عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree544Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-28-2013, 05:57 PM
 
"بيّن جٌـدرانْ الـقِـلاع" ترَاجِيديّا الأمِيراتْ

ولكووومي أحلى اعضآآء^^
كيفـcom??
امممممم..حبيتـ أنقل لكم قصهـ رآئعهـ أعجبتنيـ جداً..وقررتـ أن أشارك أحبتي بها..

لذى سأنقلها لكم دوما إن شآء الله..


احب اقول قبل ما أبدأ:
حانقلها كما كتبتها كاتبة الرواايه التي ابدعت فيها..
ولن ازيد او انقص من عندي شيء..
والسلام عليكم..مع تمنياتي ان تعجبكم..^^
  #2  
قديم 06-28-2013, 06:03 PM
 
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" """""""
الفـصـل الـأول / مـآسي ليلة واحدة !.




في عصور الفرسـان و القلآع ... و الأبراج و الجسور ,,, هناك حيث المشاعر من كل نوع شديدة و مرهفة ,,,
كره عميُق أو حـب أبديّ أو صدآقة متينـة ~ ,,,
لكن مشـاعل الدهاليز الزيتية لا تضيء كل شيء ,!,!, خاصة ما في الزوايا الخفية !
النظرات الغامضة و قيود السلطة تحكم بشدة حتى.... تنقطـع في النهايــة و يفلت ما تقيده ,!,!,



في ذلك القصر الكبير ذا الأبراج الضخمة و التي تغيب من بينها آخر أشعة للشمس الذهبية ...
و ليستيقظ الظــلام...
وسط القصر... قاعة الاحتفالات الفاخـرة و الواسعة لحد يرهق البصر و القدم... كانت مزدحمة جداً بكل النبلاء
و الأمراء و الفرسان حتى...
ازدردت الأميرة ذات الشعر البني اللامع فمها الجاف.. وعيناها الذهبيتان الرائعتان تائهتان تماماً ..
همست لها الوصيفة بجانبها : آوه أنه يتحرك و عيناه عليك , مولاتي هيا استعدي لملاقاته!.
كتمت الأميرة شهقت و عيناها تلمعان بتوتر شديد و تعب بسبب امتلاء المكان أو بسبب .... الخوف..!!
أخذ صدرها يضطرب و تنفسها يتسارع و قلبها يقرع بشدة...أمسكت بيديها المتجمدتين بشدة وهي تحكهما ببعضهما...
_ مولاتي ....!! هل أنت بخير وجهك أنه...؟!
فكرت .... بسرعة... بسرعة أين المفــر ؟! أين أهرب...؟! يا ألهي ساعدني...سوف يقتلني هنا..
لن يتوانى ... سوف يقتلني بين الجموع..!!
وهي تتعثر بنظراتها بين الحشود... و قلبها يقفز بجنون و رعب لا يطاق...
فتحت شفتيها الجافتين و حاولت النطق... حاولت مجددا و أخيرا نطقت :
_ أريد بعض الهواء...!
_ لا ... مولاتي عليك أن... آه...
التفتت الأميرة بسرعة و تعثرت بطاولة كبيرة مملؤة بالكؤوس و العصائر و سقط كل شيء...
حتى هي... سمعت صوت تمزق طرف فستانها.. فألقت نظره مذعورة , لقد حدث قطع بسيط في طبقة ثوبها الفاخر الأولى... آآووه ثوبها المميز المفضل !. لكن لا وقت الآن للحسرات ...
هتفت بقلبها... هذه الفوضى هي اللحظة المناسبة... وهي ساقطة على ركبيتها على الأرض.. أدركت أنها ليست الوحيدة التي سقطت , سمعت صراخ نساء و أصوات الرجال يهتفون بقلق.
جرت فستانها الفاخر الزهري اللون الكبير بصعوبة و إصرار وهي تزحف هرباً تحت الطاولات...
و بين صرخات الجميع...
مالذي حدث ؟! , أيتها الوصيفة هل أنتِ بخير ...؟
و الأميرة تزحف بسرعة حتى وصلت إلى ستائر الشرفة فتمسكت بها بشدة و نهضت بخوف و ارتجاف ..
كان الكل ينظر إلى الجهة الأخرى من القاعة.. فاغتنمت هذه الفرصة و انسلت بسرعة من خلف الستار..
لكن ...
آآخ !!
اصطدمت بشيء صلب للغاية و سقطت مجدداً لكن على قفاها... كانت تتنفس بسرعة و تقاوم دموعها...
وهذه الصدمة لم تكن بسيطة , شعرت بارتجاج في الرؤية .. و ألم شديد في رأسها..
_ آه يا ألهي , هل أنتِ بخير ؟!.
مد يد المساعدة , لكنها أبعدتها بيأس و ضعف و رأسها منكـس , نهضت وهي ترفع فستانها لتظهر كاحليها الدقيقين بحذاء الكعب الذهبي
و تركض باستماتة و كأنها ملاحقة من قبل وحوش !!.
_ مهلك يا أميرة...!!.

/

في نفس الوقت و نفس غروب الشمس , لكن بمكان آخـــر ~ غريــب ~
_ آوه كل شيء ممنوع و هذا آخر ما سببه لي هروبي لـ "ترافيس" , لقد استبدل حضرة الملك "والدي" حرسي الأميري الكبير بـ حارس واحد فقط و ترك لي وصيفة واحدة عجوز لم أرها منذ الصباح..!
صاحبة هذه الكلمات المتذمرة هي أميرة يافعة لم تبلغ العشرين بعد . و كانت تحدث نفسها بالمناسبة...
محبوسة في غرفتها الملكية و ليس جناحها الخاص... فوق برج كامل .. يطلع على الحديقة كبيرة رائعة منسقة و خالية تماماً..
كان شعرها أسودا مموجاً متمرداً كروحها و عيناها بلون الزمرد الأخضر الفاتح المثالي ... بينما بشرتها بيضاء مشربه بحمرة طبيعية ساحرة... وهي بثوبها الفضي بخيوطه الذهبية الفخم...
كانت تضع يديها الرقيقتين على الشرفة الرخامية الكبيرة و عيناها تلمعان بعدم الرضى !!
صرخت بغضب : لا أطيـق الوحـدة !! لم عاقبني هنا..!! حتى معلمي لا يأتي إلا فترة الصباح بدأت اشتاق لبشري يتحدث معي...
في الواقع لم تمكث سوى يومها الأول هذا .. و قد بدأ صبرها ينفذ منذ الآن !!.
زفرت الهواء بحدة .. ثم أغمضت عينيها الرائعة و تنفست ببطء... ثم كتمت انفاسها وهي تتذكر ما يقولونه على تهذيب النفس... بعد أن زفرت ببطء نفسها الخامس شعرت بالراحة تهدأ نفسها ..
فجلست على كرسي فاخر مطلي بالذهب.. و حركت شعرها الأسود الطويل كالأمواج..
تذكرت أنها تود أن تدور حول البرج , و لم يقل أحدا أن هذا ممنوع .
أسرعت و فتحت باب غرفتها...
شهقت وهي تغمض عينيها وتغلق الباب بقوة , وضعت يدها على قلبها الذي كاد يتوقف. من هول ما رأت...!
كان الحارس الذي استبدله الملك بكتيبة كاملة يستحق كل شهقات الرعب... كان مدرع بالحديد أو الفولاذ من رأسه حتى أخمص قدميه وهو ضخم للغاية و طوله قارب المترين ! .
على وجهه قناع من فولاذ كبقية جسده لم يكن هناك سوى خطوط فتحات ضيقه ترسم على القناع شكلا منقوشا رهيبا... درعه الأسود الحالك اللامع و سيفين كبيرين مرعبين حول وسطه العريض . من أي عصر أتى ؟؟؟!!.

على صدر الدرع رمز كبير منقوش بشكل أسد أحمر جاثم وسط ظلام الدرع وهو رمز المملكة المعروف..
التفتت وهي تسترد انفاسها... آآآه يا ألهي ما هذا , لن أقدر على النوم الليلة و كائن مرعب واقف خلف باب غرفتي !!
عادت و فتحت الباب ببطء بعد ثوان و حدقت به...
جامد كالصخر ثابت بساقيه الطويلتين على الأرض الرخامية , شعرت بأن الرخام سيتحطم من ثقله !
فكرت كيف يمكنه أن يتحرك بكل هذا..؟! ياله من حارس مرعب , لهذا والدي اختاره ! هل فقد الأمل فيّ نهائياً لأطاعته !! , الأباء و ما يفعلونه ~
تنهدت و تقدمت بريبة وهي ترمق قناعه الفولاذي , كان الظلام و الغموض يعبق خلف شقوق فتحات مكان العينين...
و لا شيء آخر...!!

هي تعرف بأنواع كثيرة من الحراس... فوالدها جرب معها عدد لا يحصى بسبب تمردها و تهورها الذي لا يمكن توقعه أحد ...
فخلف هذا الجمال الأخاذ و هذه البراءة الصافية يتربع التمـرد العشوائي على عرشه!!

أنه النوع الصامــت ... فكرت بداخلها , النوع الصامت الخطير الذي ينفذ الأوامر بحذافيرها و لا يقبل أي تغيير...
قالت بهدوء وعينيها التركوازيتان تلمعان : مساء الخير...
راقبته مصدومة قليلا وهو ينحني لها برشاقة و سمعت صوت صرير الفولاذ الرقيق حول جسده .
قالت مجدداً بنفس النبرة وهي تمسك بفستانها جيداً : أريد رؤية الحديقة بالأسفل... ليس ممنوعا , صحيح ؟!.
كانت حقا أميرة رقيقة بريئة و لا تبدأ هي بالمشاكل... أنما عاطفتها تجرفها أحيانا...!
أجابها بأن انحنى مجدداً وهو يمد ذراعه الحديدية نحو الدرج اللولبي الرخامي الطويل..
شعرت بالفرح الشديد , على الأقل هناك شيء ما ستفعله فترة عقابها هنا .
قالت وهي تلتفت : سأبدل ملابسي فقط و أجلب معي سله أملئها بالأزهــار .




يتبع...

  #3  
قديم 06-28-2013, 06:07 PM
 
رفعت غطاء سريرها بهدوء وهي تحدث وصيفتها بصوت ناعم مخملي هادئ :
_ أنني بخير تماماً لا أريد رؤية أي طبيب , مجرد حمى و ستزول مع بعض الراحة.!
قالت الوصيفة الشابة بقلق : لكن... مولاتي الملكة و الملك قلق جداً عليك.. و....
تحدثت الأميرة ذات الشعر الذهبي وهي ترفع الغطاء إلى عنقها بصوت تعـب :أنتِ تعلمين أني أصاب بالحمى ي مثل هذا الوقـت , أريد بعض الخصوصية و النوم ... هل ما أطلبه كثير؟!.
تقدمت نحوها الوصيفة بقلق وهي تمسد الغطاء جيداً حولها... قالت بحنان : أعرف لكن.. هذه المرة الحمى أسوأ , يجب أن تري الطبيب قـد....
_ أخبريهم فقط بأنني بخير لقد تناولت شراباً دافئاً و قد غادر شعوري بالألم , و أني أشعر بالنعاس لا غير... هيا غادري كارلا أرغب بالنوم حالاً..
تنهدت الوصيفة و غادرت بصمت وهي تغلق الباب على الغرفة الكبيرة الفاخرة... نامت الأميرة سريعاً و لم تمر سوى دقائق حتى انتابها ضيق شديد في التنفس و تعرق جبينها و اشتدت حرارتها...
أخذت تتمتم : آه... لا ... أني مريضة.... حقا... أمي..!! كـ.. كارلا...
فكرت بتعب و لم تقدر على النطق , أريد بعض الماء... ماء بارد ... سوف احترق... كـارلا...
شعرت فجأة بألم حاد في ذراعها... فتحت عيناها برعب لا يوصف و ألم وهي تحدق بوجوه غريبة تحيط سريرها...
صرخ أحد الجند مهللاً : مرحـى !! ابنة الملك... هيا بسرعة لنحرق القصر...
و للتو سمعت الأميرة صوت صراخ الناس وضوء النيران الأحمر كالدم يخترق الظلام من النوافذ الكبيرة..
صرخت برعب : لاااه , النجداااة , يا حراس.. ساعدوني...
أمسك بها اثنان من الجنود الغرباء من ذراعها و اجتراها بشدة على الأرض... تناثر شعرها الذهبي على وجهها و هي تبكي و تتوسل...
_ أرجوكم دعوني... أتوسل إليكم... حتى أنني ضعيفة لا أقدر على الوقوف...
ضحك أحدهما وهو يسحبها بقسوة نحو الدرج الكبير... اردكت الأميرة أنا سوف تموت...
_ لا تقلقي سوف نعاملك جيداً جداً مولاتي الأميرة ...
و أخذا يقهقهان بصوت مخيـف..
عاودها الألم و الحرارة الشديدة و الغثيان... حالها سيئة جداً قبل أن تواجه هذا الوضع الذي لا يوجد أسوأ منه...

صرخت بهما وهي تحاول أن تتعلق بدرابزين الدرج الكبير : ويحكُمـا أيّها الوضيعان دعاني...!! الويل لكما... اتركاني حالاً... آآه ...
و انتابتها نوبة سيئة من الألم في داخلها... فحاولت أن تتكور على أو تضم نفسها من حدة الألم الفضيع , لكن هيهات وهما يقبضان على يديها و كأنهما سيقطعانها..!!
عادت للصراخ بيأس و ألم وهي تتخبط بجسدها الضعيف على الدرج القاسي :
آآه ..يا ألهي الرحيم سأموت هنا..!!

و تمنت الموت حقاً ... و شعرت بأنه سيغشى عليها من شدة الألم و هول ما أصابها...
كان قصرهم يحترق و لم يكن من أحد فيه , لقد تحطم كل شيء... ألم يفكر أحد بها..؟! وهي الأميرة ؟!...
لقد تعرضوا لهجوم مفاجئ , حتما كلٌ فر ينقذ نفسه..!! والدها الحاكم ليس بهذا القصر... فهذا مخصص لها ولأمها التي لم تكن موجودة...
لكن ماذا عن الحراس و الخدم...!! أما قتلوا أو هربوا بحياتهم ...!
سمعت صوت صهيل حصان مرعب... و تحطم زجاج !! , ثم ركض اهتزت له الأرض الرخامية الفاخرة...

هدر صوت رهيب :
أنتما....!!!

صرخ أحد الجنود جزعا و تركا ذراعها لتسقط على الدرج شبة ميتة... وهي تحاول ألا تفقد الوعي مع أنها تتمناه..!
_ مولاي !!! لقد... لقد كان القصر فارغاً من الثروات لكن...وجدناها...هذه أميرة الحاكم "كرايسيس" .
_ أجل... أجل مولاي الملك... سوف تكون ثـرو....
_
صمتــاً...
هدر صوته الغليظ البارد و صهل حصانه الأسود المدرع بصوت قويّ يوافق سيده..!!
جثا الرجلان يتوسلان و يبكيان لكن سحب الشرير سيفه وهو يطيش برأسيهما بعيداً بضربة واحدة...
صرخت الأميرة بصوت مختنق مرعوبة وهي تعلم بأن دورها آت... فبكت بحزن... لقد علمت بأنها ستموت الليلة
لكن ليس هكذا...!! مرمية بحال يرثى لها وسط الدرج في قصرها المنهار... تقاسي الألم و الرعب.
صعد بحصانه المجلجل نحوها... فماتت خوفاً وهي تغمض عينيها عندما رأته يرفع سيفه عالياً.. لكن..
أحست ببرودة و صمت رهيب استمر ثانية .... تجمد الزمن.. و فجأة...
شعرت بيدين تلمسان وجهها برقه و تفحص... لم تجرؤ قط على فتح عينيها..! ثم شعرت بذراعيه تحملانها.. و فوراً أصبحت في الأعلـى... أحاطها بعباءته الثقيلة السوداء ذات الخطوط الحمراء اللامعة...

مر زمن لم تعرفه ... ثم سمعت صوتا خافتاً يقول :
اشربي الماء .
أحست بشيء بارد قرب شفتيها الجافتين ثم انساب الماء و الحياة كذلك إلى جوفها..!
تنفست بعمق و بدأ تشعر بالعباءة الثقيلة و بذراع غليظة خلف ظهرها.. فتحت عينيها الزرقاوان بتردد و تعب.
حدقت بالماء أمام أنفها الدقيق لثانية ثم باليد ذات القفاز الأسود الممسكة بالوعاء المعدني القديم...
ثم أدركت وضعها مباشرة عندما رأت شعر الحصان الأسود المرعب قربها... أنها لا تزال فوق الحصان و...
بين ذراعي الشرير...!!!

  #4  
قديم 06-28-2013, 06:12 PM
 
و انتهى الجزء الأول..

أريدكم أن تتعرفوا الى بطلات القصه الثلاث أو الاميرات ^^

أعلم لم يبين اسمائهن في هذا الجزء, لكن ستتعرفونهن قريباً..


انتظر أراائكم بششووق و حماااس فلا تحرموووني ^^


  #5  
قديم 06-28-2013, 07:06 PM
 
السلاااااااااااااام عليكممم


كيفك

قصتك بغااااااااااااااااااااية الروعة عجبيتني كثير وخاصة الاميرة 2
انا كثير متشوقة علشااااااان اعرف اسماء البنات 3

لا تنسي ترسلي رابط البارت ^_^

تقبلي مروري
small princess
^_^
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طفل يولد واسمه مكتوب على خده "صوره" لاتخرج بدون كتابة """سبحان الله"""‎ darҚ MooЙ موسوعة الصور 132 12-15-2011 09:33 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 10:57 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011