عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-21-2007, 02:09 AM
 
^^^ ( عنوان اعجبني ! ان لم تزل الحجر .!!!) ^^^




ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات أعمالنا . ان من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادى له وأشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وأشهد ان محمدا عبده وسوله.
( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وأنتم مسملون) آل عمران آية 102

( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساءا وأتقوا الله الذي تساءلون به والاْرحام ان الله كان عليكم رقيبا) النساء آية 1-2

( ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ويرسوله فقد فاز فوزا عظيما) آية الاحزاب 70-71

أما بعد : فان أصدق الحديث كتاب الله تعالي وخير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار..

(وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا، الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم...)


إنْ لَمْ تُزِل الْحَجَر تَعَثَّرتَ به


عبد الرحمن بن عبد الله السحيم


هل مررتَ يوماً بِحَجَر ؟

ثم رأيته وَمَضَيتَ وخلّفته وراءك .؟

هل سِرتَ بِطريق ذي عِوج .. ورأيت فيه حُفَراً ؟
ثم مَضَيتَ وتركتها ، بعد أن تجنّبتَها .. ؟

هل احتجتَ يوماً لجهاز عام ، أو خِدمة مُعينة .. فلم تحصل عليها ؟
ثم تركت ذلك الجهاز إلى غيره .. أو ذلك المكان إلى سواه .. ؟

إنّك إن لم تُزِل الحَجَر تعثّرت به ..
وإن لم تُصلح الخطأ .. وَقَعتَ به ..
وإن لم يُصلَح الجهاز لم تستفِد منه

فلا تكن سلبيا .. بل كُن إيجابياً ..
إن مَرَرت بِحَجَر فأبعده عن الطّريق ، ونحِّه عن الْمَارّة .
فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا كان يمشي بِطَرِيقٍ فَوَجَدَ غُصْنَ شَوكٍ على الطريق فأخَّره ، فَشَكَرَ الله له ، فَغَفَرَ له . كما في الصحيحين .

هذا في المحسوسات ..
إذا لم تُزِل الحَجَر تعثَّرتَ به ..
فكيف به في المعنويّات ؟

إذا لم تُزِل أسباب العثرة تَعَثّرت
وإن لم تُبعد أسباب الهلاك هلَكتَ
وإن لم تبتعد عن موارد العَطَب .. أُخِذتَ

فكُن على حذر من :

أسباب العَثَرات

ومن موارد الهَلَكات

ومن مظانّ الْعَطَب

فالذَّنْب له عاقبته

والمعصية لها شؤمها

إن لم يَتُب منها صاحِبُها
ولا يَزال الشيطان جاهداً في إغواء بني آدم
قال تعالى : (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ (34) وَقُلْنَا يَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ (35) فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ) .

قال الرازي :

اعلم أن في هذه الآيات تحذيرا عظيما عن كل المعاصي من وجوه :
أحدها : أنّ مَنْ تَصَوّر ما جرى على آدم عليه السلام بسبب إقدامه على هذه الزلة الصغيرة كان على وجل شديد من المعاصي .

قال الشاعر :

يا ناظرا يرنو بعيني راقد = ومشاهدا للأمر غير مشاهد
تصل الذنوب إلى الذنوب وترتجى = درك الجنان ونيل فوز العابد
أنسيت أن الله أخرج آدما = منها إلى الدنيا بذنب واحد

قال فتح الموصلي أنه : كنا قوما من أهل الجنة فَسَبَانَا إبليس إلى الدنيا ، فليس لنا إلا الهمّ والحزن حتى نَرِدَ إلى الدار التي أُخْرِجْنَا منها .

قال ابن القيم في هذا المعنى :
فَحَيّ على جنات عدنٍ فإنها = منازلك الأولى وفيها المخيّمُ
ولكننا سَبْي العدو فهل تُرى = نَعود إلى أوطانِنا ونُسَلَّمُ

ولذلك كان عنوان السعادة من اجتَمعتْ فيه ثلاث خصال :

إذا أُعْطِي شَكَر ، وإذا ابْتُلْي صَبَر ، وإذا أَذْنَبَ استغفر .

لأنه إن لم يَشكر زالت النعمة ..
فإن النِّعَم إذا شُكرِت قرّت ، وإذا كُفِرتْ فرّت

إذا كنت في نِعمة فارعها = فإن المعاصي تُزيل النِّعَم

وإذا لم يصبر فاتَه الأجر ، وربما حصل له الوزر ، مع وقوع الْمُصَاب .

وإذا لم يَستَغفِر إذا أذنب ، فإنه قد أتى أبواباً من الشرّ :
أحدها : أنه آمِن مِن مكر الله .
ثانيها : أنه مُقيم على معصية مولاه .
ثالثها : أنه مُصرّ على ذنبه .
رابعها : أنه مُعرِض عن عفوَ مولاه ..
وقد قال الله جل في عُلاه : " يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفرونى أغْفِرْ لكم " رواه مسلم .

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لو لم تُذْنِبُوا لذهب الله بكم ، وَلَجَاء بِقَومٍ يُذنِبُون فَيَسْتَغْفِرُون الله ، فَيَغْفِر لهم . رواه مسلم .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها إلى شكر ، وذَنْبٌ منه يحتاج فيه إلى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لا يزال يتقلب في نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا إلى التوبة والاستغفار . اه .
ومضى بعض هذا في مقال بعنوان :

عجبا لأمر المؤمن !


قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .

وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ، فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟ قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛ إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن .

تأمّل :

أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً " فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟

فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !

سبحان الله أما إنه أُعطي أوسع عطاء

قال عليه الصلاة والسلام : من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم .

وعنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر

وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..
كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .

فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء .

فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى .

فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء
وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين .

فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء

فالمؤمن يرى المنح في طيّات المحن
ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل !
ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء
وفي سُمّ الحية ترياق !
وفي لدغة العقرب طرداً للسموم !

ولسان حاله :

مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني = صارمي قاطع وعزمي حديد !

ينظر في الأفق فلا يرى إلا تباشير النصر رغم تكالب الأعداء
وينظر في جثث القتلى فيرى الدمّ نوراً
ويشمّ رائحة الجنة دون مقتله
ويرى القتل فوزاً

قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين

عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟!

هو رأى ما لم ترَ
ونظر إلى ما لم تنظر
وأمّل ما لم تؤمِّل

المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُرّ فحمد الله
وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطر
يخشى من ترادف النِّعم أن يكون استدراجا
ومن تتابع الْمِنَن أن تكون طيباته عُجِّلت له

أُتِيَ الرحمن بن عوف رضي الله عنه بطعام وكان صائما ، فقال : قُتل مصعب بن عمير وهو خير مني كُفن في بردة إن غطي رأسه بدت رجلاه ، وإن غطي رجلاه بدا رأسه ، وقتل حمزة وهو خير مني ، ثم بُسط لنا من الدنيا ما بسط - أو قال - أعطينا من الدنيا ما أعطينا ، وقد خشينا أن تكون حسناتنا عُجِّلت لنا ، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعام . رواه البخاري .

إن أُنعِم عليه بنعمة علِم أنها محض مِنّة
يعلم أنه ما رُزق بسبب خبرته ، ولا لقوة حيلته

فمن ظن أن الرزق يأتي بقوّة = ما أكل العصفور شيئا مع النّسر !

قال الإمام الشافعي رحمه الله :

لو كان بالحِيَل الغنى لوجدتني = بأجلِّ أسباب اليسار تعلّقي
لكن مَن رُزق الحِجا حُرم الغنى = ضدّان مفترقان أي تفرّق

والمؤمن إذا أصابه خيرٌ شكره ، ونسب النّعمة إلى مُسديها ، ولم يقل كما قال الجاحد : ( إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي )
أو كما يقول المغرور : ( إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ ) !

فالمؤمن في كل أحواله يتدرّج في مراتب العبودية
بين صبر على البلاء وشكر للنعماء

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر ، وذنب منه يحتاج فيه الى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لايزال يتقلب فى نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا الى التوبة والاستغفار . اه .

فالعبد يعلم أنه عبدٌ على الحقيقة ، ويعلم بأنه عبدٌ لله ، والعبد لا يعترض على سيّده ومولاه .

واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له = والعبد ليس على مولاه يعترضُ


للأمانة منقول
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-01-2007, 01:28 AM
 
رد: ^^^ ( عنوان اعجبني ! ان لم تزل الحجر .!!!) ^^^

لرفع الموضوع رفع الله ذكركم
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-01-2007, 02:53 AM
 
رد: ^^^ ( عنوان اعجبني ! ان لم تزل الحجر .!!!) ^^^

جزاك الله خيرا
وجعله لك زخرا فى ميزان حسناتك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-01-2007, 03:04 AM
 
رد: ^^^ ( عنوان اعجبني ! ان لم تزل الحجر .!!!) ^^^



وبارك الله فيكم على المرور القيّم
ونسأل الله أن يتقبل منا ومنكم ومن أمة محمد صلى الله عليه وعلى أله وصحبه وسلم الصيام والقيام
أخوكم في الله
فارس السنّة
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-07-2008, 08:19 PM
 
رد: ^^^ ( عنوان اعجبني ! ان لم تزل الحجر .!!!) ^^^

يا الله يا عظيم ... لك الحمد حمدا طيبا كثيرا مباركا كما ينبغي وكما تحب وترضى
جزاك الله خيرا اخي على الموضوع وجعله في ميزان حسناتك
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صباح الخير وردة حب نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 9 03-27-2014 07:10 PM
صباح الخير وردة حب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 02-27-2012 03:00 AM
150 بابا من أبواب الخير في رمضان ومدار العام fares alsunna أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 8 09-15-2007 09:28 AM
إلى من أدرك رمضان ,,, 150 بابا من أبواب الخير بــو راكـــــان أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 4 10-05-2006 03:34 AM


الساعة الآن 06:52 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011