[IMG][/IMG] الموضوع حلوووووو

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/07_08_1313758903899651.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][cc=^^]أنا لاحظت الموضوع بس للأسف التأخر عادة سيئة...[/cc]
و انا احب اقول انني مشتركة...
و ارجو أن تقبلوا مشاركتي على الرغم من تأخرها...:wardah:
[cc=مشاركتي...]1- أي التصنيفات تستلهمك أكثر لتكتب عنها ولما ؟
إلى حد الآن لازلت مبتدئة و لكنني أظن بأن تفكيري منحصر بين الاكشن و الرومنس مع إضافة الدراما الحزينة الغامضة...و خليط بينهم جميعا و الأكثر بينهم هو الرومنس....لما..أظن أنني لازلت اجد أن معظم أفكاري تتمحور حول هذا...على الارجح
2- حينما تغوص في بحر الخيال فأي المشاهد ترتسم في مخيلتك ؟
ترتسم في مخيلتي هيئة الأبطال و مقتطفات من بعض الأفكار التي ابني عليها أساسيات روايتي من حيث المظهر و الهيئة موقف غريب مشادات و منازعات كلمة قد تشكل فارقا و فاصلا بين تعقد الحبكة أكثر
3- أغمض عينيك وصف أول شيء تبصره أمام الظلمة
ابتسامة عريضة بين احضان اليأس تتموضع قاتلة لنفوذه...
أمل ضاحك ساخر من هيئة منافسه المخذول دائما..اشجار مخضرة في المروج ...
أطياف جالسة على السحاب .....
سماء واسعة بها ارى نهارا سعيدا و مبشرا بخير.....
لا يأس..لأنه انسحب بهدؤ غريب.....<<هذا ما يترائى لي
عنان القصة:
صمت الامل ...
المقدمة:
عندما تنسج النجوم حكايتها مع القمر لن تجد بينها صورا لليل الأظلم لكنه وحيد سواد ما بعده سواد تائه في عالمه بين أناس قد عاش معهم هذا هو الشرطي المنتقم لكن هل سيكون قاسيا عليه الانتقام أم انه سينسى بمرور الدهر أمرا اعتاد ذكره في أعماق فؤاده المملؤ كراهية لذاك القاتل المتجبر بهيئته المتباهية سلطنا لأنه انتصر على من كان يحسبه جرثومة .....ملوثة لأنفاسه.....برود يحتل ملامحه المتهكمة يأسا من الحياة و فرارا من ماض قطع عليه وعدا بأن يتجرع كأس السم ان لم ينفذه بجذوره.....
التصنيف:

أكشن... بوليس...بعض من رومنس...غموض.... قوى خارقة

التكملة:

وأخيراً ها قد حان الملتقى .. دقات الساعة التي توسطت البرج تردد صداها في بقاع تلك الساحة الضخمة
والتي اشتعلت فيها النيران تلتهم كل ما حولها ..

ذلك اللون الأحمر الناري انعكس على عينيهما ليجعل منهما وحشين جائعين كل متلهف للنيل من الآخر والخلاص منه

اخترق صوته السكون قائلاً بحرقة : حان الوقت أيها الوغد .. حان الوقت لأقتلك كما قتلت أخي سأنتقم منك أخيراً

ابتسم الآخر بأسى وأجابه بعزم : بل لن تفعل .. أن أموت وسط هذا الجحيم خير من أن أموت بسلاحك بجريمة لم أرتكبها

- لقد رأيتك لا تكذب !

صرخ به بحقد واتجه صوبه بسرعة وصور تترائى أمام عينيه خاطفة تعكس ذلك الجحيم بقلبه كما لو كان يضرم به لا حوله .. منظر ذلك الفتى الصغير الخائف مرتعش جسده وهو يتلقى الجثة التي سقطت عليه مضرجة بالدماء يليها تلك السكين التي قطع صوت سقوطها على الأرض سكون تلك الأجواء القاتلة ..

دموعه انهمرت وهو يصيح بألم : لينك .. لا لا تفعل هذا بي لا تمت .. أرجوك لا تمت

للحظات توقف الزمن عندما تلاقيا أخيراً بعد كل تلك السنين

هاهو أمامه قابضاً على السكين ذاتها وأمامه خصمه الذي حرمه شقيقه الأصغر الحبيب

والآخر ينظر له بخوف وأسى كأنما يصيح له بنظراته المتألمة " لا تقتلني "

ابتسم بمكر أبانت عليه عينيه الفرحتين بهيئة غريمه المستضعف فلا حول عنده و لا قوة لردع هذا المنتقم المصر على وضع نهاية مشينة له....
ثم بصوت يهمس لأنغام لحن الموت المرتقب: أنا يا هيرو....لم

صمت.... سكن و توقف عن تتمة جمع تلك الحروف التي تبعثرت بخروج الدماء من جسد....جسدها تلك الفتاة كحيلة الشعر إنها هي من توقف السكين ببدنها....و انتشار الدماء حول المكان معلنة عن نهاية حتمية و بداية ما لم يكن مرتقبا

ابتسمت لصديقها الاشقر المذهول و أكملت عنه:طلبت منك ألا تقترف خطاءا قد يجعلك تأكل الندم مرارة...
اتسعت عيناه بفزع و صرخ بينما هي تتهاوى بين أحضان غريمه....
و مع ذاك الصوت الصارخ المتألم:سكاي أيتها الـ...

تقطع صوتها في حين ان يدها تتموضع على خد غريمه ليزيد ذلك من صدمته التي لم يتوقع لها المجيء مبكرا..
و ها هي تلفظ أنفاسها الأخيرة: تشاد.....إنها الحقيقة لكي تظهر ...وقتها يا أخي...
اكتفى بنظرة حنان لها و أكمل عنها:لقد حميتني منه سكاي لكن....لما رميتي نفسكي مكاني....

ابتسمت بحيرة من عينيها الزرقاوتين كأنما ترى طيفا أمامها:أنت توأمي تشاد انا اقدر ما فعلته لأجلي هربت لكي تحميني من انتقامه...

تحت هذا الشعور العاصف المتقلب فر السكين الأحمر مترنحا على الأرض من بين يديه مصدرا رنينا يدل على خذلانه و إخفاقه...فها هي صديقته من علمه كل شيء تموت بين يدي غريمه و هو توأمها ......
سكون قاتل مر الوقت و العيون تنطق بما لا تشتهي النفوس إنها تموت ببطئ ....

ابتسم بتألم:لما...أنتي توأمه لقد ساعدتني لأكتشف مكانه....

أنهت بحروف حزينة تلتها شهقة باكية:هيرو انه شقيقي ..كل ما نويته هو حمايته فحسب لم أرد خسارة آخر ما تبقى لي...فقد كنت ابحث عنه ايضا و تلاقينا في اسوء كابوس.....

وضع يده على يد شقيقته ليكمل ما بدأته بكآبة:نحن لسنا متشابهين....غيرت شكلها لأجلي....بينما أنت لست سوى شرطي نكرة يبرر سبب فشله بقتل الأبرياء....متخيلا أنهم ذاك الوضيع جايكوب

رفع ما تبقى له من تبخر و شتات أحلامه بنظرات حائرة تبحث عن جواب بين الكثير من الأسئلة لم يفهم أي شيء منها عدا نحيب و صراخ غريمه فقد تهاوت يدها التي طالما كانت حنونة عليه و سقطت كالورقة اليابسة اليائسة من الحياة....
فتح عينيه العسليتين على وسعهما...
و بصوت مهدئ لحالته الفزعة:كان حلما فحسب....حلم لعين لا غير اهداء.....
أتته فتاة كحيلة الشعر ثم ابتسمت بجمود:اذا فهذا ما تريده...الانتقام فحسب كم ان عقلك فارغ كأفكارك...

أرجو أن تقبلوني مشتركة...و عذرا على تأخري....

[/cc][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~

حجز
و مشتركة ان شاء الله

__________________

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im38.gulfup.com/7nU1p.png');border:7px double burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




كيف الحال جميعاً
كل عام وانتم بخير
دراس فلوريدا كان ممتعاً جداً
وبما انه العيد فدرسنا اليوم هو لفحص ميولكم
ومدى تمكنكم من الوصف:kesha:
سأضع بعض الصور وكل ما اريده منكم
أختيار صورتين فقط ووصفهما








هيا انطلقوا
وصفكم هنا سيحدد الدرس القادم





[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

سلام عليكم

اخيراااااااااااا نزل الدرس

لي عوده

__________________