عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree54Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 01-10-2014, 11:05 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كي ميناكو..جاسوسة ال هايل مشاهدة المشاركة
[align=center][tabletext="width:90%;background-color:rgb(135, 206, 235);border:3px solid rgb(0, 0, 139);"][cell="filter:;"][align=center][cc=افتهنا]حجز للقراءة[/cc]

مالووووووووووووووووون خرب يومج بعدج بعدج شسويلهة بلة اشلون احتر وياها هارييس سااعة السودة الي لكاهة بشارع ><

ياااااي يااااي اي عيني ما صارت وكعة صارت ملاطخ هههههههه بس دخيل الخجل والخوف والله مصختهة هاي البنية هواااي

انوب عانقهة شنو هالرومانسية النابعة بس من هارييس وبس والله لو اني منة اجيبهة براشدي حتى اصحيهة ههههههه اكيد لان اني بنية ^^

لج هو مايحب السباغيتي هو كال الي يكول اموووت من السباغيتي شوفي مكد مايحب مالون حتى ما حجة واكل السباغيتي لخاطرهة بعد شتريد

اها اها اها شنو شنو اتوقفتي بأحلة لقطة شصار اويلي عليج مينو تشلعين الكلب شافتمن ها هسة شيصبرني باجر باااااااااااااااااجر تنزلين البارت وكلوي ما اكدر حتى تشوفين شأسوي بيج

ارت خورافي روعة انتظر الجاي بأحححححححححر من اللهيب هاي جديدة

سلاااااااااااااااااااااااااام حب
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
هههههههههههههههه ايه والله ساعة السودة الي لكاها بالشارع ليش لكاها اصلا خرب بيومة خبلته تخبل
هههههههههههه ايه ملاطخ على كولتج هع هع هههههههههع ايه عيني عانقته بالله شتسوين هاااااااااااا
ايه عين ياكله غصبن عليه
لا عيني صارلي اسبوع ما نزلت اي بارت هسة بنزل بارت لعيونك يا قلبي
ايه والله جديدة احر من اللهيب
__________________


  #37  
قديم 01-13-2014, 11:24 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im39.gulfup.com/hiZW6.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

السلام عليكم عارفة اني تاخرت سامحوني بليييييييييييز
تشهق برعب بالغ وهي ترى هاريس واقفا هناك يتأملها والماء يقطرمن ساقيها.
كان ترتدي قميصاً وبنطلوناً وعلى كتفية منشفة . ويبدو أنه دخل لتوه، وقد استدار بعد أن أغلق الباب خلفه . بدا عليه الافتتان بمظهرها ، وجمدت مالون مكانها، وعندما أصبح اللون القرمزي لون وجهها الوحيد، أطلقت صلرخة ذعر حادة وقفزت راكضة نحو الباب . وعلى الفور، عرف ما تنوية،فخطا إلأى يمينه بسرعة ، مبتعداً عن طريقها. ولسوء الخظ خطت إلى شمالها، فاصطدما. مد يده ليسندها فاحرقتها لمسته، وتسمرت نظراتها على الباب. دفعته عن طريقها ثم اندفعت نحو الباب بقوة ، فوجدته مغلقاً لا يفتح!

تملكها الذعر، فيما راح هاريس يفكر بهدوء. رأي أغراضها حيث تركتها،
فلحق بها وأدركها عند الباب وهو يخفف عنها قائلاً بهدوء:"لا بأس عليك يا مالون. أنت آمنة ، لن يؤذيك أحد".
ورغم ان ذعرها خف قليلاُ ، إلا أنها لم تستطع أن تخفي استياءها فانفجرت قائلة
- كيف تدخل من دون أن تتأكد من خلو الحمام.
واستدارت تواجهة وتحدق إليه، فقال مداعباً :" أسف لتطفلي سيدتي الجميلة .

لم تصدق حين وجدت نفسها تبتسم. وتكهنت بأن هذا ما يريده وقالت :" كنت أريد أن أبلغ السباك عن حمامي لانه كان معطلاً هذا الصباح.
- وكذلك الامر في غرفتي . عندما سمعت تدفق الدوش، رأيت أنها فكرة جيده ، فجئت لأرى إن كان الدوش هنا صالحاً للعمل .
ثم ابتسم وسألها : " هل أنت بخير الأن".
فقال متلعثمة :" نعـ...... نعم "
لقد تجاوزت الصدمة. لكن وجوده قريباً منها إلى هذا الحد جعل إحساسها به يزداد.
فقالت :" سأذهب".
ثم استدارت إلى الباب مستعدة لجذب مقبضة مره أخرى بشكل أعنف أما هاريس فمد يده إلى المقبض في الوقت نفسه وهو يقول :" هذا عمل للنجارين".
ثم أراد أن يزيحها، وإذا به يضع ذراعه، من دون تفكير على مقربة من كتفيها

جعلها الشعور بيده وبذراعه قرب كتفيها تتجمد مره أخرى،لم تكن تتحرك على اي حال . التفتت قليلا نحوه . والتفت هاريس بدوره ، واذا بهما يتواجهان مره أخرى ليحدق إلى عيني بعضهما البعض .
أبعد يده عنها، وسحبت يدها عن مقبض الباب.
- مالون.
تمتم باسمها. ببطء ، احنى رأسه ، وما كانت مالون لتدير رأسها عنه.
عندما عانقها جاء عناقة كما تريد هي، رقيقاً وانتهى بمثل السرعة التي ابتدأ بها .
شدها إليه، و كأنه لم يستطع المقاومة ، فدفن وجهه في عنقها وقال بصوت خافت
- رائحتك رائعة .
وابتدأ قلبها يخفق بجنون، وشعرت بقضبته تشتد على خصرها لثوان ثم ما لبث أن تركها و تراجع إلى الخلف . نظر في عينيها متأملاً ثم سألها
- هل ستسامحينني لاني تصرفت كالرجل ؟
اختفى شعورها بالذعر، ولكن قربها من هاريس أرسل في جسدها كل أنواع
المشاعر:" أظن... علي أن أذهب".

لكن قرارها لم يكن ثابتاً لانها لم تكن ترغب في الذهاب على الاطلاق.
سألها وقد سقطت يداه إلى جانبيه:" ألست خائفة مني؟".
شعرت مالون بكل شيء عدا الخوف ، واجابته باسمة :" على الاطلاق"
ثم أضافت ، بما بصدق أقل قليلاً:" انا لا ... أعني... أعلم انه كان مجرد عناق صغير؟ لكنني لا اريد مزيداً منه".
عناق صغير؟ لقد اطاح بدماغها!
بادلها هاريس ابتسامتها ثم ابتعد ، نصف خطوه، وهو يقول :" مالو بريتويت الصغيرة...."
كانت دوماً تظن نفسها طويله... لكنه تابع قائلا :" ألم تتعرضي للإغراء مره:"
كان بإمكانها أن ترفض الرد على هذا السؤال ، لكنها لم تفعل . وفجأة ، شعرت بالسعادة ، انها تشعر بالسعادة والارتياح معه مره أخرى، وكلذلك بالقدرة على إخبارة بكل شي . فقالت مقرة
- بلى ، منذ شهرين أو نحو ذلك
- ماالذي حدث ؟
من الغريب أن مالون اكتشفت أن لا ضرر في ان تخبره :"قال انه يحبني، وقد تواعدنا معاُ في عطلة الاسبوع. ولكن في أخر لحظة، لم أذهب، فأخذ صدقتي بدلاً مني".
فتمتم :" يا للحبيبة المسكينة".
- حسناً، كانت هي صديقته أيضاً. كنا، نحن الثلاثة ، نعمل معاً.
- هل هذا هوالسبب لتركك عملك؟
كان سؤالاً فطناً، لكنه لم يكن يبتسم . لم يكن يريدها أن تجيب ولكنهٍألها فجأة :" هل كنت تحبينه".
نظرت مالون إليه بنفس الجد الذي يبدو عليه، ثم شهقت بدهشة .لقد خطر لها في اللحظة أمر وقع كالصاعقة عليها فشاع الاضطراب في كيانها لانه فسر السبب الذي جعل مشاعرها مؤخراً، تعتمل في داخلها نحوه.
- لا . لم أكن أحبه
- ولكن ، وفقاً لشخصيتك، لابد أنك كنت مولعة به حتى قبلت الخروج معه.
- كان ذلك منذ وقت طويل.
صرفت عن ذهنها الموضوع بمرح وهي ترى هاريس يتقبل ذلك وكأنه شيء حدث في ماضيها ومات ودفن. ثم تابعت تقول :" من الافضل أن أذهب و أتركك تستحم".
قالت هذا رغماً عنها، فسألها :" هل أستطيع معانقتك قبل ذهابك؟".
ابتسمت مالون له فيما لم يجرحها قوله هذا ، ولن تجد أفضل منه ليعانقها . علاقتها القصيرة مع كيت مورغان لم تعد تؤلمها الآن، وهي سعيدة بذلك.
تقدمت منه فوضع يده على كتفيها ، فشعرت وكأن تياراً كهربائياً مسها . كانا متقاربين يحدقان ببعضهما البعض. فجأة، بدا وكأنهما تحركا معاً، وسرعان ما تعانقا . لم يكن عناقه هذه المره شبيهاً بما اختبرته معه من قبل، حيث كان عناقه رقيقاً حنوناً... وسرعان ما أذعنت مالون لرغبتها في أن تدنو منه أكثر، فطوقت عنه بذراعيها فيما أخذها هو بين ذراعيه ، وعانقها بشعف أكبر.
- مالون الحلوه .
تمتم بذلك، ثم أبعد وجهه لينظر في عينيها، وقال برقه بالغة وكأنه لا يستطيع المقاومة : "يا عزيزتي".
كانت متلهفة إلى عناق آخر، فازداد عناقه هذه المره عنفاً، وعاد يحتضنها مطولاً.
طوقته بذراعيها، فيما جذبها إليه بمزيد من الشدة.
ألقت رأسها على كتفه، وقربه منها يكاد يصيبها بالجنون. عانقها مره أخرى فكاد يخطف أنفاسها.
وابتدأت تغرق في فيض الأحاسيس التي أثارها فيها، وصدرت عنها شهقة مؤثرة .
وصل إلى مسامع هاريس هذا الصوت الخافت فجمد مكانه، ثم تراجع و أخذ ينظر إلى وجهها.
قال يطمئنها بهدوء :" أنت لست في خطر".
- أنا....
كان هذا كل ماستطاعت قوله عندما استقرت عيناه على وجهها . أخذ ينظر متفحصا إلى عينيها المضطربتين ، وكانت هي تجاهد بيأس لكي تجمع شتات نفسها.
قالت كاذبه :"لا اريدك أن تعانقني مره آخرى".
- ما كان لي أن أفكر في هذا السلوك الشائن.
لكنه كان جاداً عندما سمح للضوء بأن يفضل بينهما ن وقال :" أنا أعني ما أقوله يا مالون ... فأنت بأمان".
- أعلم هذا.
أجابته بذلك ثم تحولت عنه . لكنها كانت مضطربه ولم تتمكن من فتح الباب الموصد.
تقدم هاريس إلى نجدتها يفتح لها الباب لتخرج . وقبل ان يتركها، سألها
- هل أنت بخير، يا مالون؟.
كيف يمكنه أن يكون بكل هذا الهدوء بينما هي ثائرة الأعصاب بهذا الشكل ؟ واجابته تطمئنة : " انا بخير، فلا تقلق".
ثم رمت بجانبة متجهة إلى غرفتها .
آمنه ؟ لقد أثار فيها مشاعر و احاسيس صاخبة خارجة عن السيطرة ولكن من الواضح جداث انه يتحكم بمشاعره طوال الوقت وهو يقول لها ( انت في أمان) لقد عانقها، وكانت مشاعرها متدفقة ، لكن عناقهاما لم يؤثر عليه على الاطلاق.. وإلا كيف استطاع أن يتركها بهذه السهولة ؟ أمنه ؟ وما هو الامان وهي تحب رجلاً لا يريد أن يعلم ؟
منذ اللحظة التي استيقظت فيها مالون صباح الأحد ،شغل هاريس ذهنها ، انها تحبه وهي حقيقة لن تتبدد. الشي الغريب الوحيد هو إدراكها ما يجري داخلها؟ لقد ابتدأ الامر منذ الاسبوع الاول الذي عرفته فيه!
حدثتها بذلك لحظات الخجل تلك ، وانعقاد لسانها . ولكن ، ما اجمل أن تراه. هذا هو السبب الذي يجعلها قلقة أحياناً. هذا هو السبب .. ووجدت نفسها تسترجع عناقه ولمساته.
ما الذي جعلها تظن ان شعورها ذلك نحو كيت مورغان كان حباً؟ لقد جرحها حينذاك، لكن أتراه كان جرحاً لكرامتها فقط ؟ ربما تألمت قليلاً حين تبين لها أنه متقلب المشاعر ومن طينة أمبروز جنكنز و ابنه لي.
ومهما يكن ، باتت تعرف الآن قوة مشاعرها نحو هاريس .. حبها له .. إن ما شعرت به نحو كيت لم يكن حباً.
تركت سريرها لتغسل وجهها وترتدي ثيابها، متسائلة عما إذا كانت، حينذاك، تفتش عن عذر ما كيلا تذهب مع كيت .
لكن كيت كان بعيدا عن ذهنها عندما فتحت باب غرفتها ، فتوقفت قليلاً وجذبت نفساً عميقاً
أدركت من الاصوات الصادرة من الاسفل ، ان هاريش مستيقظ ويجول في الانحاء. ومرت لحظات شعرت فيها باضطراب في مشاعرها ، فهي تريد أن تراه ، ومتلهفة إلى ذلك ، ومع ذلك تشغر بخجل ساحق تعجز معه عن الحركة.
لكنها أدركت انها لا تستطيع ان تقف مترددة خجلى طوال النهار ، جذبت نفسا عميقاً وانطلقت دون فكرة عما ستقوله له. لقد كذبت عليه الليلة الماضية حين أخبرته بأنها لا تريده أن يعانقها مره ثانية.
ولكن ، رباه ، كم كانت تريده أن يعانقها ويستمر في ذلك ...! لقد ايقظ فيها الشوق إلى الحب لو انه رفض ان يصدق كذبتها فهي لا تعرف ما كان سيحدث لم تكن خائفة على الاطلاق... إنها واثقة تماما منه.
إن مأزق مالون، بعد ذلك العناق الحميم الذي جرى بينهما الليلة الماضية ، سرعان ما تبخر عندما دخلت المطبخ خجلى من النظر إليه، واذا بنظراتها تقع على حقيبته التي يعدها لعطلة الاسبوع، على المائدة مع مفاتيح سيارته!!

كاد الخوف يعصف بها كل شي واضح ... هاريس على وشك الرحيل.
اندفعت تقول له دون تفكير :" ليست بحاجة إلى الرحيل بسببي".
حالما صدرت عنها هذه الكلمات ،تمنت لو تسترجعها لكن الوقت فات ، تمنت لو تهرب وتختبئ ، لكن هريس كان يبتسم :"بسببك؟".
لكنها تدرك انه فهم جيداً ما تعنية، رغم ان الاضطراب حال دون ان تعلم ما إذا كان يغيظها . لكن الغزل الذي دار بينهما ليلة أمس جعلها تقول بابتسامة عريضة :" إذا وعدتني بألا تدخل أي غرفة، مره أخرى ، من دون أن تطرق بابها أولاً، أعدك انا بألا اتبختر مره أخرى ، هنا وهناك ".
بادلها الابتسام، ثم تلاشت ابتسامته وهو يسألها بجد بالغ :" هل نمت جيدا؟ دون نتائج سيئة "؟.
لم تنم جيداً، ولكن ليس بسبب القلق أو الخوف . فما كانت خائفة منه الأن هو أن تفضح مشاعرها نحوه.
وعندما تأخرت في الجواب باحثة عن كلمات حيادية ، قال " مالون العزيزة ، يجب أن تنامي جيداً. أنت لم تكوني قط في خطر".
إذكا كان يحاول أن يهدئ من أي مخاوف تملتكها ، فهي لم تشكره لهذا ، وكأنه يقول لها انها لو لم تتوقف عن غزلهما ، لفعل هو، وإما انه يقصد انها لا تتمتع بأي جاذبية .
بكبرياء يائسة وجدت نفسها تقول بابتسامة عريضة ، دون أن تهتم بأنها نزلت من غرفتها فقط لتجعله يعلم بانها لا تهتم مثقال ذرة لمصيره " لا بأس إذن، ما تريدني أن اخبر السباك غداً"
تجرأت على النظر إليه ، فخيل لها أنها راي لمحة إعجاب في عينيه لسلوكها لكنها لم تكن تثق تماما بمخيلتها، فبقيت متمالكة نفسها حين أجاب:" أخبريه فقط بأننا، نتيجة إهماله، كدنا نقع في مشكلة ".
اضطرت مالون إلى الضحك ، وقد ظنت أن هذا ما أراده هاريس منها، ولكن في اللحظة التالية ، فارقتها كل رغبه في الضحك لانه كان يتناول حقيبته ومفاتيح سيارته.
- انتبه أثناء القيادة .
دفعتها كبرياؤها إلىأن تودعه بهذه الكلمات ، فكان جوابه أن عانقها بسرعة، مودعاً، ثم خرج..

لم تعرف مالون كم بقيت واقفه بعد ذهابه ويدها علىقلبها الذي راح يتخبط بين ضلوعها ، ادركت انها وهي التي لم يحدث أن تشوقت لصحبه أحد ما ، شعرت الآن بالوحدة.

تحملت عبء النهار، وصوره هاريس لا تكاد تغيب عن ذهنها . أليس من المفترض أن يكون الحب مصدر بهجة ، افترضت أن هذه الكلام صحيح إذا كان الحب متبادلا .
يوم الاثنين ، اصلح السباك الاعطال في الغرفتين. وأطل يوم الثلاثاء فجاء مهندس ليصل خط الهاتف فشكل ذلك مفاجأه حسنة . لم يكن هاريس .
قد ذكر شيئاً عن تقدمة بطلب من الشركة .
استغلت مالون الهابف تلك الليلة للإتصال بأمها و إعطائها رقم الهاتف مستمتعة بحديث طويل معها. كانت أمها سعيدة للغاية ، فأثلح ذلك قلب مالون للمره الاولى منذ وفاة أبيها.
مرت الايام التالية ، مع حلول الجمعة ، شعرت مالون بمزيج من الاضطراب والتوقع . جاء هاريس يوم الجمعة الماضية ، وربما سيأتي هذا الاسبوع ايضا.
وذهبت إلى سريرها ، تلك الليلة ، شاعره بخيبة أمل ، فهو لم يتصل بها ، وأتي السبت مشرقاً ولازم مالون الشعور نفسه تقريباً. رما يأتي هاريس اليوم !

لكنه لم يأت أيضاً ، ولا في اليوم التالي، وبقي الهاتف صامتاً طوال العطلة ، عانت مالون كثيراً من آلام الشوق لرويته، إذا سكن تفكيرها باستمرار,
استحال الطقس المشمس إلى موجة حرارة ، وابتدأت مالون تتطلع إلى العطلة ، أمله أن يبقى الطقس لدى مجئ هاريس جيداً، وتملها الشلك في قضائة وقتاً طويلاً ، خارج البيت .
عندما خرج العمال يوم ، الاثنين ، أحضرت المكنسة و أخذت تنظف غرفة الاستقبال لتزيل عنها الغبار ، ودخلت غرفة الجلوس باكراً صباح الثلاثاء، لتطمئن إلى مظهر الغرفة ، عندما سمعت رنين الهاتف لأول مره ، فقفزت من مكانها.

ذهبت لتجيب وقلبها يخفق، رغم أنها حدثت نفسها بأن المتصل قد يكون أمها.
أجابت بصوت هادئ، فأخذ قلبها يخفق بعنف حين عرفت صوت المتكلم .
وبببببببببببببس ستوووووووب لغير يوم


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/QUOTE]
__________________


  #38  
قديم 01-14-2014, 10:35 AM
 
حجز
اني ما اشوفة اذا ما اشوف رواياتج قلبي لعد شاشوف احبج

احم احم اويلي ياميمو ياقلبي هذا العناق عمل عندي لحضات تدق فيها قلبي سريع اسمعي (دب لب دب لب دب لب)
حلو حلو بس شنو اننتي شوكت تنزلين البارت الجاي اوف ومنا الامتحانات يعني الاياس اوف
حبي انتظر البارت الجاي شنو هاي من راح هاريس صارت الاحداث باردة
يلة انتظر الجاي احوبك *.*
__________________


تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو

التعديل الأخير تم بواسطة كي ميناكو..جاسوسة ال هايل ; 01-14-2014 الساعة 06:06 PM
  #39  
قديم 01-14-2014, 11:13 AM
 
ليش ستوب ببكى بدي تكملة
__________________

عذرا لا اقبل صداقة الاولاد

نوركم
http://vb.arabseyes.com/t352297.html
الساعد الايمن لحاكمة الفومبير
  #40  
قديم 02-18-2014, 01:27 AM
 
امنة تبا لكي يافتاة اريد بارت جديد كانت عندك العطلة ومانزلتي تبا لكي....

اول ما تدخلين تنزلين بارت لو اذبحك ><...

سلام...^^
__________________


تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية لعنة حب للكاتبة إكرام مجاهد ķēMéễ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 216 03-02-2015 08:07 PM
{ رواية الفقر ما هو عيب يا ولد الأكابر } للكاتبة المبدعة <<ILâdَy »َV!َVâ s w e e t روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة 37 03-02-2015 12:59 AM
رواية حب في الجمس, للكاتبة/ احساس مهاوي توتة تاكل بسكوتة روايات و قصص بالعاميه 6 06-05-2014 01:22 PM
رواية الفتاة الهاربة للكاتبة ReRez سكر و ملح روايات و قصص بالعاميه 22 03-20-2013 09:05 PM
رواية قصة حب سرية / للكاتبة : حكايا قلم ... همسات روح أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 515 06-22-2011 04:19 PM


الساعة الآن 12:00 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011