عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية

خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية القسم يهتم بالخطب بالاناشيد الإسلامية والمحاضرات المسجلة بالصوت والصورة

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #236  
قديم 01-29-2008, 02:36 PM
 
رد: الرويبضة . الفاشل . المهرج . قليل الأدب "عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟؟؟؟؟؟

جزاكم الله خيراً ونسأل الله عز وجل أن يهديه إلى سواء السبيل
__________________
اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم

فلو أن ما بى بالحصى فلق الحصى...وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر
  #237  
قديم 01-29-2008, 03:37 PM
 
رد: الرويبضة . الفاشل . المهرج . قليل الأدب "عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed khalil مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أخي فارس السنة ..أما ما وصفته به فهو قليل ..أخي بماذا حكم الشرع وأجماع الأمة في المرتد..طبعا "من بدل دينه فأقتلوه" اسمع هذا القذر عمرو كيف يفسر آية "لا إكراه في الدين"لصحيفة الواشنطن بوست ..يقول لهم أن المسلم له حرية ترك دينه متى يشاء...وهنا السؤال والأجابة:
HOW DOES ISLAM DEFINE APOSTASY? IS IT PERMISSIBLE FOR A MUSLIM TO CONVERT TO ANOTHER FAITH? HOW CAN LAWS AGAINST APOSTASY AND BLASPHEMY BE RECONCILED WITH THE KORANIC INJUNCTION OF "NO COMPULSION IN RELIGION"?
It is permissible for a Muslim to convert to another religion, and this is what the verse ‘no compulsion in religion’ means. What is not permissible is for this person, who chooses another religion, to insult or defame Muslim’s belief in God or any of His prophets. What is not permissible is defamation and hate, not choosing to convert to another religion per se. However, for me, the best Islamic reaction to this kind of hate is civil protest and continuous dialogue, rather than violence of any kind.
ومن أراد المقابلة كاملة ورؤية مصائب أخرى..كما يمكنه النظر للتعليقات من قبل هنود وباكستانية تعتبره مضروب في عقله...
فهي هنا

http://newsweek.washingtonpost.com/onfaith/muslims_speak_out/2007/07/amr_khaled_1.html

وبارك الله فيكم على المرور والإضافة القيّمة
ووالله اخي الكريم لا أجد ما أقول سوى
ياليت قومي يعلمون !!!!!
الله المستعان أخي الكريم في الله
الله المستعان
أخوكم في الله
فارس السنّة
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
  #238  
قديم 01-29-2008, 03:37 PM
 
رد: الرويبضة . الفاشل . المهرج . قليل الأدب "عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟؟؟؟؟؟


وبارك الله فيكم إخواني الكرام في الله
على المرور والإضافة القيّمة
أخوكم في الله
فارس السنّة
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
  #239  
قديم 01-30-2008, 11:48 PM
 
رد: الرويبضة . الفاشل . المهرج . قليل الأدب "عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟؟؟؟؟؟

اللهم اني أبرأ اليك مما فعل عمرو خالد

الحمد لله والصلاة والسلام على محمد بن عبد الله وآله وصحبه ومن والاه
أما بعد
اخوتي الأحباء السلام عليكم ورحمة الله
دخلت على احدى المدونات فوجدت أحد الأخوة هداه الله يدافع عن واقعة ذهاب عمرو خالد الى الكنيسة المصرية وتهنئة النصارى بعيدهم يقول:
"أحببت أن أوضح نقاطاً في ذهاب عمرو خالد إلى الكنيسة
أولاً عمرو خالد ذهب ليسمع تصريحات البابا أمام الكنيسة ومن أهدافه التي وضعها أنه يريد أن يتابع المشروع الذي كان بين الكنيسة وبين صناع الحياة لمكافحة المخدرات.
ثانياً: أنه قال أنه فعل ذلك لأنه يريد أن يحافظ على وطنه مصر ويمنع انتشار الفتنة الطائفية فيها فلقد قال في المقابلة أن قصة قابيل وهابيل هي قصة الماضي المستمر فقد استمر في لبنان وفي العراق وفي دارفور ثم قال أنه لا يريد أن تستمر في مصر
ثالثاً: أنه فعل ذلك احتراماً للأقباط وهو هنأهم بعيدهم فقط ولم يشاركهم فيه وقال في المقابلة أنه قد يختلف معهم في العقيدة ولكنه لن يختلف معهم في حب الوطن
رابعاً: ذهاب عمرو خالد إلى الكنيسة أمر يحقق التعايش الذي دعا إليه لأنه قال في برنامجه دعوة للتعايش بأن التعايش يعني أن نختلف عن بعضنا في الآراء ولكن نحاول معرفة المنطقة المشتركة بيننا لنقبل بوجود بعضنا البعض ونحترم بعضنا دون أن نذوب في ثقافة غيرنا فعمرو خالد رأى أن المنطقة المشتركة بينه وبين الكنيسة هو أنهم مواطنين مصريين يخافون على بلدهم مصر ويحاولون منع الفتنة الطائفية ومنع المخدرات منها وهو لم يذوب في ثقافتهم ولم يشاركهم عيدهم وإنما هنئهم به فقط
وأنا (في رأيي) أن عمرو خالد لم يخطئ
فإذا كل واحد فينا انتظر المبادرة من غيره فلن نستطيع أن نحمي بلادنا من الفتنة الطائفية
وجزاكم الله خيراً"
فرددت عليه ردا مطولا، قلت فيه:
"انا لله وانا اليه راجعون
الأخ الحبيب صاحب التبرير المنمق لعمل عمرو خالد، أخي اسمح لي أن أبين لك أن العمل لهذا الدين لو لم ينضبط بضوابط الدين نفسه فانه لا يكون الا اتباعا للهوى بالباطل، ولا يؤتي ثماره المرتجاة أبدا! فيا أخي الحبيب من أين أتيت بهذا (الرأي) الذي به قلت بأن عمرو لم يخطئ؟ ما بالنا نخرج الآراء بهوانا وبلا علم في أمور ما كان الصحابة الا يجمعون لأمثالها أهل بدر؟ من أين جاء رأيك هذا يا أخي الحبيب وعلى أي الأدلة الشرعية بنيته؟ ألا تعلم أن لله حكما في موالاة الكفارين، يصل بها من حد الكبيرة الى الكفر والعياذ بالله؟ ألا تعلم أن لله حكما في تهنئتهم على أعيادهم الكفرية ودخول كنائسهم؟ ألا تعلم أن هذه الأحكام منصوص على أدلتها وهي محل اجماع؟ ظني بك أنك لا تعلم والا ما قلت بهذا الكلام! فمن أين جئت برأيك في هذه المسألة الخطيرة؟ ومن أين نأتي بآرائنا في دين الله؟؟ يا عبد الله اتق الله، هذا دين!! أطلق رأيك فيما يحلو لك مما تحسن وما تعلم! أما أن نتبع رجلا جاهلا غويا ونوافقه في الرأي بجهلنا ونبرئه من الخطأ بهوانا، فكيف نجيب ربنا يوم القيامة؟؟!
الى متى سنتبع العاطفة ويعمينا الهوى والتعلق بهذا الرجل عن طوامه ومصائبه؟؟
الى متى سنظل نبرر له أخطاءه وانحرافاته الفجة التي كان ولا يزال يأبى أن يرتدع عنها ويتراجع، وقد نصحه وحذره جمع من علماء الأمة بما فيهم الشيخ القرضاوي الذي يزعم أنه مرجع من مراجعه؟؟
الى متى سيبقى في شبابنا من يتبعونه اتباع الصم البكم العميان هكذا، يتلمسون له العذر بعد العذر على أمور مهلكات، وهو الذي لا ينتصح ولا يستجيب ولا يعبأ بكلام الناصحين، وهم يتورعون عن دفع خطره العظيم وتحذير الناس منه، مراعاة لفضل قديم كان له اذ كان سببا في هدايتهم ودخولهم المساجد؟؟ نعم لا نجحده ذلك ولكن الحق أحق أن يتبع يا عباد الله، وهو أحب الينا من عمرو خالد ومن آبائنا وأولادنا وأنفسنا!
فالى متى با عباد الله؟
الى أن نرى شبابنا يضيع من بين أيدينا، ويجند ليقف ضدنا حين يمحص الله المسلمين، يحارب أهل الحق على أنهم أهل "تطرف وتشدد" ويركب في ركاب الغرب على ذلك وهو يحسب أنه يحسن صنعا؟؟ بالله ماذا ننتظر حتى نحذر هؤلاء وننهاهم عن سبيل هذا الرجل؟؟ لقد ذهب اليهم في بلادهم يقول لهم، "انا أقدم بين أيديكم شباب المسلمين"، فماذا ننتظر؟ أي مبادرة لمكافحة المخدرات تلك التي يشترك فيها مع الكنيسة؟؟ وهل يكافح دعاة الاسلام المخدرات وغيرها من المنكرات عن طريق دخول الكنائس والتعاون في ذلك مع أعداء الله، أم عن طريق تأسيس حصن الايمان والالتزام في قلوب الشباب وتخويفهم من ربهم جل وعلا من فوقهم وتعليمهم كيف يتقونه حق تقاته، فتزول المنكرات عنهم مهما قبحت ومهما عظمت؟؟ أي محكافة للمخدرات هذه التي يتكلم عنها؟؟ ثم من الذي استفتاه عمرو خالد قبل ان يتخذ هذه الخطوة على هذا النحو ويتحرك فيها؟ أليس عندنا فقه اسمه فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ فان لم تكن حملة "مكافحة المخدرات" هذه داخلة تحت هذا الباب فتحت أي باب تدخل؟ ((فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ)) [الرعد : 17]
تقول: "أنه قال أنه فعل ذلك لأنه يريد أن يحافظ على وطنه مصر ويمنع انتشار الفتنة الطائفية فيها فلقد قال في المقابلة أن قصة قابيل وهابيل هي قصة الماضي المستمر فقد استمر في لبنان وفي العراق وفي دارفور ثم قال أنه لا يريد أن تستمر في مصر"
وأقول لك ما علاقة قصة قابيل وهابيل بما نحن فيه؟ هل كان أحدهما مسلم والآخر نصراني، ويعيشان في بلد اسلامية؟؟ ما هذا الكلام؟ وهل كان عمرو بن العاص ومن خلفه من ولاة المسلمين على مصر بعد فتحها، يقاومون الفتنة الطائفية (ويحافظون على مصر) بالنفاق واقتراف الكبائر ودخول الكنائس محتفلين بأعياد الكفار مشاركين فيها على هذا النحو؟ أم كانوا يحققون ذلك بتوعية المسلمين وتعليمهم حقوق أهل الذمة والمعاهدين على أرضهم، مع الحفاظ في نفس الوقت على تأصيل الولاء والبراء والبغضاء لكل عدو لله تعالى كائنا من كان؟؟ ما هذا الخلط العجيب الذي تقوله؟؟
والله لو أنفقوا ما في الأرض جميعا هم وأولياؤهم من النصارى ليقضوا على المخدرات في البلاد لما أمكنهم ذلك، حتى يكون أصل الأمر وأساسه في قلوبهم وفي دعوتهم هو (لا اله الا الله) وتأصيلها في القلوب وتحقيق الخشية التي تورث الرشاد والانضباط والاحسان والاستقامة في سائر جوانب الحياة!
وتقول: "أنه فعل ذلك احتراماً للأقباط وهو هنئهم بعيدهم فقط ولم يشاركهم فيه وقال في المقابلة أنه قد يختلف معهم في العقيدة ولكنه لن يختلف معهم في حب الوطن"
واٌفول لك ما معنى "احترامه للأفباط" ومن الذي طالبه بابداء هذا الاحترام بهذه الصورة ابتداءا ومن الذي يتوهم هذا المسكين أنه يمثله ويتكلم بلسانه أصلا، ومن أسوته وسلفه في ذلك وما مرجعيته الشرعية؟ ان كان يتكلم باسم المسلمين فالاسلام بريء من هذا! وان كان يتكلم باسم الوطن فالدولة لا مقام له فيها وهو لا يمثلها لا رسميا ولا غير ذلك، (حتى الآن على الأقل)! فباسم من يتكلم؟؟ باسم "صناع الحياة"؟؟ من هؤلاء؟ ومن الذي خولهم للكلام نيابة عن المسلمين وهم لا علم لهم ولا فقه؟ أهو حزب سياسي جديد بزعامة عمرو خالد؟؟ ما الذي يجري بالضبط؟؟
ثم ما تصورك يا أخي الكريم في صفة مشاركة المسلم للكافر في عيده؟ متى يكون المسلم عندك متصفا بأنه شارك الكفار في عيدهم؟؟ اذا رأيته لبس لبسهم وراح يرتل معهم ترانيمهم ويصلى صلاتهم؟؟ يكفر بالله العظيم اذا والله ولا خلاف!! فما هو فهمك لمشاركة المسلم للكافر في عيده وما صورتها عندك؟ ان أعياد الكفار انما هي احتفال بكفر بواح، فمجرد التهنئة بها كبيرة من الكبائر، وهي من مشاركتهم فيها! وهذا الأمر ظاهر واضح! تخيل لو أن رجلا يحتفل بذكرى سب أبيك وشتمه وزعمه أنه قتله وصلبه، أيسوغ لك أن تهنئه؟؟ الله المستعان!
ثم تقول: "ذهاب عمرو خالد إلى الكنيسة أمر يحقق التعايش الذي دعا إليه لأنه قال في برنامجه دعوة للتعايش بأن التعايش يعني أن نختلف عن بعضنا في الآراء ولكن نحاول معرفة المنطقة المشتركة بيننا لنقبل بوجود بعضنا البعض ونحترم بعضنا دون أن نذوب في ثقافة غيرنا فعمرو خالد رأى أن المنطقة المشتركة بينه وبين الكنيسة هو أنهم مواطنين مصريين يخافون على بلدهم مصر ويحاولون منع الفتنة الطائفية ومنع المخدرات منها وهو لم يذوب في ثقافتهم ولم يشاركهم عيدهم وإنما هنئهم به فقط"
وأقول لك، ما معنى (دون أن نذوب في ثقافة عيرنا) هذه؟؟ أي ثقافة؟ أهذا كلام داعية للدين، يريد اخضاع المسلمين لقال الله وقال الرسول بالدليل الشرعي الصحيح؟ ما المقصود "بالثقافة" هذه وما حدودها عنده؟ وبأي دليل شرعي جعل تهنئة الكفار بأعيادهم ودخول كنائسهم لمشاركتهم الاحتفال بها خارجة من هذا "الذوبان" الذي يزعم أنه يحذر الشباب منه؟؟ ان لم يكن هذا هو الذوبان في القوم والخوض معهم فيما يخوضون، فما هو الذوبان بالضبط على فهم العلامة عمرو خالد؟ وكيف يستدل الواحد منكم – يا من اتبعتموه مغمضي الأعين - على مذهبه وكلامه هذا ونظرية (المنطقة المشتركة) هذه من الكتاب والسنة ان شئتم أن تراجعوا عمله ودعواه لتتأكدوا من كونها على الحق وعلى مراد رب العالمين؟ أم أن هذا لم يعد أمرا يعنيكم أصلا؟؟ انا لله وانا اليه راجعون!
يا عباد الله أفيقوا! فوالله ان هذا لهو مراد الكفار من دعوة الرجل! أن تكون سبيلا لاذابة الولاء والبراء من قلوبنا، في سبيل استلال سائر التوحيد منها خطوة خطوة! والا فمن الذي قال أن كرهي وبغضي للنصراني الكافر المعاهد يمنعني من أن أؤدي له حقه أو أقسط اليه بما أمر الله، أو أن "أتعايش معه" على أرضي أو على أرضه؟ ومن الذي قال أن اداء الحقوق الى أهلها من الكفار بالشرع والدين، يلزم منه أن نكون لهم موالين محبين، متوحدين في عبادة ذلك الوثن الجديد الذي اسمه (الوطن)؟؟! أين تعلتم هذا يا عباد الله؟؟ ومن أين أتت هذه الدعوة؟؟ هذا هو اصلاح الخطاب الديني الذي يتشدق به أعداؤكم يريدون به سحقكم، ان كنتم لا تعلمون! هي دعوى أعداء الدين الذين يصفون الدعاة المنضبطين بالقرءان والسنة وفهم السلف بأنهم يبثون ما أسموه "بثقافة الكراهية"! وأقول نعم عندنا كراهية، وكراهية شديدة – كما عند جميع البشر مهما كذبوا ونافقوا - ولكنها كراهية رشيدة حكيمة توضع في كل شيء وكل مذهب وكل قول وكل شخص وكل عمل يبغضه الله تعالى، كما توضع المحبة لا توضع الا فيمن وفيما يحبه الله وحده! وهذا هو ديننا، وهو توحيدنا ولو كره الكفارون!
يا عبد الله اعلم أننا قد سكتنا وتغاضينا في مطلع الأمر عن كون عمرو خالد حاطب ليل لا حظ له من طلب العلم ولا يضبط ما يقول ويتكلم في العامة دون تحصيل ذلك العلم الضروري، وعن صحبته لبعض المبتدعة الضالة كالجفري وغيره، لما كان له من أثر طيب في قلوب الشباب، وكنا ندعو الله أن يزيده وأن يعينه على اقامة الحق، وأن يهدي على يديه شباب المسلمين، وكنا والله ندعوه – ومنذ أول ظهوره - لمراجعة أهل العلم وكان يبدي استعداده لقبول النصح ويشكر الناصحين له ويدعو لهم، وكنا والله من المتحمسين له المدافعين عنه، نحبه في الله ولا نراه الا منة قد من الله بها على المسلمين! ولكن لما ظهر منه الاستكبار على ناصحيه، والاصرار على المخالفة واتباع رأيه ومزاجه مهما كان مخالفا للحق ومهما نصح ومهما قيل له، وتتابعت مصائبه وطوامه الواحدة تلو الأخرى، كل واحدة اكبر من سابقتها، صار واجبا أن نحذر المسلمين منه وأن نثنيهم عن سبيله هذا! فالأمر أصبح يمس أصول الايمان، والمسألة أصبحت اما نجاة واما هلكة! لم نعد نتكلم معه في اللحية والمعازف والاختلاط ومصافحة المرأة الأجنبية وصفة الحجاب الصحيح وغير ذلك من الفروع الكثيرة التي أهدرها بجهالته ولا يزال مصرا على اهدارها، ولا نتكلم في أخطاء وتحريفات كبيرة وكثيرة في روايات السيرة والقصص التي كان يرويها، ونصحه العلماء باصلاحها مرارا ولم يفعل، ولا نتكلم في فقه الدعوة وضرورة تقديم الأولى فالأولى من تأسيس على التوحيد أولا ثم الأخلاق والسنة والعبادات، والذي هو نهج رسولنا صلى الله عليه وسلم في الدعوة، ما صرنا نتكلم معه وأتباعه في شيء من هذا، وانما صرنا نتكلم مع الرجل في أبجديات أصول الدين والتوحيد! أصول الولاء والبراء وحقيقة التوحيد، بل حتى في فهمه للغاية التي خلق الله العباد من أجلها!! الله ما خلقنا الا لنعبده ونوحده ونقيم ذلك الأمر في الأرض بكل ما سخره لنا فيها، وعمرو خالد يقول ما معناه أن الله خلقنا لنعمر الأرض بالعمارات والمباني والكباري، وخلق الناس شعوبا وقبايل من أجل ذلك وللتعاون على الحضارة والتمتع بالدنيا في سلام وأمان!!
وأنا أسأل هذا الأخ المدافع عنه، يا أخي آلله أحب اليك أم عمرو خالد؟؟
ان كنت صادقا في أن الله أحب اليك، فبالله هل يحب الله رجلا يهنئ الكفار على احتفالهم بايمانهم بأن الرب خرج من فرج امرأة، وصلب ومات ثم قام من الموتى؟؟ ما لكم كيف تحكمون؟؟ ألا تخشون أن تحشروا معهم؟؟ ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)) [المائدة : 51]
كان الامام أحمد رحمه الله يكره أن ينظر - مجرد النظر - الى عامة النصارى ويقول هؤلاء قوم يبغضهم الله وأنا أكره النظر اليهم (أو نحوا من ذلك) ونهى ابنه عن أن يكتب ذلك عنه حتى لا يؤخذ على أنه حكم شرعي، وأنت تقول (أنا في رأيي أن عمرو خالد لم يخطئ)؟؟!
سبحان الله العظيم!
ان الرجل يفاخر في ذلك المقطع المسجل له في الكنيسة بأنه أول "داعية اسلامي" يبادر بدخول الكنيسة في أعياد النصارى وتهنئتهم على ذلك!! فالآن صار الرجل يفاخر بارتكاب الكبائر (وقد عد العلماء تهنئة الكفار ومشاركتهم في أعيادهم من الكبائر التي قد تفضي الى الكفر فتأمل)، ويفاخر بأنه أول داعية اسلامي يفعل كذا وكذا، والاسلام بريء مما يفعل ومما يقول، ولا حول ولا قوة الا بالله!! لم يسأل هذا الغوي نفسه اذ يقول هذا الكلام مفاخرا، لماذا لم يسبقه الى هذا العمل أحد من دعاة المسلمين!! ألأنه كان عزيزا على أذهانهم الضعيفة مثلا، فلم يهتدوا اليه حلا عبقريا لمشكلة (الفتنة الطائفية) حتى جاء هو فتوصل اليه بذكائه الفذ؟؟ أم لأنهم كانوا أجهل وأقل علما من أن يبادروا تلك المبادرة التاريخية الكبرى! أم لأنهم كانوا جميعهم "متشددين" "متزمتين" يحتظرون واسعا ويضيقون في أمر قد وسع الله فيه؟؟ أم لأنهم لم يكونوا "وطنيين"؟؟! يا اخوة هذا الرجل الذي سلمتموه قلوبكم واستأمنتموه على دينكم جاهل مركب: جاهل يحسب نفسه عليما!! جاهل مصر على انحرافه واتباع هواه، ولا يزداد الا غيا، ووالله لم يعد يبقى لنا قرينة واحدة تعيننا على الحفاظ على ما كان له عندنا من احسان للظن به وبمقصده!! بل ما عدنا نرى منه الا الغي والضلال! فالى أين تتبعونه؟ الى أين؟؟
ألم تقرأوا ما أثنى به عليه كتاب الغرب الكفار وصحفهم الكبرى الخاضعة لأهواء أعدائكم والتي يملكها رؤوس الاعلام الغربي من اليهود؟ ألم تروا ما قدمه هو نفسه لهم في مؤتمراتهم هناك، اذ أصبح الآن في نظرهم السبيل الوحيد "لاصلاح الخطاب الديني" في مصر والشرق الأوسط ومواجهة ما أسموه "بالتيار المتطرف المتنامي" و"الاسلام الأصولي"؟؟ ما هو هذا الاسلام الأصولي الذي وجدوا في عمرو خالد ودعوته السبيل الأمثل للقضاء عليه، وما هو الاسلام المعتدل الذي يرضاه جورج بوش ومجلة نيوزيوك والكرونيكل وغيرها من المجلات التي احتفت بصاحبنا هذا؟ ألا تقرأون؟؟ ما الذي أعجبهم في دعواه الى حد أن جعلته التايم مجازين واحدا من أهم مئة شخصية في العالم في نظر القائمين عليها، فراح هو وأتباعه يعدون ذلك نصرا غير مسبوق للاسلام والمسلمين؟! وهل أسلم واحد من هؤلاء الذين كرموه وأعجبوا به؟ بل هل دعى أحدا منهم للاسلام أصلا؟؟! فأي نصر وأي هراء هذا؟؟ وماذا يعني مدح ألد أعدائنا لواحد منا على هذا النحو يا عباد الله يا عقلاء، ان لم يكن الرضى بدعوته لأنها تخدم مصالحهم وأغراضهم؟ انها نفس تلك الأيدي النجسة والمؤسسات الاعلامية الكافرة التي سبت رسول الله صلى الله عليه وسلم، هي اليوم تمدح عمرو خالد وتثني عليه! ففي أي الفريقين أنتم؟
انظروا ماذا تقول الصحفية الانجليزية ليندسي وايز من صحيفة كرونيكل، في مقال يفاخر به أتباع عمرو خالد ويضعونه على موقعه الرسمي:
Although Khaled is a lay preacher and not a religious scholar, he uses his television shows -- broadcast on Iqra, a Saudi-owned religious satellite channel -- to speak out against terrorism and despair. He emphasizes instead the importance of personal piety, political reform, social activism and coexistence with the West.
http://www.amrkhaled.net/articles/articles1311.html
تقول: "عمرو خالد هو واعظ عامي (من العامة) وليس عالما دينيا، وهو يستخدم البرامج التفزيونية - المبثوثة عبر قناة اقرأ السعودية - ليدعو ضد "التطرف" واليأس. وهو يؤكد على أهمية الاستقامة الشخصية (أي التي لا ينشغل فيها الانسان الا بنفسه، فلا يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر ولا يسعى الى اصلاح الآخرين)، والاصلاح السياسي (هكذا ترى الصحفية)، والخدمة الاجتماعية، والتعايش مع الغرب!"
فيا ترى ماذا تقصد هذه الصحفية من تلك الجريدة ذات الصيت والخاضعة لمنظومة اعلام يمتلكها اليهود كما هو معلوم، عندما تثني على داعية مسلم بأنه ضد التطرف ويدعو الى التعايش مع الغرب؟؟! لا شك أن هذا الكلام وسام على صدره يفخر به، ولا حول ولا قوة الا بالله!
بل انظروا بأي شيئ تتبع ذلك الكلام وفي نفس المقال وفي نفس الموقع (موقع عمرو خالد):
"He has at various times joined forces with the British government in promoting outreach to moderate Muslim leaders following last July's terrorist attacks on the London subway system
"لقد عمل مع الحكومة البريطانية في عدة مرات لتحقيق التواصل مع قادة الفكر الاسلامي المعتدل، عقب هجمات يوليو الارهابية في لندن!"
والله هذا لفظ ما في المقالة التي يفاخر بها وينشرها على موقعه، لم أزد فيه حرفا واحد! فما رأيكم في شهادة علقها على صدره بموالاته لحكومة هي من ألد أعداء الله في أرضه؟؟ هل تجهلون يا عباد الله توجه الحكومة البريطانية وموقفها من الملتزمين هناك، ومواقفها من المسلمين في كل مكان، ومطاردتها لكل من تظهر عليه علائم الالتزام في تلك البلاد؟ هل أحتاج لأن أعرض عليكم أمثلة على مواقف حكومة بريطانيا وحربها الضروس ضد الدين وسعيها الدءوب الى تسطيحه واذابة المسلمين هناك اذابة تامة، ومعاداتها لكل داعية صادق ذهب ليدعو القوم الى (لا اله الا الله) صافية خالصة بلا زيغ ولا تزييف، على نحو ما كان يدعو اليها الصحابة وامامهم صلى الله عليه وسلم؟ هل أحتاج الى ذكر المزيد؟؟
بل انظروا الى هؤلاء المجرمين الملاعين في موقع نصراني أوروبي صليبي، يفاخرون بجرأتهم على سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم، ويفاخرون بأن أحدا لا يملك أن يوقفهم أو يمنعهم من سبه والهزء به، قاتلهم الله! ثم تأملوا بأنفسكم وانظروا أين جاء اسم عمرو خالد فيه، وماذا يقولون عنه!!
http://europenews.dk/en/taxonomy/term/155
هؤلاء هم الذين يعجبهم عمرو خالد ويرون في كلمته التي ألقاها على مسلمي أمريكا شيئا طيبا يستحق ان ينشر عندهم بنصه الكامل!! فهل تحتاجون الى المزيد؟؟ هذا المقال يدعو الرجل فيه المسلم الذي يعيش في أمريكا لأن يحب البلد التي هو فيها وأن يواليها، وأن يعمل على خدمتها ليكون بذلك مثالا طيبا للرجل المسلم! وأنا أقول لهذا الغوي المسكين، ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أبا بريء ممن أقام بين ظهراني المشركين"؟؟ ام أنك لا ترى هؤلاء من المشركين؟ لا يجوز لمسلم أن يقيم في بلد الكفار الا لطلب علم لا يطلب الا من هناك، أو لقضاء حاجة لا تقضى الا هناك، أو لدعوتهم الى الاسلام! اما الاقامة والعمل هناك، بتلك الصورة التي تستدعي هذا الفهم المريض "للتعايش" والذي يهدم أصول الولاء والبراء ويمسخ العقيدة مسخا، ويعرض المسلمين هناك للتنصير وللعلمانية ولكل تيار فاسد يمتد الى قلوبهم من هنا وهناك، فهل هذه دعوة داعية مسلم يتقي الله في دعواه؟ يكون المسلم دعوة ونموذجا في أي مكان يذهب اليه، ما دام منضبطا بالشرع، ولا بلزم من حسن معاملته للكفار أن يكون محبا لهم! ولا يجوز أن يضع مسلم همه وجهده في خدمة مجتمع كافر، الا أن يكون داعية للتوحيد يدعوهم اليه حقيقة لا وهما! أما أن يترك المسلمين وكفايتهم غير متحققة فيما يصنع، ويمضي عمره في بلد مشركين يطلب الرزق فيها، ثم يقال له يجب أن تحب ذلك البلد وتشعر بالانتماء اليه، وتبذل له كما يبذل لك، فأي اسلام هذا الذي يأمر بهذا الكلام؟؟ انه اسلام أمريكا! وعجيب والله أن تجد الواحد من أتباع عمرو خالد يتمسك بشدة بالمقاطعة حتى لا يضع قرشا في جيب رجل قد يخرج منه نسبة ما لتذهب الى أمريكا فتنفقها في سلاح تقاتل به اخوانه (كما يقولون)، ولا يرى بأسا في نفس الوقت في أن يسافر ليمضي حياته في أمريكا نفسها يعمل فيها ليخدمها ويخدم أهلها هناك!! عجيب جدا أن تراه يطنطن بالمقاطعة ويسرد القوائم الطوال في المنتجات والشركات التي يجب – على قوله – مقاطعتها، وهو لا يرى أي خطأ في دخول عمرو خالد الكنيسة وتهنئته لرأس الكفار في مصر!!
ما هذا التناقض العجيب؟؟
انه تناقض من لا ينضبط بالدين ولا بفهم السلف والصحابة رضي الله عنهم، ويصر على ابتاع هواه مستكبرا! قيل للرجل لا تذهب الى الدنمارك كي لا تخرق اجماع الامة على موقفها، ومع ذلك راح ومعه طائفة من أتباعه في أوج الأزمة، مخالفا بذلك جميع من يعتد بقولهم في هذه الأمة من علمائها وأهل الحل والعقد فيها بلا استثناء!! لماذا؟ لأنه داعية "تعايش" ليس داعية دين! لقد خافت أوروبا من موقف المسلمين ومن حركة الأقليات عندها، فكان يجب أن يأتي عمرو خالد ليمتص غضبهم، فحطم الرجل جهود المسلمين جميعا وأخذ أتباعه وذهب، ورمى بكلامنا جميعا عرض الحائط، ولا حول ولا قوة الا بالله!!
عندي المزيد والمزيد والله وقد قرأت ما يندى له الجبين، وأنا متابع لأمر هذا الرجل منذ سنوات، ولكن ما نقلت لكم فيه كفاية لمن كان له فؤاد وبصر!
ثم نحن بعد كل هذا، نقول التمسوا له العذر، فالرجل كان سببا في كذا وكذا، ولولاه لما كان كذا وكذا؟؟ لا يا اخوة! ان الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر، كما صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم! فحقيقة أن حشدا كبيرا من الشباب قد كان هو سببا في هدايته هذه لا تبرئه مما صار وجنح اليه وما تحولت اليه دعوته! والعبرة انما تكون بالخواتيم!
انهم يريدون دينا لا عقيدة فيه، ولا علم ولا فقه ولا شيء الا القليل من القرءان والأخلاقيات والسير والقصص وكفى!! وها هم يرون في عمرو خالد الطريق الى تحقيق ذلك! وها هو قد أصبح سلاحا خطيرا في أيديهم من حيث لا يدري ولا يشعر أتباعه، ولا حول ولا قوة الا بالله
لقد حذرته والله ذات يوم من هذا، منذ أكثر من ثلاث سنوات! قلت له يا عمرو اتق الله حتى لا تكون لعبة في أيديهم! قال لي أن ثناءهم عليه شهادة للاسلام والمسلمين، ولم يعجبه كلامي! فبالله ماذا تنتظرون حتى تعدلوا عن سبيل ذلك الرجل وتكفوا عن الدفاع عنه وعن هذا التعصب الأعمى له وقد صنع من نفسه بجهله وعماه معولا لهدم الصحوة وتعقيمها بعد أن كان من أكبر أسباب نجاحها وانتشارها في الأرض ولا حول ولا قوة الا بالله؟ ماذا تنتظرون؟
يا عباد الله ارتقبوا وتربصوا حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا، ولسوف تعلمن نبأه ولو بعد حين.
أقول ما كتبت اوستغفر الله لي ولكم والحمد لله رب العالمين"
انتهى
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
  #240  
قديم 02-02-2008, 03:08 AM
 
رد: الرويبضة . الفاشل . المهرج . قليل الأدب "عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟؟؟؟؟؟

لاحول ولاقوة الا بالله
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نبوءة أم صدفه رقميه حمزه عمر نور الإسلام - 5 08-24-2007 04:05 PM
كلمات يجب الحذر منها حمزه عمر نور الإسلام - 30 05-13-2007 12:32 PM
زوال اسرائيل في2022 حمزه عمر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 05-11-2007 11:36 PM
نبوءة أم صدفه رقميه حمزه عمر نور الإسلام - 2 04-28-2007 07:06 AM


الساعة الآن 12:35 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011