عيون العرب - ملتقى العالم العربي - [نسائم إيمانية]♡☇عطر القسم...✎

- نور الإسلام - (https://www.3rbseyes.com/forum5/)

- - [نسائم إيمانية]♡☇عطر القسم...✎ (https://www.3rbseyes.com/t451848.html)

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:

(تعلّموا العلم،

وتعلّموا له السكينةَ والوقار،

وتواضعوا لمن تعلّمون،

وليتواضع لكم من تعلِّمون،

ولا تكونوا جبابرة العلماء،

ولا يقوم علمكم مع جهلكم).

بالفعل كلام بليغ .

لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع ( أى يترك) هؤلاء الدعوات حين يمسي وحين يصبح اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة ، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي ، اللهم استر عورتي وآمن روعاتي ؛ اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي ، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي
صحيح أبي داود

من قال إذا أصبح : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، و له الحمد ، و هو على كل شيء قدير ( عشر مرات )، كتب الله له بهن عشر حسنات ، و محا بهن عشر سيئات ، و رفع له بهن عشر درجات ، وكن له عدل عتاقة أربع رقاب ، و كن له حرسا حتى يمسي ، و من قالهن إذا صلى المغرب دبر صلاته فمثل ذلك حتى يصبح
صحيح الترغيب

الصحابة رضوان الله عليهم

هم من امنوا بنينا محمد ونشروا الرسالة معه وقاموا بنشر الاسلام في دول عديدة.
حيث قال الله تعالى فيهم في كتابه:
{ الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون }،
وهذا بيان لفضل الصحابة الكرام من المهاجرين، الذين تركوا ديارهم وأموالهم طاعة لله، وابتغاء مرضاته، بأن لهم الدرجات العلى في الآخرة، والمنازل الرفيعة، وأنهم هم الفائزون حقاً

تعريف الصحابة : من صحبوا رسول الله محمد بن عبد الله صلّ الله عليه وسلم وآمنوا بدعوته. والصحبة في اللغة هي الملازمة والمرافقة والمعاشرة.
رافق الصحابة رسول الله محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام في أغلب فترات حياته بعد الدعوة، وساعدوه على إيصال رسالة الإسلام ودافعوا عنه في مرات عدة.
وبعد وفاة رسول الله محمد بن عبد الله صلّ الله عليه وسلم قام الصحابة بتولي الخلافة في الفترة التي عرفت بعهد الخلفاء الراشدين،
وتفرق الصحابة في الأمصار لنشر تعاليم الإسلام والجهاد وفتح المدن والدول.
وقاد الصحابة العديد من المعارك الإسلامية في بلاد الشام وفارس ومصر وخراسان والهند وبلاد ما وراء النهر.

رضي الله عنهم وأرضاهم

قال ابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ

والله سبحانه إذا أراد بعبد خيرًا

سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدر حاله

يستفرغ به من الأدواء المهلكة،

حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه،

أهَّلَه لأشرف مراتب الدنيا،

وهي عبوديتُه،

وأرفع ثواب الآخرة،

وهو رؤيته وقربه).