هاى حبيبتى شكرا الانك دعتينى ل روايتك مرة روعة من بداية الواااااااااااااااجب :
1- ما هو سر حزن سوى ؟
حب قديم
2- ما هو الشعور الذى شعر به إيتاشى به عندما صافحها ؟؟
اممممم لاادرى شعور امممم لاادرى حقاا لاادرى
3- ما هو المشهد الذى أعجبكم ؟
عندئذ دخلت فتاة من الباب الذى دخلوا منه كانت جميلة جدا جدا وعيناها رائعتان تجذب اى شخص ثم ذهب لها بين ووضع يده على كتفها وقال : ان المنزل من زوقها هى .
ديدارا : أيعقل انك خطبت من دون ان تعلمنا .؟ (( غبى ))
بين : لالا ايها الاحمق انها شقيقتى الصغرى سوى .
هيدن : ماذا هل لديك شقيقة طول هذا الوقت ونحن لا نعلم وان كانت شقيقتك لماذا لم نرها معك وانت تنزل من الطائرة ؟
بين : لانها اتت قبلى بساعات .
فى تلك اللحظة كان ايتاشى ينظر لها نظرة غريبة جدا وكان صامت وهو ينظر لها .
هيدن : هذا لا يعطيك الحق بأن تخفى وجدوها عنا اليس كذالك ؟؟
بين : وما شائنك هذه أختى انا وليست أختك ومن ناحية انى لا اريدها ان تتعرف عليكم فهى اختى الوحيدة واخشى عليها منكم وخاصتاً انى أعرفكم جيدا !
كانت سوى لا تزال صامتة ووجها فى الارض وفجاءة رفعت رأسها لتجد ساسورى فى وجهها تفجأءة به كان ينظر لها بتمعون شديد
ساسورى : يأأأأأأأأأأأأأه انتى جميلة جدا أسمى هو ساسورى وانتى ؟
كانت الفتاة تنظر له نظرة غريبة . قام بين بلكم ساسورى وقال ابتعد عنها . فأذا به ينظر ليجد ديدارا مثل ساسورى تماما فلكمه هو الاخر
وايضا نظر ليجد هيدن مثلهم .
هيدن : مرحبا ايتها الانسة الجميلة اسمى هيدن اتعلمين لم اراى فتاة فى جمالك فى حياتى ؟
سوى وهى تبتسم : هذا يعنى انك عرفت فتيات كثيرات اليس كذالك ؟
هيدن أنصدم : كيف عرفتى ذالك ؟
بين : لانى كنت أخبرها بكل شىء عنكم حتى عرفتكم من قبل ان تراكم .
هيدن غاضب : وماذا قلت لها عنى ومن سمح لك بذالك ؟
بين : ههه على رسلك اهدء ؟
ثم بدء هيدن بضرب بين .
أثناء عراكهم هم الاربعة ذهب إيتاشى الى تلك الفتاة ومد يده لها .
إيتاشى : مرحبا انا اسمى ايتاشى سررت بمعرفتك يا سوى .
كانت سوى تنظر الى يده نظره غريبة وكأنها لم تصافح أحد من قبل ثم مددت يدها بتردد الى ان صافحته .
سوى تبتسم أبتسامة رقيقة : وأنا ايضا سررت بمعرفتك .
كان ينظر لها ويده فى يدها وهى ايضا كذالك كانت ينظر فى عيناها ووجهه الرائع وهى مثله ظلت حالة من السكون بينهما وهم ينظرون بعضهم لبعض الى ان رمشت عينها ونزعت يدها من يده بسرعة وذهب لها بين ووضع يده على كتفها .
بين : عزيزتى سوى أذهبى وأحضرى لنا بعض الشاى ولا تنسى تضعى بعض الصودا (( الكولا)) فى الباراد ؟
سوى : حسنا .
وذهبت الى المطبخ وكأنت قد عادت لها نبرة الحزن التى دخلت بها .
وكان إيتاشى لم ينزل نظرته من عليها .
ديدارا يصرخ : لالالالالالالالالالالالالالالالالالا لقد نسيت أمر مهم جدا ؟؟
بين : وما هو ؟
ديدارا : نسيت أن أعلم كونان بمعاد قدومك فقد أكدت على ان اعلمها لكنى نسيت يالهى ما هذه الورطة ؟
إيتاشى : هه ستخطط للمقالب أم ستخبرها ؟
هيدن : لما كان عليك ان تنسى أمر مهم كهذا ايها الغبى ؟
ساسورى : ههههه غبى !
ديدارا : لست فى مزاج جيد لارد عليك ؟
بين : لحظة واحد من هى كونان ؟ ولماذا تريد ان تعرف متى آتى ؟؟
الجميع بزهول : ماذا أحقا لا تعرف ؟
بين : نعم .
إيتاشى : أنها تلك الفتاة التى تعرفنا عليها انا وانت عندما كنا فى الصف الثانى فى المدرسة الابتدائية وظلت معنا الى الصف الاول الثانوى وعادت الى هنا قبلنا .
بين : آآآه تلك الفتاة الخجلة صحيح تذكرتها .
ديدارا : والان أخبرونى ماذا أفعل ؟
حينئذ دخلت سوى ومعها الشاى ثم أستعد هيدن ليأخذه منها .
بين : أعطيه لـ إيتاشى سيتلقاه منكى .
سوى : حسنا .
وقام إيتاشى وأخذه منها .
سوى : بين على الذهاب الان . وكانت نبرة الحزن فى صوتها التى لم يفهمها سو إيتاشى .
بين : حسنا .
بعد ان ذهبت .
هيدن يصرخ : لماذا لم تدعنى اتناوله منها .
بين : لانى فى الحقيقة لا أطئمن عليها معك خاصتا وانا اعرف حركاتك جيدا .
هيدن : وتأمن عليها مع أيتاشى صحيح ؟
بين ويخبط على ظهر إيتاشى : بألتأكيد .
هيدن : هراء !.
ساسورى : صحيح لكن لست أهلا للثقة .
بين : لا تفرح كثيرا وانت أيضا مثله يا عزيزى .
ديدارا محبط : لماذا لا أحد يهتم بما أقوله ؟
بين : وماذا هناك أن لم تعلمها ؟
ديدارا : أنت لا تفهم فهى تعتبرنى أخيها .
بين : هكذا اذا انت معجب بها ؟
ديدارا : ايها الحمق الا تفهم . منذ صغرنا وهى تعتبرينى كأخيها وتأتمننى على كل شىء يخصها وليس كأفكارك القذرة .
بين : أهدء أنا اسف .
كان إيتاشى يستمع لهم وفى نفس الوقت كان شارد بنبرة صوت سوى الحزينة وعيناها الحزيناتان .
إيتاشى : ليس عليك الان الا ان تذهب لها وتخبرها .
ديدارا : وهل تظن ذالك سهل يا حبيبى ستغضب على وغضبها ليس عادى ؟
بين : وكيف يكون غضبها ؟
ديدار : اولا ستحتقرنى كثيرا ولن تتحدث الى ثانيا لن تجيب على اتصالى واشياء كثيرا ولا احد منكم يعرف قوة غضبها غيرى .
بين فى نفسه : كونان ترى كيف تكونين الان بعد مرور هذه السنوات ؟
بعدها اتى اتصال هاتفى الى منزل بين فأجابت سوى قبل أن يذهب أحدهم ليجيب
سوى : مرحبا . من تريد . آه أسفة جداالرقم خاطئ .
ثم عادت الى غرفتها ثم لاحظ إيتاشى أنها كانت تبكى كان ذالك واضح فى عيناها لكن لم يلاحظه غيره .
بعد ذالك
ديدارا : أتسمح لى بأتصال بهاتفك ؟
بين : حسنا .
ذهب ديدارا ليتصل ....................... جرس ..................جرس الى ان رد احدهم
كونان : مرحبا . من على الهاتف ؟
ديدارا : أنا ديدارا يا كونان .
كونان : ديدارا ما الامر ؟ هل حدث لاحد شى من الاصدقاء .
ديدارا : لا الجميع بخير . لكن اردت أن أقول لكى أن بين آتى الان من السفر .
بين : ياله من كأذب .
كونان : ماذا الان فى هذا الوقت ؟.
ديدارا : نعم لكن كما تعلمين الوقت منتصف الليل ولا تستطيعين المجئ اليس كذالك ؟
كونان : صحيح . شكرا لاخبارك لى .الى اللقاء الان ؟
ديدارا : مع السلامة .
بعد ان أغلق الهاتف
ديدارا : وأخيرا حلت المشكلة .
بين : يالك من مخادع .
هيدن : لكن لا تنكر انه أحسن التصرف اليس كذالك ياإيتاشى ؟
إيتاشى : بلى كذالك . والان على الذهاب .
بين : الى أين ؟؟
إيتاشى : علي الذهاب لادعك ترتاح قليلا من السفر .اليس كذالك .
الجميع : معك حق الى اللقاء .
ثم وادعوه لكنه عانق إيتاشى بقوة قبل رحيلة (( صديقه المقرب ))
بين : أتمنى الا تتأخر على غدا لانى أشتقت لك يا أخى العزيز ؟
إيتاشى : وأنا أيضا سأتى لك غدا باكرا لانى اريد التحدث معك كثيرا ؟
بين : سأنتظرك .
ثم ذهب وأغلق الباب خلفة
بين : سوى أين أنتى ؟
سوى تمسح دموعها بسرعة : أ..أنا هنا .
بين فتح باب غرفتها . وذهب وجلس بجانبها على السرير .
بين : ما هذا الا تزلين تبكين أرجوكى لا أحب رؤية دموعك يا صغيرتى . وعانقها .
سوى تبكى : ولكن ؟
بين : عليك أن تنسى ذالك وأبدئى من جديد فالحياة جميلة اليس كذالك .
ثم نظر لها فأذا بها نائمة بين يدية
بين يبتسم : بهذه السرعة .
ثم حملها وجعلها تنام على السرير وغطاها وقبل جبتها ويقول : تصبحين على خير يا صغيرتى وذهب واغلق الباب خلفه
وعند إيتاشى دخل منزله وبدل ثيابه وارتمى على السرير وكان يفكر ويقول فى نفسه
إيتاشى فى نفسه : تلك الفتاة لا أشك أنها أخت بين ولكن ما سر تلك النظرات الحزينه وتلك الابتسامة الجميله المصحوبه بـ جروح متعددة ؟ وما سر تلك النظرة التى نظرتها لى عندما صافحتها ؟
ثم نظر الى كفة يدها وقاال : وما سر شعورى ذالك عندما صافحتها ولمست يدها شعور غريب ثم فتح عيناه وقال : أيعقل ذالك ؟ لا مستحيل هذا مستحيل حقا .
ثم غفا بعد تفكير طويل بتلك الفتاة لكن نظرتها كانت لا تخرج من مخيلته أبداً:kesha:
4- ما هو المشهد الذى لم يعجبكم ؟
لايوجد كله عجبنى
5- توقعاتكم للبارتات القادمة وآرائكم ؟؟
مزيد من تشويق واحداث


يسرنى كثيرا ان القصة اعجبتك