|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#76
| ||
| ||
اقتباس:
__________________
|
#77
| ||
| ||
اقتباس:
آيوَه بعرِف .. آنَآ حبِيت آجرِب شَيء جدِيدَ وخفِت بصرَآحَة آنهآ م تنجَح .. لآنَ آغلَب آلآعضَآء يفضلُون آلرومنسِيَة , لكِن آلحمدِ للهَ عجبتنِي آلنتِيجة ^/^ .. مررهَ شكرَآ آحرجتِيني ي فتَآة :$ , لآ لآ آبدآ م رآح آوقف .. بكملهَآ (؛ .. لآ عآدِي .. آهم شَيء تكُونِي متَآبعةَ وتقرئِي 3> , طبعَآآ طبعَآ م رآح آنسَى ! .. منوورهَ بقوةِ ! *[/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________
|
#78
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]ي هلَآ ! 33> .. لآلآلآلآ لآ تعتذرِي عآدِي >/< ..[/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________
|
#79
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]آلبَآرتِ بعدَ دقآئِق ..* آلرجَآء عدَم آلرّد لحِين نزُول آلبَآرتِ ~[/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________
|
#80
| ||
| ||
َ
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:98%;background-image:url('http://www.m5zn.com/newuploads/2013/03/29/jpg//m5zn_a3e98c786073a1c.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] هَآ آنَآ آعُود بِـ آلفصِل آلثَآنِي ! .. وأعتذِر مِنكُم للتَآخِير .. وبِآذنِ آلله آن يُوفِي آلفصِل بحقِكم (: .. وعنوَآنهُ : ’ مقطُوعَةُ فرَآنسِيس ! ’ آلعنوَآن : مقطُوعة فرآنسِيس ! آلتَآرِيخ : 3:25 مسَآءَآ - نهَآرآً آليومِ : آلسَبتِ / آلموآفِق 1434/5/18 سَآبقَآ ~ وقفَت بغرُور لتتجهَ للبَآب .. لتسمعهُ يقُول دُون أنِ تعلّق : .."( روجّرز .. هَآ ؟ )".. أغلقَت البّابِ بقوّة .. لتسِير وتفتحّ المقطُورةِ الثّآنِية .. ثم الثّآلثةِ .. فالرّابعَة ، حتّى رأتْ ما لمِ تتوقّع حدُوثَه ، فورَ رؤيتهِ اتسعتّ عيناهَا .. لتهمِسَ بصوتٍ متقطّع : .."( شَ .. شَاركْ ! )".. همسّت بصوتٍ متقطّع : .."( شَ .. شَاركْ ! )".. كَان المدعوّ شَارك يسَألُ المتوَآجدِين عن شَيءٍ مَا , لهُ شعرٌ أسوّدُ فحميّ ، وعينِينِ رمَاديّتانِ ، وبشرّة حنطيّة مَائلةٌ للسمَار .. بدتّ شَاحبة قلِيلاً .. قَامتهُ معتدِلةَ ، وقدِ بدَى فِي الـ 26 من عمرِه ، وخلفهُ مرَافقَانِ ضخمَي الجثّة , مرتفعِي القَامة .. كَآن يحمِل بطَاقةً رمزيّة ويرِيهَا لهُم , ترَآجعت كَاثِرين خطوتَانِ إلَى الخَلفِ ، لتجرِي مبتعدّةً للحجرّةِ .. دخلَت لهَا ولمّ تجِد أحدَاً .. فتحَتِ النّافِذَة .. ليندّفِع الهوَاء للدّاخلِ .. وشعرهَا يتطَآير بعشوَائيّة ، شعرَت بالإرتبَاكِ .. أتقفزُ ؟ .. والسّرعةُ تقريبّا تتعدّى الـ 180 ؟ .. شعرّت بصوتٍ يقترِب , لتستعِدّ دُونَ أن تبَآلِي أنهَا قد تقتَل ! , فتحَ البَاب فجَأة , لتقفِز بقوّة وتتدحرَج مِن منحدرٍ عَالِ .. وهِي تحتضِنُ جسدهَا للحمَآيةِ .. بينمَا الآخر جَآكسُون قدِ ارتعَب من جنُونهَا ، ليبتَسِم بعدهَا بحمَاس .. ليقفِز خلفهَا مِن دُونِ سبَبٍ مقنِع تدحرَج .. لكنّهُ وقفَ بسرعَة , لينظًر لهَا عن مسَافَة بعِيدَة قلِيلاً .. أقتربّ بهدُوء , ليسمعَها تتفوّهُ بأنوَاعِ الشّتائم والكلمَاتِ الغَيرِ مفهُومةٍ .."( مجرّد ملَآحقٍ أبله غيرَ عاقلٍ مجنُونٍ ! , تبَاً لهُ ولأتبَاعهِ ! )".. صمَتَ ليسمعهَا تكمِل سَآخرةَ بصَوتٍ حَازمٍ ورجُولِيّ : .."( عدِيمُوا الفائدّة ! ، أرأيتمُوهاَ ؟ , تلكَ الحقِيرة ! )".. ضحكَ جَآكسُون بصوتٍ عَالٍ ، لتشهَقَ بفزعٍ : .."( كَيفَ ومتَى ؟!! )".. .."( منذُ اللحّظةِ الّتي قفزتِ بهَا )".. أجَآبَ بهذَا وهُو يتربّع أمَامهاَ ، وقفَت لتنظُر حولَهَا ، لتزفُر وتسِير مقطبّة حاجبَاهاَ بينمَا هو يصفّر ويتبعهَا ، توقّفت فجَأةً ليتوقّف معهَا .. التفتّت بسرعةٍ لتصِيح : .. "( توقّف لَا تتبَعنِي ! ، مَاذاَ ترِيد !!؟ )".. نظر للأسفَل مدخِلاً يدَهُ فِي جِيبِه بنَظرةِ غريبَة : .."( لَم ولنِ تفعلِي ! )".. .."( هَــآآ ؟ )".. تجَآهلهَآ ليخرِجَ سِيجَارةً .. ويشعِلهَا بقدّآحةٍ كبِيرة كرويّة الشّكل معلّقةٍ علَى رقبتهِ ، غرِيبَة الشّكل .. ومثِيرَة أيضَاً ! .."( مَاذَا تعنِي بِ لن أفعَل ؟ )".. قَالتِ ذَلكِ مقطبَة بإستغرَآبٍ ، ألتفَت لينُظرَ لوجههَا وينفُثَ دخَآنَ السِيجَارةِ علِيهَا ، بدَأت بالسّعَالِ .. ليبتَسمِ لهَآ بسُخريَةٍ : .."( ستظهَرُ لَكِ التجَآعِيد إنْ وَاصلتِي الإنزعَآج )".. تَابعَ سيرَهُ وهِي تتبَعهُ بصَمتٍ .. وكَأن لهَا خيَارٌ آخَر ! ، بعدَ قلِيل ظهَرت إضاءَاتٌ فِي كلّ مكَانٍ .. وظهَر للإثنَآنِ بأنَهمَا قدَ وصلَا لِمدينَةٍ كبِيرةَ .. همسَ : .."( برِيطَانيَا )".. نظَرت لهُ كَاثرِين بطرَفِ عينِهَا ، لتسِير دُونَ نطقِ حرفٍ وَاحدِ ، بَينمَا الأخِير سَار خلفهَا ، لمَ تمُر بضعَةُ دقَائِق حتَى وصلَا لحدُودهَا .. قدّم جَاكسُون لأمنِ الحدُودِ جوَازَآنِ مزيّفَانِ وأسترّدهمَا ، ليتَابعَ سيرَهُ ، تحدّثت أخِيراً : .."( الآنَ أخبرنِي ! ، أتعمَلُ مزوّراً ؟ )".. ضحكَ قليلاً : .."( أأبدُو لكِ كذَلكَ ؟ )".. نظرَت لهُ بطرفِ عينهَآ .. لتسِير علَى مستوَآهُ ، الصّمتُ سيّد الموقِف .. رأتْ كَآثرِين متجرَاً لِـ بِيعِ الخبزِ ، لتصدِر معدتهَا زقزَقةً طوِيلَة .. ضحِك بشدّة علِيهَا .. بينمَا هي محمرّة , دخلَت مسرعةً للمحّلِ , بينمَا هُو أحسّ بوجُودِ شخصٍ مَا خلفهُ التفتَ ليعبُس .. ويشعِل سِيجَآرةً أخرَى ويدخُل زقَاقاً ضيّقاً ، انتهَى الزقَاقُ ليصِل لتقَاطعٍ .. ويتَابعَ لممَرٍ فارِغ .. ظهرَ رجُلٌ بدَى فِي وسطِ الأربعِينيّاتِ تحدّث بصَوتٍ قاظِمٍ : .."( كمَا هُو متوقّعٌ منكَ ! )".. نفَثَ الدخَآنُ ليلقِي بالسّيجَآرةِ .. ويقُول مبَاشرَاً : .."( كَانت فرِيسَةً سهلَة .. وأيضَاً ، أتتَ إليّ بقدمِيها )".. .."( حسنَاً ، تعلَمُ ما علِيكَ فعلهُ )".. أردفَ متبسِماً بخبثٍ : .."( أستدرِجهَا قلِيلاً قلِيلَا )".. تجَآهلهُ جَاكسُون ليستدِير للخلفِ ويتَابعَ سيرَهُ ، وفِي مكَآنٍ آخَر ... كَانت تتَاففَ وهِي تَأكلُ رغِيفَ الخبزِ المغلَف مِن جوانبهِ ، ليسَت تنتظِرهُ روَاعيَةً منهَا .. إنّماَ لأجلِ المَال .. نظرَت لهُ فورَ سمَاعِ خطوَاتهِ .. ورَأى كِيفَ تقفُ بجَانبِ البائِع الذِي يعدُ مَالهُ ، علمَ من فورهِ .. ليدفَع المَال ويعتذِر ، وقالَ بعد أنِ ابتعدَى مقطبَاً حاجبَاهُ : .."( كَيفَ لكِ أن تأخذِي شَيئَاً دُونَ دفعِ المَالِ ؟ )".. نظرَت للجهِةَ الآخرَى ، لتهمِسَ : .."( أنتَ مَن تركنِي هنَا لوحدِي ! )".. زفَر بإنزعاجٍ ، ليتوقَف أمَامَ قصرٍ ضخْمٍ ، بزوَايا وقبَبٍ زرقاَءَ اللّونِ ، ومطليّ باللّونِ الأبيضِ ، نظرَت للقَصرِ لتقُول : .."( تعِيشُ هنَا ؟ )".. .."( نعَم .. )".. قَالَ ذلكَ وهُو يتوجَهُ للبَوابَةِ ، مزخرَفَةٌ بزهُورِ الجُورِي الحمرَاءَ ، الملتفّة حَولَ الزخَارِفِ الحدِيديّة .. فورَ رؤيَةِ الخدَمِ لهُ , قَامُوا بفتحِ البوّابةِ ، وانحنُوا لهُ ، تقدّم خَادمٌ بدَى فِي نهَايةِ الخمسِينَ ، وانحنَى قائلاً : .."( لقَد وصلتُ للمحطّةِ توَاً ، ولمَ أجدكَ .. أعتذِر ! )" .. .."( لا بَأسَ لورَانسِ ، جهِز جنَاحاً خاصّاً لهذِهِ الفتَاة .. ولا تنسَى أن تخصِص لهَا من الحاجيِاتِ التِي تطلُبهَا )".. أخذهَا لورَانسِ للدّاخِل ، دهشَت بشِدّة ، مع أنّ لدِيهَا قصرَاً وهِي مِن عائِلةٍ مرمُوقةَ , إلَا أنَهُ أجمَلُ عشرِينَ مرةَ مِن قصرِ والدِهَا .. طلِي المنزِلُ من الدَاخِل باللَونِ الأبِيضَ ، والسُجَادُ بلُونٍ أحمَر ، أمَا التِي فِي الممرّاتً فكَانت زرقَاء ، تحفٌ غالِيةُ الثّمنِ .. لوحَاتٌ من فنَانونَ معرُوفونِ أجنِحَة يعجَزُ الإنسَانُ عن وصفهَا ، والخدَمُ عدَدهمِ لا يحصَى ، ولهُم جنَاحُ خاصٌ بهمِ .. وصلَت لجنَآحٍ كبِيرٍ جِداً ، أدخلهَا الخَادمُ للغرفَة .. كانَت مطليّة باللّونِ الأبيضِ ، وسرِيرهَا بفرَاشٍ سكنّيّ اللّونِ ، بستَائِر مزكرشَةٍ شفَافةِ وثريّاتٍ زيّنَت سقفَ الغرفَةِ ، تحفٌ زينّت زوَايا الغرفَةِ ، منضّدةَ صغِيرةَ بجانِب السّرِير ، فِيهَا أبجُورَةٌ سكنيّة ، ومنضدَة بيضاء بجَانبِ نافِذَةٍ طوِيلَة حولهَا كرسيّانِ سكنيّانِ ، بفصُوصَ ذهبيّة ، وعلَى المنضّدةٍ مفرشٌ صغيرٌ شفَافٍ مخملِيّ ، ثلاثُ نوافِذَ كبِيرة طوِيلَة .. بهَا ستَائِرُ شفَافة سكنِيّة كانَت أكثَر مِن جمِيلَة .. زيّنت بورودِ الجُورِي ، وورُودٍ حمرَاء آخرَى ، أصدرَت صوتاً يدُلّ علَى الدَهشَةٍ ، خرجَ لورَانسِ تحدّثت أخيراً : .."( أيعِيشُ شَابٌ مثلهُ هنَا ؟ )".. سمعتَ صَوتَ همسٍ بقُربِ أذنِها : .."( هل هنَاكَ مشكِلة فِي هذا ؟ )".. استدَارتَ بسُرعةٍ وبخَوفٍ ، لتقطِب حاجبَاها .. وتتحدَث بغرُورٍ مخفِيةً دهشتهَا : .."( آءء .. بالطبّعِ لا ! ، على أيّةِ حالٍ اعتَدتُ هذا )".. تبسّمَ ، ليقُول وهُو يجلِسُ على الكرسيَ : .."( يُوجَد فِي هذَا الجنَاحِ هذِه الغرفَة ، وغرفَةٌ موسِيقَى ، وحمَامٌ ، وغرفَة لتبدِيلِ الثيّابِ ، وغرفَة آخرَى فارغَة )".. .."( مُـوسِيقَى ؟ ، حقَاً !؟ )".. خرجَت مِنَ الغرفَةِ بسرعَة لتسِير بالممَر دُون سمَاعِ ردِه ، سمعَت عزفَاً خفِيفاً يصدُر مِن إحدَى الغرَفِ ، اقترَبتِ ، لتبتَسم قائلَة : .."( مقطُوعةُ فرَانسِيس ! )".. توقّف العزفُ فجَأةً ، لتفتَحَ الغرفَة بفضُولٍ ، وتجِد البيَانُو مفتُوحاً ، والنافِذَة مفتُوحةً ، اقترَبت مِن البيَانو ، لتلمَس مفتَاحًا واحدَاً .."( صوتُ البيَانُو هذَا جمِيل ، وتصمِيمهُ أيضاً )".. نظرَت لأرجَاءِ الغرفَة ، كل شَيءٍ مظلِم .. والنافِذَة مفتُوحة ، قطبَت حاجبَاها : .."( إذاً من كَانَ يعزِف ؟ )".. التفّتت بسرعَةٍ فورَ سماعِ خطوَاتِه ، قالَ لهَا : .."( تحبِين العزفَ إذاً ! ) ".. أومَاتِ برأسهَا ، لتجلِسَ علَى كرسِي مخملِيّ أسوَد ، وتبدَا بعزفِ المقطُوعةِ التِي سمعتهَا لدقَائقَ ، جلسَ القرفصَاء ليستمِعَ لهَا .. توقّفت فجَاة ، لتقُولَ لهَ وهِي تنظُر للنافِذَة : .."( هل هنَآك من يعزِفُ هنَا ؟ )".. .."( كلَا ! )".. قالَ ذلكَ وهُو ينظُر للأسفَل ، ليبتسِم بشرُود وهُوَ يقِف : .."( على الأرجَحِ لا أحَد )".. نظرَت لهُ بتعجٌبٍ ، حتَى خرَج ، أعادَت رأسهَا للخَلفِ ، وبدُونِ أن تشعُر غفَتِ ، لم ترَى سوَى السوَادِ .. فجَأةً ، اطلاقُ الرصَاصِ ، طفلَةٌ صغِيرةً تجرِي .. تصِيح منَادِية .. كل من حولَهَا يصِيحُ خوفَاً ، لم تسمَع سوَى طلقَاتِ الرّصاصِ .. استِيقظَت بسرعَةً وهِي تمسِكُ برأسِهَا ، صرخَت بخَوفٍ ، تلفَتت حولهَا لتجِد نفسهَا بفرَاشهَا ، زفرّت بخوفٍ لتَهمِس : .."( هذَا مجدّدا .. ماذَا يكُون ؟ )".. عدُت (؛ .. آتمنَى آن آلفصِل عجبُكم ! .. آلآسِئلة : - من كَآن يعزِف علَى آلمقطُوعةِ ؟ - مآ سِر جَآكسُون و معَ من كَآن يتحدَث ؟ - مآ سِر حلُم كآثرِين .. ومآذأ يكُون ؟ - توقعآت ؟ آقترَآحآت ؟ آنتقآدآت ؟ - مقطَع آعجبكُم ؟ تعلِيقآت ؟ - لم يعجِبكم ؟ تعليقَآت ؟ آشكُر شكر جزِيل لكرنفَآل ولشوآطِئ عآلفوآصِل آلخورآفِيةة مرررررره شكرَآ :$ .. وآرجُوآ منكُم عدَم آلردُود آلسطحِيةة .. وآلآ سيتمِ حذففهَآ ! .. وآلرجَآء منكُم آلردِ عآلآسئلةَ لآنهَآ تهمنِي , وآسفَة لُو كثرتهَآ شوَي ~/~ .. وآنتظر ردُودكُم وتعلِيقَآتكمُ ! وآلآنتقآدَآت ’ آهم شَيء ’ .. [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة ياقوت أزرق هادي ; 03-30-2013 الساعة 07:34 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |