عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree43Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-12-2014, 06:24 PM
 
روايتي::Blood House..بقَلمِي

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;border:2px double red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

دماء~

لونت المكان بلون أحمر قانٍ..

و اكسبت حمرتها تلك اللوحة شيئًا من الرهبة و الرعب..

رائحة الجثث العفنة تفوح من ذلك المكان المظلم..

أشلاء ممزقة تفرش الأرض..

شبح الموت الأسود سَرْبل المكان و أظله بجناحيه..

صرخات أرواح الموتى لا يزال صداها يتردد في الردهات..

لا تزال تأبى مغادرة المكان غير مقتنعة برحيلها بعد..

تجوبه هائمة هنا و هناك..ساعية إلى الانتقام..

ذلك هو..


Blood House








مساؤكم/صباحكم سعيد جميعكم!

أرجو ان تكونوا بخير..

أقدم لكم روايتي الجديدة..التي ستكون قصيرة نوعًا ما..

لن تتجاوز الأربعة فصول..

الرواية من النوع الدموي المرعب..

فقد أردت ان أرى قدراتي فيالشر و القتل

xD
المهم..

أتمنى ان تنال إعجابكم..
الإسم بالعربية:منزل الدم

الإسم بالإنجليزية:Blood House

عدد الفصول:لن يتجاوز أربعة(4)

الكاتبة:مَـــدَى،,

التصنيف:دموي،رعب..
ملاحظة:الحقوق محفوظة لمنتدى لعيون العرب-ملتقى العالم العربي..

لا أحلل النقل إلا بذكر المصدر و اسم الكاتب.










هنا توضع روابط الفصول:






[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
...
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-12-2014, 06:31 PM
 
الفصل الأول~~

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;border:2px double red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


::الفصل الاول::


مساء مكفهر..بارد..و كئيب..ارتدت سماء لندن ثوبًا رماديًا زينته غيوم سوداء كثيفة..
و عانق الضباب الشوارع الشبه فارغة.. مالئا خوائها بسؤدده..صمت قاتل ران المكان..
لتخترقه دقات أقدام صغيرة تقترب رويدًا رويدًا.. يظهر وجه أنثوي محطمًا سكون
الجو..قسمات وجهها طغى عليها توتر و اضطراب..عينان واسعتان سوداوتان و بشرة
بيضاء ناصعة تجعلها أقرب بهيئتها إلى مصاصي الدماء..خاصة مع مضيها في جنح
الظلام بهذا الزي الأسود الذي امتزج مع دجى الليل البهيم..تسارعت خطواتها لتغدو راكضة
في ثنايا المكان..ما هي إلا لحظات حتى دوى هزيم الرعد مجلجلا الأنحاء..لتهطل أولى
قطرات المطر على الأرض..ازدادت غزارتها مشكلة بركًا صغيرة..عازفة مع
الرياح سيمفونية جميلة غامضة ..لا تزال تلك الفتاة صاحبة الشعر الحالك تركض و كأنها
هائمة على وجهها..إلى أن خَلُصَت إلى الطريق السريع..رفعت رأسها لترتطم به تلك
القطرات..أغلقت عينيها مبتسمة ابتسامة غريبة..و تنهدت تنهيدة من اعماقها لتهمس بهدوء:
-ها أنا قادمة..جوليا!
لتواصل بعدها دربها راكضة تحت نبال السماء الغاضبة..
أخيرًا..انقشعت تلك الغيوم تاركة المجال لقمر شاحب مسود ظهر وسط السماء المدلهمة..سماء بلا نجوم..خاوية..مرعبة..و مهيبة بشكل كبير..تناسبت مع ذلك القصر الهائل..غزت جدرانه حشائش عفنة دالة على قدمِه..و أحاطت به حديقة مرهبة هي الأخرى..زهور حمراء حمرة قانية طغت عليها..جاعلة إياها أشبه ببركة من دماء..كانت تلك الشابة الغريبة واقفة عند مدخلها..تنظر بشوق إلى القصر المرعب..فُتح الباب المعدني على مصراعيه فجأة..لتدلف بخطوات رزينة..وصلت إلى بابٍ آخر ضخم خشبي يوصل إلى داخل القصر..طرقت عليه بقبضتها عدَّة مرَّات ليفتحه خادمان بزي متماثل..انحيا باحترام ليقول أحدهما:
-مساء الخير..آنسة مارغريت
لم تعقب مارغريت على كلامه..بل دخلت دخول الأباطرة بخطوات رزينة واثقة..و رأس مرفوع..ارتقت الدرج دون أن تكلم ذلك الرجل العجوز الأشيب ..الذي كان واقفا هناك مستندًا إلى عصاه الخشبية مما زاد ظهره انحناءً..استوقفها قائلا:
-إلى أين..مارغريت؟
تجاهلته و تابعت سبيلها..إلا أنه كرر كلماته و هو يحملق بها بعينيه الجاحظتين اللتان برزتا من وجهه الذي كسته التجاعيد:
-قلت إلى أين أنت ذاهبة؟
-و ما شأنك أيها العجوز..ذاهبة إلى جوليا..
ردَّت عليه بحنق عاقدة حاجبيها..تقابلت أعينهما لتنطلق منها شرارات الحقد و الكره المتبادل التي ملأت المكان..ارتقى العجوز الدرج متكئا على عصاه الخشبية ليصل إلى مارغريت ..و يردف قائلا:
-أنت لا تنتمين إلينا..تعرفين قواعد العائلة أيتها الهجينة..
تردد صدى كلمته الاخيرة على مسامعها.."هجينة"..هذه الكلمة التي لا طالما قوبلت بها في هذه العائلة..هذا كلّه لأن والدها أحب امرأة من خارج عرين الوحوش هذا..وفضل التمرد و عصيان تقاليدهم على التخلي عن محبوبته..فتزوجها غصبًا عن الجميع..و ها هي ذي مارغريت تدفع الثمن الآن بعد قضائهما نحبهما منذ عقود..
عائلة"رتشارد"..ما هم إلا مجموعة من أسوء البشر على الأرض..قتلة خلدَّهم التاريخ بحروف من دم منذ الأزل..ورثوا تعطشهم للدماء أبًا عن جد..و حملوا في عروقهم تلك الرغبة الجامحة في حصد الأرواح..فأصبح اسمهم مرادف الخوف و الرعب في أرجاء لندن..يملكون تقاليد لا يمكن أن تخالف أو تنتهك..و همهم الاول و الوحيد الحفاظ على "الدم النقي" لعائلتهم..هكذا كانوا..و هكذا هم..مجموعة وحوش بشرية لا أكثر..رغبة عارمة في إفناء كل شيء تقودهم..أجساد بلا أرواح أو قلوب..نشوتهم تكمن في رؤية حمرة الدماء..و صراخ الأبرياء الضعفاء نغمتهم المحببة..ذاع صيتهم في كل أرجاء المملكة.. فأصبح يحسب لهم ألف حساب حتى من قبل الملوك..يملكون أساليب بشعة بالقتل و التنكيل بجثث الموتى..ممَّا جعلهم أبشع المجرمين بتاريخ بريطانيا..
ظهر طيف ابتسامة متهكمة على محياها..لتردف قائلة بلهجة متمردة:
-العائلة العائلة..ألا تملكون سوى هذه الكلمة على ألسنتكم؟تتغنون بها ليل نهار لتخفوا جرائمكم التي تقشعر لها الأبدان..يا أصحاب الدم النقي..
استدارت لتكمل طريقها بلامبالاة..إلا أن صوت العجوز المنخفض أوقفها مجددا قائلا:
-انتبهي أيتها الهجينة..فأنت بعرين الأسد الآن..قد تتحولين إلى أشلاء بأية لحظة!
-حقًا..نيكولاس؟
قالت بسخرية واضحة من كلامها المستفز..وجهتها لجدها نيكولاس لتختفي من بين ناظريه و قد ولجت أول غرفة بطريقها..كانت تلك غرفة "جوليا"..ابنة عمها الكبرى العزيزة التي لا طالما كانت أفضل القاطنين بهذا القصر..كانت هناك تمسح مسدسها الأسود بقطعة قماش من قطرات الدم التي لا تزال عالقة ليه..كذلك لباسها كان ملطخا بالدماء..ووجهها الناعم الذي لا يدل أن هذه الفتاة الجميلة قاتلة محترفة..لا بد أنها عائدة من مهمة للتو..لفت انتباهها ولوج مارغريت الغرفة..لتقول بصوتها ذي النبرة الخشنة:
-أهذه أنت؟
-أجل..جوليا..أتيت أخيرًا.
وقفت جوليا و اتجهت نحو مارغريت لتحتويها بعناق دافئ..بادلتها مارغريت العناق مبتسمة براحة..لتتابع و قد ابتعدت عنها لتنظر إلى وجهها:
-هناك دم على وجهك..
قامت جوليا بلعقه بنشوة بادية من ابتسامتها العريضة..لتردف:
-لا تعلمين مدى سعادتي..مارغريت..
-سعادتك بالقتل أم برؤيتي؟
قالت مارغريت و هي تجلس على سرير جوليا بسخرية..لتجيب هذه الأخيرة:
-لكليهما!كان الأمر رائعًا..لا تتصورين مدى وسامة الشاب الذي قتلته..ما أروع طعم دمائه!
-متوحشة!
-لا..ليس من عادتي تذوق دماء القتلى..لكن دمه القاني جذبني كثيرًا..لا ضير ببعض من المتعة من حين لآخر!
-ما أخبارك؟
-لا جديد سوى موعد زواجي بـــ "دايمون " اقترب أكثر..إنه الشهر القادم
-أأنت سعيدة؟
قالت مارغريت و هي تلقي بجسدها على السرير و تحدق بالسقف..تنهدت جوليا لتردف مع ابتسامة جميلة ارتسمت على محياها:
-و هل حزني سيغير شيئًا؟سبق و أن قتلت من أحب بيدي..و الآن ما علي سوى تنفيذ أوامر نيكولاس
-و هل ستسمحين لذلك العجوز الهرم بالتحكم بحياتك؟
أردفت مارغريت بسخط..إلا أن جوليا تابعت بهدوء:
-أنت لا تفهمين الأمر..مارغريت..أنت هجينة و لست مثلنا..لذا لا تستطيعين فهم عادات العائلة..
انتفضت مارغريت من مكانها و أردفت بغضب شديد:
-أنت كذلك تؤمنين بهذه التراهات جوليا..أنتم اناس عاديون و لستم مميزين البتة..كل ما تفعلونه هو القتل و القتل!
لتخرج و تصفع الباب بقوة خلفها..نزلت الدرج و غادرت القصر و نيران الغضب تتأجج بداخلها..سارت بلا هدى مسافة طويلة..لا تعلم أين ستذهب الآن..أتعود للفندق؟أم إلى منزلها الصغير؟لا هذا ولا ذاك..فضلت أن تقضي الليلة بالخارج..في الشوارع..علَّ هذا ينفس من غضبها !
قارب الليل على أن ينقضي..و مارغريت لا تزال تجوب شوارع لندن الخطرة وحيدة..بلا خوف أو وجل..انتهى بها المطاف في مكان لا تعرفه..ولم تطأه قدماها قط.. ضاحية قذرة خاوية و مظلمة..كانت مأوى للمشردين و اللصوص..سمعت خلفها حركة غريبة..استدارت بخفة لتجد فتى صغيرًا بأسمال بالية يجرجرها خلفه..رفع قبعته الكبيرة تلك لينظر إلى مارغريت و يقول:
-من أنت؟
-ماذا تريد؟
-سألتك فأجيبيني..لا تردي بسؤال آخر..
قال بسخرية..لم تعقب مارغريت على كلامه بل استدارت و تابعت طريقها..إلا أنه أمسكها من معطفها و قال:
-انتظري..لا بد أنك متشردة مثلي
-لست كذلك..انقلع!
سحبت ردائها من يده بغضب و سخط..ابتسم بخبث ليردف:
-ألا تشعرين بالفضول لمعرفة ما الذي يوجد هناك؟
و أشار بيده يمينا..التفتت مارغريت لتجد منزلا قديما منتصبًا وسط كل تلك القذارة المنتشرة..كان مكونا من طابقين..و الظاهر أنه مهجور تماما..إذ ان النوافذ مفتوحة و قد تآكل هيكلها تماما..مشرف على حديقة مفزعة..أشجارها غدت أعشاشا للغربان و البوم..حشائشها يابسة تتلاعب بها الرياح الخفيفة يمنة و يسرة..
منظره يثير الجزع و الوجل..دَبَّ في جسدها شعور بالخوف و الرغبة بمعرفة سر هذا المكان..لتقول مخاطبة الفتى:
-ما هذا؟
-إنه "منزل الدم"..
ترددت كلمته الاخيرة مرارا على مسامعها..اسم يبعث القشعريرة بالنفس..مرعب و مهيب..أشعرتها لفظة"دم" بالحنين إلى أصولها المتوحشة التواقة للقتل..اولجت يدها بجيب بنطالها لتسحب بضع عملات ذهبية وضعتها في كف الفتى..فلمعت عينيه فرحًا بها..أسرع بدسها بين ملابسه..ليقول:
-يسمى بمنزل الدم..لأنه مرَّة بكل سنة تخرج من بوابته دماء كثيرة..لا يعلم أحد بهذا سوانا نحن المتشردين الذين نسكن هنا..
-ألم يسبق أن يدخله أحد؟
-بلى..دخلت امرأة منذ سنة و نصف..لكن لم نسمع سوى صراخها..و لم تعد بعدها مجددًا..
-أريد الدخول!أدخل معي..
قالت مارغريت بتحدٍ..سحرتها هذه الأسطورة التي كلمها بها الفتى..و مع انها لم تصدقها..إلا ان فضولا شديدًا جرفها..و رغبة شديدة بمعرفة أكثر عن الأمر..تراجع الفتى بخطوات إلى الخلف ليقول بتوتر:
-لا..لا أستطيع مرافقتك..
-إن اتيت..فأعدك بكل ما تريده من المال!
فكَر الفتى للحظات مليًا..لقد وجدت مارغريت بسهولة نقطة ضعفه و هي المال..لم يستطع مقاومة الأمر..فأردف :
-حسنًا..لنذهب!
ابتسمت مارغريت لتسير خلف الفتى نحو بوابة المنزل الحديقة الحديدية..دفعها بتردد و خوف..لتفتح على مصراعيها..و تدلف مارغريت بثقة تامة..تبعها بخطوات مرتجفة نحو ذلك المنزل الذي كانت هيبته تزداد كلما اقتربت منه اكثر..وصلت إلى بوابة المنزل الرئيسية..و ما إن وضعت يدها عليها حتى سمعت صوت صرير غريب..رفعت رأسها نحو الأعلى لتتفاجئ بتلك الأخشاب الكبيرة التي كانت تسقط عليها..قفزت بسرعة من هناك و نجت بأعجوبة..أسرع الفتى نحوها و قال بوجل شديد بادٍ على وجهه المصفر:
-هيا لنخرج من هنا..أرأيت ما حدث..سنموت!
وقفت مارغريت دون ان تتزحزح ثقتها تلك و ثباتها..نفضت الغبار من على ملابسها لتقول بسخرية:
-لا تخف..إن المنزل مهترئ و من الطبيعي أن يحدث هذا..
لتهم بالعودة لمحاولة فتح الباب..لكن الفتى امسكها من معطفها و هو يقول و الدموع تنهمر من عينيه بغزارة:
-أرجوك..دعينا نذهب..لا أريد المال..لنذهب فحسب!
أبعدته مارغريت عنها..لتتجه نحو الباب ..ما إن وضعت يدها مجددا على قفله..حتى صرخت صرخة مدوية ارتجت على وقعها الأرجاء..لتتناثر الدماء على وجهها و حولها في كل مكان..لقد اخترق مسمار يدها ليخرج من الجهة الأخرى لكفها..سقطت على الأرض و الدماء تسيل من يدها بغزارة..ليظهر ذلك الثقب الذي خلفه المسمار بكفها..ما إن رآها الفتى..حتى صرخ هو الآخر باكيا..ليقول:
-لا أريد الموت..لا أريد الموت!
ليركض نحو البوابة الحديدية بسرعة..تعثر عدَّة مرات و عاد للوقوف..وصل للبوابة ليشعر بالأمان الشديد..لكن ما كاد يخرج حتى تعثر ليسقط و يبقى نصف جسده بالداخل و الآخر بالخارج..نظر إلى البوابة ليجد انها تنغلق بسرعة على جسده..لم يستطع الوقوف..سرعان ما انطبقت على جسده ليتناغم صوت اصطدامها ببعضها مع صرخته التي تفطر القلوب..لقد أُطبق الباب على جسده و قسمه نصفين..نصف بقي بالخارج و الآخر لا يزال داخل البيت..تطايرت دماءه مشكلة بركة تستمد كينونتها تلك الجثة المقسومة نصفين..انعكس عليها ضوء القمر الباهت الذي لمع بعيني مارغريت المصدومتين اللتين اتسعت حدقتهما..لتتمتم بهدوء:
-لا..
و تتابع صارخة بأعلى صوتها..صرخة ممزوجة بالألم الشديد و الخوف الذي كان يخترق قلبها:
-لا أريــــــــــــــــد!



هذا كل شيء..
أرجو انه قد نال إعجابكم..
لدي بعض الأسئلة لكم..إن امكن.
1/هل أنا مناسبة لمثل هذا النوع من الروايات؟؟
2/هل اعجبتم بالفصل؟؟
3/إنتقاداتكم؟؟









[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
...
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-12-2014, 07:07 PM
 
السلام عليكم عزيزتي لقد قرات الفصل الاول من روايتكي الرائعة
لقد كان رائعا بكل معني الكلمة
1- ارى انكي مناسبة جدا فالفصل الاول خير دليل على ابداعكي
2- انه رائع عزيزتي
3- لا يوجد
عزيزتي القصة مشوقة ارجو منكي ان تكملي وان تعتبريني من المتابعين
لكي بنتظار البارت القادم لا تتاخري
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-12-2014, 09:51 PM
 
Wink

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي مدى كيف حالك اتمنى ان تكوني على خير ما يرام

رواية اكثر من روووووووووووعة
1/هل أنا مناسبة لمثل هذا النوع من الروايات؟؟
بدون اي شك كانت طريقة سردك ووصفك للاحداث لامثيل لها

2/هل اعجبتم بالفصل؟؟
اكييييييييييييد كان اكثر من رائع

3/إنتقاداتكم؟؟
لا يوجد على الاطلاق
ارجوا ان تعتبريني من المتابعين وترسلي لي رابط البارت القادم
في الانتظار
دمتي بود



K e n ● and NerUO-SAMA like this.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-12-2014, 10:20 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا كل شيء..
أرجو انه قد نال إعجابكم..
لدي بعض الأسئلة لكم..إن امكن.
1/هل أنا مناسبة لمثل هذا النوع من الروايات؟؟بالتأكيد
2/هل اعجبتم بالفصل؟؟طبعاً
3/إنتقاداتكم؟؟لايوجد لكن أتمنى أن يكون فيها ولو شوية رومنسية
صراحه اختي روايتك ولا احلى واتمنى انج اتكملينها بأسرع وقت ممكن
وإلى الامام
K e n ● and NerUO-SAMA like this.
__________________
ربي اغفر لي و لوالدي و للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات




فااقدتتكم Seohyun and miss bowومشتاقه لكم soo mucch
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رَوايتِي الأولَىٰ{Spirit prisoner}{الرُوحْ السَجِينة}بقَلمِي C o r a#! روايات و قصص الانمي 39 11-17-2013 07:39 PM
أصابِعُ العذراءِ قِيعَة بتلاتِ الليلَكِ ~ / بقَلمِي .. GíGí روايات طويلة 42 06-08-2013 07:46 AM
مرحبا روايتي سبق طرحها لكن أحب أطرحها ثاني للي ما قرئوها روايتي الجديدة بين الحب و السراب أيايكو أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 02-05-2013 12:29 AM
blood x blood >>>>>>>>> مخيف / رومانسي عبدالله مفلح أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 04-14-2009 10:46 AM


الساعة الآن 03:26 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011