اقتباس:
// و تسلمي لي اناملك الي كتبت هل كلمات و3 شكراً لمروركك و ربي فرحتيني بإطرائئك ق1:looove: |
اقتباس:
// أكيييدد منورره الموضوعع بردكك و3 و أتشرف بككك متاابعهه لروايتي ق8:dalbi: |
اقتباس:
و شكراً لمرورك و3 |
اقتباس:
// و عليكم السلامم و3ق8 أكيييد ممكن ليش لاء . :a7eh: و انتي ارووع د3ق8ق8 الله يسلمك و3ق8 |
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://im31.gulfup.com/zyp5S.jpg');"][cell="filter:;"][align=center] http://im34.gulfup.com/LkW2p.jpg آووهـــــآآآآيوووو مينننـآآآ سآآآآن ~ خجل5ق8 كيفكم أخباارككم ؟؟ إن شالله تكونوا بصحه و سلامه ~ خجل1 // طولت بتنزيل البارت بسبب تصميمي الخربــووشـيَ للـ .. :eww: الخلفيه + الهيدر خجل6ق8 مع أنهه لي فترهه عنهه بس يالله يَ مشي حاالهه هع4 + لاا تتدقووا ع الالوان :heee: // خلوناا نبداءء بالباارت الجديد ~:kesha:ق8~ قرائهه ممتعهه ~ :okiko:و3 // http://im31.gulfup.com/JW41A.jpg // [ الجزء الثـآآني ] بعنوـآآآن :- " آلذكريـآآت آلتي لطالمـآآ حلمتُ بمحوها " // { ذــكريـــآآآت َ } مرحباً يَاا متابعين الروايه سوف أكون أنا هاياكو شيزاكو من تخبركم بذكريات لإحدى الشخصيات و بعدها سوف تعلمون من هي ، أحمم أحمم أين توقفنا ، أأهه تذكرت ، و أنا في السنه الثانية إعدادي ، اليوم هو يوم ميلادي بـ12 من إبريل ، و انا سعيدة جداً لأن والديي سوفَ يأتيان من بريطانيآآ ، و أخيراً سوف يحتفلان معي و لن أكون لوحدي ، نـعم لوحدي .. فـ أصدقائي لآ يأبهون بـ كلمة " يوم ميلاكَ " لأنهم مشغولين مع أهاليهم ، أنهم أكبر حمقى في هذآآ ألعالم ، خصوصاً ذلـك الجـآيدن ، أأأهه لطالما كرهته و كرهتُ رآئحته ، ليس لقذارتها فهو دائماً يستحم ، لكن تلك المستحضرات اللعينه التي يضعها تجعلني أعطس ، أتسال إذا كان وضعها للإنتقام مني بسبب مقلبي الإخير ههههههه . الخادمه : آنسه هاياكو بسرعة ، سوف تصل الحافله بعد 15 دقيقة . هااياكوو : ححححـآآآآآضـــــرر . سحقاً لقد تأخرت عذراً ياا قرائي سوف أرتدي ردائي اللعين و أفطر ، ثم أكمل لكم قصة ذلك الجـآآيدن ،، بعد 11 دقيقة أنتهيت من إفطاري و هأنا أنتظر الحافله التي شارفة ع الوصول ، لاا أخفي عنكم أن المسن الذي يقودها هو أحد رجال والدي ، أظن أنه لن يتغير هههه . أووه هَــ قدد وصلت ، سوف أصف لكم شكلها أنها كبيره الحجم و بها 66 مقعد و تلك المقاعد تنقسم لمقاعد تتسع لشخص و مقاعد تتسع لثلاثة أشخاص و مقعد بالنهاية كبيره يتسع لـ5 أو 6 أشخاص ، دخلت تلك الحافله بكل ثقه و أنا أتثااوب بقوه ، و ياليتني لم أتثاوب حينها ، فقد زلقة إحدى قدماي بسرعه شعرت حينها و كأن قدمي ستنخلع بطريقة مرعبة ، تااوهت بألم و صرخت بإسسم ذلك اللعيين .. هاياكو : جججـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــآآيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـديـــــــــــــــــــن !! سمعتُ قهقهته هوو و مجموعته من الشبان بإخر مقعد ، ذهبت له و ضربته بكل قوتي على رأسه هاياكو : أيوه الأحمق لماذا فعلت ذلك ؟! جايدن و هو يتحسس مكان ضربتي : أأأهه ، أشكك بأنك فتاهه ! هاياكو : أصمت و أياك أن تحدث مقالب اليوم هل سمعت ؟! جايدن بذعر : أهه سمعت سمعت أقسسم لك أنني سمعت . أبتسمت بإنتصار و ذهبت لمقعدي المعتاد خلف دارك الفتى الهادئ ، لا أخفي عنكم أنني منجذبةٌ نحوه منذو أن كنتُ في مرحلتي الخامسه ، فلقد كان و لازال هادئ و ذكياً على عكس ذلك الجايدن ، و هو يطمح في أن يصبح جراحً لينقـذ الناس الذين لا يسعفون للمشفى بسرعة ، ههه كم هو مختلف عن ذلك الجايدن فـ دارك لديه طموح ، أما جايدن فليس لديه شيئ ، جايدين : هيـــه يـآآ سلحفــآه هيـآ أنزلي فلقد و صـلنا . هاياكو بغضب : لمـآآذا قاطعت كلـماااتي ؟؟! جايدين بذعر أكثر : ءءء .. لقد كنت أريد أنـ .. هاياكو : أصمت أيها الأحمق . أأأهه لقد أخبرتكم أنه لاا زال طفلاً ، هذه هي مدرسة " دوكاجو الإعداديه " حسناً سوف أراكم بعد أن تنهي الحصه الثالثه لأنني لآآ آريد أن أفوت أي شيء من ما يقول الأساتذه . // بعد ثلاث ساعات أنتهت معها الثلاث حصص توجهت أنا و صديقتي جيسكا الى الكفتيريا أخذنا غدائنا و توجهنا به للسطح ، لأن الجو جميل جداً . هاياكو : جيسي هل هنالك شيء ؟! جيسيكا بإرتباك : ءءءءءء .. لا لا لـ .. لا شيء هاياكو هاياكو بشك : حسسناً ، فل نجلس هنا لكي لا تؤذنا ضوء الشمس . جيسيكا : حسناً . .. بعدها بفتره و جيزه نطقت جيسيكا بكلمات جعلت قلبي يهوي لإسفل المدرسه بل إلى قاع الأرض جيسي : هاياكو ، أنا اعتذر لكن أببـ .. أبي قال بأن و و و الديك بـبــ المشفى . نظرت لها لوهله ثم التفتُ حولي كالمجنونه ابحث عن جايدين : ههههه جيسيكا جايدين لن اخدع بسهوله . جيسي ببكاء : انا اقول الحقيقهه أنهم بالمشفى القريب من هنا . تجمدت عندما سمعت المحادثه التي سجلتها جيسي لكي تجعلني اصدق . و كانت كل الأتي .. والد جيسي بصوت مبحوح : جيسيكا .. حبيبتي .. أخبري هاياكو بالقدوم الأن للمشفى . جيسيكا بذعر : لماذا ؟ هل هنالك شيء ، وا اي مشفى ؟! . والد جيسي لم يستطع الامساك بدموعه : والداا ها هاياكو .. لقد توفيا قبل ساعة . جيسيكا ببكاء : مممـــــــــــــاذا ؟؟!! عمي و خالتي توفياااا ؟؟!!! لا تمزح يا ابي ارجوك والد جيسي : ياليتني أمزح يا صغيرتي ، سوف أجلب لكما سائقً لذا اجلبي معك هاياكو لا تدعيها لوحدها . جيسي : ح حسسناً . أقفلت جيسيكا هاتفها و وضعته بجيب تنورتها ، ثم توجة لي و أخذت تحركني يميناً و يساراً كي أستفيق ، نظرت لعينيها المغمرة بالدموع و أخذت احدق فيهما بشئاً من الفراغ .. كانت تحاول أن تجعلني أن أحرك على الأقل رآسي ، لكن لأأ جدوى ، تركتني و هرعت للدرج المئدي للمدرسة ، لم أعرف كم من الوقت ضللتُ أنظر للفراغ ، لم أشعر بشيء أبداً و كأن العالم توقف عن الحراك فجاء ، أم أنا التي توقفت عن الإحساس بهذا العالم ؟؟ ، حسسناً هذا سوف يريحني إذا توقفت عن الإحساس به ، فلقد متى والدي بيوم ميلادي و انا التي طلبت منهم الحضور .. تباً لي تباً .... ، أحسست ُ بعدها بإشتعال خدي و تألمتُ من ذلك ، رفعتُ نظري للأعلى و وججدتهُ طبيب ينظر لي بقلق واضح و كان يمسك بوجهي بين كفيه ، قال لي بحنان : كو-تشان هل انتي بخير ؟! عندما نطق ذلك الأسم الذي كان والدي فقط من يطلقاه علي شعرت بغصة في حلقي و شيء يسيل على خدي نعم انها دموعي ، نظرت لذلك الطبيب و قد غطت الدموع وجهي و لطخت يديه ، كان يبتسم بإرتياح حضنني لصدره مثلما كان والدي يحتضنني .. قال لي بهمس : هيا إبكي يا صغيرتي أخرجي كل مافي قلبك . بعد أن قال لي تلك الكلمات لم أستطيع أن أمسك نفسي و جئشتُ بكائاً بكل قوتي ، و أنا أتشبثُ بسترته البيضاء . بعد ساعة من البكاء ابعدت رأسي عن صدره و أنا أمسح ماتبقى من دموع ، كنت اريد البكاء اكثر لكن دموعي جفت ام انها لا تريد الخروج فلقد سئمت من بكائي الحاد ، نظرت لذلك الطبيب و قلت له بصوت مبحوح : أ أين والدااي ؟ ابتسم لي الطبيب و قال ليرحني : لا تقلقي فهما نائماً الان . أردفتُ لكلماه هذا بحده و صراخ : لا تكذب على لقد قال عمي أنهماا توفيااا لقد توفياااا و تركاانيي أكرههما ! لم أكن وقتها في صحوي فلقد كانت أترنح يمينا ً و شمالاً من ألمي رأسي .. خاف على ذلك الطبيب و أجلسني على أقرب كرسي عنده و أريحهم ، ثم خرج و جلب معه إمرئه ترتدي ملابس التمريض ، وهي تحمل سله بها الكثير و الكثير من الأبر .. كنت خائفه جداً و في نفس الوقت أقاوم إلى أن أدخلت تلك الإبره في يدي و نجحت بتخديري .. [ و بعد 3 أيام من الجنـــآآزه ] كنت في حالة يرثى لها ، لم أككل بعد أن خرجت من المشفى و لم أتحدث مع أي شخص حتى جيسيكا و جايـدين ، كنت في غرفة والدي أحتضن لحافهما بقوه و أبكي على فراقهما . من بقي لي الأن ؟؟ من الذي سوف يعاملني كما عاملني هما الإثنان ؟! لا يوجد و من سابع المستحيلات أن يوجد شخصاً يمتلك حنانهما .. فتحت الخادمــه باب الغرفه و طلبت مني النزول للإسفل لأن هنالك ضيف مع عمي و يريدان التحدث معي نزلت بتعب بعد ان مسحتُ ماتبقى من دموع بعيناي .. دخلت صالة الإستقبال بكل ملل ، ألقيت التحية على عمي الذي أبتسم لي بحنان . ثم ذهبت للرجل و المرأه الذين يتوسطان الغرفة بوقفهم .. ألقى على الرجل بإبتساممه واسعه : لقد مر وقتٌ قصير على أخر لقاءً لنا . أنا لم أفهم عليه و لكني أبتسمتُ له بالقوه ، ثم سلمتُ على المرأه الواقفه بجانبه قاطعنا قول عمي بهدوء : هذا هو الرجل الذي وصاه والدكك قبل وفاته بدقائق ان يعتني بك . لم أستطيع حتى أن أتنفس ، و هاقد جلب لي عمي مشكلة اخرى هل لهذه الدرجه تريد خروجي من هذا البيت و بيعه ؟؟! نظرت له ببرود : أها ، و هل تظن بأن هذه المسرحيه تستطبع ان تلعبها علي ؟ ههه أنا لستٌ أبي او أمي لكي تلعبها علي فأنا أذكى منك !! هل فهمتي أردف عمي بغضب : أصمتي أيتها الحمقااء ثم هذا ماطلبه منه والدك. لم أطبق ببنسة كلمة فلقد جعلته يعضب و هذا ما يدل على انه مريضٌ بالسكر . توجهة لذلك الرجل و القيت التحيحة عليه هو و زوجته مرة اخرى . ثم ذهبت للأعللى .. لكنني رجعت و أخبرته أنني موافقة على التبني فهذا ما سوف ينجني من عمي الطماع .. [ بعد أسبوعين من تبني السيد ألفريدو لي و تغيره لهويتي بالكامل < أكييد عرفتوها ذهبت لمدرسة لكي أودعهم لأن بعد الغد هو موعد الطائره المتوجهه لبريطانيا ] دخلت الفصل بكل هدوء بعد خروج معلم الحصه الثانيه لأن معلم الحصة الثالثه لم يحضر .. توجهة لجيسيكا و حتضنتها ببككااء ، ثم أحتضنت صديقة جيسي الجديده تينا و من ثم و دعتُ الفصل جله إلا شخص سوف أشتاق لمقالبه نعم جايدن ، سألتُ أصدقائه أين سأجدهه في هذا الوقت قالوا لي من المحتمل أنه في الحديقة الخلفيه من المدرسه .. شكرتهم و خرجت بسرعه للمكاان الذي أخبرني به و عندما وصلت رأيته ينظر للأزهار بهدوء على غير عادته .. أبتسمت و توجهة له ببهدوء اقتربتُ منه و كنت سأضع يدي على كتفه لكنه رفع نفسه على الارض و اصتدمنا ببعضنا و وقعنا على الاض ، فتحت عيني بتألم و إذا بأعيننا تتلاقى شعرت بأن حرقاً تشبُ في خدي تحدث جايدن بكل برود : هل يمكننك ان تبتعدي ؟ نظرت له ببلاهه .. و من ثم ابتعدت عنه بسرعه و كان حيةً لدغتني .. تباً ياله من موقف محرج ... بعد دقائق .. أخبرته بأن غداً سوف أسافر في تمام الساعة السادسه و اخبرته ان ياتي و لكنه رفض و كان غاضباً خفته منه لان هذه اول مره أراه فيها غاضباً صرخ علي بغضب : أبتعدي عني و لا اريد رؤية وجهك مرةً أخرى هل فهمتي ؟! لقد سببتي لي المشاكل طيلت حياتي انتي حمقااء ! لا أعلم لما أحسست بكلماته تقتل قلبي ، كل كلمه يقولها تطعنُ قلبي و تجعله ينزف بشده شعرت بدموعي تأخذ مجراها على خدي بسرعه لم أستطع أن أصرخ عليه او أن أنطق بحرف واحداً استجمعت قواي و تحركت من ذلك المكان اللعين للسياره التي كانت تتنتظرني و توجهة للمنزل .. و انا أشتمُ جايدين على فعلته هذه لا أخفي عنكم انني كرهته و تحسرتُ على مصادقتي له .. هل هذا هو جزائي بعد ان ظللتُ معه 7 سنين و نصف تباً له ، فليذهب للجحيم لماذا افكر به ؟؟! .. بعد هذه الحادثه اليوم التالي كان الموعد المحتوم و كنت اتمنى الإسراع للطائره و الخروج من طوكيو هذه فلقد كرهتها .. توجهنا للمطار انا و الفريدو أعني أبي بالتبني و أمي بالتبني ماغي .. كانوا قلقين بشأئني لأنني البارحه لم أتحدث معهم طيلت اليوم و كنت احبس نفسي معظم الوقت بغرفتي .. سألتني ماغي بخفوت لانني كنت بجانبها الايمن : هل المشكله مع فتى ً ؟ نظرت لها بدهشششه و حركت رأسي بــنعم .. أبتسمت لي ماغي بطفوله و همست بإذني بـ[ لم أعلم أنكي كنت تواعدين!! ] أردت أن أصرخ لكني مسكت نفسي و همست لها بحده : لستٌ أواعد ، ثم ذلك الفتى هو صديقي لا أكثر . ماغي بخبث : هيهيهيهييي صديقك اذا َ أطلقت زفره بسيطه كفيله بإسكاتها فلقد أمسكتني في وتري الحساس .. تباً لهاا . أوقف الفريدو السياره و امرنا بالذهاب للمطار ريثما يذهب هو كبير الخدم ليتحققوا من الحقائب و يلحقاا بنا .. توجهت انا و ماغي للداخل و جلسنا على المقاعد المخصصه للرحلتنا التي لم يبقى عليها الى دقائق . أنتظرنا قدوم الفريدو و كبير الخدم .. بعد فتره وجيزه جائا لنا و هما يقولن لنا بان نتبعهما .. بتعناهما و وصلنا لبباب المؤدي لداخل الطياره دخلنا منه و كانت الطائره خاصه بنا . لقد سمعت ان ابي و امي كانا يذهبان بطياره خاصه لكنني لم اظن بانها بهذا الحجم و جمييله ركضت بكل طفوله للمقعد الكبير و جلست به .. أبتسم كلاً من الفريدو و ماغي فاردف الفريدو بحنان : هل هذه اول مره تذهبين بها بالطائره ؟! انا جاوبته بابتسامهه : نعم فلم أسافر مطلقاً بطائره لاننه لم يتسنى لي الوقت للخروج من المنزل . ماغي باستغراب : لم يتسنى لكي الوقت ؟؟! اردفتُ بابتسامهه جميله : نعم ! ماغي باستغراب اكثر : لم أفهم . وقفت و اعتدلت بجلستي ثم امرت كبير الخدم بجلب الملف الذي كان بحقيبتي و عندما جلبه فتحته و قدمته لالفريدو و ماغي . هاياكو : هذا هو شعار شركتي ان لم تعمل بجد ، لن تحصد شيئاً . الفريدو و ماغي بصدمه : ششرركتتتتكك !!! و في هذا السسن !!! اردفت بحزن : نعم شركتي فلقد كانت هدية ابي لي ، و هي ببريطانيا . الفريدو : أليس هذا كثيراً عليك ؟ هاياكو : لا سيدي فانا احب ان اشغل نفسي باوضاع الشركه بدالاً من تلك الدروس السخيفه ماغي بباتسامه : ههه اشعر و كان الذي امام رجل في السبعين من عمره و ليس فتاةً في الرابعة عشر من عمرها بادلته لها الابتسامه و قطع علينا اتصال من جيسيكا و استغربت من اتصالها في هذا الوقت .. فتحت الخط و يَ ليتني لم افعل سحقاً لغبائي كانت تحدث جايدين عني و كان الحديث الذي يدور بينهما كل التالي .... جيسيكا بخوف : لماذا لم تذهب لتوديع هاياكو ؟! انت تحبها اليس كذلك ؟! جايدين بغضب : قلت لك لا و لماذا احب فتاةً مثلها ؟! جيسيكا بغضب : لا تتحدث عنها بسوء ايها الاحمق . جايدين بغضب و هو على وشك البكاء : لم اتحدث عنها بسوء . جيسيكا و هي تحاول تهدئة الوضع : جايدين اهداء و قلي لماذا فعلت هذا ؟! جايدين ببكاء : أنا اكرها اكرهها ، و اكرههه والدها لانهه هو من قتل والدي جيسيكا بصدمه : مـــــــــــــاذا ؟! جايدين بغضب : نعم هـــ.. * هنا سـ أتوقف عن سرد ماضيي .. بإذن الله سوف نكمل الأسبوع القادم أو يوم الجمعه . .. الأسئله # 1- من هي هاياكو الان ؟ 2- ماذا سيحدث للـ هاياكو بعد ان سمعت تلك الكلمات [ و أكررهه والدها لانه هو من قتل والدي ] 3- هل جيسي صديقه جيده ام عكس ذلك ؟! 4- انتقادات و اقتراحاتكم ؟! 5- رائكم بسرد اليوم و :dalbi: ؟ 6- سلكو لتصاميم الخربووشي :matt:خخ2 # إلى القااء :kesha:ق8 [/align][/cell][/tabletext][/align] |
الساعة الآن 08:59 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011