عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree20Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-12-2013, 08:07 PM
 
Post من كل قصة عبرة

السلام عليكم
كيفك ياحلوين؟
ان شاء الله كلكم بخير وعافيةياي0
انا بخير والحمد لله<<مين سألكخير1
اليوم عندي نشاط لا اعلم من أين جاء:eesh:
بعد كسل دام قرونن2
المهم قرات بعض القصص المؤثرة ح1
فقلت انقلها للعبرة
هي عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة
اتمنى تستمتعوا وتاخذوا العبرة



_______________________________


كما تدين تدان


كان يعيش رجل ثري في احدى البلدان العربية
في احد الايام دعى اباه للعشاء فغضبت زوجته و حينما جاء وقت النوم اراد ابوه ان يبات عند ابنه فزاد غضب الزوجة فقالت لزوجها: اتركه ينام في المستودع
استمع الزوج كلامها و فرش له في المستودع و اعطاه وعاء وسخا به ماء
غدا عندما استيقظت العائلة وجدت الشيخ قد مات فذهب ولد الثري يبحث عن شيء و عندما ساله ابوه عما تبحث
قال له: ابحث عن ذلك الوعاء الوسخ كي اطعمك منه عندما اكبر!!





اب فخور بابنه والسبب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم في إحدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلامية.
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول إلى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الأمطار
الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الابن يا أبي ، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.
أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وإنها تمطر بغزاره.
أدهش الصبي أبوه بالإجابة وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكنني لن أخرج في هذا الطقس
قال الصبي ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '
تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ،وأعطاه بعض الكتيبات
قال الصبي 'شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبي أحدى عشر عاما فقط إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية.
بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب امرأة كبيره في السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني.
قال لها الصبي الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه ابتسامه أضاءت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط أريد أن أقول لكي إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك وجئت لكي أعطيك آخر كتيب معي والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الانصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله !
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما انتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يسمع صوتهاتقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمه ولم أفكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركني وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جدا وكانت تمطر ، وقد قررت أن انتحر لأنني لم يبقى لدى أي أمل في الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسي وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي، ثم قمت بتثبيت الحبل جيدا في أحدى عوارض السقف الخشبية ووقفت فوق الكرسي وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيده ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلتسوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأيا كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتي وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالي وبكل هذا الإصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيقة لا يمكنني أن أصفها لكم.
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لي بصوت ملائكي ، 'سيدتي ، لقد أتيت الآن لكي أقول لكي إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله "الطريق إلى الجنة"
وكما أتاني هذا الملاك الصغير فجأة اختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأناأغلقت بابي وبتأني شديد قمت بقراءة كل كلمة في هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأنني لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن.
ترون؟ أنا الآن سعيدة جدا لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي.
ولأن عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت إلى هنا بنفسي لأقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءني في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع في المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش في البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب




ليتك انت الميت يا ابي!!!


شاب صغير في الثالثة الإبتدائية, كان مدرس

المدرسة يحثهم وبقوة أي هؤلاء الشباب على طاعة

الله سبحانه وتعالى على أداء صلاة الفجر, على

الاستجابة لله سبحانه وتعالى, وكانت النتيجة أن تأثر

هذا الغلام الصغير بهذه الدعوة من مدرسة

واستجاب لأداء صلاة الجماعة في المسجد ولكن

الفجر صعبة بالنسبة له



فقرر أن يصلي الفجر في

المسجد ولكن من الذي يوقظه؟ أمه؟ لا, والده؟ لا,

ماذا يصنع يا ترى؟ قرر قراراً خطيراً, قراراً

صارماً, أن يسهر الليل ولا ينام, وفعلاً

سهر الليل إلى أن أذن الفجر وخرج إلى المسجد

مسرعاً يُريد أن يصلي ولكن عندما فتح الباب وإذا

بالشارع موحش وإذا بالشارع مظلم ليس هناك أحد

يتحرك, لقد خاف, لقد ارتاع, ماذا يصنع؟ ماذا يفعل

يا ترى؟ وفي هذه اللحظة وإذا به يسمع مشياً خفيفاً,

رجلاً يمشي رويداً رويداً, وإذا بعصاه تطرق

الأرض وبأقدامه لا تكاد أن تمس الأرض فنظر إليه

وإذا به جد زميله, أو صديقه, فقرر أن يمشي خلفه


دون أن يشعر به, وفعلاً بدأ يمشي خلفه, إلى أن

وصل إلى المسجد, فصلى ثم عاد مع هذا الكبير في

السن دون أن يشعر به, وقد ترك الباب لم يُغلق,

دخل ونام, ثم استيقظ للمدرسة وكأن شيئاً لم

يحدث, استمر على هذا المنوال فترة من الزمن,

أهله لم يستغربوا منه إلا قضية كثرة نومه في

النهار, ولا يعلمون ماهو السبب, والسبب هو سهره

في الليل, وفي لحظة من اللحظات, أ ُخبر هذا الطفل

الصغير, أن هذا الجد قد تـُوفي, مات جد أحمد,

مات هذا الرجل الكبير في السن, صرخ

أحمد, بكى أحمد, زعق أحمد, ما الذي حصل, لماذا

تبكي يا بُني, إنه رجلٌ غريب عنك, إنه ليس أباك,

ولا أمك ولا أخاك, فلماذا تبكي؟ لماذا يبكي يا

ترى؟ فعندما حاول والده أن يعرف السبب, قال

لوالده يا أبي ليتك أنت الميت, أعوذ بالله,



هكذا يتمنى الإبن أن يموت الأب ولا يموت ذلك

الرجل!!

قال نعم ببراءة الأطفال قال يا أبي ليتك

أنت الميت لأنك لم توقظني لصلاة الفجر, أما هذا

الرجل فقد كنت أمشي في ظلاله دون أن يشعر إلى

صلاة الفجر ذهاباً وإياباً, وقص القصة على والده,

كاد الأب أن تخنقه العبر وربما بكى, تأثر

فكان تغيراً جذرياً كلياً في حياة هذا الأب بفعل

سلوك هذا الإبن بل بفعل سلوك هذا المعلم

الله أكبر, انظروا إلى ثمرة هذا المعلم ماذا أثمرت؟
اللهم ارحمنا واغفر لوالدينا
اللهم ارحم اخواننا واخواتنا
ربنا رزقنا قبل الموت توبة
يارب انى ادعوك وانا الفقير اليك ان ترزقنى الشهادة


ما ذنبهم

الاب عمره 56 ومتزوج من اثنتين وله من الاولى 3 ومن الثانيه 2 ، كان يعمل في اسرائيل ويرجع للمخيم مره في الشهر ويمكث يو مان ويعود للعمل كانت نسائه في شقاق دائم ومشاكل اسريه مع اهله فكان ينزعج منهن ويترك البيت ولا يعود الا في الفجر ، وعندما بلغت المشاكل ذروتها طلق زوجته القديمه وبقيت الثانيه في البيت وبقي اولاد الاولى معه وفي مساء يوم الخميس تشاجرة الزوجه مع ابنت زوجها وضربتها بقسوه فشكت البنت لابيها الحادثه فقام بطرد زوجته الثانيه وقال لها انت تترك اولاده معه اليوم ومن ثم تاخدهم في الغد ، وفي ساعات اليل فكر في اولاده وكيف اصبحت حياته كله تعب ، تاره في عمله في اسرائيل وتاره اخرى مشاكل اسرته ، وعند اقتراب الساعه 3 ليلا ذهب الى غرفة اولاده ونظر اليهم وذهب الي المطبخ اخد سكينه حاده وطويله وذهب الي غرفة اولاده فحتار في ايهم يبداء ، فقرر ان يبداء بنور ذات السنه والسبعة اشهر بالرغم من انها كانت المفضله لديه من بين اولاده فقام بلا رحمه وشفقه بذبحها من عنقها ومن ثم بادر الي سلوى 3 سنوات وطعنها عدة طعنات في الصدر والبطن وكذلك فعل في سعاد وسعد التوام في الحظه تلك استيقظ عامر ذو 10 سنين على الجريمه واقبل على يدي اباه يبكي قائلا بابا والله ما اعملت شي لا تقتلني ولكن لم يشفع له توسله شي ، فقام الاب بقلبه على ظهره وطعنه عدة طعنات على اثرها فارق الحياة وبعد جريمته البشعه ذهب الي مقر الشرطه وحدثهم بالحادث ولكن لم يصدقوه شككو في انه ممكن ان يكون سكران ولكن ذهبت دوريه الي بيته فاذابالدماء تنتشر في كل مكان في غرفة الاطفال وذهل الناس والجيران بالحادث وقال القاتل انه غير نادم على فعلته بل هو قدم لهم الكثير بحيث خلصهم من تعب الحياة ومشاكل الاسره اصبح يلقب بسفاح طولكرم وقد توفي بعد جريمته في السجن
انا لله وانا اليه راجعون


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم

لاتجلعوا الخلافات مسكن بيتكم

______________________________


الوهم هو السبب

هذه القصة الحقيقية قام بها احد العلماء النفسيين عندما طلب من الحد المحاكم السماح له بإجراء تجربته العلميه على اشخاص محكوم عليهم بالاعدام ، فوافقت المحكمة وقدمت له احد السجناء .
فذهب لهذا السجين وطلب منه الموافقه على طريقته في الموت كما في التجربة مقابل ان يقدم مبلغ مالي لعائلته في الخارج خاصة انه سيحكم عليه اصلاً بالموت بالشنق او الرصاص كما هو محكوم عليه فوافق السجين ..
وكانت التجربة تقضي بأن يقوم العالم بشق الوريد للسجين من يده اليمنى ثم يجعل الدم لينزل ويقطر في وعاء خاص له ليعرف كم من الوقت يحتاج السجين حتى يموت وكم من الدم سيحتاج لتنتهي حياته ،، ثم قام العالم بشرح التجربة بالكامل للسجين وماهي الحالات التي سيصاب بها السجين بعد خروج دمه بكميات كبيره ( خاصة بأن التجربة ستتم والمريض معصوب العينين )
وفعلاً قام العالم بشق وريد السجين بعد ان ربط يده الى طرف الكرسي حتى لا يتحرك ثم وضع الوعاء الذي يتجمع فيه الدم على شكل قطرات مسموعه فعند نزول الدم الى الوعاء تسمع صوت القطره وهي تنزل عبر يد السجين ،،
وبعد وقت قصير بدأ السجين يتغير لونه ويشعر بالتعب والارهاق ثم بدأ بالاغماء حتى بعد لحظات توفى !!! المفاجأة هنا بأن التجربة نفسية ومن عالم نفسي
فلماذا يستخدم هذا العالم الاسلوب الجراحي !؟ لانه في الاصل لم يكن هناك اي شي من التجربة تمت على هذا السجين !! فقد قام العالم بشق يد السجين فعلاً لكنه اوقف النزيف بعد لحظات ثم احضر انبوب ماء يجري مع نفس المكان الذي كان الدم ينزل منه لتنزل عبر يد السجين وتهبط في الوعاء ليٌسمع صوتها وهي تقطر .. فماذا حدث للسجين !؟
بدأ السجين يستحضر الموت من اللحظة التي وافق عليها على التجربة وعند جلوسه على كرسي الاعدام باسلوب التجربة العلمية بدأ السجين يتحضر اكثر وعند سماع خطوات التجربة التي سوف يمر بها وكيف سيموت عند نزيف الدم بدأ بشكل نفسي يعيش هذه التجربة رغم انها لم تكن موجوده اصلاً حتى …. مات !!!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه يموت كما شرح له الدكتور وان دمه الذي ينزف الان بدأ في التأثير من صحته…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!

لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه القصة ذكرتني بقصة وضعت في مدرستي


بقولكم اياها

كان احد الرجال يعمل في معمل لتصلح الثلاجات
فقام الرجل بدخول احد الثلاجات ليتأكد منها فأغلق الباب
وهو داخلها حاول الخروج دون فائدها ولم يكن هناك اي شخص لان
موعد العمل انتهى بدأ يشعر بالبرد وعلم انه سيموت لامحال فقام بجرح اصبعه
وكتب ع الثلاجة وفي اليوم الثاني عثر عليه ميتا ووجد الرساله(لقد حبست في الثلاجة ولم يبحث عني احد و قد مت بسبب البرد. . . . . . .اشعر بالبرد)
لكن الغريب في الامر هو ان الثلاجة كانت غير موصوله بالكهرباء اذا من الذي قتل
هذا الرجل لقد قتله الوهم فقد اعتقد ان الثلاجة تعمل وان الجو بارد فكانت النتيجة ان الاعصاب
استقبلت احاسيسه فقام الجسم بالعمل وكأن الجو بارد حتى مات

____________________

أين العدل؟

ربما يعجز اللسان عن وصف كل ما يراه , بل أنا متأكد أن اللسان يعجز عن وصف ما يرى.
تعودت على أن أضع مقدمات مصطنعة, وعبارات منمقة.
لكل كتاباتي ولكن ما سأرويه لكم قصة واقعية ومؤثرة جدا
سأرويها بتصرف أدبي
سمعتها من أعز أصدقائي
وهو يعرف من حدثت معه القصة
أرجو من الكل الإصغاء والتفكر
**** كعادة بعض الآباء هداهم الله يضطهدون أحد الأبناء
أو يميز أحدهم على الآخرين , مما يؤدي لمشاكل لا حصر لها في داخل البيت الواحد
فكان هذا الأب المراد في قصتنا يميز واحدا من أبنائه
لكن لحظة !!!
يميزه بماذا؟؟؟

يميزه بكل دعوة سيئة , وكل شتيمة ولعنة ,
أفتتح حياة ولده من الصغر بالضرب لدرجة أنه كان يضربه وهو أبن لسنة ونصف
لا يأبه بصرخات ابنه البريئه, أو نداءات الرحمة التي يطلبها ولده
بل يضرب بكل الوساطات عرض الحائط.
تسير حياة هذا الطفل البريئ على هذا المنوال وهذا النهج
والذي يزيدمن هذه المأساة أنه كلما غضب الأب دعا على ابنه
( إن شاء الله أشوفك وانت تحترق )
وكانت هذه دعوة أبيه المتكررة
استمرت الأيام والأوضاع تزداد سوءا وحدة, حتى إن الأب صار كلما ضرب غبنه يقول له أنه ليس بولده وإنما من غيره
ويتهمه بعدة تهم لا أستطيع أن انطقها أو حتى أكتبها.
كبر الولد وصار يتهرب من البيت ليس لسوء ولكن لما يصاليه من جحيم العذاب داخل أسوار البيت.
الذي يفترض ان يكون له مأمن وسكن
فلما زادت وتكررت غياباته عن البيت , صار والده يتهمه بتعاطي المخدرات وغيرها من المسكرات
بل وزاد والده في التهم واتهمه بالشذوذ الجنسي
كلمات تجرح في صميم القلب وضربات تأثيرها النفسي أشد من البدني
كل هذا وهذا الشاب ساكت وان تكلم واجهه سيل من الدعوات السيئة
وعلى رأسها الدعوة التي تعود على سماعها , حتى إنه صار يسمعها أكثر من إسمه
( إن شاء الله أشوفك وانت تحترق )
واستمرت حياة الشاب , كطائر مكسور الجناح
يعاني مرارة الشائعات والخوف من جهة , والعذاب النفسي والبدني من جهة
يأتي العيد وتكتسي الناس الجديد
إلا هو ينحرم منها
الأفراح تحيط بإخوانه وجيرانه من كل ناحية , وهو منبوذ عنهم
تزوج أخاه وحرم حضور العرس من قبل والد
صدمات وراء صدمات
لعن الله الشيطان رسخ في رأس والده أنه فعلا ليس ولده


والأمر من ذلك
أن أمه باتت أسيرة في وساوس الشيطان وأقتنعت هي أيضا بأنه ليس ولدها
ولسان حالها ( ربما حدث خطأ طبي في المستشفى هو ليس ولدي )
ما هذه الحياة كلما أراد الشاب
الخروج من هذه الحلقة المستديرة
يجده عاد إلا نقطة البداية مجددا
ماذا يفعل أين يذهب
وقد حرم نيل التعليم المناسب
أين يتجه , كل الطرق مسدودة
بعدها وفي موقف محزن قرر الشاب إنهاء حياته ولكن أنهاها بطريقة صعبة ومحزنة ومروعة
طريقة في نظري خاطئة ولكن قد وقعت وأنا أرويها لكم في مشهد آخر
عاد الأب من عمله فإذا به يفاجئ بولده يحمل علبة مملوئة بمادة ( الكاز ) كيروسين
قال الأب : مالذي جاء بك ماذا تريد ألم تجد مأوى عند من اعتدت عليهم . أم ملو منك.......
يقاطعه الأبن : يا أبتي ظلمتني من صغري إلى الآن حرمتني عطفك وحرمتني معنى الحياة وسلبت مني كل جميل ,
حتى أمي التي لم يكن لي سواها أخذتها إلى جانبك
حرمتني من كل شيء وأنا بذلت لك كل شيء
وحققت لك كل أمنية
عفوا يا أبي : بقية أمنية واحدة لم أحققها لك
استغرب الأب وقال ( خير يا طير )
منذ متى ونحن نستفيد منك وماهي الأمنية يا مارد الأماني ههههه
هل خرجت من إبريق الجيران ألم أقل لك أنت لست ولدي ههههه
سكت الشاب وبكى من قهره يا أبي أتيت إليك لكي ترضى عني يا أبي جئتك وفي داخلي نور أمل أداريه كي لا ينطفئ
جئتك لتعيد لي قليلا من حياتي المسلوبة
وسالت دمعات الابن غزيرة وامتزجت بما في العلبة من ( الكاز )
وبسرعة قام الابن بسكب الكاز على رأسه
دهش الأب ماذا تفعل ........هل أنت مجنون
قال الأبن أريد أن أحقق لك أمنيتك
ألم تكن تدعو علي وتقول إن شاء الله أراك تحترق أمامي
وأشعل الابن في نفسه وهو يقول لا سامحك الله يا أبي
متع ناظريك بما ترى
ومع محاولات فاشلة من الأب وعائلته لإنقاذ ولدهم
توفي الإبن
أرجو أن تدعو له بالرحمة لأن ما فعله يعتبر إثما ولكن الشيطان أعاذنا الله وإياكم منه يملي على الإنسان
الوساوس
وأن تدعو لكل أب يميز بين أبنائه بالهداية
أعتذر كنت أريد أن أكتب خاطرة سعيدة ولكن بعد سماعي لهذه القصة أمس لم أستطع النوم فقررت أن أرويها لكم

______________________
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم اغفر له وارحمه
لاتقوموا بالتمييز بين ابنائكم
لكي لايحصل معك ماحصل لهذه العائلة
بل قوموا بالتمييز بينه بالتشجيع مثل
شوف اخوك كيف شاطر بدي اياك زيه واحسن
___________________________

ان الله لايغفل عن احد ابدا

هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.

من ترك شئ لوجه الله عوضه الله بأفضل

ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام
بالحلال

اصغر الجروح تسبب كارثة

اكاد لا اصدق من تحول اليه الاباء من قسوة علي ابنائهم فهناك عائله متكونه من ثلاثه أفراد وهم الأب والأم وطفل يبلغ من العمر تقريباً 4 سنوات . وتدور القصه بين الوالد ولده.
في إحدى الايام اشترى رب الأسره طقم من الكنب الجديد فوضعه في الصاله وكان طفله كثير الحركهويلعب كما يلعب الأطفال
وبعد فتره لم تكن بالطويله مسك الطفل اداه حاده وقام يلعب بها وهو ذاهب
إلى الصاله متجه إلى الكنب الذي اشتراه والده بذلك المبلغ ومن دون قصد ضرب الكنبه وكل ضربه تحدث شق
وعند عودة والده من الخارج انصدم عندما رأى الكنب ممزق وتكثر فيه الفتحات هي لحظات
وتغيرت ملامح وجه ذلك الوالد وكأن ضهر له قرنان فوق رأسه وذهب لطفله مسرع ونزل فيه ضرباً
وامه تمنعه وهوا كأنه لا يسمع ولا يرى.
ثم قال للولد الصغير انا بخليك مره ثانيه ما تمد يدك على الكنب والا تخرب عندي في البيت
أتى بسلك سنارة الصيد ثم قام بربط يداه
سوياً وكأنها كلبشه شرطه , وقال انا راح اخليك كذا لحد
الساعه الفلانيه وكانت تبعد هذه الساعه 8 ساعات من الوقت
بعد ما فتح الوالد رباط أبنه،قام الولد بالبكاء وألم في يديه،ماهتم الوالد لكن لمآ زاد الألم ولاحظو بكاءه يزيد ذهبوا به إلى المستشفى
وهناك..... حصلت المفاجأه بأن يداه تعفنت ولازم تبتر ولا يوجد حل سوى البتر ( ! )
بعد خروج الطفل من المستشفى ! تخيلو ماذآ قال لوالده . يقول بابا هذي اخر مره..ما العب بالكنب مره ثانيآ بس رجع لي يدي
الله يهديهم هالآباء




الاطفال لايفقهون

أخواني الأعزاء سأخبركم عن قصة واقعية حدثت في أول ايام عيد الفطر المبارك لعائلة إماراتية هذه العائلة تتكون من الأم والأب وثلاثة أبناء في يوم
العيد المبارك قدر ربي أن يكون لهذه العائلة مأساة فضيعة سأحكي لكم
القصة ..ذهب الأب لأحضار الشاه من السوق لكي يذبحها في المنزل عندما وصل
الأب الى المنزل
فقام بذبح الشاه في ساحة المنزل أمام الطفلان فقد كان يبلغ من العمر الأبن
الكبير 5سنوات والمتوسط 3 سنوات فكان الأب يذبح الذبيحه والأبن الكبير يرى
والده ماذا يفعل وكيف يقوم بذبح الشاه فعندما انتهى الأب من ذبح الذبيحه حمل
الوعاء الى المطبخ ووضع فوق الوعاء السكين فقد كان الطفلان يتبعان أبيهم
الى المطبخ فعندما خرج الأب من المطبخ حمل الطفل الكبير السكين وقال لأخيه
هيا هل تريد أن أفعل بك مثل ما فعله أبي بالشاه فقال نعم عندها نام الطفل
في الأرض وقام أخيه بوضع السكينه على رقبت أخيه فنحره وعندها قد دخل
الأب الى المطبخ فقد رأه هذا المنظر البشع أبنه فقد كان ينزف بشده عندها قام
الأب يصرخ من شدة الفاجعه التى رائها عندها خاف الطفل الكبير ان يضربه أبيه
فذهب يركض لكي يختبأ من أبيه دخل خلف الثلاجة عندها امسكت به الكهرباء فمات وعندها قد سمعت الزوجه صراخ زوجها فقد كانت تسبح الطفل الصغير
الذي كان يبلغ من العمر 40 يوما عندها من شدة خوفها تركت طفلها في البانيو
من الخوف وذهبت لنجدة زوجها فكانت النتيجة موت الأول والثاني والثالث فقد
كانت مأساة فضيعه لهذهأطلب من الله أن يلهم هذه العائلة الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون

_________________________
احذرو اعزائي من القيام بأي شئ خطير امام الاطفال
فهم لا يفقهون ويقومون بتقليد اي شخص احذرو

___________________


brb1
وهكذا اكون انهيت الموضوع
ادري طويل مرة لكن احببت ان ارسلها
لكم حتى تستفيدوا منها وان لاتقعوا في اخطاء غيركم
في حفظ الله ورعايته
__________________

كل عام واتنم بخيرعيدكم مبارك واعتذر للتاخير في المباركه















للاشتراك اضغت ع الصوره
  #2  
قديم 12-12-2013, 08:51 PM
 
السلام علبكم ورحمة الله وبركاتة
كيفك عبق ؟أن شاء الله بخير من زمان عنك في المنتدى.
قصص مؤثرة جدا ومحزنة كثيرا والقصة الاخيرة مآساوية
الله يصبرهم .
معاك حق الأطفال ياخذوا الكبار كقدوة فعلى الكبار ان يكونوا حذرين في تعاملهم
حينما يكون الأطفال بجانبهم .
مشكورة عبق على الدعوة وعلى الموضوع المفيد .
في آمان الله ورعايتة .
da ra and عبق الحزن like this.
__________________


سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

  #3  
قديم 12-12-2013, 09:22 PM
 
ما شاء الله فعلا قصص ناخذ منها العبره بس الى الان انا معصبه من حكابة الطفل الذي يخرج من قبره ويعاتب امه
معصبه
da ra and عبق الحزن like this.
__________________
  #4  
قديم 12-12-2013, 09:47 PM
 
ألسســلام علييــكم
الحمد للهَ إنك بخخيـــر وصحة وسســـــلآمةة
شكراً لكك على الإفــآدة
القصص جميلة وحقــآ فيها حِكم وعبــر ..
وآصلي ياجميلتي ..
أتمنى أشوفك في المزيد من الإبداعات يامتألقهه ..

جانا
عبق الحزن likes this.
__________________




  #5  
قديم 12-12-2013, 10:37 PM
 
مراااحب..
الف شكر..
على الجهد الصادق..
عبق الحزن likes this.
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة و عبرة فريق سحابة أمل قصص قصيرة 3 03-12-2013 05:40 PM
عبرة دموع الورد1 قصص قصيرة 9 12-24-2012 11:24 PM
عبرة Mr.YoU نكت و ضحك و خنبقة 22 09-08-2012 06:01 AM
عبرة مسلمه وافتخر خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 06-18-2010 01:17 PM
كأس لبن (قصة و عبرة ) ghith أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 11-23-2009 05:47 PM


الساعة الآن 07:53 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011