عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-02-2013, 11:43 PM
 
Smile لعنة المرأة

[frame="1 80"][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/2.gif');background-color:rgb(255, 20, 147);border:8px inset red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]السلام عليكم .... كيف الحال إنشاءلله بخير ؟؟

أقدم لكم رواية مرعبة تتحدث عن لعنات المراية فلا داعي للخوف فهي مجرد قصة خيالية غير حقيقية

نبدا بالشخصيات :


سلوى : فتاة جميلة جداً ولكنها باردة الأعصاب أحياناً ومتقلبة المزاج تبلغ من العمر 16 عاماً تحب الإثارة والرعب



رولا: صديقة سلوى تحبها كاختها هادئة في بعض الأحيان تخشى الأماكن المظلمة والمرايات تحب سامر عمر6 عاماً



ياسمين : صديقة رولا وسلوى مرحة ومفعمة بالحيوية وخجولة أيضاً تحب وليد عمرها 16 عاماً

حان وقت الشبان :



وليد : شابٌ وسيم جداً لأبعد الحدود هادئٌ جداً ويحب المغامرات والرعب ويخاف على ياسمين ... عمره 17



سامر: شابٌ وسيم وذكي ويحب رولا جداً ولكنه يخشى الاعتراف بذلك عمره 17



ماهر: شاب وسيم ومرح يحب المقالب المرعبة ويعشق سلوى ولكنها لا تعيره أي أهتمام عمره 17

..................................................................................

" أرواح شريرة"

هذا ما قالته بسخرية وهي تغلق الكتاب الأحمر نظرت إلى أصدقائها المكونون من فتاتان وثلاثة شبان ليقول وليد
" ما بكِ؟ لما وجهكِ أصبح أزرق اللون ؟؟ هل القصة مرعبة لهذه الدرجة "

نهضت ببرود عن الطاولة ووضعت الكتاب في المكتبة " بل هي في منتهة السخافة "

أرتشف سامر من كوب العصير ثم قال وهو ينظر إلى رولا " هل تودون القيام ببعض المتعة يا أصدقاء"

أجتمعوا جميعهم حوله بحماس ليضحك بخفة ثم يقول بهدوء " في هذا الصباح وصلتني رسالة غريبة "

ماهر بأستغراب " من المرسل "

" روح المرأة "
قال سامر هذه الجملة ليعم الهدوء في أرجاء الغرفة وتخمد نار المدفئ ليكتب برمادها على الجدار (( ماري ))

قهقهت سلوى بضحك لينظروا إليها بأستغراب فقالت " ما قصتكم أنتم والأرواح ؟؟ الأرواح لا تخرج من قبورها"

" لم أقل بانها روح خرجت من مقبرة بل أظن أن المرسل احد الاطياف " هذا ماقاله سامر وهو يخرج رسالة من جيب سترته الزرقاء .....

شعرت ياسمين بالخوف لتجلس بجانب وليد قائلة " بدات أشعر بالخوف من هذه القصة "

نظر وليد إلى كأس العصير الذي في يده قائلاً بهدوء" في الحقيقية بدأت أشياءٌ غريبة تحصل لنا منذ ان شاهدنا ذاك الطفل في الشارع ذاك اليوم "

اخفضوا الجميع بصرهم للأسفل لتضع سلوى يدها على جبينها قائلة بحزن " لا .. لا تذكرني بذلك اليوم "

.............................................................................

كانوا الأصدقاء يتنزهون في الحديقة عند منتصف الليل وهو يشربون الكاكو الساخن ...

" المكان هادئ " هذا ما قاله وليد بهدوء
" معك حقاً ... فالمجانين فقط هم من يخرجون في هذا الوقت المتاخر "
أجابته رولا لتقول ياسمين بخجل وهي تمسك ذراع وليد " ولكن الفلم كان رائعاً .. أليس كذلك ؟؟""
وافقوها الجميع وهم يتذكرون اللقطات المضحكة ويضحكون .... وبينما كانت سلوى تسير وهي تبتسم على شقاوتهم لمحت خيال مراة تقف في منتصف الطريق وحدها ذو شعر أسود طويل وعينان حمراوان باردتان مرعبتان ... توقفت سلوى عن السير بأندهاش وهي تنظر إلى تلك المرأة التي تمسك بذراع طفل صغير يشبهها ولكن ملامحه كانت شيطانية مخيفة .....

لاحظوا الأصدقاء وقوفها وأرتجافها ليقول ماهر " سلوى ... هل انتي على ما يرام ؟؟"
نظروا الأصدقاء إلى المكان الذي تنظر إليه ساوى ولكنهم لم يجدوا أحداً ....

" انا بخير .. فقط أشعر ببعض الصداع "
أقتنعوا اصدقائها بكلامها فاكملوا سيرهم بهدوء وكلن منهم يشعر بشعور غريب ....

" هذا المبنى لم يكن هنا .... أليس كذلك ؟؟"
نظر الجميع ناحية المبنى الذي يشير إليه سامر حيث كان مبنى مهجور ومظلم ومخيف جداً يقشعر له الأبدان

" فلنذهب ونرى ما يحتويه ذاك المبنى "

" هل جننت ؟ أم أنك أصبت بالخرف المبكر ؟؟"

عارضت ياسمين ما قاله وليد المتهور ليرفع ماهر يده قائلاً" أنا سأذهب معك أيضاً "

وبعد مشاجرات واعتراضات توجهوا الأصدقاء نحو المبنى لتخرج كل من رولا وسلوى مصباحان .. وما غن أقترب وليد من باب المبنى ليفتح لوحده مصدراً صريراً هشم الهدوء المخيف ....

" هل من احد هنا ؟؟؟ "
دخلوا الأصدقاء واحداص تلو الأخر ليغلق الباب لوحده أستدارت سلوى ناحية الباب عندما سمعت إغلاقه لتشعر بتوتر في داخلها
" أبواب الظلمة تقتح .... ورياح الرعب تهوج "
وجهت رولا ضوء المصباح بارتباك ناحية مصدر ذلك الصوت لتجد طفلٌ صغير أمامها فصرخت بذعر لتسقط المصباح من يدها ويركضوا جميعهم ناحية الباب ليجدوه مقفول
........................................................................

" خروجنا من ذالك المكان كان أمراً مستحيلاً"
هذا ماقالته ياسمين ليوافقها وليد " لو لم يحترق ذاك المبنى لكنا في عداد الاموات الأن "

" ترى ماذا حصل لذلك الطفل هل مات ؟؟"
نظر ماهر إلى سلوى ليجيبها " بالـتأكيد لقد احترق المبنى بالكامل "
ضمت رولا وسادتها قائلة " أطثر شيئاً اخافني هو توعد تلك المرأة لنا "

" ماري "

نطق سامر هذا الأسم بشرود فحاولت سلوى تغغير هذا الجو الكئيب فاخرجت مرأت من حقيبتها واصبحت تنظر لنفسها قائلة " لا وجود لتلك الماري لقد أحترقت مع طفلها على الأرجح "

أصبح الضوء يرفرف لتتسع عيني سلوى وهي تشاهد وجه تلك المرأة المخيفة في المرأت يدل صورتها ...

" أنتم من قتلتم طفلي .... سأقتلكم جميعاً سأقتلكم "
صرخت سلوى برعب ورمت المرأة ليندهش الجميع من الذي حصل ... فخرجوا جميعهم من الغرفة بسرعة بل أقول من المنزل كله إلى الشارع وسلوى ما زالت ترتجف حتى وقعت على الأرض مغماً عليها فأسرع ماهر إليها وحملها بين ذراعها ليهرعوا إليها الحميع بقلق قائلين " سلوى "

.....................................................................

وضع ماهر سلوى على مقعد خشبي في الحديقة وغطاها بسترته وقلبه يشتعل قلقاً عليها ... بينما ذهب سامر ورولا لإحضار شيء ساخن من المتجر دخل سامر لإحضار الغراض بينما رولا وقفت أمام زجاج المحل لتجد مكتوبٌ بالدماء أسم " ماري " فشعرت رولا بالخوف من هذا الأسم لتنظر خلفها إلى البائع لتجده واقعاً على الأرض فهرعت إليه صارخة" سامر أسرع إلى هنا ... سامر "
لم تسمع إجابه فأنطفأة الأضواء جميعها " سامر أين ذهبت ... هذا ليس وقت المقالب "
صرخت بخوف من رؤيتها رأس سامر موضوعاً فوق ألة الشراب الساخن ذرفت عيناها دموعاً لتحتضن رأس سامر وهي تصرخ بهسترية فرأت طيف ماري على زجاج الشراب تحمل فأساً " سيحين دوركم .. ساقتلكم واحداً تلو الأخر "
وجهت الفأس نحو رولا لتتناثر الدماء في أنحاء المتجر لتكتب أسم " ماري "

......................................................................

جلست ياسمين على العشب بخوف وقلق " ألا تظنان بانهما تاخران ؟؟

" قد يكونان قد ذهبا إلى المنزل "
عارض وليد فكرة ماهر قائلاً " يستحيل أن يفعلا ذلك "
توردت وجنتي ياسمين بخجل وحرج وهي تنر إليهما " اود الذهاب للحمام ولكنني خائفة "

اجابها وليد بهدوء" أنا أيضاً أود الذهاب "

" إذهبا أما انا سأخذ سلوى إلى منزلي إلحقا بي عندما تنتهيان "
........................................................................[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/frame]
__________________

يا رفاق ،ترقبوا ، زمن من المفرقعات قادم!

┊سبحان الله ┊ الحمدلله لا إله إلا اللهالله أكبراستغفر الله
هل لديك ما تخبرني إياه ؟| مدونتي | معرضي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-03-2013, 12:06 AM
 
[frame="1 80"]رواية مرعبة و دموية.
احدات في الواقع......




رااااااااائعة و مدهلة و حماسية و مثيرة و خيالية { ماخليت شي الا وذكرتو}
انا متتتتتتتتتتتتتابعة لروايتك المبدعة
[/frame]
__________________
عندما تمتلئ الدنيا بالجرائم و المجرمين
ويصبح القتل و النهب مجرد لعبة للتسلية
تجدنا هناك
نحول الظلام إلى نور و الظلم إلى عدل
فهل تعرفون من نحن ؟


روايتي الأولى: فرقة التحقيقات
http://3rbseyes.com/t515317.html
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-03-2013, 05:01 AM
 
حجز
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-03-2013, 07:06 AM
 
حلوة
__________________

عذرا لا اقبل صداقة الاولاد

نوركم
http://vb.arabseyes.com/t352297.html
الساعد الايمن لحاكمة الفومبير
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 11-03-2013, 10:29 AM
 
Smile

[frame="4 80"][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/13.gif');background-color:rgb(65, 105, 225);border:5px inset rgb(178, 34, 34);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]دخلت ياسمين إلى الحمامات بخوف " وليد لا تتركني هنا وتذهب .. حسناً"
" أنا سأقف هنا لا تقلقي "
جاءها صوته من الخارج لتبتلع ريقها بارتباك وتدخل لقضاء حاجتها وما إن جاءت لتفتح باب الحمام حتى رأت مقفلاً بإحكام حاولت ألتقات أنفاسها والهدوء ولكن الباب لم يفتح جمعت طاقتها وصرخت " ولييييييييييييييد "
شعرت بأحد يكتم على أنفاسها حاولت الصراخ أو الإقلات ولكنها لم تستطيع فسقطت على الأرض مهزومة
" سأقتلكم جميعاً " هذا ما قالته ماري وهي تنظر إليها من المرأت ..
.................................................................................................... ........

عندما سمع وليد صوت صراخ ياسمين شعر بالخوف والقلق الشديدن عليها فأقترب بتردد من الحمام " ياسمين ... أنا هنا ... هل أنتِ بخير ؟؟ "
لم يسمع إجابة بأشتعل قلبه قلقاً توجه إلى أبواب الحمامات ليفتحها الواحد تلو ألأخر وعندما وصل إلى الباب الأخير وجده يفتح لوحده لتسقط تلك الجثة المحروقة أتسعت عيني وليد صدمةً ليجثو أمام جثتها المحترقة لتتجمع الدموع في عينيه بغزارة
" أليست هذه هي الطريقة التي قتلتم بها طفلي ؟؟؟ ستموتون جميعكم بهذه الطريقة "
نظر وليد بحقد نحو المرأت ليجهز قبضته بغضب ويكسر المرأت بغضب " سحقاً لكِ أيتها القاتلة .. اللعنة عليكِ يا ماري .."
وما إن بدأ خيالها بالخروج من المرأت حتى أسرع وكسر المرأت ليحطم بقية المرايات في الحمام فأصبحت يديه تنزف دماً ....
.................................................................................................... ...............

فتحت سلوى عيناها ببطء لتتفحص المكان التي هي فيه فننهضت عن السرير بدوار لتمر من الأمام المرأة الكبيرة المعلقة على الحائط لتدخل إلى الحمام وتغسل وجهها بالماء المنعش فجففت وجهها بالمنشفة لتخرج عائدة إلى السرير لتجلس عليه كانت الغرفة نخيفة والهدوء يعم في أرجائها جالت سلوى بعينيها في الغرفة لتستتقر على تلك المرأت الكبيرة لتندهش من رؤية خيالها ثابتاً في المرأت فبدء خيالها بالتحول إلى شخصية ماري والخروج من المرأت ببرود مخيف ... فتمتم سلوى بخوف: أخرجي من الغرفة ....
نظرت ماري إلى سلوى بحقد لتسير نحوها ببطء شديد فتراجعت سلوى للخلف وهي تصرخ بهسترية وخوف



.................................................................................................... ...........

كان ماهر يحمل زجاجة مياه ليشرب منها وما إن سمع صرخة سلوى حتى سارع إليها ليفتح الباب بسرعة ويجد ماري تقترب من سلوى ببطء مخيف
" ماررررررررررري" التفتت إليه ماري ليقوم برش الماء عليها لتختفي .... مر الصمت في الغرفة ليجثوا ماهر على الأرض بارتياح ..
" ماهر " أسرعت سلوى وارتمت بين أحضان ماهر وهي تبكي بخوف مما أدهش ماهر كثيراً فضمها إليه باطمئنان
" طق طق طق " كان هذا صوت الطرق القوي على الباب مما زاد خوف سلوى وقلق ماهر فنهض متجهاً للطابق السفلي لتلحق به سلوى وهي تتحاشى النظر إلى المرايا ... ففتح ماهر الباب بهدوء ليجد وليد يقف عند الباب ويداه تنزفان دماً وقبل ان ينطقا بكلمة " أخرجا جميع المرايا من المنزل "
" ماذا ؟؟" أجابهما وليد بغضب" قلت أخرجا جميع المرايا من المنزل سرعة "
أسرع ماهر وبدأ بجمع المرايا التي في المنزل بينما ساعدت سلوى وليد وأجلسته على الأريكة لتحضر الإسعافات الأولية وتضمد جروح يده ... مر الصمت لتقول سلوى بتردد " ماذا حدث ؟؟ أين البقية ؟؟ "

نظر إليها وليد بهدوء ليتنهد ثم يقول " ياسمين قد ماتت ... وعلى الأرجح أن رولا وسامر قد ماتا أيضاً "
أتسعت عيني سلوى صدمة " كيف ؟؟ من قتلهم "



" إنها ماري "
أطفأة الأضواء التي في المنزل جميعها فورما نطق وليد بهذا الأسم فاختبأت سلوى خلوف وليد " إنها تريد قتلي الأن .. إنها تريد قتلي "
أسرع إليهما ماهر " أسرعا فالنخرج من هنا قبل أن تظهر "
وما إن فتحوا الباب حتى سمعوا صرخة ماري المرعبة وهي تنزل عن السلام " لن تستطيعوا الهروب مني "
تجمدت أوصال سلوى بخوف ليسحبها ماهر إلى الخارج ويغلق باب المنزل ... ثم يركضون في الشارع لتقول سلوى" الشارع مليء بالمرايا "
" أنتظروني هنا لا تتحركا من مكانكما "
أومأ كل من ماهر وسلوى برأسه دالاً على نعم ليذهب وليد متجهاً إلى أحد المتاجر وما إن فتح الباب حتى وجد الدماء تلطخ كل شيء فدخل بتردد وأتجه نحو قارورة الأكسجين فاخذها واخذ معها قداحة ليضعهما في جيبه ... وعندما أنتهى لفت إنتباهه المعلقة على الحائط ....



لقد كانت جثة رولا .....
.................................................................................................... .

أنتظر كل من ماهر وسلوى عودة وليد وما إن رأت سلوى خروج وليد من المتجر حتى لمحت تلك الجثة التي يحملها بين يديه أقترب منهما وليد بحزن للتبين صاحبة تلك الجثة فأغمض ماهر عينيه بألم كابتاً دموعه ...........



أما سلوى فقد أنهارت بالبكاء ....



" كل هذا بسببي ... لو أني منعتكم من دخول ذلك المبنى اللعين ... أنا هي من سببت بحرق المبنى وليس أنتم ... ما ذنبهم حتى يقتلوا "

نظر وليد إلى الأمام بشرود " إنه الحل ... المبنى .. إن ماري داخلي المبنى ... الحل الوحيد أن نذهب ونحرقها مع المبنى "

" هل جننت ؟ من له الجرأة بأن يذهب بعد الذي حصل في المرة السابقة "
هذا ما قاله ماهر لتجيبه سلوى وهي تمسح دموعها " ولكنه الحل الوحيد ... أنا وحدي من سأدخل لهناك " سارت بهدوء في الطريق مبتعدا عنهم

" غبية .... ألا يكفينا بأنكِ مزعجة ؟؟ "
التفتت سلوى إلى وليد الذي يقف خلفها ببرود ليكمل " جميعنا سنسير على طريق واحد ... أتفقنا "

تجمعت الدموع بعيني سلوى ليأتي ماهر قائلاً بابتسامة " كلاكما مزعجين ... هيا بنا "

أقتربت سلوى منهم وعانقتهما معاً قائلة بحزن " أنتما هم الأصدقاء الحقيقيون "

" جميعنا ... فلنسير على طريق واحد "
هذا ما نطق به الثلاثة لتبتعد سلوى عنهم وتلتفت إلى ذاك المبنى المهجور ليتجوا الثلاثة إليه بهدف الانتقام لأصدقائهم .....

.................................................................................................... ...........

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/frame]
__________________

يا رفاق ،ترقبوا ، زمن من المفرقعات قادم!

┊سبحان الله ┊ الحمدلله لا إله إلا اللهالله أكبراستغفر الله
هل لديك ما تخبرني إياه ؟| مدونتي | معرضي

التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 11-03-2013 الساعة 06:15 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المرأة _تحليل شامل لمشاكل المرأة النفسية ikramov أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 04-01-2014 07:08 PM
مقالة للشيخ عائض القرني عن المرأة (المرأة في المزاد العلني) لؤلؤة المستقبل مواضيع عامة 2 07-19-2010 09:06 PM
لعنة عشق أمير الهاشمي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 6 12-24-2008 06:50 AM
معلومات مثيرة عن المرأة صاحبة الصورة في موضوعي القديم " خاص بالأعضاء الرجال فقط ! لو كانت كل النساء بهذا الشكل ...فكيف سيكون رأيك عن المرأة ؟ بروفيسوري أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 06-28-2007 05:10 PM
المرأة....المرأة....المرأة....المرأة....أهى حقا لغز كبييييير؟؟؟؟!!!!! karkor30 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 12-02-2006 05:30 PM


الساعة الآن 02:51 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011