عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree63Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-17-2013, 11:10 PM
 
Post لن ياتي الربيع ~ ... مأساة أليسون و ستيفان | بوليسية







اهلا وسهلا بالجميع . . . :wardah:

نظرا لغيابي الطويل عن هذا القسم قررت وضع رواية جديدة لي

تحمل عنوان ' لن ياتي الربيع '

متابعة ممتعة



العنوان : لن ياتي الربيع ~ the spring will not come

عدد الفصول : غير محدد لم انهها بعد

نزول الفصول : غير محدد

التصنيف : دراما , بوليسية . . .

الشخصيات الرئيسية : آليسون تيري ~ ستيفان ادغر

ملاحظة : ساعتمد عدة طرق لسرد القصة


BrB>>
  #2  
قديم 08-17-2013, 11:12 PM
 
Post

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/1gZMQ.png');"][cell="filter:;"][align=center]



















[/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/79FM0.png');"][cell="filter:;"][align=center]

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/79FM0.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/79FM0.png');"][cell="filter:;"][align=center]




لم اصدق أن هنري سلمني بذلك الثمن البخس , لكن بعد رايته يحمل حقيبة النقود وتلك

الابتسامة تعلو محياه , جعلتني أتقبل هذا الواقع الفظيع و جعلتني أيضا أكن له حقدا و

كرها أكثر من ذي قبل , بعد ان ابتعد هنري عن المكان تقدم إلي رجل بزي اسود بارد

الملامح , شدني من ذراعي دون رحمة وكأني استطيع الإفلات من رجل بضخامته و

أوقفني إرغاما , واخذ يسير بي نحو سيارة سوداء لم استطع ان أميز نوعها في ذلك

الليل المظلم , عندما وصلنا إليها , أحسست بضربة قوية أفقدتني توازني , آخر ما سمعته

صوت ينادي باسم ما .



لم ادري كم من الوقت مر او اين انا , لكني لم أكن احلم , فقد وجدت اسود البشرة هذا

يشدني من جديد نحو رواق لم تبدو لي نهايته, لاحظت أبوابا عديدة على طول ما سيرناه

منه , اعتقد . . . زنزانات , فالمكان قذر جدا , التشققات حيث ما نظرت و أصوات

الفئران هي كل ما اسمع , ربما ساكنوها أموات فعلا, وأنا اعلم يقينا أني سأكون واحدا

منهم بعدما فتح هذا الاسود احد الأبواب ورماني بالداخل سريعا , احكم إقفاله وما هي

لحظات حتى بدا وقع خطواته يخفت إلى ان توقف و بقيت وحيدا داخل هذه الحجرة

الكريهة , لم أكن لأعرف كيف هي . . . غير أن أرضيتها رطبة جدا. فالظلام دامس و

الرائحة تكاد تفقدني وعيي, حاولت أن أجد مكان الباب على الأقل لأحاول فتحه والخروج

من هذه البقعة الموبوءة.



ساعات مرت وانأ بالداخل جعلتني أترنح , أخيرا فقدت توازني وهويت على تلك الأرض

القذرة , خارت قواي ولم استطع الوقوف من جديد , تبللت ملابسي وشعرت بنسيم بارد

جعلني ارتعش ,قررت أن آخذ قسطا من الراحة قبل ان ابحث عن مصدر هذا الهواء و

لابد المحاولة من جديد.



إنها أسابيع وأنا هنا , لا اعرف كيف مازلت حيا وأنا آكل ما يقدمونه لي من أسفل الباب ,

ما كنت أريد ان اعرف أنا آكله فحسب , ومع مرور الأيام تعودت على هذه الزنزانة ,

ورغم الظلام عرفت أنها متوسطة الحجم , حمام بالجهة اليمنى قريب إلى الزاوية الخلفية

و نافذة لا يتعدى حجمها كف اليد , بها قضيبان متصالبان يدخل منها النور ساعة أو

ساعتان في اليوم , و الجدران مغطاة بطبقة زغبه لا ادري ما هي و الباب في الجهة

المقابلة للنافذة,عرفت أته صفيحة معدنية سميكة تحتله فتحة تكفي لتمرير الطعام وحده

وربما بعض الفئران , و الأرضية مبللة بمياه المستنقعات , على ما اعتقد هذا ما نشربه ,

فالماء لا يقدم مع الوجبات هنا .



جسدي صار هزيلا وثيابي كلها تمزقت , فأنا أنام على الأرض , ما صرت أتنفس غير

رائحة الأعفان المنتشرة بكل مكان , لكن . . . جل ما كان يتبادر إلى ذهني ليس " لما لم

أمت " وإنما " لما دفعوا ثلاثة ملايين لأموت " , مضت أشهر على دخولي هذا المكان ,

كل يوم يمر كسابقه , طعام عند شروق الشمس, ابقي جالسا متإكا على احد الجدران حتى

يغلبني النعاس و يستمر الأمر , جننت أم لا ؟ . . . أنا لا اعرف, فانا فقط تعودت على

هذا الروتين الفظيع منذ أول أسبوع لي.



اخترق يعض الضوء حجاب عيناي, ثم أنا صدمت بوقع خطوات لم أعهدها تقترب من

زنزانتي , وما زاد دهشتي . . . انه توقف وفتح الباب, انه نفس ذاك الأسود مفتول

العضلات من ذاك اليوم حينما باعني . . . لم اعد أتذكر اسمه, ادخل علي فتى بعمري

تقريبا و احكم إقفال الباب و ابتعد من جديد , من خلال تلك الضجة عرفت أن الفتى الجديد

يحاول فتح الباب مما جعلني اضحك , صرخ بي (( أيها الأحمق لما تضحك )) حاولت أن

اخبره بان لا فائدة مما يفعله , لكنه أخرسني و اخبرني أن شخصا مثلي ليس عليه أن

يتحدث معه , اخذ زاوية و لم يحرك ساكنا , اعتقد انه فهم لما أنا ضحكت , شعرت

بالأسى عليه , أنه سيمر بما مررت به , لكن بداخلي كنت فرحا قليلا , فانا لم اكلم شخصا

منذ أشهر ولم اضحك منذ وقت و لم اشعر بالسعادة منذ زمن .



بقيت أراقبه دون ان اكلمه , انه يحتقرني , خاصة انه بدا لي منذ قدومه انه ينتمي لطبقة

نبيلة فعندما كنت أبادئه يختصر الكلام أو يتجنبني , سمعت حركة أسفل الباب , أُدخل

الطعام كالعادة . . . أكلت لكنه لم يأكل , قررت أن اخرج عن صمتي ,انه الشخص الوحيد

الذي أراه كل يوم وحتما لا أريد ان افقده , أخذت الطعام من على الأرض , أزلت ما تلوث

منه وقدمته له (( لا بأس . . . لكي ننجو علينا أن نأكل )) , قلت هذا لأجعله يثق بي لا

أريد منه أن بفقد الأمل و أن ينهار بسبب ما يحدث , وددت مساعدته و التخفيف عنه ,

فأنا أصلا كنت أعامل بقسوة . . . هنا و عنده اما هذا الفتى فصعب عليه أن يعتاد حياتا

كان يعيش مناقضها , حقا أنا أريد أن أكون مفيدا .







قدم لي هذا الشيء و قال (( علينا أن نأكل لننجو )) , لم آكل منذ أيام , ما اعطانيه أثار

اشمئزازي , لقد حمله من على الأرض , لم يكن في إناء حتى سألته (( ما هو هذا ))

أجابني (( لا اعرف . . . كل وحسب )) , كنت لارفض مثل هذا , لكنه أقنعني , جعلت

كفاي كالصحن وضع الطعام يهما , وعاد إلى حيث كان يجلس , ذوقه فضيع و رطب جدا

و أيضا رائحة الحجرة , جعلتني أتقيئ أول لقمة . . . قاومت , لم أكن لأحرم نفسي من

تناوله فانا جائع جدا , بعد أن أنهيت حصتي استلقيت, رأيت من خلال ثقب الجدار بريق

عينيه , بريا حزينا , اشعر بالأسف حيال ما يحصل معنا لكنه الواقع , سمعت صوته

يسألني (( ما اسمك )) أجبته بكبرياء (( انه ' ستيفان ' )) , (( سعيد بلقائك )) .



تمضي الأيام كعادتها غير ان الجو تغير , الأرضية باردة , انه الخريف, وفعلا أنا لم اسأل

عن اسم شريكي أو اعرف عته شيئا , حديثنا يقتصر فقط على تلك الشكليات عن الصباح

أو قبل النوم , فكرت في كسر الحاجز الذي بيننا . . . هذا الصمت الأسود سيزيد الأمر

فضاعة وحسب , إن مازلت أيام قبل موتي , أريد أن أفنى وأنا على صوابي , الحديث

بيننا سيزيل نوعا من الفراغ الذي تعايشه , حزمت أمري , رفعت راسي إلى حيث خيلي

إلي انه يجلس , شعرت بتوتر . . . لكن ليس من عادتي التراجع , تنهدت

(( لم اسأل عن اسمك بعد ))
حدقت في الظلام انتظر صوته (( ' أليسون ' )) قالها

بصوت هادئ أزال توتري بالكامل , لكنه كان حزينا , اغرورقت عيناي بالدموع إنها أول

مرة , لكن هذا قاس فعلا (( سعيد بلقائك ' أليسون ' )) كانت لكل منا حياته , لطالما كنت

عديم الإحساس متلبد المشاعر في البيت في المدرسة في كل مكان , لكن هنا ... !

بت عاطفيا وما أمر به هو ثمن هذا التغير.




كسر سكون زنزانتنا صوت بابها الذي فتح . . . تفاحات كثيرا انه الشخص الذي جلبني

إلى هنا , حملقت فيه مطولا انتظره يفصح , انتبهت على ' أليسون ' , رايته واقفا

متوجها نحو الرجل الضخم , لم افهم ! اهو يحاول الهروب !؟ وهذا مستحيل , وتحت

مرأى الرجل وضع ' ألبسون ' خطوته الأولى خارج هذه الحيطان الكريهة , بلعت ريقي

بصعوبة , ثم أشار إلى الرجل أن افعل مثله . . . وفعلت , خرج من بعدي و أوصد الغرفة

بإحكام , كل شيء كان موترا لي , و الأمر بدا جليا من خطواتي , أتأك الرجل على الباب

ثم قال بصوت جهير (( نادوني ' براون ' )) , ثم اخرج دفترا اسودا يحمله و اخذ يقلب

صفحاته إلى أن توقف في صفحة ما ثم أردف (( ' أليسون تيري ' )) , قلب صفحات

أخرى (( ' ستيفان ادغر ' )) ثم أمرنا بالسير أمامه و سرنا , جبيني كان ينصبب عرقا

وعيناي تراقبان كل شيء وهذا الـ ' بروان ' أيثق بنا لهذه الدرجة , لا وثاق علينا , لا

أصفاد , لا شيء على الإطلاق , لكن . . . أنا لن أجرا على الفرار فحتى لو كنت أسرع

منه أنا لا اعرف هذا المكان و حتما أنا لا أريد العودة إلى الزنزانة مرة أخرى.



الرواق كان ضيقا و مظلما , له فروع عديدة لم نسلك أحداها بعد , الى ان سمعت صوت

' بروان '
يرشدنا إلى أحداها , أحسست بانقباض في صدري , أخذت نفسا عميقا

وزفرته بهدوء لم يكن الممر طويلا , توجت نهايته بباب خشبي كبير بدفتين , ثم سمعت

صوت المفاتيح و ' بروان ' يخرجها من معلاق حزامه , ادخل أحداها بثقب الباب , اقشعر

بدني , وبدأت أتنفس بصعوبة ماذا سيحدث ألان ؟ , نظرت إلى ' أليسون ' لا جده هادئا

بات يربكني , لما فتح الباب اخترقني ضوء قوي أغمضت عيناي لبرهة ثم فتحتهما ,

دفعنا ' بروان ' بقوة , إنها غرفة كبيرة وهناك مصابيح و أثاث فخم , الجدران مطلية

بلون ابيض فضي و السقف مزخرف بطريقة أشبه بالكنائس وفي منتصف الغرفة طاولة

دائرية عتيقة , وضع فوقها خبز فرنسي و بعض الفواكه الاستوائية , أمرنا ' بروان '

بأخذ حمام وان ننال قسطا من الراحة , في غرفة تعلو هذه , و أشار إلى الدرج الذي كان

متصلا بالجدار الخلفي لهذه الحجرة , كان الأمر أشبه بالحلم , تقدمت إلى كيس اسود

وضع فوق أريكة عصرية بنية كتب عليه اسمي , إنها ملابس أبدلها بهذه التي إهترأت ,

دخلت إلى احد الحمامين لاغتسل , اما ' اليسون ' آنا لا اهتم .





انتابني شعور ما , لا ادري . . . لكن من الجحيم إلى الجنة بدا لي غير طبيعي تماما ,

لمحت مرآة كبيرة ذات إطار خشبي مسندة إلى الجدار الذي كان على يساري , أسرعت

إليها . . . انه الفضول , لأرى نفسي بعد هذا الوقت الذي مر , شعري البني قد طال إلى

كتفاي و عيوني السوداء جحظت بشكل مخيف , أما وجهي فقد اضمحلت ملامحه و باقي

جسدي إسود و نحف , انه تأثير الطعام , سمعت خطوات ' ستيفان ' تبلل الأرض,

شعر أشقر قصير قصه في الحمام , عينان ذهبيتان , هزيل مثلي , متوسط القائمة ربما

كان أطول قبل مجيئه ,حرك رأسه مشيرا لى أن استحم كذلك , حملت كيسي ودخلت ,

مزقت ما تبقى من ملابسي وفتحت مرش الماء , بارد لكنه سخن تدريجيا , أغمضت

عيناي استمتع باللحظة , فلا ادري ماذا سيحدث بعد . ارتديت قميصا اسود طويل الأكمام

و سروالا ضيقا اسود كذلك , هذا ما كان بداخل الكيس , قصصت شعري عشوائيا

وخرجت لأجد ' ستيفان ' يأكل بشراهة , جلست قبالته وأكلت أيضا .



بينما نحن جلوس نظر الي ' ستيفان ' وسألني ان نصعد إلى الغرفة العلوية , بدا وكأنه

قلق او غير مطمئن لي , (( نعم . . . علينا هذا )) توجهنا معا إلى الدرج , ولم يجرأ

احدنا على الصعود , لكني استجمعت شجاعتي وصعدتها بنفس خانق , رأيت باب الغرفة

المطلي بالأرجواني اللامع , ناديت على ' ستيفان ' ليلحق بي , وفتحت الباب,

ستة أسرة . . . ثلاثة على كل جهة , مكتب صغير و بعض الأغطية و الوسائد , باب

حديدي قريب إلى الزاوية الأمامية اليمنى , ربما مدخل لدورة المياه , انه غرفة للإقامة

مؤقتة , دفعني ' ستيفان ' إلى الداخل بقوة , توقف لبرهة ثم اختار سريرا و استلقى عليه

و فعلت أنا مثله .



غلبني النعاس ساعة او ساعتين لكنهما كانتا كافيتان بكثير من نومي ساعات فوق أرضية

الزنزانة , خطر ببالي ان ابحث عن شيء ما هنا , ربما سأعرف ما هية هذا المكان ,

توجهت إلى المكتب الصغير الذي التصق بالحائط الخلفي . . . و فتشت كل زاوية من هذه

الحجرة , ولم أجد شيئا , أنهكت سريعا وقررت أن أعود لسريري لأنام قليلا , لمنحت

أسفل سرير ' ستيفان ' صندوقا قديما , أخذته بهدوء , الغلاف الخارجي دل انه لشركة

إنتاج مصابيح يدوية , فتحته . . . وجد أوراق عديدة معظمها لصحيفتي

" ذو التايمز " و " ميدل ايست تايمز " كلها بالية و تغير لونها الى الأصفر الباهت ,

انتابني الفضول لإقرائها , لم أكن أجيد هذا و الخط غير واضح كذلك لكني حاولت ,

أخذت جزئا ممزقا عرفت انه لـ " ميدل ايست تايمز "

العنوان الريسي | دهاليز قرية سانبري | هذا ما استطعت قرأته فهو بخط كبير ,

أخذت صفحات أخرى كانت كلها تحمل عناوين مشابهة

| سر سانبري |
, | قرية سانبري | أكثر ما شد انتبهي كان لصحيفة " ذو التايمز "

بعنوان | مأساة غرب لندن | , قصاصات الورق هذه كان مرعبة نوعا ما . . .

لكن ما الغرض وراء جمع أشياء كهذه .



سمعت صوت ' بروان ' من جديد أعدت الصندوق إلى مكانه و أخفيت بضع أوراق قد

أخذتها , لم يكن صوته وحده بل لـ اثنان أو ثلاثة آخرين معه . . . أحسست خطواتهم

تصعد الدرج ثم فتح الباب , أيقظت ' ستيفان ' بسرعة و الذي بدا فزعا جدا , دخل

' براون ' يرتدي نظارات سوداء ثم أمر أربعة شباب بالدخول . . . ليكتمل عددنا ستة

أشخاص بعدد الأسرة , أتأك على الباب و اخذ يكتب شيئا ما ثم نادى

(( ' فرنك هاملتون ' , ' جون أندرسون ' , ' خوان دي مونتيه ' , ' سيد مومبا ' ))
,

وبدأ يسجل أشياء أخرى .



اقترب احدهم مني , ذو شعر اسود طويل يربطه إلى الخلف , عيناه سوداوتان غائرتان ,

طويل القامة ومتوسط الوزن , (( انأ ' خوان ' و أنت ؟؟ )) عجيبا أمره حقا ! قالها بوجه

بشوش و سعيد (( ' آليس ' )) تعمدت اختصار الاسم تجنبا لأي شيء , ابتسامة عريضة

ارتسمت على وجهه , جلس بجانبي و طوق رقبتي بذراعه و داعب شعري بيده الأخرى

ثم أردف (( أليس اسم فتيات !؟)) . . . .سحقا له .

[/align][align=center]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im39.gulfup.com/xCLdU.png');"][cell="filter:;"][align=center]




[/align][/cell][/tabletext][/align]
  #3  
قديم 08-17-2013, 11:39 PM
 
حجز
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك

اللهم انك اعطيتنا الاسلام من غير أن نسألك ,
فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك .
  #4  
قديم 08-18-2013, 12:20 AM
 
مــآ شاء لله عليكك و ربي حييلو =)

السسسرد و القصصصة و الفكرةة و كلشششي جعلني هذا اعيشش معكك و اكيد متــآبعةة لكك =)

بسس اعلميني عند اي جديد =)

مبدعةة تم اكملي و بصرآآحةة من الحين رح اسسميك الأديبة الدكتورةة نــآ نــآ =)
Nana Osaki and ألمانيا like this.
__________________


ɪταsнɪ حب8 ɪ ℓσvє yσυ
  #5  
قديم 08-18-2013, 10:40 AM
 
حجز لي عوده
Nana Osaki and ألمانيا like this.
__________________
السعادة متواضعة جداً :
بدرجةِ أنها تخرج بكلمة واحدة
فقط ، وتغيّر الوضع تمامًا كن
سعيدًا لا شيءَ يستحق !
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل سيأتي دور المغرب في الربيع العربي ( و يسألونك لماذا يأتي الربيع ) موضوع هام (عبد الله) حوارات و نقاشات جاده 3 01-26-2012 07:12 AM
صور ناروتو 2 موضوع مشترك بين nadosha و ستيفان ستيفان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 09-17-2011 06:21 PM
سبحـان الخالق (صوره عجيبه) بنت حساسه موسوعة الصور 9 09-13-2011 06:50 PM
اثاث منزلى لعشاق الربيع : أثاثك بلون الربيع معانا اختار وبأرخص الأسعار mohamedalii إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 06-20-2011 07:25 PM


الساعة الآن 08:56 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011