عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree156Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 05-19-2013, 07:25 PM
 
[cc=قبل 1256354642]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ∂вℓα¢к ℓιηє χ مشاهدة المشاركة
حجز ..:nop:
[/cc]

اسفة على تاخير والله نسيت ارد >>بعيد عنكم زهايمر

مرحبوووووووووووووش
كيفك ان شاء الله تماموز :؟؟؟

المهمز

مقدمة رائعة بل اكثر من رائعة
وضاعت كلماتي ....كلما قرات سطرا من المقدمة >>يعني بدك تدور على الكلمات وتجيبهم :n3m:
وانا متابعة دائمة :glb: باينتها حلوة لا هي حلوة
بانتظار البارت واذا تاخرت رح اقطعك لقطع صغيرة واطعميك لتمساح

تحياتي
جُمانهْ* likes this.
__________________
؛

아쌀라
أنعش من حولك أقلها بالكلمة الطيبة "



  #22  
قديم 05-24-2013, 07:56 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ∂вℓα¢к ℓιηє χ


اسفة على تاخير والله نسيت ارد >>بعيد عنكم زهايمر

مرحبوووووووووووووش
كيفك ان شاء الله تماموز :؟؟؟

المهمز

مقدمة رائعة بل اكثر من رائعة
وضاعت كلماتي ....كلما قرات سطرا من المقدمة >>يعني بدك تدور على الكلمات وتجيبهم :n3m:
وانا متابعة دائمة :glb: باينتها حلوة لا هي حلوة
بانتظار البارت واذا تاخرت رح اقطعك لقطع صغيرة واطعميك لتمساح

تحياتي



هههههههههـ مرحباً أختي =) .... شكراً على نورِك في رِوآيتي المتواضعة
ولا بأس بالتأخر على راحتك =) .. مرحباً بك متابعة لهآ ...
هههههههههـ لمآا ... طيب خلاص والله مآرح يتأخر
جُمانهْ* likes this.
__________________
:zz:
  #23  
قديم 05-26-2013, 06:14 PM
 
[frame="2 80"]
التشآبترِ الأولِ ...
في يومِ الأحدِ - الموافقِ 26 / 5 / 2013 مـ
16 من شهر رجب / 1434 هـ




...........................



[ بأقوآالهم ... ذكروا العجب ! ... وبدهآئهم نسوا الطرب ! ]

فعلاً يآالهُ من عآلمٍ غريبٍ ! ...
عشت البؤس بعينِهِ بِجوآرَ من أكره .... لآزمت من الكآئبةِ مآ يهدمُ شاهِقَ الجِبآال !
كي أتخِذ لحيآتي من تلك العبآارات عنواناً لهآ ... لألتمس الجمآالَ ولو بطرفةِ عين ...

إني مجردُ شيئٍ مُفكك الجزئيآاتِ أعيش وسط ظلآم الوحدةِ ...
لآ أجدُ غير ذاك الشيئ البسيط خير مؤنس
فقط تلكَ العبآارات التي أرددهآ طلوعاً للشمس الحآارقة ... حتى يخيمُ علينا ظلامُ الليل ... أنا ومن لآزم ذاك المشفى البآارد بِجدراآنِهِ البيضاء المصقولةُ ...... !


" فمِنَ الغموضِ ألطِخُ فكري ..... ومِن كيآاني أهدِمُ عَقلي "
هكذآا كنت ألتَمِس السمع بشرودٍ من جدي الراحِلَ في صغري ...
الذي عدَّهُ الناسُ من قِبـَلَ خطوطَ أنآمِله مجنوناً عاآبِثاً !
لكني كنت دآئماً مآ اتودَّدُ وأطرب بسماعِ تلكَ العبآاتِ الغريبةُ منه ....
التي كآن يشدو بها وحيداً دونَ قَرينٍ يشآرِكَـهَ !
هكذا أردتُ لحيآاتي ولنفسي ! ....................
نعم ! ...أردتُدَوماً أن أتخِذَ حدوداً تمنعُ البَشرَ مِن الإقترابِ من أوآصِرها الحآرِقَةُ ...
حدوداً تعزلني بِعآالمٍ كُتب عليهآ " السكونَ والهدوءَ " ! ... حيث لآ أبصِرَ فيهآ جِنسَ مخلوقٍ حي
إنهُ أنآ الوحيدُ الذي عاشَ هآرباً مِن أولـئــك البشر ...
ولكني حتى الآن ... أعيشُ في هذآ العالمُ الوآسع بِحلمي الضآئع
تحتَ أضواءِ غرفتي البآرِدةُ !
التي لآزمتهآ منذُ عِدةِ شهورٍ إنقضت كقرونٍ لآ طآئلَ منهآ ! ..
وكلُ هذا بسببِ مآ ألمَّ بي من كَوآرِثَ
ذاتِ عواقِبَ وخيمةٍ !! ... وَنِعــمَ الحيآاةُ الكـــآسِرَةُ ! ........
تِلكَ الحروفِ هيَ آخرَ مآ لَبثتُ أنحتهآ بأنآملي خآطياً على نَـهجِ جدي الأكبرَ
بعد أن بآت كلُ حرفٍ من نَســــجِهِ يحبسني بينَ خُيوطِ الإلهآمِ الصآعِدِ !! .....
إنهُ أنا والقَلَمِ ... " لذةُ حيآتي الأبديةِ " !!... بعيداً عَنِ الجميعَ ... خآرِجَ نطآق البشرِ !! ....
فإني عآشِقٌ لهآ ! ...... حُريةُ التَّلاعُبِ بالكلمآات ! ...
بهآ أستجمِعُ طاقة جسدي الهَزيل ... بِهآ اغذي عَقلي الغفير !! ...
لآ حيآةَ لي دونَ الإلهام .... لآ أشعُــرُ بالحياه دونَ ذرةِ وِحدةٍ أتواصَلُ معهآ بالخيال
نعم ..... إنهُ أنآ !! ..................
نَفثتُ الغُبآرَ من على سطح كِتآبي الأسودِ ذاك ...
أو بأحرى العِبآراتِ فلندعوكَ مِنَ الآن فَصاعِداً
" رَفيقَ وِحدتي " ! ....
إنَّــهُ كلُ ما أمتَلِـكـُ من أنفآسٍ حتى هذه اللحظة ! ....
أو حتى كلُّ مآ تبقى لنَبضآتٌ قلبي الميت ! ...
تنفستُ الصعدآءَ بعمقٍ حتى ملأ الهوآءُ جَوفي المريرَ .....
لأزفِرَه بدويَ صوتي المعتآد نآهضاً
من على ذلك الفِراش البآرد بِلونَهُ الثلجي !....
مآداً يدايَ ببطئٍ نآحيةَ تِلكَـ العصيِ الخشبيةِ
التي بت أتكئ عليهآ لمدةٍ وجيزةٍ إثرَ مآ وقعَ لي ولمن كآانَ معي ....
ولكن للأسفِ الحآال
" فلمآ لم تأخذني الحيآةُ وتتركهمآ وشأنهما ؟! ....... لمآ أنآ الضَّحيةُ دآئماً "
" هل مآ أطلُبُهُ كثيرٌ ؟ .... لمآ لم أستطعُ مُساعَدتهما " ؟
" هل لأني عآجِزٌ دآئماً " ؟!!
لآ إجآبةً على تسآؤلاتي .... ولهذا إكتفيت بمحآدثةِ المجهولَ !
فهوَ خيرُ مُستَمــعٍ لي .... يجعلني أتحدثُ وينصِتُ بِتَفهمٍ لِكلِّ مآ أخرِجُ من كلآم
على كُلِ حآال ..... لم أعد أأهبهُ لأي شيئ ! .....
لم يعد للحزنِ مكآنُ دآخِلَ قلبي ..... فقط سمحت للفراغ بِملئهِ حتى آخِرهُ
كي لآ تَشمت فـــيَّ قسوَةُ الحيآهِ مُجدداً ... !
فتوجَهتُ بِخطآيَ المترنِّحةُ بعد أن نهضت نآحيةَ ذاكَ اللوحِ الكبيرُ زُجاآجيُ الملمسِ ...
أو كمآ يدعوه النآاسُ ببسآطةٍ ......... " بآبُ الغرفَةِ " !! ...
ولكنهُ ليس كأي باب نفقه
وبكلِ هدوءٍ ومللٍ مددتُ يداي المتقرحتآانِ ناحيته ....
شاداً ذاك المقبَضُ المعدنيِ المصقولَ
ولكن كعاآدة الحاآل ... إنه لم يفتح ولو بمقداآر شبر ! .... إنه لسجنٌ مميتٌ بحق !
كل هذا بسبب محاولآتي الفاشِلَةُ في الهربِ مِن هناآ ....
والآن أكاآد لا أصدق بعدد الحراآس الماكثين حول المشفى ! ..
بعد أن كان المكآن خالياً تمآماً !
فتراآجعتُ بخطاي المتتآالية بحذرٍ الى ملجأئي الوحيد ..
الذي عددته فرداً مهماً في حياتي
فهو خيرُ سبيلٍ أستنشقُ عبرَهُ الهواآء النقي ! .....

إنهآ النافذة ... أو كمآ أصبحتُ أدعوها سآبقاً " طلة العآلمِ الآخر " ! ....
إتكأتُ بِمرفقيَ على نآصيتِهِا البآرِدةُ .... كي أتجهَ برأسي الى الخآرجِ بتنهدٍ عميق .. !
كلَ آنية تهدي عبرها ...
أجبر أذنآي على الإستمآعِ لتلكَ الضجة الصآدرةُ من أفواه الصبية بالخاآرِج
الذين يمكثونَ بين مقتطفاتُ وزيفُ العالمِ الآخر !! ...
لم يكن في وسعي غآلباً , سوى الإنصاتُ لهم بهدوءٍ وكئآابة ....
فأنآ لازلت أتوقُ لجوآبٍ دآخلَ نفسي
يصرخُ ويقول ..... !
" من أناآ ؟ .... ومن أيَ عاآلمٍ جئتُ ؟ " ......
هل حكمَ عليَ الدهرُ حُكماً ... أطآحَ بي في سِراجٍ مرحٍ لآ طائلَ منه !! ..
أكآان الأمرُ مجرد ملامحَ غضبٍ نتآجَ ما تصرفتُ من سوءٍ !؟ .....

فالجوابُ هو نعم ! ..... فهكذاآ أجابني المجهول ! ..................
ولكن أن تعيشَ على نحوِ هذه الحياآه ...... لا أعتقدُ أنه دائمٌ عليَّ مواكبته طيلة عمري ..
فلكلِ بدايةٍ نهآية ........ وأنآ للواقِعِ خارِجٌ من هنا بعد عدةَ ثوآنٍ آتية .. !
فعدت أدرآجي ناحية فراآشي المخملي ببطئٍ ...
كي أرتمي عليه برفقٍ ملقياً عصيَ الخشبية
جانباً ... لم أعد بجآجةٍ اليهآ على كل حآالٍ .... مستعداً للآتي الذي لا أرحبُ بهِ كأي شخصٍ هُنآا !
وكالعاآدة .......... !
إنطبقت نبضاتُ قلبي المطربةُ فجأة .. لدخولِ ذلك الرجلِ بلحيته الثلجية
, وشعرهِ الأشيب رمآديُّ اللونِ من الباب الزجاجي ...
معلقاً على شفتاه إبتسامه عهدتهآ وألفتهآ منذ دخولي تلكَ الحجرة لأولِ مرة
ولكني دآئماً مآ كنت أخشى رؤيتهآ في يومٍ مآ .... !
ذلك اليومِ الذي يطيحُ بي الشاه في ساحةِ المعركة .. ضد عدوي اللدودِ والحياآهُ الكاسرة !
ولكن لا مفرَّ من هذا النبأ شئتُ أم أبيتُ ....
فعلي أن أكافح كي أظل لآحقاً بحلمي الضائع ... الذي سئمتُ البحثَ عنه بالفعلِ !
فتقدمَ نحوي حينها ببضعَ خطوات متتالية كي يتوقفَ عند حآفة سكوني .... ليلبث مربتاً على كتفي بهدوءٍ
مبتسماً ابتسامته البشوشة قائلاً لي
" هنيئاً لكَ يا فتى ! .... لقد تعدت حياتُكَ مرحلةَ الخطَرِ .... وبإمكانِكَ الخروجَ بعد يومٍ بكاآمِلَ نشاطك "
كي ينحني الى مستوى عنقي قائلاً بعد أن أطاحَ ذلك المحلولَ عديم اللونِ من أوردةِ يدي
" لقد عدتَ الى حيآاتكَ بعد أن كنت طريحَ الفرآشِ بفضلِ هذا الطوقِ ....
وإيآكَ ثم إياكَ نزعه يا كايل ....... وإلا بتَّ أنت الخسرآانَ عاجِلاً أم آجِلاً " !!
أترون ذلك الرجل وكلماآتِهِ تلك ! ... لَم ألتفت لَه على كل حآل ... ولا أريدُ ذلك !
ولكني قد اكتفيتُ بالأبتسآمِ كعادتي بهدوءٍ معبراً عن إمتناني الكآاذب ! ....
التي داومت عليها طلباً في الخروج دون سؤآال لا محلَّ له ...
تنهد هو الآخر برضى ... حتى نهض من جلستهِ المُنحَنيةِ تلكَ مبتسماً لي
كي يجولَ بِنظرهِ حول المكآان برزانته الإفتراضية تلكَ برهةً ...
ولكنه توقفَ عِند تلك النقطة التي أشعلت نيرآانَ غضبهِ قائلاً بعدَ أن تَوجهَ اليهآ مسرعاً
" أجننت يآ كايل !!؟ ..... "
" ألم تكتفي من ألآعيبِ الصِّغآرِ تلكَ ؟؟ " ....
فقهقهت بهدوء على مخرج كلمآاتِهِ التي باآتَ يلفظهآ بتوعكـٍ لم أعهده سابقاً
ولكني لم أعيرَهُ إنتباهاً معبراً عن الأسف ... بل اكتفيت باستماعي له دون إبداءِ أي تعليقٍ يذكر !
وفجأة ..
هلعتُ وانتفضت ذعراً من صفعه لتلك النافذة بعنفٍ شديد ! .....
كي ألتفتَ له بتعجبٍ دون النطقِ بحرفٍ ..... معبراً عن سؤالي الملحِ له ذلك ...
" وماآ الداعي لهذا " ؟؟!!!
ليلتفت اليَّ هو الآخر بشكلٍ أبلهٍ مقطباً حاجباهُ قائلاً ....
" أرأيتَ ... لقد أفزعتهم "
فيبدأ بإطلاقِ ضحكآاتُهُ الغريبةِ تلكَ بشكل عجيب لا تفسيرَ لهُ ...
كي أبتسمَ بدوري على ما فعلَ
فبحقِ أردتُ اخآفة هؤلاءِ الصبية وإجبآرهم على الرحيلِ منذُ فترة ...
ولكن لآ بأس فقد قاآمَ هو بذلك عني !
وفي نهايةِ هذهِ الزياآرةِ لهُ ...
تقدمَ مني كالعآادة ليقومَ بتعديلِ منظم ضَرباآتِ القلبِ لدي ....
في الوآقع لم أفهم سبب فِعلِهِ هذا
في كُلَّ مرةٍ يأتي الى هنا ....
ولكني أشبعتُ فُضولي بإجآبته السابقة حين سألتهُ لآخرَ مرةٍ ... !
لكنه كآان يبتسم بهدوءٍ منذ فترةٍ مضت لسؤالٍ كهذا كي يضربَ جبهتي
بإصبعيه قائلاً تلك العبارةِ ..
" من تدخلَ فيماآ لا يعنيه ...... لقيَ مآ لا يرضيه " ! ............
وهآا هو الآن يهمُ راآحلاً من هنا بعد مآ تلقى طلباً بحضورِهِ الى إحدى الغُرَفِ المُجآوِرَةِ ...,
ليودعني بسرعة وهو يهروِلُ ناحيةَ الباآبِ بعجلةٍ .... فيغلقه بعد أن رحلَ ....
إنهآ آخرُ مآ تبقى ليَ في هذاآ المكآان ... لحظآت تهدي أمآمَ عيني
بسرعةِ صقرٍ جآرح.... تشعرني بالتفكك مع كل نبض ألتمسه من الحياآه ..
بعد عدةِ سآاعاتٍ قادمةٍ .... سأنطلقُ الى عالمٍ لم أرغب يوماً بلقاآءه ...
أردتُ دوماً البقآء وحيداً
أتخيل في عالمي البعيد مكآناً هادئاً وسط ما أحبُّ ومآ أحلُم ...

ولكن هذه المرة ! ...
سأضطرُ للإحتكآكِ بباقي تلكَ المخلوقات البشرية ....
سأضطر لملاقآاةِ حياآهٍ جديدة بأسآايب مختلفةٍ ... أنآاسٍ لم أألف وجوههم البتة !
وبكلِّ بسآطة ... ألخص كل تلك الأقوآالُ التي تصف هذآ العالم الخآرجي بلقب
" الحيآة الإجتِمآعيةُ " ! .............
ولكن كمآا يقآالُ لي دآئماً .....................
" لآ بأسَ بالمُحــآولةِ " !!
~
.:. ][ النهآايةِ ][ .:.


[/frame]
__________________
:zz:

التعديل الأخير تم بواسطة كِنـآن• ; 05-26-2013 الساعة 06:51 PM
  #24  
قديم 05-26-2013, 06:48 PM
 
[frame="10 80"]
بحمدالله قد أتممت الفصلَ الأول من رِوآيتي =) ...


وهي مقدمة متوآضعة عن حياه شخصٍ سنألفهُ في الأيآمِ القادمةُ
عآاشَ لحظاتٍ ترتب أحدآث قصتنا وتلوح حاكيةً عن ماضٍ وحاضرٍ لعالمٍ فريد ..
فلكل حدثٍ عنوانٌ يحكي عن قصةٍ جديدة سأتلوها مع مرورِ الأحداثِ

~ والآن مع الأسئلة ~

- مر الفتى كايل بأحداثٍ غريبةٍ جعلتهُ بحآلةٍ ليست كأي شخص
فمآا باعتقادِكمُ أنه قد حدث له ؟ ..

- تبين لنا مع مرورٍ الكلمات في الأسطر ...
أن كآايل على إستعدادٍ ليواجهَ مصاعبَ جديدة
ففي رأيكمُ .. مآذا قد تكون تلك المواجهات ؟

- هل أعجبكمُ الفصل الأول =) ؟

- هل هنآاكَ اياً من الإنتقاداتِ أو الإقتراحات ؟

وشكراً لكمُ على حسنِ قرآاءتكمُ
~
في أمآنِ الله =)
[/frame]
__________________
:zz:
  #25  
قديم 05-26-2013, 07:05 PM
 
[cc=فك الحجز (1)]حجز لمدة 098745092735948750.0"[/cc]

هايزوز

~ والآن مع الأسئلة ~

- مر الفتى كايل بأحداثٍ غريبةٍ جعلتهُ بحآلةٍ ليست كأي شخص
فمآا باعتقادِكمُ أنه قد حدث له ؟ ..
ما عندي افكار ..مخي مسكر ...

- تبين لنا مع مرورٍ الكلمات في الأسطر ...
أن كآايل على إستعدادٍ ليواجهَ مصاعبَ جديدة
ففي رأيكمُ .. مآذا قد تكون تلك المواجهات ؟
اممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم احم احم ..انت الكاتب ..متل ما حكيت مخي مقفل :baaad:
- هل أعجبكمُ الفصل الأول =) ؟
هاد بقدر اجاوب عليه
..روعة تحفة ...اممممممممم متل كل مرة ضاعت كلماتي :kesha:
- هل هنآاكَ اياً من الإنتقاداتِ أو الإقتراحات ؟
اممممممممممممممممم..ما في عندي ....هو انا بس اعرف اكتب مثلك بعدين بقدر انتقدك



Prismy and جُمانهْ* like this.
__________________
؛

아쌀라
أنعش من حولك أقلها بالكلمة الطيبة "




التعديل الأخير تم بواسطة U Z A Y ; 05-26-2013 الساعة 07:45 PM
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشاركتى فى مسابقة كوكتيل الأنمى Shh,just smile أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 15 08-27-2012 03:01 AM
تقرير عن الأنمي الرائع*Vampire*برعاية شلة.محبي الأنمي محاربي السوزاكو* Nazrian أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 08-28-2010 03:25 PM


الساعة الآن 11:29 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011