-فهمت نظرات الحزن في عيني الطبيب و صمته نزلت دموعها .
الطبيب:أن الاعمار بيد الله لا تفعلِ ذلك بنفسك هناك يهتم بأمرك.
-قال االطبيب كلماته و هو ينظر إلي ستيف النائم وجهة نظرتها إلي ستيف.
الطبيب:أنه شاب عنيد لم يكن هناك داعى لوجوده لكنه بقى بقربكِ خلال أسبوعاً كامل رفض أن يتركك .
ايمي:لماذا؟؟
الطبيب:يبدو أنكِ مهمة لديه.
-لم تستغرب من كلمات الطبيب فـ هي تدرك مكانتها لدي ستيف فـ لقد أعترف لها بحبه لكنه أنسحب بعد أن رفضته و رغم ذلك كان صديقً لها و لـ كيم و قد كان أول من هنئهما بالخطوبة و قد كان يساعد كيم للاستعداد لزفاف لقد قال لها ذات مرة أن أبتسامتها كاشمس بالنسبة إليه و هو مستعد لفعل إي شئ لروئية إبتسامتها حتي لو كان ذلك مع شخصاً أخر لكن الامور تطورت بينه و بين كيم و أصبح صديقين مقربين أنه شخصاً طيب لقد كان دائماً يساعدها في إي مشكلة و لم يتمني لها إلا الخير.

استيقض ستيف علي صوت ايمي و الطبيب.-
ستيف بـ قلق:هل أنتِ بخير.
-هز ايمي رائسها بمعني أجل.
الطبيب:حسناً سأتركما سأوقع علي أوراق خروجك يا أنسة.
خرج الطبيب من الغرفة تركاً ستيف و ايمي وحدهما.
ستيف (حزن): أنا آسف .
ايمي:كيف مات ؟؟
ستيف:لقد تعرض كيم لحادث سيارة .
ايمي:هذا مستحيل لقد كنا معاً لقد كان يرسل لي رسائل.
-أخرج ستيف هاتفاً من جيبه و سلمه لـ ايمي.
ايمي:هذا هاتف كيم كيف؟؟.
ستيف:أنا من لكِ الرسائل لقد كان ماكتبه هو كلماته الاخيرة إليكِ.
صمت ستيف قليلا قبل أن يكمل بحزن:بعد أن أوصلكِ كيم إلي شقتك أتصل بي و طلب أن يقابلني في أحد المطاعم و حين كنت في الطريق لذلك المطعم وجدة مجموعة من الناس و السيارات متوقفين و عرفت أن حادث سيارة رائيت سيارة كيم .
-كنت معه في سيارة الاسعاف طلب مني أن ارسل لكِ تلك الرسائل كان يعرف أنه لن ينجو لم يرد أن تحزني .
سقطت دموع ايمي :لا أستطيع الا أحزن لا أستطيع الا أبكي.
ستيف:أنا آسف كان يتمني أن يكمل حياته معكِ لقد أحبكِ لأخر حياته.
ايمي:لا تعتذر لم يكن خطأك أنه القدر و أنا إيضاً سايبقي ذكرا جميلة و طيفاً لا يفارقني لن أنساه أبداً.

˜˜”*°•.♣♣¤¸.•°*”˜˜”*°•

- وقفت أمام ذلك القبر و هي تحمل باقة من الزهور البيضاء و الرياح تحرك شعرها.
-غريبة هي الحياة لا حزن مستمر و لا فرحة مكتملة هكذا هو قدرها
احبها و أحبته لكن ليس كل مانتمناه ندركه هذا هو الواقع .
أجتمعت الدموع في عينيها لكنها لن تنزل هذا مارددته لن تبكي.
-سمعت صوت وصول رسالة إلي هاتفها فاخرجته لتقرائها.
*لا تبكي أبتسمي هذا ما كان يتمناه لقد قالها لكِ و ساقولها الان ساحبكِ لاخر حياتي*
-التفت بـ سرعة لتراه يقف خلفها ظهر أبتسامة رقيقة يبدو أن كليهما يتشارك ذكرا من ذلك الطيف طيف شخصاً لم يعد علي قيد الحياة .

˜˜”*°•.♣♣¤¸.•°*”˜˜”*°•

شكرا لكل من قراء قصتي
قد تبدو قصة خيالية لكنها تلمس جزاءا من واقع حياتي بطريقة ما
لكني عدلت فيها

أهداء إلي صديقتي إيمي أنا أسفة
لم أدرك إلي حد كانت فكرتي حمقاء
ماهي اهمية الاخلاص لاطياف بداءة بالاختفاء
اطياف أشخاصاً لم يعودو علي قيد الحياة



[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________






التعديل الأخير تم بواسطة ينبوع الغلا ; 06-17-2014 الساعة 06:09 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-04-2014, 12:49 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im51.gulfup.com/Z6uhqm.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




السلام عليكم و رحمة الله وبركاته عزيزتي


ارجو ان تكوني في تمام الصحة و العافية


لقد جذبني العنوان كثيرا لقراءة قصتك


و رايت فيها الابداع الحقيقي


و قم ذهبي مميز


وصفك و اسلوبك الابداعي اعجبني كثيرا


انها اكثر قصة رومنسية اثرت بي


انها رائعة جدا ارجو ان تواصلي الفن يا حبيبتي


ساكون دوما في انتظار جديد يا قمر


فارجو ان تنوري القسم بجديدك


و لكي اعلى تقييم لمجهودك


و دمتي في حفظ الرحمن


فقد كانت معكي اختك ساكورا



[ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-04-2014, 02:15 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/2.gif');background-color:rgb(50, 205, 50);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]مشاء الله في تطور كبير أحسنتي حبيبتي وتسلم يدك بصراحة القصة مؤثرة جداً وانا ثأثرت وعلى شوي بكيت حقاً انه لأمر محزن ان يكون من بعد سعادة حزن
حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام عليكي ليش انتي ديما تقتلي في الناس ضروري يعني لازام تقتلي حد حي عليك من صفاء توا توريكي كان قريتقها
ليش اذكرني بلافاند ولؤي حرام عليكي خلتني نبكي وانا نسمع في لا يا الوداع [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

مدونتي

aljariha95.blogspot.com



مقامتي القصيرة | وَارتَبكْ الشََّوقْ...!






جمعنا حبنا في الله
صديقة طفولتي وعمري
أسأل الله كما جمعنا في الدنيا
أن يجمعنا في جنته ويظلنا في ظله
يوم لا ظل إلا ظله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-06-2014, 07:47 PM
 
Smile

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sakura-lover
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im51.gulfup.com/Z6uhqm.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN]
[ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im51.gulfup.com/Z6uhqm.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



السلام عليكم و رحمة الله وبركاته عزيزتي


ارجو ان تكوني في تمام الصحة و العافية


لقد جذبني العنوان كثيرا لقراءة قصتك


و رايت فيها الابداع الحقيقي


و قم ذهبي مميز


وصفك و اسلوبك الابداعي اعجبني كثيرا


انها اكثر قصة رومنسية اثرت بي


انها رائعة جدا ارجو ان تواصلي الفن يا حبيبتي


ساكون دوما في انتظار جديد يا قمر


فارجو ان تنوري القسم بجديدك


و لكي اعلى تقييم لمجهودك


و دمتي في حفظ الرحمن


فقد كانت معكي اختك ساكورا



[ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
انا بخير وانتي كيفك
لا اعرف ماذا اقول يسعدني ردك
و اخجلتني كلماتك
يسعدني ان قصتي اعجباتك
شكرا لمرورك
في أمان الله


# سُكر likes this.
__________________





رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-06-2014, 07:52 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العيون الجارحة (ميمي)
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/2.gif');background-color:rgb(50, 205, 50);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]مشاء الله في تطور كبير أحسنتي حبيبتي وتسلم يدك بصراحة القصة مؤثرة جداً وانا ثأثرت وعلى شوي بكيت حقاً انه لأمر محزن ان يكون من بعد سعادة حزن
حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام عليكي ليش انتي ديما تقتلي في الناس ضروري يعني لازام تقتلي حد حي عليك من صفاء توا توريكي كان قريتقها
ليش اذكرني بلافاند ولؤي حرام عليكي خلتني نبكي وانا نسمع في لا يا الوداع [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

يسعدني ردك و شكرا لمرورك
النهاية مو حزينة ثم ان موته قضاء و قدر
مو ذنبي بالمناسبة عجبني العنوان يلي عطيته لي(أخر مابيننا رسائل)
لكني لم استطع اختياره لاني كنت قد قررة العنوان
ثم اني لن انسي لؤى ابدا و لن اسمح لاى احدا ان ينساه
فيه قصه عليه و كتيت شعر عليه المهم لن انساه
في أمان الله حبيبتي

ADWARD- and # سُكر like this.
__________________





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسائل وداع الى rooroo سبسر# حواء ~ 12 01-31-2020 09:06 PM
(قصهه مبدعهه)× ذكريات ابت ان تعود × بقملي آمنه حيدر قصص قصيرة 22 06-20-2014 12:08 AM
رسائل عتاب قصيرة وطويلة قوية 2013-2014 احلى رسائل العتاب للموبايل امنية الصاافى أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 01-23-2014 10:55 PM


الساعة الآن 01:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011