عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree290Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #106  
قديم 08-14-2013, 03:54 AM
 
سرتني ردودكم .. ^^


أنتظروا الفصل القادم .. غداً أو بعد غد بإذن الله ..
__________________
وكالةة التحريآتْـ ...

أتشرف بالزيارهه ^^

  #107  
قديم 08-15-2013, 12:42 PM
 
فكرةة رآئعةة و عجبتنني .. بسس ينزل البآرت ان شاء الله .. احل معاكم القضيةة >> مسوية فيها كونان
__________________






  #108  
قديم 08-15-2013, 12:49 PM
 
فكرة مميزة
  #109  
قديم 08-17-2013, 07:45 PM
 
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكالة تحريات
ياسلام واخيرا في عقل متميز كعقل غوشو
رواية حلوة كثير
خاصه هدا كين :7b: و راي تشان :glb:
متابعه لروايه
خبريني لما ينزل فصل
__________________
السعادة متواضعة جداً :
بدرجةِ أنها تخرج بكلمة واحدة
فقط ، وتغيّر الوضع تمامًا كن
سعيدًا لا شيءَ يستحق !
  #110  
قديم 08-18-2013, 12:53 AM
 
...........


الفصل الحادي عشر ..


مشكله في المسرح .. الجزء الثاني ..


الآنسه آن بتوتر : لم يبقى أمامنا سوى 4 ساعات !


رآي بتساؤل : أين هو المبنى الذي سيقام فيه العرض ؟


أتجهت الآنسه آن نحو أحدى النوافذ القريبه و أشارت نحو مبنى مغلق ( يشبه ملاعب كره القدم ) : ذلك هو المبنى ...


وصل الجميع نحو مكان العرض ..


كين وهي ينظر لساعته : يبدو بأننا لم نستغرق الوقت الكثيير ..


الآنسه آن وهي ترحل : لدي الكثير من العمل .. يمكنكمآ البدء بالتحقيق ..


رآي بحمآس : حسناً .. الآن لنبدء التحقيق .. !


كين ببرود وهو يرحل : أبحث لوحدگ .. أنا سأذهب لوحدي ..


رآي بغضب : قلت لگ مسبقاً أنا فتاااه ! ثم لماذا تجعلني أعمل معگ .. إن كنت تريد التحقيق لوحدگ ؟ أجبني حالاً !


نظر إليها كين ببرود قائلاً : لقد أحتجت لمساعده لتنظيف الوكاله وتنظيم الملفات ..


رآي بغضب : هذه الأعمال تقوم بها الخادمات !


بقي كين ينظر إليها ببرود ثم أبتسم بخبث ورحل وهو يتمتم : خادمه ؟ همم ؟


رآي ووجهها يتحول للأحمر ( من الغضب ) : أريد العوده إلى أمريكا حااااااااااااااالاً !


تحرگت رآي و بدأت بالتجوال و مشاهده العديد من الرجال والنساء يتحركون بخفه ونشاط أستعداداً للحفل ..


...: أنتبهوا ! أبتعدوا عن طريقي أرجوكم .. ( كانت هناك فتاه في 24 تمشي قريباً من رآي وهي تحمل بعض الأشرطه إلا أن رآي لم تنتبه و ..)


طراااااخ ! أصطدمت رآي بالفتاه وتبعثرت الأشرطه التي كانت تحملهآ ..


الفتاه و هي تقف ( ملامحها باكيه) : آسفه .. آسفه بالفعل ! لم أكن أقصد ذلگ !


نظرت رآي إلى الفتاه وهي تفكر ( تبدو فتاه لطيفه و ساذجه قليلاً ) !


رآي وهي تقف وتبتسم : لا داعي لكل ذلگ .. أنا المخطأه .. لقد كنت أمشي بلا هدى .. أعتذر منگ .. و كتعبير لأعتذاري سأجمع الأشرطه المبعثره ..


الفتاه بخجل : شكراً لگِ ! المعذره .. لكن هل هذه المره الأولى التي تزورين فيها مواقع التصوير ..؟ تبدين مندهشه من المكان !


رآي وهي تجمع الأشرطه : لا ! لقد زرت الكثير منها مسبقاً مع والدي .. لكن هذه المره الأولى التي أزور فيها هذا المسرح .. يبدو بأنه قد تم إجراء بعض التجديدات .. ألست محقه ؟


الفتاه : نعم ! إنه موجود منذ 10 سنوآت تقريباً .. في البدايه كان يستخدم لعروض الأوبرا و البيانو التقليديه و المسرحيات الغنائيه .. لكنه هجر بعد 5 سنوات وأصبحت الفرق الحره تستخدمها بعد ما تقوم باستئجاره من الحارس العجوز .. لكن قبل سنه كامله قام تلفاز المدينه بشراء المكان و تجديده لعروض الفرق الشهيره .. ( صمتت قليلاً ثم قالت ) أعتذر عن التطفل ...
لكن ..


رآي وهي تقف بعد ما أنتهت من التجميع : ماذا هناگ ؟


الفتاه بتساؤل : والدگ .. ماذا كان يعمل ؟


رآي بهدوء : مخرج أفلام .. أنتي بالتأكيد تعرفين .. تومويا جو !


الفتاه بدهشه : الـ مـ مـخرج المشهووور ! هذا راااائع ...


بعد مده بسيطه من الأقناع ..


رآي وهي تمسح وجهها بمنديل ورقي : لم أعتقد بأنها من المعجبين ! لقد بقيت مده و أنا أشرح لها الأمر ! بالكاد تركتني أذهب !


نظرت رآي أمامها .. فوجدت رجلاً أشيب الرأس لطيف الملامح يتحدث مع عده رجال ..


رآي بتسآؤل : من ذلگ العجوز ؟


سمعها أحد العاملين فأجاب : إنه مالگ المكان السابق .. وكان يعمل كحارس للمكان لأن لا يدمر من قِبل أحد الجانحين .. قبل أن يشترى من التلفاز المركزي وهو الآن المدير الرسمي لهذا المكان .. إنه لطيف وله خبره في عده مجالات ..


رآي بهدوء : فهمت ..


رأت رآي العجوز يتجه إلى مكتبه فلحقت به .. وهي تفكر ( علي أن أعلم شيئاً من ماضي هذا المكان .. فقد يكون ذلگ مفيداً ) ...


رآي وهي تنادي : أوووي ! أيها المدير ..


ألتفت المدير و قال و الأبتسامه اللطيفه ترتسم على محياه : ماذا ؟ كيف يمكنني مساعدتگ أيتها الشابه ؟


رآي : أريد أن أسئلگ بعض الأسئله .. هل يمكنني ذلگ ؟



المدير وهو يفتح باب حجرته : بالطبع .. تفضلي ..


دخلت رآي الحجره و أرتسمت على محياها علامات الدهشه فقد كانت الحجره جميله و نظيفه و توجد عده صور لفتيات و شبان ..


ضحگ المدير ضحكه خفيفه ثم قال : يبدو بإنگ مندهشه من المكان أيتها الشابه ..


رآي بدهشه وهي تشير للصور : المعذره ... لكن من هؤلاء ؟


المدير بأبتسامه وهو يتأمل الصور : إنهم أشهر من كانوا يستئجرون المكان ..


رآي وهي تتأمل الصور .. فلفتت أنتباهها فتاه كانت تبتسم بمرح مع صديقآتها .: إنها جميله .. تبدو في العِشرينات ، هل ما زالت تأتي إلى هنا كثيراً ؟


أبتسم المدير أبتسامه حزينه قائلاً : لا ! للأسف فقد فارقت هذه الفتاه الحياه ..!


رآي بنبره حزينه : أنا آسفه لأنني قد ذكرتگ بهذا الأمر ..


المدير بلطف : لا لا ! أوه ، صحيح ! ماذا كنتِ تريدين مني أيتها الشابه ؟


رآي بأبتسامه : رآي .. تومويا رآي .. من فضلگ نادني بهذا الأسم ..


المدير بنبره تفكير : تومويا .. هل أنت أبنه جو ؟


رآي بدهشه : هل تعرف أبي ؟


المدير وهو يربت على رأس رآي : بالتأكيد .. إذن فقد تزوج من آي .. و أنجب أبنه جميله ..!


رآي بدهشه أكبر : هل تعرف والدتي أيضاً ؟! لماذا ؟



المدير وهو ينظر لأحدى الصور : لأن هذا المكان هو المكان الأول الذي ألتقى منه والداگ وبدأت قصه حبهما ( أخذ الصوره التي كان ينظر إليها و أعطاها لرآي ) أنظري إنها والدتگ ..


كانت الصوره عباره عن فتاتان تلبسلان الفساتين العريقه الأوربيه التي ترتديها سيدات بريطانيا .. وكانت الفتاتان تبتسمان و خلفها المدير ..


رآي بدهشه : إنها أمي ! وهذا الفتاه هي .. الآنسه آن !


المدير بأبتسامه : إنهما صديقتان حميمتان .. ألا تعلمين ذلگ ؟


رآي بتفكير : بالتفكير في هذا .. أذكر بأنها قد جاءت لزيارتنا في أمريكآ .. ثم ( تحول وجهها للأسود .. و كأنها تذكرت شيئاً سيئاً جداً )


المدير بأستغراب : ماذا هنآك ؟


رآي بأبتسامه : لا شيء ! ( وتحولت ملامحها للسخريه وهي تتذكر شيئاً أسود بالنسبه لها )


قبل 9 سنوات .. أمريكا .. نيويورگ .. أحدى الشوارع السكنيه .. داخل أحد المنازل الجميله ..


رآي ( في الثامنه من عمرها ) : أمي .. من سيأتي اليوم ؟


الآنسه آي ( والده رآي ) بفرح : إنها صديقتي الحميمه ..


دق الجرس معلناً وصول الضيوف ..


أسرعت الآنسه آي نحو الباب وفتحته وهي تقول : آن ! لقد مر وقت طويل !


الآنسه آن وهي تضم صديقتها : كيف حالگ يا عزيزتي ؟


الآنسه آي : بخير .. ( نظرت بجانبها ) أهذا هو أبنگ .. لقد كبر بالفعل !


الآنسه آن بفرح : نعم نعم ! كين .. ألقي التحيه ..


كين ( كان في 12 من عمره ) : سررت بلقائگ ..


الآنسه آي : لطييف ! رآي ألقي التحيه ..


جلست الآنسه آن على ركبتيها لتصبح بطول رآي : أهلاً رآي ..!


مدت رآي يدها لتصافحها و أعطتهآ قبله على الخد .. و فعلت نفس الشيء مع كين ( يا حياتي كانت مخفه 😂 )


في الحاضر ...


رآي بيأس وهاله من الكأبه تحيط بها ( حديث نفس ) : لماذا ؟ لماذا أعطيته قبله ؟! لمااذا فعلت ذلگ عندما كنت طفله ؟ لقد كنت ساذجه بالفعل ! ستكون مصيبه إذا تذكر هو ( كين ما تناديه بأسمه ) ذلگ الأمر !


أعلنت الساعه وصولها للسادسه ...


رآي بدهشه : هل أصبح الوقت هكذا ! يا إلهي !


المدير وهو يتذكر : بالمناسبه ! عن ماذا كنتِ تريدين الأستفسار ؟


رآي : لا داعي لذلگ ( فكرت قليلاً ثم قال وهي تشير إلى الصور ) أخبرني عن أسماء هذه الفرق ؟


المدير بأبتسامه : حسناً .. فرقه S&D .. فرقه FOX .. فرقه Stage ..


رآي وقد تذكرت شيئاً : لحظه من فضلگ ! أتقول Stage ؟ هذه الفتاه الجميله التي ماتت من فرقه Stage ؟


المدير بأستغراب : نعم ! ما الأمر ..؟


رآي بتفكير ( حديث نفس ) : أشعر بأن هناگ روابط غامضه .. يبدو بأنني بحاجه لبعض المعلومات .. !


رآي بتساؤل : ماذا كان أسمها ؟


المدير : كانامي كوي .. كان عمرها قبل موتهآ 24 سنه ..


رآي : هل هنآگ طريقه للتحدث مع أصدقائها ؟


المدير بتفكير : كما إذكر فأن فيو قد أعطتني رقم هاتقها قبل تفكك الفرقه ( اتجه نحو المكتب و فتح درج المكتب و أخرج بطاقه . و سلمها إلى رآي ) هذا هو .. لكن ..


لكن رآي لم تنتبه له و أسرعت خارجاً وهي تقول : إلى اللقاء أيها المدير .. و شكراً لگ على كل شيء ... ( أغلقت الباب خلفها )


أما المدير فقد أرتسمت على وجهه علامات الدهشه وهو يقول بهدوء : و أنا كنت أريد أخبارها عن صديقها التي كانت تخرج معه ..


في ممرات المسرح ..


رآي وهي تجري مسرعه ( حديث نفس ) : سأعود لتلگ الغرفه في المبنى الرئيسي .. لكن كيف سأجعلهم يسمحون لي بالدخول ؟! ( عندها رأت رآي الآنسه أيانو ) صحيح ! علي أن أجد إينو أو شين .. ( تنادي ) آنسه أيانو ..


ألتفتت الآنسه أيانو : أنتِ .. صديقه شين و إينو .. أسمگِ كان .. رآي .. ما الأمر ؟


رآي بتساؤل : هل يمتلگ كل واحد من فريق العمل غرفه خاصه به ؟


الآنسه أيانو بأستغراب : نعم ! لكن لماذا تسألين ؟


رآي بتوتر وهي تحاول إيجاد سبب ما : ذلگ .. لأنني .. أوه ! صحيح .. أحدى زميلاتي في الصف طلبت مني السؤال عن هذا الأمر ..


الآنسه أيانو : همم ! فهمت .. رآي لدي طلب ..


رآي بأستغراب : ما هو ؟


الآنسه أيانو بفرح : أريد أن إضع لگ بعضاً من مستحضرات التجميل .. أنا متأكده بأنگ ستبدين جميله به ..


رآي بخوف : هذا مستحييييل ! لا أستطيع فعل ذلگ .



الآنسه أيانو بأستغراب : لماذا ؟


عندها أتت الآنسه آن قائله : آنسه أيانو .. أنا في حاجه لگ ( نظرت لرآي ) رآي ! لماذا أنتِ هنا ؟


دهشت رآي من تصرف الآنسه آن إلا أن الآنسه أيانو قد قالت : حاضر ! ( ألتفتت نحو رآي )إنها تنسى كثيراً .. لذلگ لا داعي للدهشه ..! ( وغادرت )



رآي بتفكير ( حديث نفس ) : علي إيجاد إينو .. هي من ستقدم لي يد العون ..


في غرفه أنتظار جوي و لولآ ..


إينو بدهشه : ماذا ؟ تريدين البطاقه الخاصه برمز الدخول للمبنى التلفازي ؟!


رآي : نعم ! يبدو بأن حل اللغز داخل المبنى الرئيسي ..!


إينو وهي تخرج البطاقه وتسلمها لرآي : حسناً لگِ ذلگ .. لكن أحذري من أن يتم كشفگ !


رآي وهي تمسك الباب و تبتسم : Don't worry ( لا تقلقي ) ..


أمام المبنى المركزي ....


دخلت رآي لداخل المبنى و مررت البطاقه في مكانها فتم إدخالها بكل سهوله ..


في المصعد ..


رآي ( حديث نفس ) : إن الأمن شديد من البوابه الخاصه بالموظفين .. سأبدأ التحقيق من تلگ النقطه ..


في الطابق الخامس ..


أخرجت رآي هاتفها و ضغطت عده أرقام بسرعه و بقيت تنتظر الرد ..


الطرف الآخر : مرحباً ..


رآي : مرحباً .. هل أنتِ الآنسه فيو ؟


الطرف الآخر بأستغراب : نعم ! من أنتِ ؟


رآي : أعتذر عن إزعاجگ في مثل هذا الوقت .. لكن لدي بعض الأسئله ..


الآنسه فيو : أسئله ؟ ما هي ؟


رآي : أريد بعضاً من المعلومات عن الآنسه كانامي كوي .. و ما الذي كانت تفعله قبل وفاتها ؟


الآنسه فيو بحزن : لماذا تريدن معرفه مثل هذه الأمور ؟


رآي بهدوء : ربما يموت أشخاص .. بسبب هذا .. أعتقد ذلك !!


الآنسه فيو بأستغراب : يموت أشخاص ؟! أتمزحين ؟!


رآي بنبره جديه : على أيه حال !! أخبريني بسرعه ..


الآنسه فيو بأنصياع : حسناً .. ماذا تريدين أن تعلمي ؟


رآي بتساؤل : هل تعتقدين بأن سبب أنتحار الآنسه كانامي هو أن المسرح الذي تغنون فيه قد تم شرائه من التلفاز المركزي .. و بذلگ لن تستطيع الغناء مره أخرى ؟


الآنسه فيو بأستغراب : من قال ذلگ ؟! لقد كان هناگ أشاعات تقول بأن مستكشفي النجوم سوف يقومون بأختيار بعض من الفرق المشهوره التي كانت تغني في ذلك المبنى .. و كنا متفائلين بأختيارنا ! ولكننا فوجئنا بأنتحار كانامي بعد ذلگ ..


رآي بدهشه : إذن لماذا أنتحرت إذن ؟!


الآنسه فيو بنبره تفكير : لقد كانت كانامي في الفتره الأخيره تعاني من ألم غريب في حنجرتها لذلگ قلنا لها بأن تذهب للمشفى للتأكد ... وقد ذهبت ولكنها لم تخبرنا بالنتيجه ..


رآي بأستغراب : ألم غريب ؟! لأي مستشفى قد ذهبت ؟


الآنسه فيو : مستشفى أكيبا المركزي ...


رآي : فهمت ! شكراً لگِ و أعتذر عن إزعاجگ .. إلى اللقاء ..


الآنسه فيو بأستغراب : لا داعي .. إلى اللقاء ..


أغلقت رآي المكالمه وبدأت في الدوران في الطابق الخامس بحثاً عن الغرفه المطلوبه .. و تمسگ الهاتف و تبحث في الأنترنت .. ( مستشفى أكيبا المركزي )


ظهرت معلومآت عديده عن هذا المستشفى .. فأختارت رآي واحده عنوانها ( أفتتاح مستشفى أكيبا المركزي .. ) <( عمر هذا الموضوع 7 سنوات 😁 )


أرتسمت علامات الدهشه على وجه رآي .. بعد ما قرأت ( بالتعاون مع سلسلةة شركآت إيزومي الكبرى ... أتممنا هذا المشروع و الحمدلله )


رآي بأبتسامه تحدي ( حديث نفس ) : هذا ممتاز .. لقد وجدت ضالتي المنشوده ..


رآي ( تتحدث بالهاتف ): مرحباً نودآ ..


نودآ : رآي .. أهلاً ..


رآي : لدي طلب يا صديقتي العزيزه ..


نودآ بسخريه : رآي .. هل حرارتگ مرتفعه ؟


رآي ببلاهه : لا .. لماذا تسألين ؟


نودآ بنبره أنهزام : أنسي الأمر ! إذن ... ما هو الطلب ؟


رآي : عائلتگ قد شاركت في فتح مستشفى أكيبا المركزي .. أليس كذلگ ؟


نودآ بأستغراب : نعم ... بين والدي و تلگ العائله .. صداقه قديمه .. لماذا تسألين ؟


رآي : أريدگ أن تبحثي عن ملف لأحدى المريضات .. تستطيعين فعل ذلگ .. صحيح ؟!


نودآ : ربما أستطيع .. لكن ... لماذا تريدين فعل ذلگ ؟


شرحت رآي لنودآ القصه بأختصار شديد ..


نودآ بدهشه : هاااه ! قضيه تفجير ! كذلگ مع جوي و لولآ ؟!


رآي : ششششش ! أخفضي صوتگ .. هل ستقومين بمساعدتي ؟


نودآ : بكل تأكيد .. لكن .. هل ستقومين بتقديمي لأصدقائگ الجدد ؟


رآي : لگ ذلگ ! أسم المريض هو .. كانامي كوي .. فتاه .. في 24 من عمرها .. حسب معلوماتي ستكون في قسم الحنجره .. أحتاج للمعلومات بسرعه .. قبل الساعه 9 ..


نودآ : إنها الآن السابعه إلا عشر .. سأحاول تجهيزها قبل الثامنه والنصف !


رآي : ألا يمكنگ الأسراع ..؟


نودآ : هذا مستحيل ! و لكنني سأبذل أقصى ما أستطيع .. إنه مشفى مشهور كما تعلمين !!


رآي : حسناً ! أعتمد عليگِ .. إلى اللقاء ..


نودآ : حسناً ! إلى اللقاء ...


كانت رآي قد أغلقت الهاتف وهي تقف أمام أحد الغرف ... تقدمت بهدوء وفتحت الباب ..


في مبنى العرض الحي .. فوق خشبه المسرح ..


كان كين يتمشى فوق المسرح بلا هدى .. و كان وقع خطواته متناغماً .. فجأه .. أصدرت خشبه المسرح صوتاً غريباً أثار أنتباه كين ..


أنحنى كين ليتفقد الأرضيه و طرقها عده مرات ثم أرتسمت على محياه أبتسامه تحدي وهو يقول بصوت غامض : هكذا إذن ..!


أعلنت الساعه وصولها نحو السابعه تماماً .. في تلگ اللحظه أرتسمت على محيا أبطالنا عده مشاعر متضاربه .. والساعه تقترب نحو العد التنازلي


( تمت ..)


الأسئله ..:


ما رأيگ بالأحداث ؟!


ما هو أفضل جزء بالنسبه لگ ؟!


أي أنتقادات ؟!



( ملاحظه : أعتذر عن التأخر بشده .. فقد كنت أعاني من بعض الظروف .. و ستكون هذه المره الأخيره بإذن الله )


^^
__________________
وكالةة التحريآتْـ ...

أتشرف بالزيارهه ^^

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:15 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011