عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree290Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #121  
قديم 09-11-2013, 10:43 PM
 
............


الفصل الثاني عشر ..


القادم من بعيد ! الأختفاء !



في المبنى الخاص بالعرض .. في أحد الممرات الهادئه .. كانت إينو تمشى بهدوء وهي تحمل كتاباً تقرأ فيه .. و لم تكن منتبهـ لليد التي أمتدت من الظلام .. محاولةً سحبهآ ..


في مبنى التلفاز المركزي ... في الطابق الخامس .. في أحدى الغرف ..


رآي وهي تتأمل الغرفه ( حديث نفس ) : لا يوجد شيء في ظاهر الغرفه .. يجب علي البحث في الأدراج ..


أتجهت رآي نحو الأدراج و بدأت بالتفتيش .. حتى ظهرت لها حقيبه ..


رآي بحيره : حقيبه ؟ كما أتذكر فهذا النوع من الحقائب يحتوي على مكان لوضع الأسم .. !


بدأت رآي بالبحث .. حتى وجدت بطاقه الأسم .. ثم أبتسمت بهدوء و أخرجت رسائل التهديد و نظرت مطولاً ثم أخرجت هاتفها النقال .. و ضغطت على زر الاتصال ..


الطرف الآخر : مرحباً .. معگ أسامي آيكو .. !


رآي : آيكو .. هذه أنا .. رآي !


الضابطه آيكو : رآي ؟ ما الأمر ؟


رآي بتساؤل : أين أنتِ الآن ؟


الضابطه آيكو بحيره : في مركز الشرطه بالطبع ! ما زال لدي بعض الأعمال و يجب أن أنجزها بسرعه .. لماذا تسألين ؟


رآي و أبتسامه شيطانيه رسمت على محياها : هذا ممتاز .. هل هناگ فاكس حولگ ؟


الضابطه آيكو بحيره أكبر : نعم .. لماذا تسألين ؟


رآي : ليس هناگ شيء مهم .. فقط أريد أن أرسل لگ بعض الأشياء و تقومين بأعطائها للجنايات .. لكي يقوموا بمقارنته الخط .. هذا ما أريده !


الضابطه آيكو بدهشه : مستحيل أن أفعل هذا بدون إذن أحد الرؤساء !


رآي بهدوء : لكن .. أليس السيد أكيرا مفتشاً ؟ يمكنگ طلب ذلگ منه !


الضابطه آيكو بسخريه : هذا أصعب من الطلب من رجال الجنايات !


عندها سحب الهاتف من يد آيكو وظهر صوت لرجل في 27 من عمره .. ولم يكن ذلگ الرجل سوى المفتش أكيرا ..


رآي بأستغراب : مرحباً ؟ آيكو ؟ آيكو ؟


المفتش أكيرا بعصبيه : هل لي أن أعرف من معي على الخط ؟ أرجو المعذره و لكنگ قمت بأزعاج عمل مهم !


رآي بنبره طفوليه : أوه ! مفتش أكيرا ! لقد مرت مده .. كيف حالگ ؟


المفتش أكيرا بدهشه ممزوجه بغضب : هذا الصوت .. ألست تلگ الفتاه الرجوليه التي تدعي التحقيق ؟


رآي وتعابير السخريه طغت على ملامحها ( حديث نفس ) : من هي الفتاه المسترجله التي تدعي التحقيق ؟ هاه ؟


المفتش أكيرا : ماذا تريدين الآن ؟ ليس لدينا وقت للعب مع الأطفال !


رآي : لا ! إنه شيء مهم .. ( شرحت له ما تريد بسرعه ) ..


المفتش أكيرا بدهشه : هاه ! ذلگ ممنوع !


رآي : لكنگ مفتش ! وهذا مسموح لگ .. المسأله تتعلق بحياه أو موت ! سأرسل لگ لترى مدى أهميتها .. أعطني رقم الفاكس الخاص بگ !


المفتش أكيرا : سأراها فقط ! إن كانت مجرد لعب أطفال .. فسوف أقوم بفعل شيء لا تتمنين رؤيته .. إليگ الرقم ..


راي وهي تضغط الأرقام : حسناً .. سيكون لديكم خلال دقائق ..


بدت الأوراق تصل إلى مركز الشرطه .. و كلما وضحت الورقه بشكل أكبر أزداد اتساع أعين الضابطه و المفتش من الدهشه ..


المفتش أكيرا وهو يمسگ الورقه : هل هذه حقيقه ؟ أخبريني حالاً !


رآي : نعم ! لذلگ أريد التحليل قبل الساعه التاسعه .. و لمعلوماتگ الشخصيه ... أرجو بأن لا يتم فضح هذه المعلومات ! إنها سريه .. لأنها حياه المؤكل .. أعتمد عليگ حضره المفتش ..! ( أغلقت الخط ) ..


في مركز الشرطه .. بعد إغلاق المكالمه فوراً ..


ضرب المفتش أكيرا بيده على الطاوله وزفر في غضب .. عندها تساءلت الضابطه آيكو بهدوء : سيدي .. ماذا سنفعل ؟


المفتش أكيرا : ليس لدينا خيار آخر .. حياه الكثيرين في خطر .. لنذهب . ! ( قال الكلمه الاخيره وهو يقف ) ..


الضابطه آيكو : حاضر !


في مبنى العرض الحي .. في غرفه الأنتظار الخاصه بجوي و لولآ ..


كان شين ( جوي ) يقرع الغرفه ذهاباً و إياباً وهو متوتر .. عندها فتح الباب و دخلت إينو ( لولآ ) بهدوء ..


شين بفرح : إينو ! أين كنتِ كل هذه المده ؟ إنها الساعه الثامنه إلا ربع !


إينو بإبتسامه : يبدو بأنني تهت داخل الممرات .. لذلگ تأخرت !


شين بأستغراب : تهتِ ؟ هل أنتِ جاده ؟


إينو بتساؤل : لماذا هذا الأستغراب ؟ بالطبع أنا أتوه أيضاً ..!


شين بهدوء : همم ! مهما يكن .. علينا التأكد من آخر التجهيزات .. لنذهب !


إينو : نعم ! لنذهب ..


عندها دخل كين وهو مبتسم إبتسامه غامضه و ينظر نحو إينو التي كانت تنظر إليه بهدوء ..


شين بأستغراب : سيد كين ! ماذا تفعل ؟ ألم تكن تحقق مع رآي ؟


كين بإبتسامه لطيفه : يمكنگ منادتي بكين فقط ..! أما بالنسبه لرآي ( رسم على وجهه ملامح المسكين ) فقد رفض أن يعمل معي .. يريد أن يحتفظ بالمجد لنفسه .. يا له من أناني بالفعل ! أليس كذلگ ؟


شين ببلاهه : هل كانت رآي من هذا النوع من الناس يا ترى ؟


إينو : مهما يكن .. لنذهب لأنجاز بقيه الأعمال .. !


كين بوجهه يفيض منه البراءه : حسناً إذن .. أبذلا جهدكما ...! ( < الكذاب بس يلعب بملامحه !! ض1 )


شين وإينو : حاضر ! ( خرجا و أغلقا الباب خلفهما .)


عندها أبتسم كين أبتسامه تفيض منها الخبث .. وهو يقول بهدوء : لنرى .. ماذا سوف تفعل .. عندما ترى مفاجأتي .. أيها المجرم !



مر الوقت بسرعه كبيره ... حتى أصبحت الساعه التاسعه إلا ربعاً ... في تلگ الأثناء .. في مبنى التلفاز المركزي ..


كانت رآي تقرع الأرض ذهاباً و إياباً ... فجاءه بدأ الهاتف بالرنين ..



رآي تتحدث بالهاتف : مرحباً ..


الطرف الآخر : أوه .. مرحباً أيتها الفتاه المدعيه .. إنه أنا أكيرا ..!


رآي : المفتش .. ما الذي حدث ؟ هل أنتهى التحليل ؟


المفتش أكيرا : نعم .. لقد حصلنا على تحليل إيجابي .. أي أن الخط هو نفسه في كل الأوراق .. لكن ..


رآي : هذا ممتاز ..! ( تحولت نبره صوتها للأستغراب ) لكن ماذا ؟


المفتش أكيرا : لقد لفت الأسم المكتوب نظري .. فطلبت من بعض الضباط أن يبحثوا لي عن أسمه في القضايا .. ( أكمل أكيرا الكلام لرآي فإبتسمت بتحدي وقالت ..)


رآي : فهمت .. هل لگ أن ترسل لي أوراق التحليل ؟ لقد أرسلت لگ الرقم مسبقاً ..


المفتش أكيرا : حسناً .. ( أغلق الخط )..


وصلت الأوراق لرآي التي بدأت بتصفحها بهدوء .. عندها رن الهاتف مجدداً .. فظهر الأسم واضحاً على الشاشه ( نودآ يتصل بگ ) ..


ردت رآي قائله : مرحباً .. نودآ !


نودآ : أوه مرحباً ! أعتذر عن التأخير .. فقد أستغرق الأمر وقتاً أطول مما كنت أظن !


رآي وهي تتجه نحو المصعد : لا عليگ .. إذن ماذا كانت النتيجه ؟


نودآ : آه .. بالنسبه لهذا الأمر .. فكما قلتِ لقد وجدتها قد راجعت قسم الحنجره .. لكنني صدمت من الأمر .. فقد كانت شابه جميله .. .!


رآي : إذن ؟ مما كانت تعاني ؟


نودآ : كانت تعاني من .... !


صدمت رآي عندما سمعت جواب نودآ .. ونظرت مطولاً نحو مبنى العرض الحي عبر زجاج المصعد ( المصعد شفاف )


رآي بهدوء : فهمت .. شكراً نودآ ..!


نودآ : لا داعي لكل ذلگ .. نحن أصدقاء .. .


أغلقت رآي الخط و خرجت من المبنى .. و أوقفت سياره أجره ..


رآي وهي تجلس في المرتبه الخلفيه : أيها السائق .! خذني إلى مبنى العروض .. أقصد ذلگ المكآن ( أشارت للمكان ) ….


السائق بأبتسامه : آه ! المسرح الذي ستقيم فيه فرقه YG عرضها الحي ؟ لگِ ذلگ آنستي ..! ( بدأت السياره بالتحرگ ..)


رآي بأستغراب : أنت تعرفهم أيضاً ؟


السائق بنبره فرح : بالطبع ! أبنتي من أكبر المعجبين .. .


رآي بإبتسامه : آه .. هكذا إذن ؟ إذن يبدو بأن اجأبنتگ مستمتعه بالعرض الحي .. !


السائق بأستغراب : كيف عرفتي بأن أبنتي هناك ؟


رآي : من العاده الأباء أن ينظروا بأتجاه المكان الذي يتواجد به أبنائهم .. خصوصاً إذن كان ذلگ المكان خطيراً .. و عندما كنت أصعد إلى الحافله .. كنت تنظر بأتجاه المبنى !


السائق بدهشه : مذهل ! لكن .. ما الذي جعلگ متأكده من ذلگ ؟ !


رآي بأبتسامه : ربما يجب أن تسميها بغريزه الأمومه .. أي أب أو أم .. سيقلقان على أطفالهما .. مما يدعهما ينظرون للمكان الذي يوجد به أبنائهما .. و بعضهم يذهبون لمراقبتهم عن بعد .. و هذا ربما يصبح حقيقياً أقصد المراقبه .. عندما يصاب الوالدان بوسآس القلق أو الشگ !


السأئق : فهمت ! أنتِ رائعه ! من أنتِ بالضبط ؟


رآي بأبتسامه ذكيه : تومويآ رآي .. محققه !


السائق بدهشه : محققه ؟ هذا مذهل ..!


رآي بإبتسامه : شكراً لگ ! هلا أسرعت من فضلگ ؟


السائق : بكل تأكيد ! سأستخدم طريقاً مختصراً .. لأن الطرق الرئيسيه مغلقه بسبب الزحام الشديد ..!


نظرت رآي نحو الساعه فوجدتها تقترب نحو التاسعه ببطء ثم قالت : حسناً ! أعتمد عليگ سيدي !


في مبنى العرض الحي .. في الكواليس ..


شين بحماسهـ : إينو ! هل رأيتي ؟ الجماهير كثيره .. و المكان ممتلئ ! هذا رائع ..


إينو بإبتسامه فرحه : حقاً ؟ الحمدلله ! لم أتوقع أن يكون الأمر كذلگ !


الآنسه آن : هذا رائع جداً ! لنستمر على هذا المنوال !


شين و إينو بإبتسامه : حسناً !


الآنسه آن وهي تنظر لساعتها : حسناً .. لم يبقى من الوقت الكثير .. هل أنتما مستعدان ؟


شين و إينو : نعم !


الآنسه آن : حسناً ، هذا ممتاز ! سأذهب لغرفه الأنتاج .. و سأبقى هناگ .. سنعطيكمآ الأشاره عبر السماعات الموجوده لديكما ، هل لديكمآ أي أستفسار ؟


شين بتساؤل : لكن .. ماذا عن القنـ .. ( وقبل أن يتم كلامها .. وضعت إينو يدها على فمه .. )


الآنسه آن بأستغراب : ماذا هناگ ؟ ما الذي كنت تود السؤال عنه يا شين ؟


إينو بتوتر : لم يكن يود قول شيء .. حسناً أذهبي لأتمام بقيه أعمالگ آنسه آن !


الآنسه آن بأستغراب وهي تخرج : حسناً ..


بعدما خرجت الآنسه آن .. قال شين بغضب : ماذا عن القنبله ؟


إينو بإبتسامه : سأشرح لگ كل شيء ! ولكن أبقي فمگ مغلقاً !


شين : حسناً .. لن أخبر أحداً !


شرحت له إينو عده أمور بسرعه فائقه .. و قد بدأت ملامح الدهشه تطبع على وجه شين ..


شين بدهشه : فهمت ! لهذا تأخرتي قبل قليل !


إينو : كما سمعت ! لذلگ أبقى هادئاً !


شين : حسناً !


في الممر المؤدي لغرفه الأنتاج ..


الآنسه آن ( حديث نفس ) : ما الذي كان شين السؤال عنه ؟ هممم ! ( بدأت تتكلم بصوت مسموع ) القنـ .. ؟ هذا غريب ..


عندها سمعت صوتاً يأتي من خلفها قائلاً : هل تقصدين القنبله يا آنسه آن ؟


ألتفت الآنسه آن نحو مصدر الصوت فوجدت رآي تقف وهي تحمل بضع أوراق ..


الآنسه آن بدهشه : رآي ! ماذا تفعلين هنا ؟ و أين كنتِ طوال اليوم .؟


رآي بإبتسامه وهي تبرز الأوراق : كنت أقوم ببضع مهمات .. لنذهب إلى غرفه الأنتاج لأكشف المفجر !


الآنسه آن بأستغراب : مفجر ؟ ( بدأت بالتفكير قليلاً ثم تحولت ملامحها للخوف وهي تقول ) : يا إلهي ! نسيت هذا الأمر تماماً ! شين ، إينو !


رآي : لا تقلقي ! لقد عرفت مكان القنبله ! و طلبت من أحد الأشخاص الذين أعرفهم التعامل معها !

الآنسه آن بأرتياح : الحمدلله ! هذا مريح ! إذن لنذهب ..


رآي وهي تتبع الآنسه آن : نعم !


في غرفه الأنتاج .. فتحت الآنسه آن الباب و دخلت ..


ألتفت المنتج ( السيد كورو ) قائلاً : أوه ! آن ، جئت في الوقت المحدد ! كنا على وشگ أعطاء الأشاره للفرقه !


الآنسه آن : أوه ! ممتاز .. سأقوم بأعطائهم الأشاره !


المنتج و هو يضع السماعات و يشير نحو مهندس الصوت " السيد موري " ليبدأ : أعتمد عليگ ، آن !

بدأت رآي بتأمل الغرفه .. فكان المتواجدون هم ( مدير مبنى العرض الحي ، مهندس الصوت السيد موري ، المنتج السيد كورو ، مساعد المنتج السيد سوجي ، المشرفه على الزينه الآنسه آيانو ) ...


أعلنت الساعه عن دخولها نحو التاسعه .. و بدأ العرض الحي أخيراً .. و معه بدأ العد التنازلي نحو الصفر ..


رآي بهدوء : سيداتي و سادتي .. هلا أعطيتموني أنتبهاكم قليلاً ؟


نظر الجميع نحو رآي و الحيره مرسومه على ملامحهم ...


رآي : لقد حان الوقت لأكشف مهدد التفجير ..


الآنسه آيانو بخوف : ماذا ؟ مفجر ؟! هل أنتِ جاده ؟


الآنسه آن بأسف : أعتذر منكم .. لم أستطع إخباركم بالأمر .. لأنني نسيت ذلگ تماماً !


مهندس الصوت موري : حسناً هلا شرحت ذلگ لنا ؟


رآي وهي تخرج رسائل التهديد : لقد بدأت الفرقه منذ مده بتلقي رسائل تهديد غريبهـ ! مثل " سأفجر المكان " وغيرها من تلگ الأمور ..


صمت الجميع .. و بدأ كل شخص بالنظر للآخر ..


رآي بنبره تحدي : أليس كذلگ يا سيد سوزومي سوجي ؟


نظر الجميع نحو السيد سوجي الذي ما زال محافظاً على ملامحه الهادئه ..


السيد سوجي بهدوء : ما الذي تقولينه يا آنسه ! هذه المره الأولى لي في هذا المكان !


رآي بهدوء : لا ! هذه ليست المره الأولى لگ هنا ! أليس كذلگ سيدي المدير ؟


المدير بأستغراب : هاه ؟


رآي : أنظر جيداً في وجهه ! ألا يذكرگ بشيء ما ؟


بدأ المدير بتأمل وجه السيد سوجي الذي أصبحت ملامحه الهادئه بالزوال تدريجياً ..


فجأه صاح المدير : آه ! أنت ذلگ المصور الذي كان يأتي دائماً لتصوير الفرق .. !


نظر الجميع نحو السيد سوجي الذي كان هادئاً ...


المنتج ( السيد كورو ) بتذكر : لقد كنت تعمل مصوراً كما أذكر ! و عندما قابلت قبل سنه .. كنت تنظر نحو هذا المبنى بنظره غريبه !


الآنسه آن بتساؤل : لكن .. لماذا يريد تفجير هذا المكان .. و قتل كل هؤلاء الناس !


رآي بهدوء و ببرود : من يعلم ؟! ( ونظرت نحو السيد سوجي بتحدي ) ربما كان السبب الأنتقام ممن حطم امآل شخص عزيز عليهـ ..


تغيرت ملامح السيد سوجي عندما نطقت رآي العبارهـ الاخيره ..


المدير بصدمهـ : أنت ! لا تقل لي بأنگ تفكر بالأنتقام للآنسه كانامي ..


مهندس الصوت ( السيد موري ) بأستغراب : كانامي ؟ لقد سمعت هذا الأسم من قبل !


رآي بهدوء : كانامي كوي .. واحده من أعضاء فرقه Stage الحرهـ ..


الآنسه آن بدهشه : آه ! الفتاه المدهشه تلگ .. لقد كانت رائعه بالفعل .. لكنها أنتحرت في النهايه .. ذلگ أمر غريب ..


السيد سوجي بهدوء : غريب ؟ لماذا تقولين هذا الكلام ؟ ألا تعلمين بأنگِ السبب في موتها ؟


الآنسه آن بصدمه : أنا ؟ لماذا ؟


نظر الجميع نحو الآنسه آن المصدومهـ .. و السيد سوجي الهادئ الملامح بشكل غريب ..


السيد سوجي بنبره غريبه : لو لم تقومي بأقتراح شراء هذا المكان .. لما أنتحرت كانامي ابداً !


المدير بصدمه : ما الذي تقوله ! أنت مخطئ ..


انفجر السيد سوجي غاضباً : حسناً إذن .. لماذا أنتحرت كانامي إذن ؟ هاه ؟! أجبني حالاً !


المدير بحزن : أنتحرت بسبب ..


قطعت رآي حديث المدير قائله : Laryngeal Cancer ! ..


نظر الجميع نحو رآي بأستغراب حيث أنهم لم يفهموا الجملهـ .. ما عدا الآنسه آن التي بدت على وجهها علامات الصدمهـ ..


الآنسه آن بصدمهـ : هل هذا صحيح ؟!


الآنسه أيانو بتساؤل : ما الأمر ؟


رآي بهدوء : بعباره أوضح .. الآنسه كانامي كوي .. كانت مصابه بمرض " سرطان الحنجره " ( أبعد الله شره عنا و عن المسلمين ) و الذي كان إنتقل لها وراثياً .. حيث كانت هناك عده حالات في عائلتها .. و قد تفاقم الورم .. بسبب أنها كانت ترهق حنجرتها كثيراً !


صمت الجميع و على وجههم علامات الحزن و الصدمهـ ..


السيد سوجي بصدمه : مستحيل ! هذا مستحيل !


المدير بحزن : هذا صحيح .. أتصلت كانامي ليلهـ أنتحارها وهي تبكي قائله ( سيدي ! أنا .. أنا لم أعد قادره على الغناء بعد الآن .. لا أستطيع فعل شيء .. علي البقاء فقط في المشفى .. لأنني مصابه بسرطان الحنجره .) و كانت تبكي بشده .. و قد قمت بتهدئتها .. وولكنني فوجئت بأنتحارها في اليوم التالي ..


عندها فتح الباب بقوه و دخل شخص قائلاً : رآي !


رآي بأستغراب : بروفيسور ! أين القنبله ؟


البروفيسور رين بخوف : لم أجدها في المكان الذي طلبتي مني البحث فيه !


رآي بدهشه : ماذا ؟ أليست أسفل المسرح ؟ ( ألتفت نحو السيد سوجي و أمسكته من ياقه قميصه و قالت بغضب ) أنت ! أين القنبله ؟ أجبني حالاً !


السيد سوجي بخوف : لقد وضعتها أسفل المسرح !


تركت رآي السيد سوجي وقالت بصدمه : ماذا يعني هذا ؟ هل يوجد مجرم آخر هنا ؟


الآنسه آن بخوف : متى ستنفجر ؟ أجبني حالاً !


نظر السيد سوجي نحو الساعه التي كانت تشير نحو 9:25 مساءاً و قال : في الساعه 9:30 تماماً ..


المنتج بخوف : 5 دقائق !


خرجت رآي مسرعه من الغرفه و أتجهت نحو المسرح و لم تـنـتـبـه لكين الذي كان واقفاً في الممر ...


رآي وهي تركض : إينو ! شين ! أرجوكما .. كونا بخير ..


كانت الساعه تقترب من 9:30 مساءاً .. و كلما تحركت الساعه قليلاً .. زاد الخوف ..


مهندس الصوت ( السيد موري ) بخوف : أليست الساعه 9:30 هي نهايه العرض ؟! و فيها يقوم جوي و لولا بحركتهما الخاصه ؟


الآنسه أيانو : أنت محق .. لكن أنا لا أرى الخوف في أعينهما .. ألا يعلمان عن القنبلهـ ؟


الآنسه آن : لا ! إنهما يعلمان بالأمر ..


أقتربت رآي من المسرح .. و عندما وصلت و فتحت الباب للدخول على العرض ( المسرح حيث يقف إينو و شين " جوي و لولا " ) لكنها كانت متأخره .. فقد دقت الساعه معلنةً إنتهاء العد التنازلي ...


رآي وقد أختفت ملامحها حيث كان كل ما تراه هو الدخان .. : مستحيل ! ( و أنهارت ساقطةً على قدميها ) ..


ظهرت يدان من الدخان .. نظرت رآي بدهشه و مدت يديها .. و وقفت من جديد و هي لا تكاد تصدق .. فقد كان كل من شين و إينو يقفان أمامها وهما يبتسمان بسعاده ..


في غرقه الانتاج حيث كان الجميع يقف مدهوشاً ..


الآنسه آن بدهشه : ما الذي جرى قبل قليل ؟


( في الماضي ) ..

قبل عده دقائق ... في غرفه الانتاج .. لحظه وصول رآي للباب .. و لحظه أنفجار القنبله .. كان الجميع خائفاً و متمسكاً بالآخر .. أنفجر شئ ما جعل الجميع من في الغرفه يدهشون .. فقد كانت الألعاب الناريه الدخانيه ذات الألوان تغطي المسرح .. لحظه قيام جوي و لولا بحركتهما الخاصهـ .. كان الأمر مدهشاً جداً ..


( في الحاضر ) ..


السيد سوجي بدهشه : لماذا ؟ من المفترض أن تكون قنبله !


دخل كين وهو يحمل قنبله في يده و قال في هدوء : أتقصد هذه ؟


ألتفت الجميع في دهشه .. ونظروا نحو القنبله التي كانت في يد كين ..


الآنسه آن في دهشه : كين ! أين كنت طوال هذه الوقت ؟


البروفيسور رين بتساؤل : و لماذا تحمل هذا الشيء معگ ؟


كين : آه .. في الواقع عندما كنت أمشي على المسرح .. أحسست بأن صوت خطواتي قد أختلف .. لذلگ شعرت بوجود فتحه ما .. و عندما وجدت الفتحه .. وجدت في داخلها القنبله ... فقمت بتعطيلها لأنها كانت من النوع السهل .. و خطرت على بالي فكره وضع متفجرات دخانيه فوضعتها .. .. بالمناسبه الشرطه على وشك الوصول ..


في الممر ..


شرحت إينو كل شيء .. و كانت تستمع في هدوء مرعب ( الهدوء ما قبل العاصفه ض1 )


شين بفرح : لكنه كان ممتعاً جداً .. أليس كذلگ إينو ؟


إينو : نعم .. ما هذا الصوت ؟ يبدو كصوت سيارات الشرطه ..


شين : ربما أتوا لأخذ المفجر .. أليس كذلگ رآي ؟


نظر شين و إينو نحو رآي التي كانت هادئه ... لكنها بدأت فجأه بالضحگ بشكل مرعب .. و بدأت هالات مرعبه بالأنبعاث منها ..


اينو وشين بخوف : ما الأمر ؟


رآي بنبره مرعبه : سأقتله .. صحيح .. يجب علي قتلهـ لكي يمكن للبشريه العيش بسلام ..


أتت الشرطه و أخذوا السيد سوجي ، و أنتهى العرض في سلام ..


أمام وكالهـ التحريات .. توقفت سياره الآنسه آن و التي كان على متنها ( إينو وشين و رآي و كين و الآنسه آن ) ..


نزلت رآي من السياره .. و نظرت أمامها فوجدت سورآ التي كانت تطعم أحدى القطط الجائعه .. قبل إغلاق المقهى ..


رآي بفرح : سورآ ... أوي !


سورآ بإبتسامه : رآي .. ما الأمر ؟ ألم تستطيعي إحضار دليل ؟


رآي بتحدي : لا ! لقد أحضرت .. شين ، إينو .. تعالا دقيقهـ ..


نظرت سورآ نحو شين و إينو الواقفان أمامها و قالت : إذن ؟ ما علاقه هذان الأثنان بالتحدي ؟


رآي بإبتسامه .: إنهما جوي ولولآ !


سورآ بدهشه : هااااه ! حقاً ؟ أم أنگِ تكذبين ؟!


الآنسه آن وهي تقدم بطاقتها : لا .. نحن فرقه YG .. أنا المديره كاتسومي آن .. و أنا والده كين أيضاً ..


شين : أنا أدعى كوروبآ شين .. أسمي الرمزي هو جوي ..


إينو : أنا أدعى يوشيدآ إينو .. أسمي الرمزي هو لولا ..


سورآ بدهشه : مستحييل ! أنتما طالبان في المرحله الثانويه ؟


إينو وشين بأستغراب : نعم ! لماذا أنتي مندهشه هكذا ؟


رآي وهي تضع يدها على كتف سورآ : أعتمد عليگ من اليوم .. أريد إفطاراً شهياً ...


سورآ بيأس : حسناً .. لگِ ذلگ ..


غادرت سورآ .. و قالت الآنسه آن وهي تمسگ بمقبض باب السياره : حسناً نحن سنذهب أيضاً ... نراكما على خير ..


رآي بأبتسامه : نعم .. إلى اللقاء ..


صعدت رآي السلالم المؤديه إلى بيتها .. ثم نظرت إلى الأسفل .. فوجدت كين يقرأ رساله موجوده في صندوق البريد ..


رآي بأستغراب : رساله ؟ أهي قضيه ؟


لكن كين لم يرد عليها كالعاده .. و ذهب متجاهلاً سؤالها ..


رآي بغضب : أيها .. ! ( و دخلت المنزل و أغلقت الباب بقوه ) ..


في صباح السوم التالي ...


نزلت رآي مسرعه و أجهت نحو المقهى .. و فتحت الباب قائله : صباح الخير .!


كان سورآ تمسح بعض الطاولات .. و دايتشي يمسح بعض الأكواب ..


سورآ بإبتسامه : صباح الخير .. طعام الأفطار جاهز ..


جلست رآي و بدأت بشرب العصير بهدوء .. لكنها فوجئت بصوت يقول لها : همم ! لم أكن أعلم بأنگ تتناول الأفطار هنا أيضاً !


سعلت رآي و ألتفت إلى جانبها فوجدت كين يضع قدم فوق الأخرى و يشرب بعض القهوه ..


رآي بدهشه و غضب : هااااااااااه ! لماذا أنت هنا ؟ أيضاً توقف عن محادثتي بتلگ الطريقه !


سورآ بإبتسامه مزيفه ( تبي تنتقم لأنها خسرت ض1 ) : إن كين يتناول الأفطار دائماً هنا .. و في بعض الأحيان يتناول وجبات أخرى أيضاً ..


رآي : سورآ أريد إلغاء حجزي ..


سورآ : لا يمكن ! لقد وقعت على عدم نقض الحجز ..


رآي وهي تمسگ رأسها : هذا لااااا يمكن !


وقف كين وقال بسخريه : لنستمتع يومياً بإفطار شهي ... ( و خرج )


رآي بغضب : لماذا أنا ذات حظ سيء !!


خرجت رآي إلى مدرستها .. و في أواخر الظهيره عادت إلى المنزل ..


ثم صعدت السلالم بسرعه ثم أتجهت نحو الوكاله .. و حاولت فتح الباب إلا أنه كان مغلقاً .. أخرجت المفتاح و فتحت الوكاله و دلفت إلى الداخل ..


رآي بأستغراب : أهو خارج الوكاله ؟


ثم خرجت و أقفلت الباب .. و في اليوم التالي .. كان يوم عطلهـ .. لذلگ أستيقظت رآي متأخره ..


نزلت رآي بسرعه و أخرجت المفتاح و دخلت .. و لكنها فوجئت بأن أي شيء لم يتغير ..


رآي بأستغراب : لم يعد إلى الوكاله منذ البارحه .. أين أختفى يآ ترى ؟


( تمت )


الأسئلهـ :


أين أختفى كين ؟


ما أفضل جزأ أعجبگ ؟


ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟


^^
__________________
وكالةة التحريآتْـ ...

أتشرف بالزيارهه ^^


التعديل الأخير تم بواسطة Rie Chan ; 09-11-2013 الساعة 11:05 PM
  #122  
قديم 09-11-2013, 11:22 PM
 
اول واحده ترد يااااااااااااااااا انا ابكى من سعاده
( تمت )


الأسئلهـ :


أين أختفى كين ؟

لاعرف


ما أفضل جزأ أعجبگ ؟

رآي بأبتسامه : نعم .. إلى اللقاء ..


صعدت رآي السلالم المؤديه إلى بيتها .. ثم نظرت إلى الأسفل .. فوجدت كين يقرأ رساله موجوده في صندوق البريد ..


رآي بأستغراب : رساله ؟ أهي قضيه ؟


لكن كين لم يرد عليها كالعاده .. و ذهب متجاهلاً سؤالها ..


رآي بغضب : أيها .. ! ( و دخلت المنزل و أغلقت الباب بقوه ) ..


في صباح السوم التالي ...


نزلت رآي مسرعه و أجهت نحو المقهى .. و فتحت الباب قائله : صباح الخير .!


كان سورآ تمسح بعض الطاولات .. و دايتشي يمسح بعض الأكواب ..


سورآ بإبتسامه : صباح الخير .. طعام الأفطار جاهز ..


جلست رآي و بدأت بشرب العصير بهدوء .. لكنها فوجئت بصوت يقول لها : همم ! لم أكن أعلم بأنگ تتناول الأفطار هنا أيضاً !


سعلت رآي و ألتفت إلى جانبها فوجدت كين يضع قدم فوق الأخرى و يشرب بعض القهوه ..


رآي بدهشه و غضب : هااااااااااه ! لماذا أنت هنا ؟ أيضاً توقف عن محادثتي بتلگ الطريقه !


سورآ بإبتسامه مزيفه ( تبي تنتقم لأنها خسرت ض1 ) : إن كين يتناول الأفطار دائماً هنا .. و في بعض الأحيان يتناول وجبات أخرى أيضاً ..


رآي : سورآ أريد إلغاء حجزي ..


سورآ : لا يمكن ! لقد وقعت على عدم نقض الحجز ..


رآي وهي تمسگ رأسها : هذا لااااا يمكن !


وقف كين وقال بسخريه : لنستمتع يومياً بإفطار شهي ... ( و خرج )


رآي بغضب : لماذا أنا ذات حظ سيء !!


خرجت رآي إلى مدرستها .. و في أواخر الظهيره عادت إلى المنزل ..


ثم صعدت السلالم بسرعه ثم أتجهت نحو الوكاله .. و حاولت فتح الباب إلا أنه كان مغلقاً .. أخرجت المفتاح و فتحت الوكاله و دلفت إلى الداخل ..


رآي بأستغراب : أهو خارج الوكاله ؟


ثم خرجت و أقفلت الباب .. و في اليوم التالي .. كان يوم عطلهـ .. لذلگ أستيقظت رآي متأخره ..


نزلت رآي بسرعه و أخرجت المفتاح و دخلت .. و لكنها فوجئت بأن أي شيء لم يتغير ..


رآي بأستغراب : لم يعد إلى الوكاله منذ البارحه .. أين أختفى يآ ترى ؟

ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟
همممممممممممممممممممممم احدااااث مشوقه رااااااااااااائعه مذهله مثيره للاعجاب والاهتمام ههه


لاتنسئ ترسلى رابط بارت جديد
واريقاااااااااااااتو على رابط هذا
جانا
Rie Chan and lolosar like this.
__________________
  #123  
قديم 09-12-2013, 12:24 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.
بارت رائع جدا وكثير مشوق وممتع ^^.
الأسئلهـ :

أين أختفى كين ؟


ربما يحقق في قضية جديدة بدون علم رآى.

ما أفضل جزأ أعجبگ ؟

الجزء الاخير.

ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟


احداث رائعة ومشوقة كالعادة.

يسلمووو على ارسال الرابط.

ننتظر البارت الجاي بشوق.
في امان الله.
Rie Chan likes this.
__________________


سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

  #124  
قديم 09-12-2013, 02:25 AM
 
اقتباس:




الأسئلهـ :


أين أختفى كين ؟

لاعرف
ما أفضل جزأ أعجبگ ؟

رآي بأبتسامه : نعم .. إلى اللقاء ..


صعدت رآي السلالم المؤديه إلى بيتها .. ثم نظرت إلى الأسفل .. فوجدت كين يقرأ رساله موجوده في صندوق البريد ..


رآي بأستغراب : رساله ؟ أهي قضيه ؟


لكن كين لم يرد عليها كالعاده .. و ذهب متجاهلاً سؤالها ..


رآي بغضب : أيها .. ! ( و دخلت المنزل و أغلقت الباب بقوه ) ..


في صباح السوم التالي ...


نزلت رآي مسرعه و أجهت نحو المقهى .. و فتحت الباب قائله : صباح الخير .!


كان سورآ تمسح بعض الطاولات .. و دايتشي يمسح بعض الأكواب ..


سورآ بإبتسامه : صباح الخير .. طعام الأفطار جاهز ..


جلست رآي و بدأت بشرب العصير بهدوء .. لكنها فوجئت بصوت يقول لها : همم ! لم أكن أعلم بأنگ تتناول الأفطار هنا أيضاً !


سعلت رآي و ألتفت إلى جانبها فوجدت كين يضع قدم فوق الأخرى و يشرب بعض القهوه ..


رآي بدهشه و غضب : هااااااااااه ! لماذا أنت هنا ؟ أيضاً توقف عن محادثتي بتلگ الطريقه !


سورآ بإبتسامه مزيفه ( تبي تنتقم لأنها خسرت ض1 ) : إن كين يتناول الأفطار دائماً هنا .. و في بعض الأحيان يتناول وجبات أخرى أيضاً ..


رآي : سورآ أريد إلغاء حجزي ..


سورآ : لا يمكن ! لقد وقعت على عدم نقض الحجز ..


رآي وهي تمسگ رأسها : هذا لااااا يمكن !


وقف كين وقال بسخريه : لنستمتع يومياً بإفطار شهي ... ( و خرج )


رآي بغضب : لماذا أنا ذات حظ سيء !!


خرجت رآي إلى مدرستها .. و في أواخر الظهيره عادت إلى المنزل ..


ثم صعدت السلالم بسرعه ثم أتجهت نحو الوكاله .. و حاولت فتح الباب إلا أنه كان مغلقاً .. أخرجت المفتاح و فتحت الوكاله و دلفت إلى الداخل ..


رآي بأستغراب : أهو خارج الوكاله ؟


ثم خرجت و أقفلت الباب .. و في اليوم التالي .. كان يوم عطلهـ .. لذلگ أستيقظت رآي متأخره ..


نزلت رآي بسرعه و أخرجت المفتاح و دخلت .. و لكنها فوجئت بأن أي شيء لم يتغير ..


رآي بأستغراب : لم يعد إلى الوكاله منذ البارحه .. أين أختفى يآ ترى ؟

ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟
همممممممممممممممممممممم احدااااث مشوقه رااااااااااااائعه مذهله مثيره للاعجاب والاهتمام ههه

لاتنسئ ترسلى رابط بارت جديد
واريقاااااااااااااتو على رابط هذا
جانا
Rie Chan likes this.
  #125  
قديم 09-15-2013, 05:37 PM
 
جزء جمييل للغايية ، اعتذر على تأخييري عزيزتي ، روآيتكِ جدآ ججميلة وأحببتها بحجم السمآءء ^^
Rie Chan likes this.
__________________
!!


Ŀoиŀy Like a ќing


..
....

.. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡
الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله
استغفرالله العـلي العظيم
اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات !

.........









مُدونتي

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:49 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011