عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree46Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 02-12-2014, 02:17 AM
 
غَلَاَكَ بَغَلَاَ اَلَرَوًّحَ

أهلا وسهلا غاليتي
وعليكم والسلامة ورحمةة الله و بركاته
بفضل اللهه أنا بأحسن حال
واننتي ؟:-!

كييييييييآه شو مخرجة يايابانيه حب3
ههههههههه كم هذه الفكره رائعه

شكرا لك غاليتي
منوره بقوه
لا أنحرم منك ابد
حآآآ

__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 02-12-2014, 05:35 AM
 
حجز ضخم جدا جدا
لي عودة بعد المدرسة
إيرين ~ likes this.
__________________
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 02-12-2014, 10:50 AM
 
ما شاء الله القصة كتير
انا شخصياً حبيتها اتمنى تقبلي موروري
انتظر جديدك حياتي
تم التقييم والايك
нїгOSнї and إيرين ~ like this.
__________________

" لستُ أدري فيْْ أي مُنعََطف
ٍ على الطَريقِ أضعتُ الشَخصَ
الذيْ كُنتهُ فيما مضى "
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 02-12-2014, 01:49 PM
 
α ʀ l ε ϯ ϯ ε

أهلا حبيبتي
بإنتظاركك

Swzy (سوزي)

أهلا وسهلا بك غاليتي
رني تواجدك جدا
أتشرف برأيك

منووره
لا ننحرم








__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


رد مع اقتباس
  #10  
قديم 02-12-2014, 02:51 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im32.gulfup.com/km0VS.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im32.gulfup.com/vHctG.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





























[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[cc=قبل ان ينفجر المختبر واهرب برفقة نيوتن واينشتاين]

حجز ضخم جدا جدا
لي عودة بعد المدرسة
[/cc]




السَلامُ عَلَيْكم ورَحْمَةة الله وبَركَاتُهْ
اخبارك ماما ؟ اتمنى بخير وصحة وعافية

دعيني اولاً احمل كوب الكابيتشينو حتى اعلق على القصة الابداعية

Kyaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa

:d albi:

الابداع كله انتي وبسسسس
يــآ بنت وين كنتي مخبية هذا الابداع كله ؟؟
القصة بشكل عام رهيبة جداً جداً ، الفكرة جميلة و جديدة لاول مرة اقرأها
والشخصيات كانت مذهلة بحق !
والخلاصة من القصة اكثر من رائعة ، حقاً ابدعتي فيها
انا متأكدة ان الابداع راح يخسر لو يتسابق معاكِ
دعيني اعلق على كل مقطع ...


اقتباس:
اقتباس:

~ عندما يسيطر عليك اليأس
لن تستطيع تحرك قدما لأمام ~




بالفعل ما ان يأتي اليأس حتى تنقلب حياتنا جحيماً لا يطاق
ونفقد القدرة على السير في الطريق الصحيح
العبارة جميلة جداً جداً وقد حفظتها لوقت الحاجة




اقتباس:
اقتباس:
بطريقة خاطئة ضغطت على البيانو ، ليصدر ذلك الصوت الذي عهد منها

أنكست رأسها و لتتناثر خصلات شعرها الأسود ، بهم همهمت

- لا فائدة ، إنني لا أجيد شيئا

أصدر طائرها الناعم صوتا وكأنه يشجعها على عدم الإستسلام

نظرت له بتأمل لتمد يديها قائلة بوهن : أليرو ، هل تأيدني على الإنسحاب ؟

إكتفى فقط بنظرة لها ثم نظر للجهه الأخرى و كرر هذا الفعل

مسحت على ريشه بهدوء

- نسيت أنت لا تعرف لغتنا ، أليرو

يا لبيييييييييييييييييه العصفور الجميل والله


فديته الكتكوت الي ما يبي صاحبته تحزن ، يقال بأن الحيوانات تشعر بمشاعر صاحبها
لابد ان اليرو شعر بها واراد ان يشجعها وبالفعل اعتقد بأنه نجح بعض الشيء
رغم اني اجد استسلامها شيئاً غريباً ومحبطاً كذلك
لما عليها ان تستسلم بهذه السرعة


اقتباس:
اقتباس:
وبينما كانت قدماها تتجز لإن تستعد لعبور الدرج الذي يوصل لمكتب المدير

داعبت أذنيها ، تلك الموسيقى العذبة ، لتمنعها من السير قدما

وقفت متصنمه وهي تتمنى أن ترى عازف هذا اللحن الآخاذ الذي يحبسك في عالم الآحلام
عزف رائع ، مذهل ، هادئ وأنيق
تمنت دائما أن تكون كذلك ! لكن ومع كل أسف لم تنجح

تراقص سرب الحمام على وقع تلك الموسيقى كان ليكون مشهداً يصف الجنة من جماله
تخيلت الموسيقى وانا اقرأ المقطع وقد تصنمت مثلها تماماً ، لا الومها ان كان العازف مذهلاً بحق وذي موهبة فذة
كنت ارغب ان يعيد اليها هذا بعض الثقة بنفسها ولكن يبدو وكأني اخطأت في الرغبة ح8

اقتباس:
اقتباس:

رأيت الشخص الذي كان يعزف ، لم أستغرب لإنني إعدت منه تلك المهارة
لكن ما أثارني ، أن معزوفته كانت مختلفة جدا ، جدا ..
هذا اليوم ، إنه يعزف بكل أحاسيسه وكأنما وضع كل مشاعره فيها أو لنقل بإنه قد جعل من يعزف بدلا عن يدية قلبه و أحاسيسة !


وصف مذهل كالعادة !!!
مذهلة انتي آمو حقاً جعلتيني اعيش اللحظة بأدق ما فيها وكأن تلك المعزوفة تعزف امام مسامعي و قد حلقت روحي بعيداً ناحية الغروب المطل على شاطئ البحر
العزف بالاحاسيس !
حقاً هناك من يعزف بأحاسيسه كـ ديبوسي و باخ ومن هم مثلهم فنانون مرموقون
واعتقد بأن لذا هذا الشاب فرصة ليصبح منهم كذلك :madry:
وانا متأكدة من ان ليندا تعزف بأحاسيسها كذلك ولكنها لا تدرك هذا بعد ..



اقتباس:
اقتباس:
ضيق حاجبيه بإعتراض على عدم ثقتها بنفسها ، وإنحطاط روحها كثيرا
إنتبه لذلك الظرف الأبيض الذي حاولت هي قدر الإمكان أن تخبئه منه

إلتقطته بحركة سريعه ليفتحه و يقرأ مضمونه
نظر لها بعدم إعجاب ليتسائل بتهجم : ماهذا ليندا ! تريدين أن تنتقلي من المدرسه

تنهدت الأخرى : ساكوراجي ! لقد إتخذت موقفي صدقا

قاطعني هو : عن ماذا تتحدثين ؟ و إلى أين ستنتقلين !

إسترسلت قولها بيأس : سأنتقل إلى مدرسة عاديه ، سأهتم بدراستي فقط

زم على شفتيه ليقول بقهر : ماذا عن الموسيقى ! ليندا ؟

صرخت بوجهه : لم أعد أهتم بها ، أفهمت ، لا تذكرني بها مجددا .. لقد ... لقد كانت حلمي منذ أن كنت صغيرة ، لكن الآن طيف أحلامي قد تحول إلى كابوس مرعب !؟ لم أعد أطيق البيانو و لا دراسة الموسيقى ولا أي شيئ



انعدام ثقة جامح تمتلكه ليند ، لا اعلم لم هي هكذا ، ان تستسلم بسرعة ، حتى وان حاولت من قبل فعليها ان تكمل طريق المحاولة وان لا تتوقف عما تفعله
حيرتني الفتاة فمن الجلي كونها تعشق الموسيقى الا انها تحارب ذلك العشق وتحوله الى سواد قاتم لا مكان له في حياتها !
لا الوم ساكوراجي على صراخه عليها ، لابد ان الصدمة احتلت كيانه في تلك اللحظة ، شعرت بأنهما قريبان بعض الشيء من بعضهما ! قد يكون هذا بسبب التدريب المتواصل وما الى ذلك ..



اقتباس:
تلقت تلك الصفعة منه ليصدمها بصراخه : غبيه ! يال خيبة أملي لقد ظننت بإنك تختلفين عن الكل بحبك للبيانو ، للموسيقى ، في كل المسابقات التي شاركنا فيها كنت تجذبين مسامعي بلحنك
لقد كان شغفك بالموسيقى واضحا من أنغامك ومن نظرت عينيك

فتحت عينيها بصدمة ، منذ متى هي كذلك ، وهل ساكوراجي حقا جاد ، ساكوراجي بنفسه يقول عنها كذلك ! هذا أخر ما توقعته الكل في هذه المدرسه يتمنى فقط أن يبدي ساكوراجي رأيه بموسيقاه
و هاهي الآن تسمعه يمدحهها ؟
أيجآملها فقط لعرف معنوياتها أم ماذا


تستحق تلك الصفعة
فقد كانت جرس التنبيه الاخير على حماقتها التي ورثتها على والدتها << وش دراكِ ؟ << ما ادري
ساكوراجي كان منفعلاً بشدة ! لابد وانه حقاً يحب موسيقاها بشكل كبير ، ولكن صدمتي بتلك الصفعة لم تكن اقل منها لاني لم اتوقع ان يصفعها على الاطلاق


اقتباس:
اقتباس:
أخذ طلب الإنتقال ليقطعها وتصبح جزيئات صغيره تناثرها الريح ، أمام ناظريها
همس قبل أن يخرج : عليك أن تعزفي الموسيقى لإنك تحبيننها ، دعي الفوز جانبا وإجعلي لنفسك صديقة حميمه وهي الموسيقى ، عليك بقطع معي أن تستمري، غدا سأسمع إحدى معزوفاتك ، عليك الحضور ليندا .

خرج بهدوء و مازال عقلها لم يستوعب شيئا تراجعب للخلف لتنزلق بظهرها على جدار الغرفة الموسيقيه
و تهمس لنفسها : اعزف الموسيقى لإنني أحبها !!

نهضت لتنظر للبيانو من جديد
في هذه اللحظة تذكرت كل شيئ
شغفها بآلة البيانو ، وفرحتها بعزفها لإول مره ، وأول آلة بيان خاصة بها
وكل تلك الآلحان التي آلفتها مع صديقتها الحميمة ، أغمضت عينيها بهدوء وهي تسترجع كلمات ساكوراجي

تقدمت للآلة وتضع أناملها بتردد عليها

حينما يتصل الامل بالعروق مجدداً وتنجلي كلُ المخاوف من النفس !
في تلك اللحظة التي يتخللها شعاع النور الابيض ويطهر كل اليأس من القلوب
كانت تلك هي اللحظة التي عاشتها ليندا فجأة
استطاعت ان تتذكر كل شيء ، منذ لحظة الصفر التي لاحت لها من بعيد وايقظتها من سباتها الشتوي الطويل !
حقاً كانت هذه نهاية مذهلة لقصة فاقت الوصف !



بالنسبة للعنوان :
العنوان رائع جداً ، اكثر ما جذبني في البداية كان هو
ينم عن معاناة وصراع دائم مع النفس البشرية ، الحلم يصبح كابوساً حينما تفقدين الالم وقد صورتي هذا الالم في العنوان المذهل
اختيار موفق و مبدع


بالنسبة للفكرة :
الفكرة جميلة وكما قلت جديدة ، احتوت على الكثير من العبر التي يعتبر منها الانسان وقد صورت جانباً من جوانب الحياة البشرية العامة والتي قد تحدث في لحظة
حقاً انها رائعة ومذهلة جداً


الاحداث:
بدأت الاحداث بحوار لطيف مع طائرها وقد جعلني هذا اتحير جداً لمعرفة سبب تعاستها ويأسها
توالت الاحداث المشوقة بشكل سلس ومتتابع خلى من الملل والاحداث المتكررة
حينما سطعت الاجواء بموسيقى ساكوراجي كان هذا المقطع الاكثر شاعرية فوقوفها والاستماع لعزفه للمرة الاخيرة كان شيئاً مؤلماً بحق
حوارها معه و تلك الصعفة المنبهة كان امراًَ رائعــــــــــــــــــــــــــــــاً بشكل خيال لا تتصورينه ، احببت ساكوراجي جداً فهو يحترم ليندا ويتمنى ان يكمل مشواره معها الى حين التخرج
وفي النهاية اتت تلك المعزوفة الخرافية والتي جعلتني اسيرة كلماتك الرائعة


الالفاظ والتراكيب :
الفاظ راقية وتراكيبها سهلة ، لا يستعصي فهمها على القارئ وتم كتابتها بشكل سلس يحطي للاحداث رونقاً خاصاً ورائعاً


الشخصيات :

ليندا :الفتاة اليائسة التي تخلت عن حلمها بسرعة كان سلوتها الوحيدة الجلوس في الفراغ برفقة طائرها ، رغم انها مثابرة ، طموحة ومرحة وعلى ما يبدو ذكية الا انها تستسلم بسرعة فائقة وترنو الى الاشياء السلبية فقط !
رغم اني احبب رغبتها في الاهتمام بدارستها

ساكوراجي : دعيني احزر ! الفتى المتفوق معشوق الفتيات ؟
اعطيه بين البرود والاعتيادية ، شخصية لطيفة وهادئة ولكنه لا يحب الكلام الكثير وعلى ما يبدو من الاغنياء الذين يرسلون ابنائهم الى مثل هذه المدارس لرفع اسم العائلة ، شعرت بالليونة في حديثه و اعتقد بأنه يحب التنافس الشريف ويحترم خصومه كذلك



خلاصة القصة :

لطالما كان الاستسلام عدو البشرية الاوحد الذي يفتك بها في لحظة غادرة
الا ان الامل والتحلي بالايمان وتذكر الاسباب تعطي دفعة جديدة للمضي قدماً في طريق الاحلام الوعر ، ان تحصل على بعض الاوقات العصيبة فهذا ضروري ولكن ان تقف في وجهها هو اكثر ضرورة من اي شيء ، لانك تمتلك الكأس ولكن عليك الاجتهاد للحصول على المياه




كما قلت من قبل ماما
القصة مذهليشن ، فانتاستكيشن ، امازينجشن ، مذهليشن ، روعتشن ، خوقاقيتشن
كل شي فيه شن في الحياة
ابداع بشكل ما راح تتصوريه ، استمتعت بقراءة القصة كثيييييييير

انتظر جديدك على احر من الجمر ماما
تقبلي ردي المتواضع
احبك








[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
нїгOSнї and إيرين ~ like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة нїгOSнї ; 02-12-2014 الساعة 05:11 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:23 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011