|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
بين ღ العائلة ⁞ والثراء☆ ... ضوء القمر ◐ بسم الله الرحمن الرحيم [/ALIGN][ALIGN=center] اللهم صل على محمد وعلى آل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال هذه ثاني قصة لي هنا لن تكون بهذا الطول ولكن اتمنى ان تنال اعجابكم وان تأنسو بقرائتها وتعطوني رائيكم وانتقاداتكم البناءة :glb: لدخول الروابط اضغط على الدائرة ◐ اترككم مع القصة: الفصل الاول:الجزء الاول > ◐ < الفصل الاول:الجزء الثاني: > ◐ < في امان الله [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] التعديل الأخير تم بواسطة العجوزة زوزو ; 05-25-2013 الساعة 04:15 AM |
#2
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/25_05_13136943765189631.png');border:6px groove white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][ALIGN=center] الفصل الاول الجزء الاول: في ليلة من ليال الصيف الصافية ارسل القمر اشعته الفضية الى ذلك المكان الحزين ليدخل نوره من تلك النافذة الضيقة الى تلك الغرفة الخربة التي تشعرك انها مهجورة من سنين اطلت بثوبها الرمادي الرث وشعرها الابيض المنسدل الى منتصف ظهرها بحرية لتستقبل رفيقها الوحيد انعكس ضوئه على عينيها الرماديتين ليضيف اليهما بريقا كئيبا تأملت البدر الساطع لتنهل من نوره عساه يسري الى لبها وينير ظلمات جوفها الحالكة اغمضت عيناها كأنها تحاول ان تراسله بقلبها لتوصل اليه الامها وامالها ذرفت دمعة كريستالية تلألأت في خدها كتلألأ كوكب الزهرة فجرا في السماء طأطأت رأسها...مسحة الدمعة... لتسمع صوت موسيقى كلاسيكية رقيقة فتحت عيناها... لتتفاجئ ان القمر قد اختفى... تراجعت عدة خطوات في وسط الظلام... الى ان احست بحائط خلفها... لامسته بباطن كفها حتى احست بزر الاضاءة كبسته لتضيء الغرفة وتتضح معالمها... وتظهر الصدمة على وجهها اذ انها في مكان لا تعرفه اول مرة تراه في حياتها... غرفة سرحة فخمة وانيقة جالت بعينيها في الغرفة بصدمة حتى وقع نظرها على الباب اقتربت منه وبتوتر، مدت يدها الى المقبض احتارت في ان تفتحه او لا... ماذا يا ترى خلف الباب؟... ايا ترى المكان تغير في الخارج ام لا يزال على حالته؟ هل ستجد اختها التي لطالما اعتبرتها صندوق شكاوى؟... ام انها ستكون اخت مرحة؟ هل ستجد امها تعمل بكد الى وقت متأخر كي تحظى ابنتاها بحياة هنيئة ام انها ستكون نائمة مرتاحةفي فراش ناعم لم تجد خيارا الا ان تفتح الباب لتعرف الجواب فتحته فإذا بمكان اوسع من غرفتها بأضعاف مضاعفة... لاحت على وجهها ملامح السرور الممزوج ببعض التعجب اسرعت للخارج تتمشى لتفقد المكان سارت في ذلك الممر الواسع الذي يوصل الغرف ببعضها عن يسارها اما عن يمينها فلم يكن هناك جدار بل حافة تطل الى مدخل البيت الرئيسي الذي كان عبارة عن صالة فسحة بعض الشي بأرضية ذات بلاط كلاسيكي لامع وفي الاعلى ثرية عملاقة تتلألأ كيفما تحركت ظلت تتمشي في ذلك المكان مدهوشة كأن حلمها قد تحقق حتى اصطدمت بخادمة، نظرت اليها الخادمة وقالت لها: - انستي! ما هذه الملابس الغريبة والمقرفة؟ سيصل والدك من السفر قريبا، بسرعة اذهبي وبدلي ملابسك لاستقباله انصدمت الفتاة من كلامها وقالت في داخلها: والدي؟؟ لكن والدي قد مات... هل يمكن ان يكون قد اعيد الى الحياة؟؟ فرحت واسرعت الى الغرفة لتبدل ملابسها اختارت اجمل فستان لاستقباله ما هي الا دقائق حتى دقت الخادمة على الباب لتخبرها ان اباها قد وصل اسرعت الفتاة لتخرج من الغرفة وتطل بحماس عبر السلالم الى الطابق السفلي لترى رجلا يدخل المنزل، اقتربت منه خادمة لتأخذ حقائبه الى غرفته اسرعت بالنزول وهي تصرخ بابتسامة: ابي وصلت اليه لتعانقه بفرح حتى ابعدها عنه قائلا بتعب: - ارجوك ازمرلدا... انا متعب... غدا اقابلك نظرت اليه متعجبة من بروده.:.. من هذا!... ما كان ابي ليعاملني هكذا... ثم انني لست ازمرلدا انا تانيا امعنت النظر في وجهه لتتضح ملامحه جيدا لترى انه يشبه اباها لكنه فعلا ليس هو... تراجعت عنه خطوات مصدومة ثم اسرعت الى غرفتها باكية تنهد الاب بحزن قائلا: اسفة ازمرلدا... لكنني افعل ذلك لأجلك ولأجل مستقبلك دخلت تانيا غرفتها والقت بنفسها في سريرها باكية حتى احست بيد حنونة تمسح على ظهرها لم تشأ رفع رأسها كي لا تتلقى المزيد من المفاجآت لكن صوت انوثي عذب صدر ممن جنبها ليقول لها: لا تقلقي... سأبقى معك الى الابد سأحاول ان املاء الفراغ الذي تركه اباك باي طريقة ولكن اهدئي رفعت رأسها ظنا منها ان المتكلم سيكون امرأة متأنقة والتي من المفترض ان تكون ام المدعوة ازمرلدا: لكنها لم تكن اكثر من خادمة اشفقت على وحدتها فحاولت التقرب منها لتزيل وحشة الوحدة من قلبها مسحت الخادمة دموعها بابتسامة حنونة ترفع المعنويات المحطمة لتقابلها تانيا بابتسامة مترددة بين الحزن والامل عانقتها الخادمة لتقول لها: طالما انا بجنبك لا داعي للقلق سأدعمك بكل ما اتيت به من قوة كل ما عليك فعله الوثوق بي... لم تبادلها تانيا العناق نظرا الى انها مجرد خادمة ففضلت ان تستأنس بالعناق الذي كانت بالفعل بحاجة اليه بعدما هدأت قليلا وجهت نظرها الى النافذة الواسعة لتنظر الى القمر صديقها الوحيد BRB [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] التعديل الأخير تم بواسطة العجوزة زوزو ; 05-25-2013 الساعة 04:17 AM |
#3
| ||
| ||
الفصل الاول الجزء الثاني
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/25_05_13136943765189631.png');border:6px groove white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][ALIGN=center] الفصل الاول الجزء الثاني: في ليلة من ليال الصيف الصافية ارسل القمر اشعته الفضية الى ذلك المكان الحزين ليدخل نوره من تلك النافذة الواسعة الى تلك الغرفة الجميلة التي تشعرك بالحنين اطلت بثوبها الحريري الوردي الناعم وشعرها الابيض المنسدل الى منتصف ظهرها بحرية لتستقبل رفيقها الوحيد انعكس ضوئه على عينيها الرماديتين ليضيف اليهما بريقا كئيبا تأملت البدر الساطع لتنهل من نوره عساه يسري الى لبها وينير ظلمات جوفها الحالكة اغمضت عيناها كأنها تحاول ان تراسله بقلبها لتوصل اليه الامها وامالها ذرفت دمعة كريستالية تلألأت في خدها كتلألأ كوكب الزهرة فجرا في السماء لكن الموسيقى التي كانت تستمع اليها منعتها من التحليق بأفكارها اغلقت ستائر النافذة منزعجة الا ان صوت الموسيقى اختفي التفتت الى حيث كان الصوت لتلمح عبر ضوء القمر الباهت ان المكان قد تغير... سارت حتى توسطت الغرفة التفتت يمنا ويسارا المكان غريب يشعرها، بالخوف اتجهت بخطى بطيئة الى الباب لتفتحه وافكار غريبة تراودها هل يمكن ان تكون انتقلت الى حيث والدها مسافر؟ ولكن ما الذي يفعله ابوها في خربة؟ فتحت الباب بتوتر ليصدر منه صريرا مزعجا ابتعدت عنه خائفة ليتسلل الى الغرفة نورا خافتا مصدها شمعة في الخارج تنفست بعمق... وبعد ان استعادت شجاعتها اطلت برأسها من الباب رأت في الغرفة المقابلة امرأة قد اكل الدهر عليها وشرب تصب تركيزها في عمل تقوم به رغم التعب الواضح على قسمات وجهها حاولت الاقتراب اكثر مجارية فضولها ما ان احست المرأة بوجودها حتى نادتها - ما زلت مستيقظة يابنتي؟... خافت ازمرلدا فتراجعت حتى سمعت المرأة تقول لها: - لا بأس يابنتي... يمكنك ان تجلسي بقربي اقتربت ازمرلدا منها بخطى بطيئة حتى صارت بقربها جلست جنبها بهدوء وسالتها: ماذا تفعلين؟ الام: لا شيء جديد... ما افعله عادة صارت ازمرلدا تراقب الام وهي تعمل باندهاش كانت تصنع ورود من الخرز ثم تجمعها لتصبح باقة ظلت ازمرلدا تراقب حركة يدا المرأة حتى تعلمت الطريقة فطلبت منها ان تدعها تجرب نظرت اليها الام مستغربة اذ ان ابنتها بحياتها لم تتدخل بعملها لكنها لم ترفض طلبها اخذت ازمرلدا سلك معدني وصارت تدخل فيه بعض الخرز ضحكت الام عليها فنظرت اليها بإحراج اخذت المرأة السلك لتريها الطريقة الصحيحة ارتسم على وجه ازمرلدا ابتسامة لطيفة لتسند راسها على كتف الام وهي تتبع تعليماتها بعينيها وفجأة سألتها الام: هل انهيت واجباتك المدرسية؟ ابتعدت الفتاة عن كتف المرأة بتوتر لا تعلم ما تجيب فأردفت الام: اعلم انه لا يحق لي ان اطلب منك ما انا لم افعله لكن لا اريد ان يحصل معك غدا كما حصل معي... غدا لن تستطيعي ان تساعدي اولادك في المسائل الدراسة الصعبة كما انهم سيعاملونك كما تعامليني كل ما اريده هو مصلحتك اتمنى فقط ان تدرسي بجد وتنجحي... شردت ازمرلدا بكلام الام: هل حقا تظنني ابنتها الم تلاحظ الاختلاف في وجهينا؟... ام انها تشبهني لدرجة لا يمكن التفريق... استيقظت على صوت باب بغلق بقوة لترى شابة بشعر ابيض قصير حد الرقبة دخلت غاضبة تبربس وتشتم ودون سلام بدأت بالشكوى من يومها السيء بلهجة سريعة بالكاد يفهم ما تقول... ثم دخلت الغرفة نفسها التي خرجت منها ازمرلدا اغلقت الباب بقوة دون ان تعبر الموجودين... نظرت ازمرلدا الى الام التي كانت تكمل عملها كأن شيء لم يحدث يبدو انه شيء اعتيادي دخلت ازمرلدا الغرفة لترى تلك الفتاة جالسة في السرير يعكس ضوء القمر نظراتها الباردة الشاردة في البعيد ظلت فترة تحدق بها حتى انتبهت لها الاخرى قالت لها بحزم: اذهبي والتهي بشي غيري وتمددت على السرير جالت ازمرلدا بنظرها في الغرفة لترى حقيبة مرمية في احدى الزواية سألت الاخت: هل هذه حقيبتي؟ ردت الاخرى ساخرة: لا حقيبتي انا ازمرلدا: واين حقيبتي؟ جلست الاخ وهي تنظر الى ازمرلدا باستغراب ثم قالت: انت كل يوم تزدادين غرابة ... الا تعرفين حقيبتك؟! حاولت ازمرلدا التفلت من السؤال قائلة بتوتر: في الواقع... كما ترين... الضوء خافت بالكاد ارى فـ... قاطعتها الاخت: لكنك تعلمين اني لا املك حقيبة... ما حاجتي اليها ان كنت لا اذهب الى المدرسة اصلا؟ لا اظن انك تعتقدين انني استعملها للذهاب الى العمل مثلا... نكست ازمرلدا راسها بحرج واتجهت الى الحقيبة فرجعت الاخرى للنوم تأملتها ازمرلدا بغرابة ثم وجهت بصرها الى تلك النافذة الضيقة نظرت الى القمر صديقها الوحيد كأنها تطلب منه تفسيرا لما يجري نهاية الفصل الاول الاسئلة: - ما رايكم باول فصل - ما تتوقعون سيحدث مع الفتاتين؟ - اي انتقادات ؟ في امان الله [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] التعديل الأخير تم بواسطة العجوزة زوزو ; 05-25-2013 الساعة 05:13 AM |
#4
| ||
| ||
حجز .. لي عوده قريبه ان شاء الله ...
__________________ Flames just create us but burns don't heal like before |
#5
| ||
| ||
حجز 2 .. ^^ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
тнě Łıfє śмıłєs Fσя υs αgαıи♥~ | Sพέεt ḇlacҚ | مدونات الأعضاء | 513 | 07-01-2019 12:35 PM |
Pages of my life ღ.☆ | يسلمـــووو يسلمـــوووو | مدونات الأعضاء | 29 | 07-31-2012 07:48 AM |
【★】ღღ انا و القمر و حبيبي | سمسمة محمد | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 38 | 11-13-2010 04:57 PM |
Code Geass ♥ღ☆ღ | أدمنت حسك | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 10-15-2010 10:39 AM |