عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   روايات و قصص الانمي (https://www.3rbseyes.com/forum164/)
-   -   وكالةة التحريآتـْ .. (https://www.3rbseyes.com/t409909.html)

Cute Dano 09-18-2013 01:42 PM

اوهايوووووووووووووووووو
كونيشيواااااااااااااااااا
كيييييفك ريييييييي شااااااان ...
احم احم خلينا ندخل بصلب الموضوع << صلب ولا سائل هههههه
احم احم احم لازم اكون جدية شوي ...
مممم المهم انا بدي اعتذر لانو ما رديت عل البارت من اول ما نزل بس لانو صار معي ظرف طارئ وما بعرف شو صار بالانترنت عندي .. مخرف شكلو ....هههه
احم احم احم المهم ...
روايتك مممم بصراحة مممم بدكالحقيقة هي رواية عادية جدااااااا ومو كتييير عجبتني يعني شوي بس انا حبيت احط ردي مشان ما احبط لك معنوياتك
.
.
.
.
.
.
.


















































هههخهههههه تعالي لهون وين رايحة انا كنت بمزح بس ههههههههه صدقت كلامي .....
روايتك راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة
كتيييييييييييييييير حلوة .
اسفة اذا احبطت لك معنوياتك قليلا ...
I am sooooo sorry ..
اسفة انا ضيعت لك وقتك بكلامي السخيف ...
والان سأودعك ..
سلااااااااااااااام ..
سي يو سوووون ...

Rie Chan 09-26-2013 08:16 PM

.............

الفصل الثالث عشر ..

القآدم من بعيد .. البحث !


دخلت رآي للوكالهـ وهي تنظر يميناً و يساراً و علامآت التعجب و الحيره مرسومهـ على ملامحها .. عندها أحست بأنها تطأ على شيء غريب الشكل .. نظرت للأسفل فوجدت مفتاح ذو ميداليهـ ..


رفعت رآي المفتاح .. ثم قرأت ما كان مكتوباً على الميداليهـ بهدوء : مفتاح إضافي للمنزل !


ثم بدأت بالتفكير : مفتاح إضافي ؟ أنا لا أملگ مفتاحاً إضافياً لمنزلي .. و لم يأتي زبائن البارحهـ .. إذن فهذا المفتاح لذلگ المزعج ! ( طبعاً رآي ما تنادي كين بأسمه بل تطلق عليه ألقاب .. )


خرجت رآي من الوكالهـ مسرعهـ .. و أتجهت نحو المقهى ..


رآي وهي تفتح الباب : صبآح الخير ..


نظر كل من سورآ و دايتشي نحو رآي بإستغراب ..


سورآ بسخريهـ : صبآح ؟ نحن في منتصف الظهيرهـ يآ آنسه رآي !


تفحصت رآي المكان و أحست بشيء غريب .. إلى أن فوجئت بكوب من العصير أمامها ..


رآي وهي تأخذ العصير : شكراً لگ ..


دايتشي بإبتسامهـ : على الرحب و السعهـ .. ( بنبره أستغراب > ) ماذا هنآگ ؟ منذ أن وصلتِ و أنتِ تنظرين للمحل بنظرات غريبهـ .. هل يوجد شيء غريب فيه ؟


كان دايتشي يقول هذا الكلام ، و أعين رآي مصوبهـ نحوه بأستغراب شديد ..


أنتبهت رآي قائله : لا .. ليس هنالگ شيء .. بالمناسبه ، هل رأيتما ذلگ المزعج ؟


نظر كل من دايتشي و سورآ نحو رآي بأستغراب .. إذ لم يعرفوا من هو المزعج الذي تقصده رآي ..


رآي وهي تفكر : همم .. كيف أشرح لكما هذا .. أنا أقصد ذلگ المزعج المغرور الغبي الأحمق القبيح الذي يملگ الوكالةة في الأعلى ..


سورآ و دايتشي و ملامح وجههما قد أصبحت ساخره ( حديث نفس ) : أوي ! أوي ! لحظهـ .. لم تبقي شيئاً قبيحاً لم تذكريه !


سورآ وهي تبتسم أبتسامه مصطنعه لتخفي ملامح وجهها الساخره : آه ! تقصدين كين ؟ لا لم نره منذ مساء البارحه .. لماذآ ؟


رآي وهي تضع كأس العصير الذي أنتهت منه قبل قليل .: آه .. بالنسبه لهذا الأمر .. فهو لم يأتي منذ إفطار البارحهـ ..


سورآ بأستغراب : همم .. لماذا أنتِ تبحثين عنه هكذا ؟ ( تحولت ملامحه للسخريه > ) لا تقولي لي بأنگ قـلـقـه عليهـ ؟


رآي وهي تتجهـ نحو الباب ..: لا .. في الحقيقهـ أنا أتمنى أن يموت .. و كم من مره فكرت بقتلهـ .. فإذا مات سأصبح حره .. ( ألتفت وعلى وجهها أبتسامه بارده > ) أليس هذا رائعاً ؟


سورآ و دايتشي بصدمه أخفت ملامح وجههمآ .. : أها ..


رآي وهي تخرج : .. كل ما أريده إرجاع مفتاح منزلهـ إليه .. إلى اللقاء ( أغلقت الباب ) ..


سورآ و دايتشي بوجه ساخر : إلى اللقاء ..


في الطريق .. بعد الخروج من المقهى ..


كانت رآي تسير وعلى وجهها علامات التفكير ( حديث نفس ) : هذا غريب ! غريب جداً ! أشعر بوجود شيء مختلف في المقهى .. مهما يكن .. الشيء الذي يجب علي الأهتمام به حالياً .. هو المفتاح ، علي أن أتأكد إن كان المفتاح لذلگ المزعج أم لا ! تباً .. أين ذهب في مثل هذا الوقت .. كما أنني لا أعلم عنه سوى رقم هاتفه و والدتهـ .. إذا قمت بالأتصال به .. بالتأكيد سيقوم بالسخريهـ مني ! أما بالنسبه لوالدته ستبدأ بالتفكير بأشياء غريبهـ ! في الأصل المخطأ هو البروفيسور .. لو أنه لم يـقـم بتقديمي لذلگ المزعج .. لما تذكرت علاقتهم بعائلتنآ ! وكنت أعيش حياه هنيئه ! ( صمتت قليلاً و كأنها تذكرت شيئاً ما ثم قالت > ) صحيح ! البروفيسور ... لماذا لم أفكر بهذا الأمر ! ربمآ يعرف مكآن منزل المزعج .. كما أنه قد قام بتدريسهـ في الجامعه .. و كانت علاقتهما وثيقه أكثر من علاقهـ تلميذ بمعلمهـ ! بالتأكيد سيعرف ذلگ !


أخرجت رآي هاتفها النقال و قامت بالأتصال على البروفيسور .. وبعد لحظات من الأنتظار ..


الطرف الآخر " البروفيسور " : مرحباً ! رآي ؟ ما الأمر هذه المره ؟


رآي : آه .. بروفيسور ، كيف حالگ ؟ لدي سؤال صغير ! هل أنت متفرغ ؟


البروفيسور : أنا بخير .. لدي بعض الأعمال الضروريهـ في الجامعه و يجب علي الخروج حالاً .. آسف !


رآي : لحظهـ ! إنه سؤال صغير .. و ليس طلباً كالعاده !


البروفيسور : إذا كان الأمر كذلگ .. فلا يوجد حل ! ما هو سؤالگ ؟


رآي : حسناً ! أين يقع منزل المزعج ؟


البروفيسور بنبره غربيه : المزعج ؟ أنت لا تقصدين كين ؟


رآي بأستغراب : نعم ! ما الأمر بروفيسور ؟ صوتگ قد تغير بشكل غريب !


البروفيسور بنبره مرعبه : هذا سيء يا رآي ! لم أتوقع بأنگ هكذا ! لما لم تخبريني ؟


رآي بخوف : هاه ! أخبرگ بماذا ؟


البروفيسور بحزن : لم أعلم بأنگ قد أصبحت زوجهـ لكين ! هذا فظيع .. أنا أخ والدتگ الأكبر ! لما لم تخبريني ؟


رآي بصدمه : ما ... ما .. ما الذي تقوله ! هذا خاطئ بالطبع ! ما الذي جعلگ تفكر بتلگ الطريقه ؟

البروفيسور بأستغراب : آه .. لأنگ تريدين معرفهـ منزل كين .. أليس لتقومي بإعداد طعام الغداء له ؟


رآي بغضب : لااااااا ! هل أنت غبي أم ماذا ! لا أعلم كيف أصبحت بروفيسوراً في الجامعه ! سأذهب لأعيد شيئاً له فقط !


البروفيسور بسعاده : فهمت ! هذا هو الأمر إذن ! الحمدلله ..


رآي بغضب ( حديث نفس ) : هل تعاني من عقده نفسه أم ماذا ؟


البروفيسور : آه .. منزله يقع في نفس الحي الذي أقيم فيه و لكن في شارع آخر .. رقم منزله على ما أذكر ( 25 ) ! كوني حذره ..!


رآي : آه ، شكراً ! إلى اللقاء ..


البروفيسور : لا داعي لذلگ .. إلى اللقاء ! ( أغلق الخط ) ..



في الحي الثالث في منطقه أكيبا ( على فكره هذا أسم المنطقه الي تعيش به رآي و نودآ و كين و البروفيسور ) ..


رآي وهي تنظر حولها ( حديث نفس ) : لقد وصلت إلى هنا ، لكن .. كيف سأعرف مكان المنزل ؟ ربما يجب علي سؤال أحد ما ( عندها رأت أمراه متوسطه العمر .. فقالت > ) المعذره .. أيتها السيده ..


ألتفت السيده نحو رآي ثم قالت بتساؤل : آه .. ما الأمر أيتها الآنسه ؟


رآي بتساؤل : هل تعرفين أين يقع المنزل ( 25 ) ؟


السيده : آه .. إنه هناگ .. بعد هذا المنعطف .. أتجهي يميناً ستجدين هناگ العديد من المنازل .. المنزل الثالث أو الرابع .. هو المنزل (25 ) ..


رآي : شكراً جزيلاً .. إلى اللقاء ..


السيده بإبتسامه : على الرحب و السعه .. كوني حذره ..


بعد مده بسيطه .. أمام المنزل ( 25 ) ..


رآي بتأمل ( حديث نفس ) : هممم .. منزله على الطراز الأمريكي .. والمنزل الذي في الأيسر كذلگ و الأيمن أيضاً ... هذا جميل .


دفعت رآي باب الحديقه .. فوجدته مفتوحاً .. فدخلت إلى الحديقهـ .. و بدأت بالتأمل حولها .. فقد كانت حديقه المنزل جميلهـ و مليئهـ بالورود .. عندها أيقظها من التأمل صوت شخص غاضب .. فألتفت على الفور فوجدت رجل متوسط العمر .. يمسگ مقصاً خاصاً بالحدائق .. و ينظر إليها بغضب ..


رآي بتساؤل : من أنت ؟ ثم لماذا أنت غاضب مني لهذه الدرجه ..؟


الرجل بأستغراب : هاه ؟ أنا بستاني .. آتي هنا في بعض الأيام .. و السبب الذي جعلني غاضباً .. هو أنني قمت بمناداتگِ عده مرات و لكنگِ لم تقومي بالرد ..!


رآي بهدوء : آه ! هكذا إذن ! لم أكن أستمع إليگ .. !


البستاني : إن كنتِ تبحثين عن كين .. فأنه لم يعد منذ صباح البارحهـ ..


رآي بدهشه : فهمت .. أنتظر لحظهـ .. كيف عرفت بأنني أريد المزعج ؟


البستاني بتنهد : هذا طبيعي .. فالكثير من الفتيات يأتين إلى منزله .. ويحملن رسائلاً .. بالتأكيد إنهن يردن الأعتراف له .. و لكنه لا يكون في المنزل نهاراً ! لذلگ يضعون الرسائل في صندوقه البريدي .. و أنا أقوم بوضعها داخل المنزل من أسفل البآب ..


رآي بسخريهـ : آه .. لم أعلم بأن المزعج مشهور بين الفتيآت .. إنني أشفق عليهن بالفعل .. ما الجذاب بهذا المزعج الأحمق ؟!


البستاني بدهشه : لأول مره أرى فتاه ليست معجبهـ به ! إذا لم تكوني قد جئتي إلى هنا للأعتراف ! فماذا تريدين من كين ؟


رآي ببرود : كنت أريد إرجاع شيء له .. لا تهتم من فضلگ ! ( أبتسمت وهي تقول > ) أنا أدعى تومويا رآي ! تشرفت بمعرفتگ ..


البستاني وهو يجمع أغراضه : آه .. سررت بلقائگ .. أعتذر الآن ، فلدي أعمال يجب إنهائها .. أغلقي باب الحديقهـ .. إذا أنتهيتي من وضع الشيء الذي تريدين إرجاعه أمام الباب ! ..


ألتفت رآي نحو الباب ثم بدأت بالتفكير ( حديث نفس ) : همم ! ليس موجوداً .. إذا لا أستطيع أن أتأكد إن كان مفتاحه أم لا ! .. إلا إذا ( صمتت قليلاً ثم أبتسمت على وجهها إبتسامه شيطانه )


أغلقت رآي باب الحديقه من الداخل ( يعني هي ما زالت موجوده في حديقه المنزل ) و أتجهت نحو باب المنزل الرئيسي و أخرجت المفتاح و أدخلته .. فأستجاب لها .. فدخلت بهدوء و أغلقت الباب ..


في دآخل منزل كين ..


أتجهت رآي نحو أحد الأبواب .. و دخلت للغرفهـ ..


نظرت حولهآ ثم قالت : هذه غرفهـ المطبخ .. تبدو نظيفهـ أكثر من اللازم بالنسبهـ لرجل يعيش لوحدهـ .. ( نظرت نحو طاولهـ الطعام .. فلفت أنتباهها ظرف رسائل ) ..


أتجهت رآي بسرعه نحو الظرف و نظرت داخلهـ فوجدت ورقهـ صغيره .. ففتحتهآ و قرأت بهدوء ( حي إيشيآما .. المنزل (15) .. )



رآي بأستغراب : مآ معنى هذا بالضبط ؟ حي إيشيامآ كما أذكر .. حي مهجور ! ستتم إزاله المنآزل الموجوده فيه لأعاده بنائهآ ! ما الذي يريد المزعج فعلهـ فيه ؟ سأذهب لأرى ..


خرجت رآي من منزل كين مسرعه .. و أخذت سياره أجره إلى حي إيشيامآ ..


في حي إيشيآما ، أمام المنزل المطلوب .. كانت رآي تنظر بأستغراب نحو المنزل المتهآلگ الذي تقف أمامه .. دفعت رآي باب المنزل الرئيسي فوجدته مفتوحاً .. نظرت حولهآ ، فوجدته منزلاً متهالكاً من الداخل بشده ...


في أحدى الغرف التي كانت تحتوي على مقاعد خشبيهـ و مطبخ صغير موجود في الزوايهـ ..


نظرت رآي حولها ثم قالت : إنه متهالگ بشده .. ما الذي يريد فعله هنا ؟! ذلگ المزعج !



أحست رآي بحركه غريبه تأتي من الخارج .. فنظرت من النافذه ، فرأت ظلالاً لأشخاص .. فبدأت بالبحث عن مكان للأختباء فيهـ .. عندهآ أسقطت رآي قارورهـ شراب مفتوحهـ .. فبدأت بالأنسكاب على الأرضيه الخشبيهـ محدثـتاً بقعهـ أدت لتغير الخشب ذو اللون البني ليصبح أسوداً ... أخذت رآي قطعهـ قماش و وضعتها فوق البقعهـ لأخفاءهآ .. فأحست بصوت غريب .. فوضعت أذنها على الأرضيه .. ثم أبتسمت و هي تضع أصبعها في فتحهـ من الفتح الموجوده في الأرض .. فتحرگ الخشب كاشفاً عن قبو صغير الحجم .. فدخلت و أغلقت الباب خلفهآ ...



بعد مده .. دخل رجلآن للغرفه .. أستطاعت رآي تمييز الرجل الأول أم الآخر فلم ترى منه سوى قطعهـ قماش كان يضعهآ على عينهـ اليمنى ( أبكتب الأعور ) ..


رآي و علامات الدهشه رسمت عليها عندما رأت الرجل الأول ( حديث نفس ) : المزعج ؟! ( لقب كين ) ما الذي يجري هنا ؟ و من هذا الرجل الآخر الذي يبدو مثل المجرمين ؟


( تمت )


الأسئلهـ ..:


من هو الرجل الثاني الذي ظهر في نهايه الفصل ( الأعور) ؟


ما الذي يجري مع كين برأيگ ؟


أي جزء أعجبگ ؟


ما رأيگ بالفصل عموماً ؟

ريمــــان 09-26-2013 08:20 PM

حجز.

ريمــــان 09-26-2013 08:29 PM

الأسئلهـ ..:


من هو الرجل الثاني الذي ظهر في نهايه الفصل ( الأعور) ؟

لااعرف.
ما الذي يجري مع كين برأيگ ؟

لااعرف ايضا ^^.
أي جزء أعجبگ ؟
أخرجت رآي هاتفها النقال و قامت بالأتصال على البروفيسور .. وبعد لحظات من الأنتظار ..

الطرف الآخر " البروفيسور " : مرحباً ! رآي ؟ ما الأمر هذه المره ؟

رآي : آه .. بروفيسور ، كيف حالگ ؟ لدي سؤال صغير ! هل أنت متفرغ ؟

البروفيسور : أنا بخير .. لدي بعض الأعمال الضروريهـ في الجامعه و يجب علي الخروج حالاً .. آسف !

رآي : لحظهـ ! إنه سؤال صغير .. و ليس طلباً كالعاده !

البروفيسور : إذا كان الأمر كذلگ .. فلا يوجد حل ! ما هو سؤالگ ؟

رآي : حسناً ! أين يقع منزل المزعج ؟

البروفيسور بنبره غربيه : المزعج ؟ أنت لا تقصدين كين ؟

رآي بأستغراب : نعم ! ما الأمر بروفيسور ؟ صوتگ قد تغير بشكل غريب !

البروفيسور بنبره مرعبه : هذا سيء يا رآي ! لم أتوقع بأنگ هكذا ! لما لم تخبريني ؟

رآي بخوف : هاه ! أخبرگ بماذا ؟

البروفيسور بحزن : لم أعلم بأنگ قد أصبحت زوجهـ لكين ! هذا فظيع .. أنا أخ والدتگ الأكبر ! لما لم تخبريني ؟
رآي بصدمه : ما ... ما .. ما الذي تقوله ! هذا خاطئ بالطبع ! ما الذي جعلگ تفكر بتلگ الطريقه ؟
البروفيسور بأستغراب : آه .. لأنگ تريدين معرفهـ منزل كين .. أليس لتقومي بإعداد طعام الغداء له ؟
رآي بغضب : لااااااا ! هل أنت غبي أم ماذا ! لا أعلم كيف أصبحت بروفيسوراً في الجامعه ! سأذهب لأعيد شيئاً له فقط !
البروفيسور بسعاده : فهمت ! هذا هو الأمر إذن ! الحمدلله ..

ما رأيگ بالفصل عموماً ؟

رائع وعجبني كثيييير يسلموووو^^.

lolosar 09-27-2013 02:45 AM

البارت رائع واتنمي ان لاتتاخري رواية رائعة ومشوقة


الساعة الآن 06:40 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011