عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree819Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #476  
قديم 03-27-2014, 09:10 PM
 
واااااااو ايش هذا الابداع رغم ان البارتان كان صغير بس كان ملئ بالاحداث الشيقه والمحزنه
كشف كثير من الغموض والماضي الحزين,,كفانا تعليق
..........الاسئلة.........


.البارت بشكل عام كيف وجدتموه ؟
جيد
-النقاط المهمه التي صدمتم بها ؟
موت مارو على يد والده
- رأيكم ب نيرو ، مارو ، ؟ وعلاقتهم
؟
محزنه
- رأيكم بشين ؟ وهل تخيلتموه هكذا ؟
لا بصراحه كنت اعتقد انه منحرف بس غيرالبارت نظرتي له
- ماضي أليس كيف كان ؟ واذا يخبئ له اؤمستقبل ؟
مجهول
- ليريا ! شعوركم تجاهاها

اشفق عليها

وبنهاية مشكوره حبيبتي على الجهد بس يليت مطولي بالبارت الجاي كثيرحب7
إيرين ~ likes this.
__________________


  #477  
قديم 03-29-2014, 08:17 PM
 
ردي الريشطائري بشرفضائي :55:

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im48.gulfup.com/qTxWYQ.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im48.gulfup.com/NuBlQp.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




















[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN]
[ALIGN=center]






اخبارك آمو ؟
اتمنى بخير وصحة وعافية
اولاً وقبل كل شي ...
لمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــآذا ؟؟؟
مو قلتي لي ثلاث بارتات يا شريرة ؟ خلاص انا زعلت وقلبي انشطر نصفين
المهم اتركي الميلودراما الي فوق وننتقل الى الرد الخونفشسطوري حقي

اولاً عناوين الفصول
رهيييييييييييييييييبة والله بجد رهيبة يا بنت ! انا خلاص وقفت عاجزة قدام ابداعك الرائع _ ، العنوان لوحده يحكي قصة مرارة والم ومعاناة
حبيت العنوان كثير كثيييييييييير


اقتباس:
رأى شقيقته بفساتها الأبيض الذي أصبح مشبعا باللون الأحمر اللامع و معالم و جهها الدافئه أصبحت ملطخة بالدماء ، و قطرة دم إنتثرت على جفنها لتصبح كدمعة تسللت هاربة من عينيها
و تكون ذلك الخط النحيف ، كدمعة هاربة خائفة !؟

حرك جسدها بإهتزاز و هو لم يعد يستوعب شيئ
أمسك بوجهها بين يديه دنى إليها و قبل و جنتيها لتنسكب دموعه المنهمرة عليها

فتحت عينيها الخضراوان بعد إرتجاف رموشها السوداء الكثيفة همست بخوف و هي تحاول إلتماس الأمان بوجود ماري شقيقتها التوأم بجانبها : م-م-ماري أختي ؟

أجابتها شقيقتها ببكاء : نعم أنا إلى جانبك أرجوك إبقي صامدة ستكونين بخير .. عزيزتي!

إبتسمت بألم وهي تمسك يدها : تبدين لطيفة عزيزتي هكذا ، أردت دائما أن أسمع صوتك الأنثوي ..

حضنتها الاخرى بهدوء : أصمتي إياك و الحديث





اهئ اهئ اهئ اهئ يا قلبي الصغييييييير ! كيف يتحمل مثل هذا المقطع المؤلم ؟!
يا شريرة انتي شساويتي بآليس ؟ لييييييييه ؟
مع اني كرهت ليريا كثير إلا انها عورت بقلبي الان
فاجعة جعلت من حياة آليس الجحيمية الحمراء حياةً جحيمية سوداء من الرعب والالم
وكأنما هي تصرخ وسط المياه الداكنة والجميع متجمعون حولها ولكن لا احد منهم يسمع .. لا احد منهم يهتم لها
قصة معاناة ابتدأت مذ لحظة الودلاة ! يا له من الم لا يضاهيه الم
رغم انهم لم يستحقوا هذا ولم يكن عليهم ان يعانوا هكذا ! ولكن القدر يحمل في طياته الكثير من العجائب والالغاز ! لعل حياتهم هكذا تتحسن يوماً ما ولكن مثلما رأينا ... ساءت عوضاً عن ذلك




اقتباس:

فتحت عينيها بوهن لترى بإنها مازالت في غرفتها
تمنت في داخلها بإن كل شيئ سار حلما !
..
لكن كما قال شخص ما " ليس كل ما يتمنى المرء يدركة ، تجري الرياح بما لا تشتهي السفن " و كان هذا المثل شهير جدا
وهاهو يمثل حال ليريا في هذه اللحظة
هي تعرف تماما بإن هذا ليس حلما
الألم الذي تشعر به لا يوجد في الكوابيس حتى
وككل يتيم فقد و الديه تلك الدمعات اليتيمة إنهمرت كالمطر ..

نظرت أمامها لتزيد شهقاتها و تتحول لصرخات

إنبلج الباب على مصرعيه و دخل أليس ..
صرخ و هو يجثو على ركبتيه بجاانبها بعدما دخل إليه : ليريا إهدئي ماذا بك

- م-ماري ، ل-لقد ماتا ماتا ماتا أمام عيني

إحتضنتها الأخرى قائله : أعرف ذلك أيتها الحمقاء أصمتي بكائك لن يعيدهما للحياة


- كيف لكِ أن تبقي هادئه في هذا الموقف ؟ ألست حزينة على والديك !

ردت قائلة ببرود ونظرة قاتله قد إحتلت عينيها بعدما دهشت من كلامها
- أصمت ! بالرغم من أنك توأمي إلا أنك لا تشعرين بي أبدا



يا الله انا خلااااص ما اتحمل ، ليريا هذي لازم تموت ! ما يهمني اقتليها حالاً ! لا اجمع العالم واحشد جيوشي الجبارة عشان اقضي على الطفيلية هذي ! ما حبيتها ابد ابد من بداية الرواية ، يا الله ثقل دمها مو طبيعي ابد ! خيييييييي !! من وين هذي طالعة لنا ؟ ولا تقول لآليس انتي مو زعلانة ؟!
تعالي امردغك تمردغ زي السنانير يا قطوة مشردة ! تعالي اكفخك واتطوى ببطنك ! انتي معقولة اخت آليس ؟ لا والله ما اصدق ! شكلك طالعة من بطن فضائية لونها اخضر بس خسارة طلعتي تشبهين آليس الحبيبة خير3
اوووف المهم ، آليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس
ايها العالم ! كيف تمردغ آليس ؟ بهذه الطريقة ؟

العالم ببكاء ونحيب : نحن آسفون آرليت - ساما ولكن ...
انا وقد قاطعت العالم بصراخ مرعب : اصمتوا ايها الحقراء ! فسروا ما فعلتوه لآليس بلا اعذار !
العالم بخوف جبار : لم نقصد ولكن ...
انا بزمجرة وساتان يحاول تهدأتي : ولكن ماذا ؟!!!
العالم يشيح بصره ويقول : الامر ممتع ... ومؤثر كذلك
فجأة ظهرت النيران من حولي وتحولت عيناي للاحمر وانا انفث الدخان من فمي وقد اهتز العالم وتراجع ساتان يحمل بيديه كعكة التوت وهو يأكلها فخوراً بي ، اقترب آراشي فجأة وهو يرتدي لباس سوبر مان محاولاً ايقافي ولكني لكمه بقوة فاقتلعت اسنانه وارسلته الى مجرة المنحرفيين الساديين


المهم ...
معاناة آليس تعور القلب ، خلاص شسوي بنفسي انا ؟ ما عاد قلبي الفولاذي الدموي الوحشي السالخ يتحمل المزيد من معاناة آليس ، يا حياتي المسكينة ، خلاص عايشة بوهم انها رجال ، يــآ حياتي ، ماحد يحس لك ، وليريا الـ### بس تتشكى لك
اي حياة هذه ؟

اقتباس:
و أما أليس أجاب مباشرة و كأنه متوقع أمر كهذا : إذهبو ، إخرجو جميعكم سأكون هنا

- لكن سيدي من المستحيل أن أدعك ....

أوقفه أمرا : ألبيرت ؟ توقف حالا ، أنت و الكل هنا و ليريا ليس عليكم أن تموتو لإنكم فقط لابثين في قصر الحاكم
هم يريدونني أنا ، عليكم تفهم هذا جيدا

و لأول مرة يعترض ألبيرت عليه : أسف سيدي ، إنني خادمك الخاص و قد أوصاني سيدي الكبير أن أهتم بك و لن أدعك مهما كان الموقف

أليس بعصبية : لا شيئ يجعلك تفعل هذا من إجلي ، ألبيرت ! إنه أمر مني أخرجو حالا من هذا القصر إجمع الكل هنا لا تبقي أحدا أبدا مهما كان الموقف

ألبيرت بهدوئه المعتاد : لا ، لا يا سيدي هنالك شيئا يجعلني أحرص عليك أكثر من نفسي

ضيق حاجبيه وهو يسألة محاولا السيطرة على أعصابة : ماذا ! إذا ؟ أقنعني حالا !

ألبيرت : سيدي الكبير قدم لي خدمةة لن أنساها ، وكنت أنت كالكنز بين يديه ، تعاهدت لنفسي أن أحميك مهما كان الموقف

أليس يحاول نفي كلامه بجمود : توقف ...! إن كنت سترد الدين فوالدي قد توفي ، و أنا لا أريد أن أدين أيضا لأحد في حياتي

ألبيرت : سيدي أنت ما زلت صغيرا لتموت ؟



الحوار مع آلبيرت كان مرة مؤثر ، عيوني دمعت بقوة ، ماحد يحس لآليس ، الكل يعيش بنعيم ويظنون ان آليس مثلهم ، ولكنها كانت تعاني ! تعاني بشدة ولا احد يهتم لها ! ، حتى صدقت انها رجل ومو بنت ! وبدأت تتصرف على هذي الكيفية المؤلمة !
لكن ... لكن وجود شخص مثل آلبيرت خفف العبئ و ترك مشاعر جميلة في قلب آليس الي ما عاد يقدر يحتوي فواجع زيادة
كيف لوالدين ان لا يعطفا على فلذة كبدهما ؟ كيف لهما ان يتركاها في عالمٍ فوضوي من الظلمة والصراخ الصامت الاليم ؟
هل لهم ان يفهموا هذه المعاناة ؟ حتى وان كانا والديها ! فهذا لا يغفر لهما فعلتهما ، ويظنان بأن الاعتذار في سكرات الموت سيخفف وطأة الذنب ؟
كلا والف كلا ! آليس قد لا تسامحهما مثلما يظنان ! ربما هي تكره ذلك الجانب فيهما مثلما تكره حياتها ! من يعلم ؟
آلبيرت هو من كان البديل الوحيد ، من اعطى بلا مقابل ، من زهد بحياته في جنح الخطر من اجل من يحب ! من لم يهتم بنفسه مثلما اهتم بغيره !
هو الوحيد الذي اغنى آليس عن حاجتها للآخرين ،ربما يكون لهذا الكثير من المساوئ ولكنني اظن بأن وجود آلبيرت كان الحاجز الوحيد بين ان تفقد آليس انسيانتها وان تبقيها
فشكراً ، لرجلٍ زهد و اعطى ولم يطلب مقابلاً


اقتباس:
خرجا من الباب ليقابلا فتى وفتاة متشابهان تماما

- داني ! دانيا ! مالذي تفعلانه ؟ أخرجا حالا ، هذا ماقاله أليس

هذا ماقالته ليريا اللطيفةة التي لا تحمل ذرة كبر في قلبها
و لا ترفع شأنها عن أحد ~
وهاهي الآن تريد من كل شخص تعرفه أن ينجو بحياتهه ..

أجاب ألبيرت عنهما : لا تقلقي آنستي هيا بنا بالذهاب

بينما هما تعلو وجهيهما تلك الإبتسامة الممتنة و هما يقولان لألبيرت : أرجوك ، ساعد سيدنا الصغير و إحمه " ألبيرت "



الحاجز المنيع لا يسقط تحت تهديد السلاح ، بل يسقط حينما تتداعى اساساته !
تضحية داني ودانيا ، لا اعلم كيف اصفها ! قررا ان يفديا من يحبانه بحياتهما حتى وان لم يوفياهم حقهم !
حقاً الانسانية لم تمت ولا تزال موجودة ، زهدوا بأنفسهم واصبحوا الطعم المثالي لاصياد الطريدة البلهاء
ولكن اسوء ما في الامر هو الفقدان ! كيف يمكن لحياتهما ان تستبدل بأخرى ؟
كيف يمكن ان تملأ آليس فجوة فقدهما ؟
الم يكفها فقد والديها ، احبتها وحتى الاصدقاء القلة الذين تملكهم ؟!
حتى تفقد جزءاً منها ؟! جزءاً من روحها الضبابية ؟
حقاً إن القدر لا يرحم ان تحرك ولكنه يعلم بأن الاقدار تسير بحيث تحيل التعاسة فرحاً في يومٍ ما مهما طال وقتُ الانتظار فأن يوم العودة الى الوطن قريب جداً



اقتباس:
و كما يصب الماء بغزارة تلك الدماء أبت أن تتوقف !
دماءه القرمزيه التي غطت كل جسده
ورسمت تحته و بينه لوحة دماء
من يد قاتل ، لم يعرف للرحمة طريق ~



ومن ماتت الانسانية من قلبه فقد كل رشدٍ في عقله ، تكة عقارب الساعة لن تتمكن من اعادة الزمن حتى ننتشل لوعة الموت من جسد داني الذي ضحى بكل شيء في سبيل ان يعاد كل شيء !
ولكن كما تدين تدان وسيأتي يومٌ تتكرر فيها الاحداث ولكن بشكلٍ معكوس واكثر رعباً من هذا !


اقتباس:


رسمت دموعه خط مستقيم على وجنتيه ، سقطت و إنهمرت بغزارة
لما على الذين من حوله أن يتألمون ، فقط !
كان عليه الموت هو فقط !

علت شهقاته المكبوته داخله بألم ، يريد الصراخ حقا !
،
وأن يفني كل من أقدم على هذا الفعل الشنيع
هو فقط ،، يظن بإنه في كابوس مروع !
ربما لا يظن ربما يتمنى !

" و يبقى الألم ، أن تتألم مدى الحياة "

حياة أليس منذ نعومة أظافره ! لم تناسبه
لكنه ، سايرها ومشى بجانبها ببطئ لكن ، حياته الحاليه ! كيف سيستطيع أن يواصل مسايرتها
و ذرات قلبه قد تناثرت مع هبوب الرياح !!


وما المعاناة التي حضيت بها يـآ آليس الا غيضاً من فيض بانتظار ان يزأر بقوة ويزداد وطأة على قلبك فيفتك به ويزين به اطراف حدائق الموتى !
ان كنتي لم تتحملي هذا الالم فأنى لكِ احتمال المصاعب القادمة ؟!
قفي ! وازأري كذلك معلنة عن هيمنتك على بقاع حياتك ! لا تتركي اليأس مهيمناً عليكِ ولا تركعي لايٍ كان ! انت وريثة العرش وسوف تحكمين فرنسا قريباً وهذا هو حال الواقع ، ولكن اترجاكِ ... اصمدي في وجه ما يوقفك



اقتباس:
شعر بإقتراب مارو منه
أليس كان مستلقيا على تلك الأريكه بينما ليريا و مارو على كرسيان يتوسطهما طاولة صغيرة

- أيها الحاكم ما بك لا تأتي معنا ، إنه شيئ ممتع أن يكون لك أصدقاء و أيض.......

قاطعه ذاك الحذاء المرمي على وجهه بقوة بدرجة أن وجه مارو أصبح كاللوحه المرسوم في وسطها

صرخ به مزمجرا

- أيها اللعين ، أصمت ،عليك الصموت لا تناديني بهذا اللقب حتى أصعد على عرشي !

أبعد الحذاء عن وجهه وببلاهه

- كيف لطفل صغير أن يتصرف هكذا !

ببرود غطى ملامحه الغاضبه تمتم بكلمات وهو يخرج واضعا تلك القبعة على رأسه و هو يلبس ذاك المعطف الكبير الواسع
فتح الباب ليغلقه بقوه بعد أن خرج منه ! إنه عنيف حقا ..



هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا خلاص بطني هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه آآآخ ههههههههههههههههههههههههههه آليس يا متوحشة ! انتي كيف تحولتي الى هذا الكائن الاسطوري ؟ !
ههههههههههههههههههههههه مسكين مارو الله يعينه بصراحة على ما ابتلاه
اووووه شكل مارو يحب ليريا مو آليس ، او العكسس ما قدرت احدد مشاعره ، بس صدمته للي سوته آليس مو طبيعية ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله حبيت مارو ، بس شين اكثر طبعاً




اقتباس:
:
يبدوا بإنني أصبحت صديقا لهم ، أو كنت سأصبح كذلك
تعرفت على والد مارو لإكتشف بإنه صديق والدي
سأعترف منذ أن رأيته ، لم يرتح له قلبي البتة ، أحسست بعاصفة تلوح بالأفق ، منذ أن أخبره مارو بإنني إبن الحاكم المتوفي ، وأريد مساعدته !
إبتسم في ذلك الوقت إبتسامة غريبه ! بل خبيثة ؟ جدا !
.. ويالا السخرية بدل أن يمد لي يد العيون ، لقد جعلني أذوق مدى مرارة العيش في الجحيم ؟؟
لنستبعد الذي جرى بيني وبين شين ، إنه مريض نفسيا بعد كل شيئ ، مع هذا كان صديقا رائعا بحق لكن ، لسبب ما لا أستطيع الإقتراب منه أكثر ! أو الحديث معه ! أصبحت أخاف منه ل..ثقتي القليله في الناس ؟ إنه سبب كاف بالنسبة لي ، لكن ربما هو ليس كاف بالنسبة لغيري ؟

،.
أما بالنسبة لليريا ، فبعد أن قتل مارو بيد والده ! نعم بيد والده ؟ لإن مارو أراد مساعدتي على كل حال هو وشين ما كانوا يريدون منا شيئا غير أن نعيد مجدنا و حقنا
وفي ذات يوم عندما كنا ، نستعد للإتفاق على خطتنا كان نيرو يلقيها علينا
لكن ، مارو إعترض عليها بشده ! وهذا ماسبب غضب نيرو
أمسكني مارو و كان يريد إرجاعي معه حيث تنتظرنا ليريا بالخارج ! لكن ! والده
لقد قام بقتله لماذا ؟ لإنه إعترض وحينها نطق بعبارة واحدة
" عزيزتي أليس ، هذا جزاء كل من يعترض طريقي ! "
إنبلجت عيني على مصرعيهما و قلبي شعرت بإنه توقف ! هذا ماحدث مع والدي الدماء تسيل منهما وهما ملقان على الأرض ؟
و الآن ، والآن ! دورك يا مارو ! مستحييل مستحيل مستححييييل ؟؟
مازال صوت طلقة الرصاص يرن في إذني ، لكني غير مصدق أبدا !
إقتربت منه ، وأنا أشعر بغليان دمي ! أمسكته بياقته لأصرخ حينها
" كيف ..! كيف تجرأت على فعل هذا ؟ إنه ولدك ولدك ولدك ولدك ولدك من لحمك ودمك ! تقتله فقط لإنه إعترض عن طريقتك ! "
حينها ظهرت إبتسامته ! شيطان يبتسم في جنازة غيره ، دخلو فجأة رجال الأمن ! في هذا القصر ، المكان أصبح متعفنا وهم يقفون بجمود ، مهروعين من هذا المنظر
كنت أبكي بشده ويال العيب حين يبكي الرجل أمام الملأ ، كنت أريد السير أمامه ! لكنه أمسكني من خصري و حملني ! وسار وهو يأمرهم " إحملوه إلى الخارج "
كنت أضرب بظهره بقوه صارخا عليه " أنزلني "
إبتسم قائلا "لا فائدة يا عزيزي ، مارو في الحقيقة كان مجرد أداة في عملي لا إبن ،..للأسف لقد كان ذكيا ! "
ربما إن شرحت من الآن وإلى الغد ، لن أصف مقدار ما شعرت به من .. الصدمة ، الألم ، عدم التصديق !! مارو قتل بيد والده بسببي ؟
وجدنا ليريا أمامنا مهروعه مسحت دموعي و أنا أطلب منه إنزالي ، أنزلني أمامها للتسائل بخوف " أين ، مارو "
لم أستطع الإجابة لكن ، نيرو أجابها و بكل برود
" لقد قتل بيد شقيقك " نظر لي ولملامحي المصدومه ثم همس لي " ماذا ! أستنكر أنك السبب في موته ؟ "
دقت عقارب الساعه ؟ عزفت موسيقى الألم و الخيانة ! و الجسد الهزيل القابع أمامنا ترنح لهول الصدمه
دموعها سبقت عبارتاها التي أبت أن تنطق !
وبعد أن إستيقظت رفضت رؤيتي وكانت تناديني بالقاتل ! ،. لربما لم أشعر بالألم حين ذاك كل مشاعري ذهبت أدارج الرياح
لكن ...!! هل حقا تبلدت تماما أم هنالك شيئ لفه الظلام مازال يقبع داخلي



شـ ... شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نيرو الحقير ابو مارو ؟ مستحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــل !!
وما هذه الصدمة المزعجة ؟ لييييييييييييييييش ؟


وفي ابو في كل العالم يقتل ولده ؟ مارو يا حبيبي لييييييييييييييييييييييييش ؟!

ما تستاهل يا بعد جبدي يا حبيبي
قلبي لا يتحمل ان يراك بهذا الشكل يا قلبي انت


وبكل برود اعصاب يقتله !! بابتسامة شيطانية مو صاحية يذبح ولده ! اي مخلوق انت يا نيرو ؟ اي نوع من الحيوانات القذرة الحقيرة ؟
ليش تعمل كذا بواحد مثل مارو المسكين ولا تلفق التهمة على آليس المسكينة يا حقير يا تافه يا وسخ ليييييييييييييه ؟
ولا تجي لنا المخلوقة الطفيلية ليريا وتصدق السالفة كلها !

وتنادي آليس بالقاتلة ؟!


ما توقعت تنحدري لهذا المستوى الواطي يا تسلبة ! رآآح اذبحك يا تافهة تعالي الى هنا ......... تعـــــــــــــــــــــــــــآلي اذبحك يا ###
معاناة آليس لا توصف بصراحة ، يكفي عذاب يكفي عذاب

خلاص قلبي لا يتحمل يا شريرة انتي


اقتباس:


زم على شفاهه بقوه وهو لا يستطيع الرفض .. خرج من ذاك الزقاق الذي كانوا فيه ~
فجأة وقف وسط قارعة الطريق ، لكن سيارة ما خرجت عن مسارها والسائق لم يستطع التحكم بها !
وصرخات العامه تعلو والأنظار تراقب أليس الذي حتى لم يستطع الحراك ! كانت ملامحه خائفة متفاجئة ~
تناثرت دماءه القرمزيه ، و طار جسده عاليا ، الصدمة كانت قوية جدا !
إلتم الناس عليه و النساء قد هرعن من الموقف !
و لكن ، لم يرحمه أحد .. أبدا بإن أنقذه
ظهر شآب ما ، ليصرخ مناديا بإسمه : أليس أليس يا إلهي مالذي حل بك ، أرجوكم نقاله فلننقله !
حاول أن يتحسس نبضة كان ضعيفا جدا ، بقي ينادي على إسمه ، لكنه ، لم يجب لم يجب ! خشي أن يموت ! نعم حتى إن كرهه أليس هو مايزال يحبه ..



آليس لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
لماذا على الامور ان تنقلب لهذه الدرجة ؟ لما علينا ان نشهد معاناتك دون ان نساعدك ؟ لاااااااا خلاص ما عدت اتحمل المزيد من الالم لك يا حياتي
احد يساعدها ! ليه الناس واقفين وما يتحركون ؟ لييييييييه ؟ ليييييييييه ؟
لكن ... شخص واحد بس ظهر !
تبين الصراحة ؟
قلبي هنا قفز لوحدوا من صدري ! لانه عرف حبيب القلب قبل ما نعرف من هو

لحظة بسس << البسي واقي اذن لو سمحتي

كيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

حبيبي ! يالغالي ! يا حياتي انتا يا الوسيم !
من ظهرت قلبي قفز من مكانه وخلاص مو قادرة اتحمل ، لدرجة ان امي طالعت فيّ مصدمة ومو مصدقة لاني صرخت !
<< لا اوصيكم ، اذا اخدوني الى المصحة تعالوا زوروني وجيبوا معاكم الحشيش
كياااااااااااااااااااااااااااه يجنن يا ناس ! وقسسم يخققق موو قادرة على الجمال انا !
راااح اذوب من الحب ! اعششق ذا المخلوق ! يا ريت ينتهي مع آليس في حب متبادل والله يستاهلها من جد


اقتباس:
إبتسم له فقط وهو ينزل رأسه بحزن ثم سار خارجا !
أغلق الباب وهو يجلس على أحد الكراسي الموجوده خارج الغرفة ، رأى أحد الأقدام بجانب قدم رفع رأسه لينظر له بهدوء

تكلم الأخر ، : عفوا من أنت !
لسبب ما لم يشعر شين بالطمئنية من خلال نظرته ، لكنه ! أجابه طاردا وساوسه : إسمي شين ، و أنت؟

إبتسم إبتسامة لعوب : لا داعي أن تعرف ، شين ! مالذي تفعله هنا ..

بادله الأخر نفس الإبتسامه وهو ينظر لعينيه بشيئ من عدم الإطمئنان : لا داعي أن أعرف .. صحيح !


زم على شفاهه بقهرا واضحا رد عليه ، - لا تستطيع التكلم معي هكذا ، أيها الفتى ألا تعلم من أنا ...

قاطعه ببرود وبنظرة قاتله : لا أهتم لك أيها العفريت !

- ع-عفريت ؟

- نعم عفريت ، بشعرك الطائر هذا الأزرق وجسدك النحيل هذا الذي يكاد يخرج منه العظام وببشرتك الباهتة البيضاء ، وهذه الرسومات الغريبة على وجهك ! وعيناك الشيطانية الضيقة ، أتريدني حقا أن أقول لك بإنك إنسان ، لولا أنني ما رأيت ظلك لظنتتك عفريتا أو جنيا !

إحمر وجهه غضبا و قال صارخا : كيف تجرؤ على هذا ألا ترى شكلك ؟

ضحك الأخر بخفة معتادة وهو يقول له : ماذا ؟ أتصدق لقد أضحكتني و أنا في أشد كربتي ، إنني شخص وسيم وذو عينان وسيمتان ، أتعرف ! بإن حتى أوسم الوسيمين يسقط صريعا عندي لشدة وسامتي !

- هآ ! ماهذه الثقة المفرطة في النفس أنت !.......

قاطعته وللمره الثانية الممرضة التي كادت فاقدة لأعصابها نطقت قائله و هي تمسك بالمستندات التي بيدها محاولة تهدئة نفسها : إن سمحت يا سيد ، هل لك أن تصمت ! إنك في مشفى إن لم تكن تعلم ذلك ؟

ضحك شين موجها نظرات ساخرة له ، وجلس على الكرسي وهو ينظر للمرضة الشابة بهدوء : إنه يزعجني ، لا أعلم لما أتى إلى هنا ؟

توردت وجنتاها وهي تنظر له معجبة : ل-لا بأس سيدي

- إنه مخطأ لقد أتيت إلى هنا بأمر من سيدي ؟




هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله كفو ! قسسم بالله انك كفوو شين ، فجرت ابو جد حفيد ولد عم جدة ابو جبهته ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله ما قدرت اتحمل وانفجرت بالضحك عليه ، احبــــــــــــــــــــك ! يا عالم جيبوه لي
العالم بتحية الجنود : كما تأمر آرليت - ساما ق1
اتجه العالم الى حيث يقطن شين وجلبوه لي على عرش سيار ، حالما شاهدني توردت وجنتاه وانحنى احتراماً لي ، كدتُ ان اذوب ولكنني تمالكت نفسي وقلتُ بطريقة اباطرة : تعال ... تعال الى احضاني يا شين ودعني اقبلك و ...
طووووووط طوووووووط تم قطع الاتصال من قبل جمعية مكافحة الفساد العظمى

بسسسسسس وقسسسسم احبه يا ناس ، شكلي الوحيدة الي اعجبت فيه من اول ظهور له
وقسسسم انك رجال
افاااا ! مين ذي بعد ؟


كيف تجرؤ على ان تخق على شين قدامي ؟ تبين تموتين يا كلبة ؟
تعالي اول شي اسلخ جلدك عن عظمك ، تعالي اقطع لسانك واربطك بشجرة واشعل فيك النار

من جد ناس قليلة ادب ، اوووووف رفعت ضغطي الـ###
المهم الصدمة الجديدة

آليس فقدت ذاكرتها ؟ لييييييييييييييييييه ؟ افاااا لاااااااااااااااااا


ما ينفع كذا خلاص ، قلبي لا يتحمل يا شريرة ، ارحمي آليس والا قتلت آراشي
يا حياتي ، تعامل شين والله شي خيااااااااااال
مو بس وسيم الا ذكي مرررة بعد
الله يخليك ويزوجك من آليس يا رب

ننتقل للواجب الان




- البارت بشكل عام كيف وجدتموه ؟

صدمات × صدمات عاطفية
بسسس روووعة من جد وحرك فيّ مشاعر كثيرة لدرجة اني قربت ابكي من جد ، انتي مبدعة يا فتاة ومهما سويت ما راح اوفيك حقك


-النقاط المهمه التي صدمتم بها ؟

علاقة نيرو و مارو ×_×
شي فاجع بشكل ما تتخيليه ، بس تدرين !
احس الجوكر او مهما كان اسمه الي مع نيرو الان هو نفسه مارو !
ممكن ان نيرو يفكر مارو مات لما طلق عليه لكن مارو ما مات وبطريقة ما يعني قدر يعيش ويوصل لنيرو مرة ثانية عشان آليس !
افتراض مجنون لكني احسه محتمل بشكل كبير

- رأيكم ب نيرو ، مارو ، ؟ وعلاقتهم ؟

صادمة ! ما تخيلت انه ابوه اصلاً
الله ياخذه يا رب ويفكنا من وجهه


- رأيكم بشين ؟ وهل تخيلتموه هكذا ؟



وهل يخفى القمر ؟ افااا عليج انا عارفة من اول انه خوش واحد ومو نذل مثل ما الكل يتصور ، وقسسم انه واحد يخرفن اساطيل جنود بنات


- ماضي أليس كيف كان ؟ واذا يخبئ له اؤمستقبل ؟

وهل تجرؤين على السؤال ؟ بعد الي سويتيه ؟
يا شريرة انتي ! عذبتيها بشكل يقطع القلب ، الله ينتقم من الظالمين بس << تقصد نيرو والي معاه


- ليريا ! شعوركم تجاهاها

وععععععععععع اكرهها كره العمى ذي ،الله ياخذها ما اطيقها وعععع وععع


المهم وصلت الى نهاية ردي الي اخذ قرون سحيقة
اتمنى انه عجبك مع انه ما يوفي حقك اصلاً
تقبلي ردي حبيبتي ، بانتظار البارت القادم
تحياتي لك ماما
احبك










[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
-Panda and إيرين ~ like this.
__________________
  #478  
قديم 03-30-2014, 04:36 PM
 
[cc=قبل أيام]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر الأعمي ~ مشاهدة المشاركة
حجز ...

لى عودة غداً ^^
[/cc]
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:silver;border:4px double gray;"][cell="filter:;"][align=center]

╰☆╮

فى البداية ، أريد أن اعتذر على هذا التأخير الذى بدر منى

آسف فعلاً ، فأنا لم أكن متفرغاً فى تلك الأيام ، إنما كنت منشغلاً ببعض الأمور

بالنسبة للرواية ، فمغزى الرواية جميل جدا ، و ربما أول ما جذبنى

أما الأمر الثانى الذى جذبنى ، هى شخصية آرثر ، ربما أحببت الرواية من شخصية آرثر

أليس ، كنت أعلم أنها هى المعنية بالعنوان ، يال تعاستها ، يبدو أنها ذاقت الكثير من العذاب

و مع ذلك ، صامدة بشجاعة نادرة فى تلك الأيام ، لا تعلمين كم اعجبت بطريقة سردك للرواية

فلقد كانت طريقة سردك رائعة للغاية ، و فريدة من نوعها جداً

ماض آليس كان عميقاً حزيناً للغاية ، و عجبت لأمر كلاً من مارو و نيرو

لكن ، أعتقد أن مازال الوقت باكراً على التفاجئ و الصدمات ، اليس كذلك ؟

فأنا أشعر أن هناك المزيد من الأشياء التى ستفاجئنا مستقبلياً ، و أنا انتظرها بشوق

ربما أنا قلق بعض الشئ على آليس عندما ذهب إلى الحرب ، و لكن أشعر بطريقة ما

أن آرثر سيساعده ، كيف لا اعلم ، و لكننى لم أحب قط فضول آرثر عندما قرأ الرسالة

كان هذا فضولاً منه و تطلعاً على أشياء شخصية ما كان يجب أن يراها

لكننى فى الواقع أقدر محاولاته فى مساعدة آليس ، و يبدو أنه آليس سيذيب الجليد

آرثر ، أو بالأحرى سيزيب جليد قلب آرثر ، إننى آمل هذا على كل حال

و فى الواقع لم أشأ الدخول الى تلك الرواية ، لأجل الإسم ، فلقد شعرت أنها

ربما ستكون الرواية انوثية قليلاً ، لكن ذهب كل ما توقعته عرض الحائط

و بالفعل شعرت بالذهول من إبداعك هذا فى تلك الرواية ، و أنا سعيد جداً لاننى

نلت الشرف بقراءة روايتكِ تلك ، و أتمنى أن اقرء جميع رواياتكِ الأخرى بإذن الله

و الان ، الأسئلة على ما أظن ، اليس كذلك ؟

ᄽ︾ᄿ

- البارت بشكل عام كيف وجدتموه ؟

لقد قلتُ رئى على ما اظن فى الأعلى ، لكن يسعدنى أن اقوله مجدداً

هذا البارت كان جميلاً للغاية و لقد نال إعجابى أكثر من الباقى



-النقاط المهمه التي صدمتم بها ؟

علاقة نيرو و مارو ، لقد صدمت فعلاً بهذا الأمر


- رأيكم ب نيرو ، مارو ، ؟ وعلاقتهم ؟

علاقة صادمة كما قلت فى اجابة السؤال الذى فى الأعلى

- رأيكم بشين ؟ وهل تخيلتموه هكذا ؟


همم ، شين ، لا استطيع الحكم عليه فى الوقت الراهن

لكنه على ما يبدو شخصاً جيداً على أى حال



- ماضي أليس كيف كان ؟ واذا يخبئ له اؤمستقبل ؟

مؤلم للغاية ، و أنا حقاً آسف لما حدث معها ، و اعتقد أن مستقبلها

سيترتب على الماضى الخاص بها ايضا



- ليريا ! شعوركم تجاهاها

لا توجد إجابة محددة حتى الان ..


ᄽ︾ᄿ

و هذا كل ما فى الأمر ، و آمل أن تراسليننى بكل ما هو جديد فى الرواية

فعلى ما يبدو أننى احببتها ، و رجاء بسيط ، حاولى عدم التأخر فى إنزال

البارتات القادمة ، فهذا الأمر سيكون سئ جداً ، لأننا ربما ننسى ما حدث

في الفصول الماضية ، و هذا فقط ، و عذراً إن كنت قد اكثرت فى الحديث

اراكِ قريباً ، فى رعاية الله و حفظه و أمنه .

╰☆╮

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________
.
.
.

  #479  
قديم 04-29-2014, 03:21 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noni chan مشاهدة المشاركة
حجز .. ضخم
أنتظركِ
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


  #480  
قديم 04-29-2014, 03:22 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشقي البنفسج مشاهدة المشاركة
حجز
أنتظركِ
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كل عضو يسمي العضو الي قبلو ب شخصية كرتونية القطة N مواضيع عامة 24 04-20-2017 12:53 AM
صور الذين قتلو السيد جيرايا الاكاتسوكي يامي يوغي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 07-03-2012 02:50 PM
كل عضو يسمي العضو الي قبلو ب شخصية كرتونية القطة N أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1183 09-06-2010 12:44 AM
أصدقاء السؤ قتلو أختي ودمروني ابوسامي قصص قصيرة 10 10-16-2007 12:34 AM


الساعة الآن 08:15 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011