عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1222Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 14 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #441  
قديم 10-14-2013, 10:54 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im40.gulfup.com/TtnQA.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

قاطعته و سألته: المعذرة، هل تعلم شيئاً عن جاك؟! ذلك الشخص الذي انقذني عندما اسقطتني انت في البئر؟!
رفع اوز احد حواجبه، و ظل يفكر للحظات، ثم قال: أنا اعرف اسمه فقط، أما علاقته بكريستا فلا اعرفها، لكنني عندما قابلت كريستا للأول مرة، كان جاك يلازمها مثل الظل، اعتقد بأنه خادمها او شئ من هذا القبيل ..
فقلت في نفسي: لا.. لا اعتقد بأنه مجرد خادم.. لوكان خادمها ،فلماذا انقذني؟ لماذا بدا و كأنه مهتم في؟ لماذا حضنني إذا؟!
. . .
إنتهى كل شئ، خرجت أنا و شين من الفندق، بينما اتفقنا من اوز لكي يعمل كحارس شخصي لي، لكن قبل أن نخرج تحدث شين مع الفرقة على انفراد عن موضوع لا اعرفه ،بعدها صادق ما نسميه بـ"الصمت" منذ ان خرجنا من الفندق، حاولت أن افتح موضوعاً ما، بينما الوقت كان 4:00 عصراً ، كان الصمت هو سيد الموقف، إلى ان كسر حاجزه شين فجأة و هو يقول بنبرة هادئة: سوف اريك مكاناً ما.
لم يكن بوسعي سوى الموافقة، فإصطحبني شين إلى ذاك المكان الذي لا اعرف ما هو، ظل يقودني إلى أن وصلنا إلى أين؟ إنه المشفى! حاولت إخفاء ملامح الاستغراب و سألت شين: ماذا نفعل هنا؟
فجأم امسك يدي و سحبني، و ظل يواصل المشي بدون كلمة، لم استطع رؤية وجه، إلى ان وصلنا إلى حديقة هذا المشفى، من جراء الصيف، تلونت الاوراق باللون الاخضر و قد كستها لمعة الشمس الذهبية، و أكاد اسمع صوت حشرة "السيكادا" يتخلل بين اذني، و مريض هنا يحدق بما حوله، و ممرضة هناك تحمل بعض الملفات في يدها و تجري، و أطفال آخرون ظلو يلعبون بين الحشائش..
إلى أن قال لي شين: هنا هو المكان الذي إلتقيت فيه ماريا للأول مرة ..
حاولت الكلام، و قلت له: هل يمكنك-
توقفت الجملة عندما تلعثمت بكلامي، لماذا؟ لا ادري.. إلى ان قال شين: اتذكر في ذلك الوقت كنت حزيناً على وفاة امي، جلست وحدي في الحديقة هنا بينما يوزان و أبي مشغولين بإجراءات الوفاة و هكذا، إلى ان جاءت لي ماريا..
ظل صامتاً لثواني، ثم قال لي فجأة و بإلحاح: ألا تتذكرين؟!
لم اكن اريد ان اخيب امله بإجابتي، لكنني في نفس الوقت لا اريد ان اكذب، فهززت رأسي نافية، نظر لي للحظات بأعين حزينة قد بدأت تتلألأ بين صبغاتها الرمانية، لكنه سرعان ما تنهد ، ثم وضع يده على خدي و إبتسم إبتسامة خفيفة و قال: أحبك..
لا اعرف لماذا، لكن و فجأة! بدأ قلبي يضرب على جدار صدري و كأنه يطالبني بأن اخرج ما فيه، أنا كنت اعرف هذا، لكنه لم يعبر لي بهذا بكلمات قط! بدأت أشعر بالحر أكثر من قبل!
نظرت حولي فرأيت الحديقة شبه خالية، كان هنالك بعض الاطفال لكنهم كانو بعيدين عنا، حاولت الكلام، لكن الحروف لم تكن تريد ان تخرج من فمي، إلى ان ضمني شين لصدره و قال: للأنني اعرف بأنك ماريا، أتذكرين وعدنا؟
عندها تذكرت ذلك الوعد، و هو بأن يبقى شين بجانبي إلى ان احل لغز ماضيي الذي سوف يقرر حياتي، لكن في نفس الوقت..
قلت متمتمة: أنا لست-
قاطعني و قال: بل أنت هي، لماذا لا تريدين الاعتراف بالحقيقة؟ أنت ماريا.. ديانا مجرد شخصية وهمية قد تم اختراعها من شخص مجهول.. و أنا متأكد بأن هذا الشخص هو سبب كل ما يحصل لك الآن، لذا لماذا لا تريدين الاعتراف بانك هي؟
.. شين ..
أبعدت ديانا عني للحظات، لكنني تفاجأت عندما رأيت دمعة حارة قد سالت على خدها، و من ثم قالت بحزن و هي تمسك قلبها و كأنه كان يحترق من الالم: للأنني خائفة.. خائفة من أن لا اراك.. أنت .. السيد يوزان.. هاروكا .. و الآخرين! خائفة من الفراق!
فوضعت يدي على كتفيها و قلت لها بحزم و أنا امسح دموعها: مع هذا، أنا احبك، و مصلحتك هي مصلحتي، لذا مهما حصل، حتى لو لم اكن بجانبك! يجب أن تعرفي ما حدث في أول عشر سنوات من حياتك!
ظلت تنظر لي بإستغراب لفترة طويلة من الزمن، بعدها إرتسمت على محياها إبتسامة طيبة، قد زينتها الدموع التي تتلألأ في عينها و كأنها لؤلؤ ،و قالت: أنا سعيدة..
ثم اردفت: للأنني سمعتها منك قبل أن اذهب.
.. ديانا ..
بعد ان انهيت جملتي، إحمر وجه شين فجأة! ثم امسك يدي و بدأ يمشي و يقول :هيا لنرجع. وجه كان منزعجاً، لكنه كان يخفي ورائه الطيبة و الحنان، شعرت بالسعادة للحظة.. لا.. للحظات.. يا ليتها تدوم للأبد.
.. بعد مرور 10 أيام ..
.. ديانا ..
حان الوقت، اشرقت شمس الصيف الحارقة، للأنتهي أنا من التجهز للسفر، ظللت افكر و افكر، افكر في ماذا؟ لا شئ.. كنت متوترة.. حزينة.. لا اعرف ماذا افعل.. اشعر بالضيق.. و اعرف بأن لديكم بعض الاسئلة.. و ربما الكثير.. و هو هل سوف يأتي شين معي أم لا؟ الجواب هو لا.. لهذا اشعر بالفراغ في نفسي.. و هذا الشعور يقتلني اكثر من الحزن نفسه.. طرق معالجة الحزن كثيرة.. لكن الفراغ ليس له علاج.. هل فهمتم قصدي؟ هل شعرتم مرة بأنكم تائهون لا تعرفون ماذا تفعلون مثلي تماماً الآن؟
خرجت من الغرفة و أنا اجر الحقيبة ورائي.. معها اذيال الحزن.. اخشى ان ارفع رأسي و انظر إلى وجوه الآخرين.. إلى ان اصطدمت بأحدهم، رفعت رأسي فرأيت شين.. ليس هذا ما جذب إنتباهي.. الشئ الذي اثار استغرابي هو وجود حقيبة سفر بقربه.. تراودت لذهني أفكار وردية للحظات.. لكنني ابعدتها عن ذهني لكي لا احبط بعدها ..
بعدها نادا بإسمي، فرفعت رأسي للأنظر في وجه، ثم حك وجه و قال لي: آسف..
فسألته بإستغراب: ل-لماذا؟
فجأة! تلقى ضربة على ظهره من عند السيد يوزان، بعدها قال السيد يوزان بمرح لشين: لماذا اصبحت رقيقاً جدا؟! اخبرها هيا!
فقال شين بغضب: إخرس! أنا افعل كل هذا بسببك!
فقلت لهما: أ-أنا آسفة، لكن عن ماذا تتحدثان؟
. . .
بعد أن شرح لي السيد يوزان كل شئ، و هو بأنه قد استغنا عن ورثته من ابيه و امه من أجل شين لكي يسافر معي إلى امريكا..
شين: أنا آسف، لكن يوزان قال لي بأن لا اقول لك عن هذا..
فسألته: لماذا؟
فأجابني السيد يوزان بمرح: مفاجأة!
ثم إبتسم إبتسامة طيبة و ربت على رأسي و قال: آسف.
لم استطع منع دموع الفرح للأن شين سوف يسافر معي، و للأنني سوف افارق السيد يوزان الذي اعتبرني مثل اخته الصغرى و اكثر! .. انقطع حبل افكاري عندما سحب السيد يوزان اذن شين و قال له: هيا! اخرج الحقائب!
شين بتذمر: و لماذا لا تساعدني انت؟!
عندها وضع السيد يوزان ذراعه على كتفي و قال بإبتسامة كبيرة: كما ترى انني سوف اشتاق للأختي الصغيرة اللطيفة، لذا اخرج! اريد التحدث معها على انفراد.
زفر شين زفرة تدل على الغضب، و جر الحقائب واحدة تلو الاخرى للإخراجها، ثم اغلق الباب ورائه، عندها قابلني السيد يوزان و قال لي: أنا لا اعرف إن كانت هذه آخر لحظة سوف اراك فيها، لكن ارجوك أن تعتني بشين..
ثم اردف: أنت الوحيدة التي استطاعت تغيير شين، في الماضي، و ايضاً في الحاضر، لو لم تكوني موجودة، لكانت علاقتي معه لا تزال غير جيدة.. شكراً..
إنربط لساني و لم اعرف ماذا اقول، إلى ان ابتسم السيد يوزان و قال: أنت ماريا، لو لم تكوني ماريا لما استطعتي تغيير شين، لذا عديني بأنك سوف تجدين الدليل!
ثم مد إصبعه الخنصر لي و هذا علامة الوعد، فمددت اصبعي أنا ايضاً له، و شابكناها، لكن السيد يوزان كسر الحاجز ليعيدني لعالم الواقع و هو يبعد إصبعه و يقول: الآن! اسرعي لكي لا تتأخرين!
خرجت بعدها من الشقة، هل هذه آخر مرة اخرج منها يا ترى؟ هل شعرت مرة بشعور الفراغ؟ أشياء و أشخاص معتاد عليهم.. بعدها يختفون من أمام عينك بين ليلة و ضحاها.. اتمنى أن لا تشعر بهذا.. للأنه مؤلم.. إنه الفراق! أصعب و أشد المشاعر السلبية حزناً..!
نزلت إلى الاسفل حيث سيارة "سكارليت كنايتس" و شين و اوز ينتظراني، قبل أن ادخل للسيارة، رفعت ناظري للسيد يوزان فرأيته يلوح لي بإبتسامة طيبة و حنونة، حاولت منع دموعي، فمسحتها قبل ان تسقط حتى، تظاهرت بالقوة.. حاولت أن لا اظهر مشاعري السلبية.. و رفعت يدي و لوحت له مودعة.. و قلت متمتمة :شكراً لك..
. . .
وصلنا للمطار، ما إن دخلنا، حتى سمعت صوتاً مؤلوفاً ينادي اسمي و اسم شين! فإلتفتنا للخلف.. و رأيت كل من هاروكا، كوجو، فومي، سايا و الرئيسة سيري يركضون نحونا!
عندما وصلوا.. سألتهم: ك-كيف عرفتم؟
كوجو: كما ترين، إتصل يوزان لكل واحد فينا، و قال لنا..
فقالت لي سايا بغضب طفولي: لماذا لم تخبرينا؟! و لماذا سوف تسافرين فجأة؟!
فقلت لها بتردد:ل-لا.. كما ترين..
قطعت كلامي هاروكا و هي تتوجه نحوي، كنت سوف اقول لها شيئاً، لكنها رفعت يدها فجأة و صفعتني! أمام نظرات الجميع المندهشة! عندما رأيت قسماتها خلف خصلات شعرها الضعيف، كانت غاضبة.. لكنها سرعان ما اخرجت ما في نفسها من مشاعر سلبية بالبكاء..! و ضمتني إلى صدرها و قالت لي بصوت بائح: غبية.. لما لم تخبريني؟ أنا اعتبرك مثل اختي الصغرى! أنا اهتم للأمرك! أنت من غير علاقتي بتيتسويا! لكن الآن.. لماذا سوف ترحلين؟
.. شين ..
غرقت ديانا في حضن هاروكا و هي تبكي، إلى ان قال لي اوز بإبتسامة ساخرة: إنهم يعاملونك مثل "النكرة"، مع انهم يعرفونك قبل ديانا.
فقلت له بغضب مكتوم: هذا ليس من شأنك.
إلى أن تقدمت لي السيدة سيري، و رفعت يدها و ربتت على رأسي، نسيت ان اقول لكم، منذ أن صرت اعمل في المقهى، كانت السيدة سيري تعاملني مثل ابنها، كانت تحاول ملأ فراغ الامومة الذي في قلبي، و بالفعل نجحت..
أنا يتيم الام و الاب، اعتقد بأن ديانا مثلي، على الاقل هي متأكدة من انها يتيمة الاب، لكن امها في حالة مجهولة، على ما اعتقد بأن المرأة التي ربتها و ادعت بأنها امها ليست امها، لكن الامومة ليست بالولادة، بل بالتربية..الآن! يا ترى أين امها الحقيقة؟ هل هي ميتة؟ أم حية؟ هل يجب أن تعاني ألم اليتم إذا كانت امها موجودة؟ و إذا كانت ميتة.. لماذا لا تتذكر هذا؟!
.. ديانا ..
إبتعدت عن هاروكا، لكن هاروكا وضعت يدها في جيبها و اخرجت سلسلة تحمل خاتم بسيط من الفضة، ثم ألبستني إياه على رقبتي أخرجت نفس السلسلة لكنها كانت تخفيها تحت قميصها، و امسكت الخاتم الذي على رقبتها بإصبعها الابهام و السبابة، و قالت لي: هذا إثبات بأننا اخوات.
إبتسمت لها بفرح، و قلت: شكراً..
ثم جلت بناظري لتصفح وجوه الجميع واحداً تلو الآخر، و قلت لهم: شكراً لكم جميعاً!
. . .
إنتهى بي المطاف في الطائرة بمقعد وحدي، حيث ان إيزابيل مع لوكا، و كريس مع سيشل، و شين مع اوز، على كل! توجهت لمقعدي، فرأيت فتاة، اعطيها نفس عمر هاروكا، ملابسها سوداء بالكامل، و شعرها مموج أسود طويل منسدل على كتفيها، و اعينها واسعة حمراء..
تمالكت نفسي، و جلست بقربها، فكان الصمت سيد الموقف، كانت هي تنظر من خلال النافذة و الطائرة تحلق، بينما أنا شبكت اصابعي بتوتر، إلى ان قالت لي تلك الفتاة فجأة: ما اسمك؟
فأجبتها: كاثرين.
آه! تسألون الآن لماذا؟ قال لي الجميع قبل أن نركب الطائرة بأن إذا سألني أحد عن اسمي اجاوبهم "كاثرين"، لماذا؟ نحن لا نعرف من أين يأتي الناس الذين يحاولون قتلي و اختطافي، بكلمة اخرى لا نعرف العدو، لكن العدو يعرفنا، هل فهمتم؟
إبتسمت تلك الفتاة، و قالت: سعيدة بمقابلتك، كاثرين! أنا كارولينا.
فقلت لها: ت-تشرفت بمقابلت-
قاطعتني و قالت بشغف: إذن! لماذا انت هنا؟ هل تعملين؟
فقلت في نفسي: يبدو بأنني لم افتقد كوجو..
عندها جاوبتها: للدراسة، دراسة.. دراسة.. !دراسة الادب!
فإبتسمت إبتسامة كبيرة وقالت: آه! تحبين الادب إذن؟ حتى أنا..
ثم اخرجت من حقيبتها دفتراً، و ناولتني إياه و قالت: إقرأيه، لقد كتبت فيه رواية، اعطيني رأيك فيها.
تناولته من عندها، و فتحته، بدأت اقرأ روايتها هذه، بعدما إنتهيت من قراءة ثلاث صفحات، اغلقت الدفتر و قلت لها: أين المشكلة؟
امالت رأسها لجهة اليمين بسذاجة، و قالت :مشكلة؟
اخذت نفساً عميقاً و قلت لها: اقصد، الثلاث صفحات التي قرأتها الآن كانت مجرد "أيام وردية"، أليس هنالك مشكلة في الرواية؟ محور تتحدث عنه؟
نظرت للدفتر بحزن، ثم قالت لي: شكراً..
رفعت إحدى حواجبي بإستغراب، فأردفت: كيف اقول لك، حياتي معقدة نوعاً ما، الاشخاص الذين حولي اشخاص غرباء لا اعرفهم، جعلوني مثل العبد لهم، كنت اري كتاباتي لهؤلاء الاشخاص، فمنهم من ينظر لي بإزورار، و منهم من ينظر للدفتر و حسب و يمدحني فقط للإسكاتي..
فقلت لها: ا-المعذرة، لكني لم افهم..
ربتت على راسي و قالت: لا عليك، فقط غيري الموضوع.
فسألتها عندها: هل انت تسافرين لدراسة الادب إذن؟
نظرت لي بدهشة، ثم إبتسمت إبتسامة حزينة و قالت: لدي اسبابي.
. . .
بعد أن هبطت الطائرة، و توقفت توقفاً تاماً، انتصبت كارولينا على رجليها و قالت لي بإبتسامة كبيرة: شكراً، الكلام معك جعلني اشعر بالراحة.
عندما فتح باب الطائرة للنزول، نزلت بعجلة، على كل! انتصبت على رجلي، إلى ان جاء لي شين و قال: يبدو بأنك قد كونت بعض الصداقات بسرعة.
فقلت له: لا، في الحقيقة هي من تعرفت علي..
. . .
خرجنا من المطار، الجو حار هنا مثل اليابان، لا احس بأي اختلاف بتاتاً، على كل حال! توجهنا نحو السيارة الخاصة بـ"سكارليت كنايتس".. و نحن نمشي، كنت اجوب بنظري في المكان، فرأيت كارولينا، و هي تقف أمام ذلك الرجل، أكاد اتذكر وجه! و شعره الاجعد المكتسي باللون الاسود.. إنه توما! الرجل الذي حرق منزلي!
تصلبت مكاني في تلك اللحظة و لم استطع مواصلة المشي، ماذا تفعل كارولينا مع توما؟ هل هي عدوتي؟ هل سوف تأتي إلي يوماً من الايام و تحاول قتلي؟

بعد ان انهيت جملتي، إحمر وجه شين فجأة! ثم امسك يدي و بدأ يمشي و يقول :هيا لنرجع. وجه كان منزعجاً، لكنه كان يخفي ورائه الطيبة و الحنان، شعرت بالسعادة للحظة.. لا.. للحظات.. يا ليتها تدوم للأبد.
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #442  
قديم 10-14-2013, 10:58 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im40.gulfup.com/TtnQA.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


كارولينا، 22 سنة..
.
.

ماذا سيحصل؟
.
.
جزء اعجبكم؟
.
.
إقتراحات، انتقادات، توقعات؟
.
.

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #443  
قديم 10-14-2013, 11:58 AM
 
احم احم
اول رد
ياااااااااي

البارت جميل جميل جميل جميل جميل جميل جميل جميل جميل جنيل مره

ننتقل للاسئله -_-

1- اممم يمكن توما حاول يقتل ديانا بس كارولينا تمنعه لانه ما توقعت انه الي يبون يقتلونه هي نفسه الي تعرفت عليه في الطياره وكذا

2- يوم كانوا في حديقه المشفى

3- لايوجد
رد مع اقتباس
  #444  
قديم 10-14-2013, 06:47 PM
 
سأكتفي فقط برااااائع ..
لأنه لا شيء سأستطيع أن أعبر به إعجابا بروايتك الذهبية ..
سلمتِ..
في حفظ الرحمن جميعا ..
لكِ/م حبي واحترامي ..
R i m a#! likes this.
__________________
لنكن ارواحا ــ راقية ..
نحترم ذاتنا ، ونحترم الغير ..!
عندما نتحدث ، نتحدث بعمق
نطلب بأدب ، نشكر بذوق
ونعتذر بصدق !

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #445  
قديم 10-14-2013, 06:50 PM
 



البااارت روعة
😍


ماذا سيحصل؟
مادري
جزء اعجبكم؟
كله
إقتراحات، انتقادات، توقعات؟
لا يوجد


و ننطرج في البارت القادم

جانا 😘


R i m a#! likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مآآ [ لِلغِيآبْ ] بِـ . . عَـآلمْ الحُبْ تَبْريرْ тяυмρ مِكس ديزاين 8 11-08-2011 02:48 PM
الحُبْ شِيَّ ثآنِيَّ ! F5 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 02-16-2011 11:32 PM
حــَـَـًلوؤهـ نع‘ــِـِـِـيش الحُبْ بقلؤ ؤ ؤ ب آلآطفآإل "!~ مَنفىّ ❝ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 05-09-2010 05:18 PM
~×[ Skip Beat ]×~ // عِنْدَمآ يَتَحَوْلُ الـ " الحُبْ " إِلى إِنْتِقَامْ ~ كايتو كايد أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 11-21-2009 06:18 PM


الساعة الآن 02:42 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011