حجز ...!

__________________

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads/26_02_1313618874921.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
ياااااااااااااااي الأولـــــــــــى
أولا...أحم أحم شكرا لارسالك الرابط لي<<لولا أني قرأت البارت قبل وصوله :cooler:<<متفاخرة:haa:<<كف:laaaa:
البارت كان مذهلاااااا لا يسعني التعبير عنه
لقد حمسني و كل ذرة من كياني
لكن لم يظهر آرثر كثيرا أه أه أهه << هو لي لا تفكروا "أظنه أحمر الشعر صح"؟
لننتقل الى الأسئلة ثم نكمل

انتهاء البارت
كم أكره هذه الكلمة :laaaa:
ارجوا ان تكونوا استمتعتوا بقرائته..
يب يب كان رائع
الاسئلة
حااااضرة
1/ماهو افضل مقطع..وما هو اسوا مقطع؟
أحسن جزء هو:
[/ALIGN][ALIGN=center]
دق الجرس معلنا نهاية الحصة..واستعد الاستاذ للخروج من الفصل مشغولا بجمع ملفاته..
وعندما اقترب من الباب اصطدم به احد الفتيان الذي كان يدخل الفصل راكضا بتهور..
رمقه الاستاذ بنظرة ثاقبة للحظات ثم صاح بحدة :جوني كوبر..لا زلت متهورا كما عهدتك..
دلك الاخر شعره وقال بمرح صاخب: اهلا ايها العجوز..كيف حالك؟
تفادى الاستاذ سؤاله باغتياض و همس بغضب :لقد اتيت متاخرا..ماذا حصل؟
شعر الاخر بارتباك لاسيما انه لم يتوقع ان يسؤله عن ذلك..دلك راسه للمرة الثانية واجابه متلعثما :انت تعرف ايها الاستاذ..حالة الشوارع كل صباح..
هز الاستاذ راسه بلا حيلة..وقرر اكمال طريقه بعد ان تذكر ان هناك فصلا سيدرسه الان..
ابتسم جوني ساخرا وتامل الاستاذ من الخلف حتى خرج نهائيا منه..ثم التفت الى الطلاب وصاح بحيويته المفرطة :التقينا مجددا..اشتقت اليكم يا سنافر..تجمهر حوله الطلاب وكل سعيد بعودة مشاغبهم الوسيم..كل هذا يجري تحت الانظار الهادئة التي ترمق بها كايسي الجميع..وشعرت بالسعادة لانها لم تعد محط الانظار الان فعلى مايبدو فان هذا الاخرق قد سرق الاضواء منها..!!
دخلت فتاة جميلة ذات شعر بني طويل الفصل راكضة..وهي تلهث تعبا وان وقعت انظارها على جوني حتى ركضت نحوه وشدته من ذراعه الصلب وهي تصرخ بذعر: اعد الي مذكرتي..ايها المختل.
نظر اليها ببلاهة واشار بسبابته الى نفسه: انا..ماذا تعنين؟
اشتعلت جيني غضبا واعادت الصياح بنفاذ صبر: جوني! لاتعبث معي..اعطني مذكرتي. وفردت كفها امام وجهه تطالبه بها..
نظر اليها ثم الى كفها بتعابير غبية ومضحكة..سرعان ما اخد يدلك ذقنه متصنعا التفكير فقط لكي يثير غضبها..
والاخرى لاتزال تنتظر وهي تطبطب بقدمها على الارض بعصبية..
صاح هو بمرح وكان قد اخرج شيئا من حقيبة ظهره :اها انت تعنين هذه..
انقضت عليه في محاولة لامساكها ولكنه كان اطول منها بكثير واقوى ايضا..
همست بياس :ارجوك جوني..اعدها لي.
رد عليها بضجر وهو يحاول فتح قفلها الذهبي :ومالشيئ الذي تخافين عليه من ان يراه احدهم..
توردت خديها خجلا..وصاحت بارتباك ملحوظ: هذا ليس من شانك.
نظر اليها لثوان ثم بدات تعابير المكر تغزو ملامحه الوسيمة: دعيني احزر..ربما كتبت بداخلها تفاصيل جريمة قتلك لشخص ما..اليس كذلك؟
طار الخجل منها سريعا..ورمقته بغباء للحظات سرعان ما اختطفت المذكرات من يده وهي تقول بسخرية: لو ارتكبت جريمة قتل من قبل..لما كنت واقفا هنا ايها المجنون..
تفادى سخريتها وهو يمط شفتيه بانزعاج عاقدا يديه على صدره :الهذه الدرجة تكرهينني جيني..
اجابته بثقة وهي تهز راسها ايجابا : بالطبع..اكثر مما تتصور حتى.
وتخطته بعد ان ضربت كتفها بذراعه..متوجهة الى اخر الفصل باحثة عن مقعد جيد بعيد عن انظار الاستاذ..لتستمتع بسماع الاغاني مثلما تشاء..ولان انتبهت الى وجود كايسي وماان تقابلت انظارهما حتى اسرعت جيني نحوها وقالت بمرح : مرحبا..هل انت جديدة؟
حاولت كايسي الابتسام لها ولكن رغبتها تلاشت مع ظهور جوني امامها فجاة..تاملها في بادء الامر لثوان معدودة ثم صاح بها بخبث :اهلا اهلا اهلا..من هذه الفاتنة؟؟

بالاضافة الى

تلبست ملامح كايسي بغباء وملل..وزفرت بضجر وهي تجيبها متمتمة :خالتي..هل اعطوك شيئا فاسدا لتاكليه؟
ضحكت الاخرى ثم اردفت نافخة وجنتيها بانزعاج :حقا لهو مجنون من يسال عن حالتك؟..علي الذهاب الان هناك اجتماع عائلي ستلقيه جدتك مارجريت..اه قبل ان انسى ستاتي سيارة الليموزين لتقلك..لدى لاداعي الى سيارة اجرة.
تنهدت كايسي بعبوس وقالت بهدوء: حسنا..الى اللقاء.
لم أجد جزء سيء
2/ ما رايك بشخصية جيني وجوني؟ وما سر مشاعر جيني؟
جيني صراحة أعجبتني فهي تبدو لطيفة جدا و محبوبة كما أنها حساسة و صبورة<< واثقة أنو موكلها لمرار
أما جوني فكما يبدو مشاكسا و مرحا :kesha:و شعبيا جدا لكن أظنه وقت الجد يمكن الاعتماد عليه و هو أهل للثقة
أما السؤال الثاني فلا فكرة:heee:
3/ ما الجلبة التي شاهدتها كايسي..؟
طبعا هو آرثر خرج من الليمو<< واثقة من نفسها
4/ واخيرا..انتقادات اراء..اقتراحات.؟؟
هناك انتقاد بسيط جدا عندما قلت:

:حقا لهو مجنون من يسال عن حالتك؟..علي الذهاب الان هناك اجتماع عائلي ستلقيه جدتك مارجريت..
الكلمة المسطرة تحتها كان من المفترض أن تكتبي "خطاب" فهي الكلمة الأدق لأن الاجتماع لا يلقى

و الآن لنعد الى نقاشنا بمأنك هذه المرة قد تذكرتني و أرسلتي لي الرابط فأعلن رسميا أني قد عفوت عنك << البنت مصدقة حالها :coolcool:

و الى اللقاء في البارت.........
لحظة لحظة
أنت لم تكملي قصتك القديمة و أنا أنتظر البارت على أحر من الجمر :00:
لذلك أنصحك باكمالها و الا فانك تعرفين ماذا سيحصل لقد ذكرته في ردي الفارط و أنا لا أعيد كلامي مرتين<<كاذبة
و الآن الى اللقاء في البارت القادم.


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــز

حلوا القصة كتير

لا تتاخري بالبارت بليـــــــــــــــــز

و الرابط

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:black;border:6px groove deeppink;"][cell="filter:;"][align=center] ‎‏.‏
‏.‏
‏.‏

مساء الخيرات و البارتات الدسمة ~،^

عزيزتي سيسي .. شعلة الحماس و الابداع
هل تسمحين لي أن أحجز مقعدا للآن فقط ؟!
أؤكد من خلاله أنني متابعة بالتأكيد ..
شرط أن أعود برد لائق ..
أقول فيه كل ما شعرت به في فصلك المبهر هذا ،،

سأعود لاقرأ الفصل مجددا و اربط الجزئين ببعض ..

جدا جدا جدا استمتعت بما قرأته

انتظريني
‏.
‏.‏
[/align][/cell][/tabletext][/align]‏

__________________

مساء الخير حياتي
اولا اشكركي لارسال البارتي لي
قرات بارتي بتمع ووجدت متعة كبيرة في اعادة قراءته

1/ماهو افضل مقطع..وما هو اسوا مقطع؟


دق الجرس معلنا نهاية الحصة..واستعد الاستاذ للخروج من الفصل مشغولا بجمع ملفاته..
وعندما اقترب من الباب اصطدم به احد الفتيان الذي كان يدخل الفصل راكضا بتهور..
رمقه الاستاذ بنظرة ثاقبة للحظات ثم صاح بحدة :جوني كوبر..لا زلت متهورا كما عهدتك..
دلك الاخر شعره وقال بمرح صاخب: اهلا ايها العجوز..كيف حالك؟
تفادى الاستاذ سؤاله باغتياض و همس بغضب :لقد اتيت متاخرا..ماذا حصل؟
شعر الاخر بارتباك لاسيما انه لم يتوقع ان يسؤله عن ذلك..دلك راسه للمرة الثانية واجابه متلعثما :انت تعرف ايها الاستاذ..حالة الشوارع كل صباح..
هز الاستاذ راسه بلا حيلة..وقرر اكمال طريقه بعد ان تذكر ان هناك فصلا سيدرسه الان..
ابتسم جوني ساخرا وتامل الاستاذ من الخلف حتى خرج نهائيا منه..ثم التفت الى الطلاب وصاح بحيويته المفرطة :التقينا مجددا..اشتقت اليكم يا سنافر..تجمهر حوله الطلاب وكل سعيد بعودة مشاغبهم الوسيم..كل هذا يجري تحت الانظار الهادئة التي ترمق بها كايسي الجميع..وشعرت بالسعادة لانها لم تعد محط الانظار الان فعلى مايبدو فان هذا الاخرق قد سرق الاضواء منها..!!
دخلت فتاة جميلة ذات شعر بني طويل الفصل راكضة..وهي تلهث تعبا وان وقعت انظارها على جوني حتى ركضت نحوه وشدته من ذراعه الصلب وهي تصرخ بذعر: اعد الي مذكرتي..ايها المختل.
نظر اليها ببلاهة واشار بسبابته الى نفسه: انا..ماذا تعنين؟
اشتعلت جيني غضبا واعادت الصياح بنفاذ صبر: جوني! لاتعبث معي..اعطني مذكرتي. وفردت كفها امام وجهه تطالبه بها..
نظر اليها ثم الى كفها بتعابير غبية ومضحكة..سرعان ما اخد يدلك ذقنه متصنعا التفكير فقط لكي يثير غضبها..
والاخرى لاتزال تنتظر وهي تطبطب بقدمها على الارض بعصبية..
صاح هو بمرح وكان قد اخرج شيئا من حقيبة ظهره :اها انت تعنين هذه..
انقضت عليه في محاولة لامساكها ولكنه كان اطول منها بكثير واقوى ايضا..
همست بياس :ارجوك جوني..اعدها لي.
رد عليها بضجر وهو يحاول فتح قفلها الذهبي :ومالشيئ الذي تخافين عليه من ان يراه احدهم..
توردت خديها خجلا..وصاحت بارتباك ملحوظ: هذا ليس من شانك.
نظر اليها لثوان ثم بدات تعابير المكر تغزو ملامحه الوسيمة: دعيني احزر..ربما كتبت بداخلها تفاصيل جريمة قتلك لشخص ما..اليس كذلك؟
طار الخجل منها سريعا..ورمقته بغباء للحظات سرعان ما اختطفت المذكرات من يده وهي تقول بسخرية: لو ارتكبت جريمة قتل من قبل..لما كنت واقفا هنا ايها المجنون..
تفادى سخريتها وهو يمط شفتيه بانزعاج عاقدا يديه على صدره :الهذه الدرجة تكرهينني جيني..
اجابته بثقة وهي تهز راسها ايجابا : بالطبع..اكثر مما تتصور حتى.
وتخطته بعد ان ضربت كتفها بذراعه..متوجهة الى اخر الفصل باحثة عن مقعد جيد بعيد عن انظار الاستاذ..لتستمتع بسماع الاغاني مثلما تشاء..ولان انتبهت الى وجود كايسي وماان تقابلت انظارهما حتى اسرعت جيني نحوها وقالت بمرح : مرحبا..هل انت جديدة؟
حاولت كايسي الابتسام لها ولكن رغبتها تلاشت مع ظهور جوني امامها فجاة..تاملها في بادء الامر لثوان معدودة ثم صاح بها بخبث :اهلا اهلا اهلا..من هذه الفاتنة؟؟

2/ ما رايك بشخصية جيني وجوني؟ وما سر مشاعر جيني؟
ههههههه انا عاجبتني مرة
3/ ما الجلبة التي شاهدتها كايسي..؟
خخخخخخخ ارثر>>> هذي شخصية تشبهني

4/ واخيرا..انتقادات اراء..اقتراحات.؟؟
لاشي

__________________

السعادة متواضعة جداً :
بدرجةِ أنها تخرج بكلمة واحدة
فقط ، وتغيّر الوضع تمامًا كن
سعيدًا لا شيءَ يستحق !