10-08-2007, 04:15 PM
|
| |
| رد: قرأت من تاريخنا
في زمن اعتمدت فيه الخلافة العباسية قي جيوشهاعلى جنود من عنصر يتميز بالقوة والشدة وفي زمن باتت الألقاب هي جائزة الخليفة لكل من يخدم الاسلام بفتح فاز أرطغرل الفائد السلجوقي بلقب من الخليقة بات قيه ملكا وسط أهله سلاجقة الروم وظل يذكر للخليفة العباسي العرفان والفضل حتى أصاب الخليفة العباسي ما أصابه قي حاضرته بغداد فما كان منه ومن أبنه الا نصرة الاسلام ردا وحفاظا علىهذا لعهد وقنال كل من أراد بالاسلام أو المسلمين شرا فكان عثمان ابن أرطغرل نصيرا للاسلام قي وجه الرون المتربصين بالاسلام والمتأمرين مع التتار ولم بتخيل عثمان ابن أرطغرل أن يقتح الله على يده دولة وخلافة تسمى وتنتسب بعد ذلك باسمه " الخلافة العثمانية " بل ولم يكن بتصور ما سيقتح علىالمسلمينمن حضارة وقصص وأحداث ستنسب بعد ذلك قي رصيده العثماتي ان كل ما شهده هو تأسيس لدولة تعز الاسلام وندافع عنه بما تقدر عليه وتحافظ على خليفة المسلمين صاحب الشرف والنسب للعرب وتكن خادمة لاسلامها مخلصة في عملها موحدة كلمة المسلمين بقدر ما تستطيع متربصة بالأعداء الحاقدين متنبه بكل حواسها لأي فخ بمكن أن تقع فيه رفع الله ذكر من ذكر الله |
المواضيع المتشابهه 
.gif "thanks")
العرض العادي
