عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree50Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-24-2014, 01:45 PM
 
[قلم ذهَبيّ]أمسية شتآء ، في أحضانها مأساة ~





لا تحرمينا من تألقك ي فتاة
#~




نحن بشر | نبكي
نحن بشر | نضحك
نحن بشر | نحزن
نحن بشر | نفرح


لدينا المشاعر ، لدينا الأحاسيس !
مهما بدونا يائسين ، مهما بدونا متألمين
لا ننسى أن هنالك من يراقبنا و يترقبنا
لا ننسى أن هنالك من ينتظر " بسمة " منا
حتى إن تخلى عنك الكل ، سيكون هنالك
شخصا ، يترقبك ينتظرك " بشوق "،"بحب"
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ



التعديل الأخير تم بواسطة ينبوع الغلا ; 03-27-2014 الساعة 08:17 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-24-2014, 02:04 PM
 




" اليابان | طوكيو | January .. 28 - 1998 "


حفيف الأشجار و صوت الرعد المدوي في الأرجاء ، أنفاس متقطعة خائفة .. جسد هزيل مترنح يكاد يسقط ! يريد الإسراع الإسراع فقط هذا لا يجدي نفعا
كل الطرق مغلقة الثلوج غطت الطرق ماعليه إلا أن يذهب مشيا حيث زوجته تصارع الألم ،.
همس لنفسه و هو يرسل لفحة هواء بارده
- علي ، علي الإسراع ، كيكو تتألم .. تتألم !
جال بعينيه في الارجاء و بين الثلوج.سارت قدماه و نفسه يتسارع كثيرا ؟~
بخوف ، بأمل ضئيل ، بحب ، بترقب دعى الرب أن تلد زوجته بيسر ~
.
.
فتح باب المشفى بعناء ، إنبلج الباب على مصرعيه مما جعل البعض يلتفت له بغرابه
كان يلهث بشده و نبضات قلبه المتسارعه يكاد يشعر بإنها توشك على التوقف !
لم يهتم البتة لهذا بل سارع للإستقبال حيث تقبع فتاة عشرينية ذات شعر برتقالي و عينان عسلية
سألها بسرعة : أرجوك ، أين هي غرفة الولاده ! كيكو رانزل ، دلفت إلى هنا قبل فترة
أجابته وهي تنظر للمستندات بيدها - صحيح ، سيدي ! إنها في الطابق الثالث غرفة العمليات الثالثه
لم يجبها بل سارع إلى حيث زوجته ، وصل أخيرا بعد عناء ، وفي لحظة وصوله فتح الباب وكأنما هو يرحب به
خرج الطبيب الذي أزال الكمامة عن فمه نظر لهذا الرجل الذي سارع بالإمساك به و هو يسأل عن حال المرأة التي بالداخل
سأل الطبيب مستفسرا ،- أأنت زوجها !
- نعم سيدي ، إنني زوجها !
- لقد ولدت زوجتك " صبيا " ، كانت تسأل عنك ! أدخل إليها إنها تنتظرك !

أومأ برأسه له ، ودلف حيث زوجته ، مستلقاة على السرير الأبيض بوهن و الطفل نائم بجوارها
شعرت به يقترب منها ، فتحت عينيها لتنظر له بوهن و ضعف التعب أرهقها بشده
وصل إليها وهو يمسك بيدها ويقبل جبينها و خط من الدموع قد إرتسم على وجنته
- عزيزتي ، أسف لتأخري لقد أغلقت جميع الطرق للوصول

إبتسمت له بحب وهي تمسح على الطفل بجانبها ، بكل ضعف أجابته
- لا بأس عليك ، إنظر لطفلي .. لطالما أنتظرته ، عزيزي كين سان ! إنه طفلنا سنسميه آرلاي ، آرلاي شان

كان يتألم لنظرتها و صوتها المتعبين ، لو أنه يستطيع فعل شيئ ، لفعل منذ مدة !لما جعلها تتألم وهو يستمع لأنينها كل ليله
لكن ماذا يمكنه أن يفعل ، أراد أن يشجعها و يبعث في نفسها الأمل ، وكأنما هو يمتلكه شد على يديها النحيلتين بقبضته القويه
- بالطبع ، ياله من إسم جميل آرلاي شآن سيكون طفلنا ! سنربيه معا سيكون رائعا ! وجميل كجمالك حبيبتي ؟

همست بتعب : كين سان ، إهتم بآرلاي شان جيدا ، لإجل حلمنا ! أريد أن أكون معكما ، لكنني أشعر بالتعب و النعاس !

إرتخت عضلات يدها وكافة جسدها ، مستوى صوتها كان منخفض و .. و أغمضت عينها من جديد ، ولربما هي تغمضهما للأبد

نادى عليها مرارا و تكرارا ومع صراخه إستيقظ طفلهما ، و باد صوت بكائه يعلو مع شهقات والده الأليمه !
و ماتت كيكو ، في يوم مولد طفلها
إنتظرا هذا اليوم بفارغ الصبر ،.
لكن .. ليس كل ما يتمنى المرء يدركه ، تجري الرياح بما لا تشتهي السفن !!


،.


" اليابان - طوكيو | مارس 2007 .. 3:30 عصرا "

في أحد أركان الغرفة تلك الجثة الهامده قابعه منحنية رأسها كما هي العادة !
في يدها زجاجة الشراب الذي يسهر عليه وحيدا دائما ، حوله أرجاء الغرفة المظلمة .. طاولة نافذة باب ! غرفة على الطراز الياباني
الظلام مانعا النور من الوصول إلى قلبه البائس !
سمع هذا الرجل ذات الجثة الهزيله صوت طفله قائلا " لقد عدت "
لم يجبه أو يذهب لتحيته بل بقي في مكانه غير آبه لما حوله
.. دخل طفله ذات التسع أعوام إلى هذه الغرفة ، نظر لوالده مطولا وهو غير معتاد عليه ! نظرة الحزن التي تنطق بها عيناه كانت أليمة
إقترب من والده وهو يحاول الكلام معه ! في الحقيقة إن جدته هي من تعتني به ، لكنها توفت منذ أسبوع وهذا ما أضطر آرلاي للرجوع لوالده ! إن آرلاي لا يعرف والده ! هو يشك أصلا بإنه والده ؟
- م..مساء النور أبي ، لقد عدت ! كيف حالك
لم يحرك الأخر ساكنا ، وهذا ما أضطر آرلاي للنهوض ،
خرج من الغرفة محبطا ، تمنى لو تعود جدته التي كانت تستقبله بحفاوه ! بحنانها و لطفها
صعد لغرفته فتح الباب تأمل في غرفته القديمه جلس على كرسي بقرب السرير و هو يأخذ صورة من إحدى الصور الموجوده !
~ مسح عليها وهو يبتسم برقة كانت صورة أهدتها إياه جدته ، تحوي امه ذات الستة عشر سنه وجدته التي كانت وما زالت بمثابة والدته ~
- أمي ، جدتي ! كيف حالكما ؟ أنا .. أنا ربما بخير !
تكور على نفسه بحزن و ألم و شهقاته تعلو و تعلو ،
وكما تتساقط أزهار الساكورا الخجوله في هذا الفصل ، تبدأ دموعه بالتساقط كل فصل !

.
.
" مدرسة كيهاجي الثانوية ، 7:44 صباحا
"

صوت تصفيق الطلاب يعلو ، و آرلاي الذي ألقى خطاب طلاب السنة الأولى إنحنى لهم بإحترام !
نزل من على المنصة الخشبية ! بهدوء
كان شابا يافعا ، يمتلك بشرة بيضاء ، عينان زمرديه ، شعر أسود فاحم
جلس بجوار صديقة طفولته منذ أن أتى إلى حيث يقطن والده آي منذ أن كان في التاسعة من عمرة ~ ..

همست له : كان خطابا رائعا لقد دهش الجميع من طلاقتك

ضحك بخفة و هو يجيبها بغرور مصطنع : فتاة ؟ مالذي تظنينه أنا كنت أذكى و أفطن و أروع طالب في المدرسة المتوسطة صحيح !!

إردفت للشاب الذي خلفها : أسمعت شخصا يتكلم هنا ؟

أما أرلاي فمال رأسه متما - تبا لك ران ، لقد تم تجاهلي

إبتسمت الأخرى بحيث لم تنظر له و راقبت قائلين الخطابات الواحد تلو الأخر
أما آرلاي ، فهنالك شيئ ما ! هاجس سيئ ، وصورة للشخص ما تتردد داخله ؟

|مدرسة كيهاجي الثانوية ، 4:00 عصرا |

- إلى اللقاء

قالها آرلاي مودعا أصدقائه بسرعة ، لحقت به بهدوء وهي تحاول أن تقرأ ملامحه !
وقفت بجانبه لتضربه على ظهره بخفه : آرلاي ! ماذا بك يا فتى تبدو شاحبا

في الحقيقة ليست من عادات آرلاي أن يخفي شيئا عن ران لذا أجابها بكل صراحه : أشعر بشيئ سيئ سيحدث ، لا أعلم ماهو لكنني لست مطمئنا البتة !

تمتمت هي مهمهمه فإردفت له بعد أن وقفت أمامه و أخذت تنفخ الهواء من فمها : آرلاي ، ثق بنفسك ! لا داعي للخوف من أي شيئ ؟ حسنا ! إنه ليس سوى هاجس لا داعي لإن تعكر صفو يومك لإجله

إبتسم إبتسامة جانبيه وضع حقيبته على رأسها - دائما تنطقين بكلام أكبر منك !

أمسكت بحقيبته في يدها و سار هو شاردا كما هي شاردة الذهن ، كان كل منهما يفكر بشيئ ما ، لكن ..! رفعت رأسها لتقف و عيناها منبلجتان جاحظتان ، صرخت بإسمه مرارا ، وهي ترى دماءه القرمزية المتناثره"

| .. مشفى طوكيو العام ، السادسة و النصف |

وقفت وهي تستقبل والده ،
" رجل نحيل في الأربعينات من عمره ! تخللت خصلات بيضاء شعره الأسود كآرلاي ، عيناه السوداوتان تبدوان باهتتان ، و هالات من السواد تحت عينيه "
- ماذا حدث ؟
- سيدي لقد تعرض آرلاي لحادث !

شعر بنقزة حادة في قلبه ، تذكر هو الآن كل شيئ ، كل شيئ يخص زوجته ! فرحهم بحملها لآرلاي ضحكاتهم تخططيها لكيف تجعل حياة إبنها سعيده ؟ ووصيتها الأخيره !
فاق ، لقد فاق ضميره أخيرا ! لكن .. بعد ماذا !
" بعدما جعل إبنه وحيدا ، عاش حياة كئيبه ! وعندما كان صغيرا و لا مرة من العمر حاول كين فيها إسعاد آرلاي "

جثى على ركبتيه ودموعه رسمت خطا على وجنتيه ترى ؟ ...

قاطعت تفكيره ران وهي تمد يدها و تبتسم له ،!
- مابك سيدي ، لا تقلق إن آرلاي بخير

نظر لها نظرة المتحير لتتابع هي بنفس الحاله
- لقد تعرض لبعض الكسور و الجروح الطفيفة لكن حالته ليست سيئة كثيرا ، إنه نائم بعمق الآن .. لنذهب حيث يقبع !

أمسك بيديها النحيلتين و بدأت تسير به إلى حيث آرلاي ، كان مترددا من دخوله ، لكن .. حيث أن ران حثته على الإستمرار

دخل بهدوء ، ليراه ممددا على الكرسي و ضمادات كثيره تلف بعض معالم جسده !
واصل سيره ، متلهفا ، خائفا ؟ في هذه اللحظة ، تذكر .. مولده ، مولد آرلاي .. ووفاتها ؛ وفاة كيكو !

مد يديه ليمس وجهه بكى كثيرا وهو نادما على فناء سنواته بالتحسر و الغرق في الظلام ،!

فتح آرلاي عينيه وهو يرى والده أمامه ظهر شبح إبتسامة : أأنا أحلم ، أم أنني في الجنة ؟

إبتسمت ران وهي تفضل الخروج لتجعل لقائهما العائلي هذا من خصوصهما ! وحدهما ..

همس والده له وهو ينظر لعيناه : بني ، إنني أسف ، أسف كثيرا

نهض أرالاي وهو يجلس قال ببعض الإنفعال بإبتسامة متحمسة : والدي ! أهذا أنت ؟

حضنه والده متمتما له :.آرلاي ، عزيزي .. إنك تشبه والدتك كثيرا ! عيناك كعيناها ، لو أن فقط شعرك كان أشقر ، لقلت بإنك هي بلا تردد !

إبتسم آرلاي وهو يحاول كبح دموعه : لقد إنتظرت هذه اللحظة كثيرا يا والدي ، لا تعلم كيف تأملت أن تتكلم علي ، أن تشاركني أحزانك التي غرقت بها ،! أبي إنني أحبك أنت ووالدتي كثيرا !
عندما أفكر بالإستسلام يظهر لي طيف أمي فجأة وهي مبتسمه تهمس لي ببضع كلمات ، وكانت تقول لي " إهتم بوالدك يا آرلاي-شان إنه يحبك كثيرا "

علت شهقات والده وهو يطبطب على شعر إبنه : أنا لم أتمكن من الإعتناء بك كما وصتني كيكو ، لكنها إعتنت بك حتى بعد رحيلها !

شعاع من النور ظهر لإمرأه حسناء شقراء ، كانت والدة آرلاي إبتسمت له بعذوبه وهي تلوح لهم ، راحلة إلى الأفق
بعد أن تمت مهمتها و زال قلقها على الشخصان اللذان أحبتهما كثيرا


نظرا لبعض بسعاده وهما يتبادلان أطراف الحديث بعد مدة من رحيلها ،.





__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-24-2014, 02:08 PM
 
[c

مخرج (

- رحيل شخص واحد عنك لا يعني الفناء
كلنا زائلون ، كلنا راحلون ، فلنبقى حيث
" الأمل "
ومالدنيا إلا فناء ، و مانحن إلا سائحون !

وكما قال شكسبير ذات مره
" كل الرجال و النساء ممثلون ، والدنيا ما هي إلا مسرح "[/color]
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-24-2014, 02:31 PM
 



#~


إحم إحم .. كيف أحوالكم أحبتي ؟
أرجو أن تكونو بأفضل ما يرام
كما ترون أنزلت قصتي الرابعه في هذا النمنتدى ~ بصصراحه م دريت كيف حبيت كتابة القصص القصيره بس صارت تجتاحني رغبة جامحه في كتابة القصص القصيره > قلبت فصحى حب7
ع العموم أعرف تماما أن مستواي ضعيف ومبتدأ ..
و أكيد بفضل ملاحظاتكم و تنبيهاتكم لإسلوبي راح يرقيني وهذا شيئ أحبه كثير حب3
أتمنى من كل قلبي أحببتم أبطالي الجدد وقصتي الجديده
حتى لو م حبيتم النهايه م عرفت كيف أخليها خليتها بهذا الأسلوب حب3 بعدما داخ عقلي من التفكير
ع العموم أطلقو العنان لخيالكم لتتخيلو الناهية المناسبه
و العنان لأقلامكم لتكافئوني ب " رد تقييم- لايك - الإثنتان الأخيرتان إفعلوها إن أعجبتكم القصة فقط
و إذ لم تعجبكم سأن بإنتظار إنتقاداتكم الرائعه

مودتي وحبي لكم ..
بأطير قبل لأنطرد
قراءه ممتعه أعزائي ، في أمان الله ورعايته
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-24-2014, 03:22 PM
 
[cc=قبل ثوان]حجز اول رد يييييه[/cc]\
وش ذآ
بدايةة احب اشكرك علي الدعو ؤه القميلهه يارائعههحب7
القصهه مرة عجبتنني
من المنظور الففني قصتكِ ررآئعهه وفنيهه وفنيهه من الفن الراقي ايضا
لذلكك لا تقلقي مستوَاكِ رائعع ومتقدمم
بس احب اضيف ملحوظهه وليسَت انتقَاد ، وهي:
انكك زيني موضوعكك ونسقييه يعني حطيله خلفيهه وهيدر وكذا
وإذا بدكك ونزلتيي قصة او روايهه نيو ابعتيلي عالخاص واصمملكحب3
حتي تكتمل قصتكك عزيزتي وارجو الا تكوني تضايقتي من كلامي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهه
__________________





]

التعديل الأخير تم بواسطة anime love ; 03-24-2014 الساعة 03:45 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمسية بيت بلا مشاكل shosh16 نور الإسلام - 0 06-25-2011 09:49 PM
شغل البيت .....مفيد للصحة نجمة عربية صحة و صيدلة 4 08-14-2010 11:35 AM
القرفة مفيدة للصحة حمزه عمر صحة و صيدلة 4 08-13-2009 03:57 AM
قهوة في شتآء بارد samir albattawi مواضيع عامة 12 01-11-2008 12:56 AM
الفطور وأهميته للصحة .. اثير الورد صحة و صيدلة 6 03-08-2007 07:44 AM


الساعة الآن 10:15 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011